نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 930

تطهير الشياطين (8)

تطهير الشياطين (8)

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

 

سأل لي تشينغشان ، “ثم هي؟”

“لقد تقدمت زراعتك بالتأكيد بسرعة ، ولكن إذا لم أتوقف ، فربما كنت سأمزق يدك.” توقف لي تشينغشان وفوجئ بعض الشيء. لم يرفع حذره أو يحاول المراوغة ، لكن هذا وحده يشير إلى أنها لم تضيع العقد الماضي أيضًا.

 

 

رفعت شياو آن يدها اليمنى ، والتي كانت تلمع مثل الذهب. اندلعت نيران سمادهي ذات اللون الأبيض الفاتح والشفاف ، وأعطت لحمها ودمها مرة أخرى. بدت بشرتها الأصلية ذات التوهج الصحي شاحبة إلى حد ما ، في حين أن بشرتها الناشئة حديثًا كانت أيضًا مغروسة بعمق مع الحروف السنسكريتية الذهبية ، كما لو كانت ولدت معهم.

 

 

 

حاولت تعميم مسار العظام البيضاء والجمال العظيم ، ولمعت الحروف السنسكريتية الذهبية على الفور مع توهج لطيف ، مما أدى إلى قمع ساريرا العظم الأبيض الذي قضت كل هذا الوقت في التطور والصقل.

 

 

 

تعثرت وقالت ، “لقد قمعت طريقتي للعظام البيضاء والجمال العظيم في محاولة لجعلني أتحول إلى أساليب الزراعة لـ مدرسة فينايا.”

” كهوف الشيطان! الصيد!” كان لي تشينغشان على وشك الطيران عندما سمع شياو آن تضيف. “بحر الجنوب.”

 

إذا سنحت الفرصة وتمكنت من استعادة بعض هذه المشاعر ، حتى لو عادت إلى كونها الشبح الصغير بسيط التفكير ، ألن يتم اعتبارها على أنه يعتني بها؟

“لقد ذهبت إلى حد التضحية بحياتها من أجل هذا فقط؟” كان لي تشينغشان مذهولًا بشكل معتدل. وجد صعوبة في فهم ما كانت تفكر فيه الراهبة العجوز. مع مدى قيمة حياة المزارع العظيمة وزراعته، كيف يمكن أن تتخلى عن كل ذلك بسهولة لمجرد أن يغير تلميذه أساليب الزراعة؟

 

 

تمزق خط براق من الضوء القرمزي في الهواء ، حيث هبط على الساحة الحجرية مع انفجار.

“نعم ، إنه مضحك للغاية ، أليس كذلك؟ لقد خدعتها لأكثر من عقد، بل إنها كلفت حياتها في النهاية. وجهت كل زراعتها لي. ما دمت أتخلى عن مسار العظام البيضاء والجمال العظيم وأتحول إلى أساليب الزراعة لمدرسة فينايا، سأكون قادرة على الخضوع للمحنة السماوية الثالثة بسهولة. هيهي! ”

  انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD

 

 

ضحكت شياو آن بلطف ، لكن لي تشينغشان لم يستطع الضحك. يمكنه أيضًا أن يقول لها إن ضحكها كان مجبرًا تمامًا. وبدلا من ذلك ظهر شعور بالألم والضياع في عينيها الصافية. كل اللحظات التي أمضوها معًا خلال العقد أو نحو ذلك غمرت رأسها فجأة. أصبحت ذكريات الماضي ذات اللون الأبيض الشاحب فجأة مصبوغة بألوان مختلفة ، وأصبحت متأصلة بعمق كجزء منها.

 

 

لم يكن لدى لي تشينغشان وقت للشرح. سلم شياو آن بين ذراعيه إلى رو شين بعناية. “اعتني بها من أجلي!”

فهم لي تشينغشان فجأة. لم تكن الراهبة السماوية  لبحر الجنوب تحاول فقط حملها على تبديل أساليب الزراعة ، بل كانت تحاول أيضًا منحها قلبًا. ومع ذلك ، جاء القلب بالندم والصراع والألم. سحبها بين ذراعيه بقوة. “هذا ليس خطأك. الراهبة العجوز كانت عاطفية أكثر من اللازم! ”

 

 

 

“تشينغشان ، دعنا نذهب إلى كهف الشيطان التالي! إذا استمر هذا ، فسوف ينطفئ لهب سمادهي للعظام البيضاء! ”

حاولت تعميم مسار العظام البيضاء والجمال العظيم ، ولمعت الحروف السنسكريتية الذهبية على الفور مع توهج لطيف ، مما أدى إلى قمع ساريرا العظم الأبيض الذي قضت كل هذا الوقت في التطور والصقل.

 

 

شياو آن فجأة أمسك بيده بقوة. كان وجهها متضاربًا ، لكن كان لديها تصميم أكبر بكثير. كانت الحروف السنسكريتية الذهبية تتسرب إلى أعماق عظامها في الوقت الحالي ، في محاولة لشل مسار العظام البيضاء والجمال العظيم تمامًا.

 

 

تعثرت وقالت ، “لقد قمعت طريقتي للعظام البيضاء والجمال العظيم في محاولة لجعلني أتحول إلى أساليب الزراعة لـ مدرسة فينايا.”

“هل اتخذت قرارك؟ بغض النظر عن نوع المسار الذي تسلكينه ، سأدعمك! ”

  انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD

 

حاولت تعميم مسار العظام البيضاء والجمال العظيم ، ولمعت الحروف السنسكريتية الذهبية على الفور مع توهج لطيف ، مما أدى إلى قمع ساريرا العظم الأبيض الذي قضت كل هذا الوقت في التطور والصقل.

كانت مشاعر لي تشينغشان مختلطة إلى حد ما ، ولم يصدم فقط من تضحية الراهبة السماوية  لبحر الجنوب. على طول الطريق ، هل ضحت شياو آن بأي شيء أقل من ذلك؟ لم تستطع الإعجاب بأي مشهد جميل. لم تستطع تذوق الطعام الجيد. كل شيء كان من أجل الزراعة ، يليه المخاطرة بحياتها مرارًا وتكرارًا لمساعدته في مواجهة أعداء أقوياء. لقد ضحت بأكثر من مجرد حياة.

“نعم ، إنه مضحك للغاية ، أليس كذلك؟ لقد خدعتها لأكثر من عقد، بل إنها كلفت حياتها في النهاية. وجهت كل زراعتها لي. ما دمت أتخلى عن مسار العظام البيضاء والجمال العظيم وأتحول إلى أساليب الزراعة لمدرسة فينايا، سأكون قادرة على الخضوع للمحنة السماوية الثالثة بسهولة. هيهي! ”

 

فهم لي تشينغشان فجأة. لم تكن الراهبة السماوية  لبحر الجنوب تحاول فقط حملها على تبديل أساليب الزراعة ، بل كانت تحاول أيضًا منحها قلبًا. ومع ذلك ، جاء القلب بالندم والصراع والألم. سحبها بين ذراعيه بقوة. “هذا ليس خطأك. الراهبة العجوز كانت عاطفية أكثر من اللازم! ”

إذا سنحت الفرصة وتمكنت من استعادة بعض هذه المشاعر ، حتى لو عادت إلى كونها الشبح الصغير بسيط التفكير ، ألن يتم اعتبارها على أنه يعتني بها؟

“هل اتخذت قرارك؟ بغض النظر عن نوع المسار الذي تسلكينه ، سأدعمك! ”

 

تحركت رو شين بسرعة ، وأمسكته من كتفه على الفور. “ما حدث بالضبط؟”

“الغبي تشينغشان ، توقف عن التفكير في التخلي عني!” لمست شياو آن خديه بلطف. بغض النظر عن مدى روعة أساليب الزراعة لـ مدرسة فينايا ، كيف يمكن مقارنتها بمسار العظام البيضاء والجمال العظيم الذي نشأ من ما بعد السماوات التسع؟ بدون طريقة الزراعة هذه ، كيف كان من المفترض أن تواكبه؟

تمزق خط براق من الضوء القرمزي في الهواء ، حيث هبط على الساحة الحجرية مع انفجار.

 

 

تمسكت بالكتاب المقدس والعصا التأديبية في يدها وحركت شفتيها قائلة: “اعتذاراتي، سيدتي!”

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

“هل سمعت ذلك؟ سأعود حالا!”

“همف ، ما زلت لست معجباً بك الى تلك الدرجة. سوف تتخطى كل ذلك معي سواء كان ذلك جيدًا أو سيئًا! ” عبس لي تشينغشان على أنه مزحة وفتح جناحيه من طائر العنقاء، واقلع في الهواء مع عاصفة من الرياح العاتية.

ما جعلها ترتجف ليس الراهبة السماوية  لبحر الجنوب ، ولكن طبيعة بوذا بداخلها.

 

 

“هل هناك كهف شيطاني … هناك؟” سألت شياو آن.

لقاء أحد معارفها مرة أخرى بعد أكثر من عقد من الزمان ، لم تستطع رو شين إلا الابتسام. “أنت في عجلة من أمرك! هل يتم مطاردتك مرة أخرى؟ همم؟ ما مشكلة شياو آن؟ ”

 

 

“كيف من المفترض أن تقاتل إلى جانبي في وضعك الحالي؟ دعنا نجد مكانًا لك لتستريحي فيه أولاً. سأتعامل مع المسألة المتعلقة بالعفاريت. سأطعمك بالتأكيد حتى تصبحي ممتلئة”.

ضحكت شياو آن بلطف ، لكن لي تشينغشان لم يستطع الضحك. يمكنه أيضًا أن يقول لها إن ضحكها كان مجبرًا تمامًا. وبدلا من ذلك ظهر شعور بالألم والضياع في عينيها الصافية. كل اللحظات التي أمضوها معًا خلال العقد أو نحو ذلك غمرت رأسها فجأة. أصبحت ذكريات الماضي ذات اللون الأبيض الشاحب فجأة مصبوغة بألوان مختلفة ، وأصبحت متأصلة بعمق كجزء منها.

 

 

قالت شياو آن “حسنًا” وركزت على تعميم مسار العظام البيضاء والجمال العظيم ، وبذلت كل ما في وسعها لدرء السنسكريتية الذهبية.

 

 

ألقى لي تشينغشان نظرة عميقة على شياو آن مرة أخرى ولم يقل شيئًا أكثر من ذلك ، لأن كل ذلك سيكون عديم الفائدة. استدار وطار بعيدًا.

……

 

 

 

في دين السم اللانهائي ، كانت القاعات والأجنحة تقف كما كانت من قبل ، مما يعطي هالة شريرة وغريبة. ومع ذلك ، كانت مغطاة بطبقة من الغبار. تحت وهج غروب الشمس ، بدا المكان هادئًا ومُقفرًا بشكل خاص.

 

 

شياو آن درست دارما البوذية بجد لسنوات عديدة. على الرغم من أنها فعلت ذلك بنية معاكسة تمامًا ، إلا أنها أتقنت بالفعل جوهر تلك الكتب والأفكار البوذية. كل من أدرك إلى مستواها كان راهبًا بوذيًا حكيمًا ومستنيرًا. السبب الوحيد لكونها بلا عاطفة وبلا شخصية هو تأثير مسار العظام البيضاء والجمال العظيم. بمجرد أن تحطم هذا الهدوء ، لم يكن الأمر كما لو أنها لم يكن لديها تفاني تجاه بوذا ورغبة في تحقيق الخلاص للجميع ، تمامًا كما كان لدى بوديساتفا العظام البيضاء أيضًا تفاني تجاه بوذا ورغبته في تحقيق الخلاص للجميع.

جلست رو شين في مرجل الحبوب للزراعة. كان جسدها الذي يشبه اليشم الأبيض ناعمًا ورائعًا ، وأصبح أكثر نقاءً وخالٍ من العيوب. فجأة أحست بشيء وألقت مجموعة من الملابس ، وغادرت القاعة ورفعت رأسها.

 

 

تمسكت بالكتاب المقدس والعصا التأديبية في يدها وحركت شفتيها قائلة: “اعتذاراتي، سيدتي!”

تمزق خط براق من الضوء القرمزي في الهواء ، حيث هبط على الساحة الحجرية مع انفجار.

غرقت ذراعي رو شين. جسدها الذي كان يجب أن يكون خفيفًا مثل الريشة أصبح في الواقع ثقيلًا مثل الذهب. امتدت السنسكريتية الذهبية على جلدها ، مليئة بالإحساس الجليل الذي لا يتزعزع ولا يُنتهك.

 

“حسنًا ، حسنًا ، حسنًا. السيد لي في ريعان حياته ، وهو الأمر الذي يحظى بإعجاب كبير من مجرد مزارع مثلي. هل يجوز للسيد لي أن يخبرني بما حدث بالضبط؟ ”

لقاء أحد معارفها مرة أخرى بعد أكثر من عقد من الزمان ، لم تستطع رو شين إلا الابتسام. “أنت في عجلة من أمرك! هل يتم مطاردتك مرة أخرى؟ همم؟ ما مشكلة شياو آن؟ ”

“إلى أين أنت ذاهب؟ لفعل ماذا؟”

 

 

لم يكن لدى لي تشينغشان وقت للشرح. سلم شياو آن بين ذراعيه إلى رو شين بعناية. “اعتني بها من أجلي!”

جلست رو شين في مرجل الحبوب للزراعة. كان جسدها الذي يشبه اليشم الأبيض ناعمًا ورائعًا ، وأصبح أكثر نقاءً وخالٍ من العيوب. فجأة أحست بشيء وألقت مجموعة من الملابس ، وغادرت القاعة ورفعت رأسها.

 

على طول الطريق ، حاول لي تشينغشان ذات مرة قمع السنسكريتية الذهبية لشياو آن ، لكنها اندمجت بالفعل مع جسدها ، أو حتى عقلها ، تمامًا!

غرقت ذراعي رو شين. جسدها الذي كان يجب أن يكون خفيفًا مثل الريشة أصبح في الواقع ثقيلًا مثل الذهب. امتدت السنسكريتية الذهبية على جلدها ، مليئة بالإحساس الجليل الذي لا يتزعزع ولا يُنتهك.

“أعتقد أنه في الواقع يثق بي بما يكفي ليترك مفضلته معي.” لم تستطع رو شين إلا أن تمد يدها وتقرص خد شياو آن. شعرت بالبهجة من استغلال حالتها الضعيفة. “لذا أخبريني ، كيف أعتني بك؟ هل انت مريضة؟”

 

 

على طول الطريق ، حاول لي تشينغشان ذات مرة قمع السنسكريتية الذهبية لشياو آن ، لكنها اندمجت بالفعل مع جسدها ، أو حتى عقلها ، تمامًا!

“أعتقد أنه في الواقع يثق بي بما يكفي ليترك مفضلته معي.” لم تستطع رو شين إلا أن تمد يدها وتقرص خد شياو آن. شعرت بالبهجة من استغلال حالتها الضعيفة. “لذا أخبريني ، كيف أعتني بك؟ هل انت مريضة؟”

 

على طول الطريق ، حاول لي تشينغشان ذات مرة قمع السنسكريتية الذهبية لشياو آن ، لكنها اندمجت بالفعل مع جسدها ، أو حتى عقلها ، تمامًا!

شياو آن درست دارما البوذية بجد لسنوات عديدة. على الرغم من أنها فعلت ذلك بنية معاكسة تمامًا ، إلا أنها أتقنت بالفعل جوهر تلك الكتب والأفكار البوذية. كل من أدرك إلى مستواها كان راهبًا بوذيًا حكيمًا ومستنيرًا. السبب الوحيد لكونها بلا عاطفة وبلا شخصية هو تأثير مسار العظام البيضاء والجمال العظيم. بمجرد أن تحطم هذا الهدوء ، لم يكن الأمر كما لو أنها لم يكن لديها تفاني تجاه بوذا ورغبة في تحقيق الخلاص للجميع ، تمامًا كما كان لدى بوديساتفا العظام البيضاء أيضًا تفاني تجاه بوذا ورغبته في تحقيق الخلاص للجميع.

تمسكت بالكتاب المقدس والعصا التأديبية في يدها وحركت شفتيها قائلة: “اعتذاراتي، سيدتي!”

 

سأل لي تشينغشان ، “ثم هي؟”

ما جعلها ترتجف ليس الراهبة السماوية  لبحر الجنوب ، ولكن طبيعة بوذا بداخلها.

في دين السم اللانهائي ، كانت القاعات والأجنحة تقف كما كانت من قبل ، مما يعطي هالة شريرة وغريبة. ومع ذلك ، كانت مغطاة بطبقة من الغبار. تحت وهج غروب الشمس ، بدا المكان هادئًا ومُقفرًا بشكل خاص.

 

شياو آن فجأة أمسك بيده بقوة. كان وجهها متضاربًا ، لكن كان لديها تصميم أكبر بكثير. كانت الحروف السنسكريتية الذهبية تتسرب إلى أعماق عظامها في الوقت الحالي ، في محاولة لشل مسار العظام البيضاء والجمال العظيم تمامًا.

ألقى لي تشينغشان نظرة عميقة على شياو آن مرة أخرى ولم يقل شيئًا أكثر من ذلك ، لأن كل ذلك سيكون عديم الفائدة. استدار وطار بعيدًا.

“همف ، ما زلت لست معجباً بك الى تلك الدرجة. سوف تتخطى كل ذلك معي سواء كان ذلك جيدًا أو سيئًا! ” عبس لي تشينغشان على أنه مزحة وفتح جناحيه من طائر العنقاء، واقلع في الهواء مع عاصفة من الرياح العاتية.

 

 

تحركت رو شين بسرعة ، وأمسكته من كتفه على الفور. “ما حدث بالضبط؟”

“أعتقد أنه في الواقع يثق بي بما يكفي ليترك مفضلته معي.” لم تستطع رو شين إلا أن تمد يدها وتقرص خد شياو آن. شعرت بالبهجة من استغلال حالتها الضعيفة. “لذا أخبريني ، كيف أعتني بك؟ هل انت مريضة؟”

 

 

“لقد تقدمت زراعتك بالتأكيد بسرعة ، ولكن إذا لم أتوقف ، فربما كنت سأمزق يدك.” توقف لي تشينغشان وفوجئ بعض الشيء. لم يرفع حذره أو يحاول المراوغة ، لكن هذا وحده يشير إلى أنها لم تضيع العقد الماضي أيضًا.

 

 

 

“حسنًا ، حسنًا ، حسنًا. السيد لي في ريعان حياته ، وهو الأمر الذي يحظى بإعجاب كبير من مجرد مزارع مثلي. هل يجوز للسيد لي أن يخبرني بما حدث بالضبط؟ ”

كانت مشاعر لي تشينغشان مختلطة إلى حد ما ، ولم يصدم فقط من تضحية الراهبة السماوية  لبحر الجنوب. على طول الطريق ، هل ضحت شياو آن بأي شيء أقل من ذلك؟ لم تستطع الإعجاب بأي مشهد جميل. لم تستطع تذوق الطعام الجيد. كل شيء كان من أجل الزراعة ، يليه المخاطرة بحياتها مرارًا وتكرارًا لمساعدته في مواجهة أعداء أقوياء. لقد ضحت بأكثر من مجرد حياة.

 

“حسنًا ، حسنًا ، حسنًا. السيد لي في ريعان حياته ، وهو الأمر الذي يحظى بإعجاب كبير من مجرد مزارع مثلي. هل يجوز للسيد لي أن يخبرني بما حدث بالضبط؟ ”

“يمكنك أن تسألي شياو آن عن التفاصيل.”

 

 

” كهوف الشيطان! الصيد!” كان لي تشينغشان على وشك الطيران عندما سمع شياو آن تضيف. “بحر الجنوب.”

“إذا كانت على استعداد للاعتراف بي ، وإذا كنت على استعداد للاعتراف بها ، فبالتأكيد يمكنني أن أسألها”.

 

 

تعثرت وقالت ، “لقد قمعت طريقتي للعظام البيضاء والجمال العظيم في محاولة لجعلني أتحول إلى أساليب الزراعة لـ مدرسة فينايا.”

نظرت رو شين إلى شياو آن بين ذراعيها. كانت أيضًا حادة الذكاء. حتى في ذلك الوقت في أكاديمية المدارس المائة ، كانت قد لاحظت بالفعل خصوصيات شياو آن. نظرت هذه الفتاة الصغيرة إلى الناس وكأنهم مجرد أشياء. لماذا تبذل قصارى جهدها لإرضاء شخص لم يعترف بها حتى؟

لقاء أحد معارفها مرة أخرى بعد أكثر من عقد من الزمان ، لم تستطع رو شين إلا الابتسام. “أنت في عجلة من أمرك! هل يتم مطاردتك مرة أخرى؟ همم؟ ما مشكلة شياو آن؟ ”

 

فهم لي تشينغشان فجأة. لم تكن الراهبة السماوية  لبحر الجنوب تحاول فقط حملها على تبديل أساليب الزراعة ، بل كانت تحاول أيضًا منحها قلبًا. ومع ذلك ، جاء القلب بالندم والصراع والألم. سحبها بين ذراعيه بقوة. “هذا ليس خطأك. الراهبة العجوز كانت عاطفية أكثر من اللازم! ”

“الأخت رو شين … أنا … على استعداد … لأعترف بك … يمكنك أن تسألني!”

 

 

ترجمة: zixar

قال شياو آن ببطء ، الأمر الذي أذهل رو شين. عند النظر إلى السيدة الشابة الضعيفة بين ذراعيها ، شعرت في الواقع بشعور من التعاطف ، وهو أمر لا يمكن فهمه حقًا! حدث هذا أيضًا ليكون السبب في إحجامها عن التواصل كثيرًا مع هذه الفتاة. من الواضح أنها لم تكن فنون السحر ، لكنها كانت أكثر رعبا من فنون السحر. كان من المستحيل عليها في الأساس ألا تتأرجح بمجرد أن تقضي وقتًا كافيًا معها.

 

 

 

“هل سمعت ذلك؟ سأعود حالا!”

“هل هناك كهف شيطاني … هناك؟” سألت شياو آن.

 

كانت مشاعر لي تشينغشان مختلطة إلى حد ما ، ولم يصدم فقط من تضحية الراهبة السماوية  لبحر الجنوب. على طول الطريق ، هل ضحت شياو آن بأي شيء أقل من ذلك؟ لم تستطع الإعجاب بأي مشهد جميل. لم تستطع تذوق الطعام الجيد. كل شيء كان من أجل الزراعة ، يليه المخاطرة بحياتها مرارًا وتكرارًا لمساعدته في مواجهة أعداء أقوياء. لقد ضحت بأكثر من مجرد حياة.

“إلى أين أنت ذاهب؟ لفعل ماذا؟”

ألقى لي تشينغشان نظرة عميقة على شياو آن مرة أخرى ولم يقل شيئًا أكثر من ذلك ، لأن كل ذلك سيكون عديم الفائدة. استدار وطار بعيدًا.

 

“هل سمعت ذلك؟ سأعود حالا!”

” كهوف الشيطان! الصيد!” كان لي تشينغشان على وشك الطيران عندما سمع شياو آن تضيف. “بحر الجنوب.”

 

 

تمزق خط براق من الضوء القرمزي في الهواء ، حيث هبط على الساحة الحجرية مع انفجار.

كان لي تشينغشان متفاجئًا بشكل معتدل قبل أن يومئ برأسه للتعبير عن فهمه. صفرت الريح العاتية ، واندفع عبر السحب في السماء المظلمة في غمضة عين ، مطيرًا نحو بحر الجنوب.

“هل سمعت ذلك؟ سأعود حالا!”

 

“تشينغشان ، دعنا نذهب إلى كهف الشيطان التالي! إذا استمر هذا ، فسوف ينطفئ لهب سمادهي للعظام البيضاء! ”

“أعتقد أنه في الواقع يثق بي بما يكفي ليترك مفضلته معي.” لم تستطع رو شين إلا أن تمد يدها وتقرص خد شياو آن. شعرت بالبهجة من استغلال حالتها الضعيفة. “لذا أخبريني ، كيف أعتني بك؟ هل انت مريضة؟”

 

 

“دعيني!” شياو آن حدقت في رو شين في استياء.

 

 

قالت شياو آن “حسنًا” وركزت على تعميم مسار العظام البيضاء والجمال العظيم ، وبذلت كل ما في وسعها لدرء السنسكريتية الذهبية.

“تنهد! أنت مريضة حقًا “.

سأل لي تشينغشان ، “ثم هي؟”

 

انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD

“هل اتخذت قرارك؟ بغض النظر عن نوع المسار الذي تسلكينه ، سأدعمك! ”

ترجمة: zixar

حاولت تعميم مسار العظام البيضاء والجمال العظيم ، ولمعت الحروف السنسكريتية الذهبية على الفور مع توهج لطيف ، مما أدى إلى قمع ساريرا العظم الأبيض الذي قضت كل هذا الوقت في التطور والصقل.

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

“لقد ذهبت إلى حد التضحية بحياتها من أجل هذا فقط؟” كان لي تشينغشان مذهولًا بشكل معتدل. وجد صعوبة في فهم ما كانت تفكر فيه الراهبة العجوز. مع مدى قيمة حياة المزارع العظيمة وزراعته، كيف يمكن أن تتخلى عن كل ذلك بسهولة لمجرد أن يغير تلميذه أساليب الزراعة؟

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

“هل هناك كهف شيطاني … هناك؟” سألت شياو آن.

“لقد ذهبت إلى حد التضحية بحياتها من أجل هذا فقط؟” كان لي تشينغشان مذهولًا بشكل معتدل. وجد صعوبة في فهم ما كانت تفكر فيه الراهبة العجوز. مع مدى قيمة حياة المزارع العظيمة وزراعته، كيف يمكن أن تتخلى عن كل ذلك بسهولة لمجرد أن يغير تلميذه أساليب الزراعة؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط