نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 814

ضائع في بحر الرمل

ضائع في بحر الرمل

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

 

امتدت الرمال الصفراء التي لا نهاية لها في المسافة. لم تكن هناك أي آثار على الإطلاق للنشاط البشري.

هبت الرياح برفق. كان لي تشينغشان صارمًا ، وكان يتقدم باستمرار نحو مبنى البطلينوس. أصبح المشهد المحيط رتيبًا تدريجيًا. لم تكن هناك أطلال ولا أشجار حور قديمة ، فقط كثبان رملية على كثبان رملية مثل الأمواج في بحر الرمال.

 

وصل لي تشينغشان وشياو آن على الأرض تحت عمود حجري كان على وشك أن تبتلعه الرمال. كانت هناك أنقاض هنا أيضًا ، لكن العمود الحجري الضخم فقط كان يخرج من بحر الرمال. تم نقشها ببضع كلمات لم يستطع فهمها حقًا ، بالإضافة إلى بعض المخططات الباهتة ، لكنه وجدها مألوفة.

منطقة من الأنقاض ، ربما مدينة قديمة في الماضي ، تآكلت كل شيء بالفعل. كل ما تبقى كان أصفر رتيب ، يصرخ أساسًا بالعمر.

“ولكن إذا لم نتمكن من تجاوز الوهم ، فكيف يفترض بنا أن نجد الملك البطلينوس لبحر السراب ؟” سألت شياو آن.

 

 

قام عدد قليل من أشجار الحور الذابلة بالتواء ومددت جذوعها الصفراء. وصلت أغصانها الذابلة نحو السماء الزرقاء الشفافة ، مثل الأيدي التي تحاول جاهدة الهروب من بحر الرمل ، لتبتلعها الرمال في النهاية.

 

 

 

وقف لي تشينغشان على قمة الكثبان الرملية مع شياو آن ، آخذًا كل هذا. “لابد أن هذا هو بحر السراب!”

  الفصل برعاية Dark Knight

 

 

قالت شياو آن: “يجب أن يكون مجرد وهم”.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

“دعنا ننزل ونتجنب ذلك الآن. أرفض أن أصدق أنه يمكن أن يجرفنا بعيداً ! ” قال لي تشينغشان.

دفعت الرياح العاتية أصواتهم ، وجرفت في المسافة.

 

 

وسع لي تشينغشان عينيه، مما جعله يرى قرنًا مكسورًا على رأس الثور. لم يستطع رؤيته بالضبط ، لكنه كان متأكدًا من أنه أسود. لم يستطع إلا أن يرتجف في الداخل. كان هذا أعظم سر مخفي في قلبه ، وأعظم من حقيقة أنه متنقل.

جثم لي تشينغشان وأخذ حفنة من الرمال. كانت الحبوب تتساقط بين أصابعه ، وكلها واقعية. حتى أنه كان هناك صوت في رأسه يخبره أن كل هذا حقيقي.

اخبر لي تشينغشان شياو آن واندفع وراء الثور الأسود. حتى لو كان ذلك وهمًا ، فقد أراد أن يلقي نظرة واضحة أخرى على الأخ الأكبر الذي أعطاه كل شيء ولكنه ذهب لفترة طويلة!

 

قام عدد قليل من أشجار الحور الذابلة بالتواء ومددت جذوعها الصفراء. وصلت أغصانها الذابلة نحو السماء الزرقاء الشفافة ، مثل الأيدي التي تحاول جاهدة الهروب من بحر الرمل ، لتبتلعها الرمال في النهاية.

مع خريطة البحر من ملك شجرة بانيان العظيم  ، لم يستغرقهم الكثير من الوقت قبل أن يعثروا على بحر السراب  الأسطوري. من خلال تحذيرات شياو آن، علم أن بحر السراب  ليس شيئًا بسيطًا ، بل ربما يخفي خطرًا كبيرًا. ومع ذلك ، بسبب ثقته في ملك شجرة بانيان العظيم وعرافة السلحفاة الروحية ، لم يكن هناك أي خطر على حياته ، لذلك اختار دخول بحر السراب .

 

 

 

“إنه حقًا الملك البطلينوس لبحر السراب  بعد كل شيء. هذا الوهم لا تشوبه شائبة. رغم أنه من الغريب جدًا أن يظهر بحر من الرمال على البحر ، فهي بالتأكيد تفتقر إلى الخيال! ” ابتسم لي تشينغشان ، وكشف عن أسنانه البيضاء النقية.

رفض لي تشينغشان قبول هذا فقط. ثم كتب ” السماوات التسع” ، وكان ذلك على الأقل أكثر إتقانًا. لم يستطع إلا أن يضحك بصوت عالٍ. هز الضحك اللامع والواضح الكثبان الرملية أدناه ، مما أدى إلى تدفق الرمال الذهبية.

 

“ماذا قلت؟” سأل لي تشينغشان بإحساسه الروحي ، ولكن قبل أن تتمكن شياو آن من الرد ، سمع فجأة صوت ‘موو’ يرن خلال العاصفة الرملية بوضوح كبير. وجد الصوت مألوفًا جدًا وقريبًا ، كما لو كان يخرج من قلبه.

“ولكن إذا لم نتمكن من تجاوز الوهم ، فكيف يفترض بنا أن نجد الملك البطلينوس لبحر السراب ؟” سألت شياو آن.

بإحساس غريب بالتردد واصل طريقه. لقد أراد فقط أن يستدير ويلقي نظرة ، لكنه كان يكره النظر إلى الوراء أكثر من غيره ، لذلك صر على أسنانه واستمر في الطريق. وسرعان ما ألقى الكثبان الرملية خلفه. لم يكن يختلف عن آلاف الكثبان الرملية الأخرى.

 

 

“راقبيني.” صرخ لي تشينغشان ، ” الملك البطلينوس لبحر السراب  ، أنا لي تشينغشان. لقد جئت خصيصًا إلى بحر السراب لزيارتك وفقًا لتوجيهات ملك شجرة بانيان العظيم. من فضلك اظهر نفسك! هذا هو خطاب التقديم الذي كتبه! ”

 

 

قبل أن يفكر كثيرًا في الأمر ، كان صوت الصفير يقترب ويزداد صوتًا. كان مثل سماء مليئة بالأفواه ، تهب عليه بعيدًا. في غمضة عين ، ابتلعهم الرمل العنيف وأحدث الظلام.

صراخ يشبه زئير النمر يتردد في المسافة ، ويطلق موجات في بحر الرمال.

وقف لي تشينغشان وحدق حوله. في العاصفة الرملية الخافتة ، نظر شكل مثل الثور اليه.

 

 

ولكن لم يكن هناك أي رد. فقط الرياح عوت بهدوء.

 

 

 

“همم!”

كانت العاصفة الرملية أقوى مما تخيله لي تشينغشان. حتى مع قوته وزراعته، كان من الصعب أن يشق طريقه من خلال ذلك. ضغطت قوة كبيرة على جسده ، مما أجبره على ثني ظهره والتأرجح نحو الثور الأسود.

 

شياو آن تحدق به عن كثب فقط ، هادئة.

لم يستطع لي تشينغشان إلا أن يتفاجأ. وصل إلى خاتم سوميرو الخاص به ، لكن خطاب التقديم الذي كتبه ملك شجرة بانيان العظيم قد اختفى بالفعل. كيف كان ذلك ممكنا؟ كان خاتم سوميرو يعادل مساحة مستقلة. هل كان الملك البطلينوس لبحر السراب بتلك القوة حقًا؟

 

 

“إنه حقًا الملك البطلينوس لبحر السراب  بعد كل شيء. هذا الوهم لا تشوبه شائبة. رغم أنه من الغريب جدًا أن يظهر بحر من الرمال على البحر ، فهي بالتأكيد تفتقر إلى الخيال! ” ابتسم لي تشينغشان ، وكشف عن أسنانه البيضاء النقية.

“تشينغشان!” شدت شياو آن كم لي تشينغشان وأشارت نحو الأفق البعيد. في نهاية بحر الرمال ، كان هناك مبنى ضخم وصل إلى السماء ، متذبذبًا في موجات الحر. بدا بعيدًا بعض الشيء.

ولكن لم يكن هناك أي رد. فقط الرياح عوت بهدوء.

 

 

“هيا ، دعنا نلقي نظرة!” لم يكن لي تشينغشان قادرًا على فهم كيف فقد خطاب التقديم ، لذلك توقف تمامًا عن التفكير في الأمر. نظرًا لأن الملك البطلينوس لبحر السراب  قد أعطى ردًا بالفعل ، فمن الواضح أن كل شيء سيكون واضحًا بمجرد أن يراها.

 

 

 

لم يستخدم أجنحة العنقاء ، فقط طار بجانب شياو آن. لقد طاروا على ارتفاع منخفض للغاية ، حيث أدت هبوب الرياح إلى ارتفاع الأمواج الرملية وتسببت في درب طويل في الرمال. تحت إضاءة الشمس ، كان الرمل يتلألأ مثل الذهب. كان جميلا للغاية.

“تشينغشان!” شدت شياو آن كم لي تشينغشان وأشارت نحو الأفق البعيد. في نهاية بحر الرمال ، كان هناك مبنى ضخم وصل إلى السماء ، متذبذبًا في موجات الحر. بدا بعيدًا بعض الشيء.

 

 

أقسم لي تشينغشان على السفر إلى جميع أنحاء العالم ويقدر كل المناظر الذي كان عليه أن يقدمها. كان يعلم أن بحر الرمل كان وهمًا ، لكنه كان لا يزال كافياً ليأخذه في الاعتبار ويقدره. ثم نظر إلى شياو آن  بجانبه. بدت بشرتها ناعمة وشاحبة مثل اليشم ، بينما كانت ملابسها أكثر بياضًا من الثلج. كان شعرها الأسود يتدفق مع الريح ، مثل شريط سميك طويل. كانت تباينًا واضحًا بين الأسود والأبيض ، مع القليل من الاحمرار في الشفاه. عندما تبتسم بلطف ، كانت جميلة مثل روح الطبيعة ، أو حتى شيء نشأ من الخيال وحده.

بدأت شياو آن بالضحك أيضًا. كان ضحكها أثيري مثل الحلم.

 

بقيت شياو آن غير منزعجة ، وهي تحدق في ظهره بعيونها الهادئة.

ربما بسبب تأثير الوهم الرائع ، شعر لي تشينغشان أنها كانت المرة الأولى التي رآها فيها ، ولكن أيضًا كما لو كانوا على علاقة وثيقة منذ ألف عام بالفعل. لم يستطع أن يساعد نفسه لأن عينيه ثبّتتا على شفتيها الحمراوين ، فأصيب بالدوار للحظة. كاد يريد تقبيلهم ، لكنه فجأة هز رأسه وألقى بهذه الفكرة الغريبة من عقله.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

وصل لي تشينغشان وشياو آن على الأرض تحت عمود حجري كان على وشك أن تبتلعه الرمال. كانت هناك أنقاض هنا أيضًا ، لكن العمود الحجري الضخم فقط كان يخرج من بحر الرمال. تم نقشها ببضع كلمات لم يستطع فهمها حقًا ، بالإضافة إلى بعض المخططات الباهتة ، لكنه وجدها مألوفة.

شياو آن تحدق به عن كثب فقط ، هادئة.

وصل لي تشينغشان وشياو آن على الأرض تحت عمود حجري كان على وشك أن تبتلعه الرمال. كانت هناك أنقاض هنا أيضًا ، لكن العمود الحجري الضخم فقط كان يخرج من بحر الرمال. تم نقشها ببضع كلمات لم يستطع فهمها حقًا ، بالإضافة إلى بعض المخططات الباهتة ، لكنه وجدها مألوفة.

 

ومع ذلك ، كانت العواصف الرملية تتكرر أكثر فأكثر ، مما اضطره للتخلي عن الطيران. بعد المشي لمن يعرف عدد الأيام ، أو ربما السنوات ، استمرت الشمس في تلوح في الأفق فوق رأسه ، مشعة بضوء حارق. جعله يشعر بالقلق.

ابتسم لي تشينغشان فجأة وفكر في فكرة مرحة. لقد طار بعيدًا عن شياو آن وحلّق فوق بحر الرمل ، مستخدمًا هبوب الهواء لكتابة كلمتين كبيرتين ملتويتين ، شياو آن.

 

 

 

ابتسمت شياو آن أيضًا ، وحلّق لأسفل لكتابة “لي تشينغشان” ، إلا أنه كان أنيقًا ورشيقًا.

 

 

 

رفض لي تشينغشان قبول هذا فقط. ثم كتب ” السماوات التسع” ، وكان ذلك على الأقل أكثر إتقانًا. لم يستطع إلا أن يضحك بصوت عالٍ. هز الضحك اللامع والواضح الكثبان الرملية أدناه ، مما أدى إلى تدفق الرمال الذهبية.

 

 

وصل لي تشينغشان وشياو آن على الأرض تحت عمود حجري كان على وشك أن تبتلعه الرمال. كانت هناك أنقاض هنا أيضًا ، لكن العمود الحجري الضخم فقط كان يخرج من بحر الرمال. تم نقشها ببضع كلمات لم يستطع فهمها حقًا ، بالإضافة إلى بعض المخططات الباهتة ، لكنه وجدها مألوفة.

بدأت شياو آن بالضحك أيضًا. كان ضحكها أثيري مثل الحلم.

 

 

ومع ذلك ، بغض النظر عن الطريقة التي طارده بها لي تشينغشان، كان الشكل بعيد المنال. نمى  بشكل تدريجي بعيدًا قبل أن يختفي تمامًا في الرمال والرياح. رن ‘موو’ من على بعد.

استمروا في التقدم. هبت الرياح والرمل من ورائهم ، مبتلعة تدريجياً الكلمات التي كتبوها ، ولم يتركوا أي أثر وراءهم.

 

 

 

لقد استمتعوا على طول الطريق ، باستثناء “مبنى البطلينوس” – وهو الاسم الذي أطلقه لي تشينغشان على المبنى – كان أبعد مما كان يتصور. لقد نمى بشكل أكبر قليلاً على الرغم من الطيران لمدة نصف يوم.

أعطى الثور الأسود العادي هالة لا يمكن وصفها بالكلمات. نتيجة لذلك، انحرفت العاصفة الرملية وحتى السراب بأكمله، وكأنه على وشك الانهيار.

 

كان العالم أصفر شاحبًا. فقط هذا الشكل كان واضحًا جدًا ، دفعه إلى المجهول.

توقف لي تشينغشان عن اللعب. حدق في مبنى البطلينوس في الأفق. بالتأكيد لم يكن بحر السراب  بهذا الحجم. كما يبدو ، كان الأمر كما قال شياو آن. لن تكون هذه الرحلة بهذه البساطة التي تخيلها. كان يأمل أن يكون هذا مجرد اختبار!

“انتظريني!”

 

مددت شياو آن يدها لتمسك بحافة ملابسه ، لكنه انزلق من خلال قبضتها بلا حول ولا قوة. راقبت اختفاءه في العاصفة الرملية.

بقيت شياو آن غير منزعجة ، وهي تحدق في ظهره بعيونها الهادئة.

“إنه حقًا الملك البطلينوس لبحر السراب  بعد كل شيء. هذا الوهم لا تشوبه شائبة. رغم أنه من الغريب جدًا أن يظهر بحر من الرمال على البحر ، فهي بالتأكيد تفتقر إلى الخيال! ” ابتسم لي تشينغشان ، وكشف عن أسنانه البيضاء النقية.

 

قام عدد قليل من أشجار الحور الذابلة بالتواء ومددت جذوعها الصفراء. وصلت أغصانها الذابلة نحو السماء الزرقاء الشفافة ، مثل الأيدي التي تحاول جاهدة الهروب من بحر الرمل ، لتبتلعها الرمال في النهاية.

بعد ذلك ، تسارعوا ، وحلّقوا مباشرة نحو مبنى البطلينوس. فجأة ، تخطى قلب لي تشينغشان الخفقان ، وارتفع خط أصفر في الأفق ، حتى أنه حجب مبنى البطلينوس الذي وصل إلى السماء. نما الخط الأصفر تدريجيًا.

امتدت الرمال الصفراء التي لا نهاية لها في المسافة. لم تكن هناك أي آثار على الإطلاق للنشاط البشري.

 

تنهد في الداخل. يا لها من قوة. إذا كان قد بقي في السماء ، فمن المؤكد أنه قد تم جرفه بعيداً. كان العمود المحفور مثل برج القوة ، لصد غزو العاصفة الرملية.

“إنها عاصفة رملية!”

 

 

قام عدد قليل من أشجار الحور الذابلة بالتواء ومددت جذوعها الصفراء. وصلت أغصانها الذابلة نحو السماء الزرقاء الشفافة ، مثل الأيدي التي تحاول جاهدة الهروب من بحر الرمل ، لتبتلعها الرمال في النهاية.

إذا كانت هذه مجرد عاصفة رملية طبيعية ، فمن الواضح أن لي تشينغشان سيتجاهلها. ومع ذلك ، كان هذا وهمًا قدمه الملك البطلينوس لبحر السراب . هذه العاصفة الرملية بالتأكيد لن تكون بهذه البساطة التي تبدو عليها.

 

 

لقد ضاع.

لم تحجب العاصفة الرملية السماء فحسب ، بل كانت بلا حدود أيضًا.

 

 

 

“دعنا ننزل ونتجنب ذلك الآن. أرفض أن أصدق أنه يمكن أن يجرفنا بعيداً ! ” قال لي تشينغشان.

 

 

“بالتأكيد ، هذا مجرد وهم؟” ركع لي تشينغشان في الرمال ، يتنفس من اجل الهواء. نشر ذراعيه فجأة وصرخ بأعلى رئتيه ، “سأذهب إلى هناك! ما وراء السماوات التسع ، سأذهب بالتأكيد إلى هناك! ”

وصل لي تشينغشان وشياو آن على الأرض تحت عمود حجري كان على وشك أن تبتلعه الرمال. كانت هناك أنقاض هنا أيضًا ، لكن العمود الحجري الضخم فقط كان يخرج من بحر الرمال. تم نقشها ببضع كلمات لم يستطع فهمها حقًا ، بالإضافة إلى بعض المخططات الباهتة ، لكنه وجدها مألوفة.

لوّح الثور الأسود بذيله واستدار وشق طريقه إلى أعماق العاصفة الرملية بنفس الطريقة غير المستعجلة كما هو الحال دائمًا.

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

ألقى لي تشينغشان نظرة فاحصة ولم يكن لديه أي فكرة عن كيفية الرد. كانت الكلمات هي اللغة الإنجليزية التي تعلمها في حياته السابقة ، بينما كانت المخططات عبارة عن أشكال هندسية من الرياضيات. ومع ذلك ، لم يكن أي من هذه الأشياء موجودًا في هذا العالم ، فهل كان الوهم قادرًا بالفعل على عرض الأفكار في رأسه؟

 

 

ومع ذلك ، كانت العواصف الرملية تتكرر أكثر فأكثر ، مما اضطره للتخلي عن الطيران. بعد المشي لمن يعرف عدد الأيام ، أو ربما السنوات ، استمرت الشمس في تلوح في الأفق فوق رأسه ، مشعة بضوء حارق. جعله يشعر بالقلق.

قبل أن يفكر كثيرًا في الأمر ، كان صوت الصفير يقترب ويزداد صوتًا. كان مثل سماء مليئة بالأفواه ، تهب عليه بعيدًا. في غمضة عين ، ابتلعهم الرمل العنيف وأحدث الظلام.

منطقة من الأنقاض ، ربما مدينة قديمة في الماضي ، تآكلت كل شيء بالفعل. كل ما تبقى كان أصفر رتيب ، يصرخ أساسًا بالعمر.

 

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

اكتشف لي تشينغشان أن اختياره للاختباء خلف العمود الحجري كان صحيحًا. كانت العاصفة الرملية شديدة لدرجة أنه شعر أن العالم يدور حوله. قام غريزيًا بسحب شياو آن بين ذراعيه. في الواقع ، تقلصت رؤيته إلى أقل من ثلاثين مترا.

 

 

ومع ذلك ، يبدو أن شياو آن  بجانبه لا ترى أي شيء على الإطلاق ، متكئة على حضنه بهدوء.

تنهد في الداخل. يا لها من قوة. إذا كان قد بقي في السماء ، فمن المؤكد أنه قد تم جرفه بعيداً. كان العمود المحفور مثل برج القوة ، لصد غزو العاصفة الرملية.

“ولكن إذا لم نتمكن من تجاوز الوهم ، فكيف يفترض بنا أن نجد الملك البطلينوس لبحر السراب ؟” سألت شياو آن.

 

 

“أتساءل متى ستمر”. قال لي تشينغشان لشياو آن بين ذراعيه. كانت خفيفة كالريشة ، احتضنها بقوة أكبر.

لم يكن التناسخ وذكريات الحياة الماضية شيئًا في عالم الأقاليم التسع، لكن وجود الثور الأسود فاق بكثير هذا العالم. لقد كان وجودًا تجاوز حتى عوالم السامسارا الستة، حيث كان يقف في ما وراء السماوات التسع.

 

امتدت الرمال الصفراء التي لا نهاية لها في المسافة. لم تكن هناك أي آثار على الإطلاق للنشاط البشري.

قالت شياو آن شيئًا ما ، لكن صوتها غرق بفعل الريح.

 

 

 

“ماذا قلت؟” سأل لي تشينغشان بإحساسه الروحي ، ولكن قبل أن تتمكن شياو آن من الرد ، سمع فجأة صوت ‘موو’ يرن خلال العاصفة الرملية بوضوح كبير. وجد الصوت مألوفًا جدًا وقريبًا ، كما لو كان يخرج من قلبه.

 

 

 

وقف لي تشينغشان وحدق حوله. في العاصفة الرملية الخافتة ، نظر شكل مثل الثور اليه.

 

 

 

وسع لي تشينغشان عينيه، مما جعله يرى قرنًا مكسورًا على رأس الثور. لم يستطع رؤيته بالضبط ، لكنه كان متأكدًا من أنه أسود. لم يستطع إلا أن يرتجف في الداخل. كان هذا أعظم سر مخفي في قلبه ، وأعظم من حقيقة أنه متنقل.

 

 

 

لم يكن التناسخ وذكريات الحياة الماضية شيئًا في عالم الأقاليم التسع، لكن وجود الثور الأسود فاق بكثير هذا العالم. لقد كان وجودًا تجاوز حتى عوالم السامسارا الستة، حيث كان يقف في ما وراء السماوات التسع.

كان العالم أصفر شاحبًا. فقط هذا الشكل كان واضحًا جدًا ، دفعه إلى المجهول.

 

“أتساءل متى ستمر”. قال لي تشينغشان لشياو آن بين ذراعيه. كانت خفيفة كالريشة ، احتضنها بقوة أكبر.

ومع ذلك ، يبدو أن شياو آن  بجانبه لا ترى أي شيء على الإطلاق ، متكئة على حضنه بهدوء.

“دعنا ننزل ونتجنب ذلك الآن. أرفض أن أصدق أنه يمكن أن يجرفنا بعيداً ! ” قال لي تشينغشان.

 

هل كان هذا أيضًا وهمًا خلقه الملك البطلينوس لبحر السراب ؟ لكنه كان واقعيا للغاية!

هل كان هذا أيضًا وهمًا خلقه الملك البطلينوس لبحر السراب ؟ لكنه كان واقعيا للغاية!

 

 

 

أعطى الثور الأسود العادي هالة لا يمكن وصفها بالكلمات. نتيجة لذلك، انحرفت العاصفة الرملية وحتى السراب بأكمله، وكأنه على وشك الانهيار.

وصل لي تشينغشان وشياو آن على الأرض تحت عمود حجري كان على وشك أن تبتلعه الرمال. كانت هناك أنقاض هنا أيضًا ، لكن العمود الحجري الضخم فقط كان يخرج من بحر الرمال. تم نقشها ببضع كلمات لم يستطع فهمها حقًا ، بالإضافة إلى بعض المخططات الباهتة ، لكنه وجدها مألوفة.

 

ومع ذلك ، كانت العواصف الرملية تتكرر أكثر فأكثر ، مما اضطره للتخلي عن الطيران. بعد المشي لمن يعرف عدد الأيام ، أو ربما السنوات ، استمرت الشمس في تلوح في الأفق فوق رأسه ، مشعة بضوء حارق. جعله يشعر بالقلق.

“انتظريني!”

ابتسم لي تشينغشان فجأة وفكر في فكرة مرحة. لقد طار بعيدًا عن شياو آن وحلّق فوق بحر الرمل ، مستخدمًا هبوب الهواء لكتابة كلمتين كبيرتين ملتويتين ، شياو آن.

 

 

اخبر لي تشينغشان شياو آن واندفع وراء الثور الأسود. حتى لو كان ذلك وهمًا ، فقد أراد أن يلقي نظرة واضحة أخرى على الأخ الأكبر الذي أعطاه كل شيء ولكنه ذهب لفترة طويلة!

 

 

“إنه حقًا الملك البطلينوس لبحر السراب  بعد كل شيء. هذا الوهم لا تشوبه شائبة. رغم أنه من الغريب جدًا أن يظهر بحر من الرمال على البحر ، فهي بالتأكيد تفتقر إلى الخيال! ” ابتسم لي تشينغشان ، وكشف عن أسنانه البيضاء النقية.

مددت شياو آن يدها لتمسك بحافة ملابسه ، لكنه انزلق من خلال قبضتها بلا حول ولا قوة. راقبت اختفاءه في العاصفة الرملية.

“راقبيني.” صرخ لي تشينغشان ، ” الملك البطلينوس لبحر السراب  ، أنا لي تشينغشان. لقد جئت خصيصًا إلى بحر السراب لزيارتك وفقًا لتوجيهات ملك شجرة بانيان العظيم. من فضلك اظهر نفسك! هذا هو خطاب التقديم الذي كتبه! ”

 

وقف لي تشينغشان وحدق حوله. في العاصفة الرملية الخافتة ، نظر شكل مثل الثور اليه.

كانت العاصفة الرملية أقوى مما تخيله لي تشينغشان. حتى مع قوته وزراعته، كان من الصعب أن يشق طريقه من خلال ذلك. ضغطت قوة كبيرة على جسده ، مما أجبره على ثني ظهره والتأرجح نحو الثور الأسود.

ومع ذلك ، يبدو أن شياو آن  بجانبه لا ترى أي شيء على الإطلاق ، متكئة على حضنه بهدوء.

 

ترجمة: zixar

لوّح الثور الأسود بذيله واستدار وشق طريقه إلى أعماق العاصفة الرملية بنفس الطريقة غير المستعجلة كما هو الحال دائمًا.

ابتسم لي تشينغشان فجأة وفكر في فكرة مرحة. لقد طار بعيدًا عن شياو آن وحلّق فوق بحر الرمل ، مستخدمًا هبوب الهواء لكتابة كلمتين كبيرتين ملتويتين ، شياو آن.

 

 

تم تفجير نداءات لي تشينغشان بفعل الرياح والرمال. فكر في شيء ونظر إلى الوراء. حدت الرمال والرياح من رؤيته ، بحيث لم يعد بإمكانه رؤية العمود الحجري أو شياو آن. شعر فجأة بالضياع ، لكن لم يكن لديه الوقت الكافي للتفكير في الأمر. استخدم قوته الكاملة لمطاردة الثور.

 

 

 

كان العالم أصفر شاحبًا. فقط هذا الشكل كان واضحًا جدًا ، دفعه إلى المجهول.

وصل لي تشينغشان وشياو آن على الأرض تحت عمود حجري كان على وشك أن تبتلعه الرمال. كانت هناك أنقاض هنا أيضًا ، لكن العمود الحجري الضخم فقط كان يخرج من بحر الرمال. تم نقشها ببضع كلمات لم يستطع فهمها حقًا ، بالإضافة إلى بعض المخططات الباهتة ، لكنه وجدها مألوفة.

 

تم تفجير نداءات لي تشينغشان بفعل الرياح والرمال. فكر في شيء ونظر إلى الوراء. حدت الرمال والرياح من رؤيته ، بحيث لم يعد بإمكانه رؤية العمود الحجري أو شياو آن. شعر فجأة بالضياع ، لكن لم يكن لديه الوقت الكافي للتفكير في الأمر. استخدم قوته الكاملة لمطاردة الثور.

ومع ذلك ، بغض النظر عن الطريقة التي طارده بها لي تشينغشان، كان الشكل بعيد المنال. نمى  بشكل تدريجي بعيدًا قبل أن يختفي تمامًا في الرمال والرياح. رن ‘موو’ من على بعد.

“انتظريني!”

 

 

“بالتأكيد ، هذا مجرد وهم؟” ركع لي تشينغشان في الرمال ، يتنفس من اجل الهواء. نشر ذراعيه فجأة وصرخ بأعلى رئتيه ، “سأذهب إلى هناك! ما وراء السماوات التسع ، سأذهب بالتأكيد إلى هناك! ”

 

 

“انتظريني!”

هدأت العاصفة الرملية تدريجياً ، ووجد لي تشينغشان العمود الحجري مرة أخرى. كاد أن يكون مدفون بواسطة الكثبان الرملية ، في حين أن الكلمات والرسوم البيانية كانت كلها مدفونة في الرمال.

 

 

 

لكن لم يكن هناك شيء تحت العمود الحجري!

“ولكن إذا لم نتمكن من تجاوز الوهم ، فكيف يفترض بنا أن نجد الملك البطلينوس لبحر السراب ؟” سألت شياو آن.

 

 

“يبدو…. أن هناك شيئًا ما هنا …” كان لي تشينغشان جاهلًا ، ومد يده للمس العمود الحجري.

 

 

 

انهار العمود الحجري بصمت ، وتحول إلى غبار أخف من الرمل وتشتت مع الريح.

أعطى الثور الأسود العادي هالة لا يمكن وصفها بالكلمات. نتيجة لذلك، انحرفت العاصفة الرملية وحتى السراب بأكمله، وكأنه على وشك الانهيار.

 

 

وقف لي تشينغشان على الكثبان الرملية ، كان في حالة ذهول لفترة طويلة. امتد فقط بحر الرمل على مد البصر. كان وحيدا. شعر بألم خفيف في قلبه ، ورطبت عيناه. هز رأسه بقوة ونظر إلى مبنى البطلينوس في الأفق.

ألقى لي تشينغشان نظرة فاحصة ولم يكن لديه أي فكرة عن كيفية الرد. كانت الكلمات هي اللغة الإنجليزية التي تعلمها في حياته السابقة ، بينما كانت المخططات عبارة عن أشكال هندسية من الرياضيات. ومع ذلك ، لم يكن أي من هذه الأشياء موجودًا في هذا العالم ، فهل كان الوهم قادرًا بالفعل على عرض الأفكار في رأسه؟

 

قام عدد قليل من أشجار الحور الذابلة بالتواء ومددت جذوعها الصفراء. وصلت أغصانها الذابلة نحو السماء الزرقاء الشفافة ، مثل الأيدي التي تحاول جاهدة الهروب من بحر الرمل ، لتبتلعها الرمال في النهاية.

لا يزال يتذكر. أريد أن أذهب إلى هناك وأجد الملك البطلينوس لبحر السراب !

امتدت الرمال الصفراء التي لا نهاية لها في المسافة. لم تكن هناك أي آثار على الإطلاق للنشاط البشري.

 

لم يكن التناسخ وذكريات الحياة الماضية شيئًا في عالم الأقاليم التسع، لكن وجود الثور الأسود فاق بكثير هذا العالم. لقد كان وجودًا تجاوز حتى عوالم السامسارا الستة، حيث كان يقف في ما وراء السماوات التسع.

بإحساس غريب بالتردد واصل طريقه. لقد أراد فقط أن يستدير ويلقي نظرة ، لكنه كان يكره النظر إلى الوراء أكثر من غيره ، لذلك صر على أسنانه واستمر في الطريق. وسرعان ما ألقى الكثبان الرملية خلفه. لم يكن يختلف عن آلاف الكثبان الرملية الأخرى.

 

 

بإحساس غريب بالتردد واصل طريقه. لقد أراد فقط أن يستدير ويلقي نظرة ، لكنه كان يكره النظر إلى الوراء أكثر من غيره ، لذلك صر على أسنانه واستمر في الطريق. وسرعان ما ألقى الكثبان الرملية خلفه. لم يكن يختلف عن آلاف الكثبان الرملية الأخرى.

هبت الرياح برفق. كان لي تشينغشان صارمًا ، وكان يتقدم باستمرار نحو مبنى البطلينوس. أصبح المشهد المحيط رتيبًا تدريجيًا. لم تكن هناك أطلال ولا أشجار حور قديمة ، فقط كثبان رملية على كثبان رملية مثل الأمواج في بحر الرمال.

 

 

“انتظريني!”

ومع ذلك ، كانت العواصف الرملية تتكرر أكثر فأكثر ، مما اضطره للتخلي عن الطيران. بعد المشي لمن يعرف عدد الأيام ، أو ربما السنوات ، استمرت الشمس في تلوح في الأفق فوق رأسه ، مشعة بضوء حارق. جعله يشعر بالقلق.

 

 

 

حتى مع قوة الأرض ، هاجمت موجات الإنهاك. كان جسده مغطى بطبقة من الغبار ، لكنه لم يستطع التوقف. كان مبنى البطلينوس لا يزال هناك ، يقترب أكثر فأكثر.

 

 

 

أخيرًا ، بعد مرور عاصفة رملية أخرى ، نظر لي تشينغشان حوله. لم يكن هناك سوى صحراء لا حدود لها. حدق في الأفق.

“انتظريني!”

 

 

“ما … من المفترض أن يكون هناك؟”

“أتساءل متى ستمر”. قال لي تشينغشان لشياو آن بين ذراعيه. كانت خفيفة كالريشة ، احتضنها بقوة أكبر.

 

 

لقد ضاع.

لم يستخدم أجنحة العنقاء ، فقط طار بجانب شياو آن. لقد طاروا على ارتفاع منخفض للغاية ، حيث أدت هبوب الرياح إلى ارتفاع الأمواج الرملية وتسببت في درب طويل في الرمال. تحت إضاءة الشمس ، كان الرمل يتلألأ مثل الذهب. كان جميلا للغاية.

 

الفصل برعاية Dark Knight

 

ترجمة: zixar

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

“بالتأكيد ، هذا مجرد وهم؟” ركع لي تشينغشان في الرمال ، يتنفس من اجل الهواء. نشر ذراعيه فجأة وصرخ بأعلى رئتيه ، “سأذهب إلى هناك! ما وراء السماوات التسع ، سأذهب بالتأكيد إلى هناك! ”

“ماذا قلت؟” سأل لي تشينغشان بإحساسه الروحي ، ولكن قبل أن تتمكن شياو آن من الرد ، سمع فجأة صوت ‘موو’ يرن خلال العاصفة الرملية بوضوح كبير. وجد الصوت مألوفًا جدًا وقريبًا ، كما لو كان يخرج من قلبه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط