إثارة
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
لم تعد أربعمائة كيلومتر من جبل فاير ميلت نابضة بالحياة كما كانت من قبل. لقد أصبح أكثر فتكًا. لم يعد في أنهار الحمم البركانية ملتهمو النار يلعبون هناك. كان ملتهمو النار يظهرون من وقت لآخر ، لكنهم كانوا جميعًا في عجلة من أمرهم كما لو كانت هناك كارثة تلوح في الأفق.
لقد سبق أن طرح هذا السؤال مرات لا تحصى، وكان يشتبه في كثير من الناس ، مثل سلف السم اللانهائي الذي كان ماهرًا بالسم ، وملك الجنوب يوي ، وما إلى ذلك. ومع ذلك ، لم تتح له أي فرصة للتحقيق. يموت عدد كبير من افراد العشيرة كل يوم.
“هذا حظها الجيد.” قالت غونغ يوان في تفكير ، “لنذهب. قد يكون ملتهمو النار يندفعون! ”
انتشر المرض الغريب بمعدل فاق بكثير ما توقعه ملتهمو النار ، واندلع بوحشية شديدة. سواء أكانوا كبارًا أم شبانًا ، ذكرًا أم أنثى ، تحولت قلوبهم جميعًا إلى حجر. حتى عندما كان كل المزارعين ملتهمو النار الأقوياء يعتنون بهم ، لم يتمكنوا إلا من تثبيت وضع حفنة من ملتهمو النار ، بحيث لا يموتون من المرض بسرعة كبيرة.
قام الثلاثة بأرجحة أقراص النار الإلهية مرة أخرى وفتحوا بوابة النار الإلهية معًا ، وعبروا عدة آلاف من الكيلومترات في غمضة عين ووصلوا بين المكان الذي كانوا فيه سابقًا والقصر الكريستالي . لقد حدقوا في المسافة وأطلقوا العنان لإحساسهم الروحي ، بحثًا عن غونغ يوان ، لكنهم لم يجدوا شيئًا.
رافق لي تشينغشان غونغ يوان بشكل خاص لأنه كان خائفًا من أن ملتهمي النار سينتهزون هذه الفرصة لمطاردتها. إذا كانت حادثة استفزاز واحدة ستكلفهم أحد شخصياتهم الرئيسية ، فإن هذا سيطلق عليه الآن صفقة سيئة. في الأصل ، كان ينبغي أن يكون جي تشانغفنغ ، لكنه غامر بالفعل بالرحيل إلى الجنوب لمراقبة العاصفة المتكونة، وكان من الأسهل على لي تشينغشان العمل مع غونغ يوان .
مر الوقت يومًا بعد يوم ، ومات المزيد والمزيد من ملتهمي النار. لقد تجاوز بالفعل نصف إجمالي السكان على جبل فاير ميلت . كان هذا المبلغ الذي استغرقه من عرف كم من الوقت لبنائه. تم التغلب على كل ملتهمو النار بالألم والغضب. كان هناك عدد لا بأس به من ملتهمو النار الذين فقدوا السيطرة على شياطينهم الداخلية أثناء زراعتهم، وانفجروا في كرة من اللهب.
فكر لي تشينغشان في ذلك. على الرغم من أنه و رو شين قد ذهبوا إليه بشكل أساسي ، ربما لم يكن هناك الكثير من الحب. بدلاً من ذلك ، كانت الصداقة أكثر من أي شيء آخر ، وعندما يتعلق الأمر بطريق الزراعة ، فقد استمر ذلك غالبًا لفترة أطول بكثير من المشاعر بين الرجل والمرأة. على الرغم من أنه كان لديه رغبة في الاحتفاظ بها كلها لنفسه. حتى لو منعته من لمسها ، فهو لا يمانع في ذلك ، لكنه بالتأكيد لن يسمح لشخص آخر بلمسها.
على بعد آلاف الكيلومترات ، على شاطئ البحر الجنوبي ، جلست غونغ يوان على الشعاب المرجانية وقالت إلى كرة بلورية. في مكان قريب ، استلقى لي تشينغشان على سطح المحيط على مهل ، محدقًا في السماء اللازوردية. في الأصل ، كان يشعر بالقلق من أن قدرة غونغ يوان على السخرية ستكون باهتة بعض الشيء ، لكنه اكتشف بسرعة كبيرة أن الرجال حقًا لا يملكون أي فرصة بمجرد أن يصبح لسان النساء شريرًا. لقد تحدثت بعيدًا بلا مبالاة ، لكن كل كلمة قالتها كانت مثل شفرة باردة ، تطعنهم في القلب.
غطى ظل اليأس الجبال.
“من فعل هذا!؟” شكك تشو يان في السماء بشراسة. لم تعد معنوياته العالية من الحصول على أقراص النار الإلهية مؤخرًا موجودة. بدون وجود عدد كبير من افراد العشيرة كأساس ، كان تقوية قوم ملتهمي النار وإعادة بناء المملكة الإلهية مهمة يائسة. كان الأمر مستحيلاً مهما كانت قوة أقراص النار الإلهية.
“ماذا ، هل تحبها؟” ربما لأنها نفست لتوها لمحتوى قلبها ، كانت غونغ يوان في مزاج جيد للغاية. لم تغضب من تحذير لي تشينغشان. بدلا من ذلك ، أصبحت فضولية.
لقد سبق أن طرح هذا السؤال مرات لا تحصى، وكان يشتبه في كثير من الناس ، مثل سلف السم اللانهائي الذي كان ماهرًا بالسم ، وملك الجنوب يوي ، وما إلى ذلك. ومع ذلك ، لم تتح له أي فرصة للتحقيق. يموت عدد كبير من افراد العشيرة كل يوم.
“ماذا ، هل تحبها؟” ربما لأنها نفست لتوها لمحتوى قلبها ، كانت غونغ يوان في مزاج جيد للغاية. لم تغضب من تحذير لي تشينغشان. بدلا من ذلك ، أصبحت فضولية.
لم يعتمد على إجابة السماوات هذه المرة أيضًا. كان تنفيسًا بحتًا. ومع ذلك ، رد صوت من السماء ، وهو صوت مألوف للغاية.
انجرفت سحابة بيضاء فوق جبل فاير ميلت قبل أن يدرك تحولت إلى شكل ملكة الميرفولك ، غونغ يوان . تحدثت قائلة ، “تشو يان ، هل تخيلت يومًا كهذا عندما شنيت هجوم تسلل على جزيرة السفينة العملاقة ؟”
فجأة ، خفق قلبه. “انهم هنا!”
ارتجف لي تشينغشان. “حسنا حسنا. دعنا نتوقف عن المزاح. كمزارعين ، لا ينبغي أن نركز على هذه التفاصيل الصغيرة. أنت ملكة عظيمة ، لذا ألا يجب أن تكوني أكثر تسامحًا واتساعًا؟ ” لقد ألقى نظرة أخرى كما قال ذلك وفكر ، نعم ، إنها بالتأكيد لديها صدر عريض.
رن الصوت الهائل عبر سلسلة الجبال بأكملها. خرج ملتهمي النار من أكواخهم الحجرية وحدقوا في السماء.
فكر لي تشينغشان في ذلك. على الرغم من أنه و رو شين قد ذهبوا إليه بشكل أساسي ، ربما لم يكن هناك الكثير من الحب. بدلاً من ذلك ، كانت الصداقة أكثر من أي شيء آخر ، وعندما يتعلق الأمر بطريق الزراعة ، فقد استمر ذلك غالبًا لفترة أطول بكثير من المشاعر بين الرجل والمرأة. على الرغم من أنه كان لديه رغبة في الاحتفاظ بها كلها لنفسه. حتى لو منعته من لمسها ، فهو لا يمانع في ذلك ، لكنه بالتأكيد لن يسمح لشخص آخر بلمسها.
“غونغ يوان ، لن أتوقف أبدًا حتى أحصل على الانتقام!”
“انه انت! انه انت حقا! غونغ يوان! ” حدق تشو يان في السحابة وصر أسنانه في الكراهية. كان يشتبه في كثير من الناس ، لكن شكوكه تجاه الميرفولك لم تكن كبيرة جدًا. بعد سنوات عديدة من الحرب ، كان من الممكن أن يستخدم الميرفولك شيئًا كهذا منذ وقت طويل إذا استطاعوا. علاوة على ذلك ، فإن التسلل إلى الصهارة أسفل جبل فاير ميلت لزرع المرض لم يكن شيئًا يمكن أن يحققه الميرفولك .
“إذن ماذا لو كنت أنا؟ لقد حررتك من بعض أعبائك وأصفادك حتى تتمكن من التخلص من مخاوفك وتكريس نفسك بكل إخلاص لكونك كلبًا لـ ملكية الملك يوي. من يدري ، قد تحصل حتى على بعض العظام لك “.
على بعد آلاف الكيلومترات ، على شاطئ البحر الجنوبي ، جلست غونغ يوان على الشعاب المرجانية وقالت إلى كرة بلورية. في مكان قريب ، استلقى لي تشينغشان على سطح المحيط على مهل ، محدقًا في السماء اللازوردية. في الأصل ، كان يشعر بالقلق من أن قدرة غونغ يوان على السخرية ستكون باهتة بعض الشيء ، لكنه اكتشف بسرعة كبيرة أن الرجال حقًا لا يملكون أي فرصة بمجرد أن يصبح لسان النساء شريرًا. لقد تحدثت بعيدًا بلا مبالاة ، لكن كل كلمة قالتها كانت مثل شفرة باردة ، تطعنهم في القلب.
أغلق لي تشينغشان أفكارها مباشرة. لم يكن ليعلم أبدًا طرق زراعة التحولات التسعة للشيطاني والإلهي لأي شخص ، وكانت طرق زراعة ”’التحولات التسع للشيطانية والإلهية”’ تعتمد على بعضها البعض. إذا مارس أسلوب السلحفاة الروحية لقمع البحر فقط ، حتى لو كان ذلك ممكنًا ، فسينتهي به الأمر إلى أن يصبح سلحفاة روحية غير مبالية بكل شيء وينتهي به الأمر إلى فقدان نفسه.
قام الثلاثة بأرجحة أقراص النار الإلهية مرة أخرى وفتحوا بوابة النار الإلهية معًا ، وعبروا عدة آلاف من الكيلومترات في غمضة عين ووصلوا بين المكان الذي كانوا فيه سابقًا والقصر الكريستالي . لقد حدقوا في المسافة وأطلقوا العنان لإحساسهم الروحي ، بحثًا عن غونغ يوان ، لكنهم لم يجدوا شيئًا.
بعد أن أدركوا من هو العدو ، اندلع ملتهمو النار في جبل فاير ميلت بشكل هستيري ، وألقوا كرات من اللهب في السماء. ألقوا بهم نحو السحابة مع شخصية غونغ يوان دون أي اعتبار.
ترجمة: zixar
سرعان ما تبددت السحابة ، لكن ضحك غونغ يوان البارد والمبتهج تردد صداه عبر جبل فاير ميلت ، وظل باقياً لبعض الوقت.
طار إلى السطح وجلب ذراعه حول خصر غونغ يوان قبل أن يفتح جناحيه من طائر العنقاء ويرفرف بهما برفق. اجتاحت الرياح العاتية ، واندفع نحو السماء ، متجهًا مباشرة إلى الطبقة ذات رياح الغلاف الجوي. مع تكثيف أجنحة الرياح من رياح الغلاف الجوي، أصبح أسرع قليلاً مرة أخرى ، متجهاً الى القصر الكريستالي .
“غونغ يوان ، لن أتوقف أبدًا حتى أحصل على الانتقام!”
رن هدير تشو يان من الكرة الكريستالية. ضحك لي تشينغشان بصوت عالٍ وقال لـ غونغ يوان ، “كيف هذا؟ هل كانت مرضية؟ ”
رن الصوت الهائل عبر سلسلة الجبال بأكملها. خرج ملتهمي النار من أكواخهم الحجرية وحدقوا في السماء.
“تأثيرات ‘القلب الحجري’ أفضل مما كنت أتوقع. حتى أنه يجعلني أرتجف! تقول الأسطورة أن زهرة الماء والنار ستجلب كارثة كبيرة لقوم ملتهمي النار والميرفولك! هذا صحيح حقا! ” تنهدت غونغ يوان.
“غونغ يوان ، لن أتوقف أبدًا حتى أحصل على الانتقام!”
فكر لي تشينغشان في ذلك. على الرغم من أنه و رو شين قد ذهبوا إليه بشكل أساسي ، ربما لم يكن هناك الكثير من الحب. بدلاً من ذلك ، كانت الصداقة أكثر من أي شيء آخر ، وعندما يتعلق الأمر بطريق الزراعة ، فقد استمر ذلك غالبًا لفترة أطول بكثير من المشاعر بين الرجل والمرأة. على الرغم من أنه كان لديه رغبة في الاحتفاظ بها كلها لنفسه. حتى لو منعته من لمسها ، فهو لا يمانع في ذلك ، لكنه بالتأكيد لن يسمح لشخص آخر بلمسها.
“ألم تقل الأسطورة أنها ستحقق السلام؟”
الفصل برعاية Dark Knight
“السلام ما هو إلا سلام بين شعبين ، لكن الكارثة هي كارثة عرقين!” تألقت عيون غونغ يوان بالضوء البارد. إذا كانت قد طورت فيروسًا مشابهًا لفيروس ‘القلب الحجري’ واستخدمته ضد الميرفولك، فماذا سيحدث؟
“طالما لم تحصلي على أي أفكار شريرة ، فلن تتحقق الأسطورة. خلاف ذلك ، ستكونين بالتأكيد في ورطة! ” وقف لي تشينغشان وواجه غونغ يوان. كان صوته مليئًا بإحساس التحذير.
انجرفت سحابة بيضاء فوق جبل فاير ميلت قبل أن يدرك تحولت إلى شكل ملكة الميرفولك ، غونغ يوان . تحدثت قائلة ، “تشو يان ، هل تخيلت يومًا كهذا عندما شنيت هجوم تسلل على جزيرة السفينة العملاقة ؟”
“ماذا ، هل تحبها؟” ربما لأنها نفست لتوها لمحتوى قلبها ، كانت غونغ يوان في مزاج جيد للغاية. لم تغضب من تحذير لي تشينغشان. بدلا من ذلك ، أصبحت فضولية.
رافق لي تشينغشان غونغ يوان بشكل خاص لأنه كان خائفًا من أن ملتهمي النار سينتهزون هذه الفرصة لمطاردتها. إذا كانت حادثة استفزاز واحدة ستكلفهم أحد شخصياتهم الرئيسية ، فإن هذا سيطلق عليه الآن صفقة سيئة. في الأصل ، كان ينبغي أن يكون جي تشانغفنغ ، لكنه غامر بالفعل بالرحيل إلى الجنوب لمراقبة العاصفة المتكونة، وكان من الأسهل على لي تشينغشان العمل مع غونغ يوان .
“لن أقول بالضبط ذلك، لكنني لن أسمح لأي شخص أن يلمسها شعرة منها!”
لم يعتمد على إجابة السماوات هذه المرة أيضًا. كان تنفيسًا بحتًا. ومع ذلك ، رد صوت من السماء ، وهو صوت مألوف للغاية.
فكر لي تشينغشان في ذلك. على الرغم من أنه و رو شين قد ذهبوا إليه بشكل أساسي ، ربما لم يكن هناك الكثير من الحب. بدلاً من ذلك ، كانت الصداقة أكثر من أي شيء آخر ، وعندما يتعلق الأمر بطريق الزراعة ، فقد استمر ذلك غالبًا لفترة أطول بكثير من المشاعر بين الرجل والمرأة. على الرغم من أنه كان لديه رغبة في الاحتفاظ بها كلها لنفسه. حتى لو منعته من لمسها ، فهو لا يمانع في ذلك ، لكنه بالتأكيد لن يسمح لشخص آخر بلمسها.
فكر لي تشينغشان في ذلك. على الرغم من أنه و رو شين قد ذهبوا إليه بشكل أساسي ، ربما لم يكن هناك الكثير من الحب. بدلاً من ذلك ، كانت الصداقة أكثر من أي شيء آخر ، وعندما يتعلق الأمر بطريق الزراعة ، فقد استمر ذلك غالبًا لفترة أطول بكثير من المشاعر بين الرجل والمرأة. على الرغم من أنه كان لديه رغبة في الاحتفاظ بها كلها لنفسه. حتى لو منعته من لمسها ، فهو لا يمانع في ذلك ، لكنه بالتأكيد لن يسمح لشخص آخر بلمسها.
“هذا حظها الجيد.” قالت غونغ يوان في تفكير ، “لنذهب. قد يكون ملتهمو النار يندفعون! ”
رافق لي تشينغشان غونغ يوان بشكل خاص لأنه كان خائفًا من أن ملتهمي النار سينتهزون هذه الفرصة لمطاردتها. إذا كانت حادثة استفزاز واحدة ستكلفهم أحد شخصياتهم الرئيسية ، فإن هذا سيطلق عليه الآن صفقة سيئة. في الأصل ، كان ينبغي أن يكون جي تشانغفنغ ، لكنه غامر بالفعل بالرحيل إلى الجنوب لمراقبة العاصفة المتكونة، وكان من الأسهل على لي تشينغشان العمل مع غونغ يوان .
رن الصوت الهائل عبر سلسلة الجبال بأكملها. خرج ملتهمي النار من أكواخهم الحجرية وحدقوا في السماء.
في الأصل ، فكروا في نصب كمين ، لكن الملوك ملتهمي النار الثلاثة مع أقراص النار الإلهية لا يمكن التعامل معهم من خلال أي مخططات أو فخاخ. لا يمكن الانتصار عليهم إلا بالقوة الفعلية.
“هذا حظها الجيد.” قالت غونغ يوان في تفكير ، “لنذهب. قد يكون ملتهمو النار يندفعون! ”
فجأة ، خفق قلبه. “انهم هنا!”
لم ترغب غونغ يوان في أن يتم حملها على هذا النحو ، ولكن عندما أطلق العنان لسرعته ، تخلت عن خوض صراع. نظرت إلى لي تشينغشان في مفاجأة. هذا يكفي لمنافسة ملك رياح العاصفة، ويبدو أن هذه الأجنحة تنتمي إلى طائر العنقاء الأسطوري. فقط ماذا يخبئ؟
طار إلى السطح وجلب ذراعه حول خصر غونغ يوان قبل أن يفتح جناحيه من طائر العنقاء ويرفرف بهما برفق. اجتاحت الرياح العاتية ، واندفع نحو السماء ، متجهًا مباشرة إلى الطبقة ذات رياح الغلاف الجوي. مع تكثيف أجنحة الرياح من رياح الغلاف الجوي، أصبح أسرع قليلاً مرة أخرى ، متجهاً الى القصر الكريستالي .
لم يعتمد على إجابة السماوات هذه المرة أيضًا. كان تنفيسًا بحتًا. ومع ذلك ، رد صوت من السماء ، وهو صوت مألوف للغاية.
لم ترغب غونغ يوان في أن يتم حملها على هذا النحو ، ولكن عندما أطلق العنان لسرعته ، تخلت عن خوض صراع. نظرت إلى لي تشينغشان في مفاجأة. هذا يكفي لمنافسة ملك رياح العاصفة، ويبدو أن هذه الأجنحة تنتمي إلى طائر العنقاء الأسطوري. فقط ماذا يخبئ؟
عندما رآها لأول مرة ، لم يتخيل أبدًا أن ملكة ميرفولك الباردة النبيلة ستقع بجانبه في مثل هذا الموقف يومًا ما.
بعد اختراق الطبقة الخامسة من شيطان النمر ، كان جسد لي تشينغشان قاسيًا مثل جسد ملك الشيطان ، بينما تجاوزت قوته وسرعته قوة ملوك الشيطان العاديين. إلى جانب سلالاته الإلهية والشيطانية المختلفة والكمية المذهلة من القدرات الفطرية، لم يكن ملوك الشيطان العاديين بالتأكيد خصمه.
بعد فترة وجيزة من مغادرتهم ، قبل أن يستقر سطح المحيط حتى من الرياح ، فتحت بوابة مثلثة من اللهب في الهواء ، وظهر الثلاثة منهم ، وهم ينظرون حولهم.
لم تستطع غونغ يوان إلا التفكير في شيء تساءل عنه الكثير من الناس في الماضي. إذا تعرض للمحنة السماوية الثالثة ، فكم سيكون أقوى؟ صنع عدو من شخص مثله سيكون حقا كارثة!
بعد فترة وجيزة من مغادرتهم ، قبل أن يستقر سطح المحيط حتى من الرياح ، فتحت بوابة مثلثة من اللهب في الهواء ، وظهر الثلاثة منهم ، وهم ينظرون حولهم.
غطى ظل اليأس الجبال.
ترجمة: zixar
“لقد هربوا. لقد غادروا للتو. يبدو أنهم مع جي تشانغفنغ! ” كان صوت تشو يان مليئًا بغضب لا يمكن كبته. تصاعدت ألسنة اللهب عليه باستمرار. لن يجد العزاء أبدًا حتى يقتل كل الميرفولك .
“يجب أن تنسي ذلك. حتى لو أعطيتك طريقة الزراعة ، لا يمكنك استخدامها. التأثير السلبي لممارستها قد يكون اعظم من ‘كل الماء حتى نهاية الخراب’! ”
“هذا حظها الجيد.” قالت غونغ يوان في تفكير ، “لنذهب. قد يكون ملتهمو النار يندفعون! ”
كانت هذه أهوال الكراهية. لن تستمر في التباطؤ عبر الزمن فحسب ، بل ستزداد عمقًا وأعمق مع كل معركة. بغض النظر عن مدى اتساع أفقهم ، لا يمكن أن يكونوا أكثر ذكاءً من البشر عندما يتعلق الأمر بخلاف مرير استمر لأجيال كهذه. بدلاً من ذلك ، سوف يتذكرون هذه الكراهية فقط بمزيد من الوضوح بسبب طول عمرهم.
قال تشو يان ، “بعدهم!”
“لا ، اعترضهم!” وبدلاً من ذلك ، كان تشو فين شديد الغضب هو الأكثر عقلانية. على الرغم من أن جبل فاير ميلت قد عانى من خسائر فادحة هذه المرة ، فقد اعتاد بالفعل على هذه الوحشية من الحروب التي لا حصر لها التي واجهها.
ترجمة: zixar
قام الثلاثة بأرجحة أقراص النار الإلهية مرة أخرى وفتحوا بوابة النار الإلهية معًا ، وعبروا عدة آلاف من الكيلومترات في غمضة عين ووصلوا بين المكان الذي كانوا فيه سابقًا والقصر الكريستالي . لقد حدقوا في المسافة وأطلقوا العنان لإحساسهم الروحي ، بحثًا عن غونغ يوان ، لكنهم لم يجدوا شيئًا.
عندما رآها لأول مرة ، لم يتخيل أبدًا أن ملكة ميرفولك الباردة النبيلة ستقع بجانبه في مثل هذا الموقف يومًا ما.
تنبأ لي تشينغشان قليلاً وذهب في منعطف كبير مع غونغ يوان قبل الغوص في المحيط ، وأطلق العنان لـ القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية، وأخفى كلتا الهالتين. ابتسم في غونغ يوان . “دعنا نرى كيف سيجدوننا!”
انتشر المرض الغريب بمعدل فاق بكثير ما توقعه ملتهمو النار ، واندلع بوحشية شديدة. سواء أكانوا كبارًا أم شبانًا ، ذكرًا أم أنثى ، تحولت قلوبهم جميعًا إلى حجر. حتى عندما كان كل المزارعين ملتهمو النار الأقوياء يعتنون بهم ، لم يتمكنوا إلا من تثبيت وضع حفنة من ملتهمو النار ، بحيث لا يموتون من المرض بسرعة كبيرة.
لمست غونغ يوان بلطف القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية . نشأ الشعور بالعلاقة الحميمة بشكل تلقائي مرة أخرى. سألت ، “ما هي طريقة الزراعة التي تمارسها؟ لماذا يتوافق مع قوة نهاية الخراب؟ ”
في الواقع ، لقد تم إغراءها بشدة بطلب “الجدة” الثاني. إذا تمكنت من الحصول على طريقة زراعة من هذا القبيل ودمجها مع ‘كل المياه حتى نهاية الخراب’ ، فلن تعود بفائدة كبيرة عليها فحسب ، بل ستفيد العرق بأكمله أيضًا بشكل كبير. ومع ذلك ، لم تكن حمقاء بما يكفي لاستخدام الإكراه لتحقيق أهدافها. بدلاً من ذلك ، نظرت في طرق أخرى.
“يجب أن تنسي ذلك. حتى لو أعطيتك طريقة الزراعة ، لا يمكنك استخدامها. التأثير السلبي لممارستها قد يكون اعظم من ‘كل الماء حتى نهاية الخراب’! ”
كانت هذه أهوال الكراهية. لن تستمر في التباطؤ عبر الزمن فحسب ، بل ستزداد عمقًا وأعمق مع كل معركة. بغض النظر عن مدى اتساع أفقهم ، لا يمكن أن يكونوا أكثر ذكاءً من البشر عندما يتعلق الأمر بخلاف مرير استمر لأجيال كهذه. بدلاً من ذلك ، سوف يتذكرون هذه الكراهية فقط بمزيد من الوضوح بسبب طول عمرهم.
أغلق لي تشينغشان أفكارها مباشرة. لم يكن ليعلم أبدًا طرق زراعة التحولات التسعة للشيطاني والإلهي لأي شخص ، وكانت طرق زراعة ”’التحولات التسع للشيطانية والإلهية”’ تعتمد على بعضها البعض. إذا مارس أسلوب السلحفاة الروحية لقمع البحر فقط ، حتى لو كان ذلك ممكنًا ، فسينتهي به الأمر إلى أن يصبح سلحفاة روحية غير مبالية بكل شيء وينتهي به الأمر إلى فقدان نفسه.
“ابعد كفوفك القذرة!” تحول وجه غونغ يوان إلى البرودة.
قال تشو يان ، “بعدهم!”
“هيه ، هل عليك أن تجعلي الأمر واضحًا جدًا؟ هل من المفترض أن تستخدمي طريقة الزراعة لشيء آخر إذا علمتها لك؟ ”
كانت هذه أهوال الكراهية. لن تستمر في التباطؤ عبر الزمن فحسب ، بل ستزداد عمقًا وأعمق مع كل معركة. بغض النظر عن مدى اتساع أفقهم ، لا يمكن أن يكونوا أكثر ذكاءً من البشر عندما يتعلق الأمر بخلاف مرير استمر لأجيال كهذه. بدلاً من ذلك ، سوف يتذكرون هذه الكراهية فقط بمزيد من الوضوح بسبب طول عمرهم.
قال تشو يان ، “بعدهم!”
ضحك لي تشينغشان. في المرة الأخيرة ، عندما واجه خطرًا يهدد حياته وكرس نفسه لدحر ملتهمو النار ، لم يشعر بأي شيء. ومع ذلك ، فقد كانوا آمنين للغاية هذه المرة ، وكانوا في أعماق المحيط شديد السواد ، دون وجود شخص آخر حولهم. نتيجة لذلك ، شعر بخصر غونغ يوان المرن تحت حرير حورية البحر الناعم ، والذي كان أيضًا ناعمًا وحساسًا. علاوة على ذلك ، من زاويته الحالية ، تم الكشف عن صدرها قليلاً مع وجود أخدود عميق بينهما. كانت ساحرة للغاية.
انجرفت سحابة بيضاء فوق جبل فاير ميلت قبل أن يدرك تحولت إلى شكل ملكة الميرفولك ، غونغ يوان . تحدثت قائلة ، “تشو يان ، هل تخيلت يومًا كهذا عندما شنيت هجوم تسلل على جزيرة السفينة العملاقة ؟”
عندما رآها لأول مرة ، لم يتخيل أبدًا أن ملكة ميرفولك الباردة النبيلة ستقع بجانبه في مثل هذا الموقف يومًا ما.
بعد اختراق الطبقة الخامسة من شيطان النمر ، كان جسد لي تشينغشان قاسيًا مثل جسد ملك الشيطان ، بينما تجاوزت قوته وسرعته قوة ملوك الشيطان العاديين. إلى جانب سلالاته الإلهية والشيطانية المختلفة والكمية المذهلة من القدرات الفطرية، لم يكن ملوك الشيطان العاديين بالتأكيد خصمه.
أصبحت عينا غونغ يوان على الفور عميقة مثل الهاوية ، وأشعت على الفور ببرودة تقشعر لها الأبدان. تحولت يد لي تشينغشان اليمنى إلى خدر على الفور. حتى جسده كان مجمدا.
سرعان ما تبددت السحابة ، لكن ضحك غونغ يوان البارد والمبتهج تردد صداه عبر جبل فاير ميلت ، وظل باقياً لبعض الوقت.
أغلق لي تشينغشان أفكارها مباشرة. لم يكن ليعلم أبدًا طرق زراعة التحولات التسعة للشيطاني والإلهي لأي شخص ، وكانت طرق زراعة ”’التحولات التسع للشيطانية والإلهية”’ تعتمد على بعضها البعض. إذا مارس أسلوب السلحفاة الروحية لقمع البحر فقط ، حتى لو كان ذلك ممكنًا ، فسينتهي به الأمر إلى أن يصبح سلحفاة روحية غير مبالية بكل شيء وينتهي به الأمر إلى فقدان نفسه.
ارتجف لي تشينغشان. “حسنا حسنا. دعنا نتوقف عن المزاح. كمزارعين ، لا ينبغي أن نركز على هذه التفاصيل الصغيرة. أنت ملكة عظيمة ، لذا ألا يجب أن تكوني أكثر تسامحًا واتساعًا؟ ” لقد ألقى نظرة أخرى كما قال ذلك وفكر ، نعم ، إنها بالتأكيد لديها صدر عريض.
“لا ، اعترضهم!” وبدلاً من ذلك ، كان تشو فين شديد الغضب هو الأكثر عقلانية. على الرغم من أن جبل فاير ميلت قد عانى من خسائر فادحة هذه المرة ، فقد اعتاد بالفعل على هذه الوحشية من الحروب التي لا حصر لها التي واجهها.
أصبحت البرودة من غونغ يوان أكثر حدة. استدارت وحدقت مباشرة في لي تشينغشان ، وجلبت يدها نحو رقبته. أمسك لي تشينغشان بيدها وقال، ” جلالتك، يرجى التركيز على الصورة الأكبر. إذا لم يتمكن ملتهمي النار الثلاثة من العثور علينا ، فمن المحتمل أن يهاجموا القصر الكريستالي بدافع الغضب الخالص. إذا عدنا من الخلف ، فربما يمكننا تحقيق النصر حتى بدون العاصفة العظيمة! ”
الفصل برعاية Dark Knight
انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD
أصبحت البرودة من غونغ يوان أكثر حدة. استدارت وحدقت مباشرة في لي تشينغشان ، وجلبت يدها نحو رقبته. أمسك لي تشينغشان بيدها وقال، ” جلالتك، يرجى التركيز على الصورة الأكبر. إذا لم يتمكن ملتهمي النار الثلاثة من العثور علينا ، فمن المحتمل أن يهاجموا القصر الكريستالي بدافع الغضب الخالص. إذا عدنا من الخلف ، فربما يمكننا تحقيق النصر حتى بدون العاصفة العظيمة! ”
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
فجأة ، خفق قلبه. “انهم هنا!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
