طريق مسدود؟
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
في وسط الجبل شديد السواد ، اندفع تشي العفريت إلى الأسفل بينما تدفقت ألسنة اللهب البيضاء في الأعلى. احتوى تشي العفريت على خبث لا نهاية له ، بينما تحوّل اللهب الأبيض إلى وجوه عويل لا حصر لها. كان مشهد زراعة شيطانية تمامًا.
اتخذ طائر العنقاء الصغير شكله البشري مرة أخرى وراقب ذلك بهدوء. فجأة شعر برغبة في العودة إلى المنزل. كان العالم الخارجي شديد الخطورة ، فيما كان الاثنان اللذان بجانبه خطرًا محفوفًا بالمخاطر من بين المخاطر الخطيرة. لولا حقيقة أنهم ليس لديهم مصلحة في فعل الشر ، فإن الدمار الذي يمكن أن يتسببوا فيه للبشرية لن يكون بالتأكيد أقل من ملك الجراد المحلق.
هز رأسه بقوة. إذا كان خائفا هكذا ، فلماذا ترك جبل فاير ميلت في المقام الأول؟ كان من الأفضل له قضاء حياته كلها في عش طائر العنقاء . ثم بدأ جولة جديدة من التدريب ، وكانت تفاصيل التدريب أن يتحمل هذا الضغط الذهني المرعب من خلال إرادته.
ومع ذلك ، كان ” الندم الأولي للقلب الشيطاني ” بالتأكيد مستحيلاً بالنسبة للعفريت القوي الذين أنشئ فن قمع الشياطين. وإلا فلماذا ابتكر طريقة الزراعة هذه في المقام الأول؟ كان من الأفضل له التمسك بكونه عفريت لديه آفاق مستقبلية مجيدة أمامه.
كان هذا أقرب إلى مقال. لم يفشل القارئ في فهم نوايا المؤلف فحسب ، بل تمسك أيضًا بأفكار مختلفة تمامًا ، لذلك كان من الصعب جدًا ربط مشاعره بالمقال ، مما أجبره على التخلي عن قراءته. حتى لو قرأها على مضض ، فلن يدرك الجوهر.**
تم إصلاح جميع خرزات صلاة الجمجمة ، وبدأت الجماجم في بصق لهب سمادهي للعظام البيضاء بدلاً من ذلك. تجمعت النيران المشتعلة باستمرار وتتقلص وتنهار ، وتتحول إلى خرزة صلاة الجمجمة جديدة.
“لا تزال غير كافية!”
الفصل برعاية Dark Knight
وقف لي تشينغشان أدناه. كان جسده القوي مغطى بتشي العفريت، تمامًا مثل برج قمع الشياطين. فجأة بدأ يتحرك ويتنقل باستمرار بين الوضعيات. كانت تحركاته بطيئة للغاية ، حيث كانت تسير على طول تشي العفريت الصاعد.
اتبع الترتيب الصحيح أولاً ، من التمثال الأول إلى الثامن ، متبوعًا بالتمثال الثامن إلى التمثال الأول. بعد تكرار هذا آلاف المرات ، ارتجف تشي العفريت عليه ، وانفصل تمامًا عن الترتيب. قفز من التمثال الأول إلى التمثال السابع ثم إلى الرابع. بدت تحركاته أكثر بطئًا ، لكن طائر العنقاء الصغير يمكن أن يشعر بضغط أكبر منه. امتنع عن رغبته في التراجع ، صر أسنانه وتمسك بصمت.
كلما أكمل حركة ، كان يترك وراءه صورة لاحقة لا تتفرق إلا بعد مرور بعض الوقت. لقد كانت تشكل تماثيل قمع الشياطين ، لكن بنظرة أقرب ، كانت مختلفة قليلاً أيضًا. كانوا يفتقرون إلى الإحساس بالألم والنضال الذي أطلقته التماثيل واستبدلهما بشعور من الوحشية والتهور. كان الأول يدور حول ضبط النفس المستمر وضبط النفس ، بينما كان الأخير يتعلق بالإفراج عن كل شيء والتصرف كما يشاء.
“تشينغشان ، الراهب أونراينغ كرس نفسه للبوذية واعتبر الشر سمًا. بعد ذلك فقد نفسه في المذبحة. بحلول الوقت الذي عاد فيه إلى رشده ، لم يعد ما يكرهه مجرد الأعداء الخارجيين ، بل هو نفسه المليء بنوايا القتل والنوايا الشريرة. من الواضح أنه كان عليه أن يشعر بالندم ، “رن صوت شياو آن فجأة.
اتبع الترتيب الصحيح أولاً ، من التمثال الأول إلى الثامن ، متبوعًا بالتمثال الثامن إلى التمثال الأول. بعد تكرار هذا آلاف المرات ، ارتجف تشي العفريت عليه ، وانفصل تمامًا عن الترتيب. قفز من التمثال الأول إلى التمثال السابع ثم إلى الرابع. بدت تحركاته أكثر بطئًا ، لكن طائر العنقاء الصغير يمكن أن يشعر بضغط أكبر منه. امتنع عن رغبته في التراجع ، صر أسنانه وتمسك بصمت.
تدريجيًا ، أصبحت حركات لي تشينغشان أكثر مرونة حتى يتمكن من الانتقال بينها بحرية. ومع ذلك ، استمر في العبوس كما لو كان هناك شيء غير صحيح. بعد التفكير عن كثب ، أدرك أن فنه الخاص بقمع الشياطين قد تحول عن الاتجاه الأصلي من أساساته. يجب أن تكون الطبقة الأولى هي “الندم الأولي للقلب الشيطاني” ، لكنه أدرك “قسوة قلب الشيطان”.
لأنه كان قد كثف بالفعل لؤلؤة المحيط وواجه المحنة السماوية الثانية في ذلك الوقت ، لم يشعر بأي اختلافات. ومع ذلك ، عندما حاول اختراق مجال رئيسي للزراعة باستخدام فن قمع الشياطين ، واجه على الفور صعوبة كبيرة.
ومع ذلك ، كان ” الندم الأولي للقلب الشيطاني ” بالتأكيد مستحيلاً بالنسبة للعفريت القوي الذين أنشئ فن قمع الشياطين. وإلا فلماذا ابتكر طريقة الزراعة هذه في المقام الأول؟ كان من الأفضل له التمسك بكونه عفريت لديه آفاق مستقبلية مجيدة أمامه.
لم يكن الابتعاد عن الطريق المطروح وشق طريقًا خاصًا به بهذه السهولة. لم تكن طرق الزراعة التي تركها أسلافها منفتحة على التأويل. بدلاً من ذلك ، فقط من خلال التوافق مع نوايا السلف قدر الإمكان ، كان من الممكن إتقان طريقة الزراعة تمامًا.
كان هذا أقرب إلى مقال. لم يفشل القارئ في فهم نوايا المؤلف فحسب ، بل تمسك أيضًا بأفكار مختلفة تمامًا ، لذلك كان من الصعب جدًا ربط مشاعره بالمقال ، مما أجبره على التخلي عن قراءته. حتى لو قرأها على مضض ، فلن يدرك الجوهر.**
تغيرات شياو آن مع مسار العظام البيضاء والجمال العظيم ، مما يسمح للبوذيين والشيطانيين بالتعايش ، ربما لا يزال متوافقًا مع نوايا بوديساتفا العظام البيضاء. بعد كل شيء ، قضى بوديساتفا العظام البيضاء معظم حياتهم كراهب بارز. كان مسار العظام البيضاء والجمال العظيم قائمًا أساسًا على الزراعة البوذية.
هذا هو السبب الذي جعل الأجيال اللاحقة تكافح للوصول إلى نفس الارتفاعات التي كان منشئها عندما مارسوا طريقة الزراعة. لن يشعر أحد أو يختبر أشياء كانت متطابقة تمامًا.
ومع ذلك ، كان ” الندم الأولي للقلب الشيطاني ” بالتأكيد مستحيلاً بالنسبة للعفريت القوي الذين أنشئ فن قمع الشياطين. وإلا فلماذا ابتكر طريقة الزراعة هذه في المقام الأول؟ كان من الأفضل له التمسك بكونه عفريت لديه آفاق مستقبلية مجيدة أمامه.
لأنه كان قد كثف بالفعل لؤلؤة المحيط وواجه المحنة السماوية الثانية في ذلك الوقت ، لم يشعر بأي اختلافات. ومع ذلك ، عندما حاول اختراق مجال رئيسي للزراعة باستخدام فن قمع الشياطين ، واجه على الفور صعوبة كبيرة.
كان هذا أقرب إلى مقال. لم يفشل القارئ في فهم نوايا المؤلف فحسب ، بل تمسك أيضًا بأفكار مختلفة تمامًا ، لذلك كان من الصعب جدًا ربط مشاعره بالمقال ، مما أجبره على التخلي عن قراءته. حتى لو قرأها على مضض ، فلن يدرك الجوهر.**
**(م.م / هذا ما يحدث مع اغلبية قراء الروايات عند بدأ رواية جديدة)
لم يشعر أنه يجب أن يشعر بالندم على أي شيء ، ليس لأنه كان قوياً ، ولكن لأنه لم يولد كعفريت. لطالما كان يمتلك إحساسًا إنسانيًا عاديًا بداخله ، لذلك لم يكن مضطرًا إلى مقاومة الغرائز التي ولد بها مثل العفريت القوي.
لأنه كان قد كثف بالفعل لؤلؤة المحيط وواجه المحنة السماوية الثانية في ذلك الوقت ، لم يشعر بأي اختلافات. ومع ذلك ، عندما حاول اختراق مجال رئيسي للزراعة باستخدام فن قمع الشياطين ، واجه على الفور صعوبة كبيرة.
كانت أساليب الزراعة الأقوى معادلة لمقال أصعب في القراءة. من أجل فهم الجوهر ، يتطلب ذلك قدرة أكبر على الفهم ، أو ربما الموافقة على نوايا المؤلف. كانت مثل هذه الحوادث شائعة في مجتمع الزراعة – فقد نشأ مزارع متواضع يتمتع بإدراك متوسط أو حتى موهبة متواضعة فجأة بعد الحصول على طريقة زراعة قوية. لم يكن هذا عمل طريقة الزراعة ، لكن القارئ والمؤلف كانا على نفس الموجة.
لقد فكر في الأمر بهدوء. نزاع من هذا القبيل كان في الأساس خيانة لنفسه ، مثل إصرار ملتهمي النار على التحول إلى طريقة زراعة عنصر الماء. إذا حدث شيء من هذا القبيل بالفعل ، حتى هو لا يسعه إلا الإعجاب بهم!
هذا هو السبب الذي جعل الأجيال اللاحقة تكافح للوصول إلى نفس الارتفاعات التي كان منشئها عندما مارسوا طريقة الزراعة. لن يشعر أحد أو يختبر أشياء كانت متطابقة تمامًا.
**(م.م / هذا ما يحدث مع اغلبية قراء الروايات عند بدأ رواية جديدة)
ومع ذلك ، لم يكن لي تشينغشان يفتقر فقط إلى تقارب شياو آن في الفهم لفهم فن قمع الشياطين بقوة ، ولكن كان من المستحيل عليه أيضًا تغيير رأيه والوصول إلى نفس مستوى العفريت القوي ، ناهيك عن التخلي عن فن قمع الشياطين. كل ما يمكنه فعله هو الدخول في عنق الزجاجة.
لأنه كان قد كثف بالفعل لؤلؤة المحيط وواجه المحنة السماوية الثانية في ذلك الوقت ، لم يشعر بأي اختلافات. ومع ذلك ، عندما حاول اختراق مجال رئيسي للزراعة باستخدام فن قمع الشياطين ، واجه على الفور صعوبة كبيرة.
طار الوقت. شياو آن قامت بصقل خرزات صلاة الجمجمة واحدة تلو الأخرى ، بعد أن تجاوز الرقم الأصلي بالفعل. تقدمت إلى عالم أعلى.
أخرج ميدان آسورا مرة أخرى ودخل إلى الداخل ، ووصل إلى أرض واسعة. صرخ ، “قمع الشياطين!”
تم إصلاح جميع خرزات صلاة الجمجمة ، وبدأت الجماجم في بصق لهب سمادهي للعظام البيضاء بدلاً من ذلك. تجمعت النيران المشتعلة باستمرار وتتقلص وتنهار ، وتتحول إلى خرزة صلاة الجمجمة جديدة.
“تشينغشان ، الراهب أونراينغ كرس نفسه للبوذية واعتبر الشر سمًا. بعد ذلك فقد نفسه في المذبحة. بحلول الوقت الذي عاد فيه إلى رشده ، لم يعد ما يكرهه مجرد الأعداء الخارجيين ، بل هو نفسه المليء بنوايا القتل والنوايا الشريرة. من الواضح أنه كان عليه أن يشعر بالندم ، “رن صوت شياو آن فجأة.
جانجل! طارت سلاسل قمع الشياطين والتفاف حوله بقوة.
اتبع الترتيب الصحيح أولاً ، من التمثال الأول إلى الثامن ، متبوعًا بالتمثال الثامن إلى التمثال الأول. بعد تكرار هذا آلاف المرات ، ارتجف تشي العفريت عليه ، وانفصل تمامًا عن الترتيب. قفز من التمثال الأول إلى التمثال السابع ثم إلى الرابع. بدت تحركاته أكثر بطئًا ، لكن طائر العنقاء الصغير يمكن أن يشعر بضغط أكبر منه. امتنع عن رغبته في التراجع ، صر أسنانه وتمسك بصمت.
جانجل! طارت سلاسل قمع الشياطين والتفاف حوله بقوة.
“لا تزال غير كافية!”
ومع ذلك ، كان مجرد فانِ. شعر بالحب ، وشعر بالكراهية. شعر بالعواطف ، وكانت لديه رغبات. لقد كان مزيجًا من الخير والشر ، حيث يتعايش الإلهية والشيطانية. كان يحب أن يفعل ما يشاء ، لكن كان لديه مبادئه الخاصة. على الرغم من أنه لا يستطيع أن يقول بالضبط إنه ظل صادقًا مع نفسه مع كل ما فعله في هذه الحياة ، إلا أنه يمكن أن يقول إنه بذل قصارى جهده. لقد شعر بالرضا عن نفسه ، حتى يتمكن من الذهاب دون ندم.
ومع ذلك ، لم يكن لي تشينغشان يفتقر فقط إلى تقارب شياو آن في الفهم لفهم فن قمع الشياطين بقوة ، ولكن كان من المستحيل عليه أيضًا تغيير رأيه والوصول إلى نفس مستوى العفريت القوي ، ناهيك عن التخلي عن فن قمع الشياطين. كل ما يمكنه فعله هو الدخول في عنق الزجاجة.
بووم! سقط برج قمع الشياطين من فوق ، وضغط عليه في الأرض. قيد نفسه بالسلاسل وسجن نفسه ، وتركه شبه مشلول.
أول شيء قمعه فن قمع الشياطين هو شياطينه. التحرر من السلاسل والبرج لا يمكن أن يتحقق من خلال القوة والقدرات ، ولكن من خلال الوعي الداخلي والتنوير. فقط الوعي الحقيقي والتنوير يمكن أن يساعده في ممارسة فن قمع الشياطين.
ولكن إذا لم يكن هناك ندم ، فلماذا كان عليه أن يقمع شياطينه؟
……
هذا هو السبب الذي جعل الأجيال اللاحقة تكافح للوصول إلى نفس الارتفاعات التي كان منشئها عندما مارسوا طريقة الزراعة. لن يشعر أحد أو يختبر أشياء كانت متطابقة تمامًا.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
طار الوقت. شياو آن قامت بصقل خرزات صلاة الجمجمة واحدة تلو الأخرى ، بعد أن تجاوز الرقم الأصلي بالفعل. تقدمت إلى عالم أعلى.
ترجمة: zixar
وقف تمثال قمع الشياطين على الأرض ذات الدم الأحمر مثل جبل وحيد ، يهتز بلطف ويقرقر بعيدًا.
**(م.م / هذا ما يحدث مع اغلبية قراء الروايات عند بدأ رواية جديدة)
تحت قيود السلاسل ، كان لي تشينغشان يتصبب عرقًا وهو يتحرك بأقصى ما يستطيع! صر أسنانه وشوه تعابيره. كان في نفس الحالة بالضبط ، لكن التنوير الذي سعى وراءه لم يصل أبدًا.
“لا تزال غير كافية!”
تم إصلاح جميع خرزات صلاة الجمجمة ، وبدأت الجماجم في بصق لهب سمادهي للعظام البيضاء بدلاً من ذلك. تجمعت النيران المشتعلة باستمرار وتتقلص وتنهار ، وتتحول إلى خرزة صلاة الجمجمة جديدة.
الندم الأولي للقلب الشيطاني ، الندم الأولي للقلب الشيطاني ، الندم الأولي للقلب الشيطاني … كرر مرارًا وتكرارًا في الداخل قبل أن يبلغ ذروته في اللعن في النهاية ، “ندم على ساق جدتك!”
لم يشعر أنه يجب أن يشعر بالندم على أي شيء ، ليس لأنه كان قوياً ، ولكن لأنه لم يولد كعفريت. لطالما كان يمتلك إحساسًا إنسانيًا عاديًا بداخله ، لذلك لم يكن مضطرًا إلى مقاومة الغرائز التي ولد بها مثل العفريت القوي.
أول شيء قمعه فن قمع الشياطين هو شياطينه. التحرر من السلاسل والبرج لا يمكن أن يتحقق من خلال القوة والقدرات ، ولكن من خلال الوعي الداخلي والتنوير. فقط الوعي الحقيقي والتنوير يمكن أن يساعده في ممارسة فن قمع الشياطين.
لقد فكر في الأمر بهدوء. نزاع من هذا القبيل كان في الأساس خيانة لنفسه ، مثل إصرار ملتهمي النار على التحول إلى طريقة زراعة عنصر الماء. إذا حدث شيء من هذا القبيل بالفعل ، حتى هو لا يسعه إلا الإعجاب بهم!
ومع ذلك ، كان ” الندم الأولي للقلب الشيطاني ” بالتأكيد مستحيلاً بالنسبة للعفريت القوي الذين أنشئ فن قمع الشياطين. وإلا فلماذا ابتكر طريقة الزراعة هذه في المقام الأول؟ كان من الأفضل له التمسك بكونه عفريت لديه آفاق مستقبلية مجيدة أمامه.
ابتسم لي تشينغشان. أراد العفريت القوي أن يكون لديه حس إنساني ، بينما أراد الراهب أن يكون راهبًا بارزًا. لقد كانوا جميعًا مساعٍ أعلى ، وهو ما جعلهم يشعرون بالندم على أفكارهم الشيطانية.
“السيد هو إنسان أيضًا. ليس فقط أن سلالته أكثر نقاءً من سلالتي ، ولكن من المحتمل أن يكون لديه الكثير من الإنسانية فيه أيضًا. كيف فعلها؟” تمتم لي تشينغشان في نفسه. كان يعلم أن الراهب أونراينغ قد اخترق المحنة السماوية الثالثة بفن قمع الشياطين ، مما تركه في حيرة.
ولكن إذا لم يكن هناك ندم ، فلماذا كان عليه أن يقمع شياطينه؟
“تشينغشان ، الراهب أونراينغ كرس نفسه للبوذية واعتبر الشر سمًا. بعد ذلك فقد نفسه في المذبحة. بحلول الوقت الذي عاد فيه إلى رشده ، لم يعد ما يكرهه مجرد الأعداء الخارجيين ، بل هو نفسه المليء بنوايا القتل والنوايا الشريرة. من الواضح أنه كان عليه أن يشعر بالندم ، “رن صوت شياو آن فجأة.
“أرى. انتهى امري اذن! ”
“أرى. انتهى امري اذن! ”
انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD
ابتسم لي تشينغشان. أراد العفريت القوي أن يكون لديه حس إنساني ، بينما أراد الراهب أن يكون راهبًا بارزًا. لقد كانوا جميعًا مساعٍ أعلى ، وهو ما جعلهم يشعرون بالندم على أفكارهم الشيطانية.
ترجمة: zixar
ومع ذلك ، كان مجرد فانِ. شعر بالحب ، وشعر بالكراهية. شعر بالعواطف ، وكانت لديه رغبات. لقد كان مزيجًا من الخير والشر ، حيث يتعايش الإلهية والشيطانية. كان يحب أن يفعل ما يشاء ، لكن كان لديه مبادئه الخاصة. على الرغم من أنه لا يستطيع أن يقول بالضبط إنه ظل صادقًا مع نفسه مع كل ما فعله في هذه الحياة ، إلا أنه يمكن أن يقول إنه بذل قصارى جهده. لقد شعر بالرضا عن نفسه ، حتى يتمكن من الذهاب دون ندم.
ولكن إذا لم يكن هناك ندم ، فلماذا كان عليه أن يقمع شياطينه؟
هل كان هذا ربما طريق مسدود؟
تم إصلاح جميع خرزات صلاة الجمجمة ، وبدأت الجماجم في بصق لهب سمادهي للعظام البيضاء بدلاً من ذلك. تجمعت النيران المشتعلة باستمرار وتتقلص وتنهار ، وتتحول إلى خرزة صلاة الجمجمة جديدة.
الفصل برعاية Dark Knight
……
انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD
“أرى. انتهى امري اذن! ”
ترجمة: zixar
ومع ذلك ، كان ” الندم الأولي للقلب الشيطاني ” بالتأكيد مستحيلاً بالنسبة للعفريت القوي الذين أنشئ فن قمع الشياطين. وإلا فلماذا ابتكر طريقة الزراعة هذه في المقام الأول؟ كان من الأفضل له التمسك بكونه عفريت لديه آفاق مستقبلية مجيدة أمامه.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
جانجل! طارت سلاسل قمع الشياطين والتفاف حوله بقوة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
