إعادة البناء
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
“إذا كان للإصلاح فقط ، فإن هذه الأسلحة يجب أن تكون كافية.”
“أنت تعرف!؟”
“ما الذي تخافين منه؟ أنت تقاتلين بجانبي ، فماذا ، هل من المفترض أن تقلقي من عدم وجود أي عروض جيدة؟ اسمحي لي بإصلاح الضرر الذي تعرضت له أولاً ، فقط في حالة إضعافك بشكل دائم “. قام لي تشينغشان بإراحة نصل الزهرة الهيجان لنهاية المسار حيث كان يفكر في مكان العثور على المزيد من الأسلحة لتقديمه.
كانت شخصية فو تشينغجين معروفة جيدًا في قصر مجموعة السيف ، لذلك لم يهتم لي شياوياو. بعد ممارسة دليل مجموعة السيف للسماء والأرض ، وجد العالم فقط أوسع وأوسع ، لذلك لم تكن الأشياء الصغيرة تستحق التعليق عليها. ومع ذلك ، عندما شق طريقه ، تبع نظرة فو تشينغجين ووسع عينيه أيضًا ، وأصبح مذهولًا تمامًا.
أضاءت عيون لي تشينغشان. من مخطوطة السيف في البداية إلى السيف الخالد المهجور اليوم ، كانت العناصر المختلفة التي خلفها خالد المطلقات الخمس تتخلل رحلته الزراعية بأكملها ، سواء كانت تدعمه أو تعارضه. حتى أن بعضهم هدد حياته بشكل كبير في الماضي ، لكن ذلك جعله أكثر فضولًا بشأن خالد المطلقات الخمس هذا.
“لا تقارنني بأمثال ذلك التنين المزيف. لقد اندمجت بالفعل مع قبر السيف. ما الصعوبة في عبور الفضاء؟ ” قال روح السيف الخالد المهجور بفخر.
من الواضح أنه كان مزارعًا، ومع ذلك كان يُعرف بـ “الخالد”. كان هذا في حد ذاته أي شيء غير طبيعي. ناهيك عن مزارعي المحنة السماوية الثالثة ، حتى أولئك الذين من الرابعة أو الخامسة ربما لم يكن لديهم الحق في أن يطلق عليهم ذلك. إلى جانب مدح الأخ الثور، ربما كانت الأساطير صحيحة. ربما كان حقًا خالدًا انتهى به المطاف في عالم أدنى ، ولهذا كان قادرًا جدًا.
“إذا كان للإصلاح فقط ، فإن هذه الأسلحة يجب أن تكون كافية.”
“ما الذي تخافين منه؟ أنت تقاتلين بجانبي ، فماذا ، هل من المفترض أن تقلقي من عدم وجود أي عروض جيدة؟ اسمحي لي بإصلاح الضرر الذي تعرضت له أولاً ، فقط في حالة إضعافك بشكل دائم “. قام لي تشينغشان بإراحة نصل الزهرة الهيجان لنهاية المسار حيث كان يفكر في مكان العثور على المزيد من الأسلحة لتقديمه.
لم تعد الكنوز الغامضة العادية قادرة على جذب انتباه لي تشينغشان ، لكن الكنوز التي خلفها خالد المطلقات الخمس كانت قصة مختلفة تمامًا.
إذا كان بإمكانه نهبهم قبل أن يرتقي، فستكون كل هذه الزراعة تستحق العناء حقًا.
كان الكنز المركزي لقبرة السيف هو السيف الخالد المهجور. إذا تم تجاهل روح السيف الملتوية ، فمن حيث القوة وحدها ، ربما كانت أعظم سيف في العالم. سيكون الكنز المركزي لقبرة اللوحة عبارة عن لفافة لوحة، ومن المحتمل جدًا أن يصور الجسم الحقيقي لملك التنين لبحر الحبر.
“هذا سيكون على مستوى أدائك. إذا سارت الأمور بسلاسة ، فسأدفع لك بالتأكيد. رغم ذلك ، كيف يمكن لقسم مثل هذا كبح جماح أي شخص؟ ” لن يقسم لي تشينغشان أبدًا على سيف مثل هذا ، حتى لو كان مجرد سيف فارغ.
إذا كان بإمكانه نهبهم قبل أن يرتقي، فستكون كل هذه الزراعة تستحق العناء حقًا.
“كنت لا أزال السيف الشخصي لذلك الرجل العجوز بعد كل شيء. عندما أغلق المقابر الأربعة الأخرى ، شاهدته يفعل ذلك. لم أتوقع أبدًا أن أكون مغلقًا أيضًا في النهاية. عليه اللعنة! ”
عندما ذكر روح سيف الخالد المهجور ذلك ، كان لا يزال غاضبًا حيال ذلك ، مشعًا بالقتل.
مع موجة من راية بحر الدم ، كان هناك قعقعة كبيرة ، وسقط عدد لا يحصى من القطع الأثرية الشيطانية على مذبح أسورا للتسلح، وتراكمت في جبل صغير. لم تكن جودتها رائعة ، لكن كميتها كانت تنذر بالخطر. كانت الغنائم التي حصلت عليها من ابتلاع جيش العفاريت مع راية بحر الدم.
“هذا يسمى الاستخدام ثم التخلي عنه ، ولهذا السبب قمت بتغيير اسمك إلى الخالد المهجور. لم أكن أعتقد أنك ستكون مرتبطًا تمامًا بسيدك السابق “. ابتسم لي تشينغشان.
“ما الذي تنظر إليه ، رئيس الدير؟” حشد مساعد شاب مسؤول عن كنس الأوراق المتساقطة الشجاعة وسأل.
“اخرس! كنت سأقسم هذا الرجل العجوز إلى ألف قطعة! ”
“أوه ، شياوياو. أنت بخير! هذا رائع!” نظرت يو زيجيان.
“لا ، انت اخرس.” شياو آن نفضت السيف بعيدًا.
أمر لي تشينغشان يين تشينغ بمراقبة هذا الأمر قبل مغادرة ميدان أسورا مع شياو آن. قبل مغادرته ، نظر إلى راهو شياو مينغ مرة أخرى. اتكأ على مذبح أسورا للتسلح وحدق في السماء دون أن يتزحزح على الإطلاق. بدا مكتئبا للغاية.
ومع ذلك ، فإن الهتافات والبشر انجرفوا عبر الجبال ، وكان جبل السماء المائلة له تمثال بوذا عظيم. وأي شخص رأى هذا المكان لأول مرة سوف يفكر فيه بالتأكيد على أنه معبد.
شخر روح سيف الخالد المهجور عدة مرات في سخط ، لكنه لم يجرؤ على أن يكون غير محترم بعد الآن.
كان الكنز المركزي لقبرة السيف هو السيف الخالد المهجور. إذا تم تجاهل روح السيف الملتوية ، فمن حيث القوة وحدها ، ربما كانت أعظم سيف في العالم. سيكون الكنز المركزي لقبرة اللوحة عبارة عن لفافة لوحة، ومن المحتمل جدًا أن يصور الجسم الحقيقي لملك التنين لبحر الحبر.
“المقابر السرية لخالد المطلقات الخمس تطفو في الفضاء. حتى ملك التنين لبحر الحبر لا يمكنه المجيء والذهاب كما يشاء بجسده الحقيقي هناك. إذن ماذا لو كنت تعرف مكانهم؟ ” قام لي تشينغشان بضرب ذقنه.
على قمة السماء المائلة ، توقف الراهب الشجاع فجأة عن الهتاف. خرج من القاعة الكبرى وحدق باتجاه الجنوب.
“لا تقارنني بأمثال ذلك التنين المزيف. لقد اندمجت بالفعل مع قبر السيف. ما الصعوبة في عبور الفضاء؟ ” قال روح السيف الخالد المهجور بفخر.
“عليك أن تقسم أنك لن تضحّي بي!” طالب روح سيف الخالد المهجور.
لم يستطع لي تشينغشان إلا أن ينظر إلى يين تشينغ. قالت ، “قد أكون قادرة على الاختباء في الفضاء ، لكن قوتي غير كافية ، لذلك لا يمكنني التنقل عبر الفضاء بحرية أو فتح أي مناطق مغلقة.”
أمر لي تشينغشان يين تشينغ بمراقبة هذا الأمر قبل مغادرة ميدان أسورا مع شياو آن. قبل مغادرته ، نظر إلى راهو شياو مينغ مرة أخرى. اتكأ على مذبح أسورا للتسلح وحدق في السماء دون أن يتزحزح على الإطلاق. بدا مكتئبا للغاية.
طفل أسورا للإله لديه اكتئاب؟ العالم لديه حقًا كل شيء لا يصدق.
أومأ لي تشينغشان برأسه. لا عجب أن المقابر الخمسة السرية كانت دائمًا شائعة على مر السنين. بعبارة أخرى ، كان السيف الخالد المهجور هو مفتاح القبور.
“على ما يرام. سأصدقك هذه المرة “.
“عليك أن تقسم أنك لن تضحّي بي!” طالب روح سيف الخالد المهجور.
رأى لي شياوياو أن هذا الوجه مليء بالعناية والقلق ولم يسعه سوى الإحماء من الداخل ، لكنه لاحظ أيضًا بعض الكآبة على هذا الوجه الساحر. العم الكبير فو لم ينظر إلى الوراء على الإطلاق. كان الأمر كما لو كان في نشوة.
“هذا سيكون على مستوى أدائك. إذا سارت الأمور بسلاسة ، فسأدفع لك بالتأكيد. رغم ذلك ، كيف يمكن لقسم مثل هذا كبح جماح أي شخص؟ ” لن يقسم لي تشينغشان أبدًا على سيف مثل هذا ، حتى لو كان مجرد سيف فارغ.
“كنت لا أزال السيف الشخصي لذلك الرجل العجوز بعد كل شيء. عندما أغلق المقابر الأربعة الأخرى ، شاهدته يفعل ذلك. لم أتوقع أبدًا أن أكون مغلقًا أيضًا في النهاية. عليه اللعنة! ”
……
“هاي ، يا فتى ، لقد قلت إنك ستقويني!” كان روح نصل لزهرة الهيجان مستاء.
“هذا هو… دير تشان لـ ديفا ناغا.” تحدث فو تشينغجين أخيرًا ، لكن صوته كان مليئًا بشعور من الألم.
فرك الراهب الشجاع رأس المساعد الشاب. كان هذا هو المكان الذي يكمن فيه الأمل المستقبلي لدير تشان لديفا ناغا.
“ما الذي تخافين منه؟ أنت تقاتلين بجانبي ، فماذا ، هل من المفترض أن تقلقي من عدم وجود أي عروض جيدة؟ اسمحي لي بإصلاح الضرر الذي تعرضت له أولاً ، فقط في حالة إضعافك بشكل دائم “. قام لي تشينغشان بإراحة نصل الزهرة الهيجان لنهاية المسار حيث كان يفكر في مكان العثور على المزيد من الأسلحة لتقديمه.
“إذا كان للإصلاح فقط ، فإن هذه الأسلحة يجب أن تكون كافية.”
ركب لي شياوياو على سيفه بينما ملأت الريح وجهه. شعر بسعادة غامرة. في الآونة الأخيرة ، كان قد خضع لمحنة سماوية في محافظة كلير ريفر ، وأصبح مزارعًا لترسيخ الأساس.
مع موجة من راية بحر الدم ، كان هناك قعقعة كبيرة ، وسقط عدد لا يحصى من القطع الأثرية الشيطانية على مذبح أسورا للتسلح، وتراكمت في جبل صغير. لم تكن جودتها رائعة ، لكن كميتها كانت تنذر بالخطر. كانت الغنائم التي حصلت عليها من ابتلاع جيش العفاريت مع راية بحر الدم.
“أنت تعرف!؟”
“هذا يسمى الاستخدام ثم التخلي عنه ، ولهذا السبب قمت بتغيير اسمك إلى الخالد المهجور. لم أكن أعتقد أنك ستكون مرتبطًا تمامًا بسيدك السابق “. ابتسم لي تشينغشان.
“هذا سيكون كافيا إذا.”
“هذا يسمى الاستخدام ثم التخلي عنه ، ولهذا السبب قمت بتغيير اسمك إلى الخالد المهجور. لم أكن أعتقد أنك ستكون مرتبطًا تمامًا بسيدك السابق “. ابتسم لي تشينغشان.
“هذا سيكون كافيا إذا.”
كانت شياو آن دائمًا على أتم الاستعداد. قام لي تشينغشان على الفور بتنشيط مذبح أسورا للتسلح. اندفع تيار من الضوء الأحمر في الهواء ، واختلطت جميع القطع الأثرية الشيطانية بعيدًا في الضوء.
“عليك أن تقسم أنك لن تضحّي بي!” طالب روح سيف الخالد المهجور.
حتى لو تم تدمير قصر مجموعة السيف تمامًا ، فلن يتفاجأ كثيرًا.
خرج سائل سميك من وسط مذبح أسورا للتسلح ، مثل المعدن المنصهر ، ولكنه يشبه أيضًا نوعًا من الطاقة. قامت بتغطية نصل زهرة الهيجان لنهاية المسار تدريجيًا ، لتتجمع على التلف وتقوم بالإصلاح.
من الواضح أنه كان مزارعًا، ومع ذلك كان يُعرف بـ “الخالد”. كان هذا في حد ذاته أي شيء غير طبيعي. ناهيك عن مزارعي المحنة السماوية الثالثة ، حتى أولئك الذين من الرابعة أو الخامسة ربما لم يكن لديهم الحق في أن يطلق عليهم ذلك. إلى جانب مدح الأخ الثور، ربما كانت الأساطير صحيحة. ربما كان حقًا خالدًا انتهى به المطاف في عالم أدنى ، ولهذا كان قادرًا جدًا.
كان الكنز المركزي لقبرة السيف هو السيف الخالد المهجور. إذا تم تجاهل روح السيف الملتوية ، فمن حيث القوة وحدها ، ربما كانت أعظم سيف في العالم. سيكون الكنز المركزي لقبرة اللوحة عبارة عن لفافة لوحة، ومن المحتمل جدًا أن يصور الجسم الحقيقي لملك التنين لبحر الحبر.
أمر لي تشينغشان يين تشينغ بمراقبة هذا الأمر قبل مغادرة ميدان أسورا مع شياو آن. قبل مغادرته ، نظر إلى راهو شياو مينغ مرة أخرى. اتكأ على مذبح أسورا للتسلح وحدق في السماء دون أن يتزحزح على الإطلاق. بدا مكتئبا للغاية.
“كنت لا أزال السيف الشخصي لذلك الرجل العجوز بعد كل شيء. عندما أغلق المقابر الأربعة الأخرى ، شاهدته يفعل ذلك. لم أتوقع أبدًا أن أكون مغلقًا أيضًا في النهاية. عليه اللعنة! ”
طفل أسورا للإله لديه اكتئاب؟ العالم لديه حقًا كل شيء لا يصدق.
“أين؟” نظر المساعد حوله.
……
“لا ، انت اخرس.” شياو آن نفضت السيف بعيدًا.
كانت رياح الخريف قاتمة. طار سيف في البرية ، فقسّم العشب الجاف تاركًا وراءه أثرًا طويلًا قبل أن يندفع فجأة في الهواء مرة أخرى.
ركب لي شياوياو على سيفه بينما ملأت الريح وجهه. شعر بسعادة غامرة. في الآونة الأخيرة ، كان قد خضع لمحنة سماوية في محافظة كلير ريفر ، وأصبح مزارعًا لترسيخ الأساس.
رأى لي شياوياو أن هذا الوجه مليء بالعناية والقلق ولم يسعه سوى الإحماء من الداخل ، لكنه لاحظ أيضًا بعض الكآبة على هذا الوجه الساحر. العم الكبير فو لم ينظر إلى الوراء على الإطلاق. كان الأمر كما لو كان في نشوة.
تعرف لي شياوياو على اثنين من الكبار الذين استخدم كل منهما أحد السيوف العشرة الشهيرة بنظرة واحدة. قفز عن سيفه ، وارجع سيفه إلى غمده. أكمل الحركة بأكملها بضربة واحدة.
كانت المعركة على جبل بوذا العظيم قد انتهت بالفعل ، ووصلت أنباء مختلفة إلى محافظة كلير ريفر. أخبره لي تشينغشان أن يبتعد عن قصر مجموعة السيف، لكنه لا يزال غير قادر على مساعدة نفسه على العودة وإلقاء نظرة. كان هذا هو المكان الذي بدأ فيه حلمه في أن يكون سيافاً ، وكان هناك العديد من الإخوة الودودين الكبار والصغار أيضًا. الآن بعد أن استقر الوضع العام للإقليم الأخضر وتم قمع طاعون الجراد والشيطان ومنعهما ، كان متأكدًا من عدم وجود أي مخاطر.
تعرف لي شياوياو على اثنين من الكبار الذين استخدم كل منهما أحد السيوف العشرة الشهيرة بنظرة واحدة. قفز عن سيفه ، وارجع سيفه إلى غمده. أكمل الحركة بأكملها بضربة واحدة.
“لا تقارنني بأمثال ذلك التنين المزيف. لقد اندمجت بالفعل مع قبر السيف. ما الصعوبة في عبور الفضاء؟ ” قال روح السيف الخالد المهجور بفخر.
لم تعد قمة مجموعة السيف معلقة في الهواء ، لكن المناطق المحيطة أصبحت مألوفة تدريجياً. تلاشت قمة السماء المائلة في الأفق. كان قصر مجموعة السيف قريبًا جدًا بالفعل.
“أنت ما زلت صغيرا ، لذا لا يمكنك رؤيتهم. ستراهم بمجرد أن تكبر “.
ركب سيفه نحو الجبل. وقفت شخصيتان على قمة الجبل ، رفرف رداءهما البنفسجي والأخضر في مهب الريح وهما يحدقان في قصر مجموعة السيف.
“هذا هو… دير تشان لـ ديفا ناغا.” تحدث فو تشينغجين أخيرًا ، لكن صوته كان مليئًا بشعور من الألم.
“إذا كان للإصلاح فقط ، فإن هذه الأسلحة يجب أن تكون كافية.”
”العم الكبير فو! العمة الكبيرة يو! ”
“اخرس! كنت سأقسم هذا الرجل العجوز إلى ألف قطعة! ”
تعرف لي شياوياو على اثنين من الكبار الذين استخدم كل منهما أحد السيوف العشرة الشهيرة بنظرة واحدة. قفز عن سيفه ، وارجع سيفه إلى غمده. أكمل الحركة بأكملها بضربة واحدة.
كانت المعركة على جبل بوذا العظيم قد انتهت بالفعل ، ووصلت أنباء مختلفة إلى محافظة كلير ريفر. أخبره لي تشينغشان أن يبتعد عن قصر مجموعة السيف، لكنه لا يزال غير قادر على مساعدة نفسه على العودة وإلقاء نظرة. كان هذا هو المكان الذي بدأ فيه حلمه في أن يكون سيافاً ، وكان هناك العديد من الإخوة الودودين الكبار والصغار أيضًا. الآن بعد أن استقر الوضع العام للإقليم الأخضر وتم قمع طاعون الجراد والشيطان ومنعهما ، كان متأكدًا من عدم وجود أي مخاطر.
“أوه ، شياوياو. أنت بخير! هذا رائع!” نظرت يو زيجيان.
حتى لو تم تدمير قصر مجموعة السيف تمامًا ، فلن يتفاجأ كثيرًا.
رأى لي شياوياو أن هذا الوجه مليء بالعناية والقلق ولم يسعه سوى الإحماء من الداخل ، لكنه لاحظ أيضًا بعض الكآبة على هذا الوجه الساحر. العم الكبير فو لم ينظر إلى الوراء على الإطلاق. كان الأمر كما لو كان في نشوة.
فرك الراهب الشجاع رأس المساعد الشاب. كان هذا هو المكان الذي يكمن فيه الأمل المستقبلي لدير تشان لديفا ناغا.
كانت شخصية فو تشينغجين معروفة جيدًا في قصر مجموعة السيف ، لذلك لم يهتم لي شياوياو. بعد ممارسة دليل مجموعة السيف للسماء والأرض ، وجد العالم فقط أوسع وأوسع ، لذلك لم تكن الأشياء الصغيرة تستحق التعليق عليها. ومع ذلك ، عندما شق طريقه ، تبع نظرة فو تشينغجين ووسع عينيه أيضًا ، وأصبح مذهولًا تمامًا.
كانت رياح الخريف قاتمة. طار سيف في البرية ، فقسّم العشب الجاف تاركًا وراءه أثرًا طويلًا قبل أن يندفع فجأة في الهواء مرة أخرى.
حتى لو تم تدمير قصر مجموعة السيف تمامًا ، فلن يتفاجأ كثيرًا.
لم يستطع لي تشينغشان إلا أن ينظر إلى يين تشينغ. قالت ، “قد أكون قادرة على الاختباء في الفضاء ، لكن قوتي غير كافية ، لذلك لا يمكنني التنقل عبر الفضاء بحرية أو فتح أي مناطق مغلقة.”
رأى فقط أن المباني المتضررة والمدمرة على قمم الجبال المختلفة قد تم إصلاحها بالكامل بالفعل، مع تصاعد الدخان المتصاعد منها. في حالة ذهول، بدا أن قصر مجموعة السيف لم يواجه الدمار على الإطلاق. كل ما كان مفقودًا هو شرائط الضوء التي كانت تتدفق بين الجبال.
ركب سيفه نحو الجبل. وقفت شخصيتان على قمة الجبل ، رفرف رداءهما البنفسجي والأخضر في مهب الريح وهما يحدقان في قصر مجموعة السيف.
ومع ذلك ، فإن الهتافات والبشر انجرفوا عبر الجبال ، وكان جبل السماء المائلة له تمثال بوذا عظيم. وأي شخص رأى هذا المكان لأول مرة سوف يفكر فيه بالتأكيد على أنه معبد.
كانت المعركة على جبل بوذا العظيم قد انتهت بالفعل ، ووصلت أنباء مختلفة إلى محافظة كلير ريفر. أخبره لي تشينغشان أن يبتعد عن قصر مجموعة السيف، لكنه لا يزال غير قادر على مساعدة نفسه على العودة وإلقاء نظرة. كان هذا هو المكان الذي بدأ فيه حلمه في أن يكون سيافاً ، وكان هناك العديد من الإخوة الودودين الكبار والصغار أيضًا. الآن بعد أن استقر الوضع العام للإقليم الأخضر وتم قمع طاعون الجراد والشيطان ومنعهما ، كان متأكدًا من عدم وجود أي مخاطر.
أمر لي تشينغشان يين تشينغ بمراقبة هذا الأمر قبل مغادرة ميدان أسورا مع شياو آن. قبل مغادرته ، نظر إلى راهو شياو مينغ مرة أخرى. اتكأ على مذبح أسورا للتسلح وحدق في السماء دون أن يتزحزح على الإطلاق. بدا مكتئبا للغاية.
“العم الأكبر، ما الذي يحدث؟” كان لي شياوياو مقيد اللسان.
“هذا هو… دير تشان لـ ديفا ناغا.” تحدث فو تشينغجين أخيرًا ، لكن صوته كان مليئًا بشعور من الألم.
قاد الراهب الشجاع الرهبان إلى الشمال وأعاد تأسيس دير تشان لـ ديفا ناغا هنا.
“هذا سيكون كافيا إذا.”
على قمة السماء المائلة ، توقف الراهب الشجاع فجأة عن الهتاف. خرج من القاعة الكبرى وحدق باتجاه الجنوب.
طفل أسورا للإله لديه اكتئاب؟ العالم لديه حقًا كل شيء لا يصدق.
“ما الذي تنظر إليه ، رئيس الدير؟” حشد مساعد شاب مسؤول عن كنس الأوراق المتساقطة الشجاعة وسأل.
“على ما يرام. سأصدقك هذه المرة “.
“عدد قليل من الأوز الوحيد، ضاعوا من قطيعهم.”
رأى فقط أن المباني المتضررة والمدمرة على قمم الجبال المختلفة قد تم إصلاحها بالكامل بالفعل، مع تصاعد الدخان المتصاعد منها. في حالة ذهول، بدا أن قصر مجموعة السيف لم يواجه الدمار على الإطلاق. كل ما كان مفقودًا هو شرائط الضوء التي كانت تتدفق بين الجبال.
“أين؟” نظر المساعد حوله.
“أنت ما زلت صغيرا ، لذا لا يمكنك رؤيتهم. ستراهم بمجرد أن تكبر “.
فرك الراهب الشجاع رأس المساعد الشاب. كان هذا هو المكان الذي يكمن فيه الأمل المستقبلي لدير تشان لديفا ناغا.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
ترجمة: zixar
كانت المعركة على جبل بوذا العظيم قد انتهت بالفعل ، ووصلت أنباء مختلفة إلى محافظة كلير ريفر. أخبره لي تشينغشان أن يبتعد عن قصر مجموعة السيف، لكنه لا يزال غير قادر على مساعدة نفسه على العودة وإلقاء نظرة. كان هذا هو المكان الذي بدأ فيه حلمه في أن يكون سيافاً ، وكان هناك العديد من الإخوة الودودين الكبار والصغار أيضًا. الآن بعد أن استقر الوضع العام للإقليم الأخضر وتم قمع طاعون الجراد والشيطان ومنعهما ، كان متأكدًا من عدم وجود أي مخاطر.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
طفل أسورا للإله لديه اكتئاب؟ العالم لديه حقًا كل شيء لا يصدق.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
