نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 867

شهب السماء المتوهجة

شهب السماء المتوهجة

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

 

على قمة جبل الصاري الرئيسي ، وقف جي تشانغفنغ في مهب الريح. عصفت العواصف برداءه ، لكنه تجاهلها تمامًا ، محدقًا في ملك التنين الفضي الذي كان يحوم في الهواء. في الواقع ، لم يرفض دعوة ملك الجنوب يوي. بدلاً من ذلك ، وافق على توفير قدر معين من الموارد والدعم ، لكنه لا يزال غير متأكد ما إذا كان ملك الجنوب يوي سيصنع منه مثالًا ويدمر طائفة شراع السحابة  أولاً.

 

 

 

قبل أن يعرف ذلك ، تراجعت العاصفة قليلاً. أمسكت غونغ يوان بسيقان العرافة في يدها ، أحدهما أسود والآخر أبيض. كانت عيناها عميقة مثل الهاوية كما قالت بهدوء ، “ملك الجنوب يوي ، يا ملك الجنوب يوي. إذا قمت بالضرب الآن، فلن تحصل أبدًا على فرصة لاسترداد هذين السيقان المفقودة لـ ملك يوي “.

 

 

كان ملتهمي النار قد أنهوا معرض ميرفولك البحري بالكامل.

في الواقع ، كان أحد الأسباب الرئيسية عندما أعطت لرو شين معظم السيقان المفقودة لـ ملك يوي هو منح ملك الجنوب يوي مستوى معينًا من الأمل ، مما يثنيه عن خلق مشاكل غير متوقعة خلال الوقت الذي كانوا على وشك التصريح بالحرب ضد ملتهمي النار . ومع ذلك ، لم تكن تعرف كيف كان كل شيء ملتويًا في الواقع.

 

 

 

فقط يي دوانهاي لم تكن مهتم بشكل خاص. بصفته مزارعًا بالسيف ، لم يكن خائفًا من الانجرار إلى الحرب مثل جي تشانغفنغ  ، ولكن حتى إذا كان سينضم إلى ملكية ملك الجنوب يوي ، كان عليه الانتظار حتى الوقت المناسب. ظل جناح سيف بحر الجنوب دائمًا خارج الشاطئ. لم يكن لديهم في الواقع الكثير من الاتصال مع مجتمع الزراعة في إقليم الضباب. بدلاً من ذلك ، كانت عداوتهم مع دين السم اللانهائي  عميقة جدًا.

الآن ، اندلع حقدهم تمامًا ، واشتعل مثل النار !

 

 

الأهم من ذلك ، أن جناح سيف بحر الجنوب لم يكن طائفة شيطانية. إذا كانوا قد انضموا إليهم منذ البداية ، كان من السهل جدًا دفعهم جانبًا أو حتى تحويلهم إلى علف للمدافع. مقارنةً بذلك ، كان من الأفضل لهم اتخاذ قرار عندما يكون الأمر مهمًا بالفعل. المساعدة في الوقت المناسب كان افضل. يجب أن يكون السيد رام قد فهم هذا أيضًا.

“حرائق السماء ، النيازك تسقط على الأرض!”

 

كان ملتهمي النار قد أنهوا معرض ميرفولك البحري بالكامل.

كانت هذه قوة ملكية الملك التي تحكم إقليم الضباب  بأكملها. قال السيد رام إن رحلته كانت فاشلة للغاية ، لكن كل من رفضه اتخذ درجة معينة من الاستعداد ، خائفًا من أن يصنعوا عدوًا من ملك الجنوب يوي. حتى لي تشينغشان لم يكن استثناءً.

 

 

 

أخيرًا ، انطلق ملك التنين الفضي ببطء ، وقام بتقسيم الرياح والمطر وحلّق إلى الشمال البعيد. تركت وراءها خطًا في السماء المرصعة بالنجوم.

 

 

 

نتيجة لذلك ، خفف الجميع. على وجه الخصوص ، كان المضيف ، جي تشانغفنغ، هو الأكثر ابتهاجا. “تنهد ، يبدو أنني تغلبت على اختبار آخر. كنت أعلم أن ملك الجنوب يوي لن يكون غير حكيم ، ولكن يبدو أن هناك ضوء ناري على مقدمة السفينة؟ ”

 

 

على قمة جبل الصاري الرئيسي ، وقف جي تشانغفنغ في مهب الريح. عصفت العواصف برداءه ، لكنه تجاهلها تمامًا ، محدقًا في ملك التنين الفضي الذي كان يحوم في الهواء. في الواقع ، لم يرفض دعوة ملك الجنوب يوي. بدلاً من ذلك ، وافق على توفير قدر معين من الموارد والدعم ، لكنه لا يزال غير متأكد ما إذا كان ملك الجنوب يوي سيصنع منه مثالًا ويدمر طائفة شراع السحابة  أولاً.

أغلقت الغيوم معا مرة أخرى ، وتساقط المطر.

نظرت غونغ يوان إلى لي تشينغشان. لم تكن في حالة مزاجية تسمح لها بالاعتراف به. رفعت رأسها وحدقت في الأفق.

 

انحنت رو شين قليلا. حتى عندما رأى ملك الجنوب يوي هويتها ، لم تشعر بالارتباك على الإطلاق. خلعت قناعها ببطء. تشو يان ، الذي كان قد وصل إلى الممر بالفعل ، نظر فجأة إلى الوراء ، لكن كل ما رآه كان بابين يغلقان واحدًا تلو الآخر.

شاهد لي تشينغشان ملك التنين الفضي يبحر بعيدًا، لكنه شعر بقلق من عدم الارتياح. حتى عرافة السلحفاة الروحية لم تعطه نتيجة واضحة. قال لـ شياو آن بجانبه ، “دعنا نستعد للتراجع أيضًا!”

 

 

كما اتضح ، كانت كرة الجليد هي غونغ يوان والميرفولك. عندما ضربت النيازك التشكيل الخارجي حول الجزيرة بأكملها ، اتخذت غونغ يوان إجراءً على الفور ، مكثفتا مسكن الميرفولك  بأكمله والبحيرة بأكملها في كرة ضخمة من الجليد التي اندفعت نحو جبل الصاري الرئيسي . لقد تفادوا عدة نيازك قبل أن يصلوا أخيرًا إلى هناك.

“ألن تنتظر حتى بعد المزاد غدًا؟”

 

 

 

” لا. لن يكون مفيد بشكل خاص لنا على أي حال. أحتاج إلى العودة والاستعداد لتنفيذ الخطة مع رو شين”. ذكر لي تشينغشان اسم رو شين وعبس كما لو أنه أهمل شيئًا. اعتقد ، سلف السم اللانهائي يحميها ، لذلك بالتأكيد لن يحدث شيء ، أليس كذلك؟

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

 

عندما كان جي تشانغفنغ على وشك العودة إلى قاعة فيليان، شعر فجأة بشيء ونظر إلى الوراء. “همم؟ ما هذا؟”

 

 

 

في اللحظة التي انغلقت فيها طبقة السحابة ، رأى بعض النجوم القرمزية المبهرة الإضافية في السماء المتلألئة ، تتألق بعيدًا مثل النار !

……

 

 

……

 

 

 

جلالتك! اتخذ سلف السم اللانهائي خطوة إلى الأمام وكان على وشك أن يقول شيئًا ما. رفع ملك الجنوب يوي يده وحدق مباشرة في رو شين. “أنا أتحدث إلى تلميذك!”

 

 

نظر الثلاثة إلى بعضهم البعض قبل رفع أقراص النار الإلهية في نفس الوقت. مع رنة ، اشتبكوا معًا.

كان هذا بالفعل يشبه التحذير ، مما جعل سلف السم اللانهائي  يجعد حواجبه بقوة. لقد فكر في خطة مواجهة يائسة. أمره لي تشينغشان بحماية رو شين بغض النظر عن التكلفة ، لكن إذا قاتلوا هنا ، فهو حقًا ليس لديه ثقة على الإطلاق.

الآن ، اندلع حقدهم تمامًا ، واشتعل مثل النار !

 

 

“على ما يرام.”

ومع ذلك ، فإن أقراص النار الإلهية في أيديهم حطمت آخر شظية من الأمل. لقد جاؤوا من أجل حياتها!

 

كانت أقراص النار الإلهية حوالي قدم طويلة ولونها قرمزي تمامًا ، مثل ثلاث علامات محترقة. احترقت ثلاث كرات من اللهب في الأعلى ، واندمجت معًا. تم نقش الأقراص على التوالي بكلمات “السماء” و “الأرض” و “الإنسان” ، ولديها القدرة على حرق الكل. فرقت الحرارة الحارقة السحب الكثيفة.

انحنت رو شين قليلا. حتى عندما رأى ملك الجنوب يوي هويتها ، لم تشعر بالارتباك على الإطلاق. خلعت قناعها ببطء. تشو يان ، الذي كان قد وصل إلى الممر بالفعل ، نظر فجأة إلى الوراء ، لكن كل ما رآه كان بابين يغلقان واحدًا تلو الآخر.

 

 

 

” رو شين ؟ لم أسمع هذا الاسم من قبل! ”

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

 

……

سأل ملتهم النار العجوز الذي يشبه الأسد بإحساسه الروحي ، “ما الأمر؟”

 

 

كانت أقراص النار الإلهية حوالي قدم طويلة ولونها قرمزي تمامًا ، مثل ثلاث علامات محترقة. احترقت ثلاث كرات من اللهب في الأعلى ، واندمجت معًا. تم نقش الأقراص على التوالي بكلمات “السماء” و “الأرض” و “الإنسان” ، ولديها القدرة على حرق الكل. فرقت الحرارة الحارقة السحب الكثيفة.

أجاب تشو يان ، “لا شيء!”

قال تشو فين ، “هذا صحيح. نحن ملتهمي النار ليسوا منافقين مثل البشر. منذ أن وافقنا على ذلك ، لن نتراجع عن كلمتنا. رغم ذلك، يمكنه أن ينسى إرسالنا إلى موتنا. من خلال هجومنا المشترك هجوم الآلهة الثلاث، يمكننا القتال والذهاب كما يحلو لنا. لا أحد في العالم يمكنه إيقافنا. هذه فرصة مثالية لنا لحرق أكبر عدد ممكن من البشر والانتظار حتى يزعجوا بعضهم البعض. همف ، العالم في حالة من الفوضى الآن. إنها فرصة أرسلتها السماء لنا لننهض مرة أخرى! ”

 

 

“إذن استعد للقيام بذلك! مع هذه الأقراص النار الإلهية، سنحرق بالتأكيد تلك العاهرة غونغ يوان إلى رماد! ”

اجتاحت موجات الحرارة التشكيلات، وتراجع المزارعون جميعًا. عندما فتحوا أعينهم مرة أخرى ، اكتشفوا أنهم ما زالوا على قيد الحياة بالفعل ، لكنهم لم يشعروا بأي فرح على الإطلاق. لم يكن هناك سوى الخوف. لقد تم أخيرًا جرهم إلى الحرب ، الذين كانوا يركزون دائمًا على الزراعة في سلام بصفتهم منعزلين ، وكانت حربًا لا يمكنهم فعل أي شيء حيالها.

 

 

“الملك فين، الأقراص النار الإلهية هي حقاً من القطع الأثرية الإلهية للمملكة المتوارثة من العصور القديمة. لقد بحثنا عنها لسنوات عديدة ، ومع ذلك لم نتمكن حتى من العثور على أثر لها. لم أعتقد أبدًا أنهم سيختبئون في ملكية الملك يوي طوال هذا الوقت. ولكن هل سنخوض حقاً حرباً من أجل ملك الجنوب يوي؟ ” سأل تشو يان.

استخدم الميرفولك في البحر الجنوبي باستمرار معرض البحر للتبادل والتجارة مع البشر ، وحصلوا على موارد لا يمتلكوها البحر، في حين أن طبيعة ملتهمي النار  جعلتهم غير مناسبين للبقاء على اتصال مع البشر. ونتيجة لذلك ، تقوى أحدهما بمرور الوقت ، بينما أصيب الآخر بالركود. أصبحت طائفة شراع السحابة مصدرًا كبيرًا للمشاكل لملتهمي النار  منذ وقت طويل. كان الأمر مجرد أنهم لم يثقوا قط بقتل جي تشانغفنغ ، الأمر الذي من شأنه أن يهاجمهم عدوًا قويًا آخر ، لذا فقد انتظروا وقتهم طوال الطريق حتى الآن.

 

 

من أجل الحصول على ميراث ملتهمي النار، دفعوا ثمنًا معادلاً ، وأصبحوا ضيوف شرف على ملكية الملك وصعدوا إلى المركبة الحربية لإقليم الضباب. ومع ذلك ، لم يكن هناك “قوم الالهة” على استعداد للخضوع للبشر ، وخاصة ملتهمي النار شديدي الغضب.

في اللحظة التي تصادما فيها معًا ، أنتجوا شرارات رائعة ، ارتفعت إلى ارتفاع شاهق للغاية. يبدو أنها أصبحت أكبر بكثير كما لو ظهرت عدة نجوم قرمزية مبهرة إضافية في السماء.

 

 

قال تشو فين ، “هذا صحيح. نحن ملتهمي النار ليسوا منافقين مثل البشر. منذ أن وافقنا على ذلك ، لن نتراجع عن كلمتنا. رغم ذلك، يمكنه أن ينسى إرسالنا إلى موتنا. من خلال هجومنا المشترك هجوم الآلهة الثلاث، يمكننا القتال والذهاب كما يحلو لنا. لا أحد في العالم يمكنه إيقافنا. هذه فرصة مثالية لنا لحرق أكبر عدد ممكن من البشر والانتظار حتى يزعجوا بعضهم البعض. همف ، العالم في حالة من الفوضى الآن. إنها فرصة أرسلتها السماء لنا لننهض مرة أخرى! ”

 

 

 

كما قال ذلك ، صعد الثلاثة على سطح ملك التنين الفضي. مرت أعينهم عبر بحر السحب وحدقوا في جزيرة السفينة العملاقة أدناه.

 

 

سأل ملتهم النار العجوز الذي يشبه الأسد بإحساسه الروحي ، “ما الأمر؟”

نظر الثلاثة إلى بعضهم البعض قبل رفع أقراص النار الإلهية في نفس الوقت. مع رنة ، اشتبكوا معًا.

انفجرت انفجارات مدوية لا نهاية لها. انفجرت أماكن مختلفة في جميع أنحاء الجزيرة ، وتحولت على الفور إلى بحر من النار .

 

غطت جزيرة السفينة العملاقة مساحة كبيرة جدًا. لا يمكن استخدام التشكيل الخارجي إلا لمنع الرياح والأمطار من البحر وحماية الفانين في الجزيرة. كانت دفاعاتها محدودة للغاية.

كانت أقراص النار الإلهية حوالي قدم طويلة ولونها قرمزي تمامًا ، مثل ثلاث علامات محترقة. احترقت ثلاث كرات من اللهب في الأعلى ، واندمجت معًا. تم نقش الأقراص على التوالي بكلمات “السماء” و “الأرض” و “الإنسان” ، ولديها القدرة على حرق الكل. فرقت الحرارة الحارقة السحب الكثيفة.

نظرت غونغ يوان إلى لي تشينغشان. لم تكن في حالة مزاجية تسمح لها بالاعتراف به. رفعت رأسها وحدقت في الأفق.

 

انحنت رو شين قليلا. حتى عندما رأى ملك الجنوب يوي هويتها ، لم تشعر بالارتباك على الإطلاق. خلعت قناعها ببطء. تشو يان ، الذي كان قد وصل إلى الممر بالفعل ، نظر فجأة إلى الوراء ، لكن كل ما رآه كان بابين يغلقان واحدًا تلو الآخر.

في اللحظة التي تصادما فيها معًا ، أنتجوا شرارات رائعة ، ارتفعت إلى ارتفاع شاهق للغاية. يبدو أنها أصبحت أكبر بكثير كما لو ظهرت عدة نجوم قرمزية مبهرة إضافية في السماء.

على قمة جبل الصاري الرئيسي ، وقف جي تشانغفنغ في مهب الريح. عصفت العواصف برداءه ، لكنه تجاهلها تمامًا ، محدقًا في ملك التنين الفضي الذي كان يحوم في الهواء. في الواقع ، لم يرفض دعوة ملك الجنوب يوي. بدلاً من ذلك ، وافق على توفير قدر معين من الموارد والدعم ، لكنه لا يزال غير متأكد ما إذا كان ملك الجنوب يوي سيصنع منه مثالًا ويدمر طائفة شراع السحابة  أولاً.

 

 

“حرائق السماء ، النيازك تسقط على الأرض!”

 

 

احترقت جزيرة السفينة العملاقة. تشتت السحب والأمطار وتنير البحر والسماء. حتى من على بعد خمسين كيلومترًا ، كان من الممكن رؤية ضوء ملتهمي النار المشتعل.

استخدم تشو فين قرص النار للسماء ووجهه إلى جزيرة شراع السحابة. بدأت النجوم القرمزية تتساقط ، تنمو بشكل أكبر وأكبر مع ذيول نارية طويلة. صفروا من خلال الغيوم ، وأضاءوا الليل الحالك الممطر ، وكذلك عيون الجميع.

في اللحظة التي انغلقت فيها طبقة السحابة ، رأى بعض النجوم القرمزية المبهرة الإضافية في السماء المتلألئة ، تتألق بعيدًا مثل النار !

 

 

“نيازك السماء الحارقة، أبيدي الميرفولك! هؤلاء غير المرتبطين يمكن أن يذهبوا ويموتوا أيضًا! ” ضحك تشو فين بجنون، حيث أراد في الواقع تدمير مجتمع الزراعة بأكمله في بحر الجنوب بضربة واحدة.

كانت مساكن لي تشينغشان والضيوف المهمين الآخرين في جزيرة الصاري الرئيسي. عند رؤية نيزك يندفع نحوهم ، الحضور المرعب جعل المزارعين الأقوياء يغلقون أعينهم بشكل غريزي ، كما لو كانت نهاية العالم.

 

 

“لا يوجد لدى طائفة شراع السحابة  أي شكاوى مع جبل فاير ميلت الخاص بك. كيف تجرؤ على مهاجمة طائفتي؟ ألا تخافين من القصاص مني؟ ” صرخ جي تشانغفنغ على عجل.

استمرت الجبال الثلاثة في الجزيرة فقط في الوقوف في بحر النار، مما أدى إلى صد هجمات نيازك السماء المحترقة من خلال التشكيل.

 

 

في الوقت نفسه ، قام بتنشيط التشكيل الوقائي للجزيرة. حاجز أخضر خافت من الضوء يلف جزيرة السفينة العملاقة ، ويمنع نيازك السماء المحترقة.

 

 

عندما كان جي تشانغفنغ على وشك العودة إلى قاعة فيليان، شعر فجأة بشيء ونظر إلى الوراء. “همم؟ ما هذا؟”

ولكن بمجرد أن انتهى من الكلام ، سمع ثلاثة دوي كبير، ودمرت النيازك التشكيل.

 

 

 

غطت جزيرة السفينة العملاقة مساحة كبيرة جدًا. لا يمكن استخدام التشكيل الخارجي إلا لمنع الرياح والأمطار من البحر وحماية الفانين في الجزيرة. كانت دفاعاتها محدودة للغاية.

بعيدًا ، كان ملك التنين الفضي على وشك الاختفاء في الأفق. صرت غونغ يوان أسنانها. “ملك الجنوب يوي!”

 

 

بووم! بووم! بووم! بووم!

 

 

كانت هذه قوة ملكية الملك التي تحكم إقليم الضباب  بأكملها. قال السيد رام إن رحلته كانت فاشلة للغاية ، لكن كل من رفضه اتخذ درجة معينة من الاستعداد ، خائفًا من أن يصنعوا عدوًا من ملك الجنوب يوي. حتى لي تشينغشان لم يكن استثناءً.

انفجرت انفجارات مدوية لا نهاية لها. انفجرت أماكن مختلفة في جميع أنحاء الجزيرة ، وتحولت على الفور إلى بحر من النار .

 

 

كان هذا بالفعل يشبه التحذير ، مما جعل سلف السم اللانهائي  يجعد حواجبه بقوة. لقد فكر في خطة مواجهة يائسة. أمره لي تشينغشان بحماية رو شين بغض النظر عن التكلفة ، لكن إذا قاتلوا هنا ، فهو حقًا ليس لديه ثقة على الإطلاق.

نيزك هبط في مدينة الأشرعة الثلاثة. تبخرت الشعوب والمباني في مركز الزلزال مباشرة ، دون أن تترك وراءها رمادًا. انطلقت موجات الحرارة الحارقة ، مما أدى إلى تحويل المدينة إلى أنقاض مشتعلة. لم يكن هناك ناج واحد.

فقط يي دوانهاي لم تكن مهتم بشكل خاص. بصفته مزارعًا بالسيف ، لم يكن خائفًا من الانجرار إلى الحرب مثل جي تشانغفنغ  ، ولكن حتى إذا كان سينضم إلى ملكية ملك الجنوب يوي ، كان عليه الانتظار حتى الوقت المناسب. ظل جناح سيف بحر الجنوب دائمًا خارج الشاطئ. لم يكن لديهم في الواقع الكثير من الاتصال مع مجتمع الزراعة في إقليم الضباب. بدلاً من ذلك ، كانت عداوتهم مع دين السم اللانهائي  عميقة جدًا.

 

 

كانت مساكن لي تشينغشان والضيوف المهمين الآخرين في جزيرة الصاري الرئيسي. عند رؤية نيزك يندفع نحوهم ، الحضور المرعب جعل المزارعين الأقوياء يغلقون أعينهم بشكل غريزي ، كما لو كانت نهاية العالم.

 

 

 

عبس لي تشينغشان بحزم وفتح عينيه على اتساعهما ، وهو يراقب النيزك وهو يضرب التشكيل الوقائي. انطفأت النيران ، وملأت مجال نظره ، وابتلعت بشكل أساسي معظم الجبل. تمسكوا بالجبل واحترقوا بشكل دائم كما لو أنهم لن يتوقفوا أبدًا حتى يحولوا كل شيء إلى رماد.

استخدم تشو فين قرص النار للسماء ووجهه إلى جزيرة شراع السحابة. بدأت النجوم القرمزية تتساقط ، تنمو بشكل أكبر وأكبر مع ذيول نارية طويلة. صفروا من خلال الغيوم ، وأضاءوا الليل الحالك الممطر ، وكذلك عيون الجميع.

 

 

اجتاحت موجات الحرارة التشكيلات، وتراجع المزارعون جميعًا. عندما فتحوا أعينهم مرة أخرى ، اكتشفوا أنهم ما زالوا على قيد الحياة بالفعل ، لكنهم لم يشعروا بأي فرح على الإطلاق. لم يكن هناك سوى الخوف. لقد تم أخيرًا جرهم إلى الحرب ، الذين كانوا يركزون دائمًا على الزراعة في سلام بصفتهم منعزلين ، وكانت حربًا لا يمكنهم فعل أي شيء حيالها.

 

 

 

كان لي تشينغشان مذهولًا للغاية أيضًا. ” ملتهمي النار هو في الحقيقة عرق شبيه بالحرب معروف بقوتهم التدميرية. هذه القوة مرعبة. النيران ليست حريقًا عادياً أيضًا. حتى مع سلالة طائر العنقاء الخاصة بي ، لا يمكنني تحملها سالما! ”

 

 

“حرائق السماء ، النيازك تسقط على الأرض!”

فجأة ، خرجت كرة ضخمة من الجليد من بحر النار، مرت عبر التشكيل الوقائي وهبطت على جبل الصاري الرئيسي.

شاهد لي تشينغشان ملك التنين الفضي يبحر بعيدًا، لكنه شعر بقلق من عدم الارتياح. حتى عرافة السلحفاة الروحية لم تعطه نتيجة واضحة. قال لـ شياو آن بجانبه ، “دعنا نستعد للتراجع أيضًا!”

 

الأهم من ذلك ، أن جناح سيف بحر الجنوب لم يكن طائفة شيطانية. إذا كانوا قد انضموا إليهم منذ البداية ، كان من السهل جدًا دفعهم جانبًا أو حتى تحويلهم إلى علف للمدافع. مقارنةً بذلك ، كان من الأفضل لهم اتخاذ قرار عندما يكون الأمر مهمًا بالفعل. المساعدة في الوقت المناسب كان افضل. يجب أن يكون السيد رام قد فهم هذا أيضًا.

كاد المزارعون يندلعون بسيل من الانتهاكات. عبس لي تشينغشان أيضًا. لقد كان هذا حقا مزعجا الآن!

الآن ، اندلع حقدهم تمامًا ، واشتعل مثل النار !

 

بووم! بووم! بووم!

” جلالتك، لماذا أتيت؟”

” لا. لن يكون مفيد بشكل خاص لنا على أي حال. أحتاج إلى العودة والاستعداد لتنفيذ الخطة مع رو شين”. ذكر لي تشينغشان اسم رو شين وعبس كما لو أنه أهمل شيئًا. اعتقد ، سلف السم اللانهائي يحميها ، لذلك بالتأكيد لن يحدث شيء ، أليس كذلك؟

 

أخيرًا ، انطلق ملك التنين الفضي ببطء ، وقام بتقسيم الرياح والمطر وحلّق إلى الشمال البعيد. تركت وراءها خطًا في السماء المرصعة بالنجوم.

كما اتضح ، كانت كرة الجليد هي غونغ يوان والميرفولك. عندما ضربت النيازك التشكيل الخارجي حول الجزيرة بأكملها ، اتخذت غونغ يوان إجراءً على الفور ، مكثفتا مسكن الميرفولك  بأكمله والبحيرة بأكملها في كرة ضخمة من الجليد التي اندفعت نحو جبل الصاري الرئيسي . لقد تفادوا عدة نيازك قبل أن يصلوا أخيرًا إلى هناك.

 

 

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

بووم! بووم! بووم!

نظر الثلاثة إلى بعضهم البعض قبل رفع أقراص النار الإلهية في نفس الوقت. مع رنة ، اشتبكوا معًا.

 

أجاب تشو يان ، “لا شيء!”

في اللحظة التي ارتطمت فيها كرة الجليد بالأرض ، هبطت ثلاث نيازك على جبل الصاري الرئيسي واحدة تلو الأخرى. اهتز التشكيل الوقائي بعنف ، مما أظهر عزم ملتهمي النار  على قتلهم جميعًا. لقد جعل الناس يتساءلون إلى أي مدى يمكن أن يصمد هذا التشكيل.

 

 

 

نظرت غونغ يوان إلى لي تشينغشان. لم تكن في حالة مزاجية تسمح لها بالاعتراف به. رفعت رأسها وحدقت في الأفق.

 

 

 

ارتفعت ثلاث هالات هائلة في السحب. كانوا ملوك ملتهمي النار الثلاثة، تشو فين و تشو زي و تشو يان. ما جعل الجميع يشعرون بالصدمة أكثر هو أن ألسنة اللهب كانت متشابكة ، تقف في تشكيل مبسط من ثلاثة رجال. ومع ذلك ، غطت الهالات الخاصة بهم جزيرة السفينة العملاقة بأكملها وهم يحدقون مثل الآلهة.

انفجرت انفجارات مدوية لا نهاية لها. انفجرت أماكن مختلفة في جميع أنحاء الجزيرة ، وتحولت على الفور إلى بحر من النار .

 

 

بعيدًا ، كان ملك التنين الفضي على وشك الاختفاء في الأفق. صرت غونغ يوان أسنانها. “ملك الجنوب يوي!”

في اللحظة التي انغلقت فيها طبقة السحابة ، رأى بعض النجوم القرمزية المبهرة الإضافية في السماء المتلألئة ، تتألق بعيدًا مثل النار !

 

كما اتضح ، كانت كرة الجليد هي غونغ يوان والميرفولك. عندما ضربت النيازك التشكيل الخارجي حول الجزيرة بأكملها ، اتخذت غونغ يوان إجراءً على الفور ، مكثفتا مسكن الميرفولك  بأكمله والبحيرة بأكملها في كرة ضخمة من الجليد التي اندفعت نحو جبل الصاري الرئيسي . لقد تفادوا عدة نيازك قبل أن يصلوا أخيرًا إلى هناك.

اشتهر ملتهمي النار بقدراتهم القتالية ، لكنهم لم يكونوا ماهرين في إخفاء هالاتهم ، ناهيك عن إثارة الأسرار السماوية. فقط من خلال ملك التنين الفضي الذي يمكن أن يحميهم من كل اكتشاف يمكنهم المغامرة في عمق البحر الجنوبي بصمت.

 

 

 

في الأصل ، حتى لو غامروا في عمق البحر الجنوبي وشنوا هجومًا مفاجئًا ، فلن تأخذهم غونغ يوان على محمل الجد. كان المحيط فناء منزلها. حتى لو لم تكن خصمهم ، يمكنها الهروب بسهولة. مجرد الدخول على التشكيل الوقائي لجبل الصاري الرئيسي سوف يستغرق الكثير من الجهد. إن قصفًا مجنونًا مثل هذا لن يؤدي إلا إلى دفع جي تشانغفنغ إلى جانبها إلى الأبد. لقد احتاجت فقط إلى الانتظار للحظة أطول وطلب التعزيز من القصر الكريستالي، وبدلاً من ذلك سيكونون قادرين على محاصرتهم أو حتى قتلهم.

“نيازك السماء الحارقة، أبيدي الميرفولك! هؤلاء غير المرتبطين يمكن أن يذهبوا ويموتوا أيضًا! ” ضحك تشو فين بجنون، حيث أراد في الواقع تدمير مجتمع الزراعة بأكمله في بحر الجنوب بضربة واحدة.

 

 

ومع ذلك ، فإن أقراص النار الإلهية في أيديهم حطمت آخر شظية من الأمل. لقد جاؤوا من أجل حياتها!

على قمة جبل الصاري الرئيسي ، وقف جي تشانغفنغ في مهب الريح. عصفت العواصف برداءه ، لكنه تجاهلها تمامًا ، محدقًا في ملك التنين الفضي الذي كان يحوم في الهواء. في الواقع ، لم يرفض دعوة ملك الجنوب يوي. بدلاً من ذلك ، وافق على توفير قدر معين من الموارد والدعم ، لكنه لا يزال غير متأكد ما إذا كان ملك الجنوب يوي سيصنع منه مثالًا ويدمر طائفة شراع السحابة  أولاً.

 

الأهم من ذلك ، أن جناح سيف بحر الجنوب لم يكن طائفة شيطانية. إذا كانوا قد انضموا إليهم منذ البداية ، كان من السهل جدًا دفعهم جانبًا أو حتى تحويلهم إلى علف للمدافع. مقارنةً بذلك ، كان من الأفضل لهم اتخاذ قرار عندما يكون الأمر مهمًا بالفعل. المساعدة في الوقت المناسب كان افضل. يجب أن يكون السيد رام قد فهم هذا أيضًا.

احترقت جزيرة السفينة العملاقة. تشتت السحب والأمطار وتنير البحر والسماء. حتى من على بعد خمسين كيلومترًا ، كان من الممكن رؤية ضوء ملتهمي النار المشتعل.

الأهم من ذلك ، أن جناح سيف بحر الجنوب لم يكن طائفة شيطانية. إذا كانوا قد انضموا إليهم منذ البداية ، كان من السهل جدًا دفعهم جانبًا أو حتى تحويلهم إلى علف للمدافع. مقارنةً بذلك ، كان من الأفضل لهم اتخاذ قرار عندما يكون الأمر مهمًا بالفعل. المساعدة في الوقت المناسب كان افضل. يجب أن يكون السيد رام قد فهم هذا أيضًا.

 

في الأصل ، حتى لو غامروا في عمق البحر الجنوبي وشنوا هجومًا مفاجئًا ، فلن تأخذهم غونغ يوان على محمل الجد. كان المحيط فناء منزلها. حتى لو لم تكن خصمهم ، يمكنها الهروب بسهولة. مجرد الدخول على التشكيل الوقائي لجبل الصاري الرئيسي سوف يستغرق الكثير من الجهد. إن قصفًا مجنونًا مثل هذا لن يؤدي إلا إلى دفع جي تشانغفنغ إلى جانبها إلى الأبد. لقد احتاجت فقط إلى الانتظار للحظة أطول وطلب التعزيز من القصر الكريستالي، وبدلاً من ذلك سيكونون قادرين على محاصرتهم أو حتى قتلهم.

استمرت الجبال الثلاثة في الجزيرة فقط في الوقوف في بحر النار، مما أدى إلى صد هجمات نيازك السماء المحترقة من خلال التشكيل.

الآن فقط رد تشو فين على استفسارات وتهديدات جي تشانغفنغ. كان صوته مليئًا بالاحتقار.

 

 

“جي تشانغفنغ، لقد اختلطت مع الميرفولك طوال هذا الوقت ، وعقدت العديد من المعارض البحرية ، ومع ذلك تريد الآن الحفاظ على حياتك؟ فقط شاهد وأنت تحترق أنت وطائفة شراع السحابة الخاصة بك وتتحول إلى رماد! ”

قال تشو فين ، “هذا صحيح. نحن ملتهمي النار ليسوا منافقين مثل البشر. منذ أن وافقنا على ذلك ، لن نتراجع عن كلمتنا. رغم ذلك، يمكنه أن ينسى إرسالنا إلى موتنا. من خلال هجومنا المشترك هجوم الآلهة الثلاث، يمكننا القتال والذهاب كما يحلو لنا. لا أحد في العالم يمكنه إيقافنا. هذه فرصة مثالية لنا لحرق أكبر عدد ممكن من البشر والانتظار حتى يزعجوا بعضهم البعض. همف ، العالم في حالة من الفوضى الآن. إنها فرصة أرسلتها السماء لنا لننهض مرة أخرى! ”

 

كانت مساكن لي تشينغشان والضيوف المهمين الآخرين في جزيرة الصاري الرئيسي. عند رؤية نيزك يندفع نحوهم ، الحضور المرعب جعل المزارعين الأقوياء يغلقون أعينهم بشكل غريزي ، كما لو كانت نهاية العالم.

الآن فقط رد تشو فين على استفسارات وتهديدات جي تشانغفنغ. كان صوته مليئًا بالاحتقار.

 

 

” رو شين ؟ لم أسمع هذا الاسم من قبل! ”

استخدم الميرفولك في البحر الجنوبي باستمرار معرض البحر للتبادل والتجارة مع البشر ، وحصلوا على موارد لا يمتلكوها البحر، في حين أن طبيعة ملتهمي النار  جعلتهم غير مناسبين للبقاء على اتصال مع البشر. ونتيجة لذلك ، تقوى أحدهما بمرور الوقت ، بينما أصيب الآخر بالركود. أصبحت طائفة شراع السحابة مصدرًا كبيرًا للمشاكل لملتهمي النار  منذ وقت طويل. كان الأمر مجرد أنهم لم يثقوا قط بقتل جي تشانغفنغ ، الأمر الذي من شأنه أن يهاجمهم عدوًا قويًا آخر ، لذا فقد انتظروا وقتهم طوال الطريق حتى الآن.

انفجرت انفجارات مدوية لا نهاية لها. انفجرت أماكن مختلفة في جميع أنحاء الجزيرة ، وتحولت على الفور إلى بحر من النار .

 

 

الآن ، اندلع حقدهم تمامًا ، واشتعل مثل النار !

في الواقع ، كان أحد الأسباب الرئيسية عندما أعطت لرو شين معظم السيقان المفقودة لـ ملك يوي هو منح ملك الجنوب يوي مستوى معينًا من الأمل ، مما يثنيه عن خلق مشاكل غير متوقعة خلال الوقت الذي كانوا على وشك التصريح بالحرب ضد ملتهمي النار . ومع ذلك ، لم تكن تعرف كيف كان كل شيء ملتويًا في الواقع.

 

على قمة جبل الصاري الرئيسي ، وقف جي تشانغفنغ في مهب الريح. عصفت العواصف برداءه ، لكنه تجاهلها تمامًا ، محدقًا في ملك التنين الفضي الذي كان يحوم في الهواء. في الواقع ، لم يرفض دعوة ملك الجنوب يوي. بدلاً من ذلك ، وافق على توفير قدر معين من الموارد والدعم ، لكنه لا يزال غير متأكد ما إذا كان ملك الجنوب يوي سيصنع منه مثالًا ويدمر طائفة شراع السحابة  أولاً.

كان ملتهمي النار قد أنهوا معرض ميرفولك البحري بالكامل.

اشتهر ملتهمي النار بقدراتهم القتالية ، لكنهم لم يكونوا ماهرين في إخفاء هالاتهم ، ناهيك عن إثارة الأسرار السماوية. فقط من خلال ملك التنين الفضي الذي يمكن أن يحميهم من كل اكتشاف يمكنهم المغامرة في عمق البحر الجنوبي بصمت.

 

 

 

الفصل برعاية Dark Knight

 

انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD

 

ترجمة: zixar

استخدم تشو فين قرص النار للسماء ووجهه إلى جزيرة شراع السحابة. بدأت النجوم القرمزية تتساقط ، تنمو بشكل أكبر وأكبر مع ذيول نارية طويلة. صفروا من خلال الغيوم ، وأضاءوا الليل الحالك الممطر ، وكذلك عيون الجميع.

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

قال تشو فين ، “هذا صحيح. نحن ملتهمي النار ليسوا منافقين مثل البشر. منذ أن وافقنا على ذلك ، لن نتراجع عن كلمتنا. رغم ذلك، يمكنه أن ينسى إرسالنا إلى موتنا. من خلال هجومنا المشترك هجوم الآلهة الثلاث، يمكننا القتال والذهاب كما يحلو لنا. لا أحد في العالم يمكنه إيقافنا. هذه فرصة مثالية لنا لحرق أكبر عدد ممكن من البشر والانتظار حتى يزعجوا بعضهم البعض. همف ، العالم في حالة من الفوضى الآن. إنها فرصة أرسلتها السماء لنا لننهض مرة أخرى! ”

كانت مساكن لي تشينغشان والضيوف المهمين الآخرين في جزيرة الصاري الرئيسي. عند رؤية نيزك يندفع نحوهم ، الحضور المرعب جعل المزارعين الأقوياء يغلقون أعينهم بشكل غريزي ، كما لو كانت نهاية العالم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط