نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 906

الشجرة الإلهية تستيقظ

الشجرة الإلهية تستيقظ

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

لم يسبب لهم ضررًا فوريًا مرعبًا ، لكن السم كان قد غزا أجسادهم بالفعل ، وانتشر من خلالهم بقوة. إذا لم يسيطروا عليها ، فمن المؤكد أنها ستكون قاتلة.

هبت العاصفة ، لكن قوتها كانت تضعف تدريجياً. في هذه المعركة ، تأثرت حتى قوة الطبيعة الهائلة.

وقف لي تشينغشان وذراعيه متقاطعتين ، محدقًا في الحفرة دون أن يتزحزح. انحرفت زاوية شفتيه بابتسامة خفيفة وهو يسخر ببرود. “كنت تريد أن تلعب مع تدمير الذات، لذلك لعبت معك. هل تعتقد حقًا أنه من السهل إخافتي؟ ”

 

 

اقتربت المعركة أخيرًا من نهايتها ، لكن أصبح الأمر أكثر إثارة للقلق والأصعب حتى من تحديد النتيجة!

هالة تشو يان تراجعت بسرعة. وسرعان ما لم يكن أقوى من ملتهمو النار العاديين. لم يعد مكبوتًا ، اندلع السم على الفور ، وسقط إلى الوراء. عندما وصل إلى الأرض ، كان بالفعل بركة من الطين.

 

ترجمة: zixar

الراهبة السماوية  لبحر الجنوب تراجعت بعيدًا ، أرادت أن تأخذ شياو آن بعيدًا من هنا. ومع ذلك ، رن صوت محدد بشكل غير عادي من خلفها ، قائلاً بلطف ، “لقد فزنا”.

 

 

 

كانت الراهبة السماوية  لبحر الجنوب متفاجئة إلى حد ما. عندما أرادت أن تقول شيئًا ما ، سمعت قعقعة تهز الأرض. تضخم القمة الرئيسية لجبل فاير ميلت  من الداخل إلى الخارج. أطلقت موجة صدمة دائرية صفيرًا على بعد عشرات الكيلومترات.

أدرك لي تشينغشان فجأة أنه أخطأ في شيء ما. لم تكن شجرة ووتونغ الإلهية تنتمي إلى ملتهمو النار. لقد كان أيضًا ملكًا شيطانًا ، وكان يتمتع بزراعة قوية بشكل مذهل.

 

  انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD

انبعث الضوء الأخضر من فوهة البركان ، واندفع إلى السماء وصبغ الغيوم.

 

 

 

كما أضاء وجه الراهبة السماوية  لبحر الجنوب. لقد صُدمت. “هذا …”

على بعد بوصات منه ، شعرت غونغ يوان على الفور أنها لم تعد قادرة على قراءة هذا الرجل الذي كان مرتبطًا بها عقليًا وثنائي الزراعة المزدوجة. لم تستطع إلا أن العبوس قليلا. ما الذي استخدمه لتحقيق ذلك؟

 

 

صدم يي دوانهاي. شكك في عينيه. لقد قام سلف السم اللانهائي… بتفجير نفسه !؟

“لماذا تهتم؟” تنهد الرجل الأنيق. لم يكن لديه أي نية قتل على الإطلاق. نمت العديد من الجذور من يده ، والتفاف حول القلب الأحمر الناري.

 

صدم يي دوانهاي. شكك في عينيه. لقد قام سلف السم اللانهائي… بتفجير نفسه !؟

حتى ملكة الميرفولك غونغ يوان و جي تشانغفنغ اللذان كان لديهما ضغينة كبيرة ضد ملتهمو النار لن يمضوا أبدًا في مثل هذه الخطة السيئة. إلى حد كبير ، اتخذت “الجدة” هذا القرار فقط لأن حياتها كانت على وشك النفاد ، وانتهى مسارها في الزراعة بشكل أساسي ، وكانت مترددة في التضحية بالعديد من افراد العشيرة من أجل لا شيء ، وكان ذلك بالفعل مفاجئًا بدرجة كافية.

 

 

 

ما الذي كان يفكر فيه سلف السم اللانهائي ؟

قعقعة!

 

 

لم يستطع الجميع إلا أن ينظروا إلى لي تشينغشان. يبدو أن سلف السم اللانهائي قد أتى وساعدهم بسببه. هل كان هذا بسبب أمره أيضًا؟

“أوه ، صحيح ، هل ما زالت شجرة ووتونغ الإلهية حية؟”

 

 

ربما حتى ملك الجنوب يوي وملك شجرة بانيان العظيم لم يتمكنوا من تكوين مزارع شيطاني عظيم كان يعتز بحياته قبل كل شيء لرميها بعيدًا عن طيب خاطر. وبسبب ذلك بالضبط ، لم يكن ملتهمو النار الثلاثة مستعدين على الإطلاق.

“لماذا؟” بدا أن ملك الجنوب يوي متحمسًا للحصول على جزء من الحدث ، حيث أراد إثبات قدرته على قتل لي تشينغشان ، وليس فقط لي تشينغشان ، ولكن غونغ يوان والاثنان الآخران من ملوك الميرفولك  أيضًا. بهذه الطريقة ، يمكنه بسهولة تدمير البلاط الملكي للميرفولك. بعد أن فقدوا افراد عشيرتهم ، كان من المستحيل على ملتهمو النار أن يتطوروا ويزدادوا قوة مرة أخرى. بهذه الطريقة ، يمكنه القضاء تمامًا على المشاكل المحتملة في الجنوب.

 

 

على بعد بوصات منه ، شعرت غونغ يوان على الفور أنها لم تعد قادرة على قراءة هذا الرجل الذي كان مرتبطًا بها عقليًا وثنائي الزراعة المزدوجة. لم تستطع إلا أن العبوس قليلا. ما الذي استخدمه لتحقيق ذلك؟

“أريد قتلك! أريد قتلك! ” زأر تشو يان غاضبًا ، لكنه جعل السم ينتشر بشكل أسرع. أراد الاندفاع ، لكن تشو فين و تشو زي أوقفوه بشدة. صرخوا ، “الملك يان ، لا تسقط من أجل ذلك!”

 

 

وقف لي تشينغشان وذراعيه متقاطعتين ، محدقًا في الحفرة دون أن يتزحزح. انحرفت زاوية شفتيه بابتسامة خفيفة وهو يسخر ببرود. “كنت تريد أن تلعب مع تدمير الذات، لذلك لعبت معك. هل تعتقد حقًا أنه من السهل إخافتي؟ ”

حتى ملكة الميرفولك غونغ يوان و جي تشانغفنغ اللذان كان لديهما ضغينة كبيرة ضد ملتهمو النار لن يمضوا أبدًا في مثل هذه الخطة السيئة. إلى حد كبير ، اتخذت “الجدة” هذا القرار فقط لأن حياتها كانت على وشك النفاد ، وانتهى مسارها في الزراعة بشكل أساسي ، وكانت مترددة في التضحية بالعديد من افراد العشيرة من أجل لا شيء ، وكان ذلك بالفعل مفاجئًا بدرجة كافية.

 

في غرفة بيضاء فضية ، تمتم ملك الجنوب يوي لنفسه ، “هل تعتقد أن الثلاثة منهم سوف يتعهدون بالولاء التام لي إذا قتلت لي تشينغشان؟”

بدا تأثير تفجير سلف السم اللانهائي لنفسه أسوأ بكثير من تأثير “الجدة”. لم تكن هناك قوة مرعبة يمكنها ابتلاع كل شيء ، ولكن مع احتواء الحفرة ، كانت القوة بدلاً من ذلك أكثر تكثيفًا ، وكانت أكثر تآكلًا بطبيعتها. لقد أطلق العنان لجميع السموم التي تراكمت لديه وطورها على مدى ألف عام.

 

 

 

تحولت البلورات الحمراء الموجودة في الجزء الداخلي من الحفرة إلى مادة لزجة ذات لون أخضر ضارب إلى الحمرة تشبه الطين ، حيث انهارت وتمطر ، مما أدى إلى ظهور رائحة كريهة حادة. حتى غونغ يوان شعرت بدوار خفيف عندما اشتمت نفحة منه. لم تستطع إلا أن تدهش من قوة السم.

 

 

 

لم يكن مصير آلاف ملتهمو النار مختلفًا. تحولت أجسادهم إلى حمأة في الضوء الأخضر ، تاركين وراءهم فقط قلوبهم ، التي تسربت أيضًا من الدم. تم إطفاء ألسنة اللهب.

 

 

فجأة ، ظهر رجل طويل نحيف يرتدي ملابس فاخرة وشعر طويل يتدفق بحرية تحت شجرة ووتونغ. كانت ملامح وجهه بسيطة وغير متطورة ، وكان شكله أنيقًا. نظر إلى الجرح في ذراعه ولم يظهر أي غضب. سأل تشو يان ، “لماذا؟”

ومع ذلك ، في الجزء السفلي من فوهة البركان ، اتخذ الملوك ملتهمو النار الثلاثة موقفًا دفاعيًا باستخدام أقراص النار الإلهية. أصبحت هالاتهم ضعيفة للغاية ، لكنهم ما زالوا على قيد الحياة!

كما أضاء وجه الراهبة السماوية  لبحر الجنوب. لقد صُدمت. “هذا …”

 

 

“حياتك صعبة بالتأكيد!” قال لي تشينغشان.

 

 

” ليس لدي.” فكر ملك الجنوب يوي في ذلك. لقد كان جريئًا بما يكفي لإعطاء أقراص النار الإلهية لملتهمو النار لأنه فكر في كل شيء بدقة. ربما كان ملتهمو النار كلابًا لا يمكن ترويضها، لكنها لم تكن كلابًا مجنونة على الأقل. كان واثقًا تمامًا من أنهم لن يعضوا يده. كان من الأسهل عليه بالتأكيد إنزال جبل فاير ميلت  إذا أراد ذلك. لم يكن عليه حتى استخدام ملك التنين الفضي. كان ملتهمو النار معادلين للرهائن. الآن بعد أن ماتوا جميعًا ، لم يعد هناك ما يعيق الملوك ملتهمو النار الثلاثة بعد الآن على الرغم من أنه قد قضى تمامًا على جبل فاير ميلت  كمصدر محتمل للمشاكل.

“أيها الحقير! هل أنت جريء بما يكفي لتواجهني في المعركة !؟ ”

 

 

 

تمزق تشو يان من الغضب ، مما جعله يلعن بصوت عالٍ ، لكن الشعور بالضعف ملأ صوته. غطته طبقة خضراء باهتة حيث بدأت أجزاء كبيرة من جلده في التقرح ، والتي انتشرت بسرعة ، وأكلت لحمه ودمه. بغض النظر عن مدى قوة دفاعاتهم ، كان من المستحيل عليهم الخروج سالمين عندما فجر مزارع عظيم نفسه من مسافة قريبة جدًا.

 

 

 

لم يسبب لهم ضررًا فوريًا مرعبًا ، لكن السم كان قد غزا أجسادهم بالفعل ، وانتشر من خلالهم بقوة. إذا لم يسيطروا عليها ، فمن المؤكد أنها ستكون قاتلة.

انبعث الضوء الأخضر من فوهة البركان ، واندفع إلى السماء وصبغ الغيوم.

 

هالة تشو يان تراجعت بسرعة. وسرعان ما لم يكن أقوى من ملتهمو النار العاديين. لم يعد مكبوتًا ، اندلع السم على الفور ، وسقط إلى الوراء. عندما وصل إلى الأرض ، كان بالفعل بركة من الطين.

من منظور معين ، كانت التأثيرات أفضل قليلاً مما توقعه لي تشينغشان. جعلت كل شيء أسهل بكثير.

“دعنا فقط ننتظر ونرى!” قال ملك شجرة بانيان العظيم بشكل معتدل.

 

صدم يي دوانهاي. شكك في عينيه. لقد قام سلف السم اللانهائي… بتفجير نفسه !؟

“إذن ماذا لو كنت كذلك؟ إذن ماذا لو لم أكن كذلك؟ أنا أفضل سحق خصومي في مواجهة مباشرة مع قوتي ، لكني أكره خسارة المزيد! ” قال لي تشينغشان بهدوء. لم يكن من النوع الذي يستخدم دائمًا أي وسيلة ضرورية ، ولكن عندما كان عليه استخدام أي وسيلة ضرورية ، فلن يقلق كثيرًا. “باختصار ، بمجرد أن أقتل ثلاثة منكم ، سوف يتم إبادة جبل فاير ميلت  بالكامل. هذا سيثبت فقط أنني لا أتحدث بكلمات جوفاء! ”

تحولت البلورات الحمراء الموجودة في الجزء الداخلي من الحفرة إلى مادة لزجة ذات لون أخضر ضارب إلى الحمرة تشبه الطين ، حيث انهارت وتمطر ، مما أدى إلى ظهور رائحة كريهة حادة. حتى غونغ يوان شعرت بدوار خفيف عندما اشتمت نفحة منه. لم تستطع إلا أن تدهش من قوة السم.

 

استاء تشو فين من تشو يان لتمهيده طريقه إلى الخراب وألقى باللوم على شجرة ووتونغ الإلهية لكونها شريرة للغاية. أوقف الرغبة في الهجوم. بعد أن فقدوا قرص نار الإنسان لتشو يان، تضاءلت فرصهم في الهروب بشكل كبير مرة أخرى. إذا سقطوا مع شجرة ووتونغ الإلهية، فسيكون موت محتم. يمكن أن ينسى الانتقام.

“أريد قتلك! أريد قتلك! ” زأر تشو يان غاضبًا ، لكنه جعل السم ينتشر بشكل أسرع. أراد الاندفاع ، لكن تشو فين و تشو زي أوقفوه بشدة. صرخوا ، “الملك يان ، لا تسقط من أجل ذلك!”

في غرفة بيضاء فضية ، تمتم ملك الجنوب يوي لنفسه ، “هل تعتقد أن الثلاثة منهم سوف يتعهدون بالولاء التام لي إذا قتلت لي تشينغشان؟”

 

 

في وضعهم الحالي ، لم يعد بإمكانهم اللحاق بأي شخص. لم يعد بإمكانهم جر أعدائهم معهم بعد الآن. فقط جعل السم ينتشر بشكل أسرع.

لم يسبب لهم ضررًا فوريًا مرعبًا ، لكن السم كان قد غزا أجسادهم بالفعل ، وانتشر من خلالهم بقوة. إذا لم يسيطروا عليها ، فمن المؤكد أنها ستكون قاتلة.

 

تحولت البلورات الحمراء الموجودة في الجزء الداخلي من الحفرة إلى مادة لزجة ذات لون أخضر ضارب إلى الحمرة تشبه الطين ، حيث انهارت وتمطر ، مما أدى إلى ظهور رائحة كريهة حادة. حتى غونغ يوان شعرت بدوار خفيف عندما اشتمت نفحة منه. لم تستطع إلا أن تدهش من قوة السم.

“لي تشينغشان! ملك الهمج! الدمار الذي لحق بعرقي سننتقم بالتأكيد! بالتأكيد سنجعلك تموت في ألسنة اللهب ، حتى لا تولد من جديد! ” شتمه تشو فين بأبشع طريقة ممكنة.

  انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD

 

قال لي تشينغشان ، “الموت في النيران هو قدري ، تمامًا مثل الموت بسبب الفيروس هو مصير ملتهمو النار. ماذا ، هل أنت مستعد للهروب؟ ”

 

“حسنا إذا! سأستمع إليك مرة أخرى بعد ذلك ، الزميل. في الواقع، أنا أيضًا أشعر بالفضول بشأن نوع الشخص الذي سيتحول إليه طفل مثله بمجرد أن ينضج تمامًا “.

كان تشو فين مستعدًا بالفعل للهروب. لم يدخلوا بعد في ضائقة شديدة. طالما هربوا إلى الصهارة واستخدموا نيران الأرض لقمع السم ، فلا يزال لديهم فرصة جيدة جدًا للبقاء على قيد الحياة.

حتى ملكة الميرفولك غونغ يوان و جي تشانغفنغ اللذان كان لديهما ضغينة كبيرة ضد ملتهمو النار لن يمضوا أبدًا في مثل هذه الخطة السيئة. إلى حد كبير ، اتخذت “الجدة” هذا القرار فقط لأن حياتها كانت على وشك النفاد ، وانتهى مسارها في الزراعة بشكل أساسي ، وكانت مترددة في التضحية بالعديد من افراد العشيرة من أجل لا شيء ، وكان ذلك بالفعل مفاجئًا بدرجة كافية.

 

 

في نفس الوقت ، على بعد خمسمائة كيلومتر ، حلق ملك التنين الفضي فوق طبقة السحب.

“حسنا إذا! سأستمع إليك مرة أخرى بعد ذلك ، الزميل. في الواقع، أنا أيضًا أشعر بالفضول بشأن نوع الشخص الذي سيتحول إليه طفل مثله بمجرد أن ينضج تمامًا “.

 

 

في غرفة بيضاء فضية ، تمتم ملك الجنوب يوي لنفسه ، “هل تعتقد أن الثلاثة منهم سوف يتعهدون بالولاء التام لي إذا قتلت لي تشينغشان؟”

 

 

حتى ملكة الميرفولك غونغ يوان و جي تشانغفنغ اللذان كان لديهما ضغينة كبيرة ضد ملتهمو النار لن يمضوا أبدًا في مثل هذه الخطة السيئة. إلى حد كبير ، اتخذت “الجدة” هذا القرار فقط لأن حياتها كانت على وشك النفاد ، وانتهى مسارها في الزراعة بشكل أساسي ، وكانت مترددة في التضحية بالعديد من افراد العشيرة من أجل لا شيء ، وكان ذلك بالفعل مفاجئًا بدرجة كافية.

قالت بونساي شجرة بانيان الصغيرة الموضوعة على الطاولة: “لن يفعلوا”.

كان تشو فين مستعدًا بالفعل للهروب. لم يدخلوا بعد في ضائقة شديدة. طالما هربوا إلى الصهارة واستخدموا نيران الأرض لقمع السم ، فلا يزال لديهم فرصة جيدة جدًا للبقاء على قيد الحياة.

 

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

“لماذا؟” بدا أن ملك الجنوب يوي متحمسًا للحصول على جزء من الحدث ، حيث أراد إثبات قدرته على قتل لي تشينغشان ، وليس فقط لي تشينغشان ، ولكن غونغ يوان والاثنان الآخران من ملوك الميرفولك  أيضًا. بهذه الطريقة ، يمكنه بسهولة تدمير البلاط الملكي للميرفولك. بعد أن فقدوا افراد عشيرتهم ، كان من المستحيل على ملتهمو النار أن يتطوروا ويزدادوا قوة مرة أخرى. بهذه الطريقة ، يمكنه القضاء تمامًا على المشاكل المحتملة في الجنوب.

حولت النيران هذه الحديقة الصغيرة إلى أرض مقدسة ، ولكن حتى ملوك ملتهمو النار مُنعوا من التسلق إلى عش طائر العنقاء على الشجرة. لماذا لا يوجد سبب لكل هذا؟

 

 

“بعد فقدان كل افراد عشيرتهم، هل لديك أي طرق أخرى للحفاظ على السيطرة على الثلاثة منهم؟”

الراهبة السماوية  لبحر الجنوب تراجعت بعيدًا ، أرادت أن تأخذ شياو آن بعيدًا من هنا. ومع ذلك ، رن صوت محدد بشكل غير عادي من خلفها ، قائلاً بلطف ، “لقد فزنا”.

 

 

” ليس لدي.” فكر ملك الجنوب يوي في ذلك. لقد كان جريئًا بما يكفي لإعطاء أقراص النار الإلهية لملتهمو النار لأنه فكر في كل شيء بدقة. ربما كان ملتهمو النار كلابًا لا يمكن ترويضها، لكنها لم تكن كلابًا مجنونة على الأقل. كان واثقًا تمامًا من أنهم لن يعضوا يده. كان من الأسهل عليه بالتأكيد إنزال جبل فاير ميلت  إذا أراد ذلك. لم يكن عليه حتى استخدام ملك التنين الفضي. كان ملتهمو النار معادلين للرهائن. الآن بعد أن ماتوا جميعًا ، لم يعد هناك ما يعيق الملوك ملتهمو النار الثلاثة بعد الآن على الرغم من أنه قد قضى تمامًا على جبل فاير ميلت  كمصدر محتمل للمشاكل.

 

 

حتى ملكة الميرفولك غونغ يوان و جي تشانغفنغ اللذان كان لديهما ضغينة كبيرة ضد ملتهمو النار لن يمضوا أبدًا في مثل هذه الخطة السيئة. إلى حد كبير ، اتخذت “الجدة” هذا القرار فقط لأن حياتها كانت على وشك النفاد ، وانتهى مسارها في الزراعة بشكل أساسي ، وكانت مترددة في التضحية بالعديد من افراد العشيرة من أجل لا شيء ، وكان ذلك بالفعل مفاجئًا بدرجة كافية.

“وهل فكرت في العواقب إذا فشلت في قتل لي تشينغشان؟” وأضاف ملك شجرة بانيان العظيم.

 

 

 

“حسنا إذا! سأستمع إليك مرة أخرى بعد ذلك ، الزميل. في الواقع، أنا أيضًا أشعر بالفضول بشأن نوع الشخص الذي سيتحول إليه طفل مثله بمجرد أن ينضج تمامًا “.

في الماضي ، عندما حلق طائر العنقاء واحتل ملتهمو النار جبل فاير ميلت ، كانت شجرة ووتونغ الإلهية قد وضعت ذات مرة ثلاث قواعد. طالما أنهم لم يحاولوا تدميره أو التأثير على زراعته أو التسلق إلى عش طائر العنقاء  ، فلن يقفوا في طريق بعضهم البعض. سمح لهم ببناء بلاطهم الملكي هنا ولم يمانع حتى عندما كانوا يزرعون تحت الشجرة أو يقطفو فاكهة ووتونغ ليأكلوها.

 

“أوه ، صحيح ، هل ما زالت شجرة ووتونغ الإلهية حية؟”

رفض ملك الجنوب يوي تمامًا أفكاره بقتل لي تشينغشان نهائيًا. إذا كان هذا هو لي تشينغشان فقط ، فليكن ، ولكن مع ملك شجرة بانيان العظيم الذي اشتهر بحساباته الدقيقة كضامن ، تم تضخيم صعوبة قتله على الفور. بغض النظر عن النتيجة ، كانت هناك سلبيات ، وبمجرد أن فشل ، كان من الممكن جدًا أن يكون قد صنع لنفسه عدوًا مرعبًا.

 

 

“أيها اللعين!” تغير وجه لي تشينغشان أيضًا. لقد ذهب إلى مثل هذه المسافة الهائلة بالضبط بسبب هذه الشجرة الإلهية ووتونغ . عندما أمر سلف السم اللانهائي بتفجير نفسه ، كان الأمر الدقيق الذي يقلقه أكثر هو تدمير الشجرة ، لكن لحسن الحظ ، كانت شجرة ووتونغ  الإلهية صعبة للغاية. كان حاجز الضوء الذي حماه خافتًا قليلاً فقط ، لكن من كان يعلم ما سيحدث بمجرد تلقيه هجومًا ضارًا مثل هذا.

“دعنا فقط ننتظر ونرى!” قال ملك شجرة بانيان العظيم بشكل معتدل.

استاء تشو فين من تشو يان لتمهيده طريقه إلى الخراب وألقى باللوم على شجرة ووتونغ الإلهية لكونها شريرة للغاية. أوقف الرغبة في الهجوم. بعد أن فقدوا قرص نار الإنسان لتشو يان، تضاءلت فرصهم في الهروب بشكل كبير مرة أخرى. إذا سقطوا مع شجرة ووتونغ الإلهية، فسيكون موت محتم. يمكن أن ينسى الانتقام.

 

 

“أوه ، صحيح ، هل ما زالت شجرة ووتونغ الإلهية حية؟”

اقتربت المعركة أخيرًا من نهايتها ، لكن أصبح الأمر أكثر إثارة للقلق والأصعب حتى من تحديد النتيجة!

 

انزعج تشو يان ، ولكن قبل أن يتمكن حتى من قول أي شيء ، شعر بألم شديد في صدره. أنزل رأسه ، فقط ليرى ذراع الرجل النحيف قد مرت عبر صدره ، واخرج قلبًا أحمر قرمزي ساخن. ملأ صدره شعور شديد بالفراغ. “أنت…”

“بالطبع.”

 

 

هبت العاصفة ، لكن قوتها كانت تضعف تدريجياً. في هذه المعركة ، تأثرت حتى قوة الطبيعة الهائلة.

……

وقف لي تشينغشان وذراعيه متقاطعتين ، محدقًا في الحفرة دون أن يتزحزح. انحرفت زاوية شفتيه بابتسامة خفيفة وهو يسخر ببرود. “كنت تريد أن تلعب مع تدمير الذات، لذلك لعبت معك. هل تعتقد حقًا أنه من السهل إخافتي؟ ”

 

 

“ألا تريد شجرة ووتونغ الإلهية؟ سأعطيك إياها!” هدأ تشو يان كثيرًا ، لكنه لا يزال يجد صعوبة في قبول ذلك ، لذلك قام بأرجحة قرص النار الإلهي باتجاه شجرة ووتونغ الإلهية.

“لماذا تهتم؟” تنهد الرجل الأنيق. لم يكن لديه أي نية قتل على الإطلاق. نمت العديد من الجذور من يده ، والتفاف حول القلب الأحمر الناري.

 

 

“أيها اللعين!” تغير وجه لي تشينغشان أيضًا. لقد ذهب إلى مثل هذه المسافة الهائلة بالضبط بسبب هذه الشجرة الإلهية ووتونغ . عندما أمر سلف السم اللانهائي بتفجير نفسه ، كان الأمر الدقيق الذي يقلقه أكثر هو تدمير الشجرة ، لكن لحسن الحظ ، كانت شجرة ووتونغ  الإلهية صعبة للغاية. كان حاجز الضوء الذي حماه خافتًا قليلاً فقط ، لكن من كان يعلم ما سيحدث بمجرد تلقيه هجومًا ضارًا مثل هذا.

لم يستطع الجميع إلا أن ينظروا إلى لي تشينغشان. يبدو أن سلف السم اللانهائي قد أتى وساعدهم بسببه. هل كان هذا بسبب أمره أيضًا؟

 

تمزق تشو يان من الغضب ، مما جعله يلعن بصوت عالٍ ، لكن الشعور بالضعف ملأ صوته. غطته طبقة خضراء باهتة حيث بدأت أجزاء كبيرة من جلده في التقرح ، والتي انتشرت بسرعة ، وأكلت لحمه ودمه. بغض النظر عن مدى قوة دفاعاتهم ، كان من المستحيل عليهم الخروج سالمين عندما فجر مزارع عظيم نفسه من مسافة قريبة جدًا.

“لا يجب عليك ، الملك يان!” حاول تشو فين منعه على عجل ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل.

استاء تشو فين من تشو يان لتمهيده طريقه إلى الخراب وألقى باللوم على شجرة ووتونغ الإلهية لكونها شريرة للغاية. أوقف الرغبة في الهجوم. بعد أن فقدوا قرص نار الإنسان لتشو يان، تضاءلت فرصهم في الهروب بشكل كبير مرة أخرى. إذا سقطوا مع شجرة ووتونغ الإلهية، فسيكون موت محتم. يمكن أن ينسى الانتقام.

 

تمزق تشو يان من الغضب ، مما جعله يلعن بصوت عالٍ ، لكن الشعور بالضعف ملأ صوته. غطته طبقة خضراء باهتة حيث بدأت أجزاء كبيرة من جلده في التقرح ، والتي انتشرت بسرعة ، وأكلت لحمه ودمه. بغض النظر عن مدى قوة دفاعاتهم ، كان من المستحيل عليهم الخروج سالمين عندما فجر مزارع عظيم نفسه من مسافة قريبة جدًا.

قعقعة!

 

 

 

ارتجفت شجرة ووتونغ الإلهية بعنف. تمايلت جميع الأوراق على الشجرة معًا ، وظهر جرح عميق على الجذع ، ينضح بعصارة حمراء زاهية تشبه الدم.

في وضعهم الحالي ، لم يعد بإمكانهم اللحاق بأي شخص. لم يعد بإمكانهم جر أعدائهم معهم بعد الآن. فقط جعل السم ينتشر بشكل أسرع.

 

 

في تلك اللحظة ، استيقظ الوعي العميق من سباته الطويل.

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

 

فجأة ، ظهر رجل طويل نحيف يرتدي ملابس فاخرة وشعر طويل يتدفق بحرية تحت شجرة ووتونغ. كانت ملامح وجهه بسيطة وغير متطورة ، وكان شكله أنيقًا. نظر إلى الجرح في ذراعه ولم يظهر أي غضب. سأل تشو يان ، “لماذا؟”

“وهل فكرت في العواقب إذا فشلت في قتل لي تشينغشان؟” وأضاف ملك شجرة بانيان العظيم.

 

 

انزعج تشو يان ، ولكن قبل أن يتمكن حتى من قول أي شيء ، شعر بألم شديد في صدره. أنزل رأسه ، فقط ليرى ذراع الرجل النحيف قد مرت عبر صدره ، واخرج قلبًا أحمر قرمزي ساخن. ملأ صدره شعور شديد بالفراغ. “أنت…”

 

 

ومع ذلك ، كان الأقدم فقط ، تشو فين ، لديه فهم واضح نسبيًا لهذه الأمور. لقد أصبح غير واضح إلى حد ما حتى بالنسبة لـ تشو زي. بالنسبة إلى تشو يان، خلال آلاف السنين أو نحو ذلك ، كان يزرع في القمة الرئيسية ، لم يرَ شجرة ووتونغ  الإلهية تفعل أي شيء. من خلال معاملته كشيء مقدس ، فقد عامله أيضًا بشكل لا شعوري باعتباره كائنًا غير حي. الآن بعد أن تم القضاء على عرقه ، تم التغلب عليه بالغضب ، لذلك أراد قطع شجرة ووتونغ  الإلهية وجعل جهود لي تشينغشان تذهب سدى. كيف يمكن أن تسمح له شجرة ووتونغ الإلهية بفعل ذلك؟

“لماذا تهتم؟” تنهد الرجل الأنيق. لم يكن لديه أي نية قتل على الإطلاق. نمت العديد من الجذور من يده ، والتفاف حول القلب الأحمر الناري.

 

 

 

هالة تشو يان تراجعت بسرعة. وسرعان ما لم يكن أقوى من ملتهمو النار العاديين. لم يعد مكبوتًا ، اندلع السم على الفور ، وسقط إلى الوراء. عندما وصل إلى الأرض ، كان بالفعل بركة من الطين.

وقف لي تشينغشان وذراعيه متقاطعتين ، محدقًا في الحفرة دون أن يتزحزح. انحرفت زاوية شفتيه بابتسامة خفيفة وهو يسخر ببرود. “كنت تريد أن تلعب مع تدمير الذات، لذلك لعبت معك. هل تعتقد حقًا أنه من السهل إخافتي؟ ”

 

 

أدرك لي تشينغشان فجأة أنه أخطأ في شيء ما. لم تكن شجرة ووتونغ الإلهية تنتمي إلى ملتهمو النار. لقد كان أيضًا ملكًا شيطانًا ، وكان يتمتع بزراعة قوية بشكل مذهل.

 

 

ترجمة: zixar

كل الأشياء لديها أرواح ، قادرة على استيعاب روح العالم والتحول إلى شياطين. كان هذا شيئًا يفهمه الجميع. باعتبارها روحًا شيطانية من نفس عمر طائر العنقاء، لا يمكن مقارنة شجرة ووتونغ الإلهية بأي ملك شيطان عادي بعد عدة عشرات الآلاف من السنين من الزراعة والتراكم حتى عندما تزرع الأشجار ببطء نسبيًا ، ناهيك عن حقيقة أنها كانت تعتبر “شجرة إلهية” ، فقد كانت دائمًا معادلة للوحش الشاذ أو الروحي ، الذي يمتلك قوة تفوق بكثير ملوك الشيطان العاديين.

 

 

فجأة ، ظهر رجل طويل نحيف يرتدي ملابس فاخرة وشعر طويل يتدفق بحرية تحت شجرة ووتونغ. كانت ملامح وجهه بسيطة وغير متطورة ، وكان شكله أنيقًا. نظر إلى الجرح في ذراعه ولم يظهر أي غضب. سأل تشو يان ، “لماذا؟”

حولت النيران هذه الحديقة الصغيرة إلى أرض مقدسة ، ولكن حتى ملوك ملتهمو النار مُنعوا من التسلق إلى عش طائر العنقاء على الشجرة. لماذا لا يوجد سبب لكل هذا؟

 

 

لم يستطع الجميع إلا أن ينظروا إلى لي تشينغشان. يبدو أن سلف السم اللانهائي قد أتى وساعدهم بسببه. هل كان هذا بسبب أمره أيضًا؟

ومع ذلك ، كانت شجرة ووتونغ  الإلهية منعزلة في الطبيعة. لم يكن يحب التواصل مع الآخرين مثل ملك شجرة بانيان العظيم. يمكن أن يستمر نوم واحد لقرون أو حتى آلاف السنين بالنسبة له ، لذلك كان لا مفر من أن يخطئ الناس في أنه لا يمتلك وعيًا.

 

 

 

في الماضي ، عندما حلق طائر العنقاء واحتل ملتهمو النار جبل فاير ميلت ، كانت شجرة ووتونغ الإلهية قد وضعت ذات مرة ثلاث قواعد. طالما أنهم لم يحاولوا تدميره أو التأثير على زراعته أو التسلق إلى عش طائر العنقاء  ، فلن يقفوا في طريق بعضهم البعض. سمح لهم ببناء بلاطهم الملكي هنا ولم يمانع حتى عندما كانوا يزرعون تحت الشجرة أو يقطفو فاكهة ووتونغ ليأكلوها.

لم يسبب لهم ضررًا فوريًا مرعبًا ، لكن السم كان قد غزا أجسادهم بالفعل ، وانتشر من خلالهم بقوة. إذا لم يسيطروا عليها ، فمن المؤكد أنها ستكون قاتلة.

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

ومع ذلك ، كان الأقدم فقط ، تشو فين ، لديه فهم واضح نسبيًا لهذه الأمور. لقد أصبح غير واضح إلى حد ما حتى بالنسبة لـ تشو زي. بالنسبة إلى تشو يان، خلال آلاف السنين أو نحو ذلك ، كان يزرع في القمة الرئيسية ، لم يرَ شجرة ووتونغ  الإلهية تفعل أي شيء. من خلال معاملته كشيء مقدس ، فقد عامله أيضًا بشكل لا شعوري باعتباره كائنًا غير حي. الآن بعد أن تم القضاء على عرقه ، تم التغلب عليه بالغضب ، لذلك أراد قطع شجرة ووتونغ  الإلهية وجعل جهود لي تشينغشان تذهب سدى. كيف يمكن أن تسمح له شجرة ووتونغ الإلهية بفعل ذلك؟

رفض ملك الجنوب يوي تمامًا أفكاره بقتل لي تشينغشان نهائيًا. إذا كان هذا هو لي تشينغشان فقط ، فليكن ، ولكن مع ملك شجرة بانيان العظيم الذي اشتهر بحساباته الدقيقة كضامن ، تم تضخيم صعوبة قتله على الفور. بغض النظر عن النتيجة ، كانت هناك سلبيات ، وبمجرد أن فشل ، كان من الممكن جدًا أن يكون قد صنع لنفسه عدوًا مرعبًا.

 

 

استاء تشو فين من تشو يان لتمهيده طريقه إلى الخراب وألقى باللوم على شجرة ووتونغ الإلهية لكونها شريرة للغاية. أوقف الرغبة في الهجوم. بعد أن فقدوا قرص نار الإنسان لتشو يان، تضاءلت فرصهم في الهروب بشكل كبير مرة أخرى. إذا سقطوا مع شجرة ووتونغ الإلهية، فسيكون موت محتم. يمكن أن ينسى الانتقام.

 

 

  انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD

قال على الفور لـ تشو زي، “لنذهب!”

“دعنا فقط ننتظر ونرى!” قال ملك شجرة بانيان العظيم بشكل معتدل.

 

انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD

ترجمة: zixar

ترجمة: zixar

 

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

لم يسبب لهم ضررًا فوريًا مرعبًا ، لكن السم كان قد غزا أجسادهم بالفعل ، وانتشر من خلالهم بقوة. إذا لم يسيطروا عليها ، فمن المؤكد أنها ستكون قاتلة.

لم يكن مصير آلاف ملتهمو النار مختلفًا. تحولت أجسادهم إلى حمأة في الضوء الأخضر ، تاركين وراءهم فقط قلوبهم ، التي تسربت أيضًا من الدم. تم إطفاء ألسنة اللهب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط