نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 999

لقاء الملوك

لقاء الملوك

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

قبل أن يعرف ذلك ، توقف صراخ الكركي وتوقف قرع آلة القانون. لم يكن هناك سوى حفيف الثلج. واجه الرجلان بعضهما البعض ، في محاولة للتحقق من شك معين لديهما. على الرغم من أنهم وجدوا أن هذا الشك لا يمكن تصديقه تمامًا ، إلا أنهم يمكن أن يشعروا بوجود علاقة دقيقة للغاية بينهم.

أجاب مو ووهين بلامبالاة: “انت محق”. حدق في لي تشينغشان بعيون بدون بؤبؤ. “هل التقينا من قبل؟”

 

كان تشو دانكينغ مندهشًا إلى حد ما. في الواقع ، لقد خمّن هوية مو ووهين منذ فترة طويلة خلال كل هذه السنوات التي قضاها معًا. لم يكن هناك مزارعون عظام مجهولون في العالم. ومع ذلك ، نظرًا لأن سيده لم يذكرها أبدًا ، لم يستطع أن يسأل كثيرًا عنها أيضًا كتلميذ له.

لم تكن عيناه تحتويان على بؤبؤ، لكنها لم تكن مثل رجل أعمى. بدلاً من ذلك ، كانوا أشبه باللون الأبيض الفارغ للوحة. لقد احتووا على مساحة لا حدود لها في الداخل ، تعكس كل شيء في العالم.

“لا تقل لي أنه … نورث مون الذي قُتل في إقليم الضباب على يد ملك التنين لبحر الحبر؟” قال تشو دانكينغ في مفاجأة. لقد تعثر في منتصف كلامه ، ونظر دون وعي إلى مو ووهين.

 

“إنها قصيدة جميلة ، لكن الموضوع خاطئ. لا يوجد أوز الخريف او أحلام الربيع في الوقت الحالي “. حدق مو ووهين في الثلج خارج الجناح.

شعر لي تشينغشان فجأة بأنه عارٍ في عالم الثلج والجليد كما لو أنه لا يستطيع الاختباء بعيدًا. مرت العيون البيضاء الفارغة عبر جسده وروحه كما لو كانوا يبحثون عن شيء ما. بدأ في تعميم طريقة السلحفاة الروحية لقمع البحر بشكل غريزي تقريبًا قبل أن يتمكن أخيرًا من التخلص من هذا الشعور. ابتسم. “ربما لا ، أو سيكون لدي بالتأكيد انطباع عنك تمامًا!”

 

 

 

كان لدى لي تشينغشان تخمين ، لكنه لم يكن متأكدًا من ذلك بعد. بعد كل شيء ، كان التخمين مذهلاً للغاية. كيف يمكن أن يكون ذلك من قبيل الصدفة؟

 

 

“الزميل مو، هل سمعت عن اسمي من قبل؟” عاد لي تشينغشان إلى مقعده. قبل أن يعرف ذلك ، لم يعد يشير إليه على أنه كبير.

قال مو ووهين “على الأرجح”.

قال مو ووهين بلا مبالاة: “أنا كذلك”.

 

“يكتب الناس جيئة وذهابا مثل أوز الخريف ، لكن الأمور بينهم لا تترك أي أثر ، مثل أحلام الربيع ،” كرر مو ووهين ببطء كما لو كان مفتونًا بالقصيدة.

قبل أن يعرف ذلك ، توقف صراخ الكركي وتوقف قرع آلة القانون. لم يكن هناك سوى حفيف الثلج. واجه الرجلان بعضهما البعض ، في محاولة للتحقق من شك معين لديهما. على الرغم من أنهم وجدوا أن هذا الشك لا يمكن تصديقه تمامًا ، إلا أنهم يمكن أن يشعروا بوجود علاقة دقيقة للغاية بينهم.

“لقد أمضى سيدي سنوات عديدة في عزلة ، لذلك لا يوجد شيء غريب في عدم معرفته ، تشينغشان.”

 

“لقد أمضى سيدي سنوات عديدة في عزلة ، لذلك لا يوجد شيء غريب في عدم معرفته ، تشينغشان.”

بدأ خيط القدر الذي انقطع في الماضي في التشابك معًا مرة أخرى.

 

 

 

“لقد أمضى سيدي سنوات عديدة في عزلة ، لذلك لا يوجد شيء غريب في عدم معرفته ، تشينغشان.”

فجأة قال: “هذا يجعلني أفكر في قصيدة. يكتب الناس جيئة وذهابا مثل أوز الخريف ، لكن الأمور بينهم لا تترك أي أثر ، مثل أحلام الربيع “.

 

 

شعر تشو دانكينغ بالأجواء الغريبة ، وتوسط بينهما عندما أخذ المظلة الحمراء من يد مو ووهين ، ودعاه إلى الجناح.

“نورث مون!” أومأ لي تشينغشان برأسه قليلا. كانت عيناه تحت حواجبه الكثيفة تحدق في مو ووهين أمامه مباشرة.

 

“لا تنسى ، أنا تلميذ في مدرسة الروايات.” ابتسم لي تشينغشان. قال لمو ووهين ، “لم أقم بإعداد أي هدايا للقاء الأول ، لذا أرجو أن تقبل هذه القصيدة بدلاً من ذلك ، أيها الزميل. بهذه الطريقة ، على الأقل لم أشرب كحول القرمزي والأسود مجانًا! ”

“الزميل مو، هل سمعت عن اسمي من قبل؟” عاد لي تشينغشان إلى مقعده. قبل أن يعرف ذلك ، لم يعد يشير إليه على أنه كبير.

 

 

شعر لي تشينغشان فجأة بأنه عارٍ في عالم الثلج والجليد كما لو أنه لا يستطيع الاختباء بعيدًا. مرت العيون البيضاء الفارغة عبر جسده وروحه كما لو كانوا يبحثون عن شيء ما. بدأ في تعميم طريقة السلحفاة الروحية لقمع البحر بشكل غريزي تقريبًا قبل أن يتمكن أخيرًا من التخلص من هذا الشعور. ابتسم. “ربما لا ، أو سيكون لدي بالتأكيد انطباع عنك تمامًا!”

“لي تشينغشان. إنه اسم جيد “. جلس مو ووهين كذلك. نحى أكمامه الطويلة ، وشعره يكاد يلامس الأرض.

 

 

“أتساءل من أي قصيدة تأتي ” ووهين “؟” عبث لي تشينغشان بكوب الكحول.

“تشينغشان ، لقد ذكرت الكثير عنك لسيدي!” بذل تشو دانكينغ قصارى جهده لتخفيف التوتر.

…… ”

 

فوجئ تشو دانكينغ. في ذاكرته ، كان لي تشينغشان وكلمة “الأناقة” غير مرتبطين تمامًا ، فلماذا تغير فجأة اليوم؟ كان سيده يتصرف بشكل مختلف قليلاً أيضًا.

“أنا أحب هذا الاسم أيضًا. هل يجب أن تدفن في بيتك؟ الجبال الخضراء لا نهاية لها ، “تلا لي تشينغشان ببطء.

ترجمة: zixar

 

شعر تشو دانكينغ بالأجواء الغريبة ، وتوسط بينهما عندما أخذ المظلة الحمراء من يد مو ووهين ، ودعاه إلى الجناح.

“قصيدة جميلة.” بدا مو ووهين متفاجئًا بعض الشيء.

“الزميل مو، هل سمعت عن اسمي من قبل؟” عاد لي تشينغشان إلى مقعده. قبل أن يعرف ذلك ، لم يعد يشير إليه على أنه كبير.

 

“أتساءل من أي قصيدة تأتي ” ووهين “؟” عبث لي تشينغشان بكوب الكحول.

“تشينغشان ، لم أكن أعرف ذلك حتى! هذا هو المكان الذي جاء منه اسمك! ” قال تشو دانكينغ.

 

 

 

“أتساءل من أي قصيدة تأتي ” ووهين “؟” عبث لي تشينغشان بكوب الكحول.

 

 

 

“إنه مجرد اسم. إنها لا تشير إلى أي قصائد! ” قال مو ووهين.

 

 

 

“حقا من المؤسف إذن ،” هز لي تشينغشان رأسه بتنهيدة لطيفة. هل كان حقًا مجرد اسم أم كان اسمًا مزيفًا؟

كان تشو دانكينغ مندهشًا إلى حد ما. في الواقع ، لقد خمّن هوية مو ووهين منذ فترة طويلة خلال كل هذه السنوات التي قضاها معًا. لم يكن هناك مزارعون عظام مجهولون في العالم. ومع ذلك ، نظرًا لأن سيده لم يذكرها أبدًا ، لم يستطع أن يسأل كثيرًا عنها أيضًا كتلميذ له.

 

 

فجأة قال: “هذا يجعلني أفكر في قصيدة. يكتب الناس جيئة وذهابا مثل أوز الخريف ، لكن الأمور بينهم لا تترك أي أثر ، مثل أحلام الربيع “.

في الماضي ، عندما واجه مو ووهين ، لم يكن قد تعافى تمامًا من الجروح التي خلفها إصلاح ‘فن الخط الثلاثة المطلقة’. لم يعالج مو ووهين إصاباته فحسب ، بل أظهر أيضًا أسلوبًا غير عادي في الرسم ، ولهذا السبب اتخذ قراره بشأن توليه منصب سيده.

 

 

“يكتب الناس جيئة وذهابا مثل أوز الخريف ، لكن الأمور بينهم لا تترك أي أثر ، مثل أحلام الربيع ،” كرر مو ووهين ببطء كما لو كان مفتونًا بالقصيدة.

 

 

“كيف ذلك؟” لم يكن لي تشينغشان غاضبًا أو متفاجئًا. كان يشرب الكحول ببطء فقط.

“تشينغشان ، بعد كل هذه السنوات ، لم تتطور زراعتك بشكل كبير فحسب ، بل أصبحت أيضًا شاعراً عظيماً. لقد فشلت في ملاحظة ذلك “.

“أنا افعل.” مو ووهين لم يخفها.

 

 

فوجئ تشو دانكينغ. في ذاكرته ، كان لي تشينغشان وكلمة “الأناقة” غير مرتبطين تمامًا ، فلماذا تغير فجأة اليوم؟ كان سيده يتصرف بشكل مختلف قليلاً أيضًا.

…… ”

 

أصبح لي تشينغشان أكثر يقينًا قبل أن يسأل ، “لا تخبرني أنك تعرف هذا الصديق العزيز لي ، الزميل مو؟”

“لا تنسى ، أنا تلميذ في مدرسة الروايات.” ابتسم لي تشينغشان. قال لمو ووهين ، “لم أقم بإعداد أي هدايا للقاء الأول ، لذا أرجو أن تقبل هذه القصيدة بدلاً من ذلك ، أيها الزميل. بهذه الطريقة ، على الأقل لم أشرب كحول القرمزي والأسود مجانًا! ”

“قصيدة جميلة!” وأشاد تشو دانكينغ به بحماس. “تشينغشان ، لم أكن أعرف أن لديك مثل هذه الموهبة الأدبية!”

 

 

“هديتك بالتأكيد لها طعم راق لها.” ابتسم تشو دانكينغ ، لكن مو ووهين قال ، “لن أقبل ذلك!” جعل هذا وجه تشو دانكينغ متيبسًا ، وهو يحدق في لي تشينغشان بقلق.

 

 

 

“كيف ذلك؟” لم يكن لي تشينغشان غاضبًا أو متفاجئًا. كان يشرب الكحول ببطء فقط.

بدأ خيط القدر الذي انقطع في الماضي في التشابك معًا مرة أخرى.

||المترجم: هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات بترجمة ZIXAR. لو تقرأ الفصل في موقع آخر فاعلم انه سارق. أتمنى ان تدعموني بقراءة الفصل على موقع ملوك الروايات||

فجأة قال: “هذا يجعلني أفكر في قصيدة. يكتب الناس جيئة وذهابا مثل أوز الخريف ، لكن الأمور بينهم لا تترك أي أثر ، مثل أحلام الربيع “.

 

بدأ لي تشينغشان فجأة في الضحك بصوت عالٍ. كسر ضحكه الصمت. لم يعد يحاول استجوابه بشكل غير مباشر. ضغط على الطاولة وانحنى إلى الأمام ، محدقاً مباشرة في مو ووهين. تحدث عن رأيه ، “زميل ، هل ربما أنت ملك التنين لبحر الحبر؟”

“إنها قصيدة جميلة ، لكن الموضوع خاطئ. لا يوجد أوز الخريف او أحلام الربيع في الوقت الحالي “. حدق مو ووهين في الثلج خارج الجناح.

 

 

 

“عادل بما يكفي.” مشى لي تشينغشان إلى جانب الجناح وفكر فيه. “ماذا عن هذا؟ من بين الجبال لا توجد طيور طائرة ، ولا توجد آثار أقدام في الأفق على المسارات. وحده رجل عجوز يرتدي القش يجلس واقفا على قدميه ، يصطاد في النهر الثلجي من قاربه “.

 

 

 

“قصيدة جميلة!” وأشاد تشو دانكينغ به بحماس. “تشينغشان ، لم أكن أعرف أن لديك مثل هذه الموهبة الأدبية!”

“ماذا تريد الزميل؟ لا تتردد في ذكر ذلك! ” نشر لي تشينغشان ذراعيه.

 

فوجئ تشو دانكينغ. في ذاكرته ، كان لي تشينغشان وكلمة “الأناقة” غير مرتبطين تمامًا ، فلماذا تغير فجأة اليوم؟ كان سيده يتصرف بشكل مختلف قليلاً أيضًا.

“انت لطيف جدا!” ابتسم لي تشينغشان.

بدأ لي تشينغشان فجأة في الضحك بصوت عالٍ. كسر ضحكه الصمت. لم يعد يحاول استجوابه بشكل غير مباشر. ضغط على الطاولة وانحنى إلى الأمام ، محدقاً مباشرة في مو ووهين. تحدث عن رأيه ، “زميل ، هل ربما أنت ملك التنين لبحر الحبر؟”

 

 

“الموضوع صحيح ، لكن لا علاقة له بـ” ووهين “”.

” ‘فن الخط الثلاثة المطلقة’.”

 

 

بعد دقيقة من الصمت ، تحدث مو ووهين لرفضه مرة أخرى ، تاركًا تشو دانكينغ في حيرة من أمره. تساءل لماذا أصبح سيده فجأة صعب الإرضاء كما لو كان يخرج عن طريقه لجعل الأمور صعبة على لي تشينغشان.

“أنا أحب هذا الاسم أيضًا. هل يجب أن تدفن في بيتك؟ الجبال الخضراء لا نهاية لها ، “تلا لي تشينغشان ببطء.

 

 

“لم يكن من الممكن تتبع أثره قط. ما قلته من الماضي ، وما كنت تفعله في الماضي ، سيترك دائمًا وراءه أثرًا. حتى تلك الأمور التي تعتقد أنك قد مسحتها بالفعل قد تقفز عليك مرة أخرى في يوم من الأيام.” قال لي تشينغشان بغموض.

 

 

 

“إذا كان بإمكاني مسحها مرة واحدة ، فيمكنني مسحها مرتين. ليس الأمر بهذه الأهمية “. غير مو ووهين الموضوع. “تصادف أنك تمتلك هدية تثير اهتمامي. أتساءل فقط عما إذا كنت على استعداد للتخلي عنها.”

“لكن لسوء الحظ ، ليس لدي ‘فن الخط الثلاثة المطلقة’. لن أتخلى عنها إذا كنت أمتلكها أيضًا “.

 

 

“ماذا تريد الزميل؟ لا تتردد في ذكر ذلك! ” نشر لي تشينغشان ذراعيه.

 

 

…… ”

” ‘فن الخط الثلاثة المطلقة’.”

فجأة قال: “هذا يجعلني أفكر في قصيدة. يكتب الناس جيئة وذهابا مثل أوز الخريف ، لكن الأمور بينهم لا تترك أي أثر ، مثل أحلام الربيع “.

 

 

ومضت عيون لي تشينغشان. لم يستطع إلا أن ينظر إلى تشو دانكينغ.

“يكتب الناس جيئة وذهابا مثل أوز الخريف ، لكن الأمور بينهم لا تترك أي أثر ، مثل أحلام الربيع ،” كرر مو ووهين ببطء كما لو كان مفتونًا بالقصيدة.

 

 

“أنا آسف يا تشينغشان. سأل السيد عن ذلك عندما عالج إصاباتي … “قال تشو دانكينغ باعتذار.

“أنا أحب هذا الاسم أيضًا. هل يجب أن تدفن في بيتك؟ الجبال الخضراء لا نهاية لها ، “تلا لي تشينغشان ببطء.

 

 

في الماضي ، عندما واجه مو ووهين ، لم يكن قد تعافى تمامًا من الجروح التي خلفها إصلاح ‘فن الخط الثلاثة المطلقة’. لم يعالج مو ووهين إصاباته فحسب ، بل أظهر أيضًا أسلوبًا غير عادي في الرسم ، ولهذا السبب اتخذ قراره بشأن توليه منصب سيده.

“لا تنسى ، أنا تلميذ في مدرسة الروايات.” ابتسم لي تشينغشان. قال لمو ووهين ، “لم أقم بإعداد أي هدايا للقاء الأول ، لذا أرجو أن تقبل هذه القصيدة بدلاً من ذلك ، أيها الزميل. بهذه الطريقة ، على الأقل لم أشرب كحول القرمزي والأسود مجانًا! ”

 

“أتساءل من أي قصيدة تأتي ” ووهين “؟” عبث لي تشينغشان بكوب الكحول.

“لا بأس. كل شيء تافه. ”

 

 

“هديتك بالتأكيد لها طعم راق لها.” ابتسم تشو دانكينغ ، لكن مو ووهين قال ، “لن أقبل ذلك!” جعل هذا وجه تشو دانكينغ متيبسًا ، وهو يحدق في لي تشينغشان بقلق.

كان لي تشينغشان غير مهتم. هو وتشو دانكينغ كانا أصدقاء فقط ، والتي كانت أقل من علاقة السيد والتلميذ. لطالما كرم تشو دانكينغ سيده أيضًا ، لذلك من الواضح أنه لن يكذب على سيده. حتى ميدان أسورا الذي بحوزته قد تم الكشف عنه ، لذلك لم يهتم بهذا ‘فن الخط الثلاثة المطلقة’ التافه.

 

 

 

“لكن لسوء الحظ ، ليس لدي ‘فن الخط الثلاثة المطلقة’. لن أتخلى عنها إذا كنت أمتلكها أيضًا “.

 

 

قبل أن يعرف ذلك ، توقف صراخ الكركي وتوقف قرع آلة القانون. لم يكن هناك سوى حفيف الثلج. واجه الرجلان بعضهما البعض ، في محاولة للتحقق من شك معين لديهما. على الرغم من أنهم وجدوا أن هذا الشك لا يمكن تصديقه تمامًا ، إلا أنهم يمكن أن يشعروا بوجود علاقة دقيقة للغاية بينهم.

“من أين حصلت عليه؟” لم يسأل مو ووهين أين ذهب ‘فن الخط الثلاثة المطلقة’. لقد سأل فقط من أين أتت ، مما جعل لي تشينغشان أكثر يقينًا بشأن تخمينه. نتيجة لذلك ، قال: “أعطاني إياه صديق عزيز.”

“تشينغشان ، لقد ذكرت الكثير عنك لسيدي!” بذل تشو دانكينغ قصارى جهده لتخفيف التوتر.

 

ترجمة: zixar

“وما اسم صديقك العزيز؟”

 

 

 

“نورث مون!” أومأ لي تشينغشان برأسه قليلا. كانت عيناه تحت حواجبه الكثيفة تحدق في مو ووهين أمامه مباشرة.

“من أين حصلت عليه؟” لم يسأل مو ووهين أين ذهب ‘فن الخط الثلاثة المطلقة’. لقد سأل فقط من أين أتت ، مما جعل لي تشينغشان أكثر يقينًا بشأن تخمينه. نتيجة لذلك ، قال: “أعطاني إياه صديق عزيز.”

 

“أنا آسف يا تشينغشان. سأل السيد عن ذلك عندما عالج إصاباتي … “قال تشو دانكينغ باعتذار.

“لا تقل لي أنه … نورث مون الذي قُتل في إقليم الضباب على يد ملك التنين لبحر الحبر؟” قال تشو دانكينغ في مفاجأة. لقد تعثر في منتصف كلامه ، ونظر دون وعي إلى مو ووهين.

 

 

“قصيدة جميلة.” بدا مو ووهين متفاجئًا بعض الشيء.

أصبح لي تشينغشان أكثر يقينًا قبل أن يسأل ، “لا تخبرني أنك تعرف هذا الصديق العزيز لي ، الزميل مو؟”

 

 

لم تكن عيناه تحتويان على بؤبؤ، لكنها لم تكن مثل رجل أعمى. بدلاً من ذلك ، كانوا أشبه باللون الأبيض الفارغ للوحة. لقد احتووا على مساحة لا حدود لها في الداخل ، تعكس كل شيء في العالم.

“أنا افعل.” مو ووهين لم يخفها.

“لا تقل لي أنه … نورث مون الذي قُتل في إقليم الضباب على يد ملك التنين لبحر الحبر؟” قال تشو دانكينغ في مفاجأة. لقد تعثر في منتصف كلامه ، ونظر دون وعي إلى مو ووهين.

 

شعر تشو دانكينغ بالأجواء الغريبة ، وتوسط بينهما عندما أخذ المظلة الحمراء من يد مو ووهين ، ودعاه إلى الجناح.

بدأ لي تشينغشان فجأة في الضحك بصوت عالٍ. كسر ضحكه الصمت. لم يعد يحاول استجوابه بشكل غير مباشر. ضغط على الطاولة وانحنى إلى الأمام ، محدقاً مباشرة في مو ووهين. تحدث عن رأيه ، “زميل ، هل ربما أنت ملك التنين لبحر الحبر؟”

“لا تقل لي أنه … نورث مون الذي قُتل في إقليم الضباب على يد ملك التنين لبحر الحبر؟” قال تشو دانكينغ في مفاجأة. لقد تعثر في منتصف كلامه ، ونظر دون وعي إلى مو ووهين.

 

 

قال مو ووهين بلا مبالاة: “أنا كذلك”.

 

 

في الماضي ، عندما واجه مو ووهين ، لم يكن قد تعافى تمامًا من الجروح التي خلفها إصلاح ‘فن الخط الثلاثة المطلقة’. لم يعالج مو ووهين إصاباته فحسب ، بل أظهر أيضًا أسلوبًا غير عادي في الرسم ، ولهذا السبب اتخذ قراره بشأن توليه منصب سيده.

…… ”

 

 

قال مو ووهين “على الأرجح”.

“سيدي…”

“لا بأس. كل شيء تافه. ”

 

شعر لي تشينغشان فجأة بأنه عارٍ في عالم الثلج والجليد كما لو أنه لا يستطيع الاختباء بعيدًا. مرت العيون البيضاء الفارغة عبر جسده وروحه كما لو كانوا يبحثون عن شيء ما. بدأ في تعميم طريقة السلحفاة الروحية لقمع البحر بشكل غريزي تقريبًا قبل أن يتمكن أخيرًا من التخلص من هذا الشعور. ابتسم. “ربما لا ، أو سيكون لدي بالتأكيد انطباع عنك تمامًا!”

كان تشو دانكينغ مندهشًا إلى حد ما. في الواقع ، لقد خمّن هوية مو ووهين منذ فترة طويلة خلال كل هذه السنوات التي قضاها معًا. لم يكن هناك مزارعون عظام مجهولون في العالم. ومع ذلك ، نظرًا لأن سيده لم يذكرها أبدًا ، لم يستطع أن يسأل كثيرًا عنها أيضًا كتلميذ له.

 

 

 

سأل مو ووهين “أتساءل ما هي القصيدة التي أتى منها اسم نورث مون”.

 

 

“نورث مون!” أومأ لي تشينغشان برأسه قليلا. كانت عيناه تحت حواجبه الكثيفة تحدق في مو ووهين أمامه مباشرة.

“إنه مجرد اسم. إنها لا تشير إلى أي قصائد! ” رفع لي تشينغشان الكأس. تحول بؤبؤيه فجأة إلى اللون الأحمر القرمزي ، وهم يحدقون في مو ووهين. “نخب لملك التنين من نورث مون!”

أصبح لي تشينغشان أكثر يقينًا قبل أن يسأل ، “لا تخبرني أنك تعرف هذا الصديق العزيز لي ، الزميل مو؟”

 

 

زوج من قزحية العين السوداء تكثفت فجأة في عيون مو ووهين الفارغة. لم تكن عيون إنسان ، بل عيون تنين تشع بقوة لا نهاية لها ، تنظر بدونية إلى أي شيء وكل شيء.

أجاب مو ووهين بلامبالاة: “انت محق”. حدق في لي تشينغشان بعيون بدون بؤبؤ. “هل التقينا من قبل؟”

 

 

في اللحظة التي التقت فيها عيونهم ، توقف الثلج!

“يكتب الناس جيئة وذهابا مثل أوز الخريف ، لكن الأمور بينهم لا تترك أي أثر ، مثل أحلام الربيع ،” كرر مو ووهين ببطء كما لو كان مفتونًا بالقصيدة.

 

انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD

“عادل بما يكفي.” مشى لي تشينغشان إلى جانب الجناح وفكر فيه. “ماذا عن هذا؟ من بين الجبال لا توجد طيور طائرة ، ولا توجد آثار أقدام في الأفق على المسارات. وحده رجل عجوز يرتدي القش يجلس واقفا على قدميه ، يصطاد في النهر الثلجي من قاربه “.

ترجمة: zixar

 

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

بدأ لي تشينغشان فجأة في الضحك بصوت عالٍ. كسر ضحكه الصمت. لم يعد يحاول استجوابه بشكل غير مباشر. ضغط على الطاولة وانحنى إلى الأمام ، محدقاً مباشرة في مو ووهين. تحدث عن رأيه ، “زميل ، هل ربما أنت ملك التنين لبحر الحبر؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط