نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 1107

تقليب الروح

تقليب الروح

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

 

رنة!

في غمضة عين ، بقيت لولث فقط هناك. حدقت في ملك الروح جولدن سيكادا وتعثرت قبل أن تعود تحت الأرض دون أن تنطق بكلمة واحدة.

 

وصل صوت الرياح إلى أذنيه ، ونظر لي تشينغشان إلى الخلف. كانت غو يانيينغ قد واكبته وسافرت بجانبه. إبتسمت. “كيف لا يمكنني التورط في شيء كهذا؟”

تردد صدى الجرس الصافي ، مما جعل كل الأصوات صامتة كما لو كانت قد استنزفت كل الأصوات. كان هذا هو صمت الموت وصمته.

مشاعر الرغبة التي لا تهدأ ، ومشاعر الندم التي لا تُنسى ، والغضب ، والخسارة ، والوحدة ، والخوف… بدأوا جميعًا في الهمس بعيدًا ، ومع دوي صوت الجرس ، نمت أكثر فأكثر ، بصوت أعلى وأعلى ، تهدر بعيدًا وتتصادم إلى ما لا نهاية.

 

شياو آن تجاهلته تماما. حتى أنها لم تتزحزح. ركزت على جرس تقليب الروح بينما كانت أرديتها البيضاء المزرقة تنجرف في مهب الريح.

رنة!

 

 

ومع ذلك ، نادرا ما يحدث شيء مثل هذا. غالبًا ما كانت مواجهة المحنة السماوية  معركة بين الحياة والموت. كان النجاح هو الارتقاء إلى ارتفاع أكبر ، بينما كان الفشل دمار مطلق. في العادة ، فقط مع المحنة السماوية الأولى كانت هناك فرصة للفشل ولا تزال على قيد الحياة ، وكانت فرص ذلك ضئيلة للغاية بالفعل. غالبًا ما تكون الإصابات الناتجة عن ذلك كافية لقطع مسار الزراعة.

اهتز الجرس مرة أخرى ، وتحطمت الحلقة الصافية على الفور ، وأصبحت شديدة الاضطراب والصاخبة.

 

 

فجأة ، تذكروا المشهد الذي أظهره ملك الجراد المحلق في البداية وسألوا لي تشينغشان في عجلة من أمرهم، “كيف حال دير تشان لديفا ناغا؟”

بدأ جيش العفاريت يتحرك بقلق. كانت أصوات الجرس تدخل آذانهم باستمرار ، لكنها دقت في قلوبهم.

خفف كل من جين فوجي و يوي وويانغ. بغض النظر عن النتيجة ، فقد تعاملوا على الأقل مع مشكلة كبيرة تتعلق بالإقليم الأخضر. يقع هذا ضمن مسؤولياتهم كقائد الصقر الذهبي والملك الجنرال العظيم.

 

لقد كان لغزًا كيف سيردون إذا علموا بالوضع الحالي لهوية الأشباح التي لا تعد ولا تحصى والجيش من مملكة يوي الذي كان يقترب تدريجياً.

مشاعر الرغبة التي لا تهدأ ، ومشاعر الندم التي لا تُنسى ، والغضب ، والخسارة ، والوحدة ، والخوف… بدأوا جميعًا في الهمس بعيدًا ، ومع دوي صوت الجرس ، نمت أكثر فأكثر ، بصوت أعلى وأعلى ، تهدر بعيدًا وتتصادم إلى ما لا نهاية.

تردد صدى الجرس الصافي ، مما جعل كل الأصوات صامتة كما لو كانت قد استنزفت كل الأصوات. كان هذا هو صمت الموت وصمته.

 

كان بإمكان غو يانيينغ تخمين سبب ذلك بشكل غامض. كانت المحنة السماوية  تقترب بالفعل من نهايتها في المقام الأول. أرسل ملك الجراد المحلق عددًا لا يحصى من الحيوانات المستنسخة التي حملت هالته في البرق في البداية ، بينما مات جسده الرئيسي في البرق في النهاية. إلى جانب حقيقة أن قوته كانت قريبة جدًا من الخضوع للمحنة ، فقد ضلل المحنة السماوية للاعتقاد بأن الشخص الذي يواجه المحنة قد مات بالفعل.

كان هذا ارتباك وصخب الحياة.

قالت غو يانيينغ “شكرا لاهتمامك”.

 

لقد كان لغزًا كيف سيردون إذا علموا بالوضع الحالي لهوية الأشباح التي لا تعد ولا تحصى والجيش من مملكة يوي الذي كان يقترب تدريجياً.

بين الحياة والموت ، كانت هناك أهوال عظيمة وتشويش عظيم ، فقط لإرباك الروح وتقليبها!

 

 

 

استخدمت شياو آن جرس تقليب الروح بشكل محموم وهي تهتف بعيدًا ، وتمتلك كلاً من صرخات التنانين الغامضة والمراسيم الصارمة لفينايا. اندمجت مع الرنين ، مما جعلها أكثر فوضوية.

 

 

 

لم يكن صمتها في وقت سابق مجرد السيطرة على خرزات صلاة الجمجمة في معركة طويلة المدى ، ولكن أيضًا لتحقيق التوازن بين البوذية والشيطانية حتى تتمكن من دفع قوة جرس تقليب الروح إلى أقصى الحدود.

“سافر ببطء أكثر قليلاً والتقط أنفاسك!” ظهرت ابتسامة أيضًا على وجه يوي وويانغ الجليل.

 

لم يتأثر ملوك العفريت، لكنهم لم يمتلكوا السلطة لقيادة الجيش على الإطلاق. كان هذا جيشًا ينتمي فقط إلى شيطان المعركة هون.

كان معظم جيش العفاريت لا يزالون عفاريت عادية، لذلك وقعوا على الفور في حالة من الفوضى ، وبدأوا في تمزيق بعضهم البعض. حتى الجنرالات العفريت شعروا بالقلق ، وتميلوا إلى بدء مذبحة. لا يزال بإمكان قادة العفريت الحفاظ على عقلانيتهم ​​، لكنهم لم يكونوا كافيين للحفاظ على التشكيل.

 

 

 

لم يتأثر ملوك العفريت، لكنهم لم يمتلكوا السلطة لقيادة الجيش على الإطلاق. كان هذا جيشًا ينتمي فقط إلى شيطان المعركة هون.

عند سماع ما قاله لي تشينغشان ، كان كل من جين فوجي و يوي وويانغ قاتمًا أيضًا ، وتبادلوا النظرات والشعور بألم طفيف في الداخل. كان التعامل مع ملك الجراد المحلق وحده صعبًا للغاية. لقد أخمدوا للتو طاعون الجراد ، والآن ، جاء طاعون الشيطان، وكان أكثر خطورة من طاعون الجراد. من المؤكد أن الإقليم الأخضر واجهت الكثير من الكوارث.

 

ارتفع خط من الضوء الذهبي في الأفق ، وانطلق فوق رؤوس الجميع بسرعة كبيرة للغاية ، متجهًا نحو جبل بوذا العظيم.

مع تشكيل الجيش في حالة من الفوضى ، فقدوا وحدتهم على الفور ، وبدأ شيطان المعركة الضخم في التلاشي. تغير وجه شيطان المعركة هون  ، وأصبح على الفور غارقًا في نية القتل.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

 

شعر لي تشينغشان بسعادة غامرة في الداخل. كان هذا في الأساس سلاح دمار شامل. من المؤكد أن شياو آن كانت لا تزال موثوقًا بها!

 

 

 

اجتاح السيف الضخم الذي قطع عبر ملك التنين القرمزي الهواء ، مما أدى إلى تحريك تشي العفريت وانطلق نحو شياو آن.

 

 

 

شياو آن تجاهلته تماما. حتى أنها لم تتزحزح. ركزت على جرس تقليب الروح بينما كانت أرديتها البيضاء المزرقة تنجرف في مهب الريح.

اهتز الجرس مرة أخرى ، وتحطمت الحلقة الصافية على الفور ، وأصبحت شديدة الاضطراب والصاخبة.

 

ضحكت غو يانيينغ وسرعان ما انطلقت بعيدًا.

ارتفع قمر دموي في السماء ، وقطع لي تشينغشان السيف بضربة واحدة ، وحرس جانب شياو آن. قام بأرجحة نصله نحو شيطان المعركة هون. “عدوك هو أنا!”

محافظة كلير ريفر.

 

“لماذا تناديني استنساخ الأب الأول؟” أطلق لي تشينغشان نظرة سريعة عليه.

أطلق شيطان المعركة هون  فجأة هديرًا غاضبًا. قام شيطان المعركة الضخم الذي يقف خلفه بنشر ذراعيه وأطلق صرخة حرب مرعبة ، مما أدى على الفور إلى إضعاف أصوات الجرس. تعافى كل العفاريت من الفوضى.

لم تكن هناك حقائق بوذية بارعة وعميقة ، فقط حزن لا يوصف.

 

 

……

 

 

ارتفع قمر دموي في السماء ، وقطع لي تشينغشان السيف بضربة واحدة ، وحرس جانب شياو آن. قام بأرجحة نصله نحو شيطان المعركة هون. “عدوك هو أنا!”

محافظة كلير ريفر.

تردد صدى الجرس الصافي ، مما جعل كل الأصوات صامتة كما لو كانت قد استنزفت كل الأصوات. كان هذا هو صمت الموت وصمته.

 

ارتفع خط من الضوء الذهبي في الأفق ، وانطلق فوق رؤوس الجميع بسرعة كبيرة للغاية ، متجهًا نحو جبل بوذا العظيم.

أضاء ضوء الشمس الأرض المنكوبة ، مما أعطاها طبقة من الدفء. حدق ملك الروح جولدن سيكادا في السماء بهدوء بينما كانت أجنحة الزيز على ظهره تتماوج بشكل رائع في الضوء.

قالت غو يانيينغ “شكرا لاهتمامك”.

 

كان لي تشينغشان مذهولًا أيضًا. هل فشل في المحنة؟ بعد كل شيء ، إذا نجح في المحنة ، فلن يعود بإمكانه الإقامة في هذا العالم. لأنه لم يرتقي بنجاح ، فهذا يعني الفشل.

كان لي تشينغشان مذهولًا أيضًا. هل فشل في المحنة؟ بعد كل شيء ، إذا نجح في المحنة ، فلن يعود بإمكانه الإقامة في هذا العالم. لأنه لم يرتقي بنجاح ، فهذا يعني الفشل.

مشاعر الرغبة التي لا تهدأ ، ومشاعر الندم التي لا تُنسى ، والغضب ، والخسارة ، والوحدة ، والخوف… بدأوا جميعًا في الهمس بعيدًا ، ومع دوي صوت الجرس ، نمت أكثر فأكثر ، بصوت أعلى وأعلى ، تهدر بعيدًا وتتصادم إلى ما لا نهاية.

 

 

ومع ذلك ، نادرا ما يحدث شيء مثل هذا. غالبًا ما كانت مواجهة المحنة السماوية  معركة بين الحياة والموت. كان النجاح هو الارتقاء إلى ارتفاع أكبر ، بينما كان الفشل دمار مطلق. في العادة ، فقط مع المحنة السماوية الأولى كانت هناك فرصة للفشل ولا تزال على قيد الحياة ، وكانت فرص ذلك ضئيلة للغاية بالفعل. غالبًا ما تكون الإصابات الناتجة عن ذلك كافية لقطع مسار الزراعة.

مشاعر الرغبة التي لا تهدأ ، ومشاعر الندم التي لا تُنسى ، والغضب ، والخسارة ، والوحدة ، والخوف… بدأوا جميعًا في الهمس بعيدًا ، ومع دوي صوت الجرس ، نمت أكثر فأكثر ، بصوت أعلى وأعلى ، تهدر بعيدًا وتتصادم إلى ما لا نهاية.

 

 

لم يسمع قط بمثال فشل المحنة السماوية للارتقاء وما زال على قيد الحياة. علاوة على ذلك ، زادت زراعة ملك الروح جولدن سيكادا بشكل واضح ، على بعد خطوة واحدة فقط من الارتقاء. لم يكن فقط دون أن يصاب بأذى ، بل إنه استفاد منه ، وهو أمر لا يصدق.

 

 

ضحكت غو يانيينغ وسرعان ما انطلقت بعيدًا.

كان بإمكان غو يانيينغ تخمين سبب ذلك بشكل غامض. كانت المحنة السماوية  تقترب بالفعل من نهايتها في المقام الأول. أرسل ملك الجراد المحلق عددًا لا يحصى من الحيوانات المستنسخة التي حملت هالته في البرق في البداية ، بينما مات جسده الرئيسي في البرق في النهاية. إلى جانب حقيقة أن قوته كانت قريبة جدًا من الخضوع للمحنة ، فقد ضلل المحنة السماوية للاعتقاد بأن الشخص الذي يواجه المحنة قد مات بالفعل.

 

 

 

كان هناك الكثير من ضربات الحظ والمصادفات الغامضة التي أدت إلى هذه النتيجة النهائية ، مما جعلها تتنهد. كرس ملك الجراد المحلق نفسه لمنع ملك الروح جولدن سيكادا من الخضوع للمحنة السماوية ، وحتى الذهاب إلى أبعد الحدود ، فقط لتحمل الثمن الرهيب لفشل المحنة بدلاً من ملك الروح جولدن سيكادا في النهاية.

“تم تدمير قاعة قمع الشياطين ، وتم فتح كهف الشيطان. أطلق مجال الشيطان غزوًا واسع النطاق ، وبدأ جيش قوامه مليون فرد يشق طريقه بالفعل. سأعود الآن لتقديم الدعم. إذا كنت مهتمًا ، يمكنك إلقاء نظرة معي “.

 

 

خفف كل من جين فوجي و يوي وويانغ. بغض النظر عن النتيجة ، فقد تعاملوا على الأقل مع مشكلة كبيرة تتعلق بالإقليم الأخضر. يقع هذا ضمن مسؤولياتهم كقائد الصقر الذهبي والملك الجنرال العظيم.

“لا تتبعني. أنت لم تخضع حتى للمحنة السماوية الثالثة ، فما الذي تتورط فيه؟ اذهب للعب مع أختك الصغرى! ” أمر لي تشينغشان.

 

 

فجأة ، تذكروا المشهد الذي أظهره ملك الجراد المحلق في البداية وسألوا لي تشينغشان في عجلة من أمرهم، “كيف حال دير تشان لديفا ناغا؟”

 

 

 

“تم تدمير قاعة قمع الشياطين ، وتم فتح كهف الشيطان. أطلق مجال الشيطان غزوًا واسع النطاق ، وبدأ جيش قوامه مليون فرد يشق طريقه بالفعل. سأعود الآن لتقديم الدعم. إذا كنت مهتمًا ، يمكنك إلقاء نظرة معي “.

 

 

رنة!

نظر لي تشينغشان إلى ملك الروح جولدن سيكادا. حتى هذا الخبر لم يستطع الحصول على رد منه ؛ بدلاً من ذلك ، واصل التحديق في السماء بهدوء. شعر لي تشينغشان ببعض الأسف في الداخل. إذا كان بإمكانه المساعدة ، فسيكون بالتأكيد حليفًا قويًا للغاية. بعد كل شيء ، كان من المحتمل جدًا بالنسبة له أن يمتلك أعلى زراعة عبر الأقاليم التسع في الوقت الحالي ، محشور بين ملك شيطان و امبراطور شيطان.

“لماذا تناديني استنساخ الأب الأول؟” أطلق لي تشينغشان نظرة سريعة عليه.

 

“هل هناك شيء خاطئ في ذلك؟”

ومع ذلك ، كان من الأفضل ألا يزعجه الآن!

 

 

رنة!

ونتيجة لذلك ، مد يده وسمح لسلسلة خرزات صلاة الجمجمة بالتفاف حول معصمه. رفع جناحيه وانطلق.

“حتى أنت ذاهب ، فكيف لا يمكنني الذهاب؟”

 

 

“استنساخ الأب الأول ، انتظرني!” طارده طائر العنقاء الصغير.

وصل صوت الرياح إلى أذنيه ، ونظر لي تشينغشان إلى الخلف. كانت غو يانيينغ قد واكبته وسافرت بجانبه. إبتسمت. “كيف لا يمكنني التورط في شيء كهذا؟”

 

 

“لماذا تناديني استنساخ الأب الأول؟” أطلق لي تشينغشان نظرة سريعة عليه.

ترجمة: zixar

 

 

“هل هناك شيء خاطئ في ذلك؟”

 

 

 

“لا تتبعني. أنت لم تخضع حتى للمحنة السماوية الثالثة ، فما الذي تتورط فيه؟ اذهب للعب مع أختك الصغرى! ” أمر لي تشينغشان.

 

 

 

كان طائر العنقاء الصغير مترددًا ، لكنه رفض الرد على لي تشينغشان ، حتى لو كان مجرد “استنساخ والده الأول”. كل ما يمكنه فعله هو الالتفاف والطيران.

 

 

 

وصل صوت الرياح إلى أذنيه ، ونظر لي تشينغشان إلى الخلف. كانت غو يانيينغ قد واكبته وسافرت بجانبه. إبتسمت. “كيف لا يمكنني التورط في شيء كهذا؟”

نمت الصيحات أكثر فأكثر ، بصوت أعلى وأعلى ، متجاوزة عمليا ما يمكن سماعه.

 

 

“نعم ، لكن كن حذرًا. هذه المعركة خطيرة للغاية! ” حذر لي تشينغشان بشدة. حتى كبار المزارعين لا يمكنهم بالضرورة حماية أنفسهم في حرب مثل هذه.

تردد صدى الجرس الصافي ، مما جعل كل الأصوات صامتة كما لو كانت قد استنزفت كل الأصوات. كان هذا هو صمت الموت وصمته.

 

 

قالت غو يانيينغ “شكرا لاهتمامك”.

“لا تتبعني. أنت لم تخضع حتى للمحنة السماوية الثالثة ، فما الذي تتورط فيه؟ اذهب للعب مع أختك الصغرى! ” أمر لي تشينغشان.

 

 

“أعتقد أنني أشعر بقلق مفرط. بالنظر إلى قدرتك على اتخاذ قرارات بناءً على نزوة والحفاظ على القوة ، سيكون الأمر غريبًا فقط إذا واجهت أي خطر “. ابتسم لي تشينغشان.

 

 

 

“من فضلك لا تصفني بهذه الطريقة المروعة. بعد كل شيء ، لقد ساعدتك عدة مرات في الماضي! ” قالت غو يانيينغ.

فجأة ، تذكروا المشهد الذي أظهره ملك الجراد المحلق في البداية وسألوا لي تشينغشان في عجلة من أمرهم، “كيف حال دير تشان لديفا ناغا؟”

 

لقد كان لغزًا كيف سيردون إذا علموا بالوضع الحالي لهوية الأشباح التي لا تعد ولا تحصى والجيش من مملكة يوي الذي كان يقترب تدريجياً.

“نعم ، نعم ، نعم ، لن أنسى أبدًا اللطف الكبير للقائدة غو!” مازح لي تشينغشان. شعر فجأة بضيق خرزات صلاة الجمجمة حول معصمه. نعم ، كان الوضع في المعركة حرجًا. لم يكن الوقت حقا للمزاح.

 

 

 

ضحكت غو يانيينغ وسرعان ما انطلقت بعيدًا.

ترجمة: zixar

 

“هل هناك شيء خاطئ في ذلك؟”

عند سماع ما قاله لي تشينغشان ، كان كل من جين فوجي و يوي وويانغ قاتمًا أيضًا ، وتبادلوا النظرات والشعور بألم طفيف في الداخل. كان التعامل مع ملك الجراد المحلق وحده صعبًا للغاية. لقد أخمدوا للتو طاعون الجراد ، والآن ، جاء طاعون الشيطان، وكان أكثر خطورة من طاعون الجراد. من المؤكد أن الإقليم الأخضر واجهت الكثير من الكوارث.

 

 

وصل صوت الرياح إلى أذنيه ، ونظر لي تشينغشان إلى الخلف. كانت غو يانيينغ قد واكبته وسافرت بجانبه. إبتسمت. “كيف لا يمكنني التورط في شيء كهذا؟”

لقد كان لغزًا كيف سيردون إذا علموا بالوضع الحالي لهوية الأشباح التي لا تعد ولا تحصى والجيش من مملكة يوي الذي كان يقترب تدريجياً.

ارتفع قمر دموي في السماء ، وقطع لي تشينغشان السيف بضربة واحدة ، وحرس جانب شياو آن. قام بأرجحة نصله نحو شيطان المعركة هون. “عدوك هو أنا!”

 

 

“هل نحن ذاهبون؟” أطلق جين فوجي الصعداء وسأل يوي وويانغ.

“نحن!” قال يوي وويانغ بحزم. كشخص من المدرسة العسكرية ، كيف يمكنه التهرب من معركة؟

 

نظر لي تشينغشان إلى ملك الروح جولدن سيكادا. حتى هذا الخبر لم يستطع الحصول على رد منه ؛ بدلاً من ذلك ، واصل التحديق في السماء بهدوء. شعر لي تشينغشان ببعض الأسف في الداخل. إذا كان بإمكانه المساعدة ، فسيكون بالتأكيد حليفًا قويًا للغاية. بعد كل شيء ، كان من المحتمل جدًا بالنسبة له أن يمتلك أعلى زراعة عبر الأقاليم التسع في الوقت الحالي ، محشور بين ملك شيطان و امبراطور شيطان.

“نحن!” قال يوي وويانغ بحزم. كشخص من المدرسة العسكرية ، كيف يمكنه التهرب من معركة؟

 

 

 

قال جين فوجي: “عالم الجحيم ليس قريبًا من المتعة مثل عالم أسورا”. منصب قائد الصقر الذهبي الذي منحه إياه شيا العظمى لم يكن يستحق المخاطرة من هذا القبيل.

 

 

 

“أنا لا أخبرك أن تذهب.”

فجأة ، تذكروا المشهد الذي أظهره ملك الجراد المحلق في البداية وسألوا لي تشينغشان في عجلة من أمرهم، “كيف حال دير تشان لديفا ناغا؟”

 

قالت غو يانيينغ “شكرا لاهتمامك”.

“حتى أنت ذاهب ، فكيف لا يمكنني الذهاب؟”

……

 

شياو آن تجاهلته تماما. حتى أنها لم تتزحزح. ركزت على جرس تقليب الروح بينما كانت أرديتها البيضاء المزرقة تنجرف في مهب الريح.

“سافر ببطء أكثر قليلاً والتقط أنفاسك!” ظهرت ابتسامة أيضًا على وجه يوي وويانغ الجليل.

 

 

“استنساخ الأب الأول ، انتظرني!” طارده طائر العنقاء الصغير.

في غمضة عين ، بقيت لولث فقط هناك. حدقت في ملك الروح جولدن سيكادا وتعثرت قبل أن تعود تحت الأرض دون أن تنطق بكلمة واحدة.

  انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD

 

عند سماع ما قاله لي تشينغشان ، كان كل من جين فوجي و يوي وويانغ قاتمًا أيضًا ، وتبادلوا النظرات والشعور بألم طفيف في الداخل. كان التعامل مع ملك الجراد المحلق وحده صعبًا للغاية. لقد أخمدوا للتو طاعون الجراد ، والآن ، جاء طاعون الشيطان، وكان أكثر خطورة من طاعون الجراد. من المؤكد أن الإقليم الأخضر واجهت الكثير من الكوارث.

فجأة ، سمع الجميع صرخات السيكادا ، مما جعلهم ينظرون إلى الوراء. كانت صرخات السيكادا تحمل بعض التشابه مع ترانيم ديفا ناغا ، إلا أنها كانت مختلفة أيضًا اختلافًا كبيرًا في نفس الوقت. كان الأمر أكثر روعة ، ورائعًا مثل الغناء في أعلى رئتيه ، ويملأ العالم تمامًا.

 

 

 

لم تكن هناك حقائق بوذية بارعة وعميقة ، فقط حزن لا يوصف.

عند سماع ما قاله لي تشينغشان ، كان كل من جين فوجي و يوي وويانغ قاتمًا أيضًا ، وتبادلوا النظرات والشعور بألم طفيف في الداخل. كان التعامل مع ملك الجراد المحلق وحده صعبًا للغاية. لقد أخمدوا للتو طاعون الجراد ، والآن ، جاء طاعون الشيطان، وكان أكثر خطورة من طاعون الجراد. من المؤكد أن الإقليم الأخضر واجهت الكثير من الكوارث.

 

 

لقد كانت أغنية حزن كئيبة!

 

 

لقد كان لغزًا كيف سيردون إذا علموا بالوضع الحالي لهوية الأشباح التي لا تعد ولا تحصى والجيش من مملكة يوي الذي كان يقترب تدريجياً.

نمت الصيحات أكثر فأكثر ، بصوت أعلى وأعلى ، متجاوزة عمليا ما يمكن سماعه.

“تم تدمير قاعة قمع الشياطين ، وتم فتح كهف الشيطان. أطلق مجال الشيطان غزوًا واسع النطاق ، وبدأ جيش قوامه مليون فرد يشق طريقه بالفعل. سأعود الآن لتقديم الدعم. إذا كنت مهتمًا ، يمكنك إلقاء نظرة معي “.

 

مشاعر الرغبة التي لا تهدأ ، ومشاعر الندم التي لا تُنسى ، والغضب ، والخسارة ، والوحدة ، والخوف… بدأوا جميعًا في الهمس بعيدًا ، ومع دوي صوت الجرس ، نمت أكثر فأكثر ، بصوت أعلى وأعلى ، تهدر بعيدًا وتتصادم إلى ما لا نهاية.

ارتفع خط من الضوء الذهبي في الأفق ، وانطلق فوق رؤوس الجميع بسرعة كبيرة للغاية ، متجهًا نحو جبل بوذا العظيم.

 

 

انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD

لم تكن هناك حقائق بوذية بارعة وعميقة ، فقط حزن لا يوصف.

ترجمة: zixar

بدأ جيش العفاريت يتحرك بقلق. كانت أصوات الجرس تدخل آذانهم باستمرار ، لكنها دقت في قلوبهم.

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

فجأة ، سمع الجميع صرخات السيكادا ، مما جعلهم ينظرون إلى الوراء. كانت صرخات السيكادا تحمل بعض التشابه مع ترانيم ديفا ناغا ، إلا أنها كانت مختلفة أيضًا اختلافًا كبيرًا في نفس الوقت. كان الأمر أكثر روعة ، ورائعًا مثل الغناء في أعلى رئتيه ، ويملأ العالم تمامًا.

مشاعر الرغبة التي لا تهدأ ، ومشاعر الندم التي لا تُنسى ، والغضب ، والخسارة ، والوحدة ، والخوف… بدأوا جميعًا في الهمس بعيدًا ، ومع دوي صوت الجرس ، نمت أكثر فأكثر ، بصوت أعلى وأعلى ، تهدر بعيدًا وتتصادم إلى ما لا نهاية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط