نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 1118

حمل المرجل

حمل المرجل

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

 

انحنى ظهر لي تشينغشان عالياً في الهواء ، وتحول إلى قذيفة سلحفاة تشبه جبلًا متعدد الألوان. كانت أطرافه تتدلى مثل أربعة أعمدة حيث أصبح لون جسده خفيفًا مثل اليشم ، متلألئًا بوهج إلهي. لقد غرق ببطء ، متماوجًا ومشتتاً تشي العفريت.

 

 

“أنت لطيف جدا ، تشينغشان.”

السلحفاة الروحية تقمع البحار بلا تموجات لمسافة عشرة آلاف كيلومتر.

وصل الراهب أونراينغ أمام السلحفاة الروحية ، مليء بالعواطف العديدة. نظرًا لقوة لي تشينغشان ، كان بإمكانه المغادرة كما يرضى ولا أحد يمنعه. حتى لو غزا العفاريت العالم وحولوا الأقاليم التسع إلى مجال الشيطان، لم يكن هناك ملوك عفريت يمكنهم فعل أي شيء له. عند الحديث عن ذلك ، اعتبر نصف شيطان معركة ، لذلك ربما كان سيكون أفضل حالًا.

 

 

لقد ترك الجميع عاجزين عن الكلام للحظات ، مصدومين من القوة العظمى.

 

 

 

بووم!

“هيه ، شكرًا لك على مدحك رئيس الدير، لكنني أفضل أن أكون الثور الذي يحمل طفلاً على كتفي.”

 

لا يسع الجميع إلا التحديق في السماء. لم يسبق لهم أن وجدوا المجرات متألقة جدًا. عندما نظروا إلى الأسفل مرة أخرى ، لم تعد الأرض تحمل أي شبه من قبل. ما استبدلها كان سلحفاة إلهية تحمل مرجلًا ضخمًا.

كانت السلحفاة الروحية العملاقة التي تحول إليها لي تشينغشان تلوح في الأفق فوق كهف الشيطان. لقد دفع بقوة طريقة السلحفاة الروحية لقمع البحر إلى أقصى حد وسمح لصوت عميق بالخروج ، مثل صرخة تنين من أعماق المحيط.

 

 

 

اندفع جيش العفاريت أمام كهف الشيطان، فقط ليُقابلوا بجدار من اليشم يتألق بتوهج إلهي. أغلق طريقهم.

 

 

 

” تمت إبادة جيش ذلك الأحمق شيطان المعركة هون!”

 

 

 

كان قائد جيش العفاريت امرأة عجوز صغيرة وقصيرة. لم تكن ترتدي شيئًا على الإطلاق ، لكنها كانت مغطاة بالفراء الأحمر. كان وجهها الذابل ممتلئًا بالخبث. قالت لملوك العفريت  الذين يقفون وراءها حتى دون النظر إلى الوراء ، “اسحقوه!”

 

 

لا يسع الجميع إلا التحديق في السماء. لم يسبق لهم أن وجدوا المجرات متألقة جدًا. عندما نظروا إلى الأسفل مرة أخرى ، لم تعد الأرض تحمل أي شبه من قبل. ما استبدلها كان سلحفاة إلهية تحمل مرجلًا ضخمًا.

على الفور ، ملأت شرائط من الضوء الشيطاني الكهف ، واندلعت!

ضحكت المرأة العجوز ذات الفراء الأحمر. ما مدى قوة الهجوم المشترك لعشرات من ملوك العفريت ؟ كان يكفي تدمير جبل على الفور. كانت محاولة سد كهف الشيطان بجسده جهدًا غير مجدٍ. ومع ذلك ، ومض جدار اليشم فجأة ببريق يشبه المرآة ، وارتدت الهجمات  المستعرة عبر كهف الشيطان الضيق.

 

كان هو الذي أنهى المعركة.

ضحكت المرأة العجوز ذات الفراء الأحمر. ما مدى قوة الهجوم المشترك لعشرات من ملوك العفريت ؟ كان يكفي تدمير جبل على الفور. كانت محاولة سد كهف الشيطان بجسده جهدًا غير مجدٍ. ومع ذلك ، ومض جدار اليشم فجأة ببريق يشبه المرآة ، وارتدت الهجمات  المستعرة عبر كهف الشيطان الضيق.

 

 

ابتسم ملك الجنوب يوي. كان ينتظر ذلك. يمكن القول أن السبب الوحيد وراء قيامه بكل ما فعله في الإقليم الأخضر كان بسبب شخصية لي تشينغشان ، حيث سدد جميع ديونه. شعر على الفور أن كل شيء كان يستحق ذلك.

تغير تعبير المرأة العجوز وعادت إلى الوراء. كان من الجيد أن تتراجع ، لكن ملوك العفريت  تراجعوا أيضًا. في الأصل ، كان من الممكن جدًا لهم صد الهجمات نظرًا لقوتهم ، لكن لم يرغب أحد في الوقوف إلى الأمام ، لذلك تم توجيه الهجمات إلى جيش العفاريت  وتم تحويل عدد لا يحصى من العفاريت  إلى رماد ، مما أدى إلى خسائر فادحة.

في الواقع ، لم يكن الأمر ثقيلًا تمامًا ، لكن المشكلة كانت أنه لا يستطيع التحرك ، مما جعله غاضبًا جدًا. كان الآن هو الوقت المثالي لإثبات استخدام صورة المرآة المائية…

 

 

ابتسم لي تشينغشان. تمامًا كما هو الحال عندما استخدم تحول شيطان الثور ، وصلت القوة الكامنة وراء ‘القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية’ و’الانعكاس الأخير لغروب الشمس’ إلى مستوى غير مسبوق. علاوة على ذلك ، فقد أصبحوا أساسًا غريزة ثانية بالنسبة له.

غادر ملك التنين لبحر الحبر دون أي تردد ، وتحول إلى تنين واختفى في الأفق.

 

 

كانت المرأة العجوز ذات الفراء الأحمر غاضبة. “اذهبوا واقضوا عليه! إذا تراجع أي شخص خطوة إلى الوراء ، فسوف أعدمهم بلا رحمة! ”

 

 

شعر الراهب أونراينغ بارتفاع درجة حرارة قلبه. حتى في جميع أنحاء البوذية ، كم عدد الأشخاص الذين يمكنهم تحمل مثل هذه المسؤولية وتقديم مثل هذه التضحية؟ من لا يزال يستطيع أن يقول أن تلميذه لم يكن يستحق أن يكون تلميذاً للبوذية؟

عندما أدركت كيف كانت التقنيات غير مجدية ، بدأ فروها الأحمر في النمو ، وطعن لي تشينغشان مثل مليون إبرة. اندفع ملوك العفريت أيضًا وشنوا هجمات شرسة.

 

 

تحمل لي تشينغشان مرجل الإقليم الأخضر الجبلي، ولم يشعر بأي إزعاج على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، شعر أنه أصبح واحداً مع الإقليم الأخضر بأكمله، وشكل كيانًا واحدًا كاملًا. ومضت المناظر الطبيعية للإقليم الأخضر من خلال عينيه الهادئتين. كل جبل كان جزءًا من جسده ، وكل نهر كان وعاء دموي. تلاشى الوخز والألم من بطنه على الفور.

شعر لي تشينغشان بوخز وحكة في بطنه ، أعقبها اهتزاز عنيف. لا يمكن أن يستمر طويلا هكذا. رفع رأسه الذي يشبه رأس تنين وثعبان ، وقال لملك تشو الشرس ، “ما الذي لا تزال تنتظره ، أيها الرفيق؟”

 

 

عبس الراهب الشجاع ، لكنه جعله يتنهد دون أي مفاجأة.

“على ما يرام!”

عبس الراهب الشجاع ، لكنه جعله يتنهد دون أي مفاجأة.

 

“هل تحتاجين حتى أن تسألي؟ لماذا لا تحاولي وتحمليه؟ ” قال لي تشينغشان في سخط.

بتلويحة من يده ، أشار ملك تشو الشرس إلى الأسفل ، وسقط مرجل الإقليم الأخضر بشدة. مع قعقعة ، استقر على ظهر السلحفاة.

 

 

 

تحمل لي تشينغشان مرجل الإقليم الأخضر الجبلي، ولم يشعر بأي إزعاج على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، شعر أنه أصبح واحداً مع الإقليم الأخضر بأكمله، وشكل كيانًا واحدًا كاملًا. ومضت المناظر الطبيعية للإقليم الأخضر من خلال عينيه الهادئتين. كل جبل كان جزءًا من جسده ، وكل نهر كان وعاء دموي. تلاشى الوخز والألم من بطنه على الفور.

 

 

 

كما تفاجأ ملك تشو الشرس. لقد أدرك بالفعل مرجل الإقليم الأخضر في مثل هذا الوقت القصير ، مما سمح له باستعارة السلطة من الداخل.

غادر ملك التنين لبحر الحبر دون أي تردد ، وتحول إلى تنين واختفى في الأفق.

 

 

تخلت المرأة العجوز ذات الفراء الأحمر عن الهجوم. كان وجهها غارقًا تمامًا. تم قمع المنطقة الواقعة فوق المجال الشيطاني وإغلاقها مرة أخرى. على الرغم من أنها لم تكن تمتلك قوة قمع الشياطين مثل قاعة قمع الشياطين، إلا أنها كانت أقوى بكثير مما كانت عليه قاعة قمع الشياطين . نظرًا لقوتهم ، لم يتمكنوا من تجاوزها في غضون فترة زمنية قصيرة.

 

 

 

……

بفكرة ، خرج استنساخ المرآة من عينه اليسرى وأطلق تثاؤبًا كبيرًا وتمدد. بعد ذلك بفترة وجيزة ، ظهر استنساخ مرآة آخر من عينه اليمنى ، وهو يلتوي ويمد رقبته بقوة.

 

 

تفرق تشي العفريت المتصاعد، وكشف عن السماء مليئة بالنجوم مرة أخرى. قبل أن يعرفوا ذلك ، حل الليل بالفعل.

“احفظها.” أطلقت عليه غو يانيينغ نظرة سريعة قبل أن تبتسم. مدت يدها وربتت على رأس لي تشينغشان. “انا ذاهبة. يمكنك الاستلقاء هناك! ”

 

تفرق تشي العفريت المتصاعد، وكشف عن السماء مليئة بالنجوم مرة أخرى. قبل أن يعرفوا ذلك ، حل الليل بالفعل.

لا يسع الجميع إلا التحديق في السماء. لم يسبق لهم أن وجدوا المجرات متألقة جدًا. عندما نظروا إلى الأسفل مرة أخرى ، لم تعد الأرض تحمل أي شبه من قبل. ما استبدلها كان سلحفاة إلهية تحمل مرجلًا ضخمًا.

بتلويحة من يده ، أشار ملك تشو الشرس إلى الأسفل ، وسقط مرجل الإقليم الأخضر بشدة. مع قعقعة ، استقر على ظهر السلحفاة.

 

تخلت المرأة العجوز ذات الفراء الأحمر عن الهجوم. كان وجهها غارقًا تمامًا. تم قمع المنطقة الواقعة فوق المجال الشيطاني وإغلاقها مرة أخرى. على الرغم من أنها لم تكن تمتلك قوة قمع الشياطين مثل قاعة قمع الشياطين، إلا أنها كانت أقوى بكثير مما كانت عليه قاعة قمع الشياطين . نظرًا لقوتهم ، لم يتمكنوا من تجاوزها في غضون فترة زمنية قصيرة.

كان هو الذي أنهى المعركة.

تغير تعبير المرأة العجوز وعادت إلى الوراء. كان من الجيد أن تتراجع ، لكن ملوك العفريت  تراجعوا أيضًا. في الأصل ، كان من الممكن جدًا لهم صد الهجمات نظرًا لقوتهم ، لكن لم يرغب أحد في الوقوف إلى الأمام ، لذلك تم توجيه الهجمات إلى جيش العفاريت  وتم تحويل عدد لا يحصى من العفاريت  إلى رماد ، مما أدى إلى خسائر فادحة.

 

 

“تشينغشان!”

بفكرة ، خرج استنساخ المرآة من عينه اليسرى وأطلق تثاؤبًا كبيرًا وتمدد. بعد ذلك بفترة وجيزة ، ظهر استنساخ مرآة آخر من عينه اليمنى ، وهو يلتوي ويمد رقبته بقوة.

 

 

وصل الراهب أونراينغ أمام السلحفاة الروحية ، مليء بالعواطف العديدة. نظرًا لقوة لي تشينغشان ، كان بإمكانه المغادرة كما يرضى ولا أحد يمنعه. حتى لو غزا العفاريت العالم وحولوا الأقاليم التسع إلى مجال الشيطان، لم يكن هناك ملوك عفريت يمكنهم فعل أي شيء له. عند الحديث عن ذلك ، اعتبر نصف شيطان معركة ، لذلك ربما كان سيكون أفضل حالًا.

 

 

“بالطبع. لا أستطيع البقاء هنا إلى الأبد. لا يزال يتعين علي القيام بزيارة إلى بحر الحبر! ” ابتسم لي تشينغشان.

“لا تقلق ، سيدي. لقد تم بالفعل قمع كهف الشيطان! ”

 

 

انقلب لي تشينغشان برأسه الضخم. بدت عيناه العميقة زرقاء للوهلة الأولى ، ولكن عند التحديق فيها ، أصبحت أكثر قتامة وأكثر قتامة ، مثل أعماق المحيط. لقد تألقوا في وهج الطبيعة الإلهية، المتدفقة بالحقائق العميقة والسكينة.

انقلب لي تشينغشان برأسه الضخم. بدت عيناه العميقة زرقاء للوهلة الأولى ، ولكن عند التحديق فيها ، أصبحت أكثر قتامة وأكثر قتامة ، مثل أعماق المحيط. لقد تألقوا في وهج الطبيعة الإلهية، المتدفقة بالحقائق العميقة والسكينة.

 

 

السلحفاة الروحية تقمع البحار بلا تموجات لمسافة عشرة آلاف كيلومتر.

شعر الراهب أونراينغ بارتفاع درجة حرارة قلبه. حتى في جميع أنحاء البوذية ، كم عدد الأشخاص الذين يمكنهم تحمل مثل هذه المسؤولية وتقديم مثل هذه التضحية؟ من لا يزال يستطيع أن يقول أن تلميذه لم يكن يستحق أن يكون تلميذاً للبوذية؟

 

 

جمع الراهب الشجاع راحتيه معًا نحو لي تشينغشان. “أميتابها. أعبر عن شكر جميع الكائنات الحية في العالم. الزميل ، قد تكون شيطان، لكن أفعالك مثل تنانين وأفيال بوذا. لطفك لا حدود له! ”

لقد ترك الجميع عاجزين عن الكلام للحظات ، مصدومين من القوة العظمى.

 

لا يسع الجميع إلا التحديق في السماء. لم يسبق لهم أن وجدوا المجرات متألقة جدًا. عندما نظروا إلى الأسفل مرة أخرى ، لم تعد الأرض تحمل أي شبه من قبل. ما استبدلها كان سلحفاة إلهية تحمل مرجلًا ضخمًا.

“هيه ، شكرًا لك على مدحك رئيس الدير، لكنني أفضل أن أكون الثور الذي يحمل طفلاً على كتفي.”

 

 

 

فجأة ، فهم لي تشينغشان ما كان يفكر فيه الأخ الثور قليلاً. إذا أراد أن يختار ، فإنه يفضل أن يحمل طفلًا على ظهره أيضًا بدلاً من خدمة الآلهة والبوذا كمطية، حيوان أليف.

 

 

عندما أدركت كيف كانت التقنيات غير مجدية ، بدأ فروها الأحمر في النمو ، وطعن لي تشينغشان مثل مليون إبرة. اندفع ملوك العفريت أيضًا وشنوا هجمات شرسة.

عبس الراهب الشجاع ، لكنه جعله يتنهد دون أي مفاجأة.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

“لقد قاتلتم جنبًا إلى جنب بعد كل شيء. ألا يمكنك فقط تنحية خلافاتك جانبا وتكوين صداقات مع بعضكما البعض؟ ” تنهدت غو يانيينغ.

“بالضبط!” ابتسم ملك الروح جولدن سيكادا.

 

 

 

غرقت غو يانيينغ في أفكارها. اقتربت منه وسألت بابتسامة: “هل هو ثقيل؟”

جمع الراهب الشجاع راحتيه معًا نحو لي تشينغشان. “أميتابها. أعبر عن شكر جميع الكائنات الحية في العالم. الزميل ، قد تكون شيطان، لكن أفعالك مثل تنانين وأفيال بوذا. لطفك لا حدود له! ”

 

“على ما يرام!”

“هل تحتاجين حتى أن تسألي؟ لماذا لا تحاولي وتحمليه؟ ” قال لي تشينغشان في سخط.

صر لي تشينغشان أسنانه ، لكن غو يانيينغ قد ركب بالفعل في الريح. انجرفت رسالة واحدة عبر السماء. “أسرع وحرر نفسك. أنت لا تزال مدين لي بشيء. سأحتاج إلى مساعدتك قريبًا جدًا “.

 

 

في الواقع ، لم يكن الأمر ثقيلًا تمامًا ، لكن المشكلة كانت أنه لا يستطيع التحرك ، مما جعله غاضبًا جدًا. كان الآن هو الوقت المثالي لإثبات استخدام صورة المرآة المائية…

 

 

 

“لا يمكنني أبدًا أن أتحمل شيئًا كهذا.” هزت غو يانيينغ كتفيها. “هل هذا يستحق كل هذا العناء؟”

بفكرة ، خرج استنساخ المرآة من عينه اليسرى وأطلق تثاؤبًا كبيرًا وتمدد. بعد ذلك بفترة وجيزة ، ظهر استنساخ مرآة آخر من عينه اليمنى ، وهو يلتوي ويمد رقبته بقوة.

 

كان هو الذي أنهى المعركة.

“أردت فقط أن أفعل ذلك ، لذلك لا يهم ما إذا كان الأمر يستحق ذلك أم لا.”

 

 

 

بفكرة ، خرج استنساخ المرآة من عينه اليسرى وأطلق تثاؤبًا كبيرًا وتمدد. بعد ذلك بفترة وجيزة ، ظهر استنساخ مرآة آخر من عينه اليمنى ، وهو يلتوي ويمد رقبته بقوة.

ابتسم لي تشينغشان. تمامًا كما هو الحال عندما استخدم تحول شيطان الثور ، وصلت القوة الكامنة وراء ‘القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية’ و’الانعكاس الأخير لغروب الشمس’ إلى مستوى غير مسبوق. علاوة على ذلك ، فقد أصبحوا أساسًا غريزة ثانية بالنسبة له.

 

“بالضبط!” ابتسم ملك الروح جولدن سيكادا.

في ظل تحول السلحفاة الروحية ، أصبحت كل القدرات الفطرية للسلحفاة الروحية أقوى ، مما أعطاها القدرة الكافية على التحرك.

 

 

 

قالت غو يانيينغ: “يبدو أنك وجدت بالفعل طريقة للتعامل معها”.

ابتسم ملك الجنوب يوي. كان ينتظر ذلك. يمكن القول أن السبب الوحيد وراء قيامه بكل ما فعله في الإقليم الأخضر كان بسبب شخصية لي تشينغشان ، حيث سدد جميع ديونه. شعر على الفور أن كل شيء كان يستحق ذلك.

 

على الفور ، ملأت شرائط من الضوء الشيطاني الكهف ، واندلعت!

“بالطبع. لا أستطيع البقاء هنا إلى الأبد. لا يزال يتعين علي القيام بزيارة إلى بحر الحبر! ” ابتسم لي تشينغشان.

تفرق تشي العفريت المتصاعد، وكشف عن السماء مليئة بالنجوم مرة أخرى. قبل أن يعرفوا ذلك ، حل الليل بالفعل.

 

“كنت على وشك أن أودع. تشينغشان ، هل هناك أي شيء آخر تحتاج إلى مساعدة بشأنه؟ ” قال ملك الجنوب يوي بحرارة شديدة ، الأمر الذي جعل ملك تشو الشرس يجعد حواجبه بشدة.

“لي تشينغشان ، سأكون في انتظارك في بحر الحبر. لا تجعلني أنتظر طويلا! ”

 

 

“لا تقلق ، سيدي. لقد تم بالفعل قمع كهف الشيطان! ”

غادر ملك التنين لبحر الحبر دون أي تردد ، وتحول إلى تنين واختفى في الأفق.

 

 

 

“لقد قاتلتم جنبًا إلى جنب بعد كل شيء. ألا يمكنك فقط تنحية خلافاتك جانبا وتكوين صداقات مع بعضكما البعض؟ ” تنهدت غو يانيينغ.

 

 

 

“لسنا بحاجة لامرأة لتقحم أنفها في الأمور بين الرجال!” قال لي تشينغشان.

“هيه ، شكرًا لك على مدحك رئيس الدير، لكنني أفضل أن أكون الثور الذي يحمل طفلاً على كتفي.”

 

 

“احفظها.” أطلقت عليه غو يانيينغ نظرة سريعة قبل أن تبتسم. مدت يدها وربتت على رأس لي تشينغشان. “انا ذاهبة. يمكنك الاستلقاء هناك! ”

بفكرة ، خرج استنساخ المرآة من عينه اليسرى وأطلق تثاؤبًا كبيرًا وتمدد. بعد ذلك بفترة وجيزة ، ظهر استنساخ مرآة آخر من عينه اليمنى ، وهو يلتوي ويمد رقبته بقوة.

 

“اعطي مرجل الإقليم الأخضر لملك شجرة بانيان العظيم، أو سنبقى أنت وأنا عالقًا هنا إلى الأبد.”

بانغ!

 

 

جمع الراهب الشجاع راحتيه معًا نحو لي تشينغشان. “أميتابها. أعبر عن شكر جميع الكائنات الحية في العالم. الزميل ، قد تكون شيطان، لكن أفعالك مثل تنانين وأفيال بوذا. لطفك لا حدود له! ”

صر لي تشينغشان أسنانه ، لكن غو يانيينغ قد ركب بالفعل في الريح. انجرفت رسالة واحدة عبر السماء. “أسرع وحرر نفسك. أنت لا تزال مدين لي بشيء. سأحتاج إلى مساعدتك قريبًا جدًا “.

 

 

فجأة ، فهم لي تشينغشان ما كان يفكر فيه الأخ الثور قليلاً. إذا أراد أن يختار ، فإنه يفضل أن يحمل طفلًا على ظهره أيضًا بدلاً من خدمة الآلهة والبوذا كمطية، حيوان أليف.

“مفهوم!” ثم رفع لي تشينغشان رأسه إلى ملك تشو الشرس وملك الجنوب يوي. “أصحاب الجلالة ، هل يمكن أن تأتوا إلى هنا؟”

“هيه ، شكرًا لك على مدحك رئيس الدير، لكنني أفضل أن أكون الثور الذي يحمل طفلاً على كتفي.”

 

“هل تحتاجين حتى أن تسألي؟ لماذا لا تحاولي وتحمليه؟ ” قال لي تشينغشان في سخط.

“كنت على وشك أن أودع. تشينغشان ، هل هناك أي شيء آخر تحتاج إلى مساعدة بشأنه؟ ” قال ملك الجنوب يوي بحرارة شديدة ، الأمر الذي جعل ملك تشو الشرس يجعد حواجبه بشدة.

 

 

قال لي تشينغشان: “يا صاحب الجلالة ملك تشو ، هناك شيء أود مناقشته معك”.

“لقد أخبرتني شياو آن بالفعل بكل شيء عن مساعدتك. سأدفع لك بالتأكيد في المستقبل! ” قال لي تشينغشان.

” تمت إبادة جيش ذلك الأحمق شيطان المعركة هون!”

 

 

“أنت لطيف جدا ، تشينغشان.”

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

 

 

ابتسم ملك الجنوب يوي. كان ينتظر ذلك. يمكن القول أن السبب الوحيد وراء قيامه بكل ما فعله في الإقليم الأخضر كان بسبب شخصية لي تشينغشان ، حيث سدد جميع ديونه. شعر على الفور أن كل شيء كان يستحق ذلك.

 

 

 

قال لي تشينغشان: “يا صاحب الجلالة ملك تشو ، هناك شيء أود مناقشته معك”.

 

 

“أنت لطيف جدا ، تشينغشان.”

“ما هذا؟” سأل ملك تشو الشرس.

 

 

قال لي تشينغشان: “يا صاحب الجلالة ملك تشو ، هناك شيء أود مناقشته معك”.

“اعطي مرجل الإقليم الأخضر لملك شجرة بانيان العظيم، أو سنبقى أنت وأنا عالقًا هنا إلى الأبد.”

 

 

ترجمة: zixar

“كنت على وشك أن أودع. تشينغشان ، هل هناك أي شيء آخر تحتاج إلى مساعدة بشأنه؟ ” قال ملك الجنوب يوي بحرارة شديدة ، الأمر الذي جعل ملك تشو الشرس يجعد حواجبه بشدة.

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

انقلب لي تشينغشان برأسه الضخم. بدت عيناه العميقة زرقاء للوهلة الأولى ، ولكن عند التحديق فيها ، أصبحت أكثر قتامة وأكثر قتامة ، مثل أعماق المحيط. لقد تألقوا في وهج الطبيعة الإلهية، المتدفقة بالحقائق العميقة والسكينة.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

كان هو الذي أنهى المعركة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط