نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 936

تطهير الشياطين (14)

تطهير الشياطين (14)

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

 

كانت المياه المغطاة بالضباب رائعة مع ارتفاع الضباب في الهواء. داخل بحيرة شاسعة ، سبح الشياطين(عرق)*  تحت سطح الماء خوفًا من رفع رؤوسهم.

“ليس هناك حاجة. المعركة التالية هي المعركة الأخيرة على أي حال. دعنا ننهيها بسرعة حتى أتمكن من العودة إلى بحر الجنوب! ”

(م.م / تذكر عندما اكتب (عرق)  فهذا يعني شيطان مثل البطل والشياطين الاخرين)

 

 

عندما قال إنها لا تستطيع أن تحب شخصًا ما من صميم قلبها، كان مجرد مشاحنات. لم يهتم في الواقع. من البداية إلى النهاية ، فقط أي امرأة كان مهتمًا بها يمكنها تحقيق الإخلاص الصادق؟ كان لدى هان تشيونغزي والديها وعشيرتها ، أرادت يي ليوسو أن تستهل فترة جديدة من الازدهار لعرقها ، في حين أن انطباعه عن ذلك القائد غو الذي جعله يقع في الحب من النظرة الأولى لا يزال منعزلاً كما كان دائمًا.

في وسط البحيرة ، بسطت غونغ يوان ذراعيها واستلقت هناك بهدوء. انتشر ذيل السمكة النحيف ذو اللون الأزرق الغامق في الماء بهدوء ، متأرجحًا مع التدفق. حدقت في السماء المظلمة المليئة بالغيوم بعيونها الزرقاء الداكنة. كان هناك شيء من الإرهاق.

“هل تقولين أنك لا تريدين الانفصال عني؟” انحنى لي تشينغشان على يده وقال باهتمام.

 

بانغ! دفقة! اجتازت الأصوات المألوفة للخطى سطح الماء ، مما أدى إلى حدوث تموجات عند اقترابها منها.

بانغ! دفقة! اجتازت الأصوات المألوفة للخطى سطح الماء ، مما أدى إلى حدوث تموجات عند اقترابها منها.

 

 

“ليس هناك حاجة. المعركة التالية هي المعركة الأخيرة على أي حال. دعنا ننهيها بسرعة حتى أتمكن من العودة إلى بحر الجنوب! ”

تقطر! تقطر! انجرف المطر إلى أسفل ، وأحدث آلاف الموجات.

ومع ذلك ، فقد صدقته حقًا عندما قال ذلك ، وتركت في حيرة بشأن كيفية الرد. من المؤكد أنها كانت بريئة.

 

 

أغمضت غونغ يوان عينيها كما لو أنها رفضت النظر إلى الشخص الذي جاء.

 

 

ومع ذلك ، فقد صدقته حقًا عندما قال ذلك ، وتركت في حيرة بشأن كيفية الرد. من المؤكد أنها كانت بريئة.

وسط الضباب والمطر ، سار شخص طويل منتصب بنصل على خصره. انحنى بجانبها ، وشعره القرمزي الطويل يتدلى إلى خديها ، لكن يبدو أنها لم تشعر بذلك.

“هذا لن يحدث بالتأكيد ، لأنني لست أنانية مثلك!” تحرك عقلها البارد وكأنها سمعت للتو لعنة مرعبة ، لكنها أدت أيضًا إلى تلميح من الحسد والترقب.

 

أثناء حديثهم ، اندفعوا عبر طبقة السحب ، وأضاء ضوء الشمس بحر الغيوم. نظرت غونغ يوان إلى الوراء ، غير قادر على نسيان تلك الذكرى. فكرت في نفسها.

“يجب أن يكون قد نفد منك الصبر بالفعل!” قال لي تشينغشان. كما أن الذبح المستمر والمكثف جعله يبدو وكأنه قد نجا ، ولكن لم يكن هناك أدنى إجهاد يمكن رؤيته. كان لا يزال في معنويات عالية.

“حسناً!” تم تنشيط لي تشينغشان على الفور. تقاطعت رجليه وظهر عليه شكل السلحفاة الروحية. قام بالعرافة قبل أن يفعل أي شيء. “همم؟ ستكون هذه المعركة خطيرة للغاية! ”

 

في وسط البحيرة ، بسطت غونغ يوان ذراعيها واستلقت هناك بهدوء. انتشر ذيل السمكة النحيف ذو اللون الأزرق الغامق في الماء بهدوء ، متأرجحًا مع التدفق. حدقت في السماء المظلمة المليئة بالغيوم بعيونها الزرقاء الداكنة. كان هناك شيء من الإرهاق.

كان قد عاد لتوه من دين السم اللانهائي ، وسلم “فريسته” التي تم أسرها حديثًا إلى شياو آن . على الرغم من أن عددهم كان أقل فأقل ، إلا أن وضع شياو آن  كان يتحسن مع مرور الوقت ، مما جعله يرتاح كثيرًا. مما وضعه في مزاج جيد. كان على استعداد لمواصلة المعارك.

وسط الضباب والمطر ، سار شخص طويل منتصب بنصل على خصره. انحنى بجانبها ، وشعره القرمزي الطويل يتدلى إلى خديها ، لكن يبدو أنها لم تشعر بذلك.

 

صمت ملوك العفريت. حتى عبر مجال الشيطان اللامحدود، كان الإله الشرير العظيم تشيونغتشي  شيطانًا بين الشياطين ، وشرًا بين الشرور. كان من غير المعقول حقًا أن ينتبه بالفعل لمثل هذه الحرب العادية في أرض أجنبية. هل يمكن أن يكون ملوك العفريت الذين ماتوا في وقت سابق مجرد طُعم كان قد أخرجه؟

تجاهلته غونغ يوان. لم تكن مهووسة بالمعركة مثله. لم تكن تحب القتال والذبح على الإطلاق. مقارنة بإرهاقها الجسدي ، كان من الصعب عليها التعافي من إرهاقها العقلي. إذا لم يكن لي تشينغشان قد ثبت عقلها وقضى على شياطينها الداخلية من خلال الزراعة المزدوجة ، لكان صبرها قد نفد منذ وقت طويل. لم تعد أبدًا إلى دين السم اللانهائي بعد ذلك الوقت مع ملك القائد العسكري. لقد وجدت بحيرة لتنتظر وتستريح.

“هل تقولين أنك لا تريدين الانفصال عني؟” انحنى لي تشينغشان على يده وقال باهتمام.

 

“ليس هناك حاجة. المعركة التالية هي المعركة الأخيرة على أي حال. دعنا ننهيها بسرعة حتى أتمكن من العودة إلى بحر الجنوب! ”

فجأة شعرت بدفء على وجهها. لمس لي تشينغشان خدها اللطيف الناعم وقالت بلطف ، ” يوان اير، لقد أزعجتك مؤخرًا!”

 

 

 

أبقت غونغ يوان عينيها مغمضتين كما لو كانت نائمة.

 

 

 

كان لي تشينغشان متفاجئًا إلى حد ما. في الماضي ، إذا فعل هذا ، فسترد على الفور – ستظهر الكثير من الاشمئزاز والازدراء. لقد نجحت في كل مرة ، لكنه لم يتوقع أبدًا أن تفشل هذه المرة. كما يبدو ، فقد استخدمه كثيرًا ، وقد نمت بالفعل لمقاومته.

بانغ! دفقة! اجتازت الأصوات المألوفة للخطى سطح الماء ، مما أدى إلى حدوث تموجات عند اقترابها منها.

 

 

ابتسم واستلقى بجانبها ، مستريحًا رأسه على ذراعه محدقًا في وجهها. شعر فجأة بإشارة من التردد. مع تحسن وضع شياو آن  ، كانت هذه الرحلة على وشك الانتهاء. بعد ذلك ، سيعود إلى الإقليم الأخضر ويبدأ رحلة جديدة ، بينما ستعود إلى بحر الجنوب. سيقف عدد لا يحصى من الجبال والأنهار بينهما. من كان يعلم متى يمكنه رؤيتها مرة أخرى.

هطلت الأمطار القاتمة لعدة أيام متتالية. فتحت غونغ يوان عينيها فجأة وتحررت من عناق لي تشينغشان مع ثني ذيلها. لقد رتبت فستانها غير المجعد وقالت لـ لي تشينغشان ببرود ، “دعنا نذهب!”

 

كان قد عاد لتوه من دين السم اللانهائي ، وسلم “فريسته” التي تم أسرها حديثًا إلى شياو آن . على الرغم من أن عددهم كان أقل فأقل ، إلا أن وضع شياو آن  كان يتحسن مع مرور الوقت ، مما جعله يرتاح كثيرًا. مما وضعه في مزاج جيد. كان على استعداد لمواصلة المعارك.

ربما كانت الأشهر الثلاثة معًا فترة قصيرة للغاية في نظر المزارعين ، لكنهم إما اعتمدوا على بعضهم البعض وقاتلوا معًا ، أو استراحوا وزرعوا معًا. من كان يعرف مقدار الخطر وعدد الخلافات التي مروا بها. حتى لي تشينغشان فوجئ بحقيقة أنهم تمكنوا من الصمود حتى الآن دون أن يتفككوا. بعد كل شيء ، لم يكن متكيفًا ومراعيًا بشكل خاص طوال الوقت.

“آمل ألا يتم قتلك مرة أخيرة!” قالت غونغ يوان.

 

 

كان العكس تماما في الواقع. كانت تجربة كل أنواع الأفكار لكسر تعبيرها الجليدي هي هوايته المفضلة. نتيجة لذلك ، أساء لفظياً كرامتها مرات لا تحصى ، وأغاظها عندما كانا يتدربان معًا. كانت ستغضب بما يكفي لمهاجمته ، لكنها لم تذكر أبدًا رغبتها في العودة إلى بحر الجنوب.

“هل هناك أي معارك ليست خطيرة عندما يشارك فيها ملوك العفريت؟ ناهيك عن أنه لم يعد بإمكانك الولادة من جديد ، لذلك بالطبع سيكون الأمر أكثر خطورة. إذا كنت لا تريد الذهاب ، فسأعود إلى البحر الجنوبي “.

 

(م.م / تذكر عندما اكتب (عرق)  فهذا يعني شيطان مثل البطل والشياطين الاخرين)

لقد تأثر للغاية بهذا. بعد ذلك ، أصبح أكثر شجاعة واستغلها أكثر ، لأنه عندما كانا مرتبطين عقليًا أثناء الزراعة المزدوجة ، لا يبدو أنها تكره هذا بشكل خاص.

 

 

 

ماذا يعني ذلك بالضبط؟

ومع ذلك ، فقد صدقته حقًا عندما قال ذلك ، وتركت في حيرة بشأن كيفية الرد. من المؤكد أنها كانت بريئة.

 

بانغ! دفقة! اجتازت الأصوات المألوفة للخطى سطح الماء ، مما أدى إلى حدوث تموجات عند اقترابها منها.

كان لدى لي تشينغشان فهم بسيط للإجابة على هذا السؤال. سحبها بين ذراعيه وشع بهالة بسيطة وهادئة. انتشر على شكل تموج ، محولا البحيرة إلى مرآة أينما ذهبت.

على بعد عدة مئات من الكيلومترات، هُمست أصوات قليلة في كهف الشيطان.

 

 

تذمرت غونغ يوان وضبطت قوامها لشيء أكثر راحة. اختفت هالتها الباردة والكريمة ، مما جعلها تبدو وكأنها حورية بحر عادية.

ومع ذلك ، فقد صدقته حقًا عندما قال ذلك ، وتركت في حيرة بشأن كيفية الرد. من المؤكد أنها كانت بريئة.

 

 

الشعر القرمزي الذي يشبه اللهب والشعر الأزرق الذي يشبه أعماق البحار متشابك. لقد وضعوا أحضان بعضهم البعض ، وسيمين وجميلين. كانوا مثل زوج طبيعي من الجمال ، يشكلون مشهدًا هادئًا وجميلًا.

 

 

أغمضت غونغ يوان عينيها كما لو أنها رفضت النظر إلى الشخص الذي جاء.

حدق لي تشينغشان في السماء. إذا كان قد ولد في إقليم الضباب، إذا كان قد التقى بها في وقت أقرب بكثير ، فماذا إذا بقي في البحر الجنوبي إلى الأبد ، حيث كان يعمل كصهر القصر الكريستالي ويساعدها في تقوية الميرفولك ؟

“الأخت الكبرى ، لا تقولي أي شيء آخر. لقد خذلتك. ومع ذلك ، في يوم من الأيام في المستقبل ، عندما تصادفين شخصًا تحبيه ، من الطبيعي أن تفهمي ما أشعر به “.

 

 

عندما قال إنها لا تستطيع أن تحب شخصًا ما من صميم قلبها، كان مجرد مشاحنات. لم يهتم في الواقع. من البداية إلى النهاية ، فقط أي امرأة كان مهتمًا بها يمكنها تحقيق الإخلاص الصادق؟ كان لدى هان تشيونغزي والديها وعشيرتها ، أرادت يي ليوسو أن تستهل فترة جديدة من الازدهار لعرقها ، في حين أن انطباعه عن ذلك القائد غو الذي جعله يقع في الحب من النظرة الأولى لا يزال منعزلاً كما كان دائمًا.

حدق لي تشينغشان في السماء. إذا كان قد ولد في إقليم الضباب، إذا كان قد التقى بها في وقت أقرب بكثير ، فماذا إذا بقي في البحر الجنوبي إلى الأبد ، حيث كان يعمل كصهر القصر الكريستالي ويساعدها في تقوية الميرفولك ؟

 

 

ومع ذلك ، فقد صدقته حقًا عندما قال ذلك ، وتركت في حيرة بشأن كيفية الرد. من المؤكد أنها كانت بريئة.

 

 

كان لدى لي تشينغشان فهم بسيط للإجابة على هذا السؤال. سحبها بين ذراعيه وشع بهالة بسيطة وهادئة. انتشر على شكل تموج ، محولا البحيرة إلى مرآة أينما ذهبت.

ومع ذلك ، لم يكن هناك إذا في الحياة.

 

 

“لا ، بالتأكيد ، لأننا متماثلون تمامًا …”

هز لي تشينغشان رأسه ورفض هذه الأفكار العبثية. لم يكن لديه أي فكرة عن مقدار هذه المشاعر التي يمكن أن تشعر بها. لم تتزحزح على الإطلاق كما لو كانت نائمة.

 

 

كان لدى لي تشينغشان فهم بسيط للإجابة على هذا السؤال. سحبها بين ذراعيه وشع بهالة بسيطة وهادئة. انتشر على شكل تموج ، محولا البحيرة إلى مرآة أينما ذهبت.

كان النوم عميقًا ، يتجول في جو ضبابي ، ويصل إلى تلك الجزيرة الوحيدة على البحر الجنوبي …

 

 

 

“الأخت الكبرى ، لا تقولي أي شيء آخر. لقد خذلتك. ومع ذلك ، في يوم من الأيام في المستقبل ، عندما تصادفين شخصًا تحبيه ، من الطبيعي أن تفهمي ما أشعر به “.

أثناء حديثهم ، اندفعوا عبر طبقة السحب ، وأضاء ضوء الشمس بحر الغيوم. نظرت غونغ يوان إلى الوراء ، غير قادر على نسيان تلك الذكرى. فكرت في نفسها.

 

 

“هذا لن يحدث بالتأكيد ، لأنني لست أنانية مثلك!” تحرك عقلها البارد وكأنها سمعت للتو لعنة مرعبة ، لكنها أدت أيضًا إلى تلميح من الحسد والترقب.

لقد تأثر للغاية بهذا. بعد ذلك ، أصبح أكثر شجاعة واستغلها أكثر ، لأنه عندما كانا مرتبطين عقليًا أثناء الزراعة المزدوجة ، لا يبدو أنها تكره هذا بشكل خاص.

 

 

“لا ، بالتأكيد ، لأننا متماثلون تمامًا …”

 

 

 

هطلت الأمطار القاتمة لعدة أيام متتالية. فتحت غونغ يوان عينيها فجأة وتحررت من عناق لي تشينغشان مع ثني ذيلها. لقد رتبت فستانها غير المجعد وقالت لـ لي تشينغشان ببرود ، “دعنا نذهب!”

كان لدى لي تشينغشان فهم بسيط للإجابة على هذا السؤال. سحبها بين ذراعيه وشع بهالة بسيطة وهادئة. انتشر على شكل تموج ، محولا البحيرة إلى مرآة أينما ذهبت.

 

 

“ألن ترتاح لفترة أطول قليلاً؟” سأل لي تشينغشان.

  انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD

 

 

“ليس هناك حاجة. المعركة التالية هي المعركة الأخيرة على أي حال. دعنا ننهيها بسرعة حتى أتمكن من العودة إلى بحر الجنوب! ”

 

 

أثناء حديثهم ، اندفعوا عبر طبقة السحب ، وأضاء ضوء الشمس بحر الغيوم. نظرت غونغ يوان إلى الوراء ، غير قادر على نسيان تلك الذكرى. فكرت في نفسها.

“حسناً!” تم تنشيط لي تشينغشان على الفور. تقاطعت رجليه وظهر عليه شكل السلحفاة الروحية. قام بالعرافة قبل أن يفعل أي شيء. “همم؟ ستكون هذه المعركة خطيرة للغاية! ”

ربما كانت الأشهر الثلاثة معًا فترة قصيرة للغاية في نظر المزارعين ، لكنهم إما اعتمدوا على بعضهم البعض وقاتلوا معًا ، أو استراحوا وزرعوا معًا. من كان يعرف مقدار الخطر وعدد الخلافات التي مروا بها. حتى لي تشينغشان فوجئ بحقيقة أنهم تمكنوا من الصمود حتى الآن دون أن يتفككوا. بعد كل شيء ، لم يكن متكيفًا ومراعيًا بشكل خاص طوال الوقت.

 

 

“هل هناك أي معارك ليست خطيرة عندما يشارك فيها ملوك العفريت؟ ناهيك عن أنه لم يعد بإمكانك الولادة من جديد ، لذلك بالطبع سيكون الأمر أكثر خطورة. إذا كنت لا تريد الذهاب ، فسأعود إلى البحر الجنوبي “.

(م.م / تذكر عندما اكتب (عرق)  فهذا يعني شيطان مثل البطل والشياطين الاخرين)

 

“الأخت الكبرى ، لا تقولي أي شيء آخر. لقد خذلتك. ومع ذلك ، في يوم من الأيام في المستقبل ، عندما تصادفين شخصًا تحبيه ، من الطبيعي أن تفهمي ما أشعر به “.

“هل تقولين أنك لا تريدين الانفصال عني؟” انحنى لي تشينغشان على يده وقال باهتمام.

 

 

 

شمت غونغ يوان ببرود وطار على الفور بعيدًا. تبعها لي تشينغشان عن قرب ، وأمسك بيدها. “رافقيني للمرة الأخيرة!”

 

 

“هاها ، إذا كنت بجوارك لأخذ جثتي ، ما الذي يفترض أن أخاف منه؟” ابتسم لي تشينغشان.

“آمل ألا يتم قتلك مرة أخيرة!” قالت غونغ يوان.

 

ومع ذلك ، لم يكن هناك إذا في الحياة.

“هاها ، إذا كنت بجوارك لأخذ جثتي ، ما الذي يفترض أن أخاف منه؟” ابتسم لي تشينغشان.

 

 

 

أثناء حديثهم ، اندفعوا عبر طبقة السحب ، وأضاء ضوء الشمس بحر الغيوم. نظرت غونغ يوان إلى الوراء ، غير قادر على نسيان تلك الذكرى. فكرت في نفسها.

“هيهي ، لن أفعل ذلك أبدًا. انا اسالك فقط.”

 

 

أختي الصغيرة ، لقد فهمت دائمًا ما تشعرين به. تمامًا كما قلت ، نحن متشابهون جدًا. الاختلاف الوحيد هو أنني الأخت الكبرى وأنت الأخت الصغرى. يجب على الأخت الكبرى حماية الأخت الصغرى. لكن … هذا الإنسان الشرير اللقيط أسوأ بعشرة آلاف مرة من ملتهم النار اللعين ذاك!

 

 

 

……

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

 

على بعد عدة مئات من الكيلومترات، هُمست أصوات قليلة في كهف الشيطان.

كان لي تشينغشان متفاجئًا إلى حد ما. في الماضي ، إذا فعل هذا ، فسترد على الفور – ستظهر الكثير من الاشمئزاز والازدراء. لقد نجحت في كل مرة ، لكنه لم يتوقع أبدًا أن تفشل هذه المرة. كما يبدو ، فقد استخدمه كثيرًا ، وقد نمت بالفعل لمقاومته.

 

“هل هناك أي معارك ليست خطيرة عندما يشارك فيها ملوك العفريت؟ ناهيك عن أنه لم يعد بإمكانك الولادة من جديد ، لذلك بالطبع سيكون الأمر أكثر خطورة. إذا كنت لا تريد الذهاب ، فسأعود إلى البحر الجنوبي “.

“ملك الشامان آكلي العظام  ، هل أنت متأكد من أنهم سيأتون؟”

كان قد عاد لتوه من دين السم اللانهائي ، وسلم “فريسته” التي تم أسرها حديثًا إلى شياو آن . على الرغم من أن عددهم كان أقل فأقل ، إلا أن وضع شياو آن  كان يتحسن مع مرور الوقت ، مما جعله يرتاح كثيرًا. مما وضعه في مزاج جيد. كان على استعداد لمواصلة المعارك.

 

 

“هل تشك في عرافة ملك الدماغ التأملي؟”

ومع ذلك ، لم يكن هناك إذا في الحياة.

 

 

“هيهي ، لن أفعل ذلك أبدًا. انا اسالك فقط.”

“ليس هناك حاجة. المعركة التالية هي المعركة الأخيرة على أي حال. دعنا ننهيها بسرعة حتى أتمكن من العودة إلى بحر الجنوب! ”

 

كان العكس تماما في الواقع. كانت تجربة كل أنواع الأفكار لكسر تعبيرها الجليدي هي هوايته المفضلة. نتيجة لذلك ، أساء لفظياً كرامتها مرات لا تحصى ، وأغاظها عندما كانا يتدربان معًا. كانت ستغضب بما يكفي لمهاجمته ، لكنها لم تذكر أبدًا رغبتها في العودة إلى بحر الجنوب.

”لا تقلق. لقد قضينا بالفعل على عدد كافٍ من الأماكن الممكنة. هذه بالتأكيد محطتهم الأخيرة ، وكذلك محطتهم النهائية. كل شيء وفقًا لترتيبات إله الشر العظيم تشيونغتشي! ”

كان لي تشينغشان متفاجئًا إلى حد ما. في الماضي ، إذا فعل هذا ، فسترد على الفور – ستظهر الكثير من الاشمئزاز والازدراء. لقد نجحت في كل مرة ، لكنه لم يتوقع أبدًا أن تفشل هذه المرة. كما يبدو ، فقد استخدمه كثيرًا ، وقد نمت بالفعل لمقاومته.

 

 

صمت ملوك العفريت. حتى عبر مجال الشيطان اللامحدود، كان الإله الشرير العظيم تشيونغتشي  شيطانًا بين الشياطين ، وشرًا بين الشرور. كان من غير المعقول حقًا أن ينتبه بالفعل لمثل هذه الحرب العادية في أرض أجنبية. هل يمكن أن يكون ملوك العفريت الذين ماتوا في وقت سابق مجرد طُعم كان قد أخرجه؟

ومع ذلك ، لم يكن هناك إذا في الحياة.

 

انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD

 

ترجمة: zixar

 

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

تقطر! تقطر! انجرف المطر إلى أسفل ، وأحدث آلاف الموجات.

أختي الصغيرة ، لقد فهمت دائمًا ما تشعرين به. تمامًا كما قلت ، نحن متشابهون جدًا. الاختلاف الوحيد هو أنني الأخت الكبرى وأنت الأخت الصغرى. يجب على الأخت الكبرى حماية الأخت الصغرى. لكن … هذا الإنسان الشرير اللقيط أسوأ بعشرة آلاف مرة من ملتهم النار اللعين ذاك!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط