نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 908

لف

لف

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

 

زفير لي تشينغشان واستدار عائدًا إلى الجبل. بعد بعض الشفاء ، تعافت معظم جروحه السطحية ، لكن طاقته المنهكة لا يمكن تجديدها بهذه السرعة. احتاج إلى فترة من الوقت للتعافي.

 

 

فوجئت الراهبة السماوية لبحر الجنوب للحظات. هزت رأسها وابتسمت بسخرية. “فليكن ، فليكن.”

عندما رأى كيف كانت غونغ يوان والآخرون عميقين في التفكير ، لم يستطع إلا أن يبتسم. “لماذا الجو ثقيل جدا؟ لقد فزنا في هذه المعركة بعد كل شيء! لقد انتقم الزميل جي، وقد أوفى سيد الجناح يي بوعده ، وأظهرت الراهبة السماوية الفنون العظيمة لمدرستها فينايا. وغني عن القول بخصوص جلالتك. البحر الجنوبي أصبح الآن خاليًا من الحرب ، فلماذا لا نضحك جميعًا بحرارة ونذهب للاحتفال؟ وإلا ، إذا رآنا الآخرون ، فسيعتقدون أننا خسرنا! ”

بعد مشاهدة قدرات لي تشينغشان  ، لم تعد الراهبة السماوية لبحر الجنوب تعتبره صغيراً ، مما يمنحه احترامًا على قدم المساواة. ومع ذلك ، فإن العديد من الأشياء التي أظهرها في هذه المعركة جعلتها تتجهم سرًا. لم تشعر أن هذا شيء يجب أن يمتلكه أي شخص بوذي.

 

نظر ملوك الميرفولك على الجانب إلى بعضهما البعض ، وكلاهما فوجئ قليلاً. لقد أدركوا شيئًا ما. في العادة ، كان من الطبيعي تمامًا أن يصبح شركاء الزراعة المتوافقون هؤلاء رفقاء زراعة ، لكن هل كان ذلك ممكنًا حقًا بين الاثنين؟

“حسنًا ، الزميل!” امتص جي تشانغفنغ نفسا عميقا وأطلق بعض الضحكات الرائعة. بعد أن حصل على الانتقام ، شعر وكأنه قد تحرر من قيود أخرى. أصبح عقله أكثر مثل الريح ، حرًا في التجول في العالم.

“إذن لا يجب أن تخبريني … هاها ، أنا أمزح فقط. ماذا تريدين أن تقولي؟ لا تترددي في أن تكوني صريحة. على الرغم من ذلك ، لن أفهمها حقًا إذا كانت دارما أو مبادئ بوذية عميقة ، “قال لي تشينغشان كما لو كان واضحًا.

 

“هذا صحيح!” ظل يي دوانهاي يتحدث إلى الحد الأدنى كما هو الحال دائمًا ، لكنه أظهر أيضًا تلميحًا نادرًا لابتسامة. كانت المعركة خطيرة ، لكن هذا لم يكن بالضرورة أمرًا سيئًا بالنسبة له. كان طريق السيوف أيضًا طريقًا للذبح. إذا لم يقاتل أعداء أقوياء ، إذا لم يتعرض للخطر ، فكيف كان من المفترض أن يصقل حافته؟ نتيجة لذلك ، اتخذ قراره. كان من المستحيل عليه تجنب صراعات العالم. كل ما يمكنه فعله هو الغوص فيه أولاً وتمهيد طريق البقاء على قيد الحياة.

“هذا صحيح!” ظل يي دوانهاي يتحدث إلى الحد الأدنى كما هو الحال دائمًا ، لكنه أظهر أيضًا تلميحًا نادرًا لابتسامة. كانت المعركة خطيرة ، لكن هذا لم يكن بالضرورة أمرًا سيئًا بالنسبة له. كان طريق السيوف أيضًا طريقًا للذبح. إذا لم يقاتل أعداء أقوياء ، إذا لم يتعرض للخطر ، فكيف كان من المفترض أن يصقل حافته؟ نتيجة لذلك ، اتخذ قراره. كان من المستحيل عليه تجنب صراعات العالم. كل ما يمكنه فعله هو الغوص فيه أولاً وتمهيد طريق البقاء على قيد الحياة.

بصفته الحاكم الاسمي لقيادة بحر الجنوب ، لم يكن يمتلك مطلقًا سيطرة حقيقية على قيادة بحر الجنوب ، ناهيك عن الجنوب الذي كان أوسع من ذلك بكثير. الآن وقد أتيحت الفرصة ، فلماذا يتركها تفلت من أيديه؟ إذا عاد إلى ملكيته الآن ، فيمكنه أن يعيش أيامه بحرية وسلام ، ولكن في المستقبل ، من المحتمل أن يقيّده جبل الهمج من جميع الجوانب. بالمقارنة مع ذلك ، كان من الأفضل له أن يظل سيد الكهف. طالما أنه سحق هذه الدهون اللعينة تحت قدميه ، فإن وضعه سيكون على الفور متباعدًا عن العالم.

 

 

“أنت فقط الأبسط ، أليس كذلك؟ فقط منغمس في مباهج اللحظة! ” تذمرت غونغ يوان بهدوء. لم يعد صوتها يتمتع بالبرودة نفسها المعتادة. بدلاً من ذلك ، كان لطيفًا مثل الماء.

فجأة شعر بزوج من عينيه تحدق به مباشرة. استدار ، ورأى أن شياو آن قد ودعت بالفعل الراهبة السماوية لبحر الجنوب أيضًا ، وهي تحدق فيه مباشرة بأعينها اللامعة.

 

“أنا أعرف.” خفف قلب لي تشينغشان ، وأخذها بين ذراعيه. “لقد كان الأمر صعبًا!”

نظر ملوك الميرفولك على الجانب إلى بعضهما البعض ، وكلاهما فوجئ قليلاً. لقد أدركوا شيئًا ما. في العادة ، كان من الطبيعي تمامًا أن يصبح شركاء الزراعة المتوافقون هؤلاء رفقاء زراعة ، لكن هل كان ذلك ممكنًا حقًا بين الاثنين؟

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

“هل يمكنني الدفع بجسدي؟”

“إذا لم أتمكن حتى من الانغماس في أفراح اللحظة ، فمتى يمكن أن انغمس في الفرح؟ أفكارك تمتد بشكل عميق للغاية ، وتفكرين كثيرًا “. امتد لي تشينغشان وتثاؤب، محدقًا في السماء الصافية والعالم الواسع.

“هذا ليس لك أن تقرر.” رن صوت من بعيد فجأة.

 

 

“ربما!” تلاعبت غونغ يوان بشعرها ولم تختلف.

 

 

 

“أميتابها. يحب ملتهمو النار  هؤلاء أن يحرقوا ويقتلوا. إنهم لا يرحمون بطبيعتهم ، لذا فهم يستحقون الانتقام. رغم ذلك ، لدي شيء أتساءل عما إذا كان ينبغي أن أقول لك أم لا “.

 

 

 

بعد مشاهدة قدرات لي تشينغشان  ، لم تعد الراهبة السماوية لبحر الجنوب تعتبره صغيراً ، مما يمنحه احترامًا على قدم المساواة. ومع ذلك ، فإن العديد من الأشياء التي أظهرها في هذه المعركة جعلتها تتجهم سرًا. لم تشعر أن هذا شيء يجب أن يمتلكه أي شخص بوذي.

 

 

نظر لي تشينغشان فجأة إلى الوراء ، فقط ليرى أن ملكة الظل قد ظهرت قبل أن يلاحظها أحد. كانت تجلس حاليًا على صخرة طويلة ، ووجهها مغطى بالحجاب ، وتكشف فقط عن عينين كانتا تحدقان في لي تشينغشان. حتى من هذه المسافة القريبة ، بدت ضبابية ، كما لو كانت على وشك أن تطفو بعيدًا. حتى ضوء الشمس خفت.

“إذن لا يجب أن تخبريني … هاها ، أنا أمزح فقط. ماذا تريدين أن تقولي؟ لا تترددي في أن تكوني صريحة. على الرغم من ذلك ، لن أفهمها حقًا إذا كانت دارما أو مبادئ بوذية عميقة ، “قال لي تشينغشان كما لو كان واضحًا.

“من المؤكد أنك سهلت الأمر هذه المرة ، بمشاهدتها كلها من الخطوط الجانبية من البداية إلى النهاية.” فركت لي تشينغشان رأسها بابتسامة.

 

فجأة شعر بزوج من عينيه تحدق به مباشرة. استدار ، ورأى أن شياو آن قد ودعت بالفعل الراهبة السماوية لبحر الجنوب أيضًا ، وهي تحدق فيه مباشرة بأعينها اللامعة.

فوجئت الراهبة السماوية لبحر الجنوب للحظات. هزت رأسها وابتسمت بسخرية. “فليكن ، فليكن.”

 

 

 

“عادل بما فيه الكفاية ، عادل بما فيه الكفاية.” أومأ لي تشينغشان برأسه.

 

 

جاء أسياد الكهوف الثلاثة المتبقون في جبل الهمج ، الرجل النبيل لـ السمنة السماوية ، وماركيز البحر الهادئ   ،وظل الشبح، جميعًا لتقديم الاحترام. كانوا جميعًا في حالة مروعة ، ومن الواضح أنهم أصيبوا بجروح بالغة. على وجه الخصوص ، انتقل الرجل المحترم من دهن السماوية من جبل من اللحم إلى الجلد والعظام مرة أخرى.

تحدثوا لفترة أطول قليلاً واتفقوا على موعد ووقت للاحتفال في القصر الكريستالي. بعد ذلك ، ودعوا بعضهم البعض ، وعاد كل منهم للتعافي.

 

 

زفير لي تشينغشان واستدار عائدًا إلى الجبل. بعد بعض الشفاء ، تعافت معظم جروحه السطحية ، لكن طاقته المنهكة لا يمكن تجديدها بهذه السرعة. احتاج إلى فترة من الوقت للتعافي.

قبل مغادرتهم، ألقت غونغ يوان نظرة على لي تشينغشان  وقالت له ، “لا تنسى ما قلته.”

“هيهي.”

 

 

“ماذا قلت؟” هز لي تشينغشان كتفيه. لقد تصرف كجاهل.

“ملكي!”

 

 

“همف!” ألقت غونغ يوان نظرة شريرة عليه وركبت على الماء.

 

 

“ربما!” تلاعبت غونغ يوان بشعرها ولم تختلف.

فرك لي تشينغشان ذقنه. لم تكن هذه الملكة خالية من بعض الجوانب الرائعة ، ولكن كان من المستحيل تمامًا إبقائه في البحر الجنوبي ، لذلك تجنبها ، فقط في حال أدى ذلك إلى مشاكل.

 

 

قبل مغادرتهم، ألقت غونغ يوان نظرة على لي تشينغشان  وقالت له ، “لا تنسى ما قلته.”

فجأة شعر بزوج من عينيه تحدق به مباشرة. استدار ، ورأى أن شياو آن قد ودعت بالفعل الراهبة السماوية لبحر الجنوب أيضًا ، وهي تحدق فيه مباشرة بأعينها اللامعة.

“هيهي.”

 

 

“من المؤكد أنك سهلت الأمر هذه المرة ، بمشاهدتها كلها من الخطوط الجانبية من البداية إلى النهاية.” فركت لي تشينغشان رأسها بابتسامة.

 

 

 

“لم يكن الأمر سهلاً على الإطلاق. كنت قلقة جدا عليك “.

 

 

 

“أنا أعرف.” خفف قلب لي تشينغشان ، وأخذها بين ذراعيه. “لقد كان الأمر صعبًا!”

قال ظل الشبح أيضًا: “يا ملكي ، لا أريد العودة إلى قصر الظل أيضًا”. لم تكن لديه رغبة كبيرة في الحصول على السلطة ، لكنه في الحقيقة لم يرغب في العودة إلى ذلك المكان الكابوس والعمل كعشيق.

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

“ملكي!”

“شكرا لك ملكي!” شعر الثلاثة منهم جميعًا أن قلوبهم تنير. في الأصل ، كانوا لا يزالون قلقين من أن يعود لي تشينغشان لقراره ، لكنهم كانوا في النهاية مرتاحين الآن.

 

“هذا صحيح!” ظل يي دوانهاي يتحدث إلى الحد الأدنى كما هو الحال دائمًا ، لكنه أظهر أيضًا تلميحًا نادرًا لابتسامة. كانت المعركة خطيرة ، لكن هذا لم يكن بالضرورة أمرًا سيئًا بالنسبة له. كان طريق السيوف أيضًا طريقًا للذبح. إذا لم يقاتل أعداء أقوياء ، إذا لم يتعرض للخطر ، فكيف كان من المفترض أن يصقل حافته؟ نتيجة لذلك ، اتخذ قراره. كان من المستحيل عليه تجنب صراعات العالم. كل ما يمكنه فعله هو الغوص فيه أولاً وتمهيد طريق البقاء على قيد الحياة.

جاء أسياد الكهوف الثلاثة المتبقون في جبل الهمج ، الرجل النبيل لـ السمنة السماوية ، وماركيز البحر الهادئ   ،وظل الشبح، جميعًا لتقديم الاحترام. كانوا جميعًا في حالة مروعة ، ومن الواضح أنهم أصيبوا بجروح بالغة. على وجه الخصوص ، انتقل الرجل المحترم من دهن السماوية من جبل من اللحم إلى الجلد والعظام مرة أخرى.

 

 

 

“لقد واجهتم صعوبة في هذه المعركة. أنا رجل عند كلامي. شياو آن “. و لي تشينغشان الى النقطة. أخرجت شياو آن مخطوطة قسم الدم ومسح آخر ثلاث شخصيات حمراء. الكلمات الدموية هناك تلاشت تدريجيًا أيضًا ، عادت إلى فراغ.

“ادفع!” مددت يي وييانغ يدها.

 

 

“شكرا لك ملكي!” شعر الثلاثة منهم جميعًا أن قلوبهم تنير. في الأصل ، كانوا لا يزالون قلقين من أن يعود لي تشينغشان لقراره ، لكنهم كانوا في النهاية مرتاحين الآن.

فجأة شعر بزوج من عينيه تحدق به مباشرة. استدار ، ورأى أن شياو آن قد ودعت بالفعل الراهبة السماوية لبحر الجنوب أيضًا ، وهي تحدق فيه مباشرة بأعينها اللامعة.

 

“عادل بما فيه الكفاية ، عادل بما فيه الكفاية.” أومأ لي تشينغشان برأسه.

“هيه ، لا داعي لشكري. لقد تم القبض عليك في المقام الأول ، وأجبرت على المخاطرة بحياتك. الآن وقد تم إطلاق سراحك ، فأنا لا أستحق أيًا من امتنانك. مع ذلك ، سيكون من المنطقي أن تكرهني”. قال لي تشينغشان.

“من المؤكد أنك سهلت الأمر هذه المرة ، بمشاهدتها كلها من الخطوط الجانبية من البداية إلى النهاية.” فركت لي تشينغشان رأسها بابتسامة.

 

 

“أبدا!” قال الثلاثة على عجل. بعد أن شهدوا معركتهم ، وصل تبجيلهم تجاه لي تشينغشان  إلى ذروة جديدة. حتى أكثرهم فخرًا ، ماركيز البحر الهادئ ، أصبح حذرًا من حوله.

 

 

 

“أيا كان ما تريد. يمكنكم الذهاب الآن!” لوح لي تشينغشان بيده. في الأصل ، أراد أن يحذرهم من الثرثرة والكشف عن أسراره ، ولكن عند التفكير في الأمر ، لم يجد أي حاجة.

 

 

 

“كنت سيد كهف في جبل الهمج حتى قبل مجيئك، لذلك ليس لدي مكان آخر يمكنني الذهاب إليه. أنا على استعداد لمواصلة خدمة الملك ، لتقوية أسس جبل الهمج حتى يصبح الملك هو السيد الحقيقي للجنوب ، “قال الرجل النبيل لـ السمنة السماوية.

 

 

بصفته الحاكم الاسمي لقيادة بحر الجنوب ، لم يكن يمتلك مطلقًا سيطرة حقيقية على قيادة بحر الجنوب ، ناهيك عن الجنوب الذي كان أوسع من ذلك بكثير. الآن وقد أتيحت الفرصة ، فلماذا يتركها تفلت من أيديه؟ إذا عاد إلى ملكيته الآن ، فيمكنه أن يعيش أيامه بحرية وسلام ، ولكن في المستقبل ، من المحتمل أن يقيّده جبل الهمج من جميع الجوانب. بالمقارنة مع ذلك ، كان من الأفضل له أن يظل سيد الكهف. طالما أنه سحق هذه الدهون اللعينة تحت قدميه ، فإن وضعه سيكون على الفور متباعدًا عن العالم.

الآن ، كان سلف السم اللانهائي ميتًا بالفعل ، ولن يتدخل جناح سيف بحر الجنوب بهذه السهولة مرة أخرى ، لذا من الذي يمكن أن يظل خصم ملك الهمج في الجنوب؟ إذا أصدر أوامر باسم ملك الهمج ، فهل كان هناك مزارعون تجرأوا على تحديه؟ لقد انتقل من كونه سيد الكهف الثاني إلى سيد الكهف الأول ، وسيد الكهف الأول الوحيد ، لذلك كانت السلطة في متناول يده.

 

 

 

“أنا أيضا!” قال ماركيز البحر الهادئ   في عجلة من أمره. لقد لعن من الداخل ، هذه الدهون اللعينة جيدة جدًا في التملق! ليس لديه أي شعور بالخجل على الإطلاق!

 

 

 

بصفته الحاكم الاسمي لقيادة بحر الجنوب ، لم يكن يمتلك مطلقًا سيطرة حقيقية على قيادة بحر الجنوب ، ناهيك عن الجنوب الذي كان أوسع من ذلك بكثير. الآن وقد أتيحت الفرصة ، فلماذا يتركها تفلت من أيديه؟ إذا عاد إلى ملكيته الآن ، فيمكنه أن يعيش أيامه بحرية وسلام ، ولكن في المستقبل ، من المحتمل أن يقيّده جبل الهمج من جميع الجوانب. بالمقارنة مع ذلك ، كان من الأفضل له أن يظل سيد الكهف. طالما أنه سحق هذه الدهون اللعينة تحت قدميه ، فإن وضعه سيكون على الفور متباعدًا عن العالم.

“إذا لم أتمكن حتى من الانغماس في أفراح اللحظة ، فمتى يمكن أن انغمس في الفرح؟ أفكارك تمتد بشكل عميق للغاية ، وتفكرين كثيرًا “. امتد لي تشينغشان وتثاؤب، محدقًا في السماء الصافية والعالم الواسع.

 

 

التقت عيون الرجل النبيل لـ السمنة السماوية وماركيز البحر الهادئ للحظة، مما أرسل شرارات متطايرة.

جاء أسياد الكهوف الثلاثة المتبقون في جبل الهمج ، الرجل النبيل لـ السمنة السماوية ، وماركيز البحر الهادئ   ،وظل الشبح، جميعًا لتقديم الاحترام. كانوا جميعًا في حالة مروعة ، ومن الواضح أنهم أصيبوا بجروح بالغة. على وجه الخصوص ، انتقل الرجل المحترم من دهن السماوية من جبل من اللحم إلى الجلد والعظام مرة أخرى.

 

 

قال ظل الشبح أيضًا: “يا ملكي ، لا أريد العودة إلى قصر الظل أيضًا”. لم تكن لديه رغبة كبيرة في الحصول على السلطة ، لكنه في الحقيقة لم يرغب في العودة إلى ذلك المكان الكابوس والعمل كعشيق.

 

 

“لم يكن الأمر سهلاً على الإطلاق. كنت قلقة جدا عليك “.

“هذا ليس لك أن تقرر.” رن صوت من بعيد فجأة.

 

 

الآن ، كان سلف السم اللانهائي ميتًا بالفعل ، ولن يتدخل جناح سيف بحر الجنوب بهذه السهولة مرة أخرى ، لذا من الذي يمكن أن يظل خصم ملك الهمج في الجنوب؟ إذا أصدر أوامر باسم ملك الهمج ، فهل كان هناك مزارعون تجرأوا على تحديه؟ لقد انتقل من كونه سيد الكهف الثاني إلى سيد الكهف الأول ، وسيد الكهف الأول الوحيد ، لذلك كانت السلطة في متناول يده.

نظر لي تشينغشان فجأة إلى الوراء ، فقط ليرى أن ملكة الظل قد ظهرت قبل أن يلاحظها أحد. كانت تجلس حاليًا على صخرة طويلة ، ووجهها مغطى بالحجاب ، وتكشف فقط عن عينين كانتا تحدقان في لي تشينغشان. حتى من هذه المسافة القريبة ، بدت ضبابية ، كما لو كانت على وشك أن تطفو بعيدًا. حتى ضوء الشمس خفت.

 

 

“ادفع!” مددت يي وييانغ يدها.

ومع ذلك ، كانت عيون لي تشينغشان  مركزة على العناصر الموجودة في يدها ، مما يكشف عن تلميح من المفاجأة. لقد كانا قرص نار السماء والأرض اللذان أخذهما تشو فين. لم يستطع إلا أن يسأل ، ” تشو فين ؟”

 

 

 

“ميت بالفعل.” أعطت يي وييانغ إجابة بسيطة.

التقت عيون الرجل النبيل لـ السمنة السماوية وماركيز البحر الهادئ للحظة، مما أرسل شرارات متطايرة.

 

 

لم يسأل لي تشينغشان عن أي شيء آخر. كان أقوى ملك ملتهم نار، لكنه لفت انتباه ملك القتلة في إقليم الضباب عندما تسمم بشدة وعقله في حالة من الفوضى ، لذا لم تكن نتيجة كهذه مفاجئة. من الواضح أن ظهورها هناك لم يكن مصادفة أيضًا. ربما رتب ملك شجرة بانيان العظيم لحدوث ذلك ، واختتم لعبة الشطرنج الضخمة هذه بشكل مثالي.

قبل مغادرتهم، ألقت غونغ يوان نظرة على لي تشينغشان  وقالت له ، “لا تنسى ما قلته.”

 

 

“ادفع!” مددت يي وييانغ يدها.

 

 

فجأة شعر بزوج من عينيه تحدق به مباشرة. استدار ، ورأى أن شياو آن قد ودعت بالفعل الراهبة السماوية لبحر الجنوب أيضًا ، وهي تحدق فيه مباشرة بأعينها اللامعة.

“تنهد ، من أجل ماذا؟”

“هذا ليس لك أن تقرر.” رن صوت من بعيد فجأة.

 

“هيهي.”

“إنه مكلف للغاية لتجعلني أقوم باغتيال”.

بعد مشاهدة قدرات لي تشينغشان  ، لم تعد الراهبة السماوية لبحر الجنوب تعتبره صغيراً ، مما يمنحه احترامًا على قدم المساواة. ومع ذلك ، فإن العديد من الأشياء التي أظهرها في هذه المعركة جعلتها تتجهم سرًا. لم تشعر أن هذا شيء يجب أن يمتلكه أي شخص بوذي.

 

 

“هل يمكنني الدفع بجسدي؟”

فجأة شعر بزوج من عينيه تحدق به مباشرة. استدار ، ورأى أن شياو آن قد ودعت بالفعل الراهبة السماوية لبحر الجنوب أيضًا ، وهي تحدق فيه مباشرة بأعينها اللامعة.

**(م.م / ههههههههههه يا اخي كفى …متأكد ان تحوله التالي سيكون قرد )

 

 

“ادفع!” مددت يي وييانغ يدها.

“هيهي.”

 

 

انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD

 

ترجمة: zixar

“هذا صحيح!” ظل يي دوانهاي يتحدث إلى الحد الأدنى كما هو الحال دائمًا ، لكنه أظهر أيضًا تلميحًا نادرًا لابتسامة. كانت المعركة خطيرة ، لكن هذا لم يكن بالضرورة أمرًا سيئًا بالنسبة له. كان طريق السيوف أيضًا طريقًا للذبح. إذا لم يقاتل أعداء أقوياء ، إذا لم يتعرض للخطر ، فكيف كان من المفترض أن يصقل حافته؟ نتيجة لذلك ، اتخذ قراره. كان من المستحيل عليه تجنب صراعات العالم. كل ما يمكنه فعله هو الغوص فيه أولاً وتمهيد طريق البقاء على قيد الحياة.

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

“إذن لا يجب أن تخبريني … هاها ، أنا أمزح فقط. ماذا تريدين أن تقولي؟ لا تترددي في أن تكوني صريحة. على الرغم من ذلك ، لن أفهمها حقًا إذا كانت دارما أو مبادئ بوذية عميقة ، “قال لي تشينغشان كما لو كان واضحًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط