نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 917

الخروج من القشرة

الخروج من القشرة

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

“صديقي فنغ ، لم أخذلك ، أليس كذلك؟ هل أنت راض الآن؟” ضحك لي تشينغشان بصوت عالٍ. كان صوته كالرعد.

في تلك اللحظة ، شعر لي تشينغشان بقيود لا حصر لها تظهر عليه. قوة هائلة ، تفوق بكثير ما يمكن أن يتحمله ، تم الضغط عليه من جميع الاتجاهات.

مع ذلك فقط هدأ فنغ شيوو تدريجياً. “ماذا تحاول ان تفعل بالضبط؟”

 

 

عش طائر العنقاء مشوه وتغير في الشكل. كانت فروع شجرة ووتونغ تتراقص بجنون مثل الشياطين.

 

 

 

“اهدء!” رفع لي تشينغشان يده وصرخ ، “هل ما زلت تريد أن تفقس البيضة أم لا؟”

 

 

كانت برق المحنة مثل الأسلحة ، تهاجم طائر العنقاء  الصغير بشراسة تاركة وراءها جروحًا مروعة. على الرغم من أنها كانت تتمتع بحياة وحيوية لا نهاية لها ، إلا أن معدل إغلاق الجروح لم يكن قريبًا من دمار صاعقة المحنة.

مع ذلك فقط هدأ فنغ شيوو تدريجياً. “ماذا تحاول ان تفعل بالضبط؟”

“لا تقلق ، لقد تم تسويته بالفعل. إذا كنت لا تصدقني ، فلماذا لا تسمعه؟ ” ارتجف لي تشينغشان. “حسنًا ، لقد ذهبت بعيدًا حقًا. انسى اني قلت ذلك “.

 

 

“من الواضح أنه تفقيس البيضة. في الوقت الحالي ، تتعرض البيضة لخطر التمزق والانفجار في أي وقت. يجب قمعه. أنا أكثر ثقة فقط عندما يكون داخل جسدي. توقف عن الاندفاع طوال الوقت “.

تحطم جنين العنقاء فجأة ، وتطايرت كرة من النار. كانت على بعد بضعة أقدام فقط ، لكنها أعطت شعوراً بنبل لا مثيل له. كان الطائر الإلهي الأسطوري. كانت عيونه مستديرة تمامًا ، مليئة بالحكمة والذكاء ، يبحث عن مخرج من الكهف.

 

استشعره فنغ شيوو أيضًا وظهر. يقف على جسر أنف لي تشينغشان الذي يشبه التل ، سأل بشكل محموم ، “كيف هذا؟”

“هذه هي فكرتك كلها. من الأفضل أن تنجح ، وإلا فلن أسامحك أبدًا! ”

“أنا راضٍ ، أنا راضٍ. من اليوم فصاعدًا ، أنت صديقي ، لي تشينغشان “. ظهر تلميح من الجدية على وجه فنغ شيوو المتحمس ، والذي أظهر مدى جديته بشأن كلمة “صديق”.

 

لم يستجب فنغ شيوو  لنكتة لي تشينغشان الجافة. عبس وسأل: “ما هو شعورك؟ من الأفضل ألا تهضمها “عن طريق الخطأ”. ”

”لا تقلق. ستكون هناك … ستكون هناك نتيجة في القريب العاجل “. تجاهل لي تشينغشان تمامًا تهديد فنغ شيوو، مستلقيًا ويديه تحت رأسه. كان جسده الهائل مثل جبل أسود صغير ينتج قرقرة مدوية. لقد أعطى بشكل طبيعي هالة من القوة والعظمة ، وهو شيء يفتقر إليه شكله البشري.

 

 

“اهدء!” رفع لي تشينغشان يده وصرخ ، “هل ما زلت تريد أن تفقس البيضة أم لا؟”

ارتجف فنغ شيوو في الداخل. إذا منحته عقدًا آخر ، فقد لا يتمكن عش العنقاء من كبح جماحه! لي تشينغشان ، يا لي تشينغشان. آمل حقًا أن نكون أصدقاء وليس أعداء!

حياته الماضية والحاضرة ، الثور ، النمر ، السلحفاة ، العنقاء  ، ومختلف ارتباطاته بالعالم العلماني كانت كلها حاضرة.

 

مع اكتساح إحساسه الروحي ، اكتشف لي تشينغشان أن طائر العنقاء  الصغير كان كاملاً بمنقار ومخالب وريش. لقد تشكلوا جميعًا بشكل صحيح الآن. لقد طار في جنين العنقاء ، راغبًا في الظهور. أكثر من عشر سنوات من الجهد قد أتى ثماره أخيرًا ، لذلك لم يستطع إلا أن يشعر بسعادة غامرة. “إنه هناك.”

لفت لي تشينغشان انتباهه وشعر بجنين طائر العنقاء الحارق وغير المستقر في بطنه. لم يستطع إلا أن يربت على بطنه ويبتسم لنفسه. “أبدو حقًا وكأنني حامل في الشهر العاشر. في الأصل ، قلت إنني أستطيع أن أفعل كل شيء باستثناء ولادة الأطفال. يمكنني حتى أن أنجب الأطفال الآن ، ألا يجعلني ذلك كلي القدرة؟ هاهاهاها!”

 

 

 

لم يستجب فنغ شيوو  لنكتة لي تشينغشان الجافة. عبس وسأل: “ما هو شعورك؟ من الأفضل ألا تهضمها “عن طريق الخطأ”. ”

 

 

 

“لا تقلق ، لقد تم تسويته بالفعل. إذا كنت لا تصدقني ، فلماذا لا تسمعه؟ ” ارتجف لي تشينغشان. “حسنًا ، لقد ذهبت بعيدًا حقًا. انسى اني قلت ذلك “.

ابتسم لي تشينغشان على نطاق واسع بينما أغلق فنغ شيوو عينيه برفق وزفر بعمق.

 

ظهرت فكرة غريبة في عقله الشاب ولكن الذكي. يوجد خارج قشر البيض طبقات أكثر من “قشر البيض” ، فما نوع المكان الذي سيكون خارج القشرة الخارجية؟

تحت إضاءة وهج السلحفاة الروحية ، بقيت الشقوق على جنين العنقاء ، لكنها لم تكبر. استقر مرة أخرى. نما طائر العنقاء الصغير في الداخل ببطء ، وطور تدريجيًا ريشًا كاملاً.

كان صوته رخيمًا ومؤثرًا ، مليئًا بشعور البراءة ، لكنه جعل فنغ شيوو يرتجف في كل مكان. تجمدت الابتسامة على وجهه.

 

هز فنغ شيوو رأسه. يمكنه أيضًا أن يشعر بأن هالته أصبحت بعيدة وثابتة أثناء نومه. بدا أن عقله قد غامر في عمق بحر وعيه ، وأصبح هادئًا للغاية. كان جنين العنقاء في بطنه تحت التأثير أيضًا ، ولم يعد في خطر الانهيار.

أمضى لي تشينغشان عقدًا كاملاً في التدرب والتقدم إلى الأمام ببسالة دون توقف على الإطلاق. الآن ، حتى هو شعر بالإرهاق إلى حد ما ، فمدّ أطرافه وشخر بعيدًا.

 

 

خفض طائر العنقاء الصغير رأسه واستمع كما لو كان يتعلم. ثم رفعت رأسها الأنيق وحدقت في البرق الذي يقترب. ومضت مسحة من العزيمة من خلال عينيه ، وفجأة انتشرت جناحيه، وحلقت في السماء لتتلقى أول صاعقة من البرق.

“في الواقع لا يزال لديه الشجاعة للنوم!”

 

 

 

هز فنغ شيوو رأسه. يمكنه أيضًا أن يشعر بأن هالته أصبحت بعيدة وثابتة أثناء نومه. بدا أن عقله قد غامر في عمق بحر وعيه ، وأصبح هادئًا للغاية. كان جنين العنقاء في بطنه تحت التأثير أيضًا ، ولم يعد في خطر الانهيار.

 

 

“تشينغشان!” تغير تعبير فنغ شيوو بشكل جذري. كانت المحنة السماوية الأولى فقط قد حطمت جنين العنقاء، ناهيك عن حقيقة أنها كانت المحنة السماوية الثانية هذه المرة. إذا فشل طائر العنقاء  في المحنة ، فإن كل جهودهم ستذهب سدى. ستصبح عشرة آلاف سنة باطلة ولاغية.

لقد مرت بالفعل سنوات عديدة منذ أن نام لي تشينغشان آخر مرة. مع زيادة زراعته ، لم يعد مضطرًا إلى التعافي عقليًا من خلال النوم ، لذلك كان الحلم أكثر من وارد.

“أب. هل ترغب في أن اناديك بـ أمي بدلاً من ذلك؟ ” رمش طائر العنقاء الصغير عينيه بطريقة رائعة للغاية.

 

“أنا راضٍ ، أنا راضٍ. من اليوم فصاعدًا ، أنت صديقي ، لي تشينغشان “. ظهر تلميح من الجدية على وجه فنغ شيوو المتحمس ، والذي أظهر مدى جديته بشأن كلمة “صديق”.

قيل أن أصحاب الخبرة لم يروا أحلامًا. نشأت الأحلام من أفكار غير مستقرة للعقل. أولئك الذين زرعوا عقولهم بالسلام ، لذلك حتى عندما ينامون ، لن يحلموا.

مع اكتساح إحساسه الروحي ، اكتشف لي تشينغشان أن طائر العنقاء  الصغير كان كاملاً بمنقار ومخالب وريش. لقد تشكلوا جميعًا بشكل صحيح الآن. لقد طار في جنين العنقاء ، راغبًا في الظهور. أكثر من عشر سنوات من الجهد قد أتى ثماره أخيرًا ، لذلك لم يستطع إلا أن يشعر بسعادة غامرة. “إنه هناك.”

 

 

ومع ذلك ، في شكله الشيطان، لم تكن قوته هي التي استرخت تمامًا. هدأ عقله أيضًا ، وقام عن غير قصد بتنشيط التعويذة الإلهية للخلق العظيم التي كاد أن ينساها.

 

 

لفت لي تشينغشان انتباهه وشعر بجنين طائر العنقاء الحارق وغير المستقر في بطنه. لم يستطع إلا أن يربت على بطنه ويبتسم لنفسه. “أبدو حقًا وكأنني حامل في الشهر العاشر. في الأصل ، قلت إنني أستطيع أن أفعل كل شيء باستثناء ولادة الأطفال. يمكنني حتى أن أنجب الأطفال الآن ، ألا يجعلني ذلك كلي القدرة؟ هاهاهاها!”

فجأة ، تألقت التعويذة الإلهية للخلق العظيم الذي كان بالفعل خارج قوته بألوان متعددة ، ونسج في حلم غريب.

“هذه هي فكرتك كلها. من الأفضل أن تنجح ، وإلا فلن أسامحك أبدًا! ”

 

 

حياته الماضية والحاضرة ، الثور ، النمر ، السلحفاة ، العنقاء  ، ومختلف ارتباطاته بالعالم العلماني كانت كلها حاضرة.

 

 

 

فجأة ، استيقظ من الحلم ذات يوم. شعر بطفرة شديدة في بطنه. ارتجف جنين العنقاء  بعنف ، وظهر وهج قمع السلحفاة الروحية من كل صدع.

 

 

 

استشعره فنغ شيوو أيضًا وظهر. يقف على جسر أنف لي تشينغشان الذي يشبه التل ، سأل بشكل محموم ، “كيف هذا؟”

 

 

كان الربح أكثر صعوبة من صداقة ملك شجرة بانيان العظيم. أولئك الذين وقفوا بمعزل عن الآخرين لن يكون لديهم الكثير من الأصدقاء ، ولكن بمجرد أن يعاملوا شخصًا ما كصديق ، فلن يخيب ظن صديقهم أبدًا. حتى لو كان عليه مواجهة ملك التنين لبحر الحبر ، فلن يتردد.

مع اكتساح إحساسه الروحي ، اكتشف لي تشينغشان أن طائر العنقاء  الصغير كان كاملاً بمنقار ومخالب وريش. لقد تشكلوا جميعًا بشكل صحيح الآن. لقد طار في جنين العنقاء ، راغبًا في الظهور. أكثر من عشر سنوات من الجهد قد أتى ثماره أخيرًا ، لذلك لم يستطع إلا أن يشعر بسعادة غامرة. “إنه هناك.”

تجعدت زاوية شفتي لي تشينغشان في ابتسامة. كان طائر العنقاء الصغير لا يزال عديم الخبرة في استخدام صلاحياته ، لكنه كان مختلفًا بالفعل عما كان عليه عندما كان لا يزال جنينًا. كان يتمتع بقدر أكبر من الذكاء والمرونة ، وكان لديه إحساس بالشجاعة والتصميم حيال ذلك ، غير متأثر بالخطر الذي يهدد الحياة. استخدم قوته الكاملة لصدها بشكل يائس.

 

“يمكن أن يكون هذا بمثابة الدرس الأول في حياته! بغض النظر عن مقدار المساعدة الخارجية التي تتلقاها ، لا يزال عليك السير في طريقك بنفسك. لا احد يستطيع أن يحل مكانك. سواء نجحت أو فشلت ، هذا كل شيء عليك “. ابتسم لي تشينغشان وزأر نحو طائر العنقاء  الصغير ، “إذا كنت تريد تحقيق الأشياء الاستثنائية، فكيف لا يمكنك تحديها بحياتك على المحك؟ اذهب!”

قبل أن ينتهي حتى من ما كان يقوله ، كان هناك قعقعة في بطنه مثل الرعد. انتفخت معدته على الفور وأصبحت ساخنة.

 

 

هز فنغ شيوو رأسه. يمكنه أيضًا أن يشعر بأن هالته أصبحت بعيدة وثابتة أثناء نومه. بدا أن عقله قد غامر في عمق بحر وعيه ، وأصبح هادئًا للغاية. كان جنين العنقاء في بطنه تحت التأثير أيضًا ، ولم يعد في خطر الانهيار.

تحطم جنين العنقاء فجأة ، وتطايرت كرة من النار. كانت على بعد بضعة أقدام فقط ، لكنها أعطت شعوراً بنبل لا مثيل له. كان الطائر الإلهي الأسطوري. كانت عيونه مستديرة تمامًا ، مليئة بالحكمة والذكاء ، يبحث عن مخرج من الكهف.

 

 

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

فتح لي تشينغشان فمه الضخم وصرخ ، “تعال إلى الخارج!”

ملأ شعور عظيم بالسعادة قلب فنغ شيوو على الفور. تعرف علي! تعرف علي! دون أي تردد ، كان متأكدًا من النظرة الأولى أن عش العنقاء  هذا الذي قضى عشرة آلاف عام فارغًا كان له مالك جديد. طائر العنقاء لا يجلس إلا إذا كانت شجرة ووتونغ  ، ولكن إذا لم يكن لشجرة ووتونغ  طائر العنقاء  ، فكيف كان من المفترض أن تثبت عزلتها؟

 

 

أطلق طائر العنقاء  الصغير صرخة ونشر أجنحته الرائعة ، متحركًا عبر الكهف الطويل. ظهرت ذرة من الضوء أمام عينيه ، ونما حجمه بسرعة. طار بين صفين من الأسنان الحادة ناصعة البياض ورأى أخيرًا العالم الخارجي.

“أنا راضٍ ، أنا راضٍ. من اليوم فصاعدًا ، أنت صديقي ، لي تشينغشان “. ظهر تلميح من الجدية على وجه فنغ شيوو المتحمس ، والذي أظهر مدى جديته بشأن كلمة “صديق”.

 

ظهرت فكرة غريبة في عقله الشاب ولكن الذكي. يوجد خارج قشر البيض طبقات أكثر من “قشر البيض” ، فما نوع المكان الذي سيكون خارج القشرة الخارجية؟

ظهرت فكرة غريبة في عقله الشاب ولكن الذكي. يوجد خارج قشر البيض طبقات أكثر من “قشر البيض” ، فما نوع المكان الذي سيكون خارج القشرة الخارجية؟

هز فنغ شيوو رأسه. يمكنه أيضًا أن يشعر بأن هالته أصبحت بعيدة وثابتة أثناء نومه. بدا أن عقله قد غامر في عمق بحر وعيه ، وأصبح هادئًا للغاية. كان جنين العنقاء في بطنه تحت التأثير أيضًا ، ولم يعد في خطر الانهيار.

 

“أنا راضٍ ، أنا راضٍ. من اليوم فصاعدًا ، أنت صديقي ، لي تشينغشان “. ظهر تلميح من الجدية على وجه فنغ شيوو المتحمس ، والذي أظهر مدى جديته بشأن كلمة “صديق”.

نشر فنغ شيوو ذراعيه للترحيب بميلاد طائر العنقاء الصغير. ملأت البهجة وجهه. لقد كان متحمسًا جدًا لدرجة أنه كاد يهتف بصوت عالٍ.

كما حك لي تشينغشان رأسه. “بماذا ناديتني للتو؟”

 

كان الربح أكثر صعوبة من صداقة ملك شجرة بانيان العظيم. أولئك الذين وقفوا بمعزل عن الآخرين لن يكون لديهم الكثير من الأصدقاء ، ولكن بمجرد أن يعاملوا شخصًا ما كصديق ، فلن يخيب ظن صديقهم أبدًا. حتى لو كان عليه مواجهة ملك التنين لبحر الحبر ، فلن يتردد.

أومأ طائر العنقاء الصغير برأسه نحو فنغ شيوو  قبل أن يطلق صرخة أخرى ، والتي كانت متفوقة على كل موسيقى آلة القانون التي أنتجها فنغ شيوو . اخترقت عش طائر العنقاء  بشكل واضح ، لدرجة أن حتى شجرة ووتونغ الإلهية اهتزت وتوهجت.

في الوقت الحالي ، كان طائر العنقاء  الصغير معادلاً لطفل حديث الولادة ، ومع ذلك كان عليه أن يتحدى على الفور محنة من السماء. فقط ما مدى خطورة هذا؟

 

“تشينغشان!” تغير تعبير فنغ شيوو بشكل جذري. كانت المحنة السماوية الأولى فقط قد حطمت جنين العنقاء، ناهيك عن حقيقة أنها كانت المحنة السماوية الثانية هذه المرة. إذا فشل طائر العنقاء  في المحنة ، فإن كل جهودهم ستذهب سدى. ستصبح عشرة آلاف سنة باطلة ولاغية.

ملأ شعور عظيم بالسعادة قلب فنغ شيوو على الفور. تعرف علي! تعرف علي! دون أي تردد ، كان متأكدًا من النظرة الأولى أن عش العنقاء  هذا الذي قضى عشرة آلاف عام فارغًا كان له مالك جديد. طائر العنقاء لا يجلس إلا إذا كانت شجرة ووتونغ  ، ولكن إذا لم يكن لشجرة ووتونغ  طائر العنقاء  ، فكيف كان من المفترض أن تثبت عزلتها؟

 

 

 

“صديقي فنغ ، لم أخذلك ، أليس كذلك؟ هل أنت راض الآن؟” ضحك لي تشينغشان بصوت عالٍ. كان صوته كالرعد.

شد قلب فنغ شيوو  فجأة. هتف لي تشينغشان بصمت أيضًا.

 

“لا، إنه ليس والدك. أنت طفل من طائر العنقاء. لا علاقة لك بهذا اللقيط. ومع ذلك ، يمكنك مناداتي بعمي. لا ، لا ، أنت طائر العنقاء . كيف يمكنك التحدث بهذه الطريقة؟ ” انحدر فنغ شيوو في حالة من الفوضى. كان هذا مختلفًا جدًا عما تخيله.

“أنا راضٍ ، أنا راضٍ. من اليوم فصاعدًا ، أنت صديقي ، لي تشينغشان “. ظهر تلميح من الجدية على وجه فنغ شيوو المتحمس ، والذي أظهر مدى جديته بشأن كلمة “صديق”.

 

 

“أنا راضٍ ، أنا راضٍ. من اليوم فصاعدًا ، أنت صديقي ، لي تشينغشان “. ظهر تلميح من الجدية على وجه فنغ شيوو المتحمس ، والذي أظهر مدى جديته بشأن كلمة “صديق”.

كان الربح أكثر صعوبة من صداقة ملك شجرة بانيان العظيم. أولئك الذين وقفوا بمعزل عن الآخرين لن يكون لديهم الكثير من الأصدقاء ، ولكن بمجرد أن يعاملوا شخصًا ما كصديق ، فلن يخيب ظن صديقهم أبدًا. حتى لو كان عليه مواجهة ملك التنين لبحر الحبر ، فلن يتردد.

عش طائر العنقاء مشوه وتغير في الشكل. كانت فروع شجرة ووتونغ تتراقص بجنون مثل الشياطين.

 

نشر فنغ شيوو ذراعيه للترحيب بميلاد طائر العنقاء الصغير. ملأت البهجة وجهه. لقد كان متحمسًا جدًا لدرجة أنه كاد يهتف بصوت عالٍ.

كان لي تشينغشان على وشك أن يقول شيئًا ما عندما رن صوت الرعد المألوف فجأة من أذنيه. تغير وجهه قليلا. “محنة سماوية مرة أخرى!”

“اهدء!” رفع لي تشينغشان يده وصرخ ، “هل ما زلت تريد أن تفقس البيضة أم لا؟”

 

أنتج البرق وميضًا من سبعة ألوان. كان ريشه قد نما لتوه من الهواء ، مثل رقائق الثلج الملونة الرائعة.

اقترب صوت الرعد تدريجيًا، مثل عربة حربية تسير في الهواء. قبل أن تصل بشكل صحيح ، تجاوزت قوتها بالفعل المحنة السماوية السابقة.

 

 

تحت إضاءة وهج السلحفاة الروحية ، بقيت الشقوق على جنين العنقاء ، لكنها لم تكبر. استقر مرة أخرى. نما طائر العنقاء الصغير في الداخل ببطء ، وطور تدريجيًا ريشًا كاملاً.

لم يفي لي تشينغشان بوعده فقط بتفقيس جنين طائر العنقاء  ، بل وأيّد حتى وعده بأقوى كتكوت عنقاء في التاريخ. عبر طائر العنقاء الصغير حدود المحنة السماوية الثانية في اللحظة التي خرج فيها من البيضة ، ودخل إلى عالم قادة الشيطان ، إلا أنه كان عليه أن ينجو من المحنة السماوية أولاً.

كان صوته رخيمًا ومؤثرًا ، مليئًا بشعور البراءة ، لكنه جعل فنغ شيوو يرتجف في كل مكان. تجمدت الابتسامة على وجهه.

 

 

“تشينغشان!” تغير تعبير فنغ شيوو بشكل جذري. كانت المحنة السماوية الأولى فقط قد حطمت جنين العنقاء، ناهيك عن حقيقة أنها كانت المحنة السماوية الثانية هذه المرة. إذا فشل طائر العنقاء  في المحنة ، فإن كل جهودهم ستذهب سدى. ستصبح عشرة آلاف سنة باطلة ولاغية.

 

 

 

في الوقت الحالي ، كان طائر العنقاء  الصغير معادلاً لطفل حديث الولادة ، ومع ذلك كان عليه أن يتحدى على الفور محنة من السماء. فقط ما مدى خطورة هذا؟

فجأة ، تألقت التعويذة الإلهية للخلق العظيم الذي كان بالفعل خارج قوته بألوان متعددة ، ونسج في حلم غريب.

 

 

“يمكن أن يكون هذا بمثابة الدرس الأول في حياته! بغض النظر عن مقدار المساعدة الخارجية التي تتلقاها ، لا يزال عليك السير في طريقك بنفسك. لا احد يستطيع أن يحل مكانك. سواء نجحت أو فشلت ، هذا كل شيء عليك “. ابتسم لي تشينغشان وزأر نحو طائر العنقاء  الصغير ، “إذا كنت تريد تحقيق الأشياء الاستثنائية، فكيف لا يمكنك تحديها بحياتك على المحك؟ اذهب!”

مع اكتساح إحساسه الروحي ، اكتشف لي تشينغشان أن طائر العنقاء  الصغير كان كاملاً بمنقار ومخالب وريش. لقد تشكلوا جميعًا بشكل صحيح الآن. لقد طار في جنين العنقاء ، راغبًا في الظهور. أكثر من عشر سنوات من الجهد قد أتى ثماره أخيرًا ، لذلك لم يستطع إلا أن يشعر بسعادة غامرة. “إنه هناك.”

 

 

خفض طائر العنقاء الصغير رأسه واستمع كما لو كان يتعلم. ثم رفعت رأسها الأنيق وحدقت في البرق الذي يقترب. ومضت مسحة من العزيمة من خلال عينيه ، وفجأة انتشرت جناحيه، وحلقت في السماء لتتلقى أول صاعقة من البرق.

 

 

”لا تقلق. ستكون هناك … ستكون هناك نتيجة في القريب العاجل “. تجاهل لي تشينغشان تمامًا تهديد فنغ شيوو، مستلقيًا ويديه تحت رأسه. كان جسده الهائل مثل جبل أسود صغير ينتج قرقرة مدوية. لقد أعطى بشكل طبيعي هالة من القوة والعظمة ، وهو شيء يفتقر إليه شكله البشري.

بووم!

في الوقت الحالي ، كان طائر العنقاء  الصغير معادلاً لطفل حديث الولادة ، ومع ذلك كان عليه أن يتحدى على الفور محنة من السماء. فقط ما مدى خطورة هذا؟

 

 

أنتج البرق وميضًا من سبعة ألوان. كان ريشه قد نما لتوه من الهواء ، مثل رقائق الثلج الملونة الرائعة.

 

 

 

شد قلب فنغ شيوو  فجأة. هتف لي تشينغشان بصمت أيضًا.

 

 

“نعم ، هذا منطقي. يمكنك أن تكون ابني الجيد من اليوم فصاعدًا! هاهاهاها!” التقط لي تشينغشان طائر العنقاء الصغير. لم يتخيل أبدًا أنه سيصبح أباً لطفل شخص آخر، لكنه بالتأكيد شعر بالرضا! أظهر مرة أخرى قبوله المذهل.

كانت برق المحنة مثل الأسلحة ، تهاجم طائر العنقاء  الصغير بشراسة تاركة وراءها جروحًا مروعة. على الرغم من أنها كانت تتمتع بحياة وحيوية لا نهاية لها ، إلا أن معدل إغلاق الجروح لم يكن قريبًا من دمار صاعقة المحنة.

“هذه هي فكرتك كلها. من الأفضل أن تنجح ، وإلا فلن أسامحك أبدًا! ”

 

 

ومع ذلك ، أصبحت صرخاته الواضحة أكثر إصرارًا وشجاعة ، وهي ترقص عبر البرق. ونتيجة لذلك ، فشل حتى صوت الرعد في إغراقها.

“من الواضح أنه تفقيس البيضة. في الوقت الحالي ، تتعرض البيضة لخطر التمزق والانفجار في أي وقت. يجب قمعه. أنا أكثر ثقة فقط عندما يكون داخل جسدي. توقف عن الاندفاع طوال الوقت “.

 

“اللعنة على هذا البرق الداعر، لم يكن ذلك سهلاً على الإطلاق. لحسن الحظ ، كنت قويا بما فيه الكفاية! أيها الآباء ، لم أحبطكم ، أليس كذلك؟ ”

تجعدت زاوية شفتي لي تشينغشان في ابتسامة. كان طائر العنقاء الصغير لا يزال عديم الخبرة في استخدام صلاحياته ، لكنه كان مختلفًا بالفعل عما كان عليه عندما كان لا يزال جنينًا. كان يتمتع بقدر أكبر من الذكاء والمرونة ، وكان لديه إحساس بالشجاعة والتصميم حيال ذلك ، غير متأثر بالخطر الذي يهدد الحياة. استخدم قوته الكاملة لصدها بشكل يائس.

 

 

 

لاحظ فنغ شيوو  هذا أيضًا ، مما جعله يلقي نظرة على لي تشينغشان. هل تأثر به؟ يمتلك طائر العنقاء  قلبًا نبيلًا ، قلبًا لم يتردد حتى عند الموت ، لكنه لم يُعرف أبدًا بأنه مليء بالبسالة والنشاط.

حياته الماضية والحاضرة ، الثور ، النمر ، السلحفاة ، العنقاء  ، ومختلف ارتباطاته بالعالم العلماني كانت كلها حاضرة.

 

بعد من عرف كم من الوقت ، تبدد التصفيق الأخير من الرعد ، لكنه استمر في أذني لي تشينغشان وفنغ شيوو. كان الضوء الحارق يعمي بشكل خاص ، حيث أبهر كلاهما. بعد ذلك ، كل ما رأوه هو أن طائر العنقاء  الصغير يستخدم منقاره القرمزي للتمشيط بلطف من خلال ريشه الجديد ، الآن بإحساس إضافي بالأناقة والسهولة.

 

 

فجأة ، تألقت التعويذة الإلهية للخلق العظيم الذي كان بالفعل خارج قوته بألوان متعددة ، ونسج في حلم غريب.

ابتسم لي تشينغشان على نطاق واسع بينما أغلق فنغ شيوو عينيه برفق وزفر بعمق.

“أنا راضٍ ، أنا راضٍ. من اليوم فصاعدًا ، أنت صديقي ، لي تشينغشان “. ظهر تلميح من الجدية على وجه فنغ شيوو المتحمس ، والذي أظهر مدى جديته بشأن كلمة “صديق”.

 

“هذه هي فكرتك كلها. من الأفضل أن تنجح ، وإلا فلن أسامحك أبدًا! ”

الآن يمكن اعتبار ذلك نجاحًا!

 

 

كانت برق المحنة مثل الأسلحة ، تهاجم طائر العنقاء  الصغير بشراسة تاركة وراءها جروحًا مروعة. على الرغم من أنها كانت تتمتع بحياة وحيوية لا نهاية لها ، إلا أن معدل إغلاق الجروح لم يكن قريبًا من دمار صاعقة المحنة.

طار طائر العنقاء الصغير إلى أسفل وتحول إلى شكل طفل صغير يبلغ من العمر حوالي عامين أو ثلاثة أعوام. كان ملفوفًا بالريش الملون بينما جر خلفه سبعة ريش ذيل طويل. كان وجهه وعيناه ساطعتان ، وكأنهما منحوتان من اليشم. حتى عندما اتخذ شكلاً بشريًا ، لم يفقد تأثير طائر العنقاء .

 

 

“لا تقلق ، لقد تم تسويته بالفعل. إذا كنت لا تصدقني ، فلماذا لا تسمعه؟ ” ارتجف لي تشينغشان. “حسنًا ، لقد ذهبت بعيدًا حقًا. انسى اني قلت ذلك “.

“اللعنة على هذا البرق الداعر، لم يكن ذلك سهلاً على الإطلاق. لحسن الحظ ، كنت قويا بما فيه الكفاية! أيها الآباء ، لم أحبطكم ، أليس كذلك؟ ”

لم يستجب فنغ شيوو  لنكتة لي تشينغشان الجافة. عبس وسأل: “ما هو شعورك؟ من الأفضل ألا تهضمها “عن طريق الخطأ”. ”

 

لم يفي لي تشينغشان بوعده فقط بتفقيس جنين طائر العنقاء  ، بل وأيّد حتى وعده بأقوى كتكوت عنقاء في التاريخ. عبر طائر العنقاء الصغير حدود المحنة السماوية الثانية في اللحظة التي خرج فيها من البيضة ، ودخل إلى عالم قادة الشيطان ، إلا أنه كان عليه أن ينجو من المحنة السماوية أولاً.

كان صوته رخيمًا ومؤثرًا ، مليئًا بشعور البراءة ، لكنه جعل فنغ شيوو يرتجف في كل مكان. تجمدت الابتسامة على وجهه.

 

 

أمضى لي تشينغشان عقدًا كاملاً في التدرب والتقدم إلى الأمام ببسالة دون توقف على الإطلاق. الآن ، حتى هو شعر بالإرهاق إلى حد ما ، فمدّ أطرافه وشخر بعيدًا.

كما حك لي تشينغشان رأسه. “بماذا ناديتني للتو؟”

فجأة ، تألقت التعويذة الإلهية للخلق العظيم الذي كان بالفعل خارج قوته بألوان متعددة ، ونسج في حلم غريب.

 

هز فنغ شيوو رأسه. يمكنه أيضًا أن يشعر بأن هالته أصبحت بعيدة وثابتة أثناء نومه. بدا أن عقله قد غامر في عمق بحر وعيه ، وأصبح هادئًا للغاية. كان جنين العنقاء في بطنه تحت التأثير أيضًا ، ولم يعد في خطر الانهيار.

“أب. هل ترغب في أن اناديك بـ أمي بدلاً من ذلك؟ ” رمش طائر العنقاء الصغير عينيه بطريقة رائعة للغاية.

“لا تقلق ، لقد تم تسويته بالفعل. إذا كنت لا تصدقني ، فلماذا لا تسمعه؟ ” ارتجف لي تشينغشان. “حسنًا ، لقد ذهبت بعيدًا حقًا. انسى اني قلت ذلك “.

 

 

“لا، إنه ليس والدك. أنت طفل من طائر العنقاء. لا علاقة لك بهذا اللقيط. ومع ذلك ، يمكنك مناداتي بعمي. لا ، لا ، أنت طائر العنقاء . كيف يمكنك التحدث بهذه الطريقة؟ ” انحدر فنغ شيوو في حالة من الفوضى. كان هذا مختلفًا جدًا عما تخيله.

”لا تقلق. ستكون هناك … ستكون هناك نتيجة في القريب العاجل “. تجاهل لي تشينغشان تمامًا تهديد فنغ شيوو، مستلقيًا ويديه تحت رأسه. كان جسده الهائل مثل جبل أسود صغير ينتج قرقرة مدوية. لقد أعطى بشكل طبيعي هالة من القوة والعظمة ، وهو شيء يفتقر إليه شكله البشري.

 

”لا تقلق. ستكون هناك … ستكون هناك نتيجة في القريب العاجل “. تجاهل لي تشينغشان تمامًا تهديد فنغ شيوو، مستلقيًا ويديه تحت رأسه. كان جسده الهائل مثل جبل أسود صغير ينتج قرقرة مدوية. لقد أعطى بشكل طبيعي هالة من القوة والعظمة ، وهو شيء يفتقر إليه شكله البشري.

“بالطبع ، أنا أفهم هويتي وأصولها ، لكن لولا رعايتك الشاقة وتفقيسك ، لما وجدت أنا اليوم. في الماضي ، عندما ابتلع الطاووس بوذا ، انفجر بوذا من ظهره دعي أيضًا أم الطاووس ، ناهيك عن حقيقة أن هناك الكثير من اللطف ، لذا فإن مصطلح الخطاب هذا هو الأنسب ، أليس كذلك ؟ بالنسبة لما قلته ، هذا مجرد تافه. لا داعي لك أن تهتم بذلك يا أبي “.

“من الواضح أنه تفقيس البيضة. في الوقت الحالي ، تتعرض البيضة لخطر التمزق والانفجار في أي وقت. يجب قمعه. أنا أكثر ثقة فقط عندما يكون داخل جسدي. توقف عن الاندفاع طوال الوقت “.

 

 

قال طائر العنقاء الصغير بصوت رقيق ولوح بيديه الصغيرتين في هذه العملية ، وأصبح أكثر روعة. ومع ذلك ، حتى فنغ شيوو  لم يكن قادرًا على دحض كلماته. مع إرث طائر العنقاء  ، فقد ولد بالمعرفة.

 

 

ومع ذلك ، أصبحت صرخاته الواضحة أكثر إصرارًا وشجاعة ، وهي ترقص عبر البرق. ونتيجة لذلك ، فشل حتى صوت الرعد في إغراقها.

“نعم ، هذا منطقي. يمكنك أن تكون ابني الجيد من اليوم فصاعدًا! هاهاهاها!” التقط لي تشينغشان طائر العنقاء الصغير. لم يتخيل أبدًا أنه سيصبح أباً لطفل شخص آخر، لكنه بالتأكيد شعر بالرضا! أظهر مرة أخرى قبوله المذهل.

قبل أن ينتهي حتى من ما كان يقوله ، كان هناك قعقعة في بطنه مثل الرعد. انتفخت معدته على الفور وأصبحت ساخنة.

 

انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD

 

ترجمة: zixar

“اهدء!” رفع لي تشينغشان يده وصرخ ، “هل ما زلت تريد أن تفقس البيضة أم لا؟”

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

مع اكتساح إحساسه الروحي ، اكتشف لي تشينغشان أن طائر العنقاء  الصغير كان كاملاً بمنقار ومخالب وريش. لقد تشكلوا جميعًا بشكل صحيح الآن. لقد طار في جنين العنقاء ، راغبًا في الظهور. أكثر من عشر سنوات من الجهد قد أتى ثماره أخيرًا ، لذلك لم يستطع إلا أن يشعر بسعادة غامرة. “إنه هناك.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط