نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 816

حياة بلا ندم

حياة بلا ندم

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

 

دفن جسم دائري أبيض في التربة السوداء ؛ كان على شكل جمجمة بشرية ، لكنه أصغر بكثير من جمجمة شخص بالغ.

 

 

 

دفع يديه المرتعشتين في التربة وحفرها. وتصلب على الفور. بدا أن دمه المغلي وصل إلى نقطة التجمد فجأة. كانت مجرد صخرة بيضاء.

 

 

 

“شياو إير ، ما خطبك؟ لا تخيفني هكذا! ” سأل الأخ الأكبر لي بوجه طويل قبل أن يسحب يد الساحرة. “هل أخي ممسوس؟ أنقذيه من فضلك “.

 

 

أراد الأخ الأكبر لي وزوجته إيقافه ، لكنهما توقفا فجأة ، وملأ وجههما تعبير غريب.

“صبي ، ماذا يوجد هناك؟” طلبت الساحرة من الأخ الأكبر لي أن يهدأ أولاً قبل أن يفرك رأسه وتسأله بلطف. وجدها مألوفة للغاية ، لكنها أيضًا غير مألوفة.

مشى طوال الليل ووصل إلى المدينة. كانت السماء قد أضاءت بالفعل. كان يقف أمام دكان الجزار ، وكان رأس الثور الضخم الذي فقد قرنه معلقًا على رف اللحم. انتفخت عيون الثور ، بعد أن فقدت بريقها المعتاد بالفعل ، تألق بضوء غامق. حلّق الذباب حوله.

 

“شقي ملعون ، لقد فقدت عقلك! هل ما زلت تريد أن تعيش حياة لائقة أم لا؟ مات والديك في وقت مبكر. كنت أنا من ربيتك. كيف يمكنك فعل هذا بي؟” نادت زوجة الأخلي وانفجرت في البكاء وهي تقنع.

“أنا – لا أعرف …”

 

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

أمسك بالصخرة البيضاء بقوة ووقف في حزن. تأرجح جسده ، وغمرته مشاعر الإرهاق والجوع والألم على الفور مثل الفيضان ، لكنه لم يكن قريبًا من العمق والثقل مثل خيبة الأمل في قلبه. لكن ما الذي أصاب بخيبة أمل؟ ألم يقضي حياته كلها بهذا الشكل؟ ماذا كان يرغب؟

“أخي الصغير ، هل ترغب في شراء بعض اللحوم؟ لقد ذبحنا ثورًا عظيمًا وقويًا بالأمس. لا يزال هناك الكثير من اللحم المتبقي! ” سأل صاحب محل الجزارة بطريقة غير مؤكدة إلى حد ما.

 

مر الوقت. والنجوم تحولت.

خرج من منزل الساحرة واستخدم يديه لحماية عينيه. تدفق ضوء الشمس متألق من خلال شقوق أصابعه. أشرقت الشمس كالمعتاد ، مشرقة بأشعة دافئة ، وتناثر الضباب الذي يلف القرية تدريجياً. بدأ الدخان يتصاعد من منازل القرية. كان هذا صباحًا عاديًا للغاية تكرر مئات الآلاف من المرات في حياته ، ومن اليوم فصاعدًا ، سيستمر على هذا النحو ، ومع ذلك شعر بإحساس من الرعب.

مر الوقت. والنجوم تحولت.

 

 

عاد إلى المنزل في حالة معنوية منخفضة ، جالسًا على الطاولة. تناول الإفطار ، وتناول الغداء ، وتناول العشاء ، لكنه استمر في الإمساك بالصخرة التي تشبه جمجمة طفل. غربت الشمس لكنها ارتفعت مرة أخرى غدا.

 

 

 

كانت قرية الثور الرابض صغيرة جدًا وكانت الحياة بسيطة جدًا ، لذا فإن أي شيء يحدث سينتشر كالنار في الهشيم. سرعان ما اكتشف الجميع أن لي إيرلانغ قد فقد عقله وجاء الجميع لزيارته وتنهدوا عندما رأوه. قالوا إنه كان شديد التعلق بالثور القديم ، لذا لم يكن قادرًا على تحمل الصدمة النفسية ، مما جعله يشعر بالهيستيريا.

 

 

 

ارتفع القمر إلى السماء ، ووقف أخيرًا عن الطاولة ، وشق طريقه للخروج من المنزل. وصل إلى جوار بئر في القرية ، جالسًا على صخرة طحلبية محدقًا في الماء.

كانت قرية الثور الرابض صغيرة جدًا وكانت الحياة بسيطة جدًا ، لذا فإن أي شيء يحدث سينتشر كالنار في الهشيم. سرعان ما اكتشف الجميع أن لي إيرلانغ قد فقد عقله وجاء الجميع لزيارته وتنهدوا عندما رأوه. قالوا إنه كان شديد التعلق بالثور القديم ، لذا لم يكن قادرًا على تحمل الصدمة النفسية ، مما جعله يشعر بالهيستيريا.

 

ذهل الحشد من سلوكه المشوش خوفا من إيقافه. افترقوا على الجانبين وشاهدوا وهو يختفي تحت ضوء القمر.

عكست مياه البئر بهدوء القمر اللامع ، وكذلك وجهًا صغيرًا رقيقًا كان مليئًا بالارتباك. ما هي مشكلتي؟ فقط بسبب هذا الحلم؟ ولكن على الرغم من أن الحلم قد اختفى بالفعل ، إلا أن الشعور من الحلم باقٍ.

كان الشعور بالروح الجريئة ، والشعور بالصراع الشاق ، والشعور بالضحك الجامح والركض ، والشعور بالإخلاص والمظالم المريرة!

 

في البداية ، كانت خطواته ثقيلة جدًا. كان في حيرة فيما يتعلق بالمكان الذي يحاول الذهاب إليه ، ولكن تدريجياً ، أصبحت خطواته أخف وأسرع. استخدم ضوء القمر اللامع ليتبع المسار الصغير الذي كاد أن يبتلعه العشب البري ، مبتعدًا في الليل.

كان الشعور بالروح الجريئة ، والشعور بالصراع الشاق ، والشعور بالضحك الجامح والركض ، والشعور بالإخلاص والمظالم المريرة!

بعد فترة ، غادر تحت نظر صاحب محل الجزار المرتبك. رحب ببريق الفجر. بعثت الشمس طبقة من الضوء على جسده الطويل. حمل رأس ثور كبير على ظهره.

 

 

التوى وجهه. قبضت يده المليئة بالجروح على الصخرة البيضاء بقوة.

“شياو إير ، ما خطبك؟ لا تخيفني هكذا! ” سأل الأخ الأكبر لي بوجه طويل قبل أن يسحب يد الساحرة. “هل أخي ممسوس؟ أنقذيه من فضلك “.

 

تدفق الموت من خلاله ، مما جعله يغرق في ظلام لا نهاية له. فجأة ، حلقت فراشة عبر الظلام اللامتناهي بمزيج لا يمكن وصفه من الألوان ، تنثر ألوان كانت لا توصف بنفس القدر التي صبغت بها هذه الستارة السوداء.

“إيرلانغ ، أنت … من الأفضل ألا تتصرف بتهور. يمكننا التحدث عن أي شيء تريده. لا يمكن للثور أن يعود حيا الآن بعد أن مات … “ارتجف صوت الأخ الأكبر لي ، خوفا من أن يلقي بنفسه في البئر ، لذلك قام بمحاولة ضعيفة لتغيير رأيه.

“نعم – انتظر هناك! سأذهب لجلبه الآن! ” هرع الأخ الأكبر لي من الحشد وعاد مع حزمة من القطع الفضية في وقت قريب جدًا ، وسلمها إليه.

 

“أنا – لا أعرف …”

“شقي ملعون ، لقد فقدت عقلك! هل ما زلت تريد أن تعيش حياة لائقة أم لا؟ مات والديك في وقت مبكر. كنت أنا من ربيتك. كيف يمكنك فعل هذا بي؟” نادت زوجة الأخلي وانفجرت في البكاء وهي تقنع.

 

 

عكست مياه البئر بهدوء القمر اللامع ، وكذلك وجهًا صغيرًا رقيقًا كان مليئًا بالارتباك. ما هي مشكلتي؟ فقط بسبب هذا الحلم؟ ولكن على الرغم من أن الحلم قد اختفى بالفعل ، إلا أن الشعور من الحلم باقٍ.

ملأ نباح الكلاب القرية بأكملها ، وأضاءت جميع المنازل مصابيحها. استيقظ القرويون من نومهم وتجمعوا حول البئر قبل فترة طويلة. كان هناك كل من البالغين والأطفال ، النساء والرجال ، يتناغمون باستمرار لتغيير رأيه ، لجعله يفكر في الأمور.

“أخي ، أين المال من بيع الثور؟”

 

مشى طوال الليل ووصل إلى المدينة. كانت السماء قد أضاءت بالفعل. كان يقف أمام دكان الجزار ، وكان رأس الثور الضخم الذي فقد قرنه معلقًا على رف اللحم. انتفخت عيون الثور ، بعد أن فقدت بريقها المعتاد بالفعل ، تألق بضوء غامق. حلّق الذباب حوله.

اجتاحت عيناه الحشد ، فوق تلة الثور الرابض ، وفوق الجبال التي لا تعد ولا تحصى. قفزت عبارة “الجبال الخضراء” فجأة في رأسه مثل الإلهام. خفض رأسه وغمغم ، “تشينغشان!”

ومع ذلك ، كان بإمكانه أن يشعر بوضوح أن العيون الغامضة كانت تنظر إليه بتلك النظرة الرطبة المألوفة. فجأة شعر بوجهه رطب. قبل أن يدرك ذلك ، غطت الدموع وجنتيه.

 

 

“أخي ، أين المال من بيع الثور؟”

 

 

“نعم – انتظر هناك! سأذهب لجلبه الآن! ” هرع الأخ الأكبر لي من الحشد وعاد مع حزمة من القطع الفضية في وقت قريب جدًا ، وسلمها إليه.

بعد فترة طويلة ، رفع رأسه فجأة وسأل.

 

 

تدفق الموت من خلاله ، مما جعله يغرق في ظلام لا نهاية له. فجأة ، حلقت فراشة عبر الظلام اللامتناهي بمزيج لا يمكن وصفه من الألوان ، تنثر ألوان كانت لا توصف بنفس القدر التي صبغت بها هذه الستارة السوداء.

“نعم – انتظر هناك! سأذهب لجلبه الآن! ” هرع الأخ الأكبر لي من الحشد وعاد مع حزمة من القطع الفضية في وقت قريب جدًا ، وسلمها إليه.

كانت قرية الثور الرابض صغيرة جدًا وكانت الحياة بسيطة جدًا ، لذا فإن أي شيء يحدث سينتشر كالنار في الهشيم. سرعان ما اكتشف الجميع أن لي إيرلانغ قد فقد عقله وجاء الجميع لزيارته وتنهدوا عندما رأوه. قالوا إنه كان شديد التعلق بالثور القديم ، لذا لم يكن قادرًا على تحمل الصدمة النفسية ، مما جعله يشعر بالهيستيريا.

 

حدق في القطع الفضية المتلألئة تحت ضوء القمر. وضع الصخرة في يده هناك قبل أن يقف فجأة. صمت الحشد ، وكلهم نظروا إليه.

حدق في القطع الفضية المتلألئة تحت ضوء القمر. وضع الصخرة في يده هناك قبل أن يقف فجأة. صمت الحشد ، وكلهم نظروا إليه.

كان رأس الثور ثقيلًا جدًا ، ويثقل جسده مع الصخرة البيضاء. لم يعد الحلم ينجرف بعد الآن. بدا ان له وزن. وبدأ في الوضوح!

 

ومع ذلك ، كان بإمكانه أن يشعر بوضوح أن العيون الغامضة كانت تنظر إليه بتلك النظرة الرطبة المألوفة. فجأة شعر بوجهه رطب. قبل أن يدرك ذلك ، غطت الدموع وجنتيه.

نظر حوله وقرر الاتجاه ، وشق طريقه للخروج من القرية.

خرج من منزل الساحرة واستخدم يديه لحماية عينيه. تدفق ضوء الشمس متألق من خلال شقوق أصابعه. أشرقت الشمس كالمعتاد ، مشرقة بأشعة دافئة ، وتناثر الضباب الذي يلف القرية تدريجياً. بدأ الدخان يتصاعد من منازل القرية. كان هذا صباحًا عاديًا للغاية تكرر مئات الآلاف من المرات في حياته ، ومن اليوم فصاعدًا ، سيستمر على هذا النحو ، ومع ذلك شعر بإحساس من الرعب.

 

 

ذهل الحشد من سلوكه المشوش خوفا من إيقافه. افترقوا على الجانبين وشاهدوا وهو يختفي تحت ضوء القمر.

عكست مياه البئر بهدوء القمر اللامع ، وكذلك وجهًا صغيرًا رقيقًا كان مليئًا بالارتباك. ما هي مشكلتي؟ فقط بسبب هذا الحلم؟ ولكن على الرغم من أن الحلم قد اختفى بالفعل ، إلا أن الشعور من الحلم باقٍ.

 

 

أراد الأخ الأكبر لي وزوجته إيقافه ، لكنهما توقفا فجأة ، وملأ وجههما تعبير غريب.

“أنا – لا أعرف …”

 

 

في البداية ، كانت خطواته ثقيلة جدًا. كان في حيرة فيما يتعلق بالمكان الذي يحاول الذهاب إليه ، ولكن تدريجياً ، أصبحت خطواته أخف وأسرع. استخدم ضوء القمر اللامع ليتبع المسار الصغير الذي كاد أن يبتلعه العشب البري ، مبتعدًا في الليل.

 

 

نظر إلى الوراء، محدقًا في الطريق الذي سلكه للوصول إلى هنا. في الماضي ، كانت لديه العديد من الفرص للتوقف والاستمتاع بحياة سعيدة وهادئة ، لكنه لم يفعل. لقد تحدى مصاعب الحياة مع عدم وجود أي شيء على الإطلاق في النهاية.

مشى طوال الليل ووصل إلى المدينة. كانت السماء قد أضاءت بالفعل. كان يقف أمام دكان الجزار ، وكان رأس الثور الضخم الذي فقد قرنه معلقًا على رف اللحم. انتفخت عيون الثور ، بعد أن فقدت بريقها المعتاد بالفعل ، تألق بضوء غامق. حلّق الذباب حوله.

 

 

 

ومع ذلك ، كان بإمكانه أن يشعر بوضوح أن العيون الغامضة كانت تنظر إليه بتلك النظرة الرطبة المألوفة. فجأة شعر بوجهه رطب. قبل أن يدرك ذلك ، غطت الدموع وجنتيه.

أصبح الشاب بالغًا ، وأصبح البالغ شيخًا. كان يتجول في العالم ، لكن ما رآه في حلمه لم يحدث أبدًا. ومع ذلك ، رفض الاستسلام ، واستمر في البحث !

 

 

“أخي الصغير ، هل ترغب في شراء بعض اللحوم؟ لقد ذبحنا ثورًا عظيمًا وقويًا بالأمس. لا يزال هناك الكثير من اللحم المتبقي! ” سأل صاحب محل الجزارة بطريقة غير مؤكدة إلى حد ما.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

أمسك بالصخرة البيضاء بقوة ووقف في حزن. تأرجح جسده ، وغمرته مشاعر الإرهاق والجوع والألم على الفور مثل الفيضان ، لكنه لم يكن قريبًا من العمق والثقل مثل خيبة الأمل في قلبه. لكن ما الذي أصاب بخيبة أمل؟ ألم يقضي حياته كلها بهذا الشكل؟ ماذا كان يرغب؟

أشار إلى رأس الثور.

 

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

بعد فترة ، غادر تحت نظر صاحب محل الجزار المرتبك. رحب ببريق الفجر. بعثت الشمس طبقة من الضوء على جسده الطويل. حمل رأس ثور كبير على ظهره.

 

 

 

كان رأس الثور ثقيلًا جدًا ، ويثقل جسده مع الصخرة البيضاء. لم يعد الحلم ينجرف بعد الآن. بدا ان له وزن. وبدأ في الوضوح!

“نعم – انتظر هناك! سأذهب لجلبه الآن! ” هرع الأخ الأكبر لي من الحشد وعاد مع حزمة من القطع الفضية في وقت قريب جدًا ، وسلمها إليه.

 

 

مر الوقت. والنجوم تحولت.

 

 

 

أصبح الشاب بالغًا ، وأصبح البالغ شيخًا. كان يتجول في العالم ، لكن ما رآه في حلمه لم يحدث أبدًا. ومع ذلك ، رفض الاستسلام ، واستمر في البحث !

ملأ نباح الكلاب القرية بأكملها ، وأضاءت جميع المنازل مصابيحها. استيقظ القرويون من نومهم وتجمعوا حول البئر قبل فترة طويلة. كان هناك كل من البالغين والأطفال ، النساء والرجال ، يتناغمون باستمرار لتغيير رأيه ، لجعله يفكر في الأمور.

 

اجتاحت عيناه الحشد ، فوق تلة الثور الرابض ، وفوق الجبال التي لا تعد ولا تحصى. قفزت عبارة “الجبال الخضراء” فجأة في رأسه مثل الإلهام. خفض رأسه وغمغم ، “تشينغشان!”

أخيرًا ، وصل إلى قمة جبل وتوقف ذات يوم. شكله الذي كان يقف طويلًا قد انحني الآن ، في حين أن ملابسه قد تحولت إلى ممزق. كان رأس الثور الموجود على ظهره مجرد جمجمة ، وكان الحجر الأبيض مصقولًا بشكل سلس ، إلا أنه كان وزنه أثقل مما كان عليه في الماضي.

 

 

نظر إلى الوراء، محدقًا في الطريق الذي سلكه للوصول إلى هنا. في الماضي ، كانت لديه العديد من الفرص للتوقف والاستمتاع بحياة سعيدة وهادئة ، لكنه لم يفعل. لقد تحدى مصاعب الحياة مع عدم وجود أي شيء على الإطلاق في النهاية.

بصوت عالٍ ، توقف الضحك. سقط إلى الوراء وحدق في السماء. قال: “ندم مؤخرتي!”

 

 

لم يسعه إلا أن يعتقد أنه ربما لم يكن عليه ان يخرج. ربما فقد عقله بالفعل منذ عدة عقود. نتيجة لذلك ، رأى قرية الثور الرابض مرة أخرى. رأى نفسه الذي نشأ أيضًا منذ سنوات ، محاطًا بأبنائه وأحفاده ، مستمتعًا بسنواته الأخيرة في سلام.

 

 

 

هل ندم على ذلك؟

بصوت عالٍ ، توقف الضحك. سقط إلى الوراء وحدق في السماء. قال: “ندم مؤخرتي!”

 

بعد فترة طويلة ، رفع رأسه فجأة وسأل.

أزال جمجمة الثور المصفرة من ظهره بيديه العجوزتين وببطء ارتداه فوق رأسه. لمسها بإحدى يديه بينما كان يمسك الصخرة البيضاء التي كان جسده يدفئها باليد الأخرى. حدق فيه لفترة طويلة قبل أن يضحك فجأة. ضحك بصوت عالٍ أكثر فأكثر ، مع اختلاطه بسعال عنيف. يسعل دمًا يصبغ لحيته البيضاء الثلجية باللون الأحمر.

 

 

كان الشعور بالروح الجريئة ، والشعور بالصراع الشاق ، والشعور بالضحك الجامح والركض ، والشعور بالإخلاص والمظالم المريرة!

بصوت عالٍ ، توقف الضحك. سقط إلى الوراء وحدق في السماء. قال: “ندم مؤخرتي!”

 

 

أمسك بالصخرة البيضاء بقوة ووقف في حزن. تأرجح جسده ، وغمرته مشاعر الإرهاق والجوع والألم على الفور مثل الفيضان ، لكنه لم يكن قريبًا من العمق والثقل مثل خيبة الأمل في قلبه. لكن ما الذي أصاب بخيبة أمل؟ ألم يقضي حياته كلها بهذا الشكل؟ ماذا كان يرغب؟

تدفق الموت من خلاله ، مما جعله يغرق في ظلام لا نهاية له. فجأة ، حلقت فراشة عبر الظلام اللامتناهي بمزيج لا يمكن وصفه من الألوان ، تنثر ألوان كانت لا توصف بنفس القدر التي صبغت بها هذه الستارة السوداء.

اجتاحت عيناه الحشد ، فوق تلة الثور الرابض ، وفوق الجبال التي لا تعد ولا تحصى. قفزت عبارة “الجبال الخضراء” فجأة في رأسه مثل الإلهام. خفض رأسه وغمغم ، “تشينغشان!”

 

الفصل برعاية Dark Knight

ملأ نباح الكلاب القرية بأكملها ، وأضاءت جميع المنازل مصابيحها. استيقظ القرويون من نومهم وتجمعوا حول البئر قبل فترة طويلة. كان هناك كل من البالغين والأطفال ، النساء والرجال ، يتناغمون باستمرار لتغيير رأيه ، لجعله يفكر في الأمور.

ترجمة: zixar

 

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

“شقي ملعون ، لقد فقدت عقلك! هل ما زلت تريد أن تعيش حياة لائقة أم لا؟ مات والديك في وقت مبكر. كنت أنا من ربيتك. كيف يمكنك فعل هذا بي؟” نادت زوجة الأخلي وانفجرت في البكاء وهي تقنع.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

عكست مياه البئر بهدوء القمر اللامع ، وكذلك وجهًا صغيرًا رقيقًا كان مليئًا بالارتباك. ما هي مشكلتي؟ فقط بسبب هذا الحلم؟ ولكن على الرغم من أن الحلم قد اختفى بالفعل ، إلا أن الشعور من الحلم باقٍ.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط