الطبيعة المتأصلة
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
“قليلا ، ولكن على الأقل لست بهذا الضعف بعد الآن.” أمسك لي تشينغشان بقبضته بقوة. “يبدو أنك قد تغيرت قليلاً أيضًا.”
وقفت البناية وحيدا في العاصفة الثلجية ، وتقع في وسط القصر الجبلي. كان جوهر التشكيل بأكمله ، وكذلك مكانًا للزراعة. في الأسفل كانت توجد غرفة سرية تمتد إلى الجبل ، والتي كانت بمثابة خزانة أيضًا.
بانغ! دوي الهواء يتردد عبر الغرفة السرية.
وصل لي تشينغشان و غو يانيينغ إلى الشرفة في الجزء العلوي من المبنى. كانت الرياح والثلوج شديدة بشكل خاص. أصبح القصر الموجود أسفل أقدامهم بالفعل ضبابيًا.
ومع ذلك ، سرعان ما انطلق صوت تذمر في الظلام. استغرق الأمر من لي تشينغشان لحظة مفاجأة جيدة قبل أن يكتشف أنها كانت معدته. لم يستطع إلا أن يفرك بطنه ويبتسم. كان عليه أن يستمر في أكل اللحوم وشرب الخمر!
سحبت غو يانيينغ عباءتها حولها. “لا عجب أن من الصعب جدًا التواصل مع ملك القرد الأبيض. ربما تم تطوير عزلته هنا “.
كان لي تشينغشان عاطفيًا. انحنى وقبل الأرض بقوة قبل أن يقف مرة أخرى ويلقي لكمة!
عند الوقوف على أعلى قمة ، بدت جميع الجبال الأخرى صغيرة.
حتى مجرد تسلق جبل بين الحين والآخر سينتج عنه مشاعر من هذا القبيل. إذا ظل عالياً كل يوم ، إلى جانب فنون الدفاع عن النفس التي لا مثيل لها ، فلا مفر من أن تتأثر تصرفاته.
حتى مجرد تسلق جبل بين الحين والآخر سينتج عنه مشاعر من هذا القبيل. إذا ظل عالياً كل يوم ، إلى جانب فنون الدفاع عن النفس التي لا مثيل لها ، فلا مفر من أن تتأثر تصرفاته.
“هذه ليست مشكلة. هو هونغتاو ، ألا تمارس التشي الحقيقي النيران الشرسة ؟ ساعد في علاجهم! ” أمره لي تشينغشان بشكل عرضي.
“لا حرج في امتلاك المبارزين القليل من العزلة ، ولكن هناك دائمًا جبل أعلى. الرياح والثلج شديدة للغاية هنا. دعنا نتجه إلى أسفل. حاول ألا تصاب بنزلة برد “.
قام بتحريك قدميه للخلف ولوي خصره ، وألقى بقبضتيه. شيطان الثور الذي لا يقهر يأرجح بقرونه.
نزولًا من الشرفة ، ترك لي تشينغشان غو يانيينغ في غرفة الدراسة في الطابق الثاني من المبنى للراحة حيث غامر بمفرده إلى الغرفة السرية في أعماق الأرض. كان الجو شديد السواد وباردًا في الأسفل ، ليس فقط يفتقر إلى أي ضوء ، ولكن أيضًا يفتقر إلى جميع المرافق لتوفير الدفء. كان جسد ملك القرد الأبيض قاسيًا بما يكفي ليكون منيعًا من البرد ، ولم يكن بحاجة إلى أي ضوء. ومع ذلك ، طالما تم وصول بصيص الضوء إلى هنا ، فإن الكنوز الثمينة الموجودة في زوايا الجدران سوف تتألق وتتوهج على الفور.
عندما رأى كيف كانت لا تزال شاحبة ، لم يستطع إلا أن يسأل ، “هل أنت أفضل قليلاً؟”
“لا حرج في امتلاك المبارزين القليل من العزلة ، ولكن هناك دائمًا جبل أعلى. الرياح والثلج شديدة للغاية هنا. دعنا نتجه إلى أسفل. حاول ألا تصاب بنزلة برد “.
لم ينظر لي تشينغشان إلى الكنوز الثمينة من حوله. كان يحدق فقط في صخرة الجبل تحت قدميه والتي كانت مصقولة إلى سطح يشبه المرآة ، وهو ما يكفي لكشف الملمس الناعم. لم يكن هناك الكثير منها يستحق أي اهتمام ، ولكن في عينيه ، كان أكثر سحرًا من أي كنز. حدق في الأمر بجدية شديدة ، حتى أنه نزل إلى ركبة واحدة ولمسها بلطف ، وشعر بصلابة الصخرة. بدت نظرته وكأنها تكمن في مكان بعيد للغاية ، مروراً بالجبل ومباشرًا مخترقًا تحت الأرض.
لم يصدق لي تشينغشان ورفض تصديق أنه كان لديه فقط التعويذة الإلهية للخلق العظيم. امتص نفسا عميقا وشعر بهدوء بالأرض العميقة تحت قدميه. مر الوقت.
احمرت غو يانيينغ خجلا لمرة واحدة. خبأت ريشة كون بينغ وجلست. “ماذا فعلت اليوم؟”
في الواقع ، كان مختلفًا قليلاً عن غو يانيينغ. على عكس السماء الشاسعة والواسعة ، فقد فضل الأرض الصلبة التي تحمل كل شيء على ظهرها والتي لن تكون منعزلة أبدًا. حتى المنحدرات والجبال كانت مكافئة فقط لمطبات صغيرة مقارنة بالأرض بأكملها. حتى البشر تمكنوا من تسلق الجبال شديدة الانحدار بقليل من الجهد ، حتى بدعوى الرضا عن غزو الجبل.
حوّل الطقس صخرة الجبل إلى شيء بارد مثل المعدن. تسربت البرودة إلى جسده من قاعدة قدميه ، وحمله دمه إلى باقي جسده ، مما جعله يتيبس تدريجياً. لم يستخدم التعويذة الإلهية للخلق العظيم ليبقى دافئًا. حتى أنه ألقى عباءته جانبًا.
هل هذا العالم يقيد حقًا كل قوتي؟
لم يصدق لي تشينغشان ورفض تصديق أنه كان لديه فقط التعويذة الإلهية للخلق العظيم. امتص نفسا عميقا وشعر بهدوء بالأرض العميقة تحت قدميه. مر الوقت.
حوّل الطقس صخرة الجبل إلى شيء بارد مثل المعدن. تسربت البرودة إلى جسده من قاعدة قدميه ، وحمله دمه إلى باقي جسده ، مما جعله يتيبس تدريجياً. لم يستخدم التعويذة الإلهية للخلق العظيم ليبقى دافئًا. حتى أنه ألقى عباءته جانبًا.
“ستعرفين لاحقًا”. قال لي تشينغشان كان اتصاله بالأرض لا يزال ضعيفًا للغاية ، بحيث لم يكن موجودًا عندما كان في المبنى. “هيا ، دعنا نحصل على شيء لنأكله!”
“شكرا لاهتمامك لورد القصر. أنا بالفعل أفضل بكثير ، لكن أخواتي الثلاث لم يكن لديهن قوة داخلية تضاهي قوتي ، لذا فقد تأثرن بالبرد. حتى الآن ، ما زالوا يسعلون. أنا ، فيهونغ ، أود أن أشكر لوردات القصر لإنقاذ حياتهم في مكانهم! ”
انخفضت درجة حرارة جسده بسرعة ، واقتربت تدريجياً من حافة الموت. كبحت إرادة السماء الغامضة كل شيء ، مثل الأب الصارم والبارد. بقي حيث كان ، دون أن يتحرك ، مثل الابن المتمرد الذي لن يستسلم أبدًا.
ترجمة: zixar
فقط بعد الذهول تعرف لي تشينغشان على المرأة. كانت هي التي ركعت في الثلج عارية في الصباح. لقد تحولت بالفعل إلى مجموعة من الملابس التي كان من السهل المناورة بها ، وحملت الآن سيفًا على ظهرها ، بعد أن غيرت مظهرها تمامًا. لقد كافح حقًا للتعرف عليها بعد أن ارتدت الملابس.
تدريجيًا ، انبعث الدفء من الأرض الجليدية الباردة. يبدو أن الصخرة الصلبة أصبحت أكثر نعومة أيضًا.
ومع ذلك ، سرعان ما انطلق صوت تذمر في الظلام. استغرق الأمر من لي تشينغشان لحظة مفاجأة جيدة قبل أن يكتشف أنها كانت معدته. لم يستطع إلا أن يفرك بطنه ويبتسم. كان عليه أن يستمر في أكل اللحوم وشرب الخمر!
مثل إبرة اخترقت نوعًا من الحاجز ، تدفقت قطعة من القوة من الأرض تحت قدميه إلى جسده. لقد كان مبلغًا ضئيلًا للغاية ، لكنه كان لا نهاية له. كان يحمل بعض التشابه مع قدرته الفطرية ، قوة الأرض ، لكنها كانت بالتأكيد أكثر من ذلك بكثير.
حوّل الطقس صخرة الجبل إلى شيء بارد مثل المعدن. تسربت البرودة إلى جسده من قاعدة قدميه ، وحمله دمه إلى باقي جسده ، مما جعله يتيبس تدريجياً. لم يستخدم التعويذة الإلهية للخلق العظيم ليبقى دافئًا. حتى أنه ألقى عباءته جانبًا.
شيطان الثور بقوته العظيمة يغرق في الوحل!
شيطان الثور بقوته العظيمة يغرق في الوحل!
جلس لي تشينغشان على العرش المصنوع من السيوف. كل ما رآه هو امرأة تخرج من بين الحشود وتصرخ ، “تحياتي ، لورد القصر!”
على عكس التحولات الأخرى للشيطانية والإلهية ، كان تحول شيطان الثور هو أساسه. من التجوال في الجيانغو إلى الهروب من الفوضى في العالم ، كان دائمًا أقوى تحول له. اليوم ، قام بإلقاء كل شيء خارجي في الداخل ، والذي بدلاً من ذلك كشف شيئًا متأصلًا فيه.
كان الأمر كما لو أنه عاد إلى نفس الشباب منذ سنوات عديدة ، والذين ركزوا على ممارسة فنون الدفاع عن النفس أسفل تل الثور الرابض. ومع ذلك ، لم يعد ذلك الشاب بعد الآن. كانت كل حركة وضربة بطيئًا وثقيلًا ، مما يوجه الروح التي طورها طوال حياته.
عندما استيقظت ، كانت لا تزال في حالة ذهول. استلقت على السرير الناعم ورفعت الريش السماوي الداكن عالياً ، ولعبت بها في يدها اليمنى كما لو كانت تحاكي كيف انجرفت في الهواء. أطلقت أصوات مثل “حفيف” و “سووش” كما لو كانت الريشة تجتاح الرياح العاتية وتعبر الفضاء الخارجي.
تدفقت القوة المألوفة والحميمة على جسده ، وطردت البرودة وكأنها رفضت رؤيته يموت. كان ابن السماء المتمرد ، ولكنه ابن الأرض العزيز.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“ثم لا تتردد في النوم قليلا من الآن فصاعدا.”
كان لي تشينغشان عاطفيًا. انحنى وقبل الأرض بقوة قبل أن يقف مرة أخرى ويلقي لكمة!
بانغ! دوي الهواء يتردد عبر الغرفة السرية.
فقط بعد الذهول تعرف لي تشينغشان على المرأة. كانت هي التي ركعت في الثلج عارية في الصباح. لقد تحولت بالفعل إلى مجموعة من الملابس التي كان من السهل المناورة بها ، وحملت الآن سيفًا على ظهرها ، بعد أن غيرت مظهرها تمامًا. لقد كافح حقًا للتعرف عليها بعد أن ارتدت الملابس.
قام بتحريك قدميه للخلف ولوي خصره ، وألقى بقبضتيه. شيطان الثور الذي لا يقهر يأرجح بقرونه.
كان الأمر كما لو أنه عاد إلى نفس الشباب منذ سنوات عديدة ، والذين ركزوا على ممارسة فنون الدفاع عن النفس أسفل تل الثور الرابض. ومع ذلك ، لم يعد ذلك الشاب بعد الآن. كانت كل حركة وضربة بطيئًا وثقيلًا ، مما يوجه الروح التي طورها طوال حياته.
“ثم لا تتردد في النوم قليلا من الآن فصاعدا.”
ومع ذلك ، سرعان ما انطلق صوت تذمر في الظلام. استغرق الأمر من لي تشينغشان لحظة مفاجأة جيدة قبل أن يكتشف أنها كانت معدته. لم يستطع إلا أن يفرك بطنه ويبتسم. كان عليه أن يستمر في أكل اللحوم وشرب الخمر!
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
نامت غو يانيينغ بعمق. كانت تحلم بالتجول في الفضاء الخارجي ، حيث كان لا حدود له ، ومظلم ، وواسع. لكن هذه المرة ، لم تعد تتمسك بزوج من الأجنحة. بدلا من ذلك ، أصبحت كون بينغ.
لم يصدق لي تشينغشان ورفض تصديق أنه كان لديه فقط التعويذة الإلهية للخلق العظيم. امتص نفسا عميقا وشعر بهدوء بالأرض العميقة تحت قدميه. مر الوقت.
كان لي تشينغشان عاطفيًا. انحنى وقبل الأرض بقوة قبل أن يقف مرة أخرى ويلقي لكمة!
عندما استيقظت ، كانت لا تزال في حالة ذهول. استلقت على السرير الناعم ورفعت الريش السماوي الداكن عالياً ، ولعبت بها في يدها اليمنى كما لو كانت تحاكي كيف انجرفت في الهواء. أطلقت أصوات مثل “حفيف” و “سووش” كما لو كانت الريشة تجتاح الرياح العاتية وتعبر الفضاء الخارجي.
كما لاحظ هو هونغتاو اختلافاتهم. على وجه الخصوص ، كانت التغييرات في لي تشينغشان أكثر وضوحًا. جعله تأثيره الحازم والثابت يشعر بأنه لا يتحرك. إذا كانوا لا يزالون يريدون التعامل معهم ، فقد فقدَ بالفعل أفضل فرصه ، لكن لم يكن لدى أي منهم الوقت أو الطاقة للتفكير في أي شيء آخر مع وجود صفحة دليل السيف أمامهم.
اضطر المبارزون إلى تقليدها. “تحياتي لورد القصر!”
“ماذا تفعلين؟” ابتسم لي تشينغشان. كانت في الأساس مثل طفل لا يمكن إزعاجه وهو ينهض من السرير ويحلم في أحلام اليقظة.
احمرت غو يانيينغ خجلا لمرة واحدة. خبأت ريشة كون بينغ وجلست. “ماذا فعلت اليوم؟”
“ستعرفين لاحقًا”. قال لي تشينغشان كان اتصاله بالأرض لا يزال ضعيفًا للغاية ، بحيث لم يكن موجودًا عندما كان في المبنى. “هيا ، دعنا نحصل على شيء لنأكله!”
تدفقت القوة المألوفة والحميمة على جسده ، وطردت البرودة وكأنها رفضت رؤيته يموت. كان ابن السماء المتمرد ، ولكنه ابن الأرض العزيز.
كما لاحظت غو يانيينغ أنها كانت تعاني من الجوع. نظرت إلى الساعة الرملية. “حان الوقت لإصدار الصفحة الثانية ، وإلا فإن صبر هؤلاء الرجال سينفد.”
عندما غادروا المبنى ، لاحظ غو يانيينغ على الفور تغيير لي تشينغشان. كانت كل خطوة يقوم بها ثابتة وحازمة ، ولديها إحساس مألوف بالقوة. “تعافت قوتك؟”
في الواقع ، كان مختلفًا قليلاً عن غو يانيينغ. على عكس السماء الشاسعة والواسعة ، فقد فضل الأرض الصلبة التي تحمل كل شيء على ظهرها والتي لن تكون منعزلة أبدًا. حتى المنحدرات والجبال كانت مكافئة فقط لمطبات صغيرة مقارنة بالأرض بأكملها. حتى البشر تمكنوا من تسلق الجبال شديدة الانحدار بقليل من الجهد ، حتى بدعوى الرضا عن غزو الجبل.
“قليلا ، ولكن على الأقل لست بهذا الضعف بعد الآن.” أمسك لي تشينغشان بقبضته بقوة. “يبدو أنك قد تغيرت قليلاً أيضًا.”
وصل لي تشينغشان و غو يانيينغ إلى الشرفة في الجزء العلوي من المبنى. كانت الرياح والثلوج شديدة بشكل خاص. أصبح القصر الموجود أسفل أقدامهم بالفعل ضبابيًا.
“هل حقا؟ لم أبذل الكثير من الجهد مثلك. لقد نمت فقط “.
“ثم لا تتردد في النوم قليلا من الآن فصاعدا.”
في الواقع ، كان مختلفًا قليلاً عن غو يانيينغ. على عكس السماء الشاسعة والواسعة ، فقد فضل الأرض الصلبة التي تحمل كل شيء على ظهرها والتي لن تكون منعزلة أبدًا. حتى المنحدرات والجبال كانت مكافئة فقط لمطبات صغيرة مقارنة بالأرض بأكملها. حتى البشر تمكنوا من تسلق الجبال شديدة الانحدار بقليل من الجهد ، حتى بدعوى الرضا عن غزو الجبل.
ترجمة: zixar
وصل الاثنان إلى قاعة الفناء الخارجي بعد نزهة ممتعة. كان كل المبارزين ينتظرون بالفعل هناك. اختفى الصخب على الفور وهم يراقبونهم بتوتر وشغف. في الأساس لم يغمض أي منهم طرفة عين طوال الليل ، ودرسوا باستمرار صفحة دليل السيف. لقد وجدوا فقط أنه عبقري تمامًا ويتجاوز كثيرًا أي شيء يمكن أن تصفه الكلمات. بصرف النظر عن هو هونغتاو وعدد قليل من الاسياد الفطريين ، فإن معظم الآخرين لم يفهموا حتى ما تمليه الصفحة.
نامت غو يانيينغ بعمق. كانت تحلم بالتجول في الفضاء الخارجي ، حيث كان لا حدود له ، ومظلم ، وواسع. لكن هذه المرة ، لم تعد تتمسك بزوج من الأجنحة. بدلا من ذلك ، أصبحت كون بينغ.
كما لاحظ هو هونغتاو اختلافاتهم. على وجه الخصوص ، كانت التغييرات في لي تشينغشان أكثر وضوحًا. جعله تأثيره الحازم والثابت يشعر بأنه لا يتحرك. إذا كانوا لا يزالون يريدون التعامل معهم ، فقد فقدَ بالفعل أفضل فرصه ، لكن لم يكن لدى أي منهم الوقت أو الطاقة للتفكير في أي شيء آخر مع وجود صفحة دليل السيف أمامهم.
عندما غادروا المبنى ، لاحظ غو يانيينغ على الفور تغيير لي تشينغشان. كانت كل خطوة يقوم بها ثابتة وحازمة ، ولديها إحساس مألوف بالقوة. “تعافت قوتك؟”
عندما استيقظت ، كانت لا تزال في حالة ذهول. استلقت على السرير الناعم ورفعت الريش السماوي الداكن عالياً ، ولعبت بها في يدها اليمنى كما لو كانت تحاكي كيف انجرفت في الهواء. أطلقت أصوات مثل “حفيف” و “سووش” كما لو كانت الريشة تجتاح الرياح العاتية وتعبر الفضاء الخارجي.
جلس لي تشينغشان على العرش المصنوع من السيوف. كل ما رآه هو امرأة تخرج من بين الحشود وتصرخ ، “تحياتي ، لورد القصر!”
في الواقع ، كان مختلفًا قليلاً عن غو يانيينغ. على عكس السماء الشاسعة والواسعة ، فقد فضل الأرض الصلبة التي تحمل كل شيء على ظهرها والتي لن تكون منعزلة أبدًا. حتى المنحدرات والجبال كانت مكافئة فقط لمطبات صغيرة مقارنة بالأرض بأكملها. حتى البشر تمكنوا من تسلق الجبال شديدة الانحدار بقليل من الجهد ، حتى بدعوى الرضا عن غزو الجبل.
اضطر المبارزون إلى تقليدها. “تحياتي لورد القصر!”
تدريجيًا ، انبعث الدفء من الأرض الجليدية الباردة. يبدو أن الصخرة الصلبة أصبحت أكثر نعومة أيضًا.
فقط بعد الذهول تعرف لي تشينغشان على المرأة. كانت هي التي ركعت في الثلج عارية في الصباح. لقد تحولت بالفعل إلى مجموعة من الملابس التي كان من السهل المناورة بها ، وحملت الآن سيفًا على ظهرها ، بعد أن غيرت مظهرها تمامًا. لقد كافح حقًا للتعرف عليها بعد أن ارتدت الملابس.
“ثم لا تتردد في النوم قليلا من الآن فصاعدا.”
عندما رأى كيف كانت لا تزال شاحبة ، لم يستطع إلا أن يسأل ، “هل أنت أفضل قليلاً؟”
وقفت البناية وحيدا في العاصفة الثلجية ، وتقع في وسط القصر الجبلي. كان جوهر التشكيل بأكمله ، وكذلك مكانًا للزراعة. في الأسفل كانت توجد غرفة سرية تمتد إلى الجبل ، والتي كانت بمثابة خزانة أيضًا.
“شكرا لاهتمامك لورد القصر. أنا بالفعل أفضل بكثير ، لكن أخواتي الثلاث لم يكن لديهن قوة داخلية تضاهي قوتي ، لذا فقد تأثرن بالبرد. حتى الآن ، ما زالوا يسعلون. أنا ، فيهونغ ، أود أن أشكر لوردات القصر لإنقاذ حياتهم في مكانهم! ”
كان الأمر كما لو أنه عاد إلى نفس الشباب منذ سنوات عديدة ، والذين ركزوا على ممارسة فنون الدفاع عن النفس أسفل تل الثور الرابض. ومع ذلك ، لم يعد ذلك الشاب بعد الآن. كانت كل حركة وضربة بطيئًا وثقيلًا ، مما يوجه الروح التي طورها طوال حياته.
“هذه ليست مشكلة. هو هونغتاو ، ألا تمارس التشي الحقيقي النيران الشرسة ؟ ساعد في علاجهم! ” أمره لي تشينغشان بشكل عرضي.
عندما رأى كيف كانت لا تزال شاحبة ، لم يستطع إلا أن يسأل ، “هل أنت أفضل قليلاً؟”
كان لي تشينغشان عاطفيًا. انحنى وقبل الأرض بقوة قبل أن يقف مرة أخرى ويلقي لكمة!
“أنا لا أمارس فنون الدفاع عن النفس لشيء من هذا القبيل ،” قال هو هونغتاو بفخر. حتى ملك القرد الأبيض لم يكن لديه الشجاعة ليأمره بشكل عرضي مثل الخادم.
سحبت غو يانيينغ عباءتها حولها. “لا عجب أن من الصعب جدًا التواصل مع ملك القرد الأبيض. ربما تم تطوير عزلته هنا “.
“هذه ليست مشكلة. هو هونغتاو ، ألا تمارس التشي الحقيقي النيران الشرسة ؟ ساعد في علاجهم! ” أمره لي تشينغشان بشكل عرضي.
“ثم دعنا نفعل ذلك!”
عند الوقوف على أعلى قمة ، بدت جميع الجبال الأخرى صغيرة.
الفصل برعاية Dark Knight
ترجمة: zixar
احمرت غو يانيينغ خجلا لمرة واحدة. خبأت ريشة كون بينغ وجلست. “ماذا فعلت اليوم؟”
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
حوّل الطقس صخرة الجبل إلى شيء بارد مثل المعدن. تسربت البرودة إلى جسده من قاعدة قدميه ، وحمله دمه إلى باقي جسده ، مما جعله يتيبس تدريجياً. لم يستخدم التعويذة الإلهية للخلق العظيم ليبقى دافئًا. حتى أنه ألقى عباءته جانبًا.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
كما لاحظت غو يانيينغ أنها كانت تعاني من الجوع. نظرت إلى الساعة الرملية. “حان الوقت لإصدار الصفحة الثانية ، وإلا فإن صبر هؤلاء الرجال سينفد.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
