ربما تكون الحياة كفاحًا لا طائل من ورائه
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
جلس الملك البطلينوس لبحر السراب إلى أسفل، ولم يعد غير مكترث كما كان من قبل. بدلاً من ذلك ، جلست بجدية وحدقت في انعكاس الحلم أعلاه. تسابق لي تشينغشان في الحلم. ظل وضع الحلم في القرية الصغيرة العادية ، لكنها أظهرت خوفًا مرعبًا.
“تشينغشان”. كل ما راته شياو آن كان لي تشينغشان يخفف حاجبيه بشدة أثناء نومه كما لو كان يعاني من ألم شديد.
موو!
جلس الملك البطلينوس لبحر السراب إلى أسفل، ولم يعد غير مكترث كما كان من قبل. بدلاً من ذلك ، جلست بجدية وحدقت في انعكاس الحلم أعلاه. تسابق لي تشينغشان في الحلم. ظل وضع الحلم في القرية الصغيرة العادية ، لكنها أظهرت خوفًا مرعبًا.
وبقوة محطمة للأرض ، تركت حتى الملك البطلينوس لبحر السراب مصدومًا. تمتمت لنفسها ، “لقد هزم هذا الكابوس بالفعل ؛ لا ، إنها ليست هزيمة بالضبط. لم تكن هناك فرصة لهزيمته. لقد استمر في النضال ، رافضًا الاعتراف بالهزيمة ، حتى اللحظة الأخيرة من حياته. هيهي ، يا لها من فكرة غبية تمامًا! ”
سألت شياو آن ، “أين هذا؟”
موو!
“قرية الثور الرابض ، المكان الذي ولد فيه.” شياو آن نظرت إلى الملك البطلينوس لبحر السراب .
“بعبارة أخرى ، كان هذا قبل عقدين من الزمان … إنه تمامًا مثل ما كنت أتوقعه … لذلك هذا هو أكبر مخاوفه. لذلك هذا هو أكبر مخاوفه. إنه ليس ألمًا وموتًا ، وليس نسيان الجميع ويموت وحيدًا. إنه خائف من أن … هذا كله حلم! ”
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
ارتجف صوت الملك البطلينوس لبحر السراب .
ترجمة: zixar
“حسنًا ، فلنرى ذلك بأنفسنا!”
شياو آن لاحظت سلوكها غير الطبيعي وقالت في تفكير، “بما أنك قلت إن كل المخلوقات تشعر بالخوف ، فأنت لست مختلفًا. ما هو أعظم وأعمق مخاوفك ، الملك البطلينوس لبحر السراب ؟ ”
“تشينغشان”. كل ما راته شياو آن كان لي تشينغشان يخفف حاجبيه بشدة أثناء نومه كما لو كان يعاني من ألم شديد.
تنهد الملك البطلينوس لبحر السراب ، لكنها تجنبت إعطاء إجابة مباشرة. “أريد حقًا إنقاذه الآن ، لكنه يخالف مبدأ وجودي ذاته ، لذا فهو ميت بالتأكيد.”
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
خلال آلاف السنين الماضية ، ربما يكون المزارعون الذين دخلوا عن طريق الخطأ إلى بحر السراب وغرقوا في كوابيس قد قتلوا بالفعل على يد الوحوش في الكوابيس قبل أن يتمكنوا حتى من مواجهة مخاوفهم الكبرى.
ومع ذلك ، فقد استمر حتى الآن بشجاعته غير العادية وعدم خوفه من الموت ، ودخل في كابوس أعمق. ومع ذلك ، فقد أُجبر أيضًا على مواجهة مخاوفه الأكبر. لقد أصبح هذا بالفعل طريقًا مسدودًا بلا مخرج.
ومع ذلك ، فقد استمر حتى الآن بشجاعته غير العادية وعدم خوفه من الموت ، ودخل في كابوس أعمق. ومع ذلك ، فقد أُجبر أيضًا على مواجهة مخاوفه الأكبر. لقد أصبح هذا بالفعل طريقًا مسدودًا بلا مخرج.
“حسنًا ، فلنرى ذلك بأنفسنا!”
لا أحد يستطيع أن يهزم أعظم مخاوفهم. لا احد! أصبح كل شيء أكثر صعوبة كلما حاول شخص ما. وكلما كانوا أكثر شجاعة ، زادت مخاوفهم. لطالما كان هذا الشعور الأكثر بدائية والأعمق والأطول والأقوى حجر زاوية لقوة الإرادة.
قالت شياو بعناد: “أنا لا أصدق ذلك”.
أخيرًا ، توقف ونظر إلى الوراء ذات يوم. تسلل ظل الموت ، الذي كان يشعر به بوضوح. بعد لحظة من التفكير ، ضحك بصوت عالٍ وقال كلماته الأخيرة.
ومع ذلك ، حمل لي تشينغشان رأس الثور وشق طريقه بعيدًا.
“حسنًا ، فلنرى ذلك بأنفسنا!”
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
لم يعد الملك البطلينوس لبحر السراب راضيا عن مجرد المشاهدة من الجانب. بدلاً من ذلك ، غطس مباشرة في حلم لي تشينغشان ، محدقة في لي تشينغشان المضطهد. تم التغلب عليها بالتنهدات ، لكنها كانت أيضًا حريص قليلاً أيضًا.
تحطم الحلم نتيجة لذلك ، وحلقت الفراشة عبر الظلام اللامتناهي بمزيج لا يوصف من الألوان ، نثرت ألوان لا توصف بنفس القدر التي صبغت بها هذه الستارة السوداء.
وبقوة محطمة للأرض ، تركت حتى الملك البطلينوس لبحر السراب مصدومًا. تمتمت لنفسها ، “لقد هزم هذا الكابوس بالفعل ؛ لا ، إنها ليست هزيمة بالضبط. لم تكن هناك فرصة لهزيمته. لقد استمر في النضال ، رافضًا الاعتراف بالهزيمة ، حتى اللحظة الأخيرة من حياته. هيهي ، يا لها من فكرة غبية تمامًا! ”
في انعكاس الحلم ، قام لي تشينغشان بحفر الصخرة البيضاء من الفناء الخلفي للساحرة وفقد الوعي لمدة ليلة كاملة. بعد ذلك ، شق طريقه إلى الخارج ووصل إلى البئر.
“هل سينتهي أخيرًا؟”
الفصل برعاية Dark Knight
استعار الملك البطلينوس لبحر السراب عيون القروي ليحدق في قلب لي تشينغشان المحبط بالقرب من البئر. لم تستطع إلا أن تتنهد.
استعار الملك البطلينوس لبحر السراب عيون القروي ليحدق في قلب لي تشينغشان المحبط بالقرب من البئر. لم تستطع إلا أن تتنهد.
إذا كان هذا حلم نتيجة ، فإن الانتحار كان بالفعل وسيلة للتحرر. ومع ذلك ، فإن الموت في أعمق كابوس لن يؤدي إلا إلى الموت. حتى روحه ستدمر قبل أن يهضمها تشي البطلينوس. لم تكن كل شائعات بحر الجنوب كاذبة.
مع نداءات شياو آن ، استيقظ لي تشينغشان من حلمه وفتح عينيه ببطء. رأى وجه شياو آن المبتهج ، وفتحت أبواب ذكرياته على الفور. تدفقت المحادثات والأصوات والصور ، مما جعله يعاني من صداع شديد وإرهاق شديد ، لكنه كان مليئًا أيضًا بفرح لا يوصف.
شياو آن لاحظت سلوكها غير الطبيعي وقالت في تفكير، “بما أنك قلت إن كل المخلوقات تشعر بالخوف ، فأنت لست مختلفًا. ما هو أعظم وأعمق مخاوفك ، الملك البطلينوس لبحر السراب ؟ ”
ومع ذلك ، وقف لي تشينغشان وشق طريقه للخروج من القرية.
صفق الملك البطلينوس لبحر السراب بخفة ، معربًا عن إعجابه به دون التراجع على الإطلاق. عندما استيقظت لي تشينغشان ، استقر مظهرها مرة أخرى بوجه جميل مثل الحلم.
لقد ذهل الملك البطلينوس لبحر السراب ، لذلك أصيب جميع القرويين بالذهول أيضًا. أراد الأخ الأكبر لي وزوجته الاندفاع وإيقافه ، لكن الملك البطلينوس لبحر السراب أوقفهما. لم تكن تريد أن تعقد هذا. أرادت أن ترى ما سيفعله هذا الرجل ، ناهيك عن حقيقة أنه عندما يتخذ هذا الرجل قرارًا ، كيف يمكن لفلاح وزوجته إيقافه؟
سألت شياو آن ، “أين هذا؟”
عندما وقف لي تشينغشان أمام متجر الجزار في المدينة وحدق في رأس الثور بهدوء ، نظر الملك البطلينوس لبحر السراب من خلال عيون صاحب محل الجزار ليرى ذلك.
“ما زلت ترفض قبول هذا وتريد التحقق منه؟ هذا الثور الأسود له أهمية كبيرة بالنسبة لك. إنه في الأساس ركيزة دعم لا يمكن الاستغناء عنه، لكنك شاهدتها بنفسك الآن. “المعجزات” لا وجود لها. “الأحلام” لا وجود لها أيضًا. سوف تستسلم أخيرًا الآن ، أليس كذلك؟ ارجع ، عد إلى قرية الثور الرابض! ”
“ما زلت ترفض قبول هذا وتريد التحقق منه؟ هذا الثور الأسود له أهمية كبيرة بالنسبة لك. إنه في الأساس ركيزة دعم لا يمكن الاستغناء عنه، لكنك شاهدتها بنفسك الآن. “المعجزات” لا وجود لها. “الأحلام” لا وجود لها أيضًا. سوف تستسلم أخيرًا الآن ، أليس كذلك؟ ارجع ، عد إلى قرية الثور الرابض! ”
جلس الملك البطلينوس لبحر السراب إلى أسفل، ولم يعد غير مكترث كما كان من قبل. بدلاً من ذلك ، جلست بجدية وحدقت في انعكاس الحلم أعلاه. تسابق لي تشينغشان في الحلم. ظل وضع الحلم في القرية الصغيرة العادية ، لكنها أظهرت خوفًا مرعبًا.
ومع ذلك ، حمل لي تشينغشان رأس الثور وشق طريقه بعيدًا.
راقب الملك البطلينوس لبحر السراب وهو يسافر في المسافة. كانت متفاجئة.
“ندم مؤخرتي!”
“ماذا تحاول أن تفعل؟ ما زلت لا تعرف أن جميع أشكال النضال لا طائل من ورائها! ”
ربما لن تهزم الخوف أبدًا ، لكن هذا لم يمنعك من الاستمرار في معركتك.
نتيجة لذلك ، تبعته. شاهدته يتجول في هذه المتاهة التي لا نهاية لها ، باحثًا عن حلم لم يكن موجودًا في المقام الأول. لقد أصيب بخيبة أمل مرارًا وتكرارًا ، لكن ذلك لم يكن كافياً أبدًا لإصابته باليأس. واجه إغراءات بعد إغراءات ، لكن لم يكن ذلك كافياً لإيقافه.
لا أحد يستطيع أن يهزم أعظم مخاوفهم. لا احد! أصبح كل شيء أكثر صعوبة كلما حاول شخص ما. وكلما كانوا أكثر شجاعة ، زادت مخاوفهم. لطالما كان هذا الشعور الأكثر بدائية والأعمق والأطول والأقوى حجر زاوية لقوة الإرادة.
قبل أن تعرف ذلك ، كانت قد أمضت عدة عقود في هذا الحلم معه.
أخيرًا ، توقف ونظر إلى الوراء ذات يوم. تسلل ظل الموت ، الذي كان يشعر به بوضوح. بعد لحظة من التفكير ، ضحك بصوت عالٍ وقال كلماته الأخيرة.
“ما زلت ترفض قبول هذا وتريد التحقق منه؟ هذا الثور الأسود له أهمية كبيرة بالنسبة لك. إنه في الأساس ركيزة دعم لا يمكن الاستغناء عنه، لكنك شاهدتها بنفسك الآن. “المعجزات” لا وجود لها. “الأحلام” لا وجود لها أيضًا. سوف تستسلم أخيرًا الآن ، أليس كذلك؟ ارجع ، عد إلى قرية الثور الرابض! ”
“ندم مؤخرتي!”
“تشينغشان”. كل ما راته شياو آن كان لي تشينغشان يخفف حاجبيه بشدة أثناء نومه كما لو كان يعاني من ألم شديد.
وبقوة محطمة للأرض ، تركت حتى الملك البطلينوس لبحر السراب مصدومًا. تمتمت لنفسها ، “لقد هزم هذا الكابوس بالفعل ؛ لا ، إنها ليست هزيمة بالضبط. لم تكن هناك فرصة لهزيمته. لقد استمر في النضال ، رافضًا الاعتراف بالهزيمة ، حتى اللحظة الأخيرة من حياته. هيهي ، يا لها من فكرة غبية تمامًا! ”
“بعبارة أخرى ، كان هذا قبل عقدين من الزمان … إنه تمامًا مثل ما كنت أتوقعه … لذلك هذا هو أكبر مخاوفه. لذلك هذا هو أكبر مخاوفه. إنه ليس ألمًا وموتًا ، وليس نسيان الجميع ويموت وحيدًا. إنه خائف من أن … هذا كله حلم! ”
بغموض ، بدت وكأنها ترى ثورًا أسود يقف بروح لا تقهر. شيطان الثور بقوته العظيمة يغرق في الوحل. ربما كانت الحياة صراعًا لا طائل من ورائه ، لكن النضال في جوهره كان بلا جدوى!
“شياو آن؟” كان لي تشينغشان متفاجئًا بعض الشيء. كان يشعر أن عواطفها كانت تتصاعد بعنف.
“تشينغشان”. كل ما راته شياو آن كان لي تشينغشان يخفف حاجبيه بشدة أثناء نومه كما لو كان يعاني من ألم شديد.
ربما لم يكن هذا العالم لديه الأخ الثور ، أو شياو آن ، أو السماوات تسع ، ولكن حتى عندما نسي أشياء معينة وفقد القدرات المختلفة لـ ”’التحولات التسع للشيطانية والإلهية”’ ، كانت هذه الروح بالفعل محفورة بقوة في مكان ما أعمق من الخوف في قلبه.
في انعكاس الحلم ، قام لي تشينغشان بحفر الصخرة البيضاء من الفناء الخلفي للساحرة وفقد الوعي لمدة ليلة كاملة. بعد ذلك ، شق طريقه إلى الخارج ووصل إلى البئر.
ربما لن تهزم الخوف أبدًا ، لكن هذا لم يمنعك من الاستمرار في معركتك.
موو!
“ماذا تحاول أن تفعل؟ ما زلت لا تعرف أن جميع أشكال النضال لا طائل من ورائها! ”
تحطم الحلم نتيجة لذلك ، وحلقت الفراشة عبر الظلام اللامتناهي بمزيج لا يوصف من الألوان ، نثرت ألوان لا توصف بنفس القدر التي صبغت بها هذه الستارة السوداء.
” الملك البطلينوس لبحر السراب !”
لا أحد يستطيع أن يهزم أعظم مخاوفهم. لا احد! أصبح كل شيء أكثر صعوبة كلما حاول شخص ما. وكلما كانوا أكثر شجاعة ، زادت مخاوفهم. لطالما كان هذا الشعور الأكثر بدائية والأعمق والأطول والأقوى حجر زاوية لقوة الإرادة.
مع نداءات شياو آن ، استيقظ لي تشينغشان من حلمه وفتح عينيه ببطء. رأى وجه شياو آن المبتهج ، وفتحت أبواب ذكرياته على الفور. تدفقت المحادثات والأصوات والصور ، مما جعله يعاني من صداع شديد وإرهاق شديد ، لكنه كان مليئًا أيضًا بفرح لا يوصف.
قالت شياو بعناد: “أنا لا أصدق ذلك”.
“مبهر! هذا رائع للغاية! ”
أخيرًا ، توقف ونظر إلى الوراء ذات يوم. تسلل ظل الموت ، الذي كان يشعر به بوضوح. بعد لحظة من التفكير ، ضحك بصوت عالٍ وقال كلماته الأخيرة.
بغموض ، بدت وكأنها ترى ثورًا أسود يقف بروح لا تقهر. شيطان الثور بقوته العظيمة يغرق في الوحل. ربما كانت الحياة صراعًا لا طائل من ورائه ، لكن النضال في جوهره كان بلا جدوى!
صفق الملك البطلينوس لبحر السراب بخفة ، معربًا عن إعجابه به دون التراجع على الإطلاق. عندما استيقظت لي تشينغشان ، استقر مظهرها مرة أخرى بوجه جميل مثل الحلم.
سألت شياو آن ، “أين هذا؟”
ربما لن تهزم الخوف أبدًا ، لكن هذا لم يمنعك من الاستمرار في معركتك.
” الملك البطلينوس لبحر السراب !”
صرخ لي تشينغشان وفهم على الفور أن الكوابيس التي مر بها كلها نشأت من الملك البطلينوس لبحر السراب . لم تكن ودودة ولطيفة كما وصفها ملك شجرة بانيان العظيم. بدلاً من ذلك ، تعاملت مع كوابيسه وكأنها فيلم ، مما جعله غاضبًا بشكل خاص!
خلال آلاف السنين الماضية ، ربما يكون المزارعون الذين دخلوا عن طريق الخطأ إلى بحر السراب وغرقوا في كوابيس قد قتلوا بالفعل على يد الوحوش في الكوابيس قبل أن يتمكنوا حتى من مواجهة مخاوفهم الكبرى.
“أعلم أنك غاضب جدًا ، لكن لا يمكنك أن تلومني! الزميل شياو آن ، من الأفضل أن تشرحي له الأمر وتجعليه يتحكم في عدائه ، أو قد أضرب بشكل لا إرادي “. مد الملك البطلينوس لبحر السراب يديها. لقد تصرفت كثيرًا كما لو أنها لم ترتكب أي خطأ لدرجة أنها بدت وكأنها تستحق الضرب.
تنهد الملك البطلينوس لبحر السراب ، لكنها تجنبت إعطاء إجابة مباشرة. “أريد حقًا إنقاذه الآن ، لكنه يخالف مبدأ وجودي ذاته ، لذا فهو ميت بالتأكيد.”
“هل سينتهي أخيرًا؟”
“تشينغشان!” شياو آن احتضنت لي تشينغشان بحزم من الخلف وغمغمت.
تنهد الملك البطلينوس لبحر السراب ، لكنها تجنبت إعطاء إجابة مباشرة. “أريد حقًا إنقاذه الآن ، لكنه يخالف مبدأ وجودي ذاته ، لذا فهو ميت بالتأكيد.”
“شياو آن؟” كان لي تشينغشان متفاجئًا بعض الشيء. كان يشعر أن عواطفها كانت تتصاعد بعنف.
“شياو آن؟” كان لي تشينغشان متفاجئًا بعض الشيء. كان يشعر أن عواطفها كانت تتصاعد بعنف.
تمامًا مثل ما قالته ملك البطلينوس لبحر السراب ، ظلت واعية طوال الوقت ، لكنها واجهت خوفها الأكبر والوحيد. شاهدته يركض في الكابوس ويتحمل كل مخاوفه بمفرده ويواجه خطر الموت في أي لحظة. الآن بعد أن استيقظ أخيرًا بأمان ، كيف يمكن أن تظل هادئة؟
نتيجة لذلك ، تبعته. شاهدته يتجول في هذه المتاهة التي لا نهاية لها ، باحثًا عن حلم لم يكن موجودًا في المقام الأول. لقد أصيب بخيبة أمل مرارًا وتكرارًا ، لكن ذلك لم يكن كافياً أبدًا لإصابته باليأس. واجه إغراءات بعد إغراءات ، لكن لم يكن ذلك كافياً لإيقافه.
الفصل برعاية Dark Knight
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
في انعكاس الحلم ، قام لي تشينغشان بحفر الصخرة البيضاء من الفناء الخلفي للساحرة وفقد الوعي لمدة ليلة كاملة. بعد ذلك ، شق طريقه إلى الخارج ووصل إلى البئر.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
راقب الملك البطلينوس لبحر السراب وهو يسافر في المسافة. كانت متفاجئة.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
