نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 898

الى الحرب

الى الحرب

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

 

“جلالتك، أعتقد أن عادات الميرفولك عفا عليها الزمن كثيرًا. كيف يمكنك أن تدع تفصيلاً صغيراً يحدد قضية رئيسية في الحياة؟ كما تعلمين، لطالما كنت أحترمك كثيرًا “. أوضح لي تشينغشان لـ غونغ يوان بجدية شديدة.

انتهى الحديث هناك ، وحدق الاثنان في بعضهما البعض بشراسة. كان الأمر كما لو كانوا لا يتحدثون عن الزواج ، لكنهم كانوا يحاولون الهلاك مع عدوهم اللدود.

 

 

“تحترمني؟” ارتفع صوت غونغ يوان على الفور بشكل كبير. بصرف النظر عن ملتهمي النار اللعينون ، لم تقابل أبدًا شخصًا لم يحترمها كثيرًا في حياتها. في واقع الأمر ، كان من الممكن القول إن ملتهمي النار أولئك احترموها أكثر منه كملكة الميرفولك ، حتى لو كان ذلك احترامًا للعدو فقط.

 

 

 

“نعم ، في الأساس …” كما وجد لي تشينغشان أن ذلك بعيد المنال بعض الشيء. مد إصبعين. “رغم ذلك ، عليك أن تعترفي بأنني أنقذتك مرتين. من أجل ذلك على أقل تقدير ، ما زلنا أصدقاء ، أليس كذلك؟ ” تحدث بإخلاص تام ، مركّزًا بشكل خاص على كلمة “أصدقاء”.

 

 

“آها ، أنت تتمني!” لن يركع لي تشينغشان أبدًا لأي شخص. بدلاً من ذلك ، أثار جانبه الوقح وغير المعقول. “فماذا إذا اعترفت بذلك؟ هل يمكن لملكة الميرفولك القوية مثلك أن تجلب نفسك للزواج من إنسان مثلي؟ ”

“هيه ، لتعتقد أن هناك أوقاتًا تكون فيها خائفًا.” تجعدت زاوية شفتي غونغ يوان في ابتسامة ساخرة قليلاً. كانت معتادة على شجاعته وانعدام الضمير ، لذلك وجدت شكله الحالي جديدًا تمامًا. كما أنها تركتها غاضبة قليلاً.

كان بإمكانه أن يقول أن غونغ يوان لم تكن مهتمة به حقًا. من كان يعلم كم كانت بعيدة عن كونها “مريضة بالحب”. علاوة على ذلك ، فإن وجود هذه العادة يعتمد كليًا على كلمتها في الوقت الحالي. حتى لو كانت موجودة ، هل ستخضع حقًا لرجل تكرهه لمجرد عادة تافهة؟ بالطبع لا. من الواضح أنها كانت تستغل هذه الفرصة لتهديده.

 

 

“خائف؟ ما الذي يفترض أن أخاف منه؟ ” ضحك لي تشينغشان بجفاف. لقد شعر بقليل من الندم. لا ينبغي أن يسرف معها. ربما كانت جميلة وساحرة ، حيث كانت هويتها النبيلة وشخصيتها الباردة تثيران بشكل خاص رغبة الرجل في الانتصار ، لكن لا ينبغي له ذلك حقًا.

مارس لي تشينغشان بصمت طريقة السلحفاة الروحية لقمع البحر أيضًا ، مما أعطى ضوءًا هادئًا وواضحًا اخترق القوة السوداء الحالكة لنهاية الخراب وهبط على غونغ يوان.

 

 

“إذا لم تكن خائفًا ، فلماذا تتراجع؟ ماذا ، ملك الهمج الجبار لديه الشجاعة الكافية للقيام بذلك ، لكنه خائف جدًا من الاعتراف بذلك؟ ” ضغطت غونغ يوان عن كثب وشعرت بسعادة تامة. “إذا ندمت على ذلك ، انزل على ركبتيك واعتذر. ربما يمكنني أن أسامحك “.

 

 

خلاف ذلك ، مع فخر غونغ يوان ، كانت بالتأكيد ستفعل كل ما في وسعها للانتقام بعد فرض قبلة عليها. لن تستخدم هذا كتهديد. لم تظهر حتى أي كراهية فعلية.

“آها ، أنت تتمني!” لن يركع لي تشينغشان أبدًا لأي شخص. بدلاً من ذلك ، أثار جانبه الوقح وغير المعقول. “فماذا إذا اعترفت بذلك؟ هل يمكن لملكة الميرفولك القوية مثلك أن تجلب نفسك للزواج من إنسان مثلي؟ ”

رن صوت غونغ يوان في جميع أنحاء المنطقة. “اليوم هو يوم ننزل فيه جبل فاير ميلت ونبيد ملتهمي النار!”

 

 

كان بإمكانه أن يقول أن غونغ يوان لم تكن مهتمة به حقًا. من كان يعلم كم كانت بعيدة عن كونها “مريضة بالحب”. علاوة على ذلك ، فإن وجود هذه العادة يعتمد كليًا على كلمتها في الوقت الحالي. حتى لو كانت موجودة ، هل ستخضع حقًا لرجل تكرهه لمجرد عادة تافهة؟ بالطبع لا. من الواضح أنها كانت تستغل هذه الفرصة لتهديده.

 

 

حتى لو كانا رجلين ، إذا كان بإمكانهما الزراعة هكذا، فسيصبحان أفضل الأصدقاء ويرون الجمال على أنه شيء لا يختلف عن الوحل. إذا لم يكن هناك فرق كبير بينهما ، إذا لم يكونوا فخورين جدًا ، فإن أن يصبحوا شركاء زراعة سيكون في الواقع منطقيًا تمامًا.

بعد رؤية ذلك ، استعاد على الفور سلوكه المجرد من الضمير.

“آها ، أنت تتمني!” لن يركع لي تشينغشان أبدًا لأي شخص. بدلاً من ذلك ، أثار جانبه الوقح وغير المعقول. “فماذا إذا اعترفت بذلك؟ هل يمكن لملكة الميرفولك القوية مثلك أن تجلب نفسك للزواج من إنسان مثلي؟ ”

 

بعد ذلك بوقت طويل ، تفرقت المياه السوداء ، واندمجت مع جسدها تمامًا. وفجأة فتحت عينيها فأصبحتا مظلمة وعميقة مثل قلب الهاوية. لم تتسلق هالتها أعلى. بدلاً من ذلك ، أصبح أعمق وأكثر انسحابًا. تجمع تشي الروحي للمياه المتوجة تجاهها.

“أنا جريئة بما يكفي لأتزوجك. هل أنت جريء بما يكفي لتتزوجني؟ ” نظرت إليه غونغ يوان ببرود ، لكن ذلك جعله أكثر ثقة بشأن استنتاجه. عقد ذراعيه. “لا يوجد شيء لست جريء بما يكفي لفعله!”

 

 

 

“هذا ما قلته انت!”

“تهانينا!” عرفت لي تشينغشان أنها قد اخترقت أخيرًا ووصلت إلى أواخر المحنة السماوية الثالثة. إذا استمرت على هذا النحو ، فإن الوصول إلى القمة كان مجرد مسألة وقت. كان هناك حتى فرصة لها للارتقاء.

 

خلاف ذلك ، مع فخر غونغ يوان ، كانت بالتأكيد ستفعل كل ما في وسعها للانتقام بعد فرض قبلة عليها. لن تستخدم هذا كتهديد. لم تظهر حتى أي كراهية فعلية.

“هذا ما قلته!”

 

 

لقد انتظروا فترة طويلة. هرع عدة آلاف من محاربي الميرفولك من القصر الكريستالي  ووقفوا في تشكيل المعركة ، متابعين ملوكهم في المعركة.

انتهى الحديث هناك ، وحدق الاثنان في بعضهما البعض بشراسة. كان الأمر كما لو كانوا لا يتحدثون عن الزواج ، لكنهم كانوا يحاولون الهلاك مع عدوهم اللدود.

 

 

خلاف ذلك ، مع فخر غونغ يوان ، كانت بالتأكيد ستفعل كل ما في وسعها للانتقام بعد فرض قبلة عليها. لن تستخدم هذا كتهديد. لم تظهر حتى أي كراهية فعلية.

بعد فترة وجيزة ، امتصت غونغ يوان نفسًا عميقًا وأغمض عينيها. واصلت مع ‘كل المياه حتى نهاية الخراب’ ، وبدأت في الاختراق.

 

 

“لنذهب!”

خفف لي تشينغشان سرا. لحسن الحظ ، كنت جريء بما فيه الكفاية ولم أخدع من قبلها. إذا كان هذا قبل عقد من الزمن ، فربما كان هذا شيء كنت أحلم به.

 

 

“هذا ما قلته!”

في الواقع ، بعد الزراعة المزدوجة معها ، تغير رأيه في غونغ يوان بشكل جذري. في أعماقها ، لم تكن باردة وفخورة كما بدت في الخارج. كما أنها كانت تعاني من آلام لا توصف وجوانب ناعمة ، مما جعله يشعر بلمحة من التعاطف. عندما قبلها ، لم يكن الأمر كما لو أنه لم يكن مهتمًا بها على الإطلاق.

“العاصفة هذه المرة هي حدث واحد في قرن. إذا فاتناها ، فمن يعلم متى سيحدث مرة أخرى. التأخير غير المبرر يجلب المتاعب! ” قال الملك ميرفولك الذي يشبه رجل في منتصف العمر مع بعض القلق.

 

 

ربما كان هذا يعادل الوقوع في الحب من النظرة الأولى للمزارعين. كان لهذا المستوى العميق من الزراعة المزدوجة تأثير كبير للغاية على عقليهما ، ولا يُنسى كثيرًا من القبلة أو النوم معًا في الواقع.

 

 

 

حتى لو كانا رجلين ، إذا كان بإمكانهما الزراعة هكذا، فسيصبحان أفضل الأصدقاء ويرون الجمال على أنه شيء لا يختلف عن الوحل. إذا لم يكن هناك فرق كبير بينهما ، إذا لم يكونوا فخورين جدًا ، فإن أن يصبحوا شركاء زراعة سيكون في الواقع منطقيًا تمامًا.

“هيه ، لتعتقد أن هناك أوقاتًا تكون فيها خائفًا.” تجعدت زاوية شفتي غونغ يوان في ابتسامة ساخرة قليلاً. كانت معتادة على شجاعته وانعدام الضمير ، لذلك وجدت شكله الحالي جديدًا تمامًا. كما أنها تركتها غاضبة قليلاً.

 

على برج ، قالت الراهبة السماوية  لبحر الجنوب بصرامة ، “الإرادة الواحدة ، إذا كان عليك أن تذهبي ، فلن أوقفك ، لكن ابقي بالقرب مني ، هل فهمت؟”

خلاف ذلك ، مع فخر غونغ يوان ، كانت بالتأكيد ستفعل كل ما في وسعها للانتقام بعد فرض قبلة عليها. لن تستخدم هذا كتهديد. لم تظهر حتى أي كراهية فعلية.

عبست “الجدة” كذلك. متكئة على عكازها ، أطلت في الهاوية. استيقظت فجأة بحماس. “انهم هنا!”

 

 

مارس لي تشينغشان بصمت طريقة السلحفاة الروحية لقمع البحر أيضًا ، مما أعطى ضوءًا هادئًا وواضحًا اخترق القوة السوداء الحالكة لنهاية الخراب وهبط على غونغ يوان.

“لا تقلقي، لن أنسى. أنا أنتظر ذلك اليوم! ” كان لي تشينغشان متأكدًا بالفعل من أنها كانت تخدعه ، لذلك لم يهتم. كانت المعركة القادمة قد جذبت عقله بالفعل. كان على استعداد للقتال.

 

حتى لو كانا رجلين ، إذا كان بإمكانهما الزراعة هكذا، فسيصبحان أفضل الأصدقاء ويرون الجمال على أنه شيء لا يختلف عن الوحل. إذا لم يكن هناك فرق كبير بينهما ، إذا لم يكونوا فخورين جدًا ، فإن أن يصبحوا شركاء زراعة سيكون في الواقع منطقيًا تمامًا.

فتحت غونغ يوان عينيها قليلاً ونظرت إليه قبل أن تغلقهما مرة أخرى. جذبت قوة نهاية الخراب، والتي استوعبتها بسرعة. غطتها طبقة من الماء الأسود المتموج.

  انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD

 

 

بعد ذلك بوقت طويل ، تفرقت المياه السوداء ، واندمجت مع جسدها تمامًا. وفجأة فتحت عينيها فأصبحتا مظلمة وعميقة مثل قلب الهاوية. لم تتسلق هالتها أعلى. بدلاً من ذلك ، أصبح أعمق وأكثر انسحابًا. تجمع تشي الروحي للمياه المتوجة تجاهها.

نادى الآلاف من الميرفولك  بصوت عالٍ في القصر الكريستالي. “ننزل جبل فاير ميلت  ونبيد ملتهمي النار!”

 

كان ملوك الميرفولك الثلاثة ينتظرون على الجرف خلف قصر الكريستال. ناقشوا ما إذا كان ينبغي عليهم المجازفة بالهبوط أم لا ، فقط في حالة فوتت غونغ يوان توقيت الذهاب إلى الحرب. ومع ذلك ، أوقفتهم “الجدة”. “زراعة غونغ يوان لها الأولوية!”

“تهانينا!” عرفت لي تشينغشان أنها قد اخترقت أخيرًا ووصلت إلى أواخر المحنة السماوية الثالثة. إذا استمرت على هذا النحو ، فإن الوصول إلى القمة كان مجرد مسألة وقت. كان هناك حتى فرصة لها للارتقاء.

 

 

كان ملوك الميرفولك الثلاثة ينتظرون على الجرف خلف قصر الكريستال. ناقشوا ما إذا كان ينبغي عليهم المجازفة بالهبوط أم لا ، فقط في حالة فوتت غونغ يوان توقيت الذهاب إلى الحرب. ومع ذلك ، أوقفتهم “الجدة”. “زراعة غونغ يوان لها الأولوية!”

وخزت أذنيه فجأة. كان يسمع بشكل غامض صفير الرياح وهدير الرعد من سطح المحيط البعيد.

خفف لي تشينغشان سرا. لحسن الحظ ، كنت جريء بما فيه الكفاية ولم أخدع من قبلها. إذا كان هذا قبل عقد من الزمن ، فربما كان هذا شيء كنت أحلم به.

 

 

أصبحت التيارات السفلية أكثر حدة. كانت العاصفة تمر حاليا.

بعد ذلك بوقت طويل ، تفرقت المياه السوداء ، واندمجت مع جسدها تمامًا. وفجأة فتحت عينيها فأصبحتا مظلمة وعميقة مثل قلب الهاوية. لم تتسلق هالتها أعلى. بدلاً من ذلك ، أصبح أعمق وأكثر انسحابًا. تجمع تشي الروحي للمياه المتوجة تجاهها.

 

عبست “الجدة” كذلك. متكئة على عكازها ، أطلت في الهاوية. استيقظت فجأة بحماس. “انهم هنا!”

توقفت غونغ يوان عن الزراعة ، وتحول لون عينيها إلى اللون الأزرق الغامق. رفعت رأسها. “حان الوقت!”

“تحترمني؟” ارتفع صوت غونغ يوان على الفور بشكل كبير. بصرف النظر عن ملتهمي النار اللعينون ، لم تقابل أبدًا شخصًا لم يحترمها كثيرًا في حياتها. في واقع الأمر ، كان من الممكن القول إن ملتهمي النار أولئك احترموها أكثر منه كملكة الميرفولك ، حتى لو كان ذلك احترامًا للعدو فقط.

 

بعد فترة وجيزة ، امتصت غونغ يوان نفسًا عميقًا وأغمض عينيها. واصلت مع ‘كل المياه حتى نهاية الخراب’ ، وبدأت في الاختراق.

“هذا صحيح! اليوم هو اليوم الذي ننزل فيه جبل فاير ميلت ! ” ابتسم لي تشينغشان. جلبت له هذه الفترة من الزراعة المزدوجة فوائد عديدة أيضًا. تعافى جسده وعقله تمامًا. حتى ناب النمر على خصره قد شرب ما يكفي من الدم.

لقد انتظروا فترة طويلة. هرع عدة آلاف من محاربي الميرفولك من القصر الكريستالي  ووقفوا في تشكيل المعركة ، متابعين ملوكهم في المعركة.

 

وخزت أذنيه فجأة. كان يسمع بشكل غامض صفير الرياح وهدير الرعد من سطح المحيط البعيد.

قالت غونغ يوان بهدوء “لا تنسى ما قلته”.

 

 

 

“لا تقلقي، لن أنسى. أنا أنتظر ذلك اليوم! ” كان لي تشينغشان متأكدًا بالفعل من أنها كانت تخدعه ، لذلك لم يهتم. كانت المعركة القادمة قد جذبت عقله بالفعل. كان على استعداد للقتال.

“تحترمني؟” ارتفع صوت غونغ يوان على الفور بشكل كبير. بصرف النظر عن ملتهمي النار اللعينون ، لم تقابل أبدًا شخصًا لم يحترمها كثيرًا في حياتها. في واقع الأمر ، كان من الممكن القول إن ملتهمي النار أولئك احترموها أكثر منه كملكة الميرفولك ، حتى لو كان ذلك احترامًا للعدو فقط.

 

 

“لنذهب!”

“هيه ، لتعتقد أن هناك أوقاتًا تكون فيها خائفًا.” تجعدت زاوية شفتي غونغ يوان في ابتسامة ساخرة قليلاً. كانت معتادة على شجاعته وانعدام الضمير ، لذلك وجدت شكله الحالي جديدًا تمامًا. كما أنها تركتها غاضبة قليلاً.

 

“نعم ، في الأساس …” كما وجد لي تشينغشان أن ذلك بعيد المنال بعض الشيء. مد إصبعين. “رغم ذلك ، عليك أن تعترفي بأنني أنقذتك مرتين. من أجل ذلك على أقل تقدير ، ما زلنا أصدقاء ، أليس كذلك؟ ” تحدث بإخلاص تام ، مركّزًا بشكل خاص على كلمة “أصدقاء”.

……

 

 

عبست “الجدة” كذلك. متكئة على عكازها ، أطلت في الهاوية. استيقظت فجأة بحماس. “انهم هنا!”

كان ملوك الميرفولك الثلاثة ينتظرون على الجرف خلف قصر الكريستال. ناقشوا ما إذا كان ينبغي عليهم المجازفة بالهبوط أم لا ، فقط في حالة فوتت غونغ يوان توقيت الذهاب إلى الحرب. ومع ذلك ، أوقفتهم “الجدة”. “زراعة غونغ يوان لها الأولوية!”

 

 

“آها ، أنت تتمني!” لن يركع لي تشينغشان أبدًا لأي شخص. بدلاً من ذلك ، أثار جانبه الوقح وغير المعقول. “فماذا إذا اعترفت بذلك؟ هل يمكن لملكة الميرفولك القوية مثلك أن تجلب نفسك للزواج من إنسان مثلي؟ ”

“العاصفة هذه المرة هي حدث واحد في قرن. إذا فاتناها ، فمن يعلم متى سيحدث مرة أخرى. التأخير غير المبرر يجلب المتاعب! ” قال الملك ميرفولك الذي يشبه رجل في منتصف العمر مع بعض القلق.

 

 

في الهاوية ، اندفع التيار صعودًا. وصل لي تشينغشان وغونغ  يوان جنبًا إلى جنب. على الرغم من أنهم حافظوا على أقل مسافة بين بعضهم البعض ، إلا أن هالاتهم كانت مرتبطة ، وتحركوا بسرعة مذهلة. في غمضة عين ، اندفعوا من الهاوية ، وحلقت مباشرة نحو سطح المحيط دون توقف.

لم تكن فرصة لي تشينغشان هذه لإنزال جبل فاير ميلت فحسب ، بل كانت أيضًا فرصة أرسلتها السماء إلى الميرفولك. لم تكن هناك العاصفة من جانبهم فحسب ، بل كانت هناك أيضًا حليفان قويان ، ملك الهمج وملك رياح العاصفة. وقد وافقت الراهبة السماوية  لبحر الجنوب على مد يد العون لهم أيضًا. إذا كان عليهم الانتظار قرنًا آخر ، فمن كان يعلم ما قد يحدث!

بعد رؤية ذلك ، استعاد على الفور سلوكه المجرد من الضمير.

 

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

عبست “الجدة” كذلك. متكئة على عكازها ، أطلت في الهاوية. استيقظت فجأة بحماس. “انهم هنا!”

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

 

في الهاوية ، اندفع التيار صعودًا. وصل لي تشينغشان وغونغ  يوان جنبًا إلى جنب. على الرغم من أنهم حافظوا على أقل مسافة بين بعضهم البعض ، إلا أن هالاتهم كانت مرتبطة ، وتحركوا بسرعة مذهلة. في غمضة عين ، اندفعوا من الهاوية ، وحلقت مباشرة نحو سطح المحيط دون توقف.

“آها ، أنت تتمني!” لن يركع لي تشينغشان أبدًا لأي شخص. بدلاً من ذلك ، أثار جانبه الوقح وغير المعقول. “فماذا إذا اعترفت بذلك؟ هل يمكن لملكة الميرفولك القوية مثلك أن تجلب نفسك للزواج من إنسان مثلي؟ ”

 

أومأت الراهبة السماوية لبحر الجنوب برأسها من الرضا والتحقت بجيش الميرفولك  مع شياو آن.

رن صوت غونغ يوان في جميع أنحاء المنطقة. “اليوم هو يوم ننزل فيه جبل فاير ميلت ونبيد ملتهمي النار!”

“نعم ، السيد عظيم.” شياو آن تخلت عن القتال. لقد خططت للمساعدة فقط من الجانب مع ترانيم ديفا ناغا.

 

نادى الآلاف من الميرفولك  بصوت عالٍ في القصر الكريستالي. “ننزل جبل فاير ميلت  ونبيد ملتهمي النار!”

نادى الآلاف من الميرفولك  بصوت عالٍ في القصر الكريستالي. “ننزل جبل فاير ميلت  ونبيد ملتهمي النار!”

“خائف؟ ما الذي يفترض أن أخاف منه؟ ” ضحك لي تشينغشان بجفاف. لقد شعر بقليل من الندم. لا ينبغي أن يسرف معها. ربما كانت جميلة وساحرة ، حيث كانت هويتها النبيلة وشخصيتها الباردة تثيران بشكل خاص رغبة الرجل في الانتصار ، لكن لا ينبغي له ذلك حقًا.

 

……

تبادل ملوك الميرفولك الثلاثة النظرات المستوحاة من القوة والروح. تبعوا وراءهم عن كثب.

 

 

بعد رؤية ذلك ، استعاد على الفور سلوكه المجرد من الضمير.

لقد انتظروا فترة طويلة. هرع عدة آلاف من محاربي الميرفولك من القصر الكريستالي  ووقفوا في تشكيل المعركة ، متابعين ملوكهم في المعركة.

أصبحت التيارات السفلية أكثر حدة. كانت العاصفة تمر حاليا.

 

“خائف؟ ما الذي يفترض أن أخاف منه؟ ” ضحك لي تشينغشان بجفاف. لقد شعر بقليل من الندم. لا ينبغي أن يسرف معها. ربما كانت جميلة وساحرة ، حيث كانت هويتها النبيلة وشخصيتها الباردة تثيران بشكل خاص رغبة الرجل في الانتصار ، لكن لا ينبغي له ذلك حقًا.

على برج ، قالت الراهبة السماوية  لبحر الجنوب بصرامة ، “الإرادة الواحدة ، إذا كان عليك أن تذهبي ، فلن أوقفك ، لكن ابقي بالقرب مني ، هل فهمت؟”

 

 

خلاف ذلك ، مع فخر غونغ يوان ، كانت بالتأكيد ستفعل كل ما في وسعها للانتقام بعد فرض قبلة عليها. لن تستخدم هذا كتهديد. لم تظهر حتى أي كراهية فعلية.

“نعم ، السيد عظيم.” شياو آن تخلت عن القتال. لقد خططت للمساعدة فقط من الجانب مع ترانيم ديفا ناغا.

 

 

في الهاوية ، اندفع التيار صعودًا. وصل لي تشينغشان وغونغ  يوان جنبًا إلى جنب. على الرغم من أنهم حافظوا على أقل مسافة بين بعضهم البعض ، إلا أن هالاتهم كانت مرتبطة ، وتحركوا بسرعة مذهلة. في غمضة عين ، اندفعوا من الهاوية ، وحلقت مباشرة نحو سطح المحيط دون توقف.

أومأت الراهبة السماوية لبحر الجنوب برأسها من الرضا والتحقت بجيش الميرفولك  مع شياو آن.

تبادل ملوك الميرفولك الثلاثة النظرات المستوحاة من القوة والروح. تبعوا وراءهم عن كثب.

 

انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD

 

ترجمة: zixar

كان بإمكانه أن يقول أن غونغ يوان لم تكن مهتمة به حقًا. من كان يعلم كم كانت بعيدة عن كونها “مريضة بالحب”. علاوة على ذلك ، فإن وجود هذه العادة يعتمد كليًا على كلمتها في الوقت الحالي. حتى لو كانت موجودة ، هل ستخضع حقًا لرجل تكرهه لمجرد عادة تافهة؟ بالطبع لا. من الواضح أنها كانت تستغل هذه الفرصة لتهديده.

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

خفف لي تشينغشان سرا. لحسن الحظ ، كنت جريء بما فيه الكفاية ولم أخدع من قبلها. إذا كان هذا قبل عقد من الزمن ، فربما كان هذا شيء كنت أحلم به.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط