نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 1106

انتقام

انتقام

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

 

قام ملك الروح جولدن سيكادا فجأة ، وأدار رأسه في اتجاه جبل بوذا العظيم. لم يستطع رؤية تشي العفريت المتدفق من هنا ، لكنه استطاع أن يشعر بانهيار الفضاء واندفاع كهف الشيطان ، وأصبح الإحساس أكثر وضوحًا في هذه اللحظة.

 

 

 

قال لي تشينغشان ، “أنا وشياو آن سنتعامل مع كهف الشيطان بأنفسنا. فقط اذهب دون قلق! ”

 

 

 

أومأ ملك الروح جولدن سيكادا برأسه وألقى برفق جلده. “هذه هديتي.”

 

 

 

تبعثرت غيوم المحنة تدريجيًا مع تجمع صاعقة البرق المحنة ببطء معًا أيضًا. نشر جناحيه السيكادا المتجعدة قليلاً وواجه السماء مرة أخرى.

 

 

تنهد ملك الروح جولدن سيكادا ، لكن قلبه أضاء لسبب ما كما لو أنه عاد إلى فترة طويلة جدًا.

لقد انتظر عشرة آلاف سنة لهذه اللحظة!

 

كان هذا انتقامه الأخير!

ومع ذلك ، في اللحظات الأخيرة ، بدأ جزء معين من قلبه يؤلم أكثر فأكثر ، مثل العمود المدفون بعمق. في الأصل ، كان يعتقد أنه سيتلاشى بمرور الوقت ، لكنه اعتاد فقط على الألم. لم تختف أبدا. لقد اخترقت قلبه مرة أخرى ليتفاجأ به ، مما جعله ينزف من الداخل. بدأ تعبيره يتغير ، وأحيانًا حزين وأحيانًا مرتبك.

 

 

دار تشكيل شيطان الهيكل العظمي وأغلق حوله، حتى أنه جعل ملك الجراد المحلق يشعر باليأس. ومع ذلك ، استمر في تحريك جناحيه بأقصى قوة ممكنة ، محلقًا نحو ملك الروح جولدن سيكادا.

أصبحت برق المحنة التي لم تكن تشكل تهديدًا في الأصل أكثر حدة ورعبًا من أي وقت مضى. ملأ الرعد الهادر بحر وعيه ، حتى أنه منحه انطباعًا خاطئًا بأن جسده وعقله ينهاران.

ضرب الجميع معا. رياح الغلاف الجوي الحادة ، والرمل الأسود الكاسح ، والرمح الشبيه بالتنين ، بالإضافة إلى استنساخ نورث مون الذي يدعمهم ، كلهم يحاولون منعه من التحرر.

 

ومع ذلك ، في اللحظات الأخيرة ، بدأ جزء معين من قلبه يؤلم أكثر فأكثر ، مثل العمود المدفون بعمق. في الأصل ، كان يعتقد أنه سيتلاشى بمرور الوقت ، لكنه اعتاد فقط على الألم. لم تختف أبدا. لقد اخترقت قلبه مرة أخرى ليتفاجأ به ، مما جعله ينزف من الداخل. بدأ تعبيره يتغير ، وأحيانًا حزين وأحيانًا مرتبك.

شياو آن رأت ذلك من خلال عيون شياطين الهيكل العظمي وبدا أنها تدرك شيئًا ما. ثم نظرت إلى ملك الجراد المحلق الذي في حالة يرثى له.

ونتيجة لذلك ، عندما أطلق المخلب عليه ، لم يقاوم ولم يتخذ موقعًا دفاعيًا. بدلا من ذلك ، نشر ذراعيه واعتذر.

 

 

” جولدن سيكادا!” بعواء مجنون ، اندفع ملك الجراد المحلق نحو برق المحنة دون أي اعتبار.

 

 

ضرب الجميع معا. رياح الغلاف الجوي الحادة ، والرمل الأسود الكاسح ، والرمح الشبيه بالتنين ، بالإضافة إلى استنساخ نورث مون الذي يدعمهم ، كلهم يحاولون منعه من التحرر.

“الموت؟ ما زلت لم أسامحك حتى الآن! سأجعلك تندم على ذلك إلى الأبد! ” مدد ملك الجراد المحلق مخلبه ببطء ، وألقى لكمة على وجه ملك الروح جولدن سيكادا.

 

 

لم يراوغ ملك الجراد المحلق ، حيث تحمل بقوة جميع الهجمات بفكر واحد فقط!

ضرب الجميع معا. رياح الغلاف الجوي الحادة ، والرمل الأسود الكاسح ، والرمح الشبيه بالتنين ، بالإضافة إلى استنساخ نورث مون الذي يدعمهم ، كلهم يحاولون منعه من التحرر.

 

شياو آن رأت ذلك من خلال عيون شياطين الهيكل العظمي وبدا أنها تدرك شيئًا ما. ثم نظرت إلى ملك الجراد المحلق الذي في حالة يرثى له.

دار تشكيل شيطان الهيكل العظمي وأغلق حوله، حتى أنه جعل ملك الجراد المحلق يشعر باليأس. ومع ذلك ، استمر في تحريك جناحيه بأقصى قوة ممكنة ، محلقًا نحو ملك الروح جولدن سيكادا.

ترجمة: zixar

 

 

تحولت شياطين الهيكل العظمي في طريقه فجأة إلى الجانب، وتحرر ملك الجراد المحلق على الفور من الحصار ، واندفع نحو السحب.

كان هذا انتقامه الأخير!

 

 

“شياو آن!” كان لي تشينغشان في حيرة من أمره ، لكنه كان يعتقد أن لديها سببًا لفعل ذلك.

هل كان لإنقاذ جميع الكائنات الحية؟ هل كان ذلك بدافع الخير؟ هل كان لإعلاء للعدالة؟ هل كانت لمعاقبة الأشرار؟

 

“آسف. كنت مخطئا!”

حدق ملك الروح جولدن سيكادا في ملك الجراد المحلق القادم. لم يكن هناك خوف أو ذعر. وبدلاً من ذلك ، شعر بالارتياح واستقرت تعابيره. تلاشى الرعد الهائج بعيدًا ، بعد أن تخلص منه في عقله.

ترجمة: zixar

 

“تنهد ، كلانا سيموت ، لكنك ما زلت تقول شيئًا من هذا القبيل.”

“مت!” استخدم ملك الجراد المحلق كل قوته ، مدًا مخلبًا نحو ملك الروح جولدن سيكادا. لقد تجاهل تمامًا حقيقة أنه قد ابتلعه البرق أيضًا ، أو ربما كان هذا هو هدفه في المقام الأول. كان سيفعل ذلك حتى لو هلكا معًا!

“همم؟” لاحظ لي تشينغشان شيئًا ما. انفصلت شخصيات ملك الجراد المحلق وملك الروح جولدن سيكادا فجأة في البرق المتألق. في الأصل ، كان يعتقد أن ملك الجراد المحلق قد انتقم منه وكان يخطط للفرار ، لكن كل ما رآه هو أنه تحول إلى جراد ، يطير ضد البرق ويصل إلى السماء. كاد جسده الضخم أن يعترض البرق ، لكنه أدى فقط إلى تسريع تفككه.

 

  انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD

حدق ملك الروح جولدن سيكادا بعمق في عيون ملك الجراد المحلق. امتلكت عيناه الباردة المركبة شراسة طبيعية وكراهية هيستيرية وألم عميق.

لم يدفن نفسه في أعماق الصهارة من أجل الزراعة فقط.

 

 

كانا يعرفان بعضهما البعض منذ عشرة آلاف عام ، لكن لم يره أبدًا بألم شديد. حتى عندما كان مطاردًا على شفا الموت كل تلك الأوقات ، كان دائمًا ما يعود إلى التخطيط للانتقام بطريقة مسعورة. تحت جنونه ، كان في الواقع ذكيًا جدًا ، يمتلك ذكاءً لا يليق بحشرة ، حتى أكثر ذكاءً من ملك الروح جولدن سيكادا نفسه. لم يتجاهل قط زراعته من أجل شيء مثل الانتقام. لم يأخذ الانتقام على محمل الجد. لقد رأى جميع المآزق غير المستقرة على أنها منطقية وطبيعية تمامًا. كان من المنطقي والطبيعي تمامًا أن نأكل البشر ، وكان من المنطقي والطبيعي تمامًا أن يلاحق البشر. كل ما يتعلق به هو من كان أقوى في النهاية.

“لكنك قتلتني بالفعل!” صاح ملك الجراد المحلق.

 

لقد انتظر عشرة آلاف سنة لهذه اللحظة!

ومع ذلك ، فإن هذا الانتقام قد كسر هذا المبدأ. لم يتكاثر بشدة من أجل الزراعة ، ناهيك عن إشباع كراهيته. بدلا من ذلك ، كان من أجل الانتقام فقط. لقد ارتكب مذبحة كما لو كان يتنفس ، وكان ذلك فقط حتى يتمكن من رؤية كل شيء.

 

 

 

“أفهم. من البداية إلى النهاية ، كنت الوحيد الذي تكرهه “.

 

 

أدت الخيانة في ذلك الوقت إلى عداوة لن ينساها ملك الجراد المحلق أبدًا ، ولكنها أصبحت أيضًا شيئًا يثقل كاهله لعدة آلاف من السنين ، وهو أمر لم يستطع تحرير نفسه منه. كان يفكر في ذلك باستمرار في الذاكرة. هل كانت هناك طريقة أفضل للتعامل معها؟ هل ربما كان مخطئًا منذ البداية؟

 

 

هل كان لإنقاذ جميع الكائنات الحية؟ هل كان ذلك بدافع الخير؟ هل كان لإعلاء للعدالة؟ هل كانت لمعاقبة الأشرار؟

هل كان لإنقاذ جميع الكائنات الحية؟ هل كان ذلك بدافع الخير؟ هل كان لإعلاء للعدالة؟ هل كانت لمعاقبة الأشرار؟

بدت السماوات وكأنها أطلقت الجزء الأخير من غضبها ، وتشتت غيوم المحنة تدريجيًا. أطل ضوء الشمس من خلال الشقوق ، وتناثر على الأرض.

 

لم يراوغ ملك الجراد المحلق ، حيث تحمل بقوة جميع الهجمات بفكر واحد فقط!

أم أنه كان يبيع الأصدقاء بأنانية! استخدام الخداع لهزيمة الثقة! استخدام سوء النية لهزيمة النوايا الحسنة!

تبعثرت غيوم المحنة تدريجيًا مع تجمع صاعقة البرق المحنة ببطء معًا أيضًا. نشر جناحيه السيكادا المتجعدة قليلاً وواجه السماء مرة أخرى.

 

” جولدن سيكادا!” بعواء مجنون ، اندفع ملك الجراد المحلق نحو برق المحنة دون أي اعتبار.

لم يدفن نفسه في أعماق الصهارة من أجل الزراعة فقط.

سقط ملك الروح جولدن سيكادا على الأرض وعيناه مفتوحتان على مصراعيها. كل ما رآه هو أن ملك الجراد المحلق يتلاشى تدريجياً داخل البرق.

 

ونتيجة لذلك ، عندما أطلق المخلب عليه ، لم يقاوم ولم يتخذ موقعًا دفاعيًا. بدلا من ذلك ، نشر ذراعيه واعتذر.

يمكن اعتبار لولث شرسة بطبيعتها، لكنه ظل مختبئًا في الصهارة ، مما سمح لها بالقيام بما يحلو لها ، فقط في محاولة للعثور على إجابة.

 

 

 

لكن حتى الآن ، لم يكن هناك جواب. لم يستطع إرضاء الطرفين!

لم يراوغ ملك الجراد المحلق ، حيث تحمل بقوة جميع الهجمات بفكر واحد فقط!

 

 

لكن على الأقل ، لا يزال بإمكانه تحمله.

” جولدن سيكادا!” بعواء مجنون ، اندفع ملك الجراد المحلق نحو برق المحنة دون أي اعتبار.

 

 

ونتيجة لذلك ، عندما أطلق المخلب عليه ، لم يقاوم ولم يتخذ موقعًا دفاعيًا. بدلا من ذلك ، نشر ذراعيه واعتذر.

 

 

“تنهد ، كلانا سيموت ، لكنك ما زلت تقول شيئًا من هذا القبيل.”

“آسف. كنت مخطئا!”

“الموت؟ ما زلت لم أسامحك حتى الآن! سأجعلك تندم على ذلك إلى الأبد! ” مدد ملك الجراد المحلق مخلبه ببطء ، وألقى لكمة على وجه ملك الروح جولدن سيكادا.

 

“لكنك قتلتني بالفعل!” صاح ملك الجراد المحلق.

في اللحظة التالية اخترق المخلب صدره وتناثر الدم الذهبي. صرّ ملك الجراد المحلق على أسنانه وقال بصوت أجش ، ” جولدن سيكادا ، لقد فات الأوان!”

“أنت دائمًا متردد وغير متأكد! نظرًا لأنك اتخذت قرارك بخيانتي بالفعل ، فلا بد أنك قتلتني! لم يكن ليكون لديك اليوم إذا فعلت ذلك.” قال ملك الجراد المحلق بشراسة.

 

أدت الخيانة في ذلك الوقت إلى عداوة لن ينساها ملك الجراد المحلق أبدًا ، ولكنها أصبحت أيضًا شيئًا يثقل كاهله لعدة آلاف من السنين ، وهو أمر لم يستطع تحرير نفسه منه. كان يفكر في ذلك باستمرار في الذاكرة. هل كانت هناك طريقة أفضل للتعامل معها؟ هل ربما كان مخطئًا منذ البداية؟

اشتد البرق المحنة مرة أخرى ، وأغرقهم في البرق وطمس شخصياتهم.

لم يتمكن ملك الروح جولدن سيكادا من قول أي شيء ردًا على ذلك. خفض رأسه.

 

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

“أنا أعلم…” غمغم ملك الروح جولدن سيكادا.

“الموت؟ ما زلت لم أسامحك حتى الآن! سأجعلك تندم على ذلك إلى الأبد! ” مدد ملك الجراد المحلق مخلبه ببطء ، وألقى لكمة على وجه ملك الروح جولدن سيكادا.

 

لم يتمكن ملك الروح جولدن سيكادا من قول أي شيء ردًا على ذلك. خفض رأسه.

“أنت دائمًا متردد وغير متأكد! نظرًا لأنك اتخذت قرارك بخيانتي بالفعل ، فلا بد أنك قتلتني! لم يكن ليكون لديك اليوم إذا فعلت ذلك.” قال ملك الجراد المحلق بشراسة.

شياطين الهيكل العظمي تراقب عن كثب. حتى لو انسحب من البرق على الفور، فلن يتمكن بالتأكيد من الهروب بجروحه. لم يكن لديه نية للهروب أيضًا.

 

 

قال ملك روح جولدن سيكادا: “لا أستطيع”.

 

 

لكن حتى الآن ، لم يكن هناك جواب. لم يستطع إرضاء الطرفين!

“لكنك قتلتني بالفعل!” صاح ملك الجراد المحلق.

قال لي تشينغشان ، “أنا وشياو آن سنتعامل مع كهف الشيطان بأنفسنا. فقط اذهب دون قلق! ”

 

أم أنه كان يبيع الأصدقاء بأنانية! استخدام الخداع لهزيمة الثقة! استخدام سوء النية لهزيمة النوايا الحسنة!

كان برق المحنة قد وصل بالفعل إلى نهايته ، ولكن بسبب دخول ملك الجراد المحلق ، فقد وصل إلى مستوى لا يصدق. تلاشى شكل شيطان المعركة على ظهره بسرعة ، وبعد ذلك بفترة وجيزة ، بدأ حتى جسده في التفكك.

 

 

 

شياطين الهيكل العظمي تراقب عن كثب. حتى لو انسحب من البرق على الفور، فلن يتمكن بالتأكيد من الهروب بجروحه. لم يكن لديه نية للهروب أيضًا.

“شياو آن!” كان لي تشينغشان في حيرة من أمره ، لكنه كان يعتقد أن لديها سببًا لفعل ذلك.

 

 

لم يتمكن ملك الروح جولدن سيكادا من قول أي شيء ردًا على ذلك. خفض رأسه.

حدق ملك الروح جولدن سيكادا بعمق في عيون ملك الجراد المحلق. امتلكت عيناه الباردة المركبة شراسة طبيعية وكراهية هيستيرية وألم عميق.

 

تحولت شياطين الهيكل العظمي في طريقه فجأة إلى الجانب، وتحرر ملك الجراد المحلق على الفور من الحصار ، واندفع نحو السحب.

“أنا المخطئ أيضًا. من الواضح أنني كنت أعلم أنك كنت رقيق القلب وأحمق ، يسهل خداعك من قبل الآخرين. ما كان يجب أن أتركك تذهب إلى دير الصلعاء! ” لاحظ ملك الجراد المحلق فجأة أجنحة السيكادا النصف الشفافة على ظهر ملك الروح جولدن سيكادا. تلاشى الجنون والكراهية على وجهه ، وبدا نادمًا إلى حد ما.

 

 

 

“تنهد ، كلانا سيموت ، لكنك ما زلت تقول شيئًا من هذا القبيل.”

هل كان لإنقاذ جميع الكائنات الحية؟ هل كان ذلك بدافع الخير؟ هل كان لإعلاء للعدالة؟ هل كانت لمعاقبة الأشرار؟

 

“مت!” استخدم ملك الجراد المحلق كل قوته ، مدًا مخلبًا نحو ملك الروح جولدن سيكادا. لقد تجاهل تمامًا حقيقة أنه قد ابتلعه البرق أيضًا ، أو ربما كان هذا هو هدفه في المقام الأول. كان سيفعل ذلك حتى لو هلكا معًا!

تنهد ملك الروح جولدن سيكادا ، لكن قلبه أضاء لسبب ما كما لو أنه عاد إلى فترة طويلة جدًا.

 

 

 

اختفى العمود في قلبه. كحشرة جاهلة غبية ، حشرة ضعيفة ، عابرة ، ربما لم يكن هناك شيء يمكن أن يشتكي منه لعيش حياة كهذه!

 

 

 

“الموت؟ ما زلت لم أسامحك حتى الآن! سأجعلك تندم على ذلك إلى الأبد! ” مدد ملك الجراد المحلق مخلبه ببطء ، وألقى لكمة على وجه ملك الروح جولدن سيكادا.

 

 

قام ملك الروح جولدن سيكادا فجأة ، وأدار رأسه في اتجاه جبل بوذا العظيم. لم يستطع رؤية تشي العفريت المتدفق من هنا ، لكنه استطاع أن يشعر بانهيار الفضاء واندفاع كهف الشيطان ، وأصبح الإحساس أكثر وضوحًا في هذه اللحظة.

امسك لي تشينغشان جلد جولدن سيكادا الذي انجرف لأسفل من الأعلى. شعر بانعدام الوزن ، لكنه شعر أيضًا بأنها غير قابلة للتدمير. نظر إلى السماء مرة أخرى ، وحتى هو لم يتوقع نتيجة كهذه ، حيث مات ملكا الشيطان معًا.

اشتد البرق المحنة مرة أخرى ، وأغرقهم في البرق وطمس شخصياتهم.

 

كان برق المحنة قد وصل بالفعل إلى نهايته ، ولكن بسبب دخول ملك الجراد المحلق ، فقد وصل إلى مستوى لا يصدق. تلاشى شكل شيطان المعركة على ظهره بسرعة ، وبعد ذلك بفترة وجيزة ، بدأ حتى جسده في التفكك.

نظرت غو يانيينغ إلى شياطين الهيكل العظمي. تمامًا مثل ذلك ، يمكن أن يقتلوا ملك الجراد المحلق دون أي مخاطرة ، دون أي خسارة ، ولن يتمكن أحد من العثور على أي خطأ فيه. حتى ملك الروح جولدن سيكادا نفسه قد قبل هذا الاستنتاج. كانت حساباتها غير متوقعة حقًا. في واقع الأمر ، لم تكن متأكدة حتى من وصف ذلك بأنه احسان أو قسوة.

 

 

 

“همم؟” لاحظ لي تشينغشان شيئًا ما. انفصلت شخصيات ملك الجراد المحلق وملك الروح جولدن سيكادا فجأة في البرق المتألق. في الأصل ، كان يعتقد أن ملك الجراد المحلق قد انتقم منه وكان يخطط للفرار ، لكن كل ما رآه هو أنه تحول إلى جراد ، يطير ضد البرق ويصل إلى السماء. كاد جسده الضخم أن يعترض البرق ، لكنه أدى فقط إلى تسريع تفككه.

“أنا المخطئ أيضًا. من الواضح أنني كنت أعلم أنك كنت رقيق القلب وأحمق ، يسهل خداعك من قبل الآخرين. ما كان يجب أن أتركك تذهب إلى دير الصلعاء! ” لاحظ ملك الجراد المحلق فجأة أجنحة السيكادا النصف الشفافة على ظهر ملك الروح جولدن سيكادا. تلاشى الجنون والكراهية على وجهه ، وبدا نادمًا إلى حد ما.

 

“مت!” استخدم ملك الجراد المحلق كل قوته ، مدًا مخلبًا نحو ملك الروح جولدن سيكادا. لقد تجاهل تمامًا حقيقة أنه قد ابتلعه البرق أيضًا ، أو ربما كان هذا هو هدفه في المقام الأول. كان سيفعل ذلك حتى لو هلكا معًا!

سقط ملك الروح جولدن سيكادا على الأرض وعيناه مفتوحتان على مصراعيها. كل ما رآه هو أن ملك الجراد المحلق يتلاشى تدريجياً داخل البرق.

يمكن اعتبار لولث شرسة بطبيعتها، لكنه ظل مختبئًا في الصهارة ، مما سمح لها بالقيام بما يحلو لها ، فقط في محاولة للعثور على إجابة.

 

 

“لا!” على الفور نشر جناحيه وطار نحو السماء.

 

 

أصبحت برق المحنة التي لم تكن تشكل تهديدًا في الأصل أكثر حدة ورعبًا من أي وقت مضى. ملأ الرعد الهادر بحر وعيه ، حتى أنه منحه انطباعًا خاطئًا بأن جسده وعقله ينهاران.

بووم! غرق كل الرعد بصوت عالٍ ، وتحطم جسد ملك الجراد المحلق بعنف. أضاء الضوء الساطع المناطق المحيطة ، حتى أكثر إبهارًا من البرق. ضربت موجة عنيفة من الهواء ملك الروح جولدن سيكادا على الأرض بشدة.

 

 

 

بدت السماوات وكأنها أطلقت الجزء الأخير من غضبها ، وتشتت غيوم المحنة تدريجيًا. أطل ضوء الشمس من خلال الشقوق ، وتناثر على الأرض.

 

 

 

كان هذا انتقامه الأخير!

يمكن اعتبار لولث شرسة بطبيعتها، لكنه ظل مختبئًا في الصهارة ، مما سمح لها بالقيام بما يحلو لها ، فقط في محاولة للعثور على إجابة.

**م.م / مجددا ما هو رأيكم؟**

تنهد ملك الروح جولدن سيكادا ، لكن قلبه أضاء لسبب ما كما لو أنه عاد إلى فترة طويلة جدًا.

 

انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD

 

ترجمة: zixar

 

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

ومع ذلك ، في اللحظات الأخيرة ، بدأ جزء معين من قلبه يؤلم أكثر فأكثر ، مثل العمود المدفون بعمق. في الأصل ، كان يعتقد أنه سيتلاشى بمرور الوقت ، لكنه اعتاد فقط على الألم. لم تختف أبدا. لقد اخترقت قلبه مرة أخرى ليتفاجأ به ، مما جعله ينزف من الداخل. بدأ تعبيره يتغير ، وأحيانًا حزين وأحيانًا مرتبك.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط