نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 931

تطهير الشياطين (9)

تطهير الشياطين (9)

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

لقد وصل إلى بحر الجنوب!

خفق لي تشينغشان جناحيه بأقصى قوة ممكنة ، وجمع رياح الغلاف الجوي وحلّق بشكل أسرع وأسرع. وصل إلى حدود الأرض قريبًا جدًا ، وتوسعت التموجات المتلألئة أمامه ، وامتدت إلى الأفق.

 

 

لقد وصل إلى بحر الجنوب!

“همم؟ ألم أساعدك في إنزال جبل فاير ميلت؟ حتى أنني تعاونت عندما أردت الزراعة المزدوجة! ” كانت لي تشينغشان يجهل غضبها.

 

 

أضاءت عيناه وانفتح عقله. لقد أسرع قليلاً مرة أخرى. فقط عندما وصل إلى أعماق بحر الجنوب قام بلف جناحيه وغطس في المحيط.

“ألا يمكنك الشعور به إذا كنت أحاول خداعك؟” فتح لي تشينغشان عقله للتو ودخل معها في حالة زراعة مزدوجة. في ظل هذه الحالة ، كانوا مرتبطين عقليًا ، لذلك لم يكن من الممكن على الإطلاق الكذب أو الخداع.

 

 

كان القصر الكريستالي الرائع يقف في أعماق المحيط بينما كان الميرفولك ينبضون بالحياة.

 

 

كان القصر الكريستالي الرائع يقف في أعماق المحيط بينما كان الميرفولك ينبضون بالحياة.

فجأة ، رفع الميرفولك  رؤوسهم ، فقط لرؤية ذرة من الضوء القرمزي تسقط لأسفل. امتد إلى خط قرمزي في غمضة عين ، واختفى في هاوية البحر العظيمة خلف القصر الكريستالي.

 

 

 

في قاع هاوية البحر ، كانت ملكة الميرفولك تقوم حاليًا بالزراعة ، وتمسك قلب الهاوية في فمها وهي متصلة بعالم نهاية الخراب البعيد. سمحت للإحساس بالوحدة والسكون أن يملأ قلبها. اخترقت القوة العميقة الباردة الجليدية جسدها بالكامل.

لكي ينهض ملك العفريت بين العفاريت العاديين ، كان عليهم أن يكونوا قد عانوا من إراقة دماء لا تعد ولا تحصى. حددت البيئة القاسية بشكل أساسي أن القوة القتالية لملوك العفريت ستكون أكبر بكثير من المزارعين العظام والملوك الشياطين في الأقاليم التسع ، وكانوا ماكرون وحذرين بطبيعتهم. من المؤكد أنهم لم يكونوا فريسة ستبقى فقط وتنتظر أن يتم اصطيادها.

 

كان القصر الكريستالي الرائع يقف في أعماق المحيط بينما كان الميرفولك ينبضون بالحياة.

كانت الإكسسوارات الكريستالية الموجودة عليها مصبوغة باللون الأسود. حتى فستانها الحريري أصبح لونًا مشابهًا ، مضيفًا لمسة من السكون والغموض إلى تحملها البارد والنبيل. كان من الصعب النظر إليها.

 

 

“محاصر!” كانت غونغ يوان قد اتخذت قرارها بالفعل لتلقينه درسًا وحشيًا ، لجعله يفهم ثمن التعدي عليها مرارًا وتكرارًا. ومع ذلك ، عندما سمعت هذه الكلمة ، لم تستطع مساعدة نفسها لأن ‘كل الماء حتى نهاية الخراب’ توقف للحظة.

فجأة أحست بشيء وفتحت عينيها ، عابسة قليلاً وتسأل ببرود ، “لماذا أتيت؟”

في مواجهة استجواب غونغ يوان ، ابتسم لي تشينغشان وسحبها بين ذراعيه بقوة ، وخفض رأسه وقبّلها.

 

“والآن بعد أن كان بإمكانك استخدامي مرة أخرى ، فقد ذهب ملك الهمج العظيم أخيرًا إلى طول الطريق للزيارة شخصيًا؟”

“ما هو الخطأ؟ انا غير مرحب بي إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، فقد كدت أن أصبح صهر القصر الكريستالي “. وقف لي تشينغشان وذراعيه متقاطعين ، متجاهلاً تمامًا التحمل الجليل للملكة التي ربما كانت تطلقه عن قصد.

 

 

ناهيك عن فمه ، حتى رأس لي تشينغشان بالكامل ذهب مخدر. من الواضح أن القبلة انهارت ، لكن قوته في شيطان الثور لم تكن للعرض. عانقها بقوة واكتشف أنها لم تكن باردة كما تخيلها. على وجه الخصوص ، كان هناك إحساس بالدفء والرفق على صدره.

“ادخل في صلب الموضوع. لماذا أتيت؟ ” أغمضت غونغ يوان عينيها ، وأنقذت نفسها من محنة رؤيته.

“والآن بعد أن كان بإمكانك استخدامي مرة أخرى ، فقد ذهب ملك الهمج العظيم أخيرًا إلى طول الطريق للزيارة شخصيًا؟”

 

ارتجفت غونغ يوان برفق. خلال الألفية التي أمضتها في الزراعة ، لم يكن هناك سوى رجل واحد يمكنه الوقوف بالقرب منها ، ولم يجرؤ أحد غيره على لمسها بتهور. ومع ذلك ، بعد كل الاتصال والاحتضان في الماضي ، بدت أنها قادرة على قبول انتهاك بسيط مثل هذا على أنه أمر طبيعي.

مشى لي تشينغشان نحوها ، وشخرت غونغ يوان ببرود. شعر ببرودة تقشعر لها الأبدان ، مثل عدد لا يحصى من الشفرات تقطع جسده في محاولة لإيقافه. ومع ذلك ، فإن مياه البحر في المناطق المحيطة بها لا تتجمد أبدًا.

“وبعد ذلك لم يعد لديك استخدام لي ، أليس كذلك؟” سخرت غونغ يوان. كان المقعد الفارغ طوال المأدبة منذ أكثر من عقد لا يزال حيًا في ذكرياتها ، مما تسبب أيضًا في خيبة أملها المريرة.

 

عندما ذكّرته شياو آن بالبحر الجنوبي ، كانت قد فعلت ذلك فقط بعد تفكير عميق للغاية. ومع ذلك ، كانت عقول النساء غير قابلة للإدراك ، تمامًا مثل إبرة في قاع المحيط ، ناهيك عن ملكة الميرفولك التي كان لها عقل عميق مثل هاوية البحر. بغض النظر عن مدى ذكاء شياو آن ، كان من المستحيل عليها تخمين موقفها. كان الأمر متروكًا لـ لي تشينغشان لحل هذا.

دهش لي تشينغشان سرا. لقد تقدمت زراعتها حقًا. ومع ذلك ، لم يكن لديه نية للتوقف. وصل امامها في مواجهة البرد ومد يديه ، وضغطهما على كتفيها الباردتين. امتلأت عيناه بإخلاص عظيم كما قال ، “ساعديني!”

 

 

“والآن بعد أن كان بإمكانك استخدامي مرة أخرى ، فقد ذهب ملك الهمج العظيم أخيرًا إلى طول الطريق للزيارة شخصيًا؟”

ارتجفت غونغ يوان برفق. خلال الألفية التي أمضتها في الزراعة ، لم يكن هناك سوى رجل واحد يمكنه الوقوف بالقرب منها ، ولم يجرؤ أحد غيره على لمسها بتهور. ومع ذلك ، بعد كل الاتصال والاحتضان في الماضي ، بدت أنها قادرة على قبول انتهاك بسيط مثل هذا على أنه أمر طبيعي.

 

 

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

ومع ذلك ، تصاعد الغضب فجأة في قلبها. فتحت عينيها. “لماذا علي؟ أين كنت عندما احتجت إلى مساعدتك؟ ”

“ما هو الخطأ؟ انا غير مرحب بي إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، فقد كدت أن أصبح صهر القصر الكريستالي “. وقف لي تشينغشان وذراعيه متقاطعين ، متجاهلاً تمامًا التحمل الجليل للملكة التي ربما كانت تطلقه عن قصد.

 

 

“همم؟ ألم أساعدك في إنزال جبل فاير ميلت؟ حتى أنني تعاونت عندما أردت الزراعة المزدوجة! ” كانت لي تشينغشان يجهل غضبها.

 

 

“وبعد ذلك لم يعد لديك استخدام لي ، أليس كذلك؟” سخرت غونغ يوان. كان المقعد الفارغ طوال المأدبة منذ أكثر من عقد لا يزال حيًا في ذكرياتها ، مما تسبب أيضًا في خيبة أملها المريرة.

 

 

 

“كيف يمكنك أن تقولي ذلك؟” فوجئ لي تشينغشان. لم يكن لديه أي فكرة عن سبب غضبها. لقد نسي بالفعل كل شيء عن المأدبة منذ أكثر من عقد من الزمان. حتى لو كان يتذكرها ، فلن يعتقد أنه شيء مهم بشكل خاص.

 

 

كانت الإكسسوارات الكريستالية الموجودة عليها مصبوغة باللون الأسود. حتى فستانها الحريري أصبح لونًا مشابهًا ، مضيفًا لمسة من السكون والغموض إلى تحملها البارد والنبيل. كان من الصعب النظر إليها.

“والآن بعد أن كان بإمكانك استخدامي مرة أخرى ، فقد ذهب ملك الهمج العظيم أخيرًا إلى طول الطريق للزيارة شخصيًا؟”

“أم ، هذا صعب القول ، لكن بما أنك تريدين أن تعرفي …” تردد لي تشينغشان.

 

خفق لي تشينغشان جناحيه بأقصى قوة ممكنة ، وجمع رياح الغلاف الجوي وحلّق بشكل أسرع وأسرع. وصل إلى حدود الأرض قريبًا جدًا ، وتوسعت التموجات المتلألئة أمامه ، وامتدت إلى الأفق.

شعر لي تشينغشان بأنه جاهل إلى حد ما ، لكنه على الأقل فهم شيئًا واحدًا. كانت الملكة في مزاج سيء للغاية. إذا طلب منها أن تذهب لتطهير الشياطين معه الآن ، فمن المؤكد أنها ستنتهي بالفشل ، لكنها تصادف أنها أفضل مساعد لشيء كهذا.

ترجمة: zixar

 

 

لم يكن ملوك العفاريت أهدافًا سهلة ، خاصة أولئك الذين خيموا بجوار كهوف الشياطين. كانت هزيمتهم بالفعل صعبة بما فيه الكفاية ، وكان قتلهم شبه مستحيل. خلال المعركة ضد ملك الألف محلاق ، أضعفه يي دوانهاي أولاً ، تبعه هجوم شياو آن المتسلل من الخلف. كان من المستحيل عمليا أن ينجح لي تشينغشان لو كان بمفرده.

“إذا كنت لا تريد إخباري ، فانسى الأمر! لا تنسج تلك الأكاذيب في محاولة لخداعي! ” قاطعته غونغ يوان ببرود.

 

فجأة أحست بشيء وفتحت عينيها ، عابسة قليلاً وتسأل ببرود ، “لماذا أتيت؟”

لكي ينهض ملك العفريت بين العفاريت العاديين ، كان عليهم أن يكونوا قد عانوا من إراقة دماء لا تعد ولا تحصى. حددت البيئة القاسية بشكل أساسي أن القوة القتالية لملوك العفريت ستكون أكبر بكثير من المزارعين العظام والملوك الشياطين في الأقاليم التسع ، وكانوا ماكرون وحذرين بطبيعتهم. من المؤكد أنهم لم يكونوا فريسة ستبقى فقط وتنتظر أن يتم اصطيادها.

 

 

“محاصر!” كانت غونغ يوان قد اتخذت قرارها بالفعل لتلقينه درسًا وحشيًا ، لجعله يفهم ثمن التعدي عليها مرارًا وتكرارًا. ومع ذلك ، عندما سمعت هذه الكلمة ، لم تستطع مساعدة نفسها لأن ‘كل الماء حتى نهاية الخراب’ توقف للحظة.

عندما قال لي تشينغشان إنه كان ذاهبًا “للصيد” ، قال ذلك بتطلعات سامية ، لكنه كان بحاجة إلى مساعد قوي. في هذا الجانب ، كانت غونغ يوان هي الخيار الأفضل سواء كانت قوتها أو قدرتها أو عملهم الجماعي.

في مواجهة استجواب غونغ يوان ، ابتسم لي تشينغشان وسحبها بين ذراعيه بقوة ، وخفض رأسه وقبّلها.

 

 

عندما ذكّرته شياو آن بالبحر الجنوبي ، كانت قد فعلت ذلك فقط بعد تفكير عميق للغاية. ومع ذلك ، كانت عقول النساء غير قابلة للإدراك ، تمامًا مثل إبرة في قاع المحيط ، ناهيك عن ملكة الميرفولك التي كان لها عقل عميق مثل هاوية البحر. بغض النظر عن مدى ذكاء شياو آن ، كان من المستحيل عليها تخمين موقفها. كان الأمر متروكًا لـ لي تشينغشان لحل هذا.

كان القصر الكريستالي الرائع يقف في أعماق المحيط بينما كان الميرفولك ينبضون بالحياة.

 

 

في مواجهة استجواب غونغ يوان ، ابتسم لي تشينغشان وسحبها بين ذراعيه بقوة ، وخفض رأسه وقبّلها.

 

 

 

اتسعت عيون غونغ يوان. لم يكونوا في حالة زراعة مزدوجة هذه المرة. بدلا من ذلك ، كانت يقظة تماما. فتحت فمها برفق وبصقت تيار بارد مظلم. كانت تلك أقوى قوة في نهاية الخراب.

لقد وصل إلى بحر الجنوب!

 

 

ناهيك عن فمه ، حتى رأس لي تشينغشان بالكامل ذهب مخدر. من الواضح أن القبلة انهارت ، لكن قوته في شيطان الثور لم تكن للعرض. عانقها بقوة واكتشف أنها لم تكن باردة كما تخيلها. على وجه الخصوص ، كان هناك إحساس بالدفء والرفق على صدره.

“إذا كنت لا تريد إخباري ، فانسى الأمر! لا تنسج تلك الأكاذيب في محاولة لخداعي! ” قاطعته غونغ يوان ببرود.

 

لقد وصل إلى بحر الجنوب!

متجاهلاً البرودة التي تقشعر لها الأبدان ، قال بلطف ، “هكذا أريد أن أستخدمك. لقد كنت محاصرًا في جبل فاير ميلت طوال هذه السنوات ، أو كنت قد أتيت إلى البحر الجنوبي واستفدت منك جيدًا منذ وقت طويل. مؤسف ، مؤسف “.

دهش لي تشينغشان سرا. لقد تقدمت زراعتها حقًا. ومع ذلك ، لم يكن لديه نية للتوقف. وصل امامها في مواجهة البرد ومد يديه ، وضغطهما على كتفيها الباردتين. امتلأت عيناه بإخلاص عظيم كما قال ، “ساعديني!”

 

فجأة أحست بشيء وفتحت عينيها ، عابسة قليلاً وتسأل ببرود ، “لماذا أتيت؟”

“محاصر!” كانت غونغ يوان قد اتخذت قرارها بالفعل لتلقينه درسًا وحشيًا ، لجعله يفهم ثمن التعدي عليها مرارًا وتكرارًا. ومع ذلك ، عندما سمعت هذه الكلمة ، لم تستطع مساعدة نفسها لأن ‘كل الماء حتى نهاية الخراب’ توقف للحظة.

 

 

 

“نعم ، كل ذلك بسبب فنغ شيوو ، تلك الشجرة الإلهية ووتونغ. كاد أن يحاصرني لألف عام! ” مارست لي تشينغشان بصمت طريقة السلحفاة الروحية لقمع البحر لتثبيت مشاعرها.

عندما ذكّرته شياو آن بالبحر الجنوبي ، كانت قد فعلت ذلك فقط بعد تفكير عميق للغاية. ومع ذلك ، كانت عقول النساء غير قابلة للإدراك ، تمامًا مثل إبرة في قاع المحيط ، ناهيك عن ملكة الميرفولك التي كان لها عقل عميق مثل هاوية البحر. بغض النظر عن مدى ذكاء شياو آن ، كان من المستحيل عليها تخمين موقفها. كان الأمر متروكًا لـ لي تشينغشان لحل هذا.

 

  انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD

من المؤكد أن التوافق الطبيعي لطريقتي الزراعة جلب على الفور إحساسًا بالسهولة في غونغ يوان. أكثر من عقد من الزراعة وحدها جعل شياطينها الداخلية المكبوتة تتحرّك مرة أخرى.

“أم ، هذا صعب القول ، لكن بما أنك تريدين أن تعرفي …” تردد لي تشينغشان.

 

 

“لماذا؟” سألت غونغ يوان ورفضت مؤقتًا فكرة مهاجمته. بعد بعض التفكير الهادئ ، كانت لا تزال بحاجة إلى هذا اللقيط لزيادة زراعتها ، وكانت بحاجة إلى قوته لتطوير عرقها. كان عليها أن تتحمل الإذلال من أجل الصالح العام. لم تستطع أن تصنع منه عدوًا. ومع ذلك ، شعرت هذه الأسباب بأنها كانت تجد عذرًا لنفسها ، ولم تتمكن من تفسير سبب اندلاعها في مثل هذا الغضب عندما رأته لأول مرة.

دهش لي تشينغشان سرا. لقد تقدمت زراعتها حقًا. ومع ذلك ، لم يكن لديه نية للتوقف. وصل امامها في مواجهة البرد ومد يديه ، وضغطهما على كتفيها الباردتين. امتلأت عيناه بإخلاص عظيم كما قال ، “ساعديني!”

 

 

“أم ، هذا صعب القول ، لكن بما أنك تريدين أن تعرفي …” تردد لي تشينغشان.

 

 

 

“إذا كنت لا تريد إخباري ، فانسى الأمر! لا تنسج تلك الأكاذيب في محاولة لخداعي! ” قاطعته غونغ يوان ببرود.

لقد وصل إلى بحر الجنوب!

 

خفق لي تشينغشان جناحيه بأقصى قوة ممكنة ، وجمع رياح الغلاف الجوي وحلّق بشكل أسرع وأسرع. وصل إلى حدود الأرض قريبًا جدًا ، وتوسعت التموجات المتلألئة أمامه ، وامتدت إلى الأفق.

“ألا يمكنك الشعور به إذا كنت أحاول خداعك؟” فتح لي تشينغشان عقله للتو ودخل معها في حالة زراعة مزدوجة. في ظل هذه الحالة ، كانوا مرتبطين عقليًا ، لذلك لم يكن من الممكن على الإطلاق الكذب أو الخداع.

 

 

“محاصر!” كانت غونغ يوان قد اتخذت قرارها بالفعل لتلقينه درسًا وحشيًا ، لجعله يفهم ثمن التعدي عليها مرارًا وتكرارًا. ومع ذلك ، عندما سمعت هذه الكلمة ، لم تستطع مساعدة نفسها لأن ‘كل الماء حتى نهاية الخراب’ توقف للحظة.

ربما كان هذا هو السبب في أن كل من يزرع معًا تقريبًا سيصبح شركاء في الزراعة. من بين جميع الكائنات الحية ، من لم يرغب في وجود شخص كهذا؟ كانت الزراعة وحيدة. لم يولد المزارعون مع تفضيل السفر بمفردهم.

عندما ذكّرته شياو آن بالبحر الجنوبي ، كانت قد فعلت ذلك فقط بعد تفكير عميق للغاية. ومع ذلك ، كانت عقول النساء غير قابلة للإدراك ، تمامًا مثل إبرة في قاع المحيط ، ناهيك عن ملكة الميرفولك التي كان لها عقل عميق مثل هاوية البحر. بغض النظر عن مدى ذكاء شياو آن ، كان من المستحيل عليها تخمين موقفها. كان الأمر متروكًا لـ لي تشينغشان لحل هذا.

 

“همم؟ ألم أساعدك في إنزال جبل فاير ميلت؟ حتى أنني تعاونت عندما أردت الزراعة المزدوجة! ” كانت لي تشينغشان يجهل غضبها.

ترددت غونغ يوان ، لكنها لم تكن قادرة على مقاومة هذا الإغراء. في اللحظة التي تشابكت فيها عقولهم ، تحرك قلبها. مقارنة بقلبها البارد الصامت ، سيكون قلبه دائمًا حارقًا جدًا ويغلي، مليئًا بالرغبة والطموح وكذلك انعدام الضمير لفعل ما يريد.

 

 

لكي ينهض ملك العفريت بين العفاريت العاديين ، كان عليهم أن يكونوا قد عانوا من إراقة دماء لا تعد ولا تحصى. حددت البيئة القاسية بشكل أساسي أن القوة القتالية لملوك العفريت ستكون أكبر بكثير من المزارعين العظام والملوك الشياطين في الأقاليم التسع ، وكانوا ماكرون وحذرين بطبيعتهم. من المؤكد أنهم لم يكونوا فريسة ستبقى فقط وتنتظر أن يتم اصطيادها.

“كيف ابدأ؟ لدي ابن الآن! ” تجمدت الهاوية البحرية بأكملها خلال اللحظة التي قال فيها لي تشينغشان جملته الأولى.

 

 

 

“هيه ، بالتأكيد ، أنت لا تكذب.”

 

 

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

 

انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD

 

ترجمة: zixar

 

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

“أم ، هذا صعب القول ، لكن بما أنك تريدين أن تعرفي …” تردد لي تشينغشان.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط