نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 922

العودة الى الجبل

العودة الى الجبل

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

تبع دوجي لي تشينغشان ونظر حوله. اكتشف أن أسياد الكهوف هؤلاء ينظرون إليه بطريقة مختلفة الآن ، باحترام أكبر قليلاً. في الأصل ، على الرغم من أن أسياد الكهوف لم يتمكنوا من فعل أي شيء له بعد قتل عدد قليل من البلطجية الخاطئين على جبل الهمج بسبب حماية ملك شجرة بانيان العظيم ، فقد نظروا إليه جميعًا بقدر كبير من العداء. بعد كل شيء ، لقد كسر قواعد جبل الهمج، وكان هناك الكثير من تلاميذ سادة الكهوف من بين الأشخاص الذين قتلهم.

“لم يمض وقت طويل ، فقط سنتان. الأخ الأكبر الأول ، لقد مرت عشرين عامًا منذ آخر مرة رأينا فيها بعضنا البعض “.

  انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD

 

 

“لقد مر الكثير من الوقت بالفعل.” فجأة أصبح لي تشينغشان لاهثًا قليلاً. العقد الذي أمضاه في الزراعة المنعزلة على جبل فاير ميلت  ، إلى جانب السنوات التي قضاها في الجنوب ، كان حقًا عشرين عامًا. بالنسبة للفانين ، ما مدى طول عشرين عامًا؟ حتى لو لم يكن كافيًا أن تختفي البحار بأكملها ، فلن يعود أي شيء كما هو. ومع ذلك ، بالنسبة للمزارعين ، شعرت أنها قصيرة بشكل مدهش.

قدم الرجل النبيل لـ السمنة السماوية إلى لي تشينغشان التغييرات المختلفة التي حدثت في الجنوب خلال العقد الماضي. كان الجزء الجنوبي الأكثر تغيرًا هو جبل الهمج. لم يعد جبل الهمج ملجأ للهاربين مثل الماضي بعد الآن. منذ تدمير دين السم اللانهائي ، قاموا بالفعل باستبدالهم ، ليصبحوا المركز الجديد للجنوب.

 

 

كان العفريت الصغير الذي أنقذه من قاعة قمع الشياطين قد نما بالفعل إلى شخص بالغ قبل أن يعرف ذلك. على الرغم من أنه لم يخضع بعد للمحنة السماوية الثانية ، إلا أنه لم يعد ضعيفًا.

 

 

عند وصوله إلى أسفل شجرة بانيان العظيمة ، نظر لي تشينغشان إلى الوراء ولوح بيده بطريقة غير مبالية. كان الشعور بالعودة إلى الجبل كنمر شرس لطيفًا حقًا ، لكن النمور كانت لا تزال حيوانات منعزلة في نهاية اليوم. لم يكونوا بحاجة إلى الكثير من المتابعين. والأهم من ذلك ، أن القرود لا تقدم سوى الفاكهة البرية التي لا تستطيع إشباع شهية النمر. ونتيجة لذلك ، كان كل ما تبقى هو الغرور. كانت تجربة ذلك بين الحين والآخر كافية.

“الأخ الأكبر الأول ، أخبرني السيد أن أجعلك تعود. قال الكبير ملك شجرة بانيان العظيم إنك كنت في زراعة منعزلة ، لذلك كنت أنتظر هنا “.

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

 

كان ما يسمى بالوضع العام لإقليم الضباب ، في العالم ، شيئًا يجب أن ينظر فيه ملك الجنوب يوي وإمبراطور شيا العظمى. لم يكن ذلك بسبب مدى روعتهم ، ولكن لأنه أثر بشكل مباشر على مصالحهم الشخصية. بالنسبة للأفراد ، لم يكن الأمر أنهم لا يستطيعون رؤية الخطر طويل الأمد لغزو العفاريت. ومع ذلك ، إذا فقدوا حياتهم ، ما هي المصلحة طويلة المدى التي يجب التحدث عنها؟

“أفهم.” ربت لي تشينغشان على كتف دوجي واستمر نحو شجرة بانيان العظيمة.

 

 

“ليست هناك حاجة لتقديمهم. سأتذكرهم “. لوح لي تشينغشان بيده. لن يغادر اقليم  الضباب قريبًا فحسب ، ولكن حتى لو بقي هنا كملك الهمج ، فسيكون من غير المجدي بالنسبة له معرفة أسماء هؤلاء الأشخاص وأصولهم. على هذا النحو ، لقد تجنب المشكلة تمامًا.

لم يعد دوجي يحثه على ذلك. تبعه خلفه بصمت ، لكنه لم ينظر إلى شياو آن مباشرة طوال الوقت.

 

 

“لقد مر الكثير من الوقت بالفعل.” فجأة أصبح لي تشينغشان لاهثًا قليلاً. العقد الذي أمضاه في الزراعة المنعزلة على جبل فاير ميلت  ، إلى جانب السنوات التي قضاها في الجنوب ، كان حقًا عشرين عامًا. بالنسبة للفانين ، ما مدى طول عشرين عامًا؟ حتى لو لم يكن كافيًا أن تختفي البحار بأكملها ، فلن يعود أي شيء كما هو. ومع ذلك ، بالنسبة للمزارعين ، شعرت أنها قصيرة بشكل مدهش.

في هذه اللحظة ، صعد سمين يشبه جبل من اللحم لاستقباله. ابتسم ابتسامة عريضة على وجهه. “يا ملكي ، لقد خرجت!” يقف خلفه حوالي سبعة أو ثمانية من سادة الكهوف ، ولم ير أي منهم من قبل لي تشينغشان. كلهم حدقوا في “ملك الهمج” بمشاعر مختلفة وانحنوا. “تحياتي ، ملك الهمج.”

 

 

 

“السمين الثاني ، لا ، السمين الأول الآن. لم تواجه المحنة السماوية الثالثة بعد ، أليس كذلك؟ لقد سئمت من كوني ملك الهمج “. ابتسم لي تشينغشان ، لكنه لم يتوقف.

 

 

“ليست هناك حاجة لتقديمهم. سأتذكرهم “. لوح لي تشينغشان بيده. لن يغادر اقليم  الضباب قريبًا فحسب ، ولكن حتى لو بقي هنا كملك الهمج ، فسيكون من غير المجدي بالنسبة له معرفة أسماء هؤلاء الأشخاص وأصولهم. على هذا النحو ، لقد تجنب المشكلة تمامًا.

“نكات الملك مضحكة. كيف لي أن أشتهي عرشك؟ حتى لو تمكنت من الخضوع للمحنة السماوية الثالثة ، فأنا ما زلت تابعًا لك! ” أدرك الرجل النبيل لـ السمنة السماوية خطى لي تشينغشان برشاقة بحجمه الضخم. أخذ خطوة صغيرة إلى الوراء. “اسمحوا لي أن أقدم للملك. هؤلاء هم أسياد الكهوف الجدد في جبل الهمج الخاص بك … ”

 

 

 

“ليست هناك حاجة لتقديمهم. سأتذكرهم “. لوح لي تشينغشان بيده. لن يغادر اقليم  الضباب قريبًا فحسب ، ولكن حتى لو بقي هنا كملك الهمج ، فسيكون من غير المجدي بالنسبة له معرفة أسماء هؤلاء الأشخاص وأصولهم. على هذا النحو ، لقد تجنب المشكلة تمامًا.

 

 

 

نظر سادة الكهوف الجدد إلى بعضهم البعض. لقد سمعوا منذ فترة طويلة أن ملك الهمج كان متعجرفًا للغاية ، لكن الآن بعد أن رأوه بأنفسهم ، كان حقًا متغطرسًا. ومع ذلك ، حتى الرجل النبيل لـ السمنة السماوية تصرف بخنوع شديد ، لذلك لم يجرؤوا على التصرف. تبعوا وراءه بصمت قبل أن يدركوا أن الأمر منطقي. إذا لم يكن لدى شخص مثله القليل من الغطرسة ، فسيكون ذلك غير عادي.

لم يكن لأرض الجنوب الشريرة مكان لتلميذ بوذي خير مثله. كان محصوراً في الوادي. إذا لم يعد لي تشينغشان وتعرف عليه ، لكان أسياد الكهوف قد سلخوه حياً على الفور. ربما كان الرجل النبيل لـ السمنة السماوية أكثر ودية معه على السطح ، لدرجة أن الغرباء اعتقدوا أنه تلميذه المباشر ، لكنه كان مستعدًا لتناوله في جرعة واحدة في أي وقت.

 

 

مشى لي تشينغشان بمفرده بينما كان سادة الكهوف خلفه. كان الناس ينضمون إليهم من جوانب الشوارع من وقت لآخر ، وجميع الشخصيات التي مرت بالمحنة السماوية ولديها بعض الشهرة عنهم. لم يكن بإمكان الآخرين سوى الوقوف متفرجين والمشاهدة بصمت. عندما مروا ، كان عليهم حتى أن يخفضوا رؤوسهم.

“ما الذي تتبعني من أجله؟ يمكنك أن تتفرق. اذهب وافعل ما تريد القيام به! ”

 

 

قدم الرجل النبيل لـ السمنة السماوية إلى لي تشينغشان التغييرات المختلفة التي حدثت في الجنوب خلال العقد الماضي. كان الجزء الجنوبي الأكثر تغيرًا هو جبل الهمج. لم يعد جبل الهمج ملجأ للهاربين مثل الماضي بعد الآن. منذ تدمير دين السم اللانهائي ، قاموا بالفعل باستبدالهم ، ليصبحوا المركز الجديد للجنوب.

لولا الراهبة السماوية لبحر الجنوب وسيد جناح السيف الذي يندفع ويطهر الشياطين ، فربما كان هذا المكان ملكًا للعفاريت بالفعل. جبل الهمج لن يصبح شيئًا بعد الآن. ومع ذلك ، كان لا يزال يريد سماع رأي الرجل النبيل لـ السمنة السماوية باعتباره الحاكم الفعلي لأكبر منظمة في الجنوب.

 

قدم الرجل النبيل لـ السمنة السماوية إلى لي تشينغشان التغييرات المختلفة التي حدثت في الجنوب خلال العقد الماضي. كان الجزء الجنوبي الأكثر تغيرًا هو جبل الهمج. لم يعد جبل الهمج ملجأ للهاربين مثل الماضي بعد الآن. منذ تدمير دين السم اللانهائي ، قاموا بالفعل باستبدالهم ، ليصبحوا المركز الجديد للجنوب.

خاض أسياد الكهوف الثلاثة المتبقون الحرب في كل مكان تحت علم ملك الهمج ، مما سمح لأولئك الذين امتثلوا بالازدهار وترك أولئك الذين قاوموا يهلكون. لقد جمعوا الشخصيات من جميع أنحاء الجنوب وشكلوا تنظيمًا لم يكن طائفة ولا قبيلة ، بل كان أشبه بعصابة.

“ما الذي تتبعني من أجله؟ يمكنك أن تتفرق. اذهب وافعل ما تريد القيام به! ”

 

في هذه اللحظة ، صعد سمين يشبه جبل من اللحم لاستقباله. ابتسم ابتسامة عريضة على وجهه. “يا ملكي ، لقد خرجت!” يقف خلفه حوالي سبعة أو ثمانية من سادة الكهوف ، ولم ير أي منهم من قبل لي تشينغشان. كلهم حدقوا في “ملك الهمج” بمشاعر مختلفة وانحنوا. “تحياتي ، ملك الهمج.”

“يا ملكي ، عودتك مثل عودة النمر الشرس إلى الجبل. الآلاف سوف يجيبون على ندائك. لم يعد ملك الهمج كافياً لوصف قوتك. أعتقد أنك يجب أن تغير اسمك إلى ملك الجنوب. لقد غزت الجنوب وتوجت نفسك ملكًا! ”

 

 

“الأخ الأكبر الأول ، أخبرني السيد أن أجعلك تعود. قال الكبير ملك شجرة بانيان العظيم إنك كنت في زراعة منعزلة ، لذلك كنت أنتظر هنا “.

تملق الرجل النبيل لـ السمنة السماوية ، لكنها لم تكن كذبة. تم بالفعل تدمير دين السم اللانهائي وملتهمو النار. كانت شجرة ووتونغ الإلهية صديقه القوي، ويمكن اعتبار الميرفولك في البحر الجنوبي حلفاء له. كان الملكان الأعلى لإقليم الضباب، الملك البشري والملك الشيطان، ودودين للغاية تجاه لي تشينغشان أيضًا.

 

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

قبل أن يعرف ذلك ، كان لي تشينغشان قد نحت لنفسه بالفعل قطعة من اقليم  الضباب. كل شيء وكل شخص في الجنوب كان له ليستخدمه.

نظر سادة الكهوف الجدد إلى بعضهم البعض. لقد سمعوا منذ فترة طويلة أن ملك الهمج كان متعجرفًا للغاية ، لكن الآن بعد أن رأوه بأنفسهم ، كان حقًا متغطرسًا. ومع ذلك ، حتى الرجل النبيل لـ السمنة السماوية تصرف بخنوع شديد ، لذلك لم يجرؤوا على التصرف. تبعوا وراءه بصمت قبل أن يدركوا أن الأمر منطقي. إذا لم يكن لدى شخص مثله القليل من الغطرسة ، فسيكون ذلك غير عادي.

 

“نكات الملك مضحكة. كيف لي أن أشتهي عرشك؟ حتى لو تمكنت من الخضوع للمحنة السماوية الثالثة ، فأنا ما زلت تابعًا لك! ” أدرك الرجل النبيل لـ السمنة السماوية خطى لي تشينغشان برشاقة بحجمه الضخم. أخذ خطوة صغيرة إلى الوراء. “اسمحوا لي أن أقدم للملك. هؤلاء هم أسياد الكهوف الجدد في جبل الهمج الخاص بك … ”

تبع دوجي لي تشينغشان ونظر حوله. اكتشف أن أسياد الكهوف هؤلاء ينظرون إليه بطريقة مختلفة الآن ، باحترام أكبر قليلاً. في الأصل ، على الرغم من أن أسياد الكهوف لم يتمكنوا من فعل أي شيء له بعد قتل عدد قليل من البلطجية الخاطئين على جبل الهمج بسبب حماية ملك شجرة بانيان العظيم ، فقد نظروا إليه جميعًا بقدر كبير من العداء. بعد كل شيء ، لقد كسر قواعد جبل الهمج، وكان هناك الكثير من تلاميذ سادة الكهوف من بين الأشخاص الذين قتلهم.

مشى لي تشينغشان بمفرده بينما كان سادة الكهوف خلفه. كان الناس ينضمون إليهم من جوانب الشوارع من وقت لآخر ، وجميع الشخصيات التي مرت بالمحنة السماوية ولديها بعض الشهرة عنهم. لم يكن بإمكان الآخرين سوى الوقوف متفرجين والمشاهدة بصمت. عندما مروا ، كان عليهم حتى أن يخفضوا رؤوسهم.

 

 

لم يكن لأرض الجنوب الشريرة مكان لتلميذ بوذي خير مثله. كان محصوراً في الوادي. إذا لم يعد لي تشينغشان وتعرف عليه ، لكان أسياد الكهوف قد سلخوه حياً على الفور. ربما كان الرجل النبيل لـ السمنة السماوية أكثر ودية معه على السطح ، لدرجة أن الغرباء اعتقدوا أنه تلميذه المباشر ، لكنه كان مستعدًا لتناوله في جرعة واحدة في أي وقت.

نظر سادة الكهوف الجدد إلى بعضهم البعض. لقد سمعوا منذ فترة طويلة أن ملك الهمج كان متعجرفًا للغاية ، لكن الآن بعد أن رأوه بأنفسهم ، كان حقًا متغطرسًا. ومع ذلك ، حتى الرجل النبيل لـ السمنة السماوية تصرف بخنوع شديد ، لذلك لم يجرؤوا على التصرف. تبعوا وراءه بصمت قبل أن يدركوا أن الأمر منطقي. إذا لم يكن لدى شخص مثله القليل من الغطرسة ، فسيكون ذلك غير عادي.

 

 

ومع ذلك ، بعد أن تعرف لي تشينغشان على هذا الأخ الأصغر ، كانت النظرات العرضية للرجل النبيل لـ السمنة السماوية مليئة بالتقارب واللطف. ومع ذلك ، بصرف النظر عن الشعور بالفخر بنفسه ، فقد شعر أيضًا بقلق عميق.

 

 

“الأخ الأكبر الأول ، أخبرني السيد أن أجعلك تعود. قال الكبير ملك شجرة بانيان العظيم إنك كنت في زراعة منعزلة ، لذلك كنت أنتظر هنا “.

كان السيد على حق. الأخ الأكبر الأول هو بالتأكيد أي شيء سوى شخص عادي. يحقق العظمة بغض النظر عن المكان الذي يذهب إليه. من يدري كم كانت زراعته أكبر مقارنة منذ عشرين عامًا ، ولكن بالنظر إلى الوضع ، هل سيعود الأخ الأكبر الأول إلى الاقليم  الاخضر معي؟

لم يعد دوجي يحثه على ذلك. تبعه خلفه بصمت ، لكنه لم ينظر إلى شياو آن مباشرة طوال الوقت.

 

 

سأل لي تشينغشان الرجل النبيل لـ السمنة السماوية بعض الأسئلة الأخرى واكتشف أن رو شين لم تعد في جبل الهمج. وجدت هذا المكان صاخبًا جدًا ، لذلك ذهبت إلى دين السم اللانهائي للزراعة بسلام ، مما جعله يبتسم. من المؤكد أنها عرفت كيفية اختيار مكان. عندما يتعلق الأمر بجودتها كأرض مباركة ، احتلت دين السم اللانهائي المرتبة الأولى في القائمة في الجنوب. لم يكن مكانًا كبيرًا مثل جبل الهمج ، لكنه كان أكثر من كافٍ ليكون مسكنًا شخصيًا لها.

قدم الرجل النبيل لـ السمنة السماوية إلى لي تشينغشان التغييرات المختلفة التي حدثت في الجنوب خلال العقد الماضي. كان الجزء الجنوبي الأكثر تغيرًا هو جبل الهمج. لم يعد جبل الهمج ملجأ للهاربين مثل الماضي بعد الآن. منذ تدمير دين السم اللانهائي ، قاموا بالفعل باستبدالهم ، ليصبحوا المركز الجديد للجنوب.

 

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

وبينما تم تدمير دين السم اللانهائي ، كانت جميع تشكيلاتها الخارجية وهياكلها الداخلية في حالة ممتازة. بقيت الوظائف المختلفة. ملأت الحدائق العديد من الأعشاب الروحية الثمينة ، مما جعل المكان مناسبًا للغاية لتكرير الحبوب. في الماضي ، كان لي كينغشان قد أمر سلف السم اللانهائي بمنح تعاونه الكامل عندما تقوم بصقل الأدوية. لم تضيع هذه الفرصة ، واغتنمت هذه الأرض المباركة في هذه العملية.

 

 

“ماذا عنك؟ ألم تأتي بأي أفكار لمساعدته؟ ” توقف لي تشينغشان واستدار وسأل. توقفت الجماهير التي تقف خلفه على الفور في صمت تام.

ثم سأل لي تشينغشان ، “سمعت أن اقليم  الضباب يعاني من طاعون الشيطان في العديد من الأماكن. كيف حال الجنوب؟ ”

عند وصوله إلى أسفل شجرة بانيان العظيمة ، نظر لي تشينغشان إلى الوراء ولوح بيده بطريقة غير مبالية. كان الشعور بالعودة إلى الجبل كنمر شرس لطيفًا حقًا ، لكن النمور كانت لا تزال حيوانات منعزلة في نهاية اليوم. لم يكونوا بحاجة إلى الكثير من المتابعين. والأهم من ذلك ، أن القرود لا تقدم سوى الفاكهة البرية التي لا تستطيع إشباع شهية النمر. ونتيجة لذلك ، كان كل ما تبقى هو الغرور. كانت تجربة ذلك بين الحين والآخر كافية.

 

لولا الراهبة السماوية لبحر الجنوب وسيد جناح السيف الذي يندفع ويطهر الشياطين ، فربما كان هذا المكان ملكًا للعفاريت بالفعل. جبل الهمج لن يصبح شيئًا بعد الآن. ومع ذلك ، كان لا يزال يريد سماع رأي الرجل النبيل لـ السمنة السماوية باعتباره الحاكم الفعلي لأكبر منظمة في الجنوب.

في الواقع ، كان يعرف بالفعل الإجابة على هذا السؤال من شياو آن. كانت الأوبئة الشيطانية في الجنوب هي الأشد في جميع أنحاء اقليم  الضباب بأكمله. إذا كان اقليم  الضباب أرضًا برية ، فإن الجنوب كان برية داخل البرية. لقد كانت منطقة مهمة لغزو العفاريت حتى منذ العصور القديمة ، وكان هناك العديد من أماكن قمع الشياطين.

“ما الذي تتبعني من أجله؟ يمكنك أن تتفرق. اذهب وافعل ما تريد القيام به! ”

 

كان العفريت الصغير الذي أنقذه من قاعة قمع الشياطين قد نما بالفعل إلى شخص بالغ قبل أن يعرف ذلك. على الرغم من أنه لم يخضع بعد للمحنة السماوية الثانية ، إلا أنه لم يعد ضعيفًا.

لولا الراهبة السماوية لبحر الجنوب وسيد جناح السيف الذي يندفع ويطهر الشياطين ، فربما كان هذا المكان ملكًا للعفاريت بالفعل. جبل الهمج لن يصبح شيئًا بعد الآن. ومع ذلك ، كان لا يزال يريد سماع رأي الرجل النبيل لـ السمنة السماوية باعتباره الحاكم الفعلي لأكبر منظمة في الجنوب.

“ماذا عنك؟ ألم تأتي بأي أفكار لمساعدته؟ ” توقف لي تشينغشان واستدار وسأل. توقفت الجماهير التي تقف خلفه على الفور في صمت تام.

 

خاض أسياد الكهوف الثلاثة المتبقون الحرب في كل مكان تحت علم ملك الهمج ، مما سمح لأولئك الذين امتثلوا بالازدهار وترك أولئك الذين قاوموا يهلكون. لقد جمعوا الشخصيات من جميع أنحاء الجنوب وشكلوا تنظيمًا لم يكن طائفة ولا قبيلة ، بل كان أشبه بعصابة.

فكر الرجل النبيل لـ السمنة السماوية في كلماته. “يوجد في الجنوب ما مجموعه واحد وعشرون كهفًا شيطانيًا ، متفاوتة الحجم. تم إغلاق تسعة منهم الآن ، لذلك لا يزال هناك اثني عشر. العفاريت شريرون ومثابرون للغاية ، تمامًا كما وصفت الأساطير ، وقدراتهم تصبح أكبر وأكثر غرابة بعد أن تتحول. من الصعب للغاية التعامل معهم. من أجل هذا ، كان سيد الكهف الثاني يركض دائمًا في الخارج … ”

لم يعد دوجي يحثه على ذلك. تبعه خلفه بصمت ، لكنه لم ينظر إلى شياو آن مباشرة طوال الوقت.

 

 

“ماذا عنك؟ ألم تأتي بأي أفكار لمساعدته؟ ” توقف لي تشينغشان واستدار وسأل. توقفت الجماهير التي تقف خلفه على الفور في صمت تام.

“نكات الملك مضحكة. كيف لي أن أشتهي عرشك؟ حتى لو تمكنت من الخضوع للمحنة السماوية الثالثة ، فأنا ما زلت تابعًا لك! ” أدرك الرجل النبيل لـ السمنة السماوية خطى لي تشينغشان برشاقة بحجمه الضخم. أخذ خطوة صغيرة إلى الوراء. “اسمحوا لي أن أقدم للملك. هؤلاء هم أسياد الكهوف الجدد في جبل الهمج الخاص بك … ”

 

 

“حول ذلك …” ترك الرجل النبيل لـ السمنة السماوية صامتًا. من كان على استعداد لإضاعة وقته الثمين في الزراعة في المخاطرة بحياته ضد العفاريت؟ كان سيد الكهف الثاني ، ماركيز البحر الهادئ ، تحت أوامر ملك الجنوب يوي، لذلك اضطر للركض والمخاطرة بحياته. كان الرجل النبيل لـ السمنة السماوية السماء يتمتع بوقت من حياته يراقبه وهو يركض في الأرجاء ، على أمل أن يموت بسبب طاعون الشيطان. لماذا يفكر في مساعدته؟

“حول ذلك …” ترك الرجل النبيل لـ السمنة السماوية صامتًا. من كان على استعداد لإضاعة وقته الثمين في الزراعة في المخاطرة بحياته ضد العفاريت؟ كان سيد الكهف الثاني ، ماركيز البحر الهادئ ، تحت أوامر ملك الجنوب يوي، لذلك اضطر للركض والمخاطرة بحياته. كان الرجل النبيل لـ السمنة السماوية السماء يتمتع بوقت من حياته يراقبه وهو يركض في الأرجاء ، على أمل أن يموت بسبب طاعون الشيطان. لماذا يفكر في مساعدته؟

 

قبل أن يعرف ذلك ، كان لي تشينغشان قد نحت لنفسه بالفعل قطعة من اقليم  الضباب. كل شيء وكل شخص في الجنوب كان له ليستخدمه.

“أرى.”

 

 

قدم الرجل النبيل لـ السمنة السماوية إلى لي تشينغشان التغييرات المختلفة التي حدثت في الجنوب خلال العقد الماضي. كان الجزء الجنوبي الأكثر تغيرًا هو جبل الهمج. لم يعد جبل الهمج ملجأ للهاربين مثل الماضي بعد الآن. منذ تدمير دين السم اللانهائي ، قاموا بالفعل باستبدالهم ، ليصبحوا المركز الجديد للجنوب.

هز لي تشينغشان رأسه برفق. كيف لا يستطيع أن يفهم ما كان يفكر فيه الرجل النبيل لـ السمنة السماوية ؟ في الواقع ، إذا لم يكن الأمر يتعلق بجمع الموارد لـ شياو آن، فلن يرغب في محاربة العفاريت أيضًا. إذا سقطت السماء ، كان هناك دائمًا طويل القامة يرفعها. حتى ملوك الشيطان هؤلاء والمزارعين العظام لم يكونوا مذعورين، فما الذي كان يتورط فيه مجرد قائد الصقر الأبيض مثله؟

 

 

وبينما تم تدمير دين السم اللانهائي ، كانت جميع تشكيلاتها الخارجية وهياكلها الداخلية في حالة ممتازة. بقيت الوظائف المختلفة. ملأت الحدائق العديد من الأعشاب الروحية الثمينة ، مما جعل المكان مناسبًا للغاية لتكرير الحبوب. في الماضي ، كان لي كينغشان قد أمر سلف السم اللانهائي بمنح تعاونه الكامل عندما تقوم بصقل الأدوية. لم تضيع هذه الفرصة ، واغتنمت هذه الأرض المباركة في هذه العملية.

كان ما يسمى بالوضع العام لإقليم الضباب ، في العالم ، شيئًا يجب أن ينظر فيه ملك الجنوب يوي وإمبراطور شيا العظمى. لم يكن ذلك بسبب مدى روعتهم ، ولكن لأنه أثر بشكل مباشر على مصالحهم الشخصية. بالنسبة للأفراد ، لم يكن الأمر أنهم لا يستطيعون رؤية الخطر طويل الأمد لغزو العفاريت. ومع ذلك ، إذا فقدوا حياتهم ، ما هي المصلحة طويلة المدى التي يجب التحدث عنها؟

 

 

“ما الذي تتبعني من أجله؟ يمكنك أن تتفرق. اذهب وافعل ما تريد القيام به! ”

“ما الذي تتبعني من أجله؟ يمكنك أن تتفرق. اذهب وافعل ما تريد القيام به! ”

لم يكن لأرض الجنوب الشريرة مكان لتلميذ بوذي خير مثله. كان محصوراً في الوادي. إذا لم يعد لي تشينغشان وتعرف عليه ، لكان أسياد الكهوف قد سلخوه حياً على الفور. ربما كان الرجل النبيل لـ السمنة السماوية أكثر ودية معه على السطح ، لدرجة أن الغرباء اعتقدوا أنه تلميذه المباشر ، لكنه كان مستعدًا لتناوله في جرعة واحدة في أي وقت.

 

ومع ذلك ، بعد أن تعرف لي تشينغشان على هذا الأخ الأصغر ، كانت النظرات العرضية للرجل النبيل لـ السمنة السماوية مليئة بالتقارب واللطف. ومع ذلك ، بصرف النظر عن الشعور بالفخر بنفسه ، فقد شعر أيضًا بقلق عميق.

عند وصوله إلى أسفل شجرة بانيان العظيمة ، نظر لي تشينغشان إلى الوراء ولوح بيده بطريقة غير مبالية. كان الشعور بالعودة إلى الجبل كنمر شرس لطيفًا حقًا ، لكن النمور كانت لا تزال حيوانات منعزلة في نهاية اليوم. لم يكونوا بحاجة إلى الكثير من المتابعين. والأهم من ذلك ، أن القرود لا تقدم سوى الفاكهة البرية التي لا تستطيع إشباع شهية النمر. ونتيجة لذلك ، كان كل ما تبقى هو الغرور. كانت تجربة ذلك بين الحين والآخر كافية.

 

 

قبل أن يعرف ذلك ، كان لي تشينغشان قد نحت لنفسه بالفعل قطعة من اقليم  الضباب. كل شيء وكل شخص في الجنوب كان له ليستخدمه.

وصل لي تشينغشان وشياو آن تحت شجرة البانيان العظيمة. سأل الملك العظيم بانيان ملك شجرة بانيان العظيم تري بابتسامة ، “هل تتوافق مع ذلك الرفيق فنغ؟”

سأل لي تشينغشان الرجل النبيل لـ السمنة السماوية بعض الأسئلة الأخرى واكتشف أن رو شين لم تعد في جبل الهمج. وجدت هذا المكان صاخبًا جدًا ، لذلك ذهبت إلى دين السم اللانهائي للزراعة بسلام ، مما جعله يبتسم. من المؤكد أنها عرفت كيفية اختيار مكان. عندما يتعلق الأمر بجودتها كأرض مباركة ، احتلت دين السم اللانهائي المرتبة الأولى في القائمة في الجنوب. لم يكن مكانًا كبيرًا مثل جبل الهمج ، لكنه كان أكثر من كافٍ ليكون مسكنًا شخصيًا لها.

 

“السمين الثاني ، لا ، السمين الأول الآن. لم تواجه المحنة السماوية الثالثة بعد ، أليس كذلك؟ لقد سئمت من كوني ملك الهمج “. ابتسم لي تشينغشان ، لكنه لم يتوقف.

أجاب لي تشينغشان بعد بعض التفكير ، “إنه غير مرن بعض الشيء ، لكنه رجل نبيل للغاية. أيها الرفيق ، أنت مثل كبير لطيف ، بينما هو مثل عالِم قديم ، لذلك نحن على ما يرام. ” بعد ذلك ، وصل الى النقطة. “أرغب في تطهير هؤلاء الشياطين. هل لديك أي اقتراحات ، أيها الرفيق؟ ”

تملق الرجل النبيل لـ السمنة السماوية ، لكنها لم تكن كذبة. تم بالفعل تدمير دين السم اللانهائي وملتهمو النار. كانت شجرة ووتونغ الإلهية صديقه القوي، ويمكن اعتبار الميرفولك في البحر الجنوبي حلفاء له. كان الملكان الأعلى لإقليم الضباب، الملك البشري والملك الشيطان، ودودين للغاية تجاه لي تشينغشان أيضًا.

 

انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD

خاض أسياد الكهوف الثلاثة المتبقون الحرب في كل مكان تحت علم ملك الهمج ، مما سمح لأولئك الذين امتثلوا بالازدهار وترك أولئك الذين قاوموا يهلكون. لقد جمعوا الشخصيات من جميع أنحاء الجنوب وشكلوا تنظيمًا لم يكن طائفة ولا قبيلة ، بل كان أشبه بعصابة.

ترجمة: zixar

 

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

تبع دوجي لي تشينغشان ونظر حوله. اكتشف أن أسياد الكهوف هؤلاء ينظرون إليه بطريقة مختلفة الآن ، باحترام أكبر قليلاً. في الأصل ، على الرغم من أن أسياد الكهوف لم يتمكنوا من فعل أي شيء له بعد قتل عدد قليل من البلطجية الخاطئين على جبل الهمج بسبب حماية ملك شجرة بانيان العظيم ، فقد نظروا إليه جميعًا بقدر كبير من العداء. بعد كل شيء ، لقد كسر قواعد جبل الهمج، وكان هناك الكثير من تلاميذ سادة الكهوف من بين الأشخاص الذين قتلهم.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط