مطاردة لعشرة آلاف كيلومتر
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
في السماء اللامحدودة، مزق سلف السم اللانهائي من خلال الهواء. استمر وجهه في الارتعاش. بصرف النظر عن غضبه وإذلاله ، شعر في الغالب بالاهتزاز. لقد كاد أن يفسد مثل هذه المهمة البسيطة بزيارته لجبل الهمج هذه المرة.
بعد تفجير الورم ، أراد أن ينتهز الفرصة لقتل الاثنين ، لكن يقظته لا تزال تتغلب عليه. لم يعد بإمكانه تجاهل الشعور بالخطر في قلبه بعد الآن. لقد شعر أن حماية نفسه أولاً هي الأولوية ، لذلك عاد إلى دين السم اللانهائي دون حتى النظر إلى الوراء.
بعد فترة ، كان الجزء الأمامي من الضوء القرمزي يلامس أساسًا ذيل الضوء الأخضر. فقط خمسة كيلومترات تفصل بينهما.
فجأة ، خفق قلبه. نظر إلى الوراء ، فقط ليرى ذيلًا ضبابيًا أحمر دموي يتدلى خلفه مباشرة ، ومض باستمرار ويتقارب أكثر فأكثر. صرخ ، “لا تفكر في الأمر!”
بعد أن اشتبك مع يين تشينغ عدة مرات ، ذهل سلف السم اللانهائي ببراعة “أسلوب حركتها”. ومع ذلك ، فقد جعله يتساءل أيضًا عن من وقف وراء مذبحة دين السم اللانهائي.
أظهر الخوار تأثيره الكبير كمزارع عظيم ، قوي بما يكفي لوقف النهر. لا يبدو أنه ضعيف على الإطلاق.
بعد أن اشتبك مع يين تشينغ عدة مرات ، ذهل سلف السم اللانهائي ببراعة “أسلوب حركتها”. ومع ذلك ، فقد جعله يتساءل أيضًا عن من وقف وراء مذبحة دين السم اللانهائي.
إذا سمع المزارعون العاديون ذلك ، فمن المؤكد أنهم سيصابون بالخوف. إذا كانوا أضعف قليلاً ، كان من الممكن تطوير شياطين داخلية من الخوف وفقدان ذكائهم.
ومع ذلك ، مارس لي تشينغشان وشياو آن أساليب الزراعة التي تجاوزت بكثير هذا العالم ، مما منحهم أجسادًا قوية للغاية وتركهم غير خائفين من التعرض للتسمم حتى الموت. ومع ذلك ، كان السم لا يزال قويًا للغاية وعنيدًا. يمكنهم فقط قمعه في الوقت الحالي ، حيث سيستغرق التطهير الكامل وقتًا طويلاً جدًا.
ومع ذلك ، فإن شفاه يين تشينغ التفت فقط. كلمات الجنرال المهزوم لا تحمل أي وزن. لقد كانت تبالغ في تقدير هذا الرجل العجوز من خلال معاملته كملك أسورا. لقد واجهت معارك موت لا حصر لها في عالم أسورا ، فكيف تخاف من شيء كهذا؟ لقد أظهر فقط الخوف الذي كان يحاول إخفاءه.
حركت يدها ، وحلق النصل الدائري، واخترق السماء ووصل مباشرة أمام سلف السم اللانهائي.
يمكن أن يشعر سلف السم اللانهائي بشكل غامض أن هناك شيئًا ما غير صحيح.
بعد فترة ، كان الجزء الأمامي من الضوء القرمزي يلامس أساسًا ذيل الضوء الأخضر. فقط خمسة كيلومترات تفصل بينهما.
أرسل سلف السم اللامحدود النصل الدائري بضربة كف ، لكنه جعله يتوقف مؤقتًا. ظهرت يين تشينغ فجأة فوق رأسه وتمسك بأصابعها مثل نصل ، ودفعتهم نحو الجزء العلوي من رأسه.
كان لي تشينغشان قد أمسك سلف السم اللانهائي للتو من رأسه وقام بضربه ، وهو ما اعتبره سلف السم اللانهائي وصمة عار كبيرة ، فكيف يمكن أن يترك أي شخص يلمس رأسه مرة أخرى؟ مع موجة من كمه العظيم ، تدحرج الغاز السام وأجبر يين تشينغ على العودة. تم إخفاء يد ذبلة في الداخل ، جاهزة للضرب مثل ثعبان سام. استوعب فجأة فتحة ، وأطلق نحو يين تشينغ مثل السهم.
ومع ذلك ، مارس لي تشينغشان وشياو آن أساليب الزراعة التي تجاوزت بكثير هذا العالم ، مما منحهم أجسادًا قوية للغاية وتركهم غير خائفين من التعرض للتسمم حتى الموت. ومع ذلك ، كان السم لا يزال قويًا للغاية وعنيدًا. يمكنهم فقط قمعه في الوقت الحالي ، حيث سيستغرق التطهير الكامل وقتًا طويلاً جدًا.
اختفت شخصية يين تشينغ ، واختبأت في الفضاء وابتعدت عدة عشرات من الأمتار ، مما جعل الضربة القاتلة لـ سلف السم اللانهائي تضيع. ومع ذلك ، فإن الغاز السام دخل جسدها. كان اللحم والدم الموجودان تحت جلدها في بعض الأماكن مكشوفين بشكل مباشر ، وتحولوا من جمال ساحر إلى بشع تمامًا.
لكنها لم تهتم بذلك على الإطلاق. بدلا من ذلك ، استقر عقلها. من المؤكد أن سم هذا الرجل العجوز قوي ، لكنه ليس قاتلاً بالنسبة لي. سأستمر في إبقائه مشغولاً هكذا.
لكن على الرغم من ذلك ، كانت شرسة وحادة كما كانت من قبل. كانت هذه إرادة أسورا التي صقلتها.
مع جسد أسورا الذي لا يموت ، حتى لي تشينغشان لم يكن واثقًا من قدرته على قتلها بلكمة واحدة.
يمكن أن يشعر سلف السم اللانهائي بشكل غامض أن هناك شيئًا ما غير صحيح.
مع جسد أسورا الذي لا يموت ، حتى لي تشينغشان لم يكن واثقًا من قدرته على قتلها بلكمة واحدة.
حاليًا ، أخذ لي تشينغشان نسغ الشجرة الذي حصل عليه من ملك شجرة بانيان العظيم على جبل الهمج. في الوقت نفسه ، استخدم صورة المرآة المائية لاستخلاص التشي الروحي داخل مستنقع حلم السحابة من ختم إله الماء ، واستعاد شيئًا فشيئًا التشي الشيطاني. بدأ لحمه ينمو من جديد.
شياو آن لوحت براية بحر الدم ، التي أنتجت تنينًا من الدم يشطف عظامها البيضاء. كان يخفف السموم ، ثم صقله بعد ذلك بلهب سمادهي للعظام الأبيض.
فجأة ، خفق قلبه. نظر إلى الوراء ، فقط ليرى ذيلًا ضبابيًا أحمر دموي يتدلى خلفه مباشرة ، ومض باستمرار ويتقارب أكثر فأكثر. صرخ ، “لا تفكر في الأمر!”
إذا تم القبض على المزارعين العاديين بواسطة سم سلف السم اللانهائي ، فستكون هذه مشكلة هائلة. إذا لم يتمكنوا من العثور على الترياق ، فربما سيضطرون إلى قضاء بقية حياتهم في مواجهة السم ، وربما لا يزالون يموتون. نتيجة لذلك ، حتى كبار المزارعين الآخرين على قدم المساواة معه سيكونون حذرين قدر الإمكان عندما يصطدمون به. ما لم يكن لديهم خيار آخر ، كانوا جميعًا مترددين في جعله عدواً. كان هذا أيضًا السبب الرئيسي وراء سيطرة سلف السم اللانهائي على الجنوب.
حركت يدها ، وحلق النصل الدائري، واخترق السماء ووصل مباشرة أمام سلف السم اللانهائي.
ومع ذلك ، مارس لي تشينغشان وشياو آن أساليب الزراعة التي تجاوزت بكثير هذا العالم ، مما منحهم أجسادًا قوية للغاية وتركهم غير خائفين من التعرض للتسمم حتى الموت. ومع ذلك ، كان السم لا يزال قويًا للغاية وعنيدًا. يمكنهم فقط قمعه في الوقت الحالي ، حيث سيستغرق التطهير الكامل وقتًا طويلاً جدًا.
بعد تفجير الورم ، أراد أن ينتهز الفرصة لقتل الاثنين ، لكن يقظته لا تزال تتغلب عليه. لم يعد بإمكانه تجاهل الشعور بالخطر في قلبه بعد الآن. لقد شعر أن حماية نفسه أولاً هي الأولوية ، لذلك عاد إلى دين السم اللانهائي دون حتى النظر إلى الوراء.
إذا تم القبض على المزارعين العاديين بواسطة سم سلف السم اللانهائي ، فستكون هذه مشكلة هائلة. إذا لم يتمكنوا من العثور على الترياق ، فربما سيضطرون إلى قضاء بقية حياتهم في مواجهة السم ، وربما لا يزالون يموتون. نتيجة لذلك ، حتى كبار المزارعين الآخرين على قدم المساواة معه سيكونون حذرين قدر الإمكان عندما يصطدمون به. ما لم يكن لديهم خيار آخر ، كانوا جميعًا مترددين في جعله عدواً. كان هذا أيضًا السبب الرئيسي وراء سيطرة سلف السم اللانهائي على الجنوب.
لم ينتظر لي تشينغشان حتى تلتئم جروحه تمامًا. عندما تعافى قليلاً من قوته ، حيث كانت أجزاء كثيرة من جسده لا تزال عظمية ، قام فجأة بفك أجنحة طائر العنقاء ولف يده حول شياو آن. أدت الرياح العاتية إلى تأجيج النيران ، مما أدى إلى زيادة الطاقة باستمرار.
حاليًا ، أخذ لي تشينغشان نسغ الشجرة الذي حصل عليه من ملك شجرة بانيان العظيم على جبل الهمج. في الوقت نفسه ، استخدم صورة المرآة المائية لاستخلاص التشي الروحي داخل مستنقع حلم السحابة من ختم إله الماء ، واستعاد شيئًا فشيئًا التشي الشيطاني. بدأ لحمه ينمو من جديد.
عندما كان على وشك الانطلاق ، سمع فجأة صوتًا مألوفًا. بالنظر إلى الوراء ، رأى فقط رو شين تقف على قمة الجبل ، تلوح له. “رحلة آمنة! تذكر أن تكتب لي! ”
“انقلعي!”
لعن لي تشينغشان بدافع السخط. أطلق العنان لقوته فجأة ، وخلفه ذيلان طويلان من اللهب. لقد انطلق بالفعل في الهواء ، مطاردًا سلف السم اللانهائي مباشرة.
مع هذا، رفع كلتا يديه فجأة. “الدفن المتبادل للسم اللانهائي!” ومع ذلك ، فقد جعل الدم الأخضر يندفع من فمه أولاً. حتى عندما كان جسده في حالة ممتازة ، واجه بعض الضغط عندما استخدم هذه التقنية السرية لدين السم اللانهائي ، ناهيك عن ذلك الآن. لقد أضر بنفسه قبل أن يضع يديه على الخصم ، لكن من أجل الانتقام ، لم يعد يهتم كثيرًا.
إذا تم القبض على المزارعين العاديين بواسطة سم سلف السم اللانهائي ، فستكون هذه مشكلة هائلة. إذا لم يتمكنوا من العثور على الترياق ، فربما سيضطرون إلى قضاء بقية حياتهم في مواجهة السم ، وربما لا يزالون يموتون. نتيجة لذلك ، حتى كبار المزارعين الآخرين على قدم المساواة معه سيكونون حذرين قدر الإمكان عندما يصطدمون به. ما لم يكن لديهم خيار آخر ، كانوا جميعًا مترددين في جعله عدواً. كان هذا أيضًا السبب الرئيسي وراء سيطرة سلف السم اللانهائي على الجنوب.
“حثالة ، أنت أسورا؟ لماذا تستمعين لأوامر لي تشينغشان؟ هل أنت من اخترقت دين السم اللانهائي وقتلت الناس؟ ” صرخ سلف السم اللانهائي .
بعد أن اشتبك مع يين تشينغ عدة مرات ، ذهل سلف السم اللانهائي ببراعة “أسلوب حركتها”. ومع ذلك ، فقد جعله يتساءل أيضًا عن من وقف وراء مذبحة دين السم اللانهائي.
ومع ذلك ، مارس لي تشينغشان وشياو آن أساليب الزراعة التي تجاوزت بكثير هذا العالم ، مما منحهم أجسادًا قوية للغاية وتركهم غير خائفين من التعرض للتسمم حتى الموت. ومع ذلك ، كان السم لا يزال قويًا للغاية وعنيدًا. يمكنهم فقط قمعه في الوقت الحالي ، حيث سيستغرق التطهير الكامل وقتًا طويلاً جدًا.
في الأصل ، اعتقد أنه كان ظل الشبح ، لكنه ببساطة لم يكن لديه القدرة على المرور عبر التشكيلات. حتى لو فعل ذلك ، فلن يقتل سوى التلاميذ العاديين على الأكثر. بالتأكيد لا يمكن قتل الحماة والشيوخ بهذه السهولة. لقد وجد أخيرًا الإجابة على هذا السؤال الذي حيره طوال هذا الوقت. هذه المرأة ، هذه أسورا ، لديها القوة بالفعل!
استخدمت يين تشينغ آخر قوة متبقية لديها للقفز من الفضاء. ثم تراجعت ، وسقطت من السماء.
“هل أعجبك ما رأيت في الساحة؟ وهذه الكلمات على الحائط كانت جميلة ، أليس كذلك؟ وضعت قلبي في كتابتها. بعد كل شيء ، لقد مرت سنوات عديدة منذ آخر مرة كتبت فيها شيئا “.
ابتسمت يين تشينغ بينما تلاشى جسدها. على الرغم من أنها تجنبت باستمرار الاشتباكات المباشرة مع سلف السم اللانهائي، إلا أن وضعها لم يكن جيدًا. لقد تآكل جزء صغير من ذراعها اليمنى، وبسبب السم ، لم تتمكن من الشفاء. كانت لديها إصابات أخرى لا حصر لها في أماكن أخرى. من أجل إبقاء سلف السم اللانهائي مشغول، دفعت الثمن تمامًا.
لكن على الرغم من ذلك ، كانت شرسة وحادة كما كانت من قبل. كانت هذه إرادة أسورا التي صقلتها.
لكن على الرغم من ذلك ، كانت شرسة وحادة كما كانت من قبل. كانت هذه إرادة أسورا التي صقلتها.
في هذه اللحظة ، سار كل من لي تشينغشان و شياو آن بشكل أساسي في هذه الخطوة ، لكن دون علمهم ، ساعدوا يين تشينغ على تقاسم الكثير من العبء ، بينما شعر سلف السم اللانهائي بضغوط أكبر عدة مرات. كلما ثار المزيد من السم ، زاد الضغط عليه لتحمله أيضًا. تفاقمت جراحه.
“لقد كنت حقًا أنت!”
“انقلعي!”
طار سلف السم اللانهائي في حالة من الغضب. تم القضاء على أتباع دين السم اللانهائي من قبل لي تشينغشان كل ذلك لأن شيئًا ما حدث في الطائفة ، مما سحبه بعيدًا. الآن بعد أن رأى الشخص الذي يقف وراء كل ذلك ، كيف لا يمكنه أن لا يصر أسنانه في الكراهية؟ علاوة على ذلك ، أعرب عن أسفه للاستخفاف بـ لي تشينغشان مرة أخرى. في الأصل ، كان يعامله فقط على أنه غر صغير ، لكنه لم يتوقع أبدًا أن يمتلك الكثير من القوة ، حيث يمكنه حتى أن يأمر بحرية قائد أسورا.
حدق لي تشينغشان في سلف السم اللانهائي من بعيد ، ولكن قبل أن يتمكن من الاحتفال ، شعر بالسم الذي قمعه بعد الكثير من الصعوبات فجأة ، وغزا جسده وروحه بجنون. تركته متفاجئا.
“إذن ماذا لو كنت أنا؟”
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
ومع ذلك ، فإن شفاه يين تشينغ التفت فقط. كلمات الجنرال المهزوم لا تحمل أي وزن. لقد كانت تبالغ في تقدير هذا الرجل العجوز من خلال معاملته كملك أسورا. لقد واجهت معارك موت لا حصر لها في عالم أسورا ، فكيف تخاف من شيء كهذا؟ لقد أظهر فقط الخوف الذي كان يحاول إخفاءه.
كانت يين تشينغ غير مهتمة تمامًا ، لكنها ظهرت على بعد عدة مئات من الأمتار ، ونأت بنفسها قليلاً عن سلف السم اللانهائي. فكرت ، من يدري إذا كان هذا الرجل العجوز لا يزال لديه أي أوراق رابحة. من الأفضل أن أكون حذرة. لا يمكنني السماح له باغتنام فرصة ، أو قد تكون حياتي في خطر حقًا.
لكنها لم تهتم بذلك على الإطلاق. بدلا من ذلك ، استقر عقلها. من المؤكد أن سم هذا الرجل العجوز قوي ، لكنه ليس قاتلاً بالنسبة لي. سأستمر في إبقائه مشغولاً هكذا.
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
قال سلف السم اللانهائي غاضبًا ، “تريدين أن تبقيني مشغولاً حتى يتمكن لي تشينغشان من اللحاق بالركب ، لكن هل تعرفين أنه قد تسمم من قبلي. حتى أنه يكافح من أجل إنقاذ نفسه الآن ، فلماذا لا يزال يهتم بك؟ سأقتلك بالتأكيد اليوم! ”
“لقد كنت حقًا أنت!”
مع هذا، رفع كلتا يديه فجأة. “الدفن المتبادل للسم اللانهائي!” ومع ذلك ، فقد جعل الدم الأخضر يندفع من فمه أولاً. حتى عندما كان جسده في حالة ممتازة ، واجه بعض الضغط عندما استخدم هذه التقنية السرية لدين السم اللانهائي ، ناهيك عن ذلك الآن. لقد أضر بنفسه قبل أن يضع يديه على الخصم ، لكن من أجل الانتقام ، لم يعد يهتم كثيرًا.
إذا سمع المزارعون العاديون ذلك ، فمن المؤكد أنهم سيصابون بالخوف. إذا كانوا أضعف قليلاً ، كان من الممكن تطوير شياطين داخلية من الخوف وفقدان ذكائهم.
والأهم من ذلك ، أنه لم يكن يريد قاتلًا مثلها قادر على تهديده في أي وقت ان تأتي وتذهب كما تشاء بينما يستريح ويتعافى في دين السم اللانهائي.
مع هذا، رفع كلتا يديه فجأة. “الدفن المتبادل للسم اللانهائي!” ومع ذلك ، فقد جعل الدم الأخضر يندفع من فمه أولاً. حتى عندما كان جسده في حالة ممتازة ، واجه بعض الضغط عندما استخدم هذه التقنية السرية لدين السم اللانهائي ، ناهيك عن ذلك الآن. لقد أضر بنفسه قبل أن يضع يديه على الخصم ، لكن من أجل الانتقام ، لم يعد يهتم كثيرًا.
اندلع السم على يين تشينغ بقوة مائة مرة. أصبحت عيناها مغطاة بالكامل بأوردة خضراء قبل أن تذبل في غمضة عين. تم تعطيل أذنيها وعينيها وفمها وأنفها التي كانت تحرسها بعناية طوال الوقت على الفور ، مما جعلها صماء وعمياء. لم تصاب بالذعر ، فاختبأت على الفور في الفضاء هناك.
فجأة ، خفق قلبه. نظر إلى الوراء ، فقط ليرى ذيلًا ضبابيًا أحمر دموي يتدلى خلفه مباشرة ، ومض باستمرار ويتقارب أكثر فأكثر. صرخ ، “لا تفكر في الأمر!”
ومع ذلك ، استمر السم في الانتشار بجنون. إذا استمر هذا ، فهي بالتأكيد لن تكون قادرة على الاستمرار لفترة طويلة.
ومع ذلك ، استمر السم في الانتشار بجنون. إذا استمر هذا ، فهي بالتأكيد لن تكون قادرة على الاستمرار لفترة طويلة.
لم يتزحزح سلف السم اللانهائي، وحافظ على وضعه مع رفع ذراعيه وتداول قواه بكامل قوتها. نزف الدم الأخضر باستمرار من فمه ، لكن شفتيه تتلوى في ابتسامة وحشية انتقامية. لم يكن بحاجة لوقت طويل. احتاج فقط أن يستمر لفترة أطول حتى تموت من السم. ثم سيعود إلى دين السم اللانهائي بسهولة ويتعافى قبل أن يجد لي تشينغشان للانتقام.
“إذن ماذا لو كنت أنا؟”
هذا اللقيط القديم لا يزال لديه هذه الحيلة في جعبته! لكن عندما يستخدم هذا ، لا يبدو أنه يستطيع التحرك. إذا جلس على عرش اليشم وسمح له باستخدامه بهدوء ، فسيكون ذلك مزعجًا حقًا.
هذه المرة ، أراد أن يموت لي تشينغشان إلى الأبد حتى لو اضطر إلى التخلي عن كبريائه ودعوة عدد قليل من “الضيوف الكرام” الذين كان على علاقة جيدة معهم.
بعد فترة ، كان الجزء الأمامي من الضوء القرمزي يلامس أساسًا ذيل الضوء الأخضر. فقط خمسة كيلومترات تفصل بينهما.
في الواقع ، كان لديه فكرة أنه حتى هو نفسه رفض الاعتراف بها ، والتي قورنت بالانتقام ، ربما كان من الأفضل وصفها بأنها دفاع عن النفس. لقد كان خائفا من هذه المعركة. إذا كان لي تشينغشان وشياو آن أحرارًا في مواصلة الزراعة ، فسيكون اليوم الذي خضعوا فيه أحدهما للمحنة السماوية الثالثة هو يوم وفاته.
رش الدم بعنف من فم سلف السم اللانهائي. فجأة نظر إلى الأفق. انطلق خط من النار.
لم ينتظر لي تشينغشان حتى تلتئم جروحه تمامًا. عندما تعافى قليلاً من قوته ، حيث كانت أجزاء كثيرة من جسده لا تزال عظمية ، قام فجأة بفك أجنحة طائر العنقاء ولف يده حول شياو آن. أدت الرياح العاتية إلى تأجيج النيران ، مما أدى إلى زيادة الطاقة باستمرار.
حدق لي تشينغشان في سلف السم اللانهائي من بعيد ، ولكن قبل أن يتمكن من الاحتفال ، شعر بالسم الذي قمعه بعد الكثير من الصعوبات فجأة ، وغزا جسده وروحه بجنون. تركته متفاجئا.
لم يتزحزح سلف السم اللانهائي، وحافظ على وضعه مع رفع ذراعيه وتداول قواه بكامل قوتها. نزف الدم الأخضر باستمرار من فمه ، لكن شفتيه تتلوى في ابتسامة وحشية انتقامية. لم يكن بحاجة لوقت طويل. احتاج فقط أن يستمر لفترة أطول حتى تموت من السم. ثم سيعود إلى دين السم اللانهائي بسهولة ويتعافى قبل أن يجد لي تشينغشان للانتقام.
هذا اللقيط القديم لا يزال لديه هذه الحيلة في جعبته! لكن عندما يستخدم هذا ، لا يبدو أنه يستطيع التحرك. إذا جلس على عرش اليشم وسمح له باستخدامه بهدوء ، فسيكون ذلك مزعجًا حقًا.
ومع ذلك ، استمر السم في الانتشار بجنون. إذا استمر هذا ، فهي بالتأكيد لن تكون قادرة على الاستمرار لفترة طويلة.
لم يكن لدى لي تشينغشان أي فكرة أن هذه كانت الخطة الأصلية لـ سلف السم اللانهائي. لسوء الحظ ، انهارت دفاعاته قبل أن تتاح له الفرصة لاستخدامها ، واضطر إلى الدخول في حالة يرثى لها. بعد تعرضه لإصابة شديدة ، كان من غير المرجح أن يستخدمه بتهور. مع قوة لي تشينغشان ، كان سيهزم سلف السم اللانهائي الذي تحول إلى بطة جالسة حتى الموت قبل أن يقترب من الموت من السم.
ومع ذلك ، فإن شفاه يين تشينغ التفت فقط. كلمات الجنرال المهزوم لا تحمل أي وزن. لقد كانت تبالغ في تقدير هذا الرجل العجوز من خلال معاملته كملك أسورا. لقد واجهت معارك موت لا حصر لها في عالم أسورا ، فكيف تخاف من شيء كهذا؟ لقد أظهر فقط الخوف الذي كان يحاول إخفاءه.
في هذه اللحظة ، سار كل من لي تشينغشان و شياو آن بشكل أساسي في هذه الخطوة ، لكن دون علمهم ، ساعدوا يين تشينغ على تقاسم الكثير من العبء ، بينما شعر سلف السم اللانهائي بضغوط أكبر عدة مرات. كلما ثار المزيد من السم ، زاد الضغط عليه لتحمله أيضًا. تفاقمت جراحه.
كان لي تشينغشان قد أمسك سلف السم اللانهائي للتو من رأسه وقام بضربه ، وهو ما اعتبره سلف السم اللانهائي وصمة عار كبيرة ، فكيف يمكن أن يترك أي شخص يلمس رأسه مرة أخرى؟ مع موجة من كمه العظيم ، تدحرج الغاز السام وأجبر يين تشينغ على العودة. تم إخفاء يد ذبلة في الداخل ، جاهزة للضرب مثل ثعبان سام. استوعب فجأة فتحة ، وأطلق نحو يين تشينغ مثل السهم.
لقد كان يميل إلى طحن لي تشينغشان هكذا ، أو تجميع تركيزه وقتل هذا أسورا أولاً ، لكنه رأى لي تشينغشان يتجه نحوه مباشرةً مرة أخرى بعد توقفه للحظات. لقد كان أبطأ بكثير من ذي قبل ، لكنه لن يستغرق وقتًا طويلاً للوصول إليه ، لذلك تضاءلت الصدمة على الفور. لم يعد يجرؤ على الاستمرار في ذلك ، أوقف هذه التقنية بسرعة وطار بعيدًا.
الفصل برعاية Dark Knight
استخدمت يين تشينغ آخر قوة متبقية لديها للقفز من الفضاء. ثم تراجعت ، وسقطت من السماء.
يمكن أن يشعر سلف السم اللانهائي بشكل غامض أن هناك شيئًا ما غير صحيح.
فجأة ، خفق قلبه. نظر إلى الوراء ، فقط ليرى ذيلًا ضبابيًا أحمر دموي يتدلى خلفه مباشرة ، ومض باستمرار ويتقارب أكثر فأكثر. صرخ ، “لا تفكر في الأمر!”
مد لي تشينغشان يده وأمسك بها. قال: “شكرا”. قبل إرسالها إلى ميدان أسورا. ثم سلم ميدان أسورا إلى شياو آن. أخبرها. “خديها إلى جبل الهمج لتتعافى!”
ترجمة: zixar
استخدمت يين تشينغ آخر قوة متبقية لديها للقفز من الفضاء. ثم تراجعت ، وسقطت من السماء.
ترددت شياو آن قبل الإيماء. لقد تأثرت أيضًا بالدفن المتبادل للسم اللانهائي لسلف السم اللانهائي ، مما جعل السم في داخلها يعاود الظهور مرة أخرى. لم تكن قوتها التجديدية كبيرة مثل قوة لي تشينغشان ، لذلك إذا واصلت السعي ، فإن جسد العظم الأبيض الذي صقلته بعد الكثير من الصعوبة من المحتمل أن يتعرض لضرر أكبر.
لكن على الرغم من ذلك ، كانت شرسة وحادة كما كانت من قبل. كانت هذه إرادة أسورا التي صقلتها.
والأهم من ذلك ، أنه لم يكن يريد قاتلًا مثلها قادر على تهديده في أي وقت ان تأتي وتذهب كما تشاء بينما يستريح ويتعافى في دين السم اللانهائي.
طار لي تشينغشان بعيدًا. عيناه القرمزية مثبتتان بقوة على بقعة خضراء. لم يكن لديه سوى فكرة واحدة في رأسه. لم يستطع السماح لسلف السم اللانهائي بالعودة إلى دين السم اللانهائي بأمان!
ارتفع خط أخضر من الضوء عبر السماء مع وجود خط قرمزي من الضوء خلفه عن كثب. تحركوا بسرعة البرق ، قطعوا مئات الكيلومترات مع كل لحظة.
والأهم من ذلك ، أنه لم يكن يريد قاتلًا مثلها قادر على تهديده في أي وقت ان تأتي وتذهب كما تشاء بينما يستريح ويتعافى في دين السم اللانهائي.
كلاهما كانا يلقيان بحياتهما على المحك. كان سلف السم اللانهائي مصابًا بقدر ما يمكن أن يكون ، حيث لم تكن سرعته قريبة من أي مكان عندما كان في حالة ذروته. بينما أصيب لي تشينغشان بجروح بالغة وتسمم ، كانت لديه روح معركة شرسة حيث أصبح أكثر جرأة وأكثر رشاقة كلما قاتل وأصيب. دفع الجوهر الشيطاني وخفق بجناحيه ، وهو يقترب باستمرار.
إذا سمع المزارعون العاديون ذلك ، فمن المؤكد أنهم سيصابون بالخوف. إذا كانوا أضعف قليلاً ، كان من الممكن تطوير شياطين داخلية من الخوف وفقدان ذكائهم.
بعد فترة ، كان الجزء الأمامي من الضوء القرمزي يلامس أساسًا ذيل الضوء الأخضر. فقط خمسة كيلومترات تفصل بينهما.
بعد أن اشتبك مع يين تشينغ عدة مرات ، ذهل سلف السم اللانهائي ببراعة “أسلوب حركتها”. ومع ذلك ، فقد جعله يتساءل أيضًا عن من وقف وراء مذبحة دين السم اللانهائي.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
في هذه اللحظة ، ظهر دين السم اللانهائي أيضًا في الأفق.
ومع ذلك ، فإن شفاه يين تشينغ التفت فقط. كلمات الجنرال المهزوم لا تحمل أي وزن. لقد كانت تبالغ في تقدير هذا الرجل العجوز من خلال معاملته كملك أسورا. لقد واجهت معارك موت لا حصر لها في عالم أسورا ، فكيف تخاف من شيء كهذا؟ لقد أظهر فقط الخوف الذي كان يحاول إخفاءه.
الفصل برعاية Dark Knight
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
كان لي تشينغشان قد أمسك سلف السم اللانهائي للتو من رأسه وقام بضربه ، وهو ما اعتبره سلف السم اللانهائي وصمة عار كبيرة ، فكيف يمكن أن يترك أي شخص يلمس رأسه مرة أخرى؟ مع موجة من كمه العظيم ، تدحرج الغاز السام وأجبر يين تشينغ على العودة. تم إخفاء يد ذبلة في الداخل ، جاهزة للضرب مثل ثعبان سام. استوعب فجأة فتحة ، وأطلق نحو يين تشينغ مثل السهم.
هذه المرة ، أراد أن يموت لي تشينغشان إلى الأبد حتى لو اضطر إلى التخلي عن كبريائه ودعوة عدد قليل من “الضيوف الكرام” الذين كان على علاقة جيدة معهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
