نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 848

معرض بحر الميرفولك (3)

معرض بحر الميرفولك (3)

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

لم يكن الميرفولك ماهرًا في صقل القطع الأثرية. حتى لو قاموا بصقل شيء ما ، فسيكون شيئًا على غرار القطع الأثرية الغامضة لعنصر الماء أو عناصر التخزين مثل كيس المائة كنز وخواتم السوميرو. لم تكن المهارة على نطاق واسع كما كانت في الاقليم الأخضر. كان التجار يتاجرون مع مزارعي البحر الجنوبي في كل معرض بحري من خلال جلب مجموعة ضخمة من الحيتان محملة بسلع مختلفة.

 

 

 

وقف العديد من الميرفولك على الحيتان ، سواء كانت حوريات البحر الجميلة أو  الذكور الاقوياء. لقد نظروا جميعًا إلى لي تشينغشان من الأعلى بنظرات من الفضول والحذر والبرودة والعداء.

 

 

 

ظهر نصف عين الحوت بجوار لي تشينغشان مباشرة ، بعرض أكثر من عشرة أمتار. كان مثل بركة من الماء ، يعكس بشكل واضح شخصيته.

  انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD

 

 

لقد كان قائد شيطان، قريب من ذروة المحنة السماوية الثانية. لم يكن قريبًا من ملك الحوت العظيم ، لكنه كان لا يزال هائلاً.

“يا لها من عيون جميلة.” أشاد لي تشينغشان من أعماق قلبه. كان يميل إلى تبادل النظرات معها لفترة أطول قليلاً.

 

 

تجاهل لي تشينغشان كل النظرات ورفع رأسه ، ناظرًا إلى ملكة الميرفولك. قابلته عينان.

 

 

هل هو حقا انسان؟ قد لا تكون زراعة غونغ كون هي الأفضل ، لكنه يتمتع بالقوة بشكل طبيعي. تزن مرساة المد والجزر عدة أطنان. إذا دفعها بهذه الطريقة ، فربما لا يمكن لأحد أن يتلقاها بسهولة باستثناء جلالتها!

للوهلة الأولى ، كانت العيون لا تزال زرقاء فاتحة. كانت واضحة بما يكفي ليرى من خلالها.

 

 

 

لكنهم انتقلوا تدريجياً من اللون الأزرق الفاتح إلى الأزرق السماوي ، متبوعًا باللون الأزرق الغامق. شعر وكأن عقله ينجذب إلى أعماق المحيط ، إلى هاوية لا قعر لها. الظلام والبرودة تغرق باستمرار. عانى جسده من ضغط فعلي ، مثل ضغط أعماق البحار.

“أنا؟” صمتت ملكة الميرفولك للحظة ، كما لو أنها لم تتوقع منه أبدًا أن يطلب ذلك. لم يكن هناك من لا يعرف اسمها عبر بحر الجنوب بأكمله. لقد طرح هذا السؤال بوضوح فقط من أجل المساواة والمعاملة بالمثل. نظرت إلى المرساة في يده مرة أخرى.

 

 

كان لدى الميرفولك في المناطق المحيطة تعابير مختلفة. ابتسم البعض بقسوة ، وتنهد البعض في شفقة ، بينما ظل البعض الآخر باردًا.

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

لكنهم انتقلوا تدريجياً من اللون الأزرق الفاتح إلى الأزرق السماوي ، متبوعًا باللون الأزرق الغامق. شعر وكأن عقله ينجذب إلى أعماق المحيط ، إلى هاوية لا قعر لها. الظلام والبرودة تغرق باستمرار. عانى جسده من ضغط فعلي ، مثل ضغط أعماق البحار.

لعقت الكاهن الأعظم أسنانها الحادة. كان وجهها مليئا بالفرح المتعطش للدماء. تذكرت كيف انفجر مزارع بشري سابق عندما التقى بعيون ملكة الميرفولك.

 

 

“أنا؟” صمتت ملكة الميرفولك للحظة ، كما لو أنها لم تتوقع منه أبدًا أن يطلب ذلك. لم يكن هناك من لا يعرف اسمها عبر بحر الجنوب بأكمله. لقد طرح هذا السؤال بوضوح فقط من أجل المساواة والمعاملة بالمثل. نظرت إلى المرساة في يده مرة أخرى.

شاهد جميع المزارعين على الشاطئ هذا يتكشف. لم يستطع بعضهم إلا أن يدرسوا ملكة الميرفولك، لكن قبل أن يتمكنوا حتى من الإعجاب بجمالها ، انجذبت عيونهم بلا حول ولا قوة ، متناسين كل شيء من حولهم.

ظهر نصف عين الحوت بجوار لي تشينغشان مباشرة ، بعرض أكثر من عشرة أمتار. كان مثل بركة من الماء ، يعكس بشكل واضح شخصيته.

 

هذا مرعب للغاية! فقط من خلال عينيها وحدها ، يمكنها قتل جميع المزارعين الموجودين باستثناء الأب. من الواضح أنها تراجعت في النهاية ، ولهذا السبب تمكنت من التحرر ، وهذه فقط القوة المتبقية ، تمامًا مثلما لم تستهدفنا الرياح والأمواج سابقًا. كما اتضح ، نحن لا نختلف عن الفانين  امامها. أليس الرجل الذي قابل نظرتها ميتًا بالتأكيد إذن؟

تصادف أن يكون جي تشينغيو واحدًا منهم. لم يكن قد رأى ملكة الميرفولك على الإطلاق عندما غلب عليه شعور خانق ، مثل الخوف الذي يشعر به المرء عند الغرق. كان الخوف من الموت الوشيك. عندما اعتقد أنه سيموت ، عاد فجأة إلى رشده واكتشف أنه لا يزال يقف على المنصة. شهق بحثًا عن الهواء وأصبح غارقًا في العرق البارد.

بصرف النظر عن ذلك ، كانت تحمل بعض الخصائص الخاصة الأخرى لـ ‘آذرفولك’  ، لكن الهالة النبيلة الباردة الجليدية التي أطلقتها كانت كافية لأي شخص أن يصبح مفتونًا بها.

 

 

كان جميع المزارعين الذين حدقوا في ملكة الميرفولك من بعيد هم نفسه. لقد سقطوا جميعًا من الهواء ، ولم يعودوا جريئين بما يكفي للنظر إلى ملكة الميرفولك مرة أخرى.

 

 

ركبت مجموعة من حراس الميرفولك على أسماك القرش وطوقوه. كان الحوري القائد قوي البنية بشكل خاص ، بعد أن وصل إلى المحنة السماوية الثانية أيضًا. من حيث الزراعة وحدها ، كان يتطابق مع لي تشينغشان بالتساوي. كان يستخدم مرساة منقوشة بأحرف رمزية ونظر إلى لي تشينغشان ، وهو يفكر في الجزء الذي يجب عليه تحطيمه.

هذا مرعب للغاية! فقط من خلال عينيها وحدها ، يمكنها قتل جميع المزارعين الموجودين باستثناء الأب. من الواضح أنها تراجعت في النهاية ، ولهذا السبب تمكنت من التحرر ، وهذه فقط القوة المتبقية ، تمامًا مثلما لم تستهدفنا الرياح والأمواج سابقًا. كما اتضح ، نحن لا نختلف عن الفانين  امامها. أليس الرجل الذي قابل نظرتها ميتًا بالتأكيد إذن؟

بصرف النظر عن ملكة الميرفولك والكاهن العظيم ، كانت هناك أيضًا مجموعة من شيوخ الميرفولك  على ظهر الحوت الضخم ، كلهم ​​في المحنة السماوية الثانية ويشعون بهالة البحر المضطربة. صرخوا بصوت عالٍ، والبعض يريده أن ينقلع ، والبعض يريده أن يركع ، والبعض على وشك أن يضربه ويلتقطه. كانت هالتهم برية مثل المحيط ، وعلى استعداد للانفجار في أي لحظة.

 

 

ولكن لدهشة الجميع ، كان تعبير لي تشينغشان هادئًا ومرتاحًا كما لو كان يستمتع به ، أو بشكل أكثر دقة ، كانت السلحفاة الروحية تستمتع به.

 

 

لكنهم انتقلوا تدريجياً من اللون الأزرق الفاتح إلى الأزرق السماوي ، متبوعًا باللون الأزرق الغامق. شعر وكأن عقله ينجذب إلى أعماق المحيط ، إلى هاوية لا قعر لها. الظلام والبرودة تغرق باستمرار. عانى جسده من ضغط فعلي ، مثل ضغط أعماق البحار.

كانت السلحفاة الروحية تحب الاختباء في أعماق البحار. يمكن أن يستمر نوم واحد لآلاف السنين ، متجنبًا كل روابط الكارما ، وجميع مصادر الكوارث والخطر.

 

 

 

أثناء ممارسته لـ ”’التحولات التسع للشيطانية والإلهية”’ ، بدأت طبيعة لي تشينغشان تتغير أيضًا. من الواضح أنه طور عادات السلحفاة الروحية أيضًا ، لكنه كان تحت تأثير التحولات الأخرى أيضًا ، ولهذا السبب لم يتحول إلى منعطف في أعماق البحار.

 

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

بدأ في ممارسة طريقة السلحفاة الروحية لقمع البحر، وتغير قليلاً. أصبحت نظرة لي تشينغشان هادئة مثل أعماق البحار.

 

 

“غونغ يوان.”

ظهرت قطعة من المفاجأة في عيون ملكة الميرفولك. رمشت عينيها. إذا كان قد قاوم فقط “عيني الهاوية” ، فليكن ، لكنه كان يستمتع بنفسه. علاوة على ذلك ، بدأ الشعور بالسلام من عينيه السوداويتين في التأثير عليها ، مما جعل الاستياء الطفيف الذي شعرت به في الداخل يتلاشى.

بصرف النظر عن ملكة الميرفولك والكاهن العظيم ، كانت هناك أيضًا مجموعة من شيوخ الميرفولك  على ظهر الحوت الضخم ، كلهم ​​في المحنة السماوية الثانية ويشعون بهالة البحر المضطربة. صرخوا بصوت عالٍ، والبعض يريده أن ينقلع ، والبعض يريده أن يركع ، والبعض على وشك أن يضربه ويلتقطه. كانت هالتهم برية مثل المحيط ، وعلى استعداد للانفجار في أي لحظة.

 

بصرف النظر عن ملكة الميرفولك والكاهن العظيم ، كانت هناك أيضًا مجموعة من شيوخ الميرفولك  على ظهر الحوت الضخم ، كلهم ​​في المحنة السماوية الثانية ويشعون بهالة البحر المضطربة. صرخوا بصوت عالٍ، والبعض يريده أن ينقلع ، والبعض يريده أن يركع ، والبعض على وشك أن يضربه ويلتقطه. كانت هالتهم برية مثل المحيط ، وعلى استعداد للانفجار في أي لحظة.

“يا لها من عيون جميلة.” أشاد لي تشينغشان من أعماق قلبه. كان يميل إلى تبادل النظرات معها لفترة أطول قليلاً.

 

 

 

تحرر من العيون التي كانت عميقة مثل البحر ، ودرس هذه الملكة ميرفولك. جلست على العرش الكريستالي وعلى رأسها تاج بلوري رقيق. كان شعرها الطويل الأزرق الجليدي مربوطًا ، وكانت ترتدي عقدًا جميلًا من الكريستال على رقبتها النحيلة التي استقرت على صدرها. وثوبها الحريري ملفوفًا على العرش ، ومزينًا أيضًا بالعديد من الكريستالات. يمكنه أن يصنع بشكل غامض ذيل سمكة طويل بداخله.

لكنهم انتقلوا تدريجياً من اللون الأزرق الفاتح إلى الأزرق السماوي ، متبوعًا باللون الأزرق الغامق. شعر وكأن عقله ينجذب إلى أعماق المحيط ، إلى هاوية لا قعر لها. الظلام والبرودة تغرق باستمرار. عانى جسده من ضغط فعلي ، مثل ضغط أعماق البحار.

 

 

بصرف النظر عن ذلك ، كانت تحمل بعض الخصائص الخاصة الأخرى لـ ‘آذرفولك’  ، لكن الهالة النبيلة الباردة الجليدية التي أطلقتها كانت كافية لأي شخص أن يصبح مفتونًا بها.

بينما كان لي تشينغشان شخصًا شهوانيًا ، فضلاً عن كونه مهووسًا بالمعركة ، فقد قيم بصمت . زراعتها أكبر من سلف السم اللانهائي. لقد وصلت إلى منتصف المحنة السماوية الثالثة على الأقل. ربما تكون مساوية لملك ملتهم النار ، تشو يان ، أو ربما أقوى قليلاً. إذا قمت بتضمين القدرات الأخرى لهؤلاء “قوم الالهة” ، فأنا لست خصمها في الوقت الحالي.

 

“غونغ يوان.”

بينما كان لي تشينغشان شخصًا شهوانيًا ، فضلاً عن كونه مهووسًا بالمعركة ، فقد قيم بصمت . زراعتها أكبر من سلف السم اللانهائي. لقد وصلت إلى منتصف المحنة السماوية الثالثة على الأقل. ربما تكون مساوية لملك ملتهم النار ، تشو يان ، أو ربما أقوى قليلاً. إذا قمت بتضمين القدرات الأخرى لهؤلاء “قوم الالهة” ، فأنا لست خصمها في الوقت الحالي.

ومع ذلك، لم يلقي لي تشينغشان نظرة عليه. واصل التحديق في ملكة الميرفولك ، في انتظارها بهدوء للتحدث.

 

 

“عديم الاحترام! أين الحراس؟” نادت الكاهن العظيم.

كانت السلحفاة الروحية تحب الاختباء في أعماق البحار. يمكن أن يستمر نوم واحد لآلاف السنين ، متجنبًا كل روابط الكارما ، وجميع مصادر الكوارث والخطر.

 

تحرر من العيون التي كانت عميقة مثل البحر ، ودرس هذه الملكة ميرفولك. جلست على العرش الكريستالي وعلى رأسها تاج بلوري رقيق. كان شعرها الطويل الأزرق الجليدي مربوطًا ، وكانت ترتدي عقدًا جميلًا من الكريستال على رقبتها النحيلة التي استقرت على صدرها. وثوبها الحريري ملفوفًا على العرش ، ومزينًا أيضًا بالعديد من الكريستالات. يمكنه أن يصنع بشكل غامض ذيل سمكة طويل بداخله.

ركبت مجموعة من حراس الميرفولك على أسماك القرش وطوقوه. كان الحوري القائد قوي البنية بشكل خاص ، بعد أن وصل إلى المحنة السماوية الثانية أيضًا. من حيث الزراعة وحدها ، كان يتطابق مع لي تشينغشان بالتساوي. كان يستخدم مرساة منقوشة بأحرف رمزية ونظر إلى لي تشينغشان ، وهو يفكر في الجزء الذي يجب عليه تحطيمه.

“أنا؟” صمتت ملكة الميرفولك للحظة ، كما لو أنها لم تتوقع منه أبدًا أن يطلب ذلك. لم يكن هناك من لا يعرف اسمها عبر بحر الجنوب بأكمله. لقد طرح هذا السؤال بوضوح فقط من أجل المساواة والمعاملة بالمثل. نظرت إلى المرساة في يده مرة أخرى.

 

 

ومع ذلك، لم يلقي لي تشينغشان نظرة عليه. واصل التحديق في ملكة الميرفولك ، في انتظارها بهدوء للتحدث.

“عديم الاحترام! أين الحراس؟” نادت الكاهن العظيم.

 

بصرف النظر عن ملكة الميرفولك والكاهن العظيم ، كانت هناك أيضًا مجموعة من شيوخ الميرفولك  على ظهر الحوت الضخم ، كلهم ​​في المحنة السماوية الثانية ويشعون بهالة البحر المضطربة. صرخوا بصوت عالٍ، والبعض يريده أن ينقلع ، والبعض يريده أن يركع ، والبعض على وشك أن يضربه ويلتقطه. كانت هالتهم برية مثل المحيط ، وعلى استعداد للانفجار في أي لحظة.

“من أنت؟” سألت ملكة الميرفولك. كان صوتها شديد البرودة ، لكنه كان يتمتع بسحر طبيعي. كان الأمر أكثر سحرًا من الغناء المشترك لحوريات البحر.

“لي تشينغشان.” كررت ملكة الميرفولك  الاسم. لقد سمعت هذا الاسم من قبل. على الرغم من أنها أقامت في الأعماق البعيدة لبحر الجنوب ، كملك ، كانت حواسها حادة بشكل واضح. في مثل هذا الوقت ، عندما كانت الحرب على وشك الاندلاع ، كان عليها أن تجمع كل المعلومات التي يمكنها الحصول عليها.

 

ظهرت قطعة من المفاجأة في عيون ملكة الميرفولك. رمشت عينيها. إذا كان قد قاوم فقط “عيني الهاوية” ، فليكن ، لكنه كان يستمتع بنفسه. علاوة على ذلك ، بدأ الشعور بالسلام من عينيه السوداويتين في التأثير عليها ، مما جعل الاستياء الطفيف الذي شعرت به في الداخل يتلاشى.

لم يكن لي تشينغشان معتادًا على التحدث إلى الناس ورأسه مرفوع ، لذلك قفز على ظهر الحوت برفق ووصل امام ملكة ميرفولك. أجاب: “لي تشينغشان!”

 

 

وقف العديد من الميرفولك على الحيتان ، سواء كانت حوريات البحر الجميلة أو  الذكور الاقوياء. لقد نظروا جميعًا إلى لي تشينغشان من الأعلى بنظرات من الفضول والحذر والبرودة والعداء.

بصرف النظر عن ملكة الميرفولك والكاهن العظيم ، كانت هناك أيضًا مجموعة من شيوخ الميرفولك  على ظهر الحوت الضخم ، كلهم ​​في المحنة السماوية الثانية ويشعون بهالة البحر المضطربة. صرخوا بصوت عالٍ، والبعض يريده أن ينقلع ، والبعض يريده أن يركع ، والبعض على وشك أن يضربه ويلتقطه. كانت هالتهم برية مثل المحيط ، وعلى استعداد للانفجار في أي لحظة.

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

 

“مت!”

 

 

 

رن خوار من خلف لي تشينغشان ، واندفع شكل أسود مسرعًا. كان قائد حراس الميرفولك غاضبًا تمامًا من تجاهل لي تشينغشان. لقد دفع المرساة في يده بقوة المد والجزر المرعبة. كان مشهدًا ينذر بالخطر.

بصرف النظر عن ملكة الميرفولك والكاهن العظيم ، كانت هناك أيضًا مجموعة من شيوخ الميرفولك  على ظهر الحوت الضخم ، كلهم ​​في المحنة السماوية الثانية ويشعون بهالة البحر المضطربة. صرخوا بصوت عالٍ، والبعض يريده أن ينقلع ، والبعض يريده أن يركع ، والبعض على وشك أن يضربه ويلتقطه. كانت هالتهم برية مثل المحيط ، وعلى استعداد للانفجار في أي لحظة.

 

 

“لي تشينغشان.” كررت ملكة الميرفولك  الاسم. لقد سمعت هذا الاسم من قبل. على الرغم من أنها أقامت في الأعماق البعيدة لبحر الجنوب ، كملك ، كانت حواسها حادة بشكل واضح. في مثل هذا الوقت ، عندما كانت الحرب على وشك الاندلاع ، كان عليها أن تجمع كل المعلومات التي يمكنها الحصول عليها.

 

 

 

على الرغم من أن لقب “ملك الهمج” كان لا يزال مبالغًا فيه بعض الشيء ، إلا أن معركته مع دين السم اللانهائي يعني أنه لم يعد شخصية تافهة بعد الآن.

لم يكن الميرفولك ماهرًا في صقل القطع الأثرية. حتى لو قاموا بصقل شيء ما ، فسيكون شيئًا على غرار القطع الأثرية الغامضة لعنصر الماء أو عناصر التخزين مثل كيس المائة كنز وخواتم السوميرو. لم تكن المهارة على نطاق واسع كما كانت في الاقليم الأخضر. كان التجار يتاجرون مع مزارعي البحر الجنوبي في كل معرض بحري من خلال جلب مجموعة ضخمة من الحيتان محملة بسلع مختلفة.

 

“عديم الاحترام! أين الحراس؟” نادت الكاهن العظيم.

“ماذا عنك؟” سأل لي تشينغشان. صُدم جميع شيوخ الميرفولك ، لكن ذلك لم يعد بسبب وقاحته. أمسك المرساة بيده اليمنى حتى دون النظر إلى الوراء. كان قائد حراس الميرفولك غاضبًا للغاية ، صر أسنانه وضغط كل وزنه في المرساة ، لكنه لم يستطع حتى جعلها تتزحزح.

 

 

“مت!”

هل هو حقا انسان؟ قد لا تكون زراعة غونغ كون هي الأفضل ، لكنه يتمتع بالقوة بشكل طبيعي. تزن مرساة المد والجزر عدة أطنان. إذا دفعها بهذه الطريقة ، فربما لا يمكن لأحد أن يتلقاها بسهولة باستثناء جلالتها!

 

 

ظهرت قطعة من المفاجأة في عيون ملكة الميرفولك. رمشت عينيها. إذا كان قد قاوم فقط “عيني الهاوية” ، فليكن ، لكنه كان يستمتع بنفسه. علاوة على ذلك ، بدأ الشعور بالسلام من عينيه السوداويتين في التأثير عليها ، مما جعل الاستياء الطفيف الذي شعرت به في الداخل يتلاشى.

“أنا؟” صمتت ملكة الميرفولك للحظة ، كما لو أنها لم تتوقع منه أبدًا أن يطلب ذلك. لم يكن هناك من لا يعرف اسمها عبر بحر الجنوب بأكمله. لقد طرح هذا السؤال بوضوح فقط من أجل المساواة والمعاملة بالمثل. نظرت إلى المرساة في يده مرة أخرى.

“من أنت؟” سألت ملكة الميرفولك. كان صوتها شديد البرودة ، لكنه كان يتمتع بسحر طبيعي. كان الأمر أكثر سحرًا من الغناء المشترك لحوريات البحر.

 

 

“غونغ يوان.”

هذا مرعب للغاية! فقط من خلال عينيها وحدها ، يمكنها قتل جميع المزارعين الموجودين باستثناء الأب. من الواضح أنها تراجعت في النهاية ، ولهذا السبب تمكنت من التحرر ، وهذه فقط القوة المتبقية ، تمامًا مثلما لم تستهدفنا الرياح والأمواج سابقًا. كما اتضح ، نحن لا نختلف عن الفانين  امامها. أليس الرجل الذي قابل نظرتها ميتًا بالتأكيد إذن؟

 

انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD

رن خوار من خلف لي تشينغشان ، واندفع شكل أسود مسرعًا. كان قائد حراس الميرفولك غاضبًا تمامًا من تجاهل لي تشينغشان. لقد دفع المرساة في يده بقوة المد والجزر المرعبة. كان مشهدًا ينذر بالخطر.

ترجمة: zixar

“غونغ يوان.”

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

كان لدى الميرفولك في المناطق المحيطة تعابير مختلفة. ابتسم البعض بقسوة ، وتنهد البعض في شفقة ، بينما ظل البعض الآخر باردًا.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

“يا لها من عيون جميلة.” أشاد لي تشينغشان من أعماق قلبه. كان يميل إلى تبادل النظرات معها لفترة أطول قليلاً.

للوهلة الأولى ، كانت العيون لا تزال زرقاء فاتحة. كانت واضحة بما يكفي ليرى من خلالها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط