نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 859

معرض بحر الميرفولك (14)

معرض بحر الميرفولك (14)

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

حتى السيافين العاديين يمكن أن يقتلوا في غضون عشر خطوات ، فماذا عن مزارعي السيوف العظماء؟

وقفت جزيرة السفينة العملاقة بين الأمواج الهائجة. قبل أن يلاحظ أي شخص ، كانت الغيوم الجبلية مرتبطة ببعضها البعض ، وتغطي سماء النجوم الشاسعة وتثقل كاهل جبل الصاري الرئيسي. بدا وكأنه على وشك أن يلامس سلسلة التلال في قاعة فيليان الواقعة على قمة الجبل. كان ملك التنين الفضي الذي يحلق محجوبًا ببحر الغيوم.

 

 

وقف لي تشينغشان وذراعيه معقودتين ، وهو يحدق في ملكة الميرفولك بهدوء وهي تواجه معضلة. كان راضيا جدا.

كانت هناك عاصفة تختمر ، تعتم العالم.

 

 

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

اجتاحت العواصف العاتية قطرات المطر على قاعة فيليان. أضاءت الفوانيس الكريستالية المنتشرة في القاعة الواسعة الفسيحة المكان بحيث يشبه النهار ، مما أجبر ظلال الجميع تحت أقدامهم.

 

 

أصبحت ملكة الميرفولك غير مؤكدة. إذا كانت لي تشينغشان وقح بما يكفي لمناداتها مباشرة باسمها في وقت سابق ، فمن المؤكد أنها كانت ستعلمه درسًا ، ولكن الآن ، تحدق في القاعة التي أفرغت فجأة وشكل “المقعد السابع” وهو يطير بعيدًا عن القاعة ، كما لو كان يفر للنجاة بحياته ، لم يكن لديها في الواقع أي فكرة عما ستقوله للحظة.

على اللوحة الجدارية خلف غونغ يوان وجي تشانغفنغ، إله الريح الأسطوري، حدق فيليان في الوجوه المذهلة والمذهلة.

“تنهد ، قدرتي على الخمور ضعيفة أيضًا ، لذا سأودعك أولاً.” “أرجوك سامحني ، سيد الطائفة جي!”

 

 

للحظة ، لم يكن هناك سوى صوت الرياح والمطر.

ابتسم “المقعد السابع”، إلا أن ابتسامته كانت غير طبيعية تمامًا. بدا أن معنوياته العالية منذ لحظة واحدة فقط عندما أراد مواجهة لي تشينغشان في معركة حتى الموت لم تكن موجودة في المقام الأول. شتم نفسه في الداخل.

 

 

كان هناك قعقعة الرعد. استخدم ظل شيخ طرق الزراعة الوميض اللامع من البرق للهروب من تحت قدميه ، ووصل مباشرة امام شياو آن.

اجتاحت العواصف العاتية قطرات المطر على قاعة فيليان. أضاءت الفوانيس الكريستالية المنتشرة في القاعة الواسعة الفسيحة المكان بحيث يشبه النهار ، مما أجبر ظلال الجميع تحت أقدامهم.

 

انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD

تجمعت نظرات الجميع على يي دوانهاي. ماذا كان معنى هذا؟ هل كان من المفترض أن تكون هذه تعليماته؟ بالتأكيد لم يستسلم!

 

 

 

استمر يي دوانهاي في حمل سيفه في يديه ، وهو يحدق في لي تشينغشان بعبوس. وقف فجأة واقترب من لي تشينغشان ببطء.

 

 

توقف بعض المزارعين الآخرين أيضًا ، بينما أبقى الآخرون رؤوسهم منخفضة أثناء شق طريقهم. حتى أنهم أسرعوا قليلاً.

حتى السيافين العاديين يمكن أن يقتلوا في غضون عشر خطوات ، فماذا عن مزارعي السيوف العظماء؟

 

 

 

ناهيك عن حقيقة أنه كان على بعد خمس خطوات فقط ، وثلاث خطوات ، وخطوة واحدة!

كان هناك قعقعة الرعد. استخدم ظل شيخ طرق الزراعة الوميض اللامع من البرق للهروب من تحت قدميه ، ووصل مباشرة امام شياو آن.

 

 

اندفع سيف تقسيم البحر وتكثفت نية السيف ، كما لو كان ملموسًا. مع كل خطوة ، حتى البحر سينحسر إلى الجانبين.

للحظة ، لم يكن هناك سوى صوت الرياح والمطر.

 

 

ومع ذلك ، لم يتراجع لي تشينغشان. رفع رأسه عالياً وحدق في يي دوانهاي مثل عمود القوة. نية المعركة لم تتراجع. بدلا من ذلك ، ارتفع واندفع ، متدفقا من القاعة إلى السحب.

 

 

 

توقف يي دوانهاي. اصطدم الرجلان المتساويان في الارتفاع بنظراتهما.

كما أنه كان مندهشًا جدًا من تطور كل شيء. في الأصل ، كان مستعدًا لمعركة حتى الموت ، لكنه لم يتوقع أبدًا أن يتراجع يي دوانهاي والسيد رام. لم يكن الأمر كما لو كان لديه أي عداوة كبيرة مع جناح سيف بحر الجنوب وملكية الملك يوي. حتى أنهم اعترفوا بهزيمتهم واعتذروا له ، لذلك لم يكن هناك سبب يمنعه من تجنيبهم وإلقاء حياته عليهم.

 

كان الجميع مذهولين. اعتذر المشرف الرئيسي لملكية ملك الجنوب يوي بالفعل من تلقاء نفسه! ربما كان مختلفًا عما كانوا يتصورونه. هل كان هذا السيد رام حقًا شخصًا لم يحاول أبدًا الإساءة إلى أي شخص بشكل كامل؟

بدا أن الوقت قد وصل إلى طريق مسدود. تكثفت هالتهم دون أن تنفجر. حبس الجميع أنفاسهم ، مثل صخرة ثقيلة على صدورهم.

 

 

“من – من الأفضل ألا تأخذ الأمر بعيدًا. هذه هي طائفة شراع السحابة. هذا هو بحر الجنوب ، وليس جبل الهمج الخاص بك! ”

توقف دق السيف على الفور! قبض يده اليمنى في قبضة!

 

 

 

أمسك يي دوانهاي سيفه بالمقبض، وعبس لي تشينغشان ، وفك قبضته بدلاً من ذلك.

 

 

 

ثم فتح يي دوانهاي عينيه. “لقد فزت بالمباراة. بمجرد الانتهاء من تناول الطعام ، دعنا نجري محادثة خاصة! ”

وقف السيد رام بابتسامة، والتقط كوبًا من الكحول وشربه كله. “سيد الطائفة جي، لدي قدرة ضعيفة على الخمور ، لذا سأعود أولاً للراحة.” فجأة ، بدا وكأنه يتذكر شيئًا ما. “حسنًا ، جلالة الملك يوي يعلم أن ملك الهمج يحب الكحول ، لذا فقد جعلني خصيصًا أحضر برطمانًا من الكحول الفاخر. حتى أنني أغريت برؤيته، لذا آمل أن تمنحني شرف تذوقه غدًا “.

 

 

دون أي اعتبار لرد لي تشينغشان ، وصل بجانب شيخ طرق الزراعة وربت على كتفه ، وشق طريقه للخروج من القاعة والرياح والمطر دون حتى النظر إلى الوراء. بدا شخصيته قاتمة بعض الشيء. تبع شيوخ وتلاميذ جناح السيف عن كثب وراءهم.

 

 

مزارعو البحر الجنوبي الذي أشار إليهم لي تشينغشان أصبحوا مجموعة من المتوتريت منذ وقت طويل. مع “المقعد السابع” في المقدمة ، وقفوا جميعًا وودعوا ، وأعينهم تتأرجح مع عدم اليقين. في الأساس ، تجنبت جميع نظراتهم لي تشينغشان. بعضهم حدق في أقدامهم.

ترك الجميع في بعض عدم التصديق. إن سيد جناح السيف الذي اشتهر بصلابته وحسمه قد أُجبر في الواقع على العودة في مواجهة مفتوحة ضد مبتدئ لم يخضع حتى للمحنة السماوية الثالثة!

اجتاحت العواصف العاتية قطرات المطر على قاعة فيليان. أضاءت الفوانيس الكريستالية المنتشرة في القاعة الواسعة الفسيحة المكان بحيث يشبه النهار ، مما أجبر ظلال الجميع تحت أقدامهم.

 

حتى شيوخ الميرفولك شعروا بعدم الارتياح ، خائفين من توبيخ هذا الرجل أمامهم مرة أخرى دون سبب وجيه.

 

 

زفر يو وفينغ بعمق ، وشعر بأنه محظوظ وآسف. سيدي ، أنا الشخص الذي خذلك!

 

 

 

كان القتل في نوبة من الغضب جزءًا من طبيعة مزارع السيف ، إلا أن يي دوانهاي لم يكن وحيدًا. كما كان سيد جناح سيف بحر الجنوب. كان عليه أن ينظر إلى الصورة الأكبر ويأخذ بعين الاعتبار الطائفة بأكملها ، لذلك لم يكن قادرًا على أرجحة سيفه في النهاية.

 

 

 

عندما توقف لي تشينغشان عن الاهتمام بالصورة الأكبر ، اهتم شخص آخر!

ناهيك عنهم ، حتى جي تشانغفنغ  كان متفاجئًا جدًا. لقد عرض ملك الجنوب يوي فعليًا جرة من الكحول للتعبير عن حسن النية. فقط من هو هذا لي تشينغشان؟ لماذا يستحق كل هذا الاحترام؟ لا تخبرني أن الهدف الرئيسي للمشرف الرئيسي هذه المرة هو لي تشينغشان؟ وإلا فلماذا سيكون قادرًا على تحمله؟

 

 

“هيهي ، لقد كنا نمزح في وقت سابق. لماذا يجب أن تكون جادًا جدًا ، الزميل؟ إذا كنت قد سببت لك أي إهانة ، أرجوك سامحني. سأعاقب نفسي بكوب من الكحول كاعتذار لك! ”

انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD

 

 

وقف السيد رام بابتسامة، والتقط كوبًا من الكحول وشربه كله. “سيد الطائفة جي، لدي قدرة ضعيفة على الخمور ، لذا سأعود أولاً للراحة.” فجأة ، بدا وكأنه يتذكر شيئًا ما. “حسنًا ، جلالة الملك يوي يعلم أن ملك الهمج يحب الكحول ، لذا فقد جعلني خصيصًا أحضر برطمانًا من الكحول الفاخر. حتى أنني أغريت برؤيته، لذا آمل أن تمنحني شرف تذوقه غدًا “.

ابتسم “المقعد السابع”، إلا أن ابتسامته كانت غير طبيعية تمامًا. بدا أن معنوياته العالية منذ لحظة واحدة فقط عندما أراد مواجهة لي تشينغشان في معركة حتى الموت لم تكن موجودة في المقام الأول. شتم نفسه في الداخل.

 

 

ذهب بعيدًا قبل أن يتمكن جي تشانغفنغ من الوقوف ليرسله. واكبه سلف السم اللانهائي  على عجل وسار بجانبه ، وكانت رو شين تتبعه.

 

 

 

كان الجميع مذهولين. اعتذر المشرف الرئيسي لملكية ملك الجنوب يوي بالفعل من تلقاء نفسه! ربما كان مختلفًا عما كانوا يتصورونه. هل كان هذا السيد رام حقًا شخصًا لم يحاول أبدًا الإساءة إلى أي شخص بشكل كامل؟

 

 

ترجمة: zixar

يمكنهم فهم قرار يي دوانهاي بالتراجع. بعد كل شيء ، تكمن حياة تلميذه العزيز في يدي لي تشينغشان ، ولكن ما الذي كان يخافه السيد رام؟ هل كان خائفًا بالفعل من أن يفقد لي تشينغشان أعصابه ويؤذيه؟ كان ملك التنين الفضي في الهواء ، وكان سلف السم اللانهائي  بجانبه. من يستطيع أن يؤذيه؟ ناهيك عن ذلك ، ألم يكن لدى سلف السم اللامحدود عداوة كبيرة مع لي تشينغشان؟

 

 

بدا هذا وكأنه يعبث بالنمر لأنه كان يشعر بالملل ، ليؤكل في النهاية. إذا مات بسبب هذا السبب الغبي ، فمن المحتمل أن يصبح أضحوكة لمجتمع زراعة بحر الجنوب بأكمله.

ناهيك عنهم ، حتى جي تشانغفنغ  كان متفاجئًا جدًا. لقد عرض ملك الجنوب يوي فعليًا جرة من الكحول للتعبير عن حسن النية. فقط من هو هذا لي تشينغشان؟ لماذا يستحق كل هذا الاحترام؟ لا تخبرني أن الهدف الرئيسي للمشرف الرئيسي هذه المرة هو لي تشينغشان؟ وإلا فلماذا سيكون قادرًا على تحمله؟

 

 

مزارعو البحر الجنوبي الذي أشار إليهم لي تشينغشان أصبحوا مجموعة من المتوتريت منذ وقت طويل. مع “المقعد السابع” في المقدمة ، وقفوا جميعًا وودعوا ، وأعينهم تتأرجح مع عدم اليقين. في الأساس ، تجنبت جميع نظراتهم لي تشينغشان. بعضهم حدق في أقدامهم.

لم يكن يعلم أن لي تشينغشان قد منح ملك الجنوب يوي ذات مرة جرة من الكحول. كان هذا مجرد معاملة بالمثل من باب المجاملة. كان يعلم فقط أن ملك الجنوب يوي لن يعطيه أبدًا جرة من الكحول من هذا القبيل.

مزارعو البحر الجنوبي الذي أشار إليهم لي تشينغشان أصبحوا مجموعة من المتوتريت منذ وقت طويل. مع “المقعد السابع” في المقدمة ، وقفوا جميعًا وودعوا ، وأعينهم تتأرجح مع عدم اليقين. في الأساس ، تجنبت جميع نظراتهم لي تشينغشان. بعضهم حدق في أقدامهم.

 

عندما توقف لي تشينغشان عن صبره ، اختار شخص ما الصبر!

مشى السيد رام فوق عتبة الباب وشعر بالفعل أن جسده كله خفف. لم يستطع إلا أن يلقي نظرة على الوراء. صادف أن لي تشينغشان كان ينظر إليه ، وبدا محبطًا إلى حد ما. شبَّك يديه بابتسامة قبل أن يلقي نظرة خاطفة على سلف السم اللانهائي. غرق قلبه.

 

 

 

في وقت سابق ، كان قد اتخذ قرارًا بشأن تدمير هذين العبقريين من دير تشان لـ ديفا ناغا في قاعة فيليان. يمكن أن يسحق مجتمع الزراعة في بحر الجنوب في هذه العملية أيضًا. عندما كان على وشك الاتصال بـ سلف السم اللانهائي  بجانبه ، لاحظ فجأة أن شيئًا ما كان خاطئًا.

كان سلف السم اللامحدود هادئًا جدًا!

 

فتح جي تشانغفنغ فمه ، لكنه لم يقل شيئًا. كان بإمكانه إقناع لي تشينغشان بتجنب أي شخص ليس لديه شيء أفضل للقيام به ، ولكن هذه كانت ملكة الميرفولك الآن ، لذلك كان الأمر متروكًا لهم للتعامل مع هذا الأمر بأنفسهم ، فقط في حالة الإساءة إلى أي من الجانبين.

كان سلف السم اللامحدود هادئًا جدًا!

 

 

 

لقد دمر لي تشينغشان فعليًا دين السم اللانهائي! كان هناك نزاع لا يغتفر بينهما ، ومع ذلك ظل سلف السم اللانهائي  في الواقع صامتًا منذ دخوله قاعة فيليان. حتى عندما استفز لي تشينغشان الجميع ، لم يكن قد وضع كلمة واحدة ضد لي تشينغشان.

بغض النظر عما إذا كانوا ينظرون إلى الوراء أم لا ، لم يتباطأ أي منهم. اختفت مجموعة الأشخاص في ستارة المطر قريبًا جدًا ، ولم يتركوا وراءهم سوى “المقعد السابع” الذي لا يزال يقف هناك ويواجه لي تشينغشان. أصبح تعبيره قبيحًا أكثر فأكثر ، ومرير تمامًا مع الأسف. “لماذا يجب أن أتوقف؟”

 

توقف دق السيف على الفور! قبض يده اليمنى في قبضة!

إذا كان سلف السم اللامحدود شخصًا حذرًا ودقيقًا ، فليكن الأمر كذلك ، لكنه اشتهر بضيق أفقه.

ترك الجميع في بعض عدم التصديق. إن سيد جناح السيف الذي اشتهر بصلابته وحسمه قد أُجبر في الواقع على العودة في مواجهة مفتوحة ضد مبتدئ لم يخضع حتى للمحنة السماوية الثالثة!

 

يمكن أن يعترف يي دوانهاي بالهزيمة لتلميذه ويمكن للسيد رام أن يعتذر عن سلامته ، لكن غونغ يوان لن تتخلى عن نفسها لفعل ذلك. إذا كان الأمر كذلك في وقت سابق ، فلا يزال بإمكانها الانقلاب على لي تشينغشان دون أدنى تردد ، لكنها الآن غير قادرة على اتخاذ هذا القرار بعد الآن.

إذا كان الأمر مريبًا ، فهذا خطأ بالتأكيد!

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

 

حدث شيء لا يسبر غوره لأهم عنصر في هذه الرحلة ، الشخص الذي كان يعتمد عليه أكثر من أي شيء آخر ، وهو ما تسبب في قلق كبير للسيد رام. نتيجة لذلك ، لم يتحدث مع سلف السم اللانهائي . بدلا من ذلك ، راقب ردود أفعاله بعناية.

كان هناك قعقعة الرعد. استخدم ظل شيخ طرق الزراعة الوميض اللامع من البرق للهروب من تحت قدميه ، ووصل مباشرة امام شياو آن.

 

توقف يي دوانهاي. اصطدم الرجلان المتساويان في الارتفاع بنظراتهما.

عندما تراجع يي دوانهاي مع تلاميذه وشيوخه، لم يُظهر سلف السم اللامحدود أي نية لفعل أي شيء ، مما جعل السيد رام يمسك برائحة الخطر. قرر على الفور التخلي عن هذه الفرصة ، لذلك تسامح مع لي تشينغشان وسمح لكل شيء بالعودة إلى مساره الأصلي.

حتى شيوخ الميرفولك شعروا بعدم الارتياح ، خائفين من توبيخ هذا الرجل أمامهم مرة أخرى دون سبب وجيه.

 

 

عندما توقف لي تشينغشان عن صبره ، اختار شخص ما الصبر!

 

 

 

“سعال، سيد الطائفة جي ، ثم … سوف آخذ إجازتي أيضًا. شربت كثيرا اليوم وقلت بعض الهراء. لقد جعلت من نفسي مجنونًا حقًا! هاها ، اعتذاراتي ، اعتذاراتي! ”

عندما تراجع يي دوانهاي مع تلاميذه وشيوخه، لم يُظهر سلف السم اللامحدود أي نية لفعل أي شيء ، مما جعل السيد رام يمسك برائحة الخطر. قرر على الفور التخلي عن هذه الفرصة ، لذلك تسامح مع لي تشينغشان وسمح لكل شيء بالعودة إلى مساره الأصلي.

 

بدا أن الوقت قد وصل إلى طريق مسدود. تكثفت هالتهم دون أن تنفجر. حبس الجميع أنفاسهم ، مثل صخرة ثقيلة على صدورهم.

ابتسم “المقعد السابع”، إلا أن ابتسامته كانت غير طبيعية تمامًا. بدا أن معنوياته العالية منذ لحظة واحدة فقط عندما أراد مواجهة لي تشينغشان في معركة حتى الموت لم تكن موجودة في المقام الأول. شتم نفسه في الداخل.

ناهيك عنهم ، حتى جي تشانغفنغ  كان متفاجئًا جدًا. لقد عرض ملك الجنوب يوي فعليًا جرة من الكحول للتعبير عن حسن النية. فقط من هو هذا لي تشينغشان؟ لماذا يستحق كل هذا الاحترام؟ لا تخبرني أن الهدف الرئيسي للمشرف الرئيسي هذه المرة هو لي تشينغشان؟ وإلا فلماذا سيكون قادرًا على تحمله؟

 

 

اللعنة علي، إنه مجرد ترتيب جلوس! فقط رجل مجنون يريد أن يشارك في هذا! شخصيات مهمة مثلهم تتشاجر حولها ، فما علاقته بي؟ ألا أزرع في بحر الجنوب بالضبط لأنني أريد تجنب هذه الصراعات؟ ألا يمكنني المشاهدة فقط من الخط الجانبي؟ لماذا قفزت إلى العمل بنفسي؟ حتى ملك الجنوب يوي يظهر الاحترام لهذا الطفل ، لي تشينغشان ، فلماذا أحاول العداء معه؟ إذا بدأنا القتال بالفعل ، فإن مجرد ضربة واحدة من تلك المرأة المسماة شياو آن هي أكثر مما يمكنني تحمله!

 

 

ترجمة: zixar

“تنهد ، قدرتي على الخمور ضعيفة أيضًا ، لذا سأودعك أولاً.” “أرجوك سامحني ، سيد الطائفة جي!”

 

 

استمر يي دوانهاي في حمل سيفه في يديه ، وهو يحدق في لي تشينغشان بعبوس. وقف فجأة واقترب من لي تشينغشان ببطء.

مزارعو البحر الجنوبي الذي أشار إليهم لي تشينغشان أصبحوا مجموعة من المتوتريت منذ وقت طويل. مع “المقعد السابع” في المقدمة ، وقفوا جميعًا وودعوا ، وأعينهم تتأرجح مع عدم اليقين. في الأساس ، تجنبت جميع نظراتهم لي تشينغشان. بعضهم حدق في أقدامهم.

كان الجميع مذهولين. اعتذر المشرف الرئيسي لملكية ملك الجنوب يوي بالفعل من تلقاء نفسه! ربما كان مختلفًا عما كانوا يتصورونه. هل كان هذا السيد رام حقًا شخصًا لم يحاول أبدًا الإساءة إلى أي شخص بشكل كامل؟

 

استدار لي تشينغشان. “غونغ يوان ، كيف هو غضب المغفل الفظ؟”

“توقف هناك!” صاح لي تشينغشان.

نظر “المقعد السابع” إلى جي تشانغفنغ بامتنان ، لكن لم يكن ذلك بسبب خوفه من الموت. إذا واجه بالفعل عدوًا كبيرًا ، فسيكون أكثر استعدادًا لخوض قتال حتى الموت. لم يكن يريد أن يموت بسبب هذا السبب الغريب والمحير ، لمجرد أنه كان فمه كبيرًا.

 

ارتجف “المقعد السابع” في كل مكان واستدار. كان تعبيره قبيحًا للغاية.

“من – من الأفضل ألا تأخذ الأمر بعيدًا. هذه هي طائفة شراع السحابة. هذا هو بحر الجنوب ، وليس جبل الهمج الخاص بك! ”

نظر بعضهم إلى الخلف في “المقعد السابع” وتمنوا له حظًا سعيدًا ، بينما رفض البعض الآخر النظر إلى الوراء. حتى أنهم تذمروا في الداخل ، إذا لم تتحدث بتهور ، فهل كنا سنجر إلى هذا الأمر؟ لماذا استفززت ملك الهمج؟ الزراعة في بحر الجنوب تتمحور حول السلام والهدوء. أنت زعيم طائفة أيضًا ، لكنك حتى لا تفهم هذا.

 

بدا أن الوقت قد وصل إلى طريق مسدود. تكثفت هالتهم دون أن تنفجر. حبس الجميع أنفاسهم ، مثل صخرة ثقيلة على صدورهم.

ارتجف “المقعد السابع” في كل مكان واستدار. كان تعبيره قبيحًا للغاية.

 

 

 

توقف بعض المزارعين الآخرين أيضًا ، بينما أبقى الآخرون رؤوسهم منخفضة أثناء شق طريقهم. حتى أنهم أسرعوا قليلاً.

وقفت جزيرة السفينة العملاقة بين الأمواج الهائجة. قبل أن يلاحظ أي شخص ، كانت الغيوم الجبلية مرتبطة ببعضها البعض ، وتغطي سماء النجوم الشاسعة وتثقل كاهل جبل الصاري الرئيسي. بدا وكأنه على وشك أن يلامس سلسلة التلال في قاعة فيليان الواقعة على قمة الجبل. كان ملك التنين الفضي الذي يحلق محجوبًا ببحر الغيوم.

 

إذا كان سلف السم اللامحدود شخصًا حذرًا ودقيقًا ، فليكن الأمر كذلك ، لكنه اشتهر بضيق أفقه.

عند رؤية هذا، اتخذ الأشخاص الذين توقفوا جميعًا قرارًا مترددًا بالمغادرة على عجل. اعتقدوا في أنفسهم، أنه بالتأكيد لم يكن يتحدث معي! همف، لي تشينغشان ، بغض النظر عن مدى قدرتك ، لا تفكر حتى في إيقافنا بذلك! كلما أردت منا أن نتوقف ، سنذهب أكثر!

 

 

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

حفيف! حفيف! حفيف! خرج أكثر من اثني عشر شرائط من الضوء من قاعة فيليان. عند التحديق في السماء المغطاة ، خففوا على الفور بشكل ملحوظ. لم أذهب فقط ، بل لقد نجحت في ذلك! ماذا يمكنك ان تفعل بشأني؟ لحسن الحظ ، لم يكن يشير إلي!

 

 

 

نظر بعضهم إلى الخلف في “المقعد السابع” وتمنوا له حظًا سعيدًا ، بينما رفض البعض الآخر النظر إلى الوراء. حتى أنهم تذمروا في الداخل ، إذا لم تتحدث بتهور ، فهل كنا سنجر إلى هذا الأمر؟ لماذا استفززت ملك الهمج؟ الزراعة في بحر الجنوب تتمحور حول السلام والهدوء. أنت زعيم طائفة أيضًا ، لكنك حتى لا تفهم هذا.

ذهب بعيدًا قبل أن يتمكن جي تشانغفنغ من الوقوف ليرسله. واكبه سلف السم اللانهائي  على عجل وسار بجانبه ، وكانت رو شين تتبعه.

 

 

بغض النظر عما إذا كانوا ينظرون إلى الوراء أم لا ، لم يتباطأ أي منهم. اختفت مجموعة الأشخاص في ستارة المطر قريبًا جدًا ، ولم يتركوا وراءهم سوى “المقعد السابع” الذي لا يزال يقف هناك ويواجه لي تشينغشان. أصبح تعبيره قبيحًا أكثر فأكثر ، ومرير تمامًا مع الأسف. “لماذا يجب أن أتوقف؟”

حتى شيوخ الميرفولك شعروا بعدم الارتياح ، خائفين من توبيخ هذا الرجل أمامهم مرة أخرى دون سبب وجيه.

 

كان الجميع مذهولين. اعتذر المشرف الرئيسي لملكية ملك الجنوب يوي بالفعل من تلقاء نفسه! ربما كان مختلفًا عما كانوا يتصورونه. هل كان هذا السيد رام حقًا شخصًا لم يحاول أبدًا الإساءة إلى أي شخص بشكل كامل؟

“الرفيق لي ، كن متساهلا!” قال جي تشانغفنغ.

بغض النظر عما إذا كانوا ينظرون إلى الوراء أم لا ، لم يتباطأ أي منهم. اختفت مجموعة الأشخاص في ستارة المطر قريبًا جدًا ، ولم يتركوا وراءهم سوى “المقعد السابع” الذي لا يزال يقف هناك ويواجه لي تشينغشان. أصبح تعبيره قبيحًا أكثر فأكثر ، ومرير تمامًا مع الأسف. “لماذا يجب أن أتوقف؟”

 

 

نظر “المقعد السابع” إلى جي تشانغفنغ بامتنان ، لكن لم يكن ذلك بسبب خوفه من الموت. إذا واجه بالفعل عدوًا كبيرًا ، فسيكون أكثر استعدادًا لخوض قتال حتى الموت. لم يكن يريد أن يموت بسبب هذا السبب الغريب والمحير ، لمجرد أنه كان فمه كبيرًا.

نظر بعضهم إلى الخلف في “المقعد السابع” وتمنوا له حظًا سعيدًا ، بينما رفض البعض الآخر النظر إلى الوراء. حتى أنهم تذمروا في الداخل ، إذا لم تتحدث بتهور ، فهل كنا سنجر إلى هذا الأمر؟ لماذا استفززت ملك الهمج؟ الزراعة في بحر الجنوب تتمحور حول السلام والهدوء. أنت زعيم طائفة أيضًا ، لكنك حتى لا تفهم هذا.

 

ذهب بعيدًا قبل أن يتمكن جي تشانغفنغ من الوقوف ليرسله. واكبه سلف السم اللانهائي  على عجل وسار بجانبه ، وكانت رو شين تتبعه.

بدا هذا وكأنه يعبث بالنمر لأنه كان يشعر بالملل ، ليؤكل في النهاية. إذا مات بسبب هذا السبب الغبي ، فمن المحتمل أن يصبح أضحوكة لمجتمع زراعة بحر الجنوب بأكمله.

كان هناك قعقعة الرعد. استخدم ظل شيخ طرق الزراعة الوميض اللامع من البرق للهروب من تحت قدميه ، ووصل مباشرة امام شياو آن.

 

 

مجرد النظر إلى وجهه المر بعض الشيء جعل لي تشينغشان يبتعد. ما فائدة قتل أمثاله؟

اجتاحت العواصف العاتية قطرات المطر على قاعة فيليان. أضاءت الفوانيس الكريستالية المنتشرة في القاعة الواسعة الفسيحة المكان بحيث يشبه النهار ، مما أجبر ظلال الجميع تحت أقدامهم.

 

 

كما أنه كان مندهشًا جدًا من تطور كل شيء. في الأصل ، كان مستعدًا لمعركة حتى الموت ، لكنه لم يتوقع أبدًا أن يتراجع يي دوانهاي والسيد رام. لم يكن الأمر كما لو كان لديه أي عداوة كبيرة مع جناح سيف بحر الجنوب وملكية الملك يوي. حتى أنهم اعترفوا بهزيمتهم واعتذروا له ، لذلك لم يكن هناك سبب يمنعه من تجنيبهم وإلقاء حياته عليهم.

 

كانت هناك عاصفة تختمر ، تعتم العالم.

ومع ذلك ، لا يزال هناك “سمكة كبيرة” هنا!

 

 

 

استدار لي تشينغشان. “غونغ يوان ، كيف هو غضب المغفل الفظ؟”

 

 

اندفع سيف تقسيم البحر وتكثفت نية السيف ، كما لو كان ملموسًا. مع كل خطوة ، حتى البحر سينحسر إلى الجانبين.

أصبحت ملكة الميرفولك غير مؤكدة. إذا كانت لي تشينغشان وقح بما يكفي لمناداتها مباشرة باسمها في وقت سابق ، فمن المؤكد أنها كانت ستعلمه درسًا ، ولكن الآن ، تحدق في القاعة التي أفرغت فجأة وشكل “المقعد السابع” وهو يطير بعيدًا عن القاعة ، كما لو كان يفر للنجاة بحياته ، لم يكن لديها في الواقع أي فكرة عما ستقوله للحظة.

 

 

“تنهد ، قدرتي على الخمور ضعيفة أيضًا ، لذا سأودعك أولاً.” “أرجوك سامحني ، سيد الطائفة جي!”

حتى شيوخ الميرفولك شعروا بعدم الارتياح ، خائفين من توبيخ هذا الرجل أمامهم مرة أخرى دون سبب وجيه.

 

 

نظر بعضهم إلى الخلف في “المقعد السابع” وتمنوا له حظًا سعيدًا ، بينما رفض البعض الآخر النظر إلى الوراء. حتى أنهم تذمروا في الداخل ، إذا لم تتحدث بتهور ، فهل كنا سنجر إلى هذا الأمر؟ لماذا استفززت ملك الهمج؟ الزراعة في بحر الجنوب تتمحور حول السلام والهدوء. أنت زعيم طائفة أيضًا ، لكنك حتى لا تفهم هذا.

فتح جي تشانغفنغ فمه ، لكنه لم يقل شيئًا. كان بإمكانه إقناع لي تشينغشان بتجنب أي شخص ليس لديه شيء أفضل للقيام به ، ولكن هذه كانت ملكة الميرفولك الآن ، لذلك كان الأمر متروكًا لهم للتعامل مع هذا الأمر بأنفسهم ، فقط في حالة الإساءة إلى أي من الجانبين.

لم يكن يعلم أن لي تشينغشان قد منح ملك الجنوب يوي ذات مرة جرة من الكحول. كان هذا مجرد معاملة بالمثل من باب المجاملة. كان يعلم فقط أن ملك الجنوب يوي لن يعطيه أبدًا جرة من الكحول من هذا القبيل.

 

هل أنت جريئة بما يكفي لتواجهيني في المعركة؟

يمكن أن يعترف يي دوانهاي بالهزيمة لتلميذه ويمكن للسيد رام أن يعتذر عن سلامته ، لكن غونغ يوان لن تتخلى عن نفسها لفعل ذلك. إذا كان الأمر كذلك في وقت سابق ، فلا يزال بإمكانها الانقلاب على لي تشينغشان دون أدنى تردد ، لكنها الآن غير قادرة على اتخاذ هذا القرار بعد الآن.

 

 

 

ناهيك عن مقدار القوة التي كان لي تشينغشان يخبئها بالضبط ، كانت شياو آن مجرد جوزة صعبة الكسر. لم تكن خائفة ، لكن مرؤوسيها لم يكونوا بهذه القوة. لم تستطع التضحية بهم بلا فائدة. إذا ساعدها جي تشانغفنغ، فيمكنهما إبعادهما من خلال تشكيلات جبل الصاري الرئيسي.

كان القتل في نوبة من الغضب جزءًا من طبيعة مزارع السيف ، إلا أن يي دوانهاي لم يكن وحيدًا. كما كان سيد جناح سيف بحر الجنوب. كان عليه أن ينظر إلى الصورة الأكبر ويأخذ بعين الاعتبار الطائفة بأكملها ، لذلك لم يكن قادرًا على أرجحة سيفه في النهاية.

 

ترجمة: zixar

ومع ذلك ، من الواضح أن جي تشانغفنغ  ليس لديه خطط للقيام بذلك. أراد أن يظل محايدًا. كانت علاقة جي تشانغفنغ  مع الميرفولك  البحر الجنوبي تعاونية بحتة. لم يكن خادمهم. لن يرغب أبدًا في الخلاف مع دير تشان لـ ديفا ناغا لمجرد أن ملكة الميرفولك كانت مستاءة للحظات أيضًا.

توقف دق السيف على الفور! قبض يده اليمنى في قبضة!

 

“سعال، سيد الطائفة جي ، ثم … سوف آخذ إجازتي أيضًا. شربت كثيرا اليوم وقلت بعض الهراء. لقد جعلت من نفسي مجنونًا حقًا! هاها ، اعتذاراتي ، اعتذاراتي! ”

وقف لي تشينغشان وذراعيه معقودتين ، وهو يحدق في ملكة الميرفولك بهدوء وهي تواجه معضلة. كان راضيا جدا.

كان هناك قعقعة الرعد. استخدم ظل شيخ طرق الزراعة الوميض اللامع من البرق للهروب من تحت قدميه ، ووصل مباشرة امام شياو آن.

 

 

بعد اتخاذ قراره ، حان دورها الآن لاتخاذ قرارها.

 

 

 

هل أنت جريئة بما يكفي لتواجهيني في المعركة؟

ومع ذلك ، لم يتراجع لي تشينغشان. رفع رأسه عالياً وحدق في يي دوانهاي مثل عمود القوة. نية المعركة لم تتراجع. بدلا من ذلك ، ارتفع واندفع ، متدفقا من القاعة إلى السحب.

 

الفصل برعاية Dark Knight

“تنهد ، قدرتي على الخمور ضعيفة أيضًا ، لذا سأودعك أولاً.” “أرجوك سامحني ، سيد الطائفة جي!”

انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD

 

ترجمة: zixar

 

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

فتح جي تشانغفنغ فمه ، لكنه لم يقل شيئًا. كان بإمكانه إقناع لي تشينغشان بتجنب أي شخص ليس لديه شيء أفضل للقيام به ، ولكن هذه كانت ملكة الميرفولك الآن ، لذلك كان الأمر متروكًا لهم للتعامل مع هذا الأمر بأنفسهم ، فقط في حالة الإساءة إلى أي من الجانبين.

كان سلف السم اللامحدود هادئًا جدًا!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط