التفشي
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
كان عليها أن تشكر سيدها هوا سي. أصر ذلك الرجل العجوز الصغير ذو البشرة الداكنة على إنقاذ تشو تيان المزعج ونسب كل العمل إليها ، دون التراجع على الإطلاق. ومع ذلك ، لم تكن هناك حاجة لشعورها بالامتنان العميق. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي ينقذ فيها حياتها على أي حال.
على القمة الرئيسية لجبل فاير ميلت ، في وسط القصر القرمزي الرائع ، كان مكانًا قريبًا من حديقة صغيرة. زرعت شجرة ووتونغ الإلهية هناك. كان لحاءها أحمر مثل النار، وأوراقه مثل الزهور ، متجمعة معًا لتشكل مظلة ضخمة. على الرغم من أنه لم يكن قريبًا من حجم ملك شجرة بانيان العظيم ، إلا أنه كان لا يزال مشهدًا رائعًا للغاية. يتألق بتوهج بلوري نقي.
انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD
نسجت الفروع القرمزية في عش طائر ضخم. كان هذا هو المكان الذي استقر فيه طائر العنقاء مرة واحدة. كان المكان الذي استراح فيه الطائر الإلهي النبيل ، وغنى ، وولد من جديد ، وارتقى.
اكتشف الثلاثة منهم رائحة مخطط في نفس الوقت. كان هناك شيء خاطئ مع ثوران البركان هذه المرة. شخص ما فعل شيئًا ما لألسنة اللهب. فقط من كان؟ الميرفولك؟ ملك يوي؟
انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD
عندما طار طائر العنقاء بعيدًا ، كان قد تردد مرة واحدة في ترك عشه وراءه. كانت هذه حقيقة لم يعرفها أحد.
لقد مرت بالفعل عشرة أيام على الانفجار الكبير. بالنسبة لهم ، كانت قصيرة تقريبًا مثل لحظة ، ولكن بعد مرور هذه “اللحظة” ، شعروا جميعًا بظل يلقي بظلاله على أذهانهم في نفس الوقت. فتحوا عيونهم ونظروا إلى بعضهم البعض.
جلس الملوك ملتهمو النار تحت شجرة ووتونغ الإلهية ، وكان كل منهم يحمل أقراص النار الإلهية. كانت هالاتهم مترابطة ولا تنفصل، تدربوا باستمرار وتدربوا معًا في بحار وعيهم.
لقد مرت بالفعل عشرة أيام على الانفجار الكبير. بالنسبة لهم ، كانت قصيرة تقريبًا مثل لحظة ، ولكن بعد مرور هذه “اللحظة” ، شعروا جميعًا بظل يلقي بظلاله على أذهانهم في نفس الوقت. فتحوا عيونهم ونظروا إلى بعضهم البعض.
“كيف مات؟ هل حدث خطأ ما في زراعته ، أم أنه كان يتشاجر مع شخص ما؟ ” عبس تشو فين أكثر. على مقربة من الجبال ، لم يستطع التفكير في طريقة ثالثة للموت بعيدًا عن هاتين الحالتين. إذا كانت إحدى هاتين الحالتين حقًا ، فمن المؤكد أنه سيعاقب هذا الكاهن الشاماني الذي لم يكن لديه أي إحساس باللياقة.
الآن لم يكن الوقت المناسب للنظر في هذا السؤال. كانت أولويتهم هي علاج هذا المرض الغريب. إذا مات جميع افراد العشيرة المصابين مثل الشاب، فسيكون ذلك في الأساس كارثة لا يمكن تصورها لجبل فاير ميلت .
ماذا حدث؟
أطلقت الشابة صرخة بائسة وتمسكت بصدرها. تراجعت خطوة إلى الوراء ، وظهر جرح مروّع على يسار صدرها.
لم يكن ملتهمو النار ماهرين في التكهن، ولكن في زراعتهم، من الواضح أن لديهم إحساسًا طفيفًا وعميقًا بالوجود الغامض للقدر.
ومن الواضح أن ما شعروا به الآن لم يكن فألًا ميمونًا.
قبل فترة طويلة، هرع كاهن شامان يرتدي رداء أحمر ناري إلى الحديقة الصغيرة المقدسة وأبلغ الملوك الثلاثة أن أحد أفراد العشيرة قد مات.
“همف ، حتى لو لم تخبرني ، لكنت خمنت ذلك!”
“أين مات؟” عبس تشو فين وتبادل النظرات مع تشو زي وتشو يان. من الواضح أن موت أحد أفراد العشيرة لم يكن كافيًا لكاهن الشامان لمقاطعة زراعتهم بشكل خاص.
في ذلك الوقت ، ربما شكرته غونغ يوان على إنقاذ حياتها. عندما تم قمع عقلها والتحكم فيه من جانب واحد من قبله ، فقد تعتمد عليه وتعتمد عليه غريزيًا ، ولكن الآن بعد أن أصبحت مسؤولة مرة أخرى ، كان الموقف مختلفًا تمامًا.
“عند سفح الجبل.”
“كيف مات؟ هل حدث خطأ ما في زراعته ، أم أنه كان يتشاجر مع شخص ما؟ ” عبس تشو فين أكثر. على مقربة من الجبال ، لم يستطع التفكير في طريقة ثالثة للموت بعيدًا عن هاتين الحالتين. إذا كانت إحدى هاتين الحالتين حقًا ، فمن المؤكد أنه سيعاقب هذا الكاهن الشاماني الذي لم يكن لديه أي إحساس باللياقة.
أدخل تشو فين يده فجأة في صدر الشاب وأخرج قلبًا. على الرغم من كونه جامحًا في معظم الأوقات ، إلا أن وجهه غلب عليه الدهشة أيضًا. القلب الذي كان يجب أن يكون أحمر ناري أصبح الآن صخرة بيضاء رمادية.
إذا لم يكن الأمر يتعلق بالتعامل مع أقراص النار الإلهية التي تلتهم ملتهمو النار ، ولولا إيجاد طريقة للقضاء على شياطينها الداخلية ، فربما كانت ترغب في عدم رؤيته مرة أخرى ، أو حتى قتله بشكل مباشر.
“لا. يـ -يبدو وكأنه نوع من المرض الغريب. ربما تسمم! ”
“هاه!؟”
“كيف مات؟” سأل تشو يان.
“حتى ملتهمو النار يمكن أن يمرضوا؟ فقط من يستطيع أن يسمم ألسنة اللهب تحت الجبال؟ أين الجثة؟ ”
تحت قيادة الكاهن الشامان ، وصل الملوك الثلاثة إلى غرفة حجرية عند سفح الجبال. وضع هناك ملتهم نار صغير.
“ابعدي يدك!” أمرت تشو زي. كانت هي التي ضربت فجأة صدر المرأة الشابة وشقته.
“ربما يكون هناك تفشي الآن! أبي ، هل ترى هذا؟ لن تلومني ، أليس كذلك؟ ”
عرف تشو فين هذا الشاب. لقد كان عبقريًا اكتسب شهرة كبيرة لنفسه في الجيل الأصغر من العرق. يمكنه التهام تشي النار الروحي. لقد تدرب بسرعة كبيرة ، قريبًا بالفعل من المحنة السماوية الأولى. ربما يمكن أن يصبح ملكًا جديدًا في غضون ألف عام ، لكنه الآن مات هنا في ظل هذه الظروف الغامضة. كان وجهه بلون رمادي غير طبيعي أيضًا. كانت عيناه مفتوحتين على مصراعيه وكأنه كافح من أجل تصديق أن هذا هو مصيره. كانت مليئة بالخوف واليأس.
“ابعدي يدك!” أمرت تشو زي. كانت هي التي ضربت فجأة صدر المرأة الشابة وشقته.
“هاها ، لقد خدعتك! سافري شمالًا ، كلما كان بعيدا كان ذلك أفضل. ابنتي الطيبة ، سآتي وأجدك بمجرد أن أقود القوات الملاحقة بعيدًا! ”
“هناك شيء غير صحيح. لقد فقد ضراوته! ” أغلقت تشو زي عيني الشاب. لملتهمو النار ، لم تكن الضراوة مجرد عاطفة ، بل روح معركة لا تنتهي. حتى عندما واجهوا موتًا محققًا ، ما كان عليهم أن يظهروا تعبيرًا كهذا.
تم استدعاء رفيقة الشاب. كانت في نفس عمره تقريبًا وكان لها وجه مشرق وجميل ، إلا أنه كان مليئًا بالحزن الآن. يبدو أن وفاة الشاب استنزف اهتمامها بالحياة.
تحت قيادة الكاهن الشامان ، وصل الملوك الثلاثة إلى غرفة حجرية عند سفح الجبال. وضع هناك ملتهم نار صغير.
“كيف مات؟” سأل تشو يان.
انتهى الأمر بخداعها مرة أخرى! حتى في النهاية ، لم يستطع قول كلمة آسف ، لكن حتى لو فعل ذلك ، فمن المؤكد أنه كان سيحولها إلى مزحة!
“ملكي ، قال فجأة إنه شعر بعدم الراحة في القلب منذ بضعة أيام. اعتقدت أنه التهم النار بقسوة شديدة ، لدرجة أنه وجد صعوبة بعض الشيء في تحمله ، لذلك أخبرته أن يرتاح هنا. بعد ذلك ، نفدت طاقته تدريجياً ، كما لو كان شخصًا مختلفًا تمامًا. مات فقط بصمت “.
“ابنتي العزيزة ، لدي سر كبير يجب أن أخبرك به اليوم. في الواقع ، لقد تم تبنيك من قبل والدتك وأنا! ”
“مع الحياة يأتي الموت. ألم ترَ شخصًا ميتًا من قبل؟ لماذا لديك تعبير كهذا؟ ” حدقت تشو زي في الشابة ولاحظت لونًا رماديًا على وجهها مشابهًا لوجه الشاب ، ولكن ليس واضحًا. جعلها تشعر بشيء من القلق.
ابتسم لي تشينغشان أيضًا. “لقد قرأت من خلال أفكارها بالتأكيد. الآن بعد أن قلت ذلك ، أنا آسف قليلاً. لو كنت أعرف سابقًا ، لكنت تصرفت بشكل أكثر استقامة. ربما كان هذا من شأنه أن يسرق قلب غونغ يوان. سعال ، سعال ، لماذا أقول لك هذا؟ ”
“أنا – أشعر بعدم الارتياح في الداخل!” لم تستطع الشابة إلا أن تنزعج عندما استجوبتها الملكة زي التي أعجبت بها. شعرت بالأسوأ والأسوأ في الداخل.
“كيف مات؟” سأل تشو يان.
ناهيك عن مهاجمة جبل الهمج، فقد ألقوا حربهم مع الميرفولك في الجزء الخلفي من أذهانهم. رن صوت بوق حاد من القمة الرئيسية ، واستدعى جميع أعضاء العرق ذوي الرتب المتوسطة والعالية!
أدخل تشو فين يده فجأة في صدر الشاب وأخرج قلبًا. على الرغم من كونه جامحًا في معظم الأوقات ، إلا أن وجهه غلب عليه الدهشة أيضًا. القلب الذي كان يجب أن يكون أحمر ناري أصبح الآن صخرة بيضاء رمادية.
أطلقت الشابة صرخة بائسة وتمسكت بصدرها. تراجعت خطوة إلى الوراء ، وظهر جرح مروّع على يسار صدرها.
ترجمة: zixar
عرف تشو فين هذا الشاب. لقد كان عبقريًا اكتسب شهرة كبيرة لنفسه في الجيل الأصغر من العرق. يمكنه التهام تشي النار الروحي. لقد تدرب بسرعة كبيرة ، قريبًا بالفعل من المحنة السماوية الأولى. ربما يمكن أن يصبح ملكًا جديدًا في غضون ألف عام ، لكنه الآن مات هنا في ظل هذه الظروف الغامضة. كان وجهه بلون رمادي غير طبيعي أيضًا. كانت عيناه مفتوحتين على مصراعيه وكأنه كافح من أجل تصديق أن هذا هو مصيره. كانت مليئة بالخوف واليأس.
“ابعدي يدك!” أمرت تشو زي. كانت هي التي ضربت فجأة صدر المرأة الشابة وشقته.
“هذا ليس سمًا عاديًا. إنه أشبه بمرض الذي يتحدث عنه البشر! ”
ما جعلهم أكثر قلقًا هو أن تشو زي كانت تعتني بالشابة طوال هذا الوقت ، وتزيل اللون الأبيض الرمادي من قلبها. غرست يدها اليسرى في صدرها وأمسكت بالقلب بقوة ، لكنها كانت تخشى استخدام الكثير من القوة ، أو قد يذوب القلب مباشرة. ومع ذلك ، كان عديم الفائدة في الأساس.
تحملت الشابة الألم وحركت يدها. داخل قفصها الصدري الخشن ، وضع قلب أحمر ناري ، باستثناء أن اللون الأبيض المائل إلى الرمادي قد ابتلع معظمه ، مما جعله باهتًا للغاية.
“أنا – أشعر بعدم الارتياح في الداخل!” لم تستطع الشابة إلا أن تنزعج عندما استجوبتها الملكة زي التي أعجبت بها. شعرت بالأسوأ والأسوأ في الداخل.
“ماذا يحدث هنا!؟” زأر تشو فين بشراسة.
“من المحتمل أن يكون الميرفولك أكثر امتنانًا إذا لم تفعل ذلك.” ابتسم شياو آن. عندما يتعلق الأمر بفهم الناس، فقد تفوقت كثيرًا على لي تشينغشان. في ذلك الوقت ، فوق جزيرة السفينة العميقة، كان هو و غونغ يوان قد صدوا الأعداء من خلال طريقة أقرب إلى الزراعة المزدوجة.
“بصرف النظر عنهم ، هناك العديد من افراد العشيرة الذين يشعرون بعدم الارتياح. يبدو أنه بدأ بعد الانفجار الكبير الذي حدث قبل عشرة أيام “.
أمضت رو شين بضعة أيام في التعافي في مسكنها قبل أن تصل إلى قمة الجبل وحدها ، محدقة في اتجاه جبل فاير ميلت. ظهر ذلك الوجه المبتهج والمتحمس في عقلها. كلما تحملت التعذيب من صراع الماء والنا ، كان يجد دائمًا طريقة لإضحاكها. حتى بعد أن تم القبض عليه من قبل جبل فاير ميلت، وهو يشاهد زوجته تحترق حتى الموت أمامه مباشرة ، استمر في الابتسام ، كما لو كانت مجرد مزحة شرسة.
“ابعدي يدك!” أمرت تشو زي. كانت هي التي ضربت فجأة صدر المرأة الشابة وشقته.
“انطلق ، اعثر على كل الأشخاص الذين يشعرون بعدم الارتياح!”
نسجت الفروع القرمزية في عش طائر ضخم. كان هذا هو المكان الذي استقر فيه طائر العنقاء مرة واحدة. كان المكان الذي استراح فيه الطائر الإلهي النبيل ، وغنى ، وولد من جديد ، وارتقى.
“عند سفح الجبل.”
هرع القس الشامان بعد تلقي هذا الأمر وعاد مع كل ملتهمو النار مع أعراض مماثلة بعد فترة وجيزة. لم يتعرض أي منهم لمحنة سماوية ، ولكن كان هناك الكثير منهم حتى أن الملوك ملتهمو النار الثلاثة أصيبوا بالصدمة. ولا يزال هناك العديد من ملتهمو النار الذين يعتقدون أنه لا يوجد شيء خاطئ معهم ، أو أن أعراضهم لم تظهر بعد.
هرع القس الشامان بعد تلقي هذا الأمر وعاد مع كل ملتهمو النار مع أعراض مماثلة بعد فترة وجيزة. لم يتعرض أي منهم لمحنة سماوية ، ولكن كان هناك الكثير منهم حتى أن الملوك ملتهمو النار الثلاثة أصيبوا بالصدمة. ولا يزال هناك العديد من ملتهمو النار الذين يعتقدون أنه لا يوجد شيء خاطئ معهم ، أو أن أعراضهم لم تظهر بعد.
ما جعلهم أكثر قلقًا هو أن تشو زي كانت تعتني بالشابة طوال هذا الوقت ، وتزيل اللون الأبيض الرمادي من قلبها. غرست يدها اليسرى في صدرها وأمسكت بالقلب بقوة ، لكنها كانت تخشى استخدام الكثير من القوة ، أو قد يذوب القلب مباشرة. ومع ذلك ، كان عديم الفائدة في الأساس.
“هذا ليس سمًا عاديًا. إنه أشبه بمرض الذي يتحدث عنه البشر! ”
اكتشف الثلاثة منهم رائحة مخطط في نفس الوقت. كان هناك شيء خاطئ مع ثوران البركان هذه المرة. شخص ما فعل شيئًا ما لألسنة اللهب. فقط من كان؟ الميرفولك؟ ملك يوي؟
على القمة الرئيسية لجبل فاير ميلت ، في وسط القصر القرمزي الرائع ، كان مكانًا قريبًا من حديقة صغيرة. زرعت شجرة ووتونغ الإلهية هناك. كان لحاءها أحمر مثل النار، وأوراقه مثل الزهور ، متجمعة معًا لتشكل مظلة ضخمة. على الرغم من أنه لم يكن قريبًا من حجم ملك شجرة بانيان العظيم ، إلا أنه كان لا يزال مشهدًا رائعًا للغاية. يتألق بتوهج بلوري نقي.
الآن لم يكن الوقت المناسب للنظر في هذا السؤال. كانت أولويتهم هي علاج هذا المرض الغريب. إذا مات جميع افراد العشيرة المصابين مثل الشاب، فسيكون ذلك في الأساس كارثة لا يمكن تصورها لجبل فاير ميلت .
عرف تشو فين هذا الشاب. لقد كان عبقريًا اكتسب شهرة كبيرة لنفسه في الجيل الأصغر من العرق. يمكنه التهام تشي النار الروحي. لقد تدرب بسرعة كبيرة ، قريبًا بالفعل من المحنة السماوية الأولى. ربما يمكن أن يصبح ملكًا جديدًا في غضون ألف عام ، لكنه الآن مات هنا في ظل هذه الظروف الغامضة. كان وجهه بلون رمادي غير طبيعي أيضًا. كانت عيناه مفتوحتين على مصراعيه وكأنه كافح من أجل تصديق أن هذا هو مصيره. كانت مليئة بالخوف واليأس.
ناهيك عن مهاجمة جبل الهمج، فقد ألقوا حربهم مع الميرفولك في الجزء الخلفي من أذهانهم. رن صوت بوق حاد من القمة الرئيسية ، واستدعى جميع أعضاء العرق ذوي الرتب المتوسطة والعالية!
“ربما يكون هناك تفشي الآن! أبي ، هل ترى هذا؟ لن تلومني ، أليس كذلك؟ ”
إذا لم يكن الأمر يتعلق بالتعامل مع أقراص النار الإلهية التي تلتهم ملتهمو النار ، ولولا إيجاد طريقة للقضاء على شياطينها الداخلية ، فربما كانت ترغب في عدم رؤيته مرة أخرى ، أو حتى قتله بشكل مباشر.
أمضت رو شين بضعة أيام في التعافي في مسكنها قبل أن تصل إلى قمة الجبل وحدها ، محدقة في اتجاه جبل فاير ميلت. ظهر ذلك الوجه المبتهج والمتحمس في عقلها. كلما تحملت التعذيب من صراع الماء والنا ، كان يجد دائمًا طريقة لإضحاكها. حتى بعد أن تم القبض عليه من قبل جبل فاير ميلت، وهو يشاهد زوجته تحترق حتى الموت أمامه مباشرة ، استمر في الابتسام ، كما لو كانت مجرد مزحة شرسة.
اكتشف الثلاثة منهم رائحة مخطط في نفس الوقت. كان هناك شيء خاطئ مع ثوران البركان هذه المرة. شخص ما فعل شيئًا ما لألسنة اللهب. فقط من كان؟ الميرفولك؟ ملك يوي؟
تحت قيادة الكاهن الشامان ، وصل الملوك الثلاثة إلى غرفة حجرية عند سفح الجبال. وضع هناك ملتهم نار صغير.
في ذلك الوقت ، كرهته بجنون لدرجة أنها تجاوزت كراهيتها تجاه تشو يان، على الأقل حتى استغل الفرصة عندما دخل تشو يان الزراعة المنعزلة للهروب معها من جبل فاير ميلت . لم يتخيل أحد أن ملتهمو النار يمكن أن يمتلكوا مثل هذا الصبر. لقد نجح في خداع الجميع ، وفي النهاية ، ما تركه معها كان لا يزال ابتسامة.
“ابنتي العزيزة ، لدي سر كبير يجب أن أخبرك به اليوم. في الواقع ، لقد تم تبنيك من قبل والدتك وأنا! ”
في الوقت نفسه ، على بعد آلاف الكيلومترات ، فرك لي تشينغشان أنفه وحدق في خريطة البحر في يده. قال لشياو آن ، “من المحتمل أن يكون القصر الكريستالي في الأسفل هنا. من المؤكد أن الميرفولك وقحون. لم يرسلوا حتى شخصًا للترحيب بي. الكثير لإنقاذ حياة ملكتهم “.
عندما طار طائر العنقاء بعيدًا ، كان قد تردد مرة واحدة في ترك عشه وراءه. كانت هذه حقيقة لم يعرفها أحد.
“هاه!؟”
“هاها ، لقد خدعتك! سافري شمالًا ، كلما كان بعيدا كان ذلك أفضل. ابنتي الطيبة ، سآتي وأجدك بمجرد أن أقود القوات الملاحقة بعيدًا! ”
“هاها ، لقد خدعتك! سافري شمالًا ، كلما كان بعيدا كان ذلك أفضل. ابنتي الطيبة ، سآتي وأجدك بمجرد أن أقود القوات الملاحقة بعيدًا! ”
انتهى الأمر بخداعها مرة أخرى! حتى في النهاية ، لم يستطع قول كلمة آسف ، لكن حتى لو فعل ذلك ، فمن المؤكد أنه كان سيحولها إلى مزحة!
“همف ، لا يهمني إذا كنت تلومني أم لا. لقد فعلت ذلك بالفعل. لطالما كنت بهذا العناد. أنا لست طيبة على الإطلاق! ” همست رو شين لنفسها ولمست صدرها. كان قلبها الذي ينتمي إلى ملتهمو النار قد برد بالفعل وتحجر.
انتهى الأمر بخداعها مرة أخرى! حتى في النهاية ، لم يستطع قول كلمة آسف ، لكن حتى لو فعل ذلك ، فمن المؤكد أنه كان سيحولها إلى مزحة!
“ربما يكون هناك تفشي الآن! أبي ، هل ترى هذا؟ لن تلومني ، أليس كذلك؟ ”
من أجل تحسين الفيروس الذي يستهدف على وجه التحديد ملتهمو النار، كانت دائمًا العينة التجريبية المثالية. كان كل ذلك بفضل المجلد السماوي للفرن السحابي انها تمكنت من صقل قلبها إلى صخرة ثم إلى قطعة من اليشم. على هذا النحو ، لن يكلفها حياتها.
“كيف مات؟ هل حدث خطأ ما في زراعته ، أم أنه كان يتشاجر مع شخص ما؟ ” عبس تشو فين أكثر. على مقربة من الجبال ، لم يستطع التفكير في طريقة ثالثة للموت بعيدًا عن هاتين الحالتين. إذا كانت إحدى هاتين الحالتين حقًا ، فمن المؤكد أنه سيعاقب هذا الكاهن الشاماني الذي لم يكن لديه أي إحساس باللياقة.
“ماذا يحدث هنا!؟” زأر تشو فين بشراسة.
كان عليها أن تشكر سيدها هوا سي. أصر ذلك الرجل العجوز الصغير ذو البشرة الداكنة على إنقاذ تشو تيان المزعج ونسب كل العمل إليها ، دون التراجع على الإطلاق. ومع ذلك ، لم تكن هناك حاجة لشعورها بالامتنان العميق. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي ينقذ فيها حياتها على أي حال.
تم استدعاء رفيقة الشاب. كانت في نفس عمره تقريبًا وكان لها وجه مشرق وجميل ، إلا أنه كان مليئًا بالحزن الآن. يبدو أن وفاة الشاب استنزف اهتمامها بالحياة.
“لقد صادفت الكثير من الأشخاص الطيبين! مقارنة بـ لي تشينغشان، هذا الرجل المثير للشفقة الذي لم يكن لديه أي أبوين منذ صغره ، تعرض للمضايقة من قبل عائلة شقيقه الأكبر ، وكان سيواجه كومة كبيرة من الأعداء بغض النظر عن المكان الذي يذهب إليه ، لا تزال حياتي رائعة للغاية “. وجدت رو شين السعادة من عزاء لي تشينغشان “المثير للشفقة”. ثم فكرت في “حقد” كامل ، عندما يذهب إلى القصر الكريستالي هذه المرة ، سيواجه صراعًا مع الميرفولك مرة أخرى. غونغ يوان ، يا غونغ يوان ، من سوء حظك حقًا أن تصادف منحرفاً مثله!
تم استدعاء رفيقة الشاب. كانت في نفس عمره تقريبًا وكان لها وجه مشرق وجميل ، إلا أنه كان مليئًا بالحزن الآن. يبدو أن وفاة الشاب استنزف اهتمامها بالحياة.
في الوقت نفسه ، على بعد آلاف الكيلومترات ، فرك لي تشينغشان أنفه وحدق في خريطة البحر في يده. قال لشياو آن ، “من المحتمل أن يكون القصر الكريستالي في الأسفل هنا. من المؤكد أن الميرفولك وقحون. لم يرسلوا حتى شخصًا للترحيب بي. الكثير لإنقاذ حياة ملكتهم “.
جلس الملوك ملتهمو النار تحت شجرة ووتونغ الإلهية ، وكان كل منهم يحمل أقراص النار الإلهية. كانت هالاتهم مترابطة ولا تنفصل، تدربوا باستمرار وتدربوا معًا في بحار وعيهم.
“من المحتمل أن يكون الميرفولك أكثر امتنانًا إذا لم تفعل ذلك.” ابتسم شياو آن. عندما يتعلق الأمر بفهم الناس، فقد تفوقت كثيرًا على لي تشينغشان. في ذلك الوقت ، فوق جزيرة السفينة العميقة، كان هو و غونغ يوان قد صدوا الأعداء من خلال طريقة أقرب إلى الزراعة المزدوجة.
كانت ملكة الميرفولك العظيمة. باردة وفخورة ونبيلة؟ ومع ذلك ، فقد تم احتجازها بالفعل في يد رجل أمام الكثير من الناس ، مما تركها بالفعل محرجة بدرجة كافية. ومع ذلك ، بالمقارنة مع الإحراج من التعرض للغزو العقلي والسيطرة عليه ، لم يكن هذا شيئًا. علاوة على ذلك ، تجاهل الرجل تأثيرها وقد يكون من البداية. عندما أنقذها ، كان عليه أن يتفاوض معها على صفقة ، لذلك لا يمكن اعتباره بارًا تمامًا. وقرب النهاية ، تصرف وكأن شيئًا لم يحدث على الإطلاق ، مطالبًا بالتحالف.
في ذلك الوقت ، ربما شكرته غونغ يوان على إنقاذ حياتها. عندما تم قمع عقلها والتحكم فيه من جانب واحد من قبله ، فقد تعتمد عليه وتعتمد عليه غريزيًا ، ولكن الآن بعد أن أصبحت مسؤولة مرة أخرى ، كان الموقف مختلفًا تمامًا.
ما جعلهم أكثر قلقًا هو أن تشو زي كانت تعتني بالشابة طوال هذا الوقت ، وتزيل اللون الأبيض الرمادي من قلبها. غرست يدها اليسرى في صدرها وأمسكت بالقلب بقوة ، لكنها كانت تخشى استخدام الكثير من القوة ، أو قد يذوب القلب مباشرة. ومع ذلك ، كان عديم الفائدة في الأساس.
كانت ملكة الميرفولك العظيمة. باردة وفخورة ونبيلة؟ ومع ذلك ، فقد تم احتجازها بالفعل في يد رجل أمام الكثير من الناس ، مما تركها بالفعل محرجة بدرجة كافية. ومع ذلك ، بالمقارنة مع الإحراج من التعرض للغزو العقلي والسيطرة عليه ، لم يكن هذا شيئًا. علاوة على ذلك ، تجاهل الرجل تأثيرها وقد يكون من البداية. عندما أنقذها ، كان عليه أن يتفاوض معها على صفقة ، لذلك لا يمكن اعتباره بارًا تمامًا. وقرب النهاية ، تصرف وكأن شيئًا لم يحدث على الإطلاق ، مطالبًا بالتحالف.
تحملت الشابة الألم وحركت يدها. داخل قفصها الصدري الخشن ، وضع قلب أحمر ناري ، باستثناء أن اللون الأبيض المائل إلى الرمادي قد ابتلع معظمه ، مما جعله باهتًا للغاية.
انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD
إذا لم يكن الأمر يتعلق بالتعامل مع أقراص النار الإلهية التي تلتهم ملتهمو النار ، ولولا إيجاد طريقة للقضاء على شياطينها الداخلية ، فربما كانت ترغب في عدم رؤيته مرة أخرى ، أو حتى قتله بشكل مباشر.
أطلقت الشابة صرخة بائسة وتمسكت بصدرها. تراجعت خطوة إلى الوراء ، وظهر جرح مروّع على يسار صدرها.
قامت شياو آن بشرح هذه الجوانب لـ لي تشينغشان وابتسمت. “لهذا السبب لا يجب أن تعتقد أنه يمكنك فعل ما يحلو لك في القصر الكريستالي لمجرد أنك عانقتها! هذه المرة ، من المحتمل أن تمنحك موقف مخالف تمامًا! ”
ابتسم لي تشينغشان أيضًا. “لقد قرأت من خلال أفكارها بالتأكيد. الآن بعد أن قلت ذلك ، أنا آسف قليلاً. لو كنت أعرف سابقًا ، لكنت تصرفت بشكل أكثر استقامة. ربما كان هذا من شأنه أن يسرق قلب غونغ يوان. سعال ، سعال ، لماذا أقول لك هذا؟ ”
“هاها ، لقد خدعتك! سافري شمالًا ، كلما كان بعيدا كان ذلك أفضل. ابنتي الطيبة ، سآتي وأجدك بمجرد أن أقود القوات الملاحقة بعيدًا! ”
“همف ، حتى لو لم تخبرني ، لكنت خمنت ذلك!”
“من المحتمل أن يكون الميرفولك أكثر امتنانًا إذا لم تفعل ذلك.” ابتسم شياو آن. عندما يتعلق الأمر بفهم الناس، فقد تفوقت كثيرًا على لي تشينغشان. في ذلك الوقت ، فوق جزيرة السفينة العميقة، كان هو و غونغ يوان قد صدوا الأعداء من خلال طريقة أقرب إلى الزراعة المزدوجة.
فجأة ، اندلع الماء من المحيط ، وسبح حوت أزرق. اقترب من السطح ، ومع قفزة ، انفجرت خارج الماء ، وتحول إلى رجل كبير في وسط الهواء. شبك يديه في لي تشينغشان. “لقد كنت أنتظر هنا منذ بعض الوقت وصول ملك الهمج. غادرت على عجل في المرة الأخيرة ، لذلك لم أستطع أن أشكرك على إنقاذ حياتي. أرجو أن تقبل الانحناء مني! ”
كما قال ذلك ، انحنى بعمق تجاه لي تشينغشان. كان ذلك الشيخ الأزرق.
الفصل برعاية Dark Knight
انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD
ترجمة: zixar
جلس الملوك ملتهمو النار تحت شجرة ووتونغ الإلهية ، وكان كل منهم يحمل أقراص النار الإلهية. كانت هالاتهم مترابطة ولا تنفصل، تدربوا باستمرار وتدربوا معًا في بحار وعيهم.
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
نسجت الفروع القرمزية في عش طائر ضخم. كان هذا هو المكان الذي استقر فيه طائر العنقاء مرة واحدة. كان المكان الذي استراح فيه الطائر الإلهي النبيل ، وغنى ، وولد من جديد ، وارتقى.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
