نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 918

تعليم الابن

تعليم الابن

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

 

قام فنغ شيوو  بتجعيد حواجبه واعتبرها بعناية. ربما لا يزال بإمكاني قبول مصطلح “الأب” بعد بعض الجهد ، لكن – ولكن ماذا كان من المفترض أن تكون “اللعنة على البرق الداعر” !؟ كان غير مقبول على الإطلاق!

لم تكن سنواته العشر من الزراعة الشاقة من أجل لا شيء. كانت أعظم سمة من سمات ”’التحولات التسع للشيطانية والإلهية”’ هي أنها أصبحت أكثر صعوبة مع التقدم ، ولكنها أيضًا أصبحت أقوى في نفس الوقت. بعد اختراق الطبقة الرابعة من تحول العنقاء وموازنة الماء والنار مرة أخرى ، كانت قوته الحالية أكبر مما كانت عليه عندما وطأت قدمه لأول مرة في عش طائر العنقاء .

 

“حسناً!” قال العنقاء الصغير.

الكلمة الأولى التي قالها طائر العنقاء  الصغير بعد ولادته كانت في الواقع كلمة لعنة. هذا كثير على جهوده التي استمرت عشرة آلاف سنة.

 

 

 

“لي تشينغشان ، ماذا فعلت بالضبط !؟”

 

 

 

على غرار الطريقة التي تلقى بها لي تشينغشان إرث طائر العنقاء ، أجرى حلمه بصمت سلسلة أخرى من التدريبات لطائر العنقاء  الصغير ، مضيفًا عنصرًا من “إرث تشينغشان” إلى جانب تراث طائر العنقاء، مما أدى إلى تأثير عجيب.

“اتركه! كرجل نبيل ، ألا تعرف حتى عن إظهار بعض المجاملة والاستسلام للآخرين؟ هل هكذا يجب أن يكون الأب أمام ولده؟ ” عانق لي تشينغشان طائر العنقاء الصغير بحزم ، ومنع فنغ شيوو من خطفه.

**(م.م / يقصد عندما نام البطل وعملت التعويذة الإلهية للخلق العظيم لوحدها ودخل الحلم واصبح ارث للعنقاء الصغير)

 

 

صرخ العنقاء الصغير. لقد كان قائد شيطان، وكطائر إلهي ، تفوقت قوته الحقيقية على قادة الشيطان العاديين ، واقترب من عالم ملوك الشيطان. ومع ذلك ، لم يكن أي من آبائه ضعفاء. ذهب فنغ شيوو دون أن يقول باعتباره شيطانًا قديمًا ، بينما يمكن لـ لي تشينغشان الآن ذبح ملوك الشيطان كما لو كانت لعبة. بمجرد أن بدأوا في الجدل ، لم يكن لطائر العنقاء  الصغير أي رأي في أي شيء.

ترك هذا التأثير فينج شيوو غاضبًا تمامًا ، وطحن أسنانه في الكراهية ، لكن لي تشينغشان أحب ذلك كثيرًا. بنظرة واحدة ، شعر أنه قريب جدًا من طائر العنقاء  الصغير ، كما لو كان حقًا طفله. هذا هو السبب في أنه يتعرف على ابنه بسعادة بالغة.

 

 

 

“كيف لي أن أعرف؟” قال لي تشينغشان دون أدنى قلق وفرك رأس طائر العنقاء الصغير. ظهرت ابتسامة على وجهه. “ابني الجيد، أنا والدك الأول. هذا عمك هو والدك الثاني ، هل فهمت ذلك؟ ”

 

 

شياو آن هزت رأسها واقتربت من طائر العنقاء الصغير. كان عليها أن تراقب عن كثب هذا “الابن” الذي فقسه لي تشينغشان.

“فهمت!” أومأ طائر العنقاء الصغير بابتسامة، بريء قدر الإمكان. كان مرتبطًا بشكل طبيعي بـ لي تشينغشان الذي فقسه.

 

 

لم يستطع طائر العنقاء  الصغير إلا أن يندم على ما قاله للتو ، عندما أعرب عن أنه لا يزال يتعرف عليهم كآباء له. لم يجرؤ على مناداتهم الأوغاد مرة أخرى. شعر بالظلم التام ، عميق الندم في الداخل. لم يكن عليه أن يتعرف عليهم باعتبارهم آباء له باندفاع شديد ، فقط لأنه كان يشعر بسعادة غامرة تجاه آفاق الحياة الجديدة.

“أغلق فمك … أنا الأب الأول!”

 

 

 

خمّن فنغ شيوو بشكل غامض ما حدث. لقد كان يعلم أنه لا يوجد شيء يمكنه فعله حيال ذلك بعد الآن ، لذلك كانت أولويته الآن هي المطالبة بدور نشط لنفسه وتوجيه طائر العنقاء  الصغير من خلال تعليم صارم ، فقط في حالة نمو تأثير لي تشينغشان. ونتيجة لذلك ، كان عليه أن يدعي بلقب “الأب الأول”!

 

 

 

حدق لي تشينغشان وتطاير الشرر. لم يحب أن يكون في المرتبة الثانية!

بمجرد دخولها إلى عش طائر العنقاء  ، رأت فنغ شيوو ولي تشينغشان يواجهان بعضهما البعض ، ويحدقون في بعضهم البعض ، مما جعلها متفاجئة قليلاً. وفقًا لحساباتها ، كان احتمال سقوطهما منخفضًا للغاية ، ما لم ينشأ خلاف لا يمكن التوفيق فيه ، مثل تحطم جنين العنقاء.

 

أظهر طائر العنقاء الصغير على الفور وجهًا عابس ، وهو يحدق في لي تشينغشان طلبًا للمساعدة.

ضحك فنغ شيوو . كان قد مد يديه بالفعل نحو طائر العنقاء الصغير. قال بلطف: “تعالي يا عزيزي. تعال إلى الأب الأول! ”

 

 

“غيرت رأيي؟ هل تعتقد حقا أنني أنت؟ بما أنك على استعداد ، فلنقم بذلك! ” مع اكتساح أكمامه ، قام فنغ شيوو  بقبض يده وأعد نفسه بنعمة كبيرة.

“حسناً!” قال العنقاء الصغير.

“لا أريدكم أن تكونوا آبائي بعد الآن. أنتم أوغاد ، أوغاد ، أوغاد … “خاض طائر العنقاء  الصغير صراعًا غاضبًا. يجب أن يكون بسبب تأثير لي تشينغشان. بمجرد أن تم جرفه بعيدًا ، رفض الاستسلام لأي منهما.

 

 

ابتسم لي تشينغشان. “لا تستمع إلى هراء والدك الثاني. أليس والدك الأول هنا؟ ” نظر إلى فنغ شيوو من زاوية عينيه ، والتقت عيونهم. طار الشرر.

ابتسم لي تشينغشان. “ماذا ، هل أنت خائف؟”

 

“أليس تسمية الطفل أول ما يجب على والده مراعاته؟”

في وقت لاحق…

 

 

 

“اتركه! كرجل نبيل ، ألا تعرف حتى عن إظهار بعض المجاملة والاستسلام للآخرين؟ هل هكذا يجب أن يكون الأب أمام ولده؟ ” عانق لي تشينغشان طائر العنقاء الصغير بحزم ، ومنع فنغ شيوو من خطفه.

” أنت شرير!” عبس طائر العنقاء  الصغير. لقد شهد ما يسمى بالجانب الحقير للطبيعة البشرية والمجتمع لحظة ولادته.

 

صرخ العنقاء الصغير. لقد كان قائد شيطان، وكطائر إلهي ، تفوقت قوته الحقيقية على قادة الشيطان العاديين ، واقترب من عالم ملوك الشيطان. ومع ذلك ، لم يكن أي من آبائه ضعفاء. ذهب فنغ شيوو دون أن يقول باعتباره شيطانًا قديمًا ، بينما يمكن لـ لي تشينغشان الآن ذبح ملوك الشيطان كما لو كانت لعبة. بمجرد أن بدأوا في الجدل ، لم يكن لطائر العنقاء  الصغير أي رأي في أي شيء.

“أنت الشخص الذي يجب أن تتركه. يساعد الصديق الفاضل عند الحاجة ، ولكن فقط عند الحاجة. لسوء الحظ ، يجب أن أواجهك في هذا اليوم! ” أمسك فنغ شيوو  بأقدام العنقاء  الصغير وأظهر عزمه الشديد.

“إذا كان هذا يمكن تحمله، فما الذي لا يمكن تحمله؟”

 

شياو آن توقفت وفكرت، بالتأكيد ، إنه طائر إلهي حقًا. أرادت غريزيًا أن تتعلم كل شيء عنه. خلال العقد الذي قضته مع الراهبة الإلهية لبحر الجنوب ، لم تكن مفتونة بأي شيء. بدلاً من ذلك ، كانت مفتونة برضيع مولود حديثًا.

“توقف عن الشد! هذا مؤلم! أيها الاوغاد!”

 

 

 

صرخ العنقاء الصغير. لقد كان قائد شيطان، وكطائر إلهي ، تفوقت قوته الحقيقية على قادة الشيطان العاديين ، واقترب من عالم ملوك الشيطان. ومع ذلك ، لم يكن أي من آبائه ضعفاء. ذهب فنغ شيوو دون أن يقول باعتباره شيطانًا قديمًا ، بينما يمكن لـ لي تشينغشان الآن ذبح ملوك الشيطان كما لو كانت لعبة. بمجرد أن بدأوا في الجدل ، لم يكن لطائر العنقاء  الصغير أي رأي في أي شيء.

 

 

 

“أيها الشقي الصغير ، هل تعرف حتى كيف تتصرف؟ من يتحدث مع والدهم هكذا؟ ” وبخه لي تشينغشان ، لكنه استمر في التمسك بشدة.

ابتسم لي تشينغشان. “ماذا ، هل أنت خائف؟”

 

 

“تنهد ، يا له من وقاحة. أنت بحاجة إلى بعض التوجيه المناسب. لي تشينغشان ، هذا كله بسببك! لماذا لا تتركه؟ ” أصبح فنغ شيوو  أكثر يقينًا بشأن تخمينه.

أخذ طائر العنقاء  الصغير خطوة إلى الوراء كما لو كان خائفًا. لم يمنحه أي من إرثه عنصر الجبن. حتى عندما واجه صواعق البرق ، كان قد استقبلها بلا خوف. ومع ذلك ، فإن شياو آن ، التي كانت جميلة مثل العذراء السماوية ، بما يكفي لسحر جميع الكائنات الحية ، جعلته يشعر بإشارة من الخوف. شعر كما لو أنه واجه وحشًا شديد الخطورة.

 

“من النادر أن تكون مدركًا لذاتك!” كان فنغ شيوو متفاجئًا جدًا.

“لا أريدكم أن تكونوا آبائي بعد الآن. أنتم أوغاد ، أوغاد ، أوغاد … “خاض طائر العنقاء  الصغير صراعًا غاضبًا. يجب أن يكون بسبب تأثير لي تشينغشان. بمجرد أن تم جرفه بعيدًا ، رفض الاستسلام لأي منهما.

 

 

“فهمت!” أومأ طائر العنقاء الصغير بابتسامة، بريء قدر الإمكان. كان مرتبطًا بشكل طبيعي بـ لي تشينغشان الذي فقسه.

تبادل لي تشينغشان وفنغ شيوو نظراتهما وعبسا. ومض نفس الفكر من خلال رأسيهما ، هذه ليست الطريقة. سأفقد وضعي كأب قبل أن نقرر حتى من سيكون الأب الأول. بالمقارنة مع كرامة الأب ، من يأتي أولاً هو ثانوي.

“توقف عن الشد! هذا مؤلم! أيها الاوغاد!”

 

 

“حسنا إذا! سأعد إلى ثلاثة ، وسنطلق معًا! ” رفع لي تشينغشان حاجبيه.

 

 

بمجرد دخولها إلى عش طائر العنقاء  ، رأت فنغ شيوو ولي تشينغشان يواجهان بعضهما البعض ، ويحدقون في بعضهم البعض ، مما جعلها متفاجئة قليلاً. وفقًا لحساباتها ، كان احتمال سقوطهما منخفضًا للغاية ، ما لم ينشأ خلاف لا يمكن التوفيق فيه ، مثل تحطم جنين العنقاء.

“على ما يرام!” قال فنغ شيوو .

“تنهد ، يا له من وقاحة. أنت بحاجة إلى بعض التوجيه المناسب. لي تشينغشان ، هذا كله بسببك! لماذا لا تتركه؟ ” أصبح فنغ شيوو  أكثر يقينًا بشأن تخمينه.

 

 

“واحد اثنين ثلاثة!” عد لي تشينغشان إلى ثلاثة. “لماذا لا تتخلى ؟ هل الفشل في الحفاظ على كلمتك شيء يجب على أي رجل أن يفعله؟ ”

“أيها الشقي الصغير ، هل تعرف حتى كيف تتصرف؟ من يتحدث مع والدهم هكذا؟ ” وبخه لي تشينغشان ، لكنه استمر في التمسك بشدة.

 

 

“ألست غير مختلف؟ همف ، أنا أعامل السادة كما يفعل النبيل ، وأنا أعامل الأوغاد كما يفعل الوغد. لا تفكر حتى في خداعي للحظة “.

 

 

“توقف عن الشد! هذا مؤلم! أيها الاوغاد!”

” أنت شرير!” عبس طائر العنقاء  الصغير. لقد شهد ما يسمى بالجانب الحقير للطبيعة البشرية والمجتمع لحظة ولادته.

“أيها الشقي الصغير ، هل تعرف حتى كيف تتصرف؟ من يتحدث مع والدهم هكذا؟ ” وبخه لي تشينغشان ، لكنه استمر في التمسك بشدة.

 

قال شياو آن ، “لماذا لا يقتصر الأمر على مقص حجر ورق فقط؟”

أخيرًا ، بعد سلسلة من المفاوضات ، هبط طائر العنقاء  الصغير على الأرض بسلام ، لكن ما تلاه كان وابلًا من التوبيخ.

اصطدمت نظراتهم مرة أخرى. تحول عش طائر العنقاء المنسوج من شجرة ووتونغ الإلهية إلى قوة تقييد هائلة. في هذا المجال ، كان فنغ شيوو  هو سيدها.

 

 

لم يستطع طائر العنقاء  الصغير إلا أن يندم على ما قاله للتو ، عندما أعرب عن أنه لا يزال يتعرف عليهم كآباء له. لم يجرؤ على مناداتهم الأوغاد مرة أخرى. شعر بالظلم التام ، عميق الندم في الداخل. لم يكن عليه أن يتعرف عليهم باعتبارهم آباء له باندفاع شديد ، فقط لأنه كان يشعر بسعادة غامرة تجاه آفاق الحياة الجديدة.

 

 

 

“لا تكن هكذا. فقط انتظر حتى أخرجك أنا ، والدك الأول ، لرؤية العالم الملون والتمتع بازدهاره. كيف ذلك؟” فرك لي تشينغشان رأس طائر العنقاء الصغير بابتسامة.

تشاجر لي تشينغشان و فنغ شيوو  مرة أخرى. قليلا ، واشتد حرارة الجو. كانوا على وشك البدء في القتال.

 

 

“تمام! تمام! متي؟” كان طائر العنقاء الصغير لا يزال طفلاً في القلب. نسي على الفور تجربته المؤسفة في وقت سابق وأصبح حريصًا على ترك هذه البيضة الكبيرة لرؤية العالم الخارجي.

 

 

“والدك يتشاجران – الآن هذا ليس شيئًا يرغب هذا الطفل في رؤيته.” ظهرت شياو آن خلف طائر العنقاء  الصغير مرة أخرى ووضعت يديها على كتفه برفق. خفضت رأسها وسألت ، “أليس كذلك؟”

شعر لي تشينغشان على الفور بالرضا عن نفسه. ربما لم أكن أبًا أبدًا في أي من حياتي ، لكنني رأيت الكثير من الآباء. عندما كان على وشك الرد ، قاطعه فنغ شيوو  بعنف.

ابتسم لي تشينغشان. “ماذا ، هل أنت خائف؟”

 

“فكره جيده. ما رأيك؟” سأل فنغ شيوو لي تشينغشان. لقد اعتقد شخصيًا أنه كان مجالًا رئيسيًا للزراعة والعديد من العوالم الصغيرة للزراعة أعلى من لي تشينغشان ، لذلك كان يتمتع بميزة مطلقة عندما يتعلق الأمر بإدراكه للأسرار السماوية. لقد كان نصرًا مضمونًا له.

“لا ، الآن ليس الوقت المناسب. لقد ولدت للتو. هل تعرف مدى خطورة الأمر بالخارج؟ هل تعرف كم عدد الأشخاص الذين يريدون استخدام دمك لإطالة حياتهم؟ لا يزال لديك الكثير لتتعلمه “.

 

 

“لي تشينغشان ، ماذا فعلت بالضبط !؟”

أظهر طائر العنقاء الصغير على الفور وجهًا عابس ، وهو يحدق في لي تشينغشان طلبًا للمساعدة.

 

 

 

قال لي تشينغشان ، “هل تعتقد حقًا أنه لا يزال بإمكان أي شخص أن يؤذيه عندما أكون في الجوار؟ ليس الأمر وكأنه دجاجة صغيرة ، معرض لخطر التعرض للدوس بغض النظر عن المكان الذي يذهب إليه. في ذلك الوقت ، عندما خرجت من الجبال لأول مرة ، من يعرف كم كنت أسوأ حالًا منه. ألم ينتهي بي الأمر بالعيش حتى اليوم؟ ”

 

 

“والدك يتشاجران – الآن هذا ليس شيئًا يرغب هذا الطفل في رؤيته.” ظهرت شياو آن خلف طائر العنقاء  الصغير مرة أخرى ووضعت يديها على كتفه برفق. خفضت رأسها وسألت ، “أليس كذلك؟”

تجاهل فنغ شيوو تمامًا لي تشينغشان. قال لطائر العنقاء الصغير ، “لا تنظر إليه. إذا كنت سأمنعه ، حتى هو لا يستطيع المغادرة “.

قال لي تشينغشان ، “هل تعتقد حقًا أنه لا يزال بإمكان أي شخص أن يؤذيه عندما أكون في الجوار؟ ليس الأمر وكأنه دجاجة صغيرة ، معرض لخطر التعرض للدوس بغض النظر عن المكان الذي يذهب إليه. في ذلك الوقت ، عندما خرجت من الجبال لأول مرة ، من يعرف كم كنت أسوأ حالًا منه. ألم ينتهي بي الأمر بالعيش حتى اليوم؟ ”

 

“حسنًا ، يمكنك تسميته.” لم يعترض لي تشينغشان.

“تنهد! هل ستستخدم القوة حقًا؟ ” قال لي تشينغشان بشراسة.

على غرار الطريقة التي تلقى بها لي تشينغشان إرث طائر العنقاء ، أجرى حلمه بصمت سلسلة أخرى من التدريبات لطائر العنقاء  الصغير ، مضيفًا عنصرًا من “إرث تشينغشان” إلى جانب تراث طائر العنقاء، مما أدى إلى تأثير عجيب.

 

 

“إذن ماذا لو كنت كذلك؟”

 

 

 

اصطدمت نظراتهم مرة أخرى. تحول عش طائر العنقاء المنسوج من شجرة ووتونغ الإلهية إلى قوة تقييد هائلة. في هذا المجال ، كان فنغ شيوو  هو سيدها.

 

 

“من الواضح أنه ليس لدي أي اعتراضات على أفكار شياو آن.” ابتسم لي تشينغشان. “أنا فقط أخشى أن تغير رأيك بعد أن تخسر.”

ومع ذلك ، اتخذ لي تشينغشان خطوة إلى الأمام ، وأشع جسده بهالة عنيفة. للحظة ، حتى فنغ شيوو  لم يكن قادرًا على إبعاده.

“حسنا إذا! سأعد إلى ثلاثة ، وسنطلق معًا! ” رفع لي تشينغشان حاجبيه.

 

 

لم تكن سنواته العشر من الزراعة الشاقة من أجل لا شيء. كانت أعظم سمة من سمات ”’التحولات التسع للشيطانية والإلهية”’ هي أنها أصبحت أكثر صعوبة مع التقدم ، ولكنها أيضًا أصبحت أقوى في نفس الوقت. بعد اختراق الطبقة الرابعة من تحول العنقاء وموازنة الماء والنار مرة أخرى ، كانت قوته الحالية أكبر مما كانت عليه عندما وطأت قدمه لأول مرة في عش طائر العنقاء .

حدق لي تشينغشان وتطاير الشرر. لم يحب أن يكون في المرتبة الثانية!

 

 

في هذه اللحظة ، وصل شخص تحت شجرة ووتونغ الإلهية ودخل عش العنقاء. كانت ترتدي ملابس بسيطة للغاية ، لكنها لم تكن قادرة على إخفاء جمالها الرائع. كان تعبيرها محايدًا تمامًا ، لكن عينيها اللامعتين كانتا مليئتين بهالة غامضة لا توصف.

 

 

“أيها الشقي الصغير ، هل تعرف حتى كيف تتصرف؟ من يتحدث مع والدهم هكذا؟ ” وبخه لي تشينغشان ، لكنه استمر في التمسك بشدة.

عادت شياو آن.

 

 

أجاب فنغ شيوو  بسؤال ، “فتاة ، ما الذي تعتقدين أنه يجب علينا فعله بعد ذلك؟”

بمجرد دخولها إلى عش طائر العنقاء  ، رأت فنغ شيوو ولي تشينغشان يواجهان بعضهما البعض ، ويحدقون في بعضهم البعض ، مما جعلها متفاجئة قليلاً. وفقًا لحساباتها ، كان احتمال سقوطهما منخفضًا للغاية ، ما لم ينشأ خلاف لا يمكن التوفيق فيه ، مثل تحطم جنين العنقاء.

 

 

أخذ طائر العنقاء  الصغير خطوة إلى الوراء كما لو كان خائفًا. لم يمنحه أي من إرثه عنصر الجبن. حتى عندما واجه صواعق البرق ، كان قد استقبلها بلا خوف. ومع ذلك ، فإن شياو آن ، التي كانت جميلة مثل العذراء السماوية ، بما يكفي لسحر جميع الكائنات الحية ، جعلته يشعر بإشارة من الخوف. شعر كما لو أنه واجه وحشًا شديد الخطورة.

ومع ذلك ، من الواضح أن الطفل غير المألوف كان طائر العنقاء  المولود حديثًا. كان يجب أن يكون قادرًا على تحويلهم إلى أصدقاء. عندما علمت القصة بأكملها ، لم تستطع إلا أن تصبح عاجزة عن الكلام. نتيجة لذلك ، طرحت سؤالًا واحدًا.

 

 

“واحد اثنين ثلاثة!” عد لي تشينغشان إلى ثلاثة. “لماذا لا تتخلى ؟ هل الفشل في الحفاظ على كلمتك شيء يجب على أي رجل أن يفعله؟ ”

أشارت إلى طائر العنقاء  الصغير. “ما أسمه؟”

“لا أريدكم أن تكونوا آبائي بعد الآن. أنتم أوغاد ، أوغاد ، أوغاد … “خاض طائر العنقاء  الصغير صراعًا غاضبًا. يجب أن يكون بسبب تأثير لي تشينغشان. بمجرد أن تم جرفه بعيدًا ، رفض الاستسلام لأي منهما.

 

لم تكن سنواته العشر من الزراعة الشاقة من أجل لا شيء. كانت أعظم سمة من سمات ”’التحولات التسع للشيطانية والإلهية”’ هي أنها أصبحت أكثر صعوبة مع التقدم ، ولكنها أيضًا أصبحت أقوى في نفس الوقت. بعد اختراق الطبقة الرابعة من تحول العنقاء وموازنة الماء والنار مرة أخرى ، كانت قوته الحالية أكبر مما كانت عليه عندما وطأت قدمه لأول مرة في عش طائر العنقاء .

“هذا …” الآن فقط تذكر كل من لي تشينغشان و فنغ شيوو  هذا الواجب.

 

 

 

“أليس تسمية الطفل أول ما يجب على والده مراعاته؟”

بمجرد دخولها إلى عش طائر العنقاء  ، رأت فنغ شيوو ولي تشينغشان يواجهان بعضهما البعض ، ويحدقون في بعضهم البعض ، مما جعلها متفاجئة قليلاً. وفقًا لحساباتها ، كان احتمال سقوطهما منخفضًا للغاية ، ما لم ينشأ خلاف لا يمكن التوفيق فيه ، مثل تحطم جنين العنقاء.

 

 

قال فنغ شيوو  في اتفاق ، “نعم. ما زلت الشخص الحكيم، شياو آن. هذا اللقيط جعلني أفقد ذكائي بسبب الغضب. سوف أميل إلى مسألة إعطاء اسم. أولئك الجهلة وغير الأكفاء ، الذين يفتقرون إلى الموهبة أو الفضيلة ، يجب أن يغلقوا أفواههم! ”

 

 

ابتسم لي تشينغشان. “لا تستمع إلى هراء والدك الثاني. أليس والدك الأول هنا؟ ” نظر إلى فنغ شيوو من زاوية عينيه ، والتقت عيونهم. طار الشرر.

“حسنًا ، يمكنك تسميته.” لم يعترض لي تشينغشان.

“إذا كان هذا يمكن تحمله، فما الذي لا يمكن تحمله؟”

 

“أليس تسمية الطفل أول ما يجب على والده مراعاته؟”

“من النادر أن تكون مدركًا لذاتك!” كان فنغ شيوو متفاجئًا جدًا.

“من النادر أن تكون مدركًا لذاتك!” كان فنغ شيوو متفاجئًا جدًا.

 

على غرار الطريقة التي تلقى بها لي تشينغشان إرث طائر العنقاء ، أجرى حلمه بصمت سلسلة أخرى من التدريبات لطائر العنقاء  الصغير ، مضيفًا عنصرًا من “إرث تشينغشان” إلى جانب تراث طائر العنقاء، مما أدى إلى تأثير عجيب.

“لا بأس طالما أنه يأخذ لقبي ، لي.” ابتسم لي تشينغشان.

 

 

“إذن ماذا لو كنت كذلك؟”

“إذا كان هذا يمكن تحمله، فما الذي لا يمكن تحمله؟”

على غرار الطريقة التي تلقى بها لي تشينغشان إرث طائر العنقاء ، أجرى حلمه بصمت سلسلة أخرى من التدريبات لطائر العنقاء  الصغير ، مضيفًا عنصرًا من “إرث تشينغشان” إلى جانب تراث طائر العنقاء، مما أدى إلى تأثير عجيب.

 

 

نتيجة لذلك ، تمت تسوية نزاعهم القديم من خلال النزاع الجديد.

 

 

 

شياو آن هزت رأسها واقتربت من طائر العنقاء الصغير. كان عليها أن تراقب عن كثب هذا “الابن” الذي فقسه لي تشينغشان.

 

 

 

أخذ طائر العنقاء  الصغير خطوة إلى الوراء كما لو كان خائفًا. لم يمنحه أي من إرثه عنصر الجبن. حتى عندما واجه صواعق البرق ، كان قد استقبلها بلا خوف. ومع ذلك ، فإن شياو آن ، التي كانت جميلة مثل العذراء السماوية ، بما يكفي لسحر جميع الكائنات الحية ، جعلته يشعر بإشارة من الخوف. شعر كما لو أنه واجه وحشًا شديد الخطورة.

“من النادر أن تكون مدركًا لذاتك!” كان فنغ شيوو متفاجئًا جدًا.

 

طار طائر العنقاء الصغير بعيدًا بمجرد أن خففت شياو آن قبضتها عليه.

كان طائر العنقاء  طائرًا إلهيًا للحياة الأبدية ، بينما كان تعهد طريق العظام البيضاء والجمال العظيم هو تدمير جميع الكائنات الحية. لم يعد الأمر مجرد تعطش للدماء ، ولكن من أجل الانقراض.

 

 

 

شياو آن توقفت وفكرت، بالتأكيد ، إنه طائر إلهي حقًا. أرادت غريزيًا أن تتعلم كل شيء عنه. خلال العقد الذي قضته مع الراهبة الإلهية لبحر الجنوب ، لم تكن مفتونة بأي شيء. بدلاً من ذلك ، كانت مفتونة برضيع مولود حديثًا.

 

 

 

لاحظ فنغ شيوو هذا أيضًا. نظر إلى شياو آن في حيرة وسأل طائر العنقاء  الصغير ، “ما الخطب؟”

“أليس تسمية الطفل أول ما يجب على والده مراعاته؟”

 

 

ابتسم لي تشينغشان. “ماذا ، هل أنت خائف؟”

 

 

“بالطبع لا. أنا لا أخاف من أحد. لقد فوجئت للتو في وقت سابق! ” وسّع طائر العنقاء  الصغير عينيه على الفور وشق طريقه بشكل استباقي أمام شياو آن. رفع رأسه وحدق في شياو آن ليُظهر أنه لا يشعر بالخوف.

أشارت إلى طائر العنقاء  الصغير. “ما أسمه؟”

 

 

“طالما أنك لا تخاف.” ابتسم شياو آن وأخذت طائر العنقاء الصغير.

 

 

حدق لي تشينغشان وتطاير الشرر. لم يحب أن يكون في المرتبة الثانية!

ارتجف طائر العنقاء  الصغير في الداخل. كانت يداها دافئة وناعمة حيث كان جسدها ينبعث من رائحة خشب الصندل. جعلتها الابتسامة النادرة على وجهها ساحرة تمامًا ، لكنها جعلته يشعر بعدم الارتياح الشديد. في الواقع ، حتى أنه لم يكن قادرًا على وصف ما كان يخافه بوضوح. بالطبع ، لم يكن يعلم أيضًا أن هذا الشعور بالخوف سيرافقه لفترة طويلة جدًا جدًا.

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

 

طار طائر العنقاء الصغير بعيدًا بمجرد أن خففت شياو آن قبضتها عليه.

 

 

تشاجر لي تشينغشان و فنغ شيوو  مرة أخرى. قليلا ، واشتد حرارة الجو. كانوا على وشك البدء في القتال.

تشاجر لي تشينغشان و فنغ شيوو  مرة أخرى. قليلا ، واشتد حرارة الجو. كانوا على وشك البدء في القتال.

 

 

 

صفق طائر العنقاء الصغير يديه وهلل. “قتال! قتال! الأقوى هو الأب الأول! ”

 

 

الكلمة الأولى التي قالها طائر العنقاء  الصغير بعد ولادته كانت في الواقع كلمة لعنة. هذا كثير على جهوده التي استمرت عشرة آلاف سنة.

“والدك يتشاجران – الآن هذا ليس شيئًا يرغب هذا الطفل في رؤيته.” ظهرت شياو آن خلف طائر العنقاء  الصغير مرة أخرى ووضعت يديها على كتفه برفق. خفضت رأسها وسألت ، “أليس كذلك؟”

أظهر طائر العنقاء الصغير على الفور وجهًا عابس ، وهو يحدق في لي تشينغشان طلبًا للمساعدة.

 

ارتجف طائر العنقاء  الصغير. “نعم نعم. توقفوا عن القتال ، أيها الآباء! لا أريد أن أراه! ”

 

 

“اتركه! كرجل نبيل ، ألا تعرف حتى عن إظهار بعض المجاملة والاستسلام للآخرين؟ هل هكذا يجب أن يكون الأب أمام ولده؟ ” عانق لي تشينغشان طائر العنقاء الصغير بحزم ، ومنع فنغ شيوو من خطفه.

أجاب فنغ شيوو  بسؤال ، “فتاة ، ما الذي تعتقدين أنه يجب علينا فعله بعد ذلك؟”

 

 

 

قال شياو آن ، “لماذا لا يقتصر الأمر على مقص حجر ورق فقط؟”

“واحد اثنين ثلاثة!” عد لي تشينغشان إلى ثلاثة. “لماذا لا تتخلى ؟ هل الفشل في الحفاظ على كلمتك شيء يجب على أي رجل أن يفعله؟ ”

 

 

استغرق الأمر من فنغ شيوو لحظة لفهمه. في حين أن مقص حجر ورق بدا وكأنه لعبة أطفال ، إلا أنه لم يكن بهذه البساطة في الواقع من الناحية العملية. لقد تطلبت سرعة رد فعل ، وتكييفًا نفسيًا ، والأهم من ذلك ، الحواس على تقلبات الأسرار السماوية.

أخيرًا ، بعد سلسلة من المفاوضات ، هبط طائر العنقاء  الصغير على الأرض بسلام ، لكن ما تلاه كان وابلًا من التوبيخ.

 

 

“فكره جيده. ما رأيك؟” سأل فنغ شيوو لي تشينغشان. لقد اعتقد شخصيًا أنه كان مجالًا رئيسيًا للزراعة والعديد من العوالم الصغيرة للزراعة أعلى من لي تشينغشان ، لذلك كان يتمتع بميزة مطلقة عندما يتعلق الأمر بإدراكه للأسرار السماوية. لقد كان نصرًا مضمونًا له.

 

 

“طالما أنك لا تخاف.” ابتسم شياو آن وأخذت طائر العنقاء الصغير.

“من الواضح أنه ليس لدي أي اعتراضات على أفكار شياو آن.” ابتسم لي تشينغشان. “أنا فقط أخشى أن تغير رأيك بعد أن تخسر.”

**(م.م / يقصد عندما نام البطل وعملت التعويذة الإلهية للخلق العظيم لوحدها ودخل الحلم واصبح ارث للعنقاء الصغير)

 

 

“غيرت رأيي؟ هل تعتقد حقا أنني أنت؟ بما أنك على استعداد ، فلنقم بذلك! ” مع اكتساح أكمامه ، قام فنغ شيوو  بقبض يده وأعد نفسه بنعمة كبيرة.

 

 

انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD

تبادل لي تشينغشان وفنغ شيوو نظراتهما وعبسا. ومض نفس الفكر من خلال رأسيهما ، هذه ليست الطريقة. سأفقد وضعي كأب قبل أن نقرر حتى من سيكون الأب الأول. بالمقارنة مع كرامة الأب ، من يأتي أولاً هو ثانوي.

ترجمة: zixar

 

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

“لا بأس طالما أنه يأخذ لقبي ، لي.” ابتسم لي تشينغشان.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

“حسنا إذا! سأعد إلى ثلاثة ، وسنطلق معًا! ” رفع لي تشينغشان حاجبيه.

“على ما يرام!” قال فنغ شيوو .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط