نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 1088

السيادة لي

السيادة لي

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

 

هاوية الأشباح التي لا تعد ولا تحصى.

لم تكن مهتمة بهذه الإجراءات الفارغة ، ولم تكن تحسد هان تشيونغزي، ناهيك عن القلق من أن لي تشينغشان سيتقيد بمشاعره، لكنها ما زالت تشعر ببعض الغرابة في الداخل.

 

 

ذابت ساريرا عند أطراف الأصابع ذات اللون الأبيض الباهت ، مما يعطي توهجًا ذهبيًا لطيفًا ويندمج مع اليد ، مثل الخيط الذهبي. غامر بعمق داخل العظم الأبيض ، وتحول إلى نخاع ويتدفق حوله.

 

 

“أنت…” فجأة ظهر اسم من خلال رأس الشيخ مينغ. ملك رمال الجمل الأبيض!

مرت الرياح العاتية عبر الهوة ، وتحولت على الفور إلى رياح باردة من خلال تشكيل ظلال اليين لتجميع الأشباح. كانت تعوي مثل صرخات الأشباح بينما ترفرف الرايات الطويلة في الهواء.

وقف ملك الرمل الأبيض من دون أن يتزحزح. نقر بعصا الحور في يده برفق ، واشتدت العاصفة الرملية على الفور عدة مئات من المرات ، واجتاحت المنطقة بأكملها والتهمت كل شيء.

 

“هذا بالضبط ما أردت الإبلاغ عنه…”

نهضت شياو آن ونظرت لأعلى. علق هلال في السماء. كان الأمر كما لو كانت مغمورة في نهر شديد السواد. الرياح الباردة كانت المياه ، وأطراف الوادي كانت الضفاف. كان ضوء القمر قاتما.

لم تكن مهتمة بهذه الإجراءات الفارغة ، ولم تكن تحسد هان تشيونغزي، ناهيك عن القلق من أن لي تشينغشان سيتقيد بمشاعره، لكنها ما زالت تشعر ببعض الغرابة في الداخل.

 

 

أخرجت شيئًا يشبه معول حاد. كان أبيض شاحب مثل كنز غامض من العظام البيضاء ، بينما كان على شكل أشباح لا حصر لها تلتهم وتعانق بعضها البعض. لم يصدر أي توهج ، لكنه أعطى إحساسًا بالحدة التي يمكن أن تخترق المجالات ، وهي قوة يمكن أن تلوي الفضاء.

 

 

 

كان هذا هو مفتاح بوابة الأشباح الجائعة. باستخدام مفتاح الأشباح الجائعة  هذا ، يمكنها استخدام بوابة الأشباح الجائعة  بحرية وجعل جميع الأشخاص الذين رأوها عدو بوذا يفكرون مرتين قبل مهاجمتها.

بدأ الشيخ مينغ بإخباره عن كل ما حدث في طائفة ظلال اليين بالتفصيل الكامل. وألقى كل اللوم على سيد الطائفة المتوفى ، قائلاً إنه وقع في فخ وريث العظام البيضاء ، مما أدى إلى تدمير الطائفة.

 

 

أعطتها ملكة الظلام المفتاح. بعد أن علمت أن وفاتها كانت نتيجة مخطط طائفة ظلال اليين  ، صدقتها دون أي شك على الإطلاق. أطلق ملك تشو الشرس تنهيدة فقط. “شوانيو ، افعلي ما يجب عليك واعتنِي بنفسك.” قبل الرحيل.

 

 

كانت المدينة الوحيدة بمثابة المقر الرئيسي لطائفة قارب الرمال . من خلال فنون الجَمَل الأبيض ، كان سيد الطائفة قد خضع بالفعل للمحنة السماوية الثانية وقام بتكثيف الجوهر الذهبي. كان يتمتع بشهرة كبيرة في الإقليم القرمزي.

عندما تذكرت كل ما حدث في ذلك الوقت ، لم تستطع إلا أن تتنهد قليلاً ، مثل الإنسان الممتلئ بالعواطف والمودة. لقد صقلت العديد من الساريرا التي جمعتها على جبل بوذا العظيم ، ووجهت قوة جديدة إلى مسار العظام البيضاء والجمال العظيم.

اجتاحت الرمال والرياح العالم ، وحجبت سماء الليل.

 

 

ومع ذلك ، كان لا مفر منه. أدى الصراع الشديد بين البوذية والشيطانية إلى قلب الإنسان ، مما أدى إلى العديد من المشاعر المختلفة. سيكون لديها الآن ردود فعل عاطفية على أشياء كثيرة.

 

 

 

على سبيل المثال ، حفل زفاف لي تشينغشان.

 

 

ومع ذلك ، قبل ذلك ، أرادت أن تصنع كنزًا جديدًا من العظام البيضاء ، ‘جرس تقليب الروح’!

لم تكن مهتمة بهذه الإجراءات الفارغة ، ولم تكن تحسد هان تشيونغزي، ناهيك عن القلق من أن لي تشينغشان سيتقيد بمشاعره، لكنها ما زالت تشعر ببعض الغرابة في الداخل.

مرت الرياح العاتية عبر الهوة ، وتحولت على الفور إلى رياح باردة من خلال تشكيل ظلال اليين لتجميع الأشباح. كانت تعوي مثل صرخات الأشباح بينما ترفرف الرايات الطويلة في الهواء.

 

ومع ذلك ، قبل ذلك ، أرادت أن تصنع كنزًا جديدًا من العظام البيضاء ، ‘جرس تقليب الروح’!

لم تستطع إلا أن تهز رأسها ، وتنحي جانباً هذه الأفكار غير الضرورية. لقد خططت لمواصلة الخطوة التالية للزراعة. من الواضح أنها لن تحضر حفل الزفاف ، فقط في حال سرقت الضوء من العروس. كانت ستذهب إلى محافظة كلير ريفر بعد أن يقتلوا ملك الجراد المحلق!

 

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

في الوقت الحالي ، تم بالفعل تنشيط تشكيل ظلال اليين  لتجميع الأشباح مرة أخرى ، كما تم إصلاح راية بحر الدم وخرزات صلاة الجمجمة تمامًا أيضًا. لقد أعادت تشكيل سيف ذبح بوذا مرة أخرى ، وصعدت زراعتها لمسار العظام البيضاء والجمال العظيم إلى مستوى أعلى. كانت في الأساس على استعداد تام ، فقط في انتظار فتح بوابة الأشباح الجائعة.

“لم تكن لدينا أي عداوة على الإطلاق ، ومع ذلك فقد ذهبت بالفعل بعيدًا… ألعنك حتى الموت المروع!”

 

 

ومع ذلك ، قبل ذلك ، أرادت أن تصنع كنزًا جديدًا من العظام البيضاء ، ‘جرس تقليب الروح’!

“لقد فعلت ذلك من أجل إبلاغك بذلك! النيران البيضاء ليست عادية. حتى جيش من مليون الأموات الاحياء أضرمت فيه النيران على الفور. لم يكن حتى العشرات من ملوك الشبح خصمًا لها. إذا فتحت بوابة الأشباح الجائعة  بتسرع ، فمن المحتمل أن تزودها بالموارد فقط ، مما سيجعل التعامل معها أكثر صعوبة! ” سجد الشيخ مينغ أكثر.

 

ملأت النظرة مينغ الأكبر بالاشمئزاز لسبب ما. يجب أن يكون التمثال هو أول سيد لطائفة قارب الرمال . لقد دمر الطائفة بأكملها بالفعل ، لذلك لم يكن هناك سبب يجعله يأخذ التمثال على محمل الجد. وبتلويحة من يده ، طار التمثال إلى الخارج واصطدم بالجدار ، وتحطم إلى أشلاء. ثم وضع اللوح التذكاري على طاولة المذبح بعناية. كان هناك سطر صغير من الكلمات مكتوب بالورنيش الذهبي – سيد الطائفة الثالث لطائفة ظلال اليين  ، لي ميزي.

……

 

 

 

داخل الامتداد اللامتناهي من الرمال وقفت مدينة وحيدة.

“تحية طيبة يا سيد الطائفة!” خفض الشيخ مينغ رأسه بعمق. شعر ببرودة وصلت إلى أعماق عظامه.

 

 

اجتاحت الرمال والرياح العالم ، وحجبت سماء الليل.

وقف ملك الرمل الأبيض من دون أن يتزحزح. نقر بعصا الحور في يده برفق ، واشتدت العاصفة الرملية على الفور عدة مئات من المرات ، واجتاحت المنطقة بأكملها والتهمت كل شيء.

 

 

كانت هذه هي الحدود بين الإقليم الأخضر والإقليم القرمزي. كانت مليئة بالعواصف على مدار السنة ، وقد تجتذب رياح الغلاف الجوي من الأعلى في بعض الأحيان ، وتشكل أعاصير مرعبة امتصت الرمال. ستكون مثل التنانين الصفراء ، تدمر كل شيء في طريقها. يمكن فقط للمزارعين الأقوياء البقاء على قيد الحياة هنا.

 

 

نهضت شياو آن ونظرت لأعلى. علق هلال في السماء. كان الأمر كما لو كانت مغمورة في نهر شديد السواد. الرياح الباردة كانت المياه ، وأطراف الوادي كانت الضفاف. كان ضوء القمر قاتما.

كانت المدينة الوحيدة بمثابة المقر الرئيسي لطائفة قارب الرمال . من خلال فنون الجَمَل الأبيض ، كان سيد الطائفة قد خضع بالفعل للمحنة السماوية الثانية وقام بتكثيف الجوهر الذهبي. كان يتمتع بشهرة كبيرة في الإقليم القرمزي.

 

 

 

لكن في هذه اللحظة ، كانت طائفة قارب الرمال  صامتة تمامًا. لم يكن هناك أي مكان يمكن رؤية التلاميذ ، في حين أن التشكيل الذي كان يحرس الطائفة لآلاف السنين كان مفتوحًا على مصراعيه. وتحملت الإبل المنحوتة من الصخر الأبيض بصمت قصف الرمال والرياح.

“أعلم أنك خائف من الموت، لكني أسامحك. بمجرد وصولك إلى عالم الأشباح الجائعة  ، سأكافئك ، إذا… لم يتم تدمير روحك… لم أرك منذ وقت طويل… لذا فأنت لا تزال على قيد الحياة ، أيها الأحدب العجوز… ”

 

ومع ذلك ، قبل ذلك ، أرادت أن تصنع كنزًا جديدًا من العظام البيضاء ، ‘جرس تقليب الروح’!

رن صرخة بائسة من قاعة جماح الرمل. لم يكن هذا صراخ الإنسان. داخل المدخل الفاصل ، تمايلت نيران الأشباح ذات اللون الأزرق الداكن وومضت. اجتمع جميع التلاميذ في القاعة ، إلا أنهم أصبحوا جميعًا جثثًا ذابلة ، بينما عانت أرواحهم في نار الشبح. كان سيد الطائفة من بينهم أيضًا ، مما أطلق لعنة بغيضة.

كانت هذه هي الحدود بين الإقليم الأخضر والإقليم القرمزي. كانت مليئة بالعواصف على مدار السنة ، وقد تجتذب رياح الغلاف الجوي من الأعلى في بعض الأحيان ، وتشكل أعاصير مرعبة امتصت الرمال. ستكون مثل التنانين الصفراء ، تدمر كل شيء في طريقها. يمكن فقط للمزارعين الأقوياء البقاء على قيد الحياة هنا.

 

 

“لم تكن لدينا أي عداوة على الإطلاق ، ومع ذلك فقد ذهبت بالفعل بعيدًا… ألعنك حتى الموت المروع!”

 

 

“لقد فعلت ذلك من أجل إبلاغك بذلك! النيران البيضاء ليست عادية. حتى جيش من مليون الأموات الاحياء أضرمت فيه النيران على الفور. لم يكن حتى العشرات من ملوك الشبح خصمًا لها. إذا فتحت بوابة الأشباح الجائعة  بتسرع ، فمن المحتمل أن تزودها بالموارد فقط ، مما سيجعل التعامل معها أكثر صعوبة! ” سجد الشيخ مينغ أكثر.

“هيه ، لا عداوة؟ أليس لدينا واحدة الآن؟ ”

عندما دخل أسياد الطائفة السابقين والشيوخ الكبار لطائفة ظلال اليين  عالم الأشباح الجائعة  – سواء من خلال الارتقاء أو من خلال أن يصبحوا شبح – فإنهم جميعًا يتركون وراءهم لوحًا تذكاريًا من هذا القبيل ويضعون خصلة من وعيهم هناك. تم تخزينهم جميعًا في قاعة روح الأجداد لطائفة ظلال اليين  ، والتي كان الشيخ يين مسؤولاً عن رعايتها. عندما نشأت الحاجة ، كان مسؤولاً عن إقامة المراسم ، والتضحية بقرابين الأرواح الحية لاستدعاء أرواح الأجداد.

 

 

سخر الشيخ مينغ. لقد مرت سنوات عديدة منذ أن فعل شيئًا كهذا. بصفته شيخًا كبيرًا لطائفة ظلال اليين، كان لدى بوابة الأشباح الجائعة  عدد لا نهائي من الأشباح ، لذلك لم تكن هناك حاجة له ​​لفعل شيء من شأنه أن يؤدي إلى إدانة العالم مثل صقل الأرواح الحية.

 

 

كانت المدينة الوحيدة بمثابة المقر الرئيسي لطائفة قارب الرمال . من خلال فنون الجَمَل الأبيض ، كان سيد الطائفة قد خضع بالفعل للمحنة السماوية الثانية وقام بتكثيف الجوهر الذهبي. كان يتمتع بشهرة كبيرة في الإقليم القرمزي.

ومع ذلك ، لم يعد يهتم الآن. وبينما كان يحدق في الأرواح المنكوبة في النيران ، كان ممتلئًا بإحساس ملتوي بالبهجة. ومع ذلك ، عندما تذكر النيران البيضاء فوق هاوية الأشباح التي لا تعد ولا تحصى مرة أخرى ، ارتجف من الداخل وعزز نيران الشبح.

 

في الوقت الحالي ، تم بالفعل تنشيط تشكيل ظلال اليين  لتجميع الأشباح مرة أخرى ، كما تم إصلاح راية بحر الدم وخرزات صلاة الجمجمة تمامًا أيضًا. لقد أعادت تشكيل سيف ذبح بوذا مرة أخرى ، وصعدت زراعتها لمسار العظام البيضاء والجمال العظيم إلى مستوى أعلى. كانت في الأساس على استعداد تام ، فقط في انتظار فتح بوابة الأشباح الجائعة.

ومع ذلك ، لم يفعل ذلك من أجل التنفيس عن غضبه أو من أجل الزراعة. ومع ازدياد صوت العويل بصوت عالٍ وتصاعد اللهب أقوى وأقوى ، أخرج لوحًا تذكاريًا أسود رسميًا ووصل إلى طاولة المذبح في القاعة. خلف الستائر السميكة الصفراء كان هناك تمثال لرجل عجوز. كان وجهه مغطى بتجاعيد عميقة ، وشعره الفوضوي قد شيب بالكامل. كان منحنيًا ، متكئًا على عصا الحور ويحدق في الأمام بهدوء.

ترددت شائعات أنه سيتحول إلى جمل أبيض ويرشد المفقودين خلال العواصف الرملية ، حتى أنه سيقود العواصف الرملية بعيدًا عن الواحات التي تتجمع فيها الحياة. لقد عومل على أنه فأل ميمون ، لكن قلة من الناس رأوا شكله البشري على الإطلاق.

 

ومع ذلك ، لم يعد يهتم الآن. وبينما كان يحدق في الأرواح المنكوبة في النيران ، كان ممتلئًا بإحساس ملتوي بالبهجة. ومع ذلك ، عندما تذكر النيران البيضاء فوق هاوية الأشباح التي لا تعد ولا تحصى مرة أخرى ، ارتجف من الداخل وعزز نيران الشبح.

ملأت النظرة مينغ الأكبر بالاشمئزاز لسبب ما. يجب أن يكون التمثال هو أول سيد لطائفة قارب الرمال . لقد دمر الطائفة بأكملها بالفعل ، لذلك لم يكن هناك سبب يجعله يأخذ التمثال على محمل الجد. وبتلويحة من يده ، طار التمثال إلى الخارج واصطدم بالجدار ، وتحطم إلى أشلاء. ثم وضع اللوح التذكاري على طاولة المذبح بعناية. كان هناك سطر صغير من الكلمات مكتوب بالورنيش الذهبي – سيد الطائفة الثالث لطائفة ظلال اليين  ، لي ميزي.

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

 

“أنت…” فجأة ظهر اسم من خلال رأس الشيخ مينغ. ملك رمال الجمل الأبيض!

عندما دخل أسياد الطائفة السابقين والشيوخ الكبار لطائفة ظلال اليين  عالم الأشباح الجائعة  – سواء من خلال الارتقاء أو من خلال أن يصبحوا شبح – فإنهم جميعًا يتركون وراءهم لوحًا تذكاريًا من هذا القبيل ويضعون خصلة من وعيهم هناك. تم تخزينهم جميعًا في قاعة روح الأجداد لطائفة ظلال اليين  ، والتي كان الشيخ يين مسؤولاً عن رعايتها. عندما نشأت الحاجة ، كان مسؤولاً عن إقامة المراسم ، والتضحية بقرابين الأرواح الحية لاستدعاء أرواح الأجداد.

 

 

داخل الامتداد اللامتناهي من الرمال وقفت مدينة وحيدة.

ومع ذلك ، فإن الوعي في معظم الألواح التذكارية سوف يتلاشى بسرعة كبيرة. في واقع الأمر ، قد يختفون في غضون أيام قليلة بعد تكريمهم. حتى هؤلاء المزارعون العظماء الذين جابوا الأقاليم التسع دون خوف لم يتمكنوا من تجنب مصير التهامهم في عالم الأشباح الجائعة، والذي كان حقًا كشفًا مخيفًا. هذا هو السبب في أن الشيخ مينغ لن يختار أبدًا دخول عالم الأشباح الجائعة  ما لم يكن لديه أي خيار على الإطلاق. حتى لو دخلها ، فسوف يفعل ذلك من خلال الارتقاء، تمامًا مثل ما فعله سيد الطائفة الثالث.

تفاجأ الشيخ مينغ. فجأة ، استدار ورأى رجلاً عجوزًا متكئًا على عصا ، يقف عند المدخل ويحدق إلى الأمام بهدوء. إذا لم يكن الأمر يتعلق بالتشي الشيطاني الذي لا يمكن تمييزه تقريبًا ، لكان يشتبه في أنه التمثال من قبل.

 

……

كان عواء الرمل والرياح يعلو ويعلو. اتخذ الشيخ مينغ تعبيراً مهيبًا ، فجثا على ركبتيه وخفض رأسه. اندمجت ترانيمه بشكل عجيب مع صرخات الأرواح، مما أدى تدريجياً إلى حجب أصوات الرياح من القاعة. ثم ألقى الأرواح الحية في اللوح التذكاري واحدًا تلو الآخر ، وظهرت فجأة شخصية سوداء اللون من اللوح ، ملتوية في شكل يشبه الإنسان. ملأت القاعة بأكملها في غمضة عين.

“هيه ، لا عداوة؟ أليس لدينا واحدة الآن؟ ”

 

“أعلم أنك خائف من الموت، لكني أسامحك. بمجرد وصولك إلى عالم الأشباح الجائعة  ، سأكافئك ، إذا… لم يتم تدمير روحك… لم أرك منذ وقت طويل… لذا فأنت لا تزال على قيد الحياة ، أيها الأحدب العجوز… ”

“تحية طيبة يا سيد الطائفة!” خفض الشيخ مينغ رأسه بعمق. شعر ببرودة وصلت إلى أعماق عظامه.

على سبيل المثال ، حفل زفاف لي تشينغشان.

 

 

“لماذا اتصلت بي؟ هل وجدت وريث العظام البيضاء ؟ ” بدا الصوت وكأنه يرن من أعماق الكهف ، يتردد صداه في الظلام بطريقة جوفاء.

مرت الرياح العاتية عبر الهوة ، وتحولت على الفور إلى رياح باردة من خلال تشكيل ظلال اليين لتجميع الأشباح. كانت تعوي مثل صرخات الأشباح بينما ترفرف الرايات الطويلة في الهواء.

 

مرت الرياح العاتية عبر الهوة ، وتحولت على الفور إلى رياح باردة من خلال تشكيل ظلال اليين لتجميع الأشباح. كانت تعوي مثل صرخات الأشباح بينما ترفرف الرايات الطويلة في الهواء.

“هذا بالضبط ما أردت الإبلاغ عنه…”

 

 

كان هذا هو مفتاح بوابة الأشباح الجائعة. باستخدام مفتاح الأشباح الجائعة  هذا ، يمكنها استخدام بوابة الأشباح الجائعة  بحرية وجعل جميع الأشخاص الذين رأوها عدو بوذا يفكرون مرتين قبل مهاجمتها.

بدأ الشيخ مينغ بإخباره عن كل ما حدث في طائفة ظلال اليين بالتفصيل الكامل. وألقى كل اللوم على سيد الطائفة المتوفى ، قائلاً إنه وقع في فخ وريث العظام البيضاء ، مما أدى إلى تدمير الطائفة.

“لم تكن لدينا أي عداوة على الإطلاق ، ومع ذلك فقد ذهبت بالفعل بعيدًا… ألعنك حتى الموت المروع!”

 

كان عواء الرمل والرياح يعلو ويعلو. اتخذ الشيخ مينغ تعبيراً مهيبًا ، فجثا على ركبتيه وخفض رأسه. اندمجت ترانيمه بشكل عجيب مع صرخات الأرواح، مما أدى تدريجياً إلى حجب أصوات الرياح من القاعة. ثم ألقى الأرواح الحية في اللوح التذكاري واحدًا تلو الآخر ، وظهرت فجأة شخصية سوداء اللون من اللوح ، ملتوية في شكل يشبه الإنسان. ملأت القاعة بأكملها في غمضة عين.

ظل الشخص الأسود صامتًا للحظة كما لو أنه لم يتوقع شيئًا كهذا أيضًا. فجأة اقترب من الشيخ مينغ وقال بشكل شرير ، “هل هربت وحدك؟ لماذا لم تفتحوا بوابة الأشباح الجائعة !؟ ”

سخر الشيخ مينغ. لقد مرت سنوات عديدة منذ أن فعل شيئًا كهذا. بصفته شيخًا كبيرًا لطائفة ظلال اليين، كان لدى بوابة الأشباح الجائعة  عدد لا نهائي من الأشباح ، لذلك لم تكن هناك حاجة له ​​لفعل شيء من شأنه أن يؤدي إلى إدانة العالم مثل صقل الأرواح الحية.

 

مرت الرياح العاتية عبر الهوة ، وتحولت على الفور إلى رياح باردة من خلال تشكيل ظلال اليين لتجميع الأشباح. كانت تعوي مثل صرخات الأشباح بينما ترفرف الرايات الطويلة في الهواء.

“لقد فعلت ذلك من أجل إبلاغك بذلك! النيران البيضاء ليست عادية. حتى جيش من مليون الأموات الاحياء أضرمت فيه النيران على الفور. لم يكن حتى العشرات من ملوك الشبح خصمًا لها. إذا فتحت بوابة الأشباح الجائعة  بتسرع ، فمن المحتمل أن تزودها بالموارد فقط ، مما سيجعل التعامل معها أكثر صعوبة! ” سجد الشيخ مينغ أكثر.

 

 

ومع ذلك ، قبل ذلك ، أرادت أن تصنع كنزًا جديدًا من العظام البيضاء ، ‘جرس تقليب الروح’!

“أعلم أنك خائف من الموت، لكني أسامحك. بمجرد وصولك إلى عالم الأشباح الجائعة  ، سأكافئك ، إذا… لم يتم تدمير روحك… لم أرك منذ وقت طويل… لذا فأنت لا تزال على قيد الحياة ، أيها الأحدب العجوز… ”

أحد ملوك الشيطان العشرة ، ملك شياطين الإقليم القرمزي.

 

أعطتها ملكة الظلام المفتاح. بعد أن علمت أن وفاتها كانت نتيجة مخطط طائفة ظلال اليين  ، صدقتها دون أي شك على الإطلاق. أطلق ملك تشو الشرس تنهيدة فقط. “شوانيو ، افعلي ما يجب عليك واعتنِي بنفسك.” قبل الرحيل.

تجمعت الشخصية السوداء في اللوحة التذكارية مرة أخرى ، وانحرف الصوت تدريجياً بعيدًا ، مليئًا بسخرية شريرة. ومع ذلك ، فإن ما قاله في النهاية لم يكن للشيخ مينغ.

“هيه ، لا عداوة؟ أليس لدينا واحدة الآن؟ ”

 

ذابت ساريرا عند أطراف الأصابع ذات اللون الأبيض الباهت ، مما يعطي توهجًا ذهبيًا لطيفًا ويندمج مع اليد ، مثل الخيط الذهبي. غامر بعمق داخل العظم الأبيض ، وتحول إلى نخاع ويتدفق حوله.

تفاجأ الشيخ مينغ. فجأة ، استدار ورأى رجلاً عجوزًا متكئًا على عصا ، يقف عند المدخل ويحدق إلى الأمام بهدوء. إذا لم يكن الأمر يتعلق بالتشي الشيطاني الذي لا يمكن تمييزه تقريبًا ، لكان يشتبه في أنه التمثال من قبل.

 

 

ومع ذلك ، لم يعد يهتم الآن. وبينما كان يحدق في الأرواح المنكوبة في النيران ، كان ممتلئًا بإحساس ملتوي بالبهجة. ومع ذلك ، عندما تذكر النيران البيضاء فوق هاوية الأشباح التي لا تعد ولا تحصى مرة أخرى ، ارتجف من الداخل وعزز نيران الشبح.

“أنت…” فجأة ظهر اسم من خلال رأس الشيخ مينغ. ملك رمال الجمل الأبيض!

ذابت ساريرا عند أطراف الأصابع ذات اللون الأبيض الباهت ، مما يعطي توهجًا ذهبيًا لطيفًا ويندمج مع اليد ، مثل الخيط الذهبي. غامر بعمق داخل العظم الأبيض ، وتحول إلى نخاع ويتدفق حوله.

 

 

أحد ملوك الشيطان العشرة ، ملك شياطين الإقليم القرمزي.

 

 

تجاهلهم السيادة لي، وهو يحدق مباشرة في بوابة الأشباح الجائعة كما لو كان يستطيع رؤية ما كان يحدث على الطرف الآخر. “تعال ، أعلم أنك ستفتح هذه البوابة. أعلم أنك تشعر بنفس الجشع والجوع! ”

على عكس ملك شجرة بانيان العظيم  و ملك التنين لبحر الحبر الذين بقوا في نفس المكان طوال الوقت ، كان ‘ملك الرمال الجمل الأبيض’ يتجول بانتظام عبر بحر الرمال في الإقليم القرمزي. كانت مساراته غامضة ، ولم يره سوى قلة قليلة من الناس.

 

 

 

ترددت شائعات أنه سيتحول إلى جمل أبيض ويرشد المفقودين خلال العواصف الرملية ، حتى أنه سيقود العواصف الرملية بعيدًا عن الواحات التي تتجمع فيها الحياة. لقد عومل على أنه فأل ميمون ، لكن قلة من الناس رأوا شكله البشري على الإطلاق.

 

 

اجتاحت الرمال والرياح العالم ، وحجبت سماء الليل.

كان الشيخ مينغ قد سمع فقط عن اسم ملك الرمال الجمل الأبيض أيضًا. دون أي تردد ، تحول إلى شخصية شبحية وطار بعيدًا. لقد فقد كل ملوك الشبح الذي كان بحوزته أثناء المعركة في طائفة ظلال اليين  ، لذلك كان حاليًا في أكثر حالاته ضعفًا. حتى لو كان في حالة الذروة ، فإنه سيكافح من أجل التمسك بموقفه ضد أحد ملوك الشيطان العشرة. ومع ذلك ، كان لا يزال واثقًا بشكل معقول من الانزلاق بعيدًا.

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

 

نهضت شياو آن ونظرت لأعلى. علق هلال في السماء. كان الأمر كما لو كانت مغمورة في نهر شديد السواد. الرياح الباردة كانت المياه ، وأطراف الوادي كانت الضفاف. كان ضوء القمر قاتما.

وقف ملك الرمل الأبيض من دون أن يتزحزح. نقر بعصا الحور في يده برفق ، واشتدت العاصفة الرملية على الفور عدة مئات من المرات ، واجتاحت المنطقة بأكملها والتهمت كل شيء.

“لقد فعلت ذلك من أجل إبلاغك بذلك! النيران البيضاء ليست عادية. حتى جيش من مليون الأموات الاحياء أضرمت فيه النيران على الفور. لم يكن حتى العشرات من ملوك الشبح خصمًا لها. إذا فتحت بوابة الأشباح الجائعة  بتسرع ، فمن المحتمل أن تزودها بالموارد فقط ، مما سيجعل التعامل معها أكثر صعوبة! ” سجد الشيخ مينغ أكثر.

 

 

……

وقف ملك الرمل الأبيض من دون أن يتزحزح. نقر بعصا الحور في يده برفق ، واشتدت العاصفة الرملية على الفور عدة مئات من المرات ، واجتاحت المنطقة بأكملها والتهمت كل شيء.

 

“أعلم أنك خائف من الموت، لكني أسامحك. بمجرد وصولك إلى عالم الأشباح الجائعة  ، سأكافئك ، إذا… لم يتم تدمير روحك… لم أرك منذ وقت طويل… لذا فأنت لا تزال على قيد الحياة ، أيها الأحدب العجوز… ”

على الجانب الآخر من بوابة الأشباح الجائعة  ، هبطت موجة لا نهاية لها من الشخصيات القاتمة. رقد عدد لا يحصى من ملوك الجثة وملوك الشبح في السجود. حتى أنه كان هناك عدد قليل من أباطرة الجثة وأباطرة الشبح الذين تخلوا عن كرامتهم وصعدوا للترحيب به ، وهم ينادون ، “مرحبًا ، يا صاحب السيادة لي!”

كانت المدينة الوحيدة بمثابة المقر الرئيسي لطائفة قارب الرمال . من خلال فنون الجَمَل الأبيض ، كان سيد الطائفة قد خضع بالفعل للمحنة السماوية الثانية وقام بتكثيف الجوهر الذهبي. كان يتمتع بشهرة كبيرة في الإقليم القرمزي.

 

كان هذا هو مفتاح بوابة الأشباح الجائعة. باستخدام مفتاح الأشباح الجائعة  هذا ، يمكنها استخدام بوابة الأشباح الجائعة  بحرية وجعل جميع الأشخاص الذين رأوها عدو بوذا يفكرون مرتين قبل مهاجمتها.

تجاهلهم السيادة لي، وهو يحدق مباشرة في بوابة الأشباح الجائعة كما لو كان يستطيع رؤية ما كان يحدث على الطرف الآخر. “تعال ، أعلم أنك ستفتح هذه البوابة. أعلم أنك تشعر بنفس الجشع والجوع! ”

تفاجأ الشيخ مينغ. فجأة ، استدار ورأى رجلاً عجوزًا متكئًا على عصا ، يقف عند المدخل ويحدق إلى الأمام بهدوء. إذا لم يكن الأمر يتعلق بالتشي الشيطاني الذي لا يمكن تمييزه تقريبًا ، لكان يشتبه في أنه التمثال من قبل.

||المترجم: هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات بترجمة ZIXAR. لو تقرأ الفصل في موقع آخر فاعلم انه سارق. أتمنى ان تدعموني بقراءة الفصل على موقع ملوك الروايات||

 

 

انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD

 

ترجمة: zixar

سخر الشيخ مينغ. لقد مرت سنوات عديدة منذ أن فعل شيئًا كهذا. بصفته شيخًا كبيرًا لطائفة ظلال اليين، كان لدى بوابة الأشباح الجائعة  عدد لا نهائي من الأشباح ، لذلك لم تكن هناك حاجة له ​​لفعل شيء من شأنه أن يؤدي إلى إدانة العالم مثل صقل الأرواح الحية.

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

لم تستطع إلا أن تهز رأسها ، وتنحي جانباً هذه الأفكار غير الضرورية. لقد خططت لمواصلة الخطوة التالية للزراعة. من الواضح أنها لن تحضر حفل الزفاف ، فقط في حال سرقت الضوء من العروس. كانت ستذهب إلى محافظة كلير ريفر بعد أن يقتلوا ملك الجراد المحلق!

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

ذابت ساريرا عند أطراف الأصابع ذات اللون الأبيض الباهت ، مما يعطي توهجًا ذهبيًا لطيفًا ويندمج مع اليد ، مثل الخيط الذهبي. غامر بعمق داخل العظم الأبيض ، وتحول إلى نخاع ويتدفق حوله.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط