نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 822

حلم فراشة

حلم فراشة

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

كان عقل لي تشينغشان لا يزال يركز على السماء الملونة ، ويحدق فيها طوال هذا الوقت. تنهد ، ربما فوق قوة العالم ، أو ربما فوقها. ربما كان كلاهما أيضًا.

“هاه؟” فوجئ لي تشينغشان. وفجأة فهم ما قصدته بعبارة “هذا العالم حلم”. لم يعد يهتم إذا أساء إليها بعد الآن. “أعتقد أنك مجنونة بالفعل!”

 

 

“نحن نعيش في حلم. من يدري كيف سيكون الأمر بعد أن ترتقي. يقولون أن هناك ستة عوالم للسامسارا، لكنها قد تكون مجرد كذبة واحدة كبيرة. ماذا لو كان ذلك الرجل الذي يحلم لا يحلم بعالم خارج الأقاليم التسع؟ ستكون منطقة بلا أحلام من العدم ، لذا ألن ينتهي امري؟ كيف يمكنني المجازفة هكذا!؟ ”

“عندما كنت في حلمك ، من لم يعاملك كمجنون؟ قل لي ، هل أنت مجنون؟ ”

“ليس الأمر كما لو أنه يمكنك هزيمتي!” قال الملك البطلينوس لبحر السراب  بازدراء.

 

 

أمسك الملك البطلينوس لبحر السراب بطوق لي تشينغشان وهدر عليه بشراسة. تغلب عليها الخوف فجأة ، ونظرت حولها بجنون. رفعت يدها وسدت فمه وخفضت صوتها. “أخبرني ، هل ينظر أحد إلينا الآن؟ إذا كان أدائي دون المستوى ، فهل سأقتل؟ ”

 

 

نظر لي تشينغشان إلى السماء قبل أن ينظر إليها. قال في مفاجأة: ” ألم …”

نظر لي تشينغشان بشكل غريزي حوله. فجأة ، استعاد رشده ودفعها بعيدًا. “اغربي عن وجهي. إذا كنت مجنونة ، فأنت مجنونة. لا تمرره لي! ”

 

 

 

“قل لي ، ماذا علي أن أفعل !؟” صرخت الملك البطلينوس لبحر السراب . استولت بقوة على التعويذة الإلهية للخلق العظيم ، وبصدع ، تكسر. نزف الدم.

 

 

ومع ذلك، لم يكن متأكدًا مما إذا كان ما رآه الآن مجرد صورة تركتها وراءها، أو ربما كانت الفراشة التي طارت بعيدًا دائمًا حلمها.

“انا لا اعرف!” صرخ لي تشينغشان في وجهها.

كان الوهم ينهار …

 

 

“هل تعتقد حقًا أن مجرد قولك أنك لا تعرف يكفي؟ يا لك من أحمق!” نادى الملك البطلينوس لبحر السراب  بصوت أعلى.

عبر الأقاليم التسع، أوقف العديد من الشخصيات ما كانوا يفعلونه، محدقين في اتجاه بحر الجنوب. كانت وجوههم مختلفة ، بعضها غيور ، والبعض الآخر في فكر، والبعض الآخر حذر.

 

 

“سواء كنت أحمق أو ذكيًا ، فأنا أتبع قلبي. إذا كنت سأستيقظ من هذا الحلم يومًا ما ، فلماذا يجب أن أقلق؟ إذا كان هذا حلمًا لا يمكنني الاستيقاظ منه أبدًا ، فهناك أقل ما يدعو للقلق بشأنه “.

 

 

ومع ذلك، لم يكن متأكدًا مما إذا كان ما رآه الآن مجرد صورة تركتها وراءها، أو ربما كانت الفراشة التي طارت بعيدًا دائمًا حلمها.

اعتقد لي تشينغشان شخصيًا أنه لم يكن شخصًا ذكيًا بشكل خاص ، لذلك إذا كانت هناك أي أسئلة لا يمكنه التفكير فيها ، فسيتوقف عن التفكير فيها.

“لماذا لست -”

 

 

“أرى … الحمقى لديهم الأمور سهلة حقًا!” اندهش الملك البطلينوس لبحر السراب  ، وهو يتنهد بعمق بابتسامة ساخرة.

 

 

ومع ذلك ، في اللحظة التي اصطدمت فيها ناطحة السحاب بالأرض ، تشتت بصمت على شكل فقاعات ملونة لا حصر لها.

“من الأفضل أن تراقب فمك ، أو سأضربك!” كان لي تشينغشان غاضبًا.

 

 

 

“ليس الأمر كما لو أنه يمكنك هزيمتي!” قال الملك البطلينوس لبحر السراب  بازدراء.

لا تنساني.

 

بدأت في مواجهة المحنة ، إما بالارتقاء إلى عالم جديد أو يتم تحويلها إلى رماد بواسطة برق المحنة. كانت هذه لحظة الحساب.

“حسنًا ، لقد قلت ما تريد أن تقوله. هل نستطيع الذهاب الان؟” شعر لي تشينغشان بالعجز.

ألقى الملك البطلينوس لبحر السراب تعويذة الخلق العظيم اليه. “شين مينجدي.”

 

ألقى الملك البطلينوس لبحر السراب تعويذة الخلق العظيم اليه. “شين مينجدي.”

“لقد فكرت في الأمر لعدة آلاف من السنين ، لكنني ما زلت لا أستطيع التفكير من خلاله …” حدق الملك البطلينوس لبحر السراب  في السماء بهدوء. أغمضت عينيها بشكل حزين وفتحتهما مرة أخرى بعد فترة طويلة. قالت ، “فليكن!” بدت وكأن عبئًا قد تم رفعه عن كتفيها.

 

 

 

في تلك اللحظة بدأ العالم يهتز!

“هل تعتقد حقًا أن مجرد قولك أنك لا تعرف يكفي؟ يا لك من أحمق!” نادى الملك البطلينوس لبحر السراب  بصوت أعلى.

 

بعد قول ذلك، نظرت حولها بحذر شديد ، باستثناء نسيم البحر وضوء القمر اللطيف. لم يحدث شيء على الإطلاق.

الضباب الذي أحاط بالمدينة بأكملها بقدر ما يمكن أن تراه تناثر. انهارت ناطحات السحاب في الأسفل ، وصرخت الحشود مرعوبة ، مثل الذباب مقطوع الرأس كما لو أن العالم قد انتهى.

 

 

طار لي تشينغشان وشياو آن بعيدًا ، فقط لرؤية الفراشة ترفرف برشاقة في البرق ، كالضوء كالحلم. بدا الأمر ضعيفًا للغاية ، ولكن عندما سقطت عليها كل صاعقة برق محنة ، كانت تنفجر بألوان وتصبغ البرق بألوان قوس قزح.

انهارت ناطحة سحاب ارتفاعها مائة طابق. حدق كثير من الناس في الظل الذي يلوح في الأفق وابتعدوا عن الأنظار ، متناسين الركض.

 

 

 

ومع ذلك ، في اللحظة التي اصطدمت فيها ناطحة السحاب بالأرض ، تشتت بصمت على شكل فقاعات ملونة لا حصر لها.

 

 

 

سواء كان ذلك من الفولاذ والخرسانة أو الحشود والنباتات ، فقد تحولوا جميعًا إلى فقاعات تصاعدت في الهواء. في غمضة عين ، بقي مبنى البطلينوس فقط في المدينة بأكملها ، يقف وحيدًا هناك.

كان عقل لي تشينغشان لا يزال يركز على السماء الملونة ، ويحدق فيها طوال هذا الوقت. تنهد ، ربما فوق قوة العالم ، أو ربما فوقها. ربما كان كلاهما أيضًا.

 

حتى شياو آن التي لم تتفاعل أبدًا مع أي شيء كانت مذهولة.

من كل مكان ، كانت الفقاعات تطفو وتملأ العالم بأسره ، تطفو على ارتفاعات عالية قبل أن تنفجر جميعها.

التوت زرقة السماء ، وتموج مع اللون. توصل لي تشينغشان فجأة إلى تفاهم. كانوا يقيمون في فقاعة ضخمة ، وخارج الفقاعة ، كان الرعد يدق في المسافة.

 

ومع ذلك ، في اللحظة التي اصطدمت فيها ناطحة السحاب بالأرض ، تشتت بصمت على شكل فقاعات ملونة لا حصر لها.

كان الوهم ينهار …

 

 

ملأت الإضاءة الحارقة المناطق المحيطة ، لكنها كانت لا تزال غير قادرة على إغراق خط الألوان الرائعة.

التوت زرقة السماء ، وتموج مع اللون. توصل لي تشينغشان فجأة إلى تفاهم. كانوا يقيمون في فقاعة ضخمة ، وخارج الفقاعة ، كان الرعد يدق في المسافة.

  الفصل برعاية Dark Knight

 

أكد لي تشينغشان أخيرًا حقيقة واحدة. لقد كانت حقا مجنونة!

فوجئ لي تشينغشان بتبادل النظرات مع شياو آن. “لا تقل لي هذا …”

 

 

 

“سؤال أخير، لي تشينغشان.” تلاشت شخصية الملك البطلينوس لبحر السراب  تدريجياً. سألت ، “دعني أسألك ، هل أنا حقيقي؟”

 

 

كان عقل لي تشينغشان لا يزال يركز على السماء الملونة ، ويحدق فيها طوال هذا الوقت. تنهد ، ربما فوق قوة العالم ، أو ربما فوقها. ربما كان كلاهما أيضًا.

قال لي تشينغشان بهدوء: “لا أعرف”. لقد وجد صعوبة في فهم الملك البطلينوس لبحر السراب . اقترب دوي الرعد أكثر فأكثر ، ممتلكًا الهالة المرعبة التي يمكن أن تسحق وتدمر كل شيء. كانت هذه بلا شك المحنة السماوية الرابعة!

 

 

أمسك الملك البطلينوس لبحر السراب بطوق لي تشينغشان وهدر عليه بشراسة. تغلب عليها الخوف فجأة ، ونظرت حولها بجنون. رفعت يدها وسدت فمه وخفضت صوتها. “أخبرني ، هل ينظر أحد إلينا الآن؟ إذا كان أدائي دون المستوى ، فهل سأقتل؟ ”

تساءلها عن هذا الأمر الذي استمر عدة آلاف من السنين ربما كان كله هباءً ، ولكن حتى لو لم تجد الإجابة ، يمكنها دائمًا التخلي عن السؤال.

حتى شياو آن التي لم تتفاعل أبدًا مع أي شيء كانت مذهولة.

 

 

بدأت في مواجهة المحنة ، إما بالارتقاء إلى عالم جديد أو يتم تحويلها إلى رماد بواسطة برق المحنة. كانت هذه لحظة الحساب.

اعتقد ملك الجنوب يوي، حتى بين الملوك الشياطين الاثنان والسبعون من الماضي ، كان الملك البطلينوس لبحر السراب  من بين أقوى الأقوى. توصل إمبراطور شيا إلى مخطط وحاصره في بحر السراب، مما منعه من الارتقاء طوال هذا الوقت. لقد ارتقى أخيرًا الآن ، لكن من المحتمل ألا يؤثر ذلك على الوضع العام.

 

التوت زرقة السماء ، وتموج مع اللون. توصل لي تشينغشان فجأة إلى تفاهم. كانوا يقيمون في فقاعة ضخمة ، وخارج الفقاعة ، كان الرعد يدق في المسافة.

“حسنا اذا! تذكر اسمي على الأقل. تذكره كما تتذكر شياو آن وذلك الثور. قد تعاملني كأنني غريب ، لكنني سأظل أعاملك كصديق قديم” قال الملك البطلينوس لبحر السراب  متوسلاً. أصبح شكلها أكثر خفوتًا وخفوتًا ، تمامًا مثل كل الفقاعات خلفها.

 

 

 

“سأفعل.” أدرك لي تشينغشان شيئًا ما وأومأ برأسه بجدية.

 

 

 

ألقى الملك البطلينوس لبحر السراب تعويذة الخلق العظيم اليه. “شين مينجدي.”

كان لي تشينغشان على وشك التحدث عندما سمع صوت مألوف بجانبه. “لقد حلقتُ عاليا جدا!” نظر فجأة، فقط ليرى ملك البطلينوس لبحر السراب، شين مينجدي ، تحمي عينيها وتحدق في الأفق كما لو أن هذا لا علاقة له بها.

 

 

في اللحظة التي قالت فيها هاتين الكلمتين ، انفجرت كل الفقاعات. بدا أن كل انفجار يكرر الكلمتين ، ويغرسهما بعمق في قلبه.

 

 

“لقد فكرت في الأمر لعدة آلاف من السنين ، لكنني ما زلت لا أستطيع التفكير من خلاله …” حدق الملك البطلينوس لبحر السراب  في السماء بهدوء. أغمضت عينيها بشكل حزين وفتحتهما مرة أخرى بعد فترة طويلة. قالت ، “فليكن!” بدت وكأن عبئًا قد تم رفعه عن كتفيها.

ابتسمت وانفجرت مثل الفقاعات. من مجموعة الألوان المثيرة، ظهرت فراشة رآها لي تشينغشان ذات مرة في الحلم المظلم، ترقص بمزيج غزير من الألوان وتدور حول لي تشينغشان قبل أن تطير نحو السماء.

“لماذا لست -”

 

بعد قول ذلك، نظرت حولها بحذر شديد ، باستثناء نسيم البحر وضوء القمر اللطيف. لم يحدث شيء على الإطلاق.

تجمعت كل الألوان من الفقاعات المنفجرة على الفراشة ، مكونة ذيلًا طويلًا واندفعت عبر أكبر فقاعة بينها جميعًا ، تلك التي تسمى بحر السراب .

نظر لي تشينغشان بشكل غريزي حوله. فجأة ، استعاد رشده ودفعها بعيدًا. “اغربي عن وجهي. إذا كنت مجنونة ، فأنت مجنونة. لا تمرره لي! ”

 

بغض النظر ، لقد مرت بالفعل بالمحنة السماوية الرابعة ، ولم تعد مقيدة ببحر السراب . مجرد فكرة “رجل مجنون” مثلها كانت مرعبة.

انهارت الأوهام واختفت …

اعتقد ملك شجرة بانيان العظيم ، لقد ارتقى بالفعل. هل حل أخيرًا السؤال الذي تركه الفتى سي؟ لحسن الحظ ، كلاهما بخير. في الأصل ، اعتقدت أنهم قدري ، لكنني لم أعتقد أنهم سيطلقون سراحه أولاً ، أم يجب أن أقول هي؟

 

 

بووم!

……

 

 

ملأت الإضاءة الحارقة المناطق المحيطة ، لكنها كانت لا تزال غير قادرة على إغراق خط الألوان الرائعة.

”إقليم التنين. لا يزال لدي دين لتسويته ، “كشفت شين مينجدي عن ابتسامة تقشعر لها الأبدان غارقة ، ولكن قبل أن يتمكن لي تشينغشان من قول أي شيء ، انفجرت شخصيتها مثل الفقاعة واختفت. لقد تركت وراءها فقط بيانًا أخيرًا يتردد صداه عبر البحر والقمر وقلبه.

 

 

طار لي تشينغشان وشياو آن بعيدًا ، فقط لرؤية الفراشة ترفرف برشاقة في البرق ، كالضوء كالحلم. بدا الأمر ضعيفًا للغاية ، ولكن عندما سقطت عليها كل صاعقة برق محنة ، كانت تنفجر بألوان وتصبغ البرق بألوان قوس قزح.

اعتقد ملك الجنوب يوي، حتى بين الملوك الشياطين الاثنان والسبعون من الماضي ، كان الملك البطلينوس لبحر السراب  من بين أقوى الأقوى. توصل إمبراطور شيا إلى مخطط وحاصره في بحر السراب، مما منعه من الارتقاء طوال هذا الوقت. لقد ارتقى أخيرًا الآن ، لكن من المحتمل ألا يؤثر ذلك على الوضع العام.

 

“عندما كنت في حلمك ، من لم يعاملك كمجنون؟ قل لي ، هل أنت مجنون؟ ”

كانت الفراشة ترفرف باستمرار لأعلى ، وكانت السماء بأكملها مصبوغة بلون يشبه الحلم كما لو كانت تتساءل باستمرار ، هل أنا حقيقي؟ هل انا حقيقي؟

كان الوهم ينهار …

 

“انا لا اعرف!” صرخ لي تشينغشان في وجهها.

عبر الأقاليم التسع، أوقف العديد من الشخصيات ما كانوا يفعلونه، محدقين في اتجاه بحر الجنوب. كانت وجوههم مختلفة ، بعضها غيور ، والبعض الآخر في فكر، والبعض الآخر حذر.

في اللحظة التي قالت فيها هاتين الكلمتين ، انفجرت كل الفقاعات. بدا أن كل انفجار يكرر الكلمتين ، ويغرسهما بعمق في قلبه.

 

“نحن نعيش في حلم. من يدري كيف سيكون الأمر بعد أن ترتقي. يقولون أن هناك ستة عوالم للسامسارا، لكنها قد تكون مجرد كذبة واحدة كبيرة. ماذا لو كان ذلك الرجل الذي يحلم لا يحلم بعالم خارج الأقاليم التسع؟ ستكون منطقة بلا أحلام من العدم ، لذا ألن ينتهي امري؟ كيف يمكنني المجازفة هكذا!؟ ”

اعتقد ملك شجرة بانيان العظيم ، لقد ارتقى بالفعل. هل حل أخيرًا السؤال الذي تركه الفتى سي؟ لحسن الحظ ، كلاهما بخير. في الأصل ، اعتقدت أنهم قدري ، لكنني لم أعتقد أنهم سيطلقون سراحه أولاً ، أم يجب أن أقول هي؟

……

 

“انا لا اعرف!” صرخ لي تشينغشان في وجهها.

اعتقد ملك الجنوب يوي، حتى بين الملوك الشياطين الاثنان والسبعون من الماضي ، كان الملك البطلينوس لبحر السراب  من بين أقوى الأقوى. توصل إمبراطور شيا إلى مخطط وحاصره في بحر السراب، مما منعه من الارتقاء طوال هذا الوقت. لقد ارتقى أخيرًا الآن ، لكن من المحتمل ألا يؤثر ذلك على الوضع العام.

تجعدت شفتيها في ابتسامة راضية. توسعت ابتسامتها تدريجياً حتى تحولت إلى ضحك هيستيري. قفزت ولوّحت بيديها. “هاهاهاهاها! أنا الأذكى! أنا الأقوى! أنتم جميعًا حمقى كبار! ”

 

  الفصل برعاية Dark Knight

تنهد سيد جناح السيف. المحنة السماوية الرابعة قوية حقًا. حتى من بعيد جدًا ، فإنه يتركني في حالة من الرهبة. أتساءل متى يمكنني اتخاذ هذه الخطوة أيضًا.

  الفصل برعاية Dark Knight

 

 

……

“سأفعل.” أدرك لي تشينغشان شيئًا ما وأومأ برأسه بجدية.

 

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

بعد فترة وجيزة، عندما تردد صدى الرعد الأخير في المسافة ، علق القمر الفضي بهدوء فوق البحر.

سواء كان ذلك من الفولاذ والخرسانة أو الحشود والنباتات ، فقد تحولوا جميعًا إلى فقاعات تصاعدت في الهواء. في غمضة عين ، بقي مبنى البطلينوس فقط في المدينة بأكملها ، يقف وحيدًا هناك.

 

 

كان عقل لي تشينغشان لا يزال يركز على السماء الملونة ، ويحدق فيها طوال هذا الوقت. تنهد ، ربما فوق قوة العالم ، أو ربما فوقها. ربما كان كلاهما أيضًا.

 

 

 

قالت شياو آن بهدوء: “لقد نجحت”.

تجمعت كل الألوان من الفقاعات المنفجرة على الفراشة ، مكونة ذيلًا طويلًا واندفعت عبر أكبر فقاعة بينها جميعًا ، تلك التي تسمى بحر السراب .

 

ابتسمت وانفجرت مثل الفقاعات. من مجموعة الألوان المثيرة، ظهرت فراشة رآها لي تشينغشان ذات مرة في الحلم المظلم، ترقص بمزيج غزير من الألوان وتدور حول لي تشينغشان قبل أن تطير نحو السماء.

كان لي تشينغشان على وشك التحدث عندما سمع صوت مألوف بجانبه. “لقد حلقتُ عاليا جدا!” نظر فجأة، فقط ليرى ملك البطلينوس لبحر السراب، شين مينجدي ، تحمي عينيها وتحدق في الأفق كما لو أن هذا لا علاقة له بها.

قالت شياو آن بهدوء: “لقد نجحت”.

 

حتى شياو آن التي لم تتفاعل أبدًا مع أي شيء كانت مذهولة.

حتى شياو آن التي لم تتفاعل أبدًا مع أي شيء كانت مذهولة.

 

 

بووم!

نظر لي تشينغشان إلى السماء قبل أن ينظر إليها. قال في مفاجأة: ” ألم …”

تساءلها عن هذا الأمر الذي استمر عدة آلاف من السنين ربما كان كله هباءً ، ولكن حتى لو لم تجد الإجابة ، يمكنها دائمًا التخلي عن السؤال.

 

 

” أحمق! من الواضح أن تلك التي ارتقت كانت فراشة. أنا معروف باسم ملك البطلينوس لبحر السراب. هل تعتقد حقًا أن البطلينوس والفراشة هما نفس الشيء؟ ” قالت شين مينجدي بازدراء.

كان الوهم ينهار …

 

“لماذا لست -”

لا تنساني.

 

انهارت ناطحة سحاب ارتفاعها مائة طابق. حدق كثير من الناس في الظل الذي يلوح في الأفق وابتعدوا عن الأنظار ، متناسين الركض.

“نحن نعيش في حلم. من يدري كيف سيكون الأمر بعد أن ترتقي. يقولون أن هناك ستة عوالم للسامسارا، لكنها قد تكون مجرد كذبة واحدة كبيرة. ماذا لو كان ذلك الرجل الذي يحلم لا يحلم بعالم خارج الأقاليم التسع؟ ستكون منطقة بلا أحلام من العدم ، لذا ألن ينتهي امري؟ كيف يمكنني المجازفة هكذا!؟ ”

 

 

 

أوضحت شين مينجدي بجدية. فجأة عبست. “لا، لا أستطيع أن أقول ذلك. هذا أمر غير محترم للغاية! ” ركعت على ركبتيها عند السماء وقالت بتفان شديد، “اللورد العظيم للحلم، أنا خادمك المخلص. أرجوك سامحني على وقحتي. أيها القمامة ، أيها الأحمق ، ، لماذا لا تقضي عليّ إذا كانت لديك الكرات؟ ”

 

 

انهارت الأوهام واختفت …

بعد قول ذلك، نظرت حولها بحذر شديد ، باستثناء نسيم البحر وضوء القمر اللطيف. لم يحدث شيء على الإطلاق.

 

 

 

تجعدت شفتيها في ابتسامة راضية. توسعت ابتسامتها تدريجياً حتى تحولت إلى ضحك هيستيري. قفزت ولوّحت بيديها. “هاهاهاهاها! أنا الأذكى! أنا الأقوى! أنتم جميعًا حمقى كبار! ”

 

 

 

أكد لي تشينغشان أخيرًا حقيقة واحدة. لقد كانت حقا مجنونة!

 

 

ومع ذلك ، في اللحظة التي اصطدمت فيها ناطحة السحاب بالأرض ، تشتت بصمت على شكل فقاعات ملونة لا حصر لها.

ومع ذلك، لم يكن متأكدًا مما إذا كان ما رآه الآن مجرد صورة تركتها وراءها، أو ربما كانت الفراشة التي طارت بعيدًا دائمًا حلمها.

……

 

أوضحت شين مينجدي بجدية. فجأة عبست. “لا، لا أستطيع أن أقول ذلك. هذا أمر غير محترم للغاية! ” ركعت على ركبتيها عند السماء وقالت بتفان شديد، “اللورد العظيم للحلم، أنا خادمك المخلص. أرجوك سامحني على وقحتي. أيها القمامة ، أيها الأحمق ، ، لماذا لا تقضي عليّ إذا كانت لديك الكرات؟ ”

بغض النظر ، لقد مرت بالفعل بالمحنة السماوية الرابعة ، ولم تعد مقيدة ببحر السراب . مجرد فكرة “رجل مجنون” مثلها كانت مرعبة.

قال لي تشينغشان بهدوء: “لا أعرف”. لقد وجد صعوبة في فهم الملك البطلينوس لبحر السراب . اقترب دوي الرعد أكثر فأكثر ، ممتلكًا الهالة المرعبة التي يمكن أن تسحق وتدمر كل شيء. كانت هذه بلا شك المحنة السماوية الرابعة!

 

ملأت الإضاءة الحارقة المناطق المحيطة ، لكنها كانت لا تزال غير قادرة على إغراق خط الألوان الرائعة.

بعد أن استمتعت ، وصلت شين مينجدي امام لي تشينغشان مرة أخرى. كانت تخطو عبر الأمواج ، مصقولة وهادئة ، جميلة مثل الحلم ، مما جعل من الصعب على أي شخص أن يتخيل كيف كانت عندما كانت مجنونة. قالت ، “أنا ذاهبة”.

 

 

 

“إلى أين؟” سأل لي تشينغشان بشكل غريزي، لكنه ندم على ذلك في اللحظة التي سألها فيه. ما علاقته بها؟

“ليس الأمر كما لو أنه يمكنك هزيمتي!” قال الملك البطلينوس لبحر السراب  بازدراء.

 

“انا لا اعرف!” صرخ لي تشينغشان في وجهها.

”إقليم التنين. لا يزال لدي دين لتسويته ، “كشفت شين مينجدي عن ابتسامة تقشعر لها الأبدان غارقة ، ولكن قبل أن يتمكن لي تشينغشان من قول أي شيء ، انفجرت شخصيتها مثل الفقاعة واختفت. لقد تركت وراءها فقط بيانًا أخيرًا يتردد صداه عبر البحر والقمر وقلبه.

فوجئ لي تشينغشان بتبادل النظرات مع شياو آن. “لا تقل لي هذا …”

 

“هل تعتقد حقًا أن مجرد قولك أنك لا تعرف يكفي؟ يا لك من أحمق!” نادى الملك البطلينوس لبحر السراب  بصوت أعلى.

لا تنساني.

 

**(م.م / واو نايس المؤلف يبدع)

 

 

الفصل برعاية Dark Knight

 

ترجمة: zixar

ومع ذلك، لم يكن متأكدًا مما إذا كان ما رآه الآن مجرد صورة تركتها وراءها، أو ربما كانت الفراشة التي طارت بعيدًا دائمًا حلمها.

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

تجمعت كل الألوان من الفقاعات المنفجرة على الفراشة ، مكونة ذيلًا طويلًا واندفعت عبر أكبر فقاعة بينها جميعًا ، تلك التي تسمى بحر السراب .

“عندما كنت في حلمك ، من لم يعاملك كمجنون؟ قل لي ، هل أنت مجنون؟ ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط