نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 907

مطاردة

مطاردة

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

“قليلا.”

تحول تشو فين و تشو زي على الفور إلى شريطين من الضوء القرمزي واندفعوا إلى البحيرة البركانية ، وغطسا في الصهارة العميقة تحت الأرض.

سبح في مياه البحيرة المغلية واغرق رأسه أولاً في الصهارة الحارقة ، تكشّف عالم أحمر ناري أمام عينيه. ضاقت عيناه ، بعد أن انغلق على هالة تشو فين و تشو زي بالفعل.

 

يمكن أن يشعر لي تشينغشان أنه يتصرف على هذا النحو بسبب الغطرسة والانغلاق في طبيعته ، وليس لأي سبب آخر. “إذن … ما هو طلبك الرفيق؟”

الرجل الأنيق من “شجرة ووتونغ الإلهية” لم يمنعهم. حتى أنه تجاهل نظراتهم الغاضبة والاستياء. بدلا من ذلك ، هبطت نظرته على لي تشينغشان. شعر بإشارة من الحميمية. لم يستطع إلا أن يكون مفتونًا، وتوقف على لي تشينغشان لفترة أطول قليلاً.

 

 

 

دون أي تردد ، رفرف لي تشينغشان بجناحيه وغطس في مطاردتهم.

 

 

 

أنتج الرجل الأنيق شهيقا لطيفا من المفاجأة. لم تعد الأجنحة حميمة بعد الآن. لا يمكن أن يكون أكثر دراية بهم من هذا. “انتظر…”

“هذا صحيح. هل هناك شيء تود أن تنصحني به أيها الرفيق؟ ”

 

ومع ذلك ، كان قتل أسياد الكهوف هؤلاء أمرًا سهلاً نسبيًا ، ولكن كان من الواضح جدًا أن الملوك ملتهمو النار  الثلاثة لم يكونوا مهتمين بشكل خاص بقتلهم. مجرد مطاردتهم بعيدًا كان كافياً. لا يزال يتعين عليهم تكريس جهودهم للمعركة الرئيسية. إذا كانوا قد قاوموا مرة أخرى مرة أو مرتين بالتشكيل ، لكان جميع أسياد الكهوف العشرة قد ماتوا هناك.

تجاوزه لي تشينغشان ، وكان مشغولًا جدًا بمصادقة “شجرة ووتونغ الإلهية”. لقد قدمت هذه الفرصة العظيمة لمرة واحدة ، لذلك كان عليه أن يقتل تشو فين و تشو زي إلى الأبد ، فقط في حال أدى ذلك إلى مشاكل مستقبلية لا نهاية لها.

 

 

لم يكن بسبب إهمالها. لم يكن لشجرة ووتونغ الإلهية أي إحساس بوجوده على الإطلاق. لم يكن حتى جزءًا من اثنين وسبعين ملوك شيطان في الماضي. كان الأمر كما لو أنه كرس نفسه تمامًا لكونه شجرة ، نباتًا روحيًا بدون أي وعي ذاتي على الإطلاق ، ليكون بمثابة عش طائر العنقاء .

سبح في مياه البحيرة المغلية واغرق رأسه أولاً في الصهارة الحارقة ، تكشّف عالم أحمر ناري أمام عينيه. ضاقت عيناه ، بعد أن انغلق على هالة تشو فين و تشو زي بالفعل.

حتى في هاوية البحر ، كان هناك ضغط هائل ، ناهيك عن ذلك الآن عندما كانوا في الصهارة الثقيلة. سيتضاعف الضغط كل ثلاثة أمتار يغرقون فيها.

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

“الملك فين ، إنه قادم. هل يجب علينا … “قامت تشو زي بإيماءة للقتل بوجه مليء بالوحشية.

 

 

ومع ذلك ، كان ذلك الهجوم المضاد بالضبط هو الذي أودى بحياة ستة من أسياد الكهوف. لقد تحولوا جميعًا إلى رماد على الفور. ناهيك عن الهروب ، لم يكن لديهم حتى فرصة للرد.

“نحن مسمومون بشدة. دعونا لا نتورط معه. استمري في الغوص! ” قال تشو فين وهو يتعمق في الصهارة. لم تستطع تشو زي سوى التخلي عن هذه الفكرة.

 

 

  انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD

لم يرغب لي تشينغشان  في الاشتباك معهم بشكل مباشر أيضًا ، أو كان من المحتمل جدًا أن يموت معهم. عندما طارد الصياد الفريسة المصابة ، كان التركيز على “مطاردة” ، لإعطاء الفريسة أي وقت للراحة أو الشفاء ، لذلك نزفت جروحها باستمرار حتى استنفدت تمامًا. حاليًا ، لعب دور الصياد بالضبط. لم يستطع أن يمنحهما أي فرصة لالتقاط أنفاسهما ، للقضاء على السم أو كبته داخل أجسادهما. كان عليه أن يطاردهم حتى ماتوا من السم.

“قليلا.”

 

“الملك فين … لا يمكنني الاستمرار أكثر … اذهب!”

في بحر الصهارة المضطرب ، هرب ملتهمو النار  الاثنان أثناء مطاردته ، وسرعان ما غاصا في العمق.

فكرت غونغ يوان في ذلك عندما سمعت دفقة. طار شخصية من البحيرة البركانية. بصرف النظر عن الأجنحة على ظهره التي كانت رائعة كما كانت من قبل والقرون على رأسه التي كانت حادة مثل الخطافات ، كان مغطى بجروح حروق مروعة.

 

 

حتى في هاوية البحر ، كان هناك ضغط هائل ، ناهيك عن ذلك الآن عندما كانوا في الصهارة الثقيلة. سيتضاعف الضغط كل ثلاثة أمتار يغرقون فيها.

“هاه؟” فوجئ لي تشينغشان. يبدو أنهم التقوا للتو. لم يدرك أبدًا أن “شجرة ووتونغ الإلهية” كانت ودودة جدًا وبسيطة. في الأصل ، كان لا يزال يفكر في كيفية تكوين صداقة مع هذه “شجرة ووتونغ الإلهية” ويأمل أن يحصل على إرث طائر العنقاء  أيضًا ، لكنه لم يتوقع أبدًا أن ينكشف كل شيء بسلاسة.

 

ومع ذلك ، كان ذلك الهجوم المضاد بالضبط هو الذي أودى بحياة ستة من أسياد الكهوف. لقد تحولوا جميعًا إلى رماد على الفور. ناهيك عن الهروب ، لم يكن لديهم حتى فرصة للرد.

تدريجيا ، بدأت الحروق الكبيرة في الظهور على لي تشينغشان . حتى عندما كان يمتلك جزءًا من سلالة طائر العنقاء، كافح لكبح سم النار. أحرقت النيران جسده ، مسببة له معاناة لا توصف. ومع ذلك ، لم تتردد نظرته على الإطلاق ، حيث كان يعتقد أن تشو فين و تشو زي كانا يعانيان أيضًا.

تجاوزه لي تشينغشان ، وكان مشغولًا جدًا بمصادقة “شجرة ووتونغ الإلهية”. لقد قدمت هذه الفرصة العظيمة لمرة واحدة ، لذلك كان عليه أن يقتل تشو فين و تشو زي إلى الأبد ، فقط في حال أدى ذلك إلى مشاكل مستقبلية لا نهاية لها.

 

“أميتابها. باركها بوذا “، نطقت الراهبة السماوية  لبحر الجنوب باسم بوذا ، بينما ابتسم جي تشانغ فنغ. “من المؤكد أن السماء تكافئ الخير.”

“الملك فين ، لا يزال خلفنا تمامًا! يريدنا أن نموت! ” تحولت شفاه تشو زي إلى اللون الأخضر وهي تطحن أسنانها. كانت مليئة بجروح مشابهة لجروح لي تشينغشان. حتى كأرواح نار طبيعية ، كان هناك حد لمقاومتها ، وحتى الآن ، لم تجد بعد فرصة لتطهير السم. كانت تستخدم فقط بيئة الصهارة لقمعها.

 

 

“أوقفت أحدهم. إنه لأمر مؤسف أنني تركت تشو فين يفلت “. ابتسم لي تشينغشان. كان على وشك الطيران للشفاء عندما ظهر أمامه فجأة شخص يمسك به من معصمه. “هل تدعى لي تشينغشان؟”

“استمري في النزول. أود أن أرى كم من الوقت يمكنه متابعتنا! ” قال تشو فين بشراسة.

 

 

ترجمة: zixar

تابع لي تشينغشان بلا هوادة. حتى عندما احترق جلده ، كان لحمه مطبوخًا ، وانخفضت عينيه إلى فتحتين غائرتين ، وشوش وعيه ، رفض الاستسلام.

“لا تستسلم … علينا أن نعيش … من أجل الانتقام!” كان وضع تشو فين أفضل بقليل من حالتها. حتى رسالته تم تفكيكها بالكامل. كان ضعيفا للغاية.

 

”لا تقلق. حياته صعبة للغاية “. حدقت غونغ يوان مباشرة في البحيرة البركانية المتصاعدة أدناه. من زاوية عينها ، كانت تركز على شجرة ووتونغ الإلهية. قبل ذلك بفترة وجيزة ، أرادت أيضًا إنزال جبل فاير ميلت  وقطع شجرة ووتونغ  الإلهية ، لكنها الآن شعرت بالارتياح. لحسن الحظ ، لم تقف شجرة ووتونغ الإلهية على جانب ملتهمو النار، أو أنهم سيكونون بالفعل في خطر الإبادة الكاملة هذه المرة.

بعد من عرف كم من الوقت ، بدا العالم وكأنه يتلاشى. كل ما تبقى هو الهاربون والمطارد ، وهم يكافحون وهم يشقون طريقهم عبر بحر الصهارة اللامتناهي. لقد تباطأوا بالفعل بنفس سرعة الفانين ، ويتحركون بشكل أساسي إلى الأمام ببطء عبر الصهارة.

“اذهب للتعامل معهم أولاً. سنتحدث بالتفصيل لاحقًا! ” استدار فنغ شيوو وشق طريقه نحو شجرة ووتونغ، واختفى في غمضة عين.

 

حتى عندما فكر في الأمر الآن ، فقد تركه مهتزًا. عندما هاجموا القمة الرئيسية من الشمال ، تعرضوا لهجوم مضاد من التشكيل ، ولمرة واحدة فقط. تم تنفيذ الهجوم المضاد على عجل وبشكل عرضي ، مثل التخلص من بعض الذباب المزعج.

لم يعد هذا بسبب الوزن الثقيل للصهارة وحدها بعد الآن ، ولكن أيضًا بسبب المجال المغناطيسي تحت الأرض. أصبحت جميع التقنيات غير مجدية ، وحتى القدرات الفطرية لـ لي تشينغشان  بدأت تفقد آثارها. تمسك بجسده وقوة إرادته وحدها.

 

 

 

حتى أن القوة الخفية بدت وكأنها تحاول تحطيم روحه وتفككها!

 

 

“ما دمت بخير!” كشفت يي دوانهاي لمحة عن ابتسامة لمرة واحدة.

“الملك فين … لا يمكنني الاستمرار أكثر … اذهب!”

 

 

”لا تقلق. حياته صعبة للغاية “. حدقت غونغ يوان مباشرة في البحيرة البركانية المتصاعدة أدناه. من زاوية عينها ، كانت تركز على شجرة ووتونغ الإلهية. قبل ذلك بفترة وجيزة ، أرادت أيضًا إنزال جبل فاير ميلت  وقطع شجرة ووتونغ  الإلهية ، لكنها الآن شعرت بالارتياح. لحسن الحظ ، لم تقف شجرة ووتونغ الإلهية على جانب ملتهمو النار، أو أنهم سيكونون بالفعل في خطر الإبادة الكاملة هذه المرة.

توقف تشو فين. لقد شعر أن جسدها كان بالفعل على وشك الانهيار ، وعلى استعداد للسحق بواسطة الصهارة ، وتفككه بواسطة المجال المغناطيسي تحت الأرض ، والتهامه بالسم في أي لحظة.

 

 

 

“لا تستسلم … علينا أن نعيش … من أجل الانتقام!” كان وضع تشو فين أفضل بقليل من حالتها. حتى رسالته تم تفكيكها بالكامل. كان ضعيفا للغاية.

“جيد جدا.” ابتسم فنغ شيوو.

 

“هذا الطفل … حقًا ليس شيئًا عاديًا … عندما … تنتقم لنا … عليك أن تكون حذرًا … طالما بقي واحد … ملتهمو النار  … لم ينقرضوا!” سلمت تشو زي قرص نار الأرض إلى تشو فين بصعوبة كبيرة. “اذهب … سوف … أوقفه!”

سبح في مياه البحيرة المغلية واغرق رأسه أولاً في الصهارة الحارقة ، تكشّف عالم أحمر ناري أمام عينيه. ضاقت عيناه ، بعد أن انغلق على هالة تشو فين و تشو زي بالفعل.

 

 

تم التغلب على تشو فين بالغضب المطلق والكراهية. أمسك قرص نار الأرض بحزم وغادر بحزم دون حتى النظر إلى الوراء. إذا لم يطهر السم بأسرع ما يمكن، فإن ملتهمو النار  سينقرضون حقًا.

تابع لي تشينغشان بلا هوادة. حتى عندما احترق جلده ، كان لحمه مطبوخًا ، وانخفضت عينيه إلى فتحتين غائرتين ، وشوش وعيه ، رفض الاستسلام.

 

**(م.م / اسمه رائع لأنه يعني ‘ووتونغ حيث جثم طائر العنقاء’)

توقف لي تشينغشان أيضًا ، وواجه تشو زي من بعيد. بعد فترة ، استدار فجأة وقام بأسرع ما يمكن.

حتى عندما فكر في الأمر الآن ، فقد تركه مهتزًا. عندما هاجموا القمة الرئيسية من الشمال ، تعرضوا لهجوم مضاد من التشكيل ، ولمرة واحدة فقط. تم تنفيذ الهجوم المضاد على عجل وبشكل عرضي ، مثل التخلص من بعض الذباب المزعج.

 

 

ظلت تشو زي واقفة هناك ، دون أن تتزحزح على الإطلاق ، تمامًا مثل التمثال. كانت مجمدة في بحر الصهارة هذا.

 

 

 

في المسافة ، انفجرت فقاعة أرضية. بحلول الوقت الذي وصلت فيه موجة الصدمة إلى هنا ، كانت قد تحولت بالفعل إلى تموج ضعيف ، لكن جسدها تحطم بصمت ، تاركًا وراءه قلبًا فقط. أدت النيران والحقل المغناطيسي تحت الأرض إلى تطهير السم. أخيرًا ، أصبح القلب أحمرًا ساطعًا مثل النار  قبل أن يندمج بعيدًا في بحر النار .

 

 

 

سقط جبل فاير ميلت  فجأة بهدوء بعد المعركة. بعد أن مرت العاصفة ، أصبحت السماء زرقاء لازوردية لا تصدق ، واضحة لدرجة أنها بدت وكأنها قد تم غسلها للتو.

 

 

“استمري في النزول. أود أن أرى كم من الوقت يمكنه متابعتنا! ” قال تشو فين بشراسة.

اجتمع غونغ يوان والآخرون على القمة الرئيسية مرة أخرى ، وتغلبوا على العديد من المشاعر. للحظة ، لم يقولوا جميعًا شيئًا.

 

 

حتى أن القوة الخفية بدت وكأنها تحاول تحطيم روحه وتفككها!

على الرغم من أنهم كانوا يعلمون جميعًا أن المعركة ستكون شديدة ، إلا أنهم فقط عندما مروا بها شخصيًا فهموا حقًا. لقد وقفوا جميعًا في قمة الأقاليم التسع من حيث الزراعة ، لكن عندما انخرطوا في معركة كبيرة مثل هذه ، فقدوا حياتهم تقريبًا. في مثل هذا الوقت ، شعروا جميعًا بأنهم ناجون محظوظون.

 

 

ظلت تشو زي واقفة هناك ، دون أن تتزحزح على الإطلاق ، تمامًا مثل التمثال. كانت مجمدة في بحر الصهارة هذا.

وبالمقارنة مع هذا ، فإن الاشتباكات بين جناح سيف بحر الجنوب ودين السم اللانهائي لا يمكن اعتبارها سوى مشاحنات صغيرة. شعر يي دوانهاي بالعاطفة قليلاً في الداخل. لم يستطع إلا أن يعيد النظر فيما إذا كان سيصعد على متن المركبة الحربية لملك الجنوب يوي أم لا. بمجرد أن يشن الاقليمان الحرب ، سيكون الحجم بالتأكيد أكبر من هذا.

“طالما أنك لا تزال في الجوار. يمكن إعادة صقل السيوف. اذهب للتأمل وتخلص من سم النار. تأكد من عدم ترك الكثير من المشاكل في المستقبل. ”

 

 

“سيدي.” شق يو وفينغ طريقه وانحنى نحو يي دوانهاي. كانت ملابسه محترقة ، وسيف فوغبو في يده قد ذاب وتلوي.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

 

“ما دمت بخير!” كشفت يي دوانهاي لمحة عن ابتسامة لمرة واحدة.

 

 

حتى عندما فكر في الأمر الآن ، فقد تركه مهتزًا. عندما هاجموا القمة الرئيسية من الشمال ، تعرضوا لهجوم مضاد من التشكيل ، ولمرة واحدة فقط. تم تنفيذ الهجوم المضاد على عجل وبشكل عرضي ، مثل التخلص من بعض الذباب المزعج.

“كل ذلك بفضل تشي السيف تقسيم البحر الذي زرعته في داخلي ، سيدي ، لقد تمكنت من النجاة. قال يو وفينغ بأسف “إنه لأمر مؤسف أن سيف فوغبو قد تم تدميره”.

 

 

“ليكن. من الصعب جدًا العثور على سلالة طائر العنقاء. لا يمكنني وضع نهاية إلا بالنظر إلى الوضع الحالي ، “ترك فنغ شيوو تنهيدة طويلة.

حتى عندما فكر في الأمر الآن ، فقد تركه مهتزًا. عندما هاجموا القمة الرئيسية من الشمال ، تعرضوا لهجوم مضاد من التشكيل ، ولمرة واحدة فقط. تم تنفيذ الهجوم المضاد على عجل وبشكل عرضي ، مثل التخلص من بعض الذباب المزعج.

 

 

دون أي تردد ، رفرف لي تشينغشان بجناحيه وغطس في مطاردتهم.

ومع ذلك ، كان ذلك الهجوم المضاد بالضبط هو الذي أودى بحياة ستة من أسياد الكهوف. لقد تحولوا جميعًا إلى رماد على الفور. ناهيك عن الهروب ، لم يكن لديهم حتى فرصة للرد.

“جيد جدا.” ابتسم فنغ شيوو.

 

 

كان التشكيل حول القمة الرئيسية دائمًا قادرًا على الهجوم والدفاع ، وكانت قوته الهجومية كبيرة للغاية. ومع ذلك ، كان عليها أن تحافظ على تركيز سلطاتها عندما واجهت الهجمات القوية من ملوك الميرفولك الثلاثة ، القادرة فقط على الدفاع من جانب واحد.

حتى عندما فكر في الأمر الآن ، فقد تركه مهتزًا. عندما هاجموا القمة الرئيسية من الشمال ، تعرضوا لهجوم مضاد من التشكيل ، ولمرة واحدة فقط. تم تنفيذ الهجوم المضاد على عجل وبشكل عرضي ، مثل التخلص من بعض الذباب المزعج.

 

“سأكون مندهشا إذا مات.” سألت غونغ يوان بصوت عالٍ ، “الصغير لي الثاني ، هل أوقفتهم؟”

ومع ذلك ، كان قتل أسياد الكهوف هؤلاء أمرًا سهلاً نسبيًا ، ولكن كان من الواضح جدًا أن الملوك ملتهمو النار  الثلاثة لم يكونوا مهتمين بشكل خاص بقتلهم. مجرد مطاردتهم بعيدًا كان كافياً. لا يزال يتعين عليهم تكريس جهودهم للمعركة الرئيسية. إذا كانوا قد قاوموا مرة أخرى مرة أو مرتين بالتشكيل ، لكان جميع أسياد الكهوف العشرة قد ماتوا هناك.

سقط جبل فاير ميلت  فجأة بهدوء بعد المعركة. بعد أن مرت العاصفة ، أصبحت السماء زرقاء لازوردية لا تصدق ، واضحة لدرجة أنها بدت وكأنها قد تم غسلها للتو.

 

 

“طالما أنك لا تزال في الجوار. يمكن إعادة صقل السيوف. اذهب للتأمل وتخلص من سم النار. تأكد من عدم ترك الكثير من المشاكل في المستقبل. ”

“لم أوافق على ذلك حتى الآن!”

 

“الملك فين ، إنه قادم. هل يجب علينا … “قامت تشو زي بإيماءة للقتل بوجه مليء بالوحشية.

“نعم. وفينغ سيأخذ إجازته! ” انحنى يو وفينغ وأخذ إجازته ، لكنه لم يستطع إلا إلقاء نظرة على فوهة البركان ، وكذلك الرجل الأنيق في التفكير الصامت تحت شجرة ووتونغ  الإلهية وقرص نار الإنسان الذي كان يعبث به في يده.

 

 

”لا تقلق. حياته صعبة للغاية “. حدقت غونغ يوان مباشرة في البحيرة البركانية المتصاعدة أدناه. من زاوية عينها ، كانت تركز على شجرة ووتونغ الإلهية. قبل ذلك بفترة وجيزة ، أرادت أيضًا إنزال جبل فاير ميلت  وقطع شجرة ووتونغ  الإلهية ، لكنها الآن شعرت بالارتياح. لحسن الحظ ، لم تقف شجرة ووتونغ الإلهية على جانب ملتهمو النار، أو أنهم سيكونون بالفعل في خطر الإبادة الكاملة هذه المرة.

كان من المفترض أصلاً أن تعود غونغ يوان والآخرون إلى البحر الجنوبي على الفور. كان سبب بقائهم في الخلف هو انتظار عودة لي تشينغشان. بدونه ، كان من المستحيل تقريبًا أن يخرجوا منتصرين. ذهبت قوته دون أن يقول ، وجاء كل من يي دوانهاي وسلف السم اللانهائي بسببه. قاتلت الراهبة السماوية  لبحر الجنوب بسبب النعم الطيبة لشياو آن. بدون دعم هؤلاء المزارعين العظماء ، لكانوا قد حفروا قبورهم إذا جاءوا إلى جبل فاير ميلت . الآن بعد أن انتهت المعركة ، من الواضح أنهم لا يستطيعون المغادرة على هذا النحو.

 

 

تم رش الحفرة البركانية بالبخار الأبيض. تحت السماء المشمسة ، كان مثل تنين وحيد ، محلقًا في السماء البعيدة الصافية. كما يبدو ، سوف تختفي البحيرة البركانية بعد فترة طويلة وتعود مرة أخرى إلى بحيرة من الصهارة. بعد طائر العنقاء  وملتهمو النار  ، هل سيصبح السيد الجديد لهذا المكان؟

كان وجه جي تشانغفنغ مليئًا بفرحة الانتقام ، لكنه كان قلقًا أيضًا. “بالتأكيد لن يحدث شيء لملك الهمج ، أليس كذلك؟”

 

 

 

”لا تقلق. حياته صعبة للغاية “. حدقت غونغ يوان مباشرة في البحيرة البركانية المتصاعدة أدناه. من زاوية عينها ، كانت تركز على شجرة ووتونغ الإلهية. قبل ذلك بفترة وجيزة ، أرادت أيضًا إنزال جبل فاير ميلت  وقطع شجرة ووتونغ  الإلهية ، لكنها الآن شعرت بالارتياح. لحسن الحظ ، لم تقف شجرة ووتونغ الإلهية على جانب ملتهمو النار، أو أنهم سيكونون بالفعل في خطر الإبادة الكاملة هذه المرة.

 

 

وبسبب القوة والوحشية التي أظهرها في وقت سابق ، لم يجرؤ أحد على الصعود والتحدث معه.

لم يكن بسبب إهمالها. لم يكن لشجرة ووتونغ الإلهية أي إحساس بوجوده على الإطلاق. لم يكن حتى جزءًا من اثنين وسبعين ملوك شيطان في الماضي. كان الأمر كما لو أنه كرس نفسه تمامًا لكونه شجرة ، نباتًا روحيًا بدون أي وعي ذاتي على الإطلاق ، ليكون بمثابة عش طائر العنقاء .

 

 

 

وبسبب القوة والوحشية التي أظهرها في وقت سابق ، لم يجرؤ أحد على الصعود والتحدث معه.

 

 

 

تم رش الحفرة البركانية بالبخار الأبيض. تحت السماء المشمسة ، كان مثل تنين وحيد ، محلقًا في السماء البعيدة الصافية. كما يبدو ، سوف تختفي البحيرة البركانية بعد فترة طويلة وتعود مرة أخرى إلى بحيرة من الصهارة. بعد طائر العنقاء  وملتهمو النار  ، هل سيصبح السيد الجديد لهذا المكان؟

لم يعد هذا بسبب الوزن الثقيل للصهارة وحدها بعد الآن ، ولكن أيضًا بسبب المجال المغناطيسي تحت الأرض. أصبحت جميع التقنيات غير مجدية ، وحتى القدرات الفطرية لـ لي تشينغشان  بدأت تفقد آثارها. تمسك بجسده وقوة إرادته وحدها.

 

لم يكن بسبب إهمالها. لم يكن لشجرة ووتونغ الإلهية أي إحساس بوجوده على الإطلاق. لم يكن حتى جزءًا من اثنين وسبعين ملوك شيطان في الماضي. كان الأمر كما لو أنه كرس نفسه تمامًا لكونه شجرة ، نباتًا روحيًا بدون أي وعي ذاتي على الإطلاق ، ليكون بمثابة عش طائر العنقاء .

فكرت غونغ يوان في ذلك عندما سمعت دفقة. طار شخصية من البحيرة البركانية. بصرف النظر عن الأجنحة على ظهره التي كانت رائعة كما كانت من قبل والقرون على رأسه التي كانت حادة مثل الخطافات ، كان مغطى بجروح حروق مروعة.

“ليكن. من الصعب جدًا العثور على سلالة طائر العنقاء. لا يمكنني وضع نهاية إلا بالنظر إلى الوضع الحالي ، “ترك فنغ شيوو تنهيدة طويلة.

 

 

“أميتابها. باركها بوذا “، نطقت الراهبة السماوية  لبحر الجنوب باسم بوذا ، بينما ابتسم جي تشانغ فنغ. “من المؤكد أن السماء تكافئ الخير.”

 

 

“هذا صحيح!”

“سأكون مندهشا إذا مات.” سألت غونغ يوان بصوت عالٍ ، “الصغير لي الثاني ، هل أوقفتهم؟”

 

 

 

“أوقفت أحدهم. إنه لأمر مؤسف أنني تركت تشو فين يفلت “. ابتسم لي تشينغشان. كان على وشك الطيران للشفاء عندما ظهر أمامه فجأة شخص يمسك به من معصمه. “هل تدعى لي تشينغشان؟”

 

 

“هل لديك سلالة طائر العنقاء ؟”

“هذا صحيح. هل هناك شيء تود أن تنصحني به أيها الرفيق؟ ”

 

 

 

“لن أجرؤ على أن أسميها نصيحة. أنا فنغ شيوو*. لدي شيء صغير أود أن أطلبه منك “.

“هذا صحيح. هل هناك شيء تود أن تنصحني به أيها الرفيق؟ ”

**(م.م / اسمه رائع لأنه يعني ‘ووتونغ حيث جثم طائر العنقاء’)

 

 

“اذهب للتعامل معهم أولاً. سنتحدث بالتفصيل لاحقًا! ” استدار فنغ شيوو وشق طريقه نحو شجرة ووتونغ، واختفى في غمضة عين.

أطلق فنغ شيوو يد لي تشينغشان ورتّب ملابسه ، وانحنى نحو لي تشينغشان . كان مظهره وإيماءاته نبيلًا وراقيًا ، ونقيًا تمامًا ، لكنه أيضًا جعله ينبعث منه شعورًا باردًا بعيدًا. بدا فخورًا جدًا وبالتالي متغطرسًا بعض الشيء.

ظلت تشو زي واقفة هناك ، دون أن تتزحزح على الإطلاق ، تمامًا مثل التمثال. كانت مجمدة في بحر الصهارة هذا.

 

حتى في هاوية البحر ، كان هناك ضغط هائل ، ناهيك عن ذلك الآن عندما كانوا في الصهارة الثقيلة. سيتضاعف الضغط كل ثلاثة أمتار يغرقون فيها.

يمكن أن يشعر لي تشينغشان أنه يتصرف على هذا النحو بسبب الغطرسة والانغلاق في طبيعته ، وليس لأي سبب آخر. “إذن … ما هو طلبك الرفيق؟”

“هذا الطفل … حقًا ليس شيئًا عاديًا … عندما … تنتقم لنا … عليك أن تكون حذرًا … طالما بقي واحد … ملتهمو النار  … لم ينقرضوا!” سلمت تشو زي قرص نار الأرض إلى تشو فين بصعوبة كبيرة. “اذهب … سوف … أوقفه!”

 

“ما دمت بخير!” كشفت يي دوانهاي لمحة عن ابتسامة لمرة واحدة.

“هل لديك سلالة طائر العنقاء ؟”

 

 

 

“قليلا.”

 

 

 

“جيد جدا.” ابتسم فنغ شيوو.

 

 

“اذهب للتعامل معهم أولاً. سنتحدث بالتفصيل لاحقًا! ” استدار فنغ شيوو وشق طريقه نحو شجرة ووتونغ، واختفى في غمضة عين.

“لقد هزمت ملتهمو النار . هل تخطط لاحتلال هذه الجبال للزراعة؟ ”

ومع ذلك ، كان قتل أسياد الكهوف هؤلاء أمرًا سهلاً نسبيًا ، ولكن كان من الواضح جدًا أن الملوك ملتهمو النار  الثلاثة لم يكونوا مهتمين بشكل خاص بقتلهم. مجرد مطاردتهم بعيدًا كان كافياً. لا يزال يتعين عليهم تكريس جهودهم للمعركة الرئيسية. إذا كانوا قد قاوموا مرة أخرى مرة أو مرتين بالتشكيل ، لكان جميع أسياد الكهوف العشرة قد ماتوا هناك.

 

 

“هذا صحيح!”

لم يعد هذا بسبب الوزن الثقيل للصهارة وحدها بعد الآن ، ولكن أيضًا بسبب المجال المغناطيسي تحت الأرض. أصبحت جميع التقنيات غير مجدية ، وحتى القدرات الفطرية لـ لي تشينغشان  بدأت تفقد آثارها. تمسك بجسده وقوة إرادته وحدها.

 

 

“لدي واجب مهم لتسليمه لك!”

وبسبب القوة والوحشية التي أظهرها في وقت سابق ، لم يجرؤ أحد على الصعود والتحدث معه.

 

بعد من عرف كم من الوقت ، بدا العالم وكأنه يتلاشى. كل ما تبقى هو الهاربون والمطارد ، وهم يكافحون وهم يشقون طريقهم عبر بحر الصهارة اللامتناهي. لقد تباطأوا بالفعل بنفس سرعة الفانين ، ويتحركون بشكل أساسي إلى الأمام ببطء عبر الصهارة.

“هاه؟” فوجئ لي تشينغشان. يبدو أنهم التقوا للتو. لم يدرك أبدًا أن “شجرة ووتونغ الإلهية” كانت ودودة جدًا وبسيطة. في الأصل ، كان لا يزال يفكر في كيفية تكوين صداقة مع هذه “شجرة ووتونغ الإلهية” ويأمل أن يحصل على إرث طائر العنقاء  أيضًا ، لكنه لم يتوقع أبدًا أن ينكشف كل شيء بسلاسة.

أطلق فنغ شيوو يد لي تشينغشان ورتّب ملابسه ، وانحنى نحو لي تشينغشان . كان مظهره وإيماءاته نبيلًا وراقيًا ، ونقيًا تمامًا ، لكنه أيضًا جعله ينبعث منه شعورًا باردًا بعيدًا. بدا فخورًا جدًا وبالتالي متغطرسًا بعض الشيء.

 

“كل ذلك بفضل تشي السيف تقسيم البحر الذي زرعته في داخلي ، سيدي ، لقد تمكنت من النجاة. قال يو وفينغ بأسف “إنه لأمر مؤسف أن سيف فوغبو قد تم تدميره”.

“ومع ذلك ، فإن الشعور بالابتذال منك ثقيل جدًا. ربما أنت غير مؤهل “. قام فنغ شيوو  بتجعيد حاجبيه قليلاً ودرس لي تشينغشان  بطريقة انتقائية.

“لدي واجب مهم لتسليمه لك!”

 

 

“لم أوافق على ذلك حتى الآن!”

الرجل الأنيق من “شجرة ووتونغ الإلهية” لم يمنعهم. حتى أنه تجاهل نظراتهم الغاضبة والاستياء. بدلا من ذلك ، هبطت نظرته على لي تشينغشان. شعر بإشارة من الحميمية. لم يستطع إلا أن يكون مفتونًا، وتوقف على لي تشينغشان لفترة أطول قليلاً.

 

 

“ليكن. من الصعب جدًا العثور على سلالة طائر العنقاء. لا يمكنني وضع نهاية إلا بالنظر إلى الوضع الحالي ، “ترك فنغ شيوو تنهيدة طويلة.

أطلق فنغ شيوو يد لي تشينغشان ورتّب ملابسه ، وانحنى نحو لي تشينغشان . كان مظهره وإيماءاته نبيلًا وراقيًا ، ونقيًا تمامًا ، لكنه أيضًا جعله ينبعث منه شعورًا باردًا بعيدًا. بدا فخورًا جدًا وبالتالي متغطرسًا بعض الشيء.

 

 

“هل سمعت ما قلت؟” صرخ لي تشينغشان.

فكرت غونغ يوان في ذلك عندما سمعت دفقة. طار شخصية من البحيرة البركانية. بصرف النظر عن الأجنحة على ظهره التي كانت رائعة كما كانت من قبل والقرون على رأسه التي كانت حادة مثل الخطافات ، كان مغطى بجروح حروق مروعة.

 

 

“اذهب للتعامل معهم أولاً. سنتحدث بالتفصيل لاحقًا! ” استدار فنغ شيوو وشق طريقه نحو شجرة ووتونغ، واختفى في غمضة عين.

 

 

انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD

 

ترجمة: zixar

تجاوزه لي تشينغشان ، وكان مشغولًا جدًا بمصادقة “شجرة ووتونغ الإلهية”. لقد قدمت هذه الفرصة العظيمة لمرة واحدة ، لذلك كان عليه أن يقتل تشو فين و تشو زي إلى الأبد ، فقط في حال أدى ذلك إلى مشاكل مستقبلية لا نهاية لها.

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

“الملك فين ، لا يزال خلفنا تمامًا! يريدنا أن نموت! ” تحولت شفاه تشو زي إلى اللون الأخضر وهي تطحن أسنانها. كانت مليئة بجروح مشابهة لجروح لي تشينغشان. حتى كأرواح نار طبيعية ، كان هناك حد لمقاومتها ، وحتى الآن ، لم تجد بعد فرصة لتطهير السم. كانت تستخدم فقط بيئة الصهارة لقمعها.

“هل سمعت ما قلت؟” صرخ لي تشينغشان.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط