نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 1206

عائلة قروية

عائلة قروية

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

“إذن ربما تنسى ذلك أيضًا. كان والده في الأصل عضوًا في مجتمع العالم. بعد ذلك خرج وأخذ امرأة بالقوة. حُكم عليه بالإعدام “.

ركضت مجموعة من الأطفال يحملون سيوفاً خشبية في الشوارع ويتأرجحون بالسيوف على بعضهم البعض. اندهش وو هوان. تساءل عما إذا كان متيقظًا جدًا أم ماذا، ولكن بنظرة أقرب ، تفاجأ. كما اتضح ، لم يكن الأطفال مجرد يعبثون. كانت مهارتهم في المبارزة منظمة للغاية. على الرغم من أن كل حركة وضربة لا تزال غير متطورة للغاية ، فمن الواضح أنها كانت مهارة مبارزة عميقة للغاية.

نتيجة لذلك ، شق طريقه حول الجدار الترابي وتتبع آثار الأقدام الصغيرة ، ووصل إلى منزل أحد المزارعين. اندمج دخان الشباك مع سماء الليل حيث كانت رائحة الطعام تتخلل الهواء. حتى بكاء الطفل وتوبيخ المرأة لا يبدو أنهما يخرقان هذا السلام.

 

رجل عجوز يجلس القرفصاء على جانب واحد وهو يدخن الغليون. ابتسم ابتسامة عريضة. “لقد جئت خصيصًا للانضمام إلى مجتمع العالم ، أليس كذلك؟ تعال واجلس! شراء طعام؟ إنها مجرد مسألة إضافة زوج من عيدان تناول الطعام! ”

ينطبق هذا بشكل خاص على الصبي الذي يركض في المقدمة مع بشرة داكنة. لم يكن كبيرًا أو صغيرًا بين مجموعة الأطفال. لسبب ما ، أغضبهم جميعًا ، حتى طاردوه جميعًا لضربه.

 

 

 

يبدو أنه اعتاد على ذلك منذ زمن طويل. كان وجهه الصغير مليئًا بإحساس النضج والقتال والتراجع أثناء رحلته. في كل مرة يلوح فيها بسيفه الخشبي ، يسقط طفل على الأرض ويصرخ.

 

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

“امسك سيفك! أحطوه أولاً! ” نادى طفل أكبر منه ، وتوقف الأطفال الآخرون عن مهاجمته بتهور. اتخذوا موقفا دفاعيا وضغطوا عن قرب حتى حاصروه بجدار وحاصروه.

 

 

 

ضحك الطفل الأكبر. “تيدان ، دعنا نرى إلى أين تهرب إلى هذا الوقت. سنعطيك ضربة قوية اليوم! ”

رجل عجوز يجلس القرفصاء على جانب واحد وهو يدخن الغليون. ابتسم ابتسامة عريضة. “لقد جئت خصيصًا للانضمام إلى مجتمع العالم ، أليس كذلك؟ تعال واجلس! شراء طعام؟ إنها مجرد مسألة إضافة زوج من عيدان تناول الطعام! ”

 

 

“انتهم فقط يا أبناء العاهرات ، يمكنك أن تنسى حتى لمس شعر والدك تيدان!”

إذا كان لديهم ستة عشر عامًا أخرى ، فمن يعرف كم عدد الاسياد الذين سيظهرون؟ كيف كان من المفترض أن يقف تحالف الفنون القتالية ضدهم؟ كانت طموحات الشيطان مرعبة للغاية!

 

رجل عجوز يجلس القرفصاء على جانب واحد وهو يدخن الغليون. ابتسم ابتسامة عريضة. “لقد جئت خصيصًا للانضمام إلى مجتمع العالم ، أليس كذلك؟ تعال واجلس! شراء طعام؟ إنها مجرد مسألة إضافة زوج من عيدان تناول الطعام! ”

“امسكه!” “أوسعه ضربا!”

 

 

وافق تيدان وأجاب بفمه ممتلئًا.

نادت زوجة مزارع من داخل القرية ، “تيدان ، والدتك تطلب منك العودة إلى المنزل وتناول الطعام!”

 

 

 

“مفهوم!” نادى الصبي ، “كنس كل شيء!” فجأة انحنى وانطلق على الأرض ، ملأ الهواء على الفور بالغبار والرمل. عندما أصيب الأطفال الآخرون بالعمى ، قفز إلى الوراء ووقف عن الأرض مترًا واحدًا ، وتسلق الجدار الترابي وقفز على القمة.

لا بد لي من الموت في هذه الرحلة. إذا كان بإمكاني أن أترك ورائي إرثًا قبل موتي وأزرع بذرة مقاومة في المنطقة الشمالية ، على الأقل لم تكن فنون الدفاع عن النفس التي تعلمتها تذهب سدى.

 

عاد وو هوان إلى رشده وشق طريقه إلى الفناء ، فقط ليرى امرأة تضغط على الطفل المسمى تيدان على كرسي وسرواله متدليًا وأردافه حمراء زاهية من الضرب. ومع ذلك ، كان الطفل قد غير ملابسه بالفعل ، كما توقف الجرح في رأسه عن التورم.

وقف على الحائط ورفع سيفه الخشبي عاليا في الهواء وضحك بصوت عال. “أنا الملك البطل!”

 

 

عاد وو هوان إلى رشده وشق طريقه إلى الفناء ، فقط ليرى امرأة تضغط على الطفل المسمى تيدان على كرسي وسرواله متدليًا وأردافه حمراء زاهية من الضرب. ومع ذلك ، كان الطفل قد غير ملابسه بالفعل ، كما توقف الجرح في رأسه عن التورم.

بعد ذلك ، ألقى بنطاله ، وأخرج ***** ، وبدأ في التبول. حاول الأطفال الآخرون المراوغة.

 

نتيجة لذلك ، شق طريقه حول الجدار الترابي وتتبع آثار الأقدام الصغيرة ، ووصل إلى منزل أحد المزارعين. اندمج دخان الشباك مع سماء الليل حيث كانت رائحة الطعام تتخلل الهواء. حتى بكاء الطفل وتوبيخ المرأة لا يبدو أنهما يخرقان هذا السلام.

“ألقوا سيوفنا عليه!”

 

 

وافق تيدان وأجاب بفمه ممتلئًا.

طار حوالي سبعة أو ثمانية سيوف خشبية في الهواء. كان الصبي يمسك بإحدى يديه سيفه الخشبي ويمسك بيده الأخرى *****. بعد تفادي بعض السيوف بصعوبة ، ما زال يضربه أحدهم في رأسه ، وسقط من الحائط بأذى. حتى أن دفقًا من البول الشفاف يبحر في الهواء تحت وهج غروب الشمس. انتهى به الأمر إلى تبليل نفسه.

 

 

 

رن صراخ شديد من خلف الجدار. ضحك الأطفال الآخرون بشدة لدرجة أنهم بدأوا يتدحرجون على الأرض. لقد حصلوا على الانتقام.

تلاشى البكاء تدريجياً عن بعد ، واختفى الضحك تدريجياً. ذهب كل منهم إلى المنزل للعثور على أمهاتهم.

 

ركضت مجموعة من الأطفال يحملون سيوفاً خشبية في الشوارع ويتأرجحون بالسيوف على بعضهم البعض. اندهش وو هوان. تساءل عما إذا كان متيقظًا جدًا أم ماذا، ولكن بنظرة أقرب ، تفاجأ. كما اتضح ، لم يكن الأطفال مجرد يعبثون. كانت مهارتهم في المبارزة منظمة للغاية. على الرغم من أن كل حركة وضربة لا تزال غير متطورة للغاية ، فمن الواضح أنها كانت مهارة مبارزة عميقة للغاية.

تلاشى البكاء تدريجياً عن بعد ، واختفى الضحك تدريجياً. ذهب كل منهم إلى المنزل للعثور على أمهاتهم.

 

 

 

وقف وو هوان حيث كان في حالة ذهول لفترة طويلة. من الواضح أن الصبي الذي يُدعى تيدان قد أنتج قوة داخلية بالفعل ، وكان يعرف تقنيات للتحكم في تحركاته وتنفسه. لم يكن مجرد معجزة في فنون الدفاع عن النفس ، بل كان أيضًا أعجوبة السيف. والأندر أنه كان على دراية بالمعارك العملية وعرف كيف يتكيف مع المواقف. إذا انضم إلى طائفة ، أي طائفة ، فإنه بالتأكيد سيبرز بسرعة كبيرة.

عاد وو هوان إلى رشده وشق طريقه إلى الفناء ، فقط ليرى امرأة تضغط على الطفل المسمى تيدان على كرسي وسرواله متدليًا وأردافه حمراء زاهية من الضرب. ومع ذلك ، كان الطفل قد غير ملابسه بالفعل ، كما توقف الجرح في رأسه عن التورم.

 

“امسكه!” “أوسعه ضربا!”

لم يكن الأطفال الآخرون بنفس مستوى العبقرية مثله ، لكنهم جميعًا يعرفون مهارة المبارزة ويعرفون أساسيات كيفية الرد في المعركة. على وجه الخصوص ، كان الطفل الأكبر الذي قاد الآخرين موهبة خاصة به. في النهاية ، استخدم جهودهم المشتركة لهزيمة عبقري فخور.

 

 

كانت المرأة في أوائل الثلاثينيات من عمرها ومربوطة بمنديل في شعرها. كانت في الواقع جميلة للغاية وذات شخصية رشيقة للغاية ، ولم تكن قريبة من حجم زوجات الفلاحين العاديين. من الواضح أنها كانت تمتلك فنون الدفاع عن النفس. لقد اعتاد بالفعل على المشاهد الغريبة من خلال رحلته هنا. في الأساس ، مارس كل شخص في هذا العصر في الشمال فنون الدفاع عن النفس. ومع ذلك ، لم تكن فنونها القتالية قوية بشكل خاص ، ولم تكن قريبة من العالم الفطري ، والتي أثبتت فقط أن موهبة الطفل لم تكن وراثية.

كان القتال الذي لا روح فيه بين الأطفال يشبه صراع الحياة والموت في عيون شخص من ذوي الخبرة مع الجيانغو مثله ، مثل معركة بين مجموعة من الذئاب ونمر.

“تنهد ، كل ما يعرفه هو الدخول في معارك في كل لحظة من اليوم. لقد جعل من نفسه احمق امامك “.

 

 

لكن هذه لم تكن عشيرة أو طائفة بل قرية عادية في المنطقة الشمالية!

 

 

 

إذا كان لديهم ستة عشر عامًا أخرى ، فمن يعرف كم عدد الاسياد الذين سيظهرون؟ كيف كان من المفترض أن يقف تحالف الفنون القتالية ضدهم؟ كانت طموحات الشيطان مرعبة للغاية!

كان القتال الذي لا روح فيه بين الأطفال يشبه صراع الحياة والموت في عيون شخص من ذوي الخبرة مع الجيانغو مثله ، مثل معركة بين مجموعة من الذئاب ونمر.

 

لم يكن وو هوان قادرًا على وصف مشاعره ، لكنه جعله يفكر في ذلك الوجه الجميل مرة أخرى. لي تشينغشان ، يا لي تشينغشان ، أنت منافق مطلق. يمكنك الحكم على الآخرين بالإعدام ، لكن لا يمكنك الحكم على نفسك. حتى الآن ، ما زالت تعاني بسببك!

لا بد لي من الموت في هذه الرحلة. إذا كان بإمكاني أن أترك ورائي إرثًا قبل موتي وأزرع بذرة مقاومة في المنطقة الشمالية ، على الأقل لم تكن فنون الدفاع عن النفس التي تعلمتها تذهب سدى.

 

 

“ألقوا سيوفنا عليه!”

نتيجة لذلك ، شق طريقه حول الجدار الترابي وتتبع آثار الأقدام الصغيرة ، ووصل إلى منزل أحد المزارعين. اندمج دخان الشباك مع سماء الليل حيث كانت رائحة الطعام تتخلل الهواء. حتى بكاء الطفل وتوبيخ المرأة لا يبدو أنهما يخرقان هذا السلام.

رجل عجوز يجلس القرفصاء على جانب واحد وهو يدخن الغليون. ابتسم ابتسامة عريضة. “لقد جئت خصيصًا للانضمام إلى مجتمع العالم ، أليس كذلك؟ تعال واجلس! شراء طعام؟ إنها مجرد مسألة إضافة زوج من عيدان تناول الطعام! ”

 

لا بد لي من الموت في هذه الرحلة. إذا كان بإمكاني أن أترك ورائي إرثًا قبل موتي وأزرع بذرة مقاومة في المنطقة الشمالية ، على الأقل لم تكن فنون الدفاع عن النفس التي تعلمتها تذهب سدى.

فجأة انتابه شعور معين في حلقه مما جعله يتوقف.

“نعم ، أنا تلك المرأة. اسرع وتناول الطعام. الأطباق تصبح باردة “. فركت المرأة رأس الصبي. “تيدان ، إذا قاموا بمضايقتك في المستقبل ، فقط قل أنه ليس لديك أب.”

 

وقف على الحائط ورفع سيفه الخشبي عاليا في الهواء وضحك بصوت عال. “أنا الملك البطل!”

“من يتربص بالخارج؟”

ضحك الطفل الأكبر. “تيدان ، دعنا نرى إلى أين تهرب إلى هذا الوقت. سنعطيك ضربة قوية اليوم! ”

 

لا بد لي من الموت في هذه الرحلة. إذا كان بإمكاني أن أترك ورائي إرثًا قبل موتي وأزرع بذرة مقاومة في المنطقة الشمالية ، على الأقل لم تكن فنون الدفاع عن النفس التي تعلمتها تذهب سدى.

“أنا مسافر من مكان بعيد. أريد أن أنضم إلى مجتمع العالم. هل يمكنك أن تبيعني شيئًا لآكله ، وكذلك بعض الماء؟ ”

 

 

بعد ذلك ، ألقى بنطاله ، وأخرج ***** ، وبدأ في التبول. حاول الأطفال الآخرون المراوغة.

عاد وو هوان إلى رشده وشق طريقه إلى الفناء ، فقط ليرى امرأة تضغط على الطفل المسمى تيدان على كرسي وسرواله متدليًا وأردافه حمراء زاهية من الضرب. ومع ذلك ، كان الطفل قد غير ملابسه بالفعل ، كما توقف الجرح في رأسه عن التورم.

 

 

 

كانت المرأة في أوائل الثلاثينيات من عمرها ومربوطة بمنديل في شعرها. كانت في الواقع جميلة للغاية وذات شخصية رشيقة للغاية ، ولم تكن قريبة من حجم زوجات الفلاحين العاديين. من الواضح أنها كانت تمتلك فنون الدفاع عن النفس. لقد اعتاد بالفعل على المشاهد الغريبة من خلال رحلته هنا. في الأساس ، مارس كل شخص في هذا العصر في الشمال فنون الدفاع عن النفس. ومع ذلك ، لم تكن فنونها القتالية قوية بشكل خاص ، ولم تكن قريبة من العالم الفطري ، والتي أثبتت فقط أن موهبة الطفل لم تكن وراثية.

 

 

رجل عجوز يجلس القرفصاء على جانب واحد وهو يدخن الغليون. ابتسم ابتسامة عريضة. “لقد جئت خصيصًا للانضمام إلى مجتمع العالم ، أليس كذلك؟ تعال واجلس! شراء طعام؟ إنها مجرد مسألة إضافة زوج من عيدان تناول الطعام! ”

رجل عجوز يجلس القرفصاء على جانب واحد وهو يدخن الغليون. ابتسم ابتسامة عريضة. “لقد جئت خصيصًا للانضمام إلى مجتمع العالم ، أليس كذلك؟ تعال واجلس! شراء طعام؟ إنها مجرد مسألة إضافة زوج من عيدان تناول الطعام! ”

 

 

 

لم يكن الرجل العجوز يعرف فنون الدفاع عن النفس ، الأمر الذي جعل وو هوان يشعر بالراحة. “سيدتي ، لقد رأيته سابقًا. هذا الطفل قوي جدا. لقد قاتل الكثير منهم بمفرده. إنه معجزة عندما يتعلق الأمر بفنون الدفاع عن النفس “.

 

 

ضربت المرأة رأس الطفل ، لكنها لم تستطع إلا أن تبتسم.

“تنهد ، كل ما يعرفه هو الدخول في معارك في كل لحظة من اليوم. لقد جعل من نفسه احمق امامك “.

لم يكن وو هوان قادرًا على وصف مشاعره ، لكنه جعله يفكر في ذلك الوجه الجميل مرة أخرى. لي تشينغشان ، يا لي تشينغشان ، أنت منافق مطلق. يمكنك الحكم على الآخرين بالإعدام ، لكن لا يمكنك الحكم على نفسك. حتى الآن ، ما زالت تعاني بسببك!

 

 

ضربت المرأة رأس الطفل ، لكنها لم تستطع إلا أن تبتسم.

 

 

رجل عجوز يجلس القرفصاء على جانب واحد وهو يدخن الغليون. ابتسم ابتسامة عريضة. “لقد جئت خصيصًا للانضمام إلى مجتمع العالم ، أليس كذلك؟ تعال واجلس! شراء طعام؟ إنها مجرد مسألة إضافة زوج من عيدان تناول الطعام! ”

بدون الضرب توقف الطفل عن البكاء على الفور. رفع بنطاله وركض نحو مائدة الطعام.

 

 

“من يتربص بالخارج؟”

“تيدان ، لماذا تشاجرت معهم؟” فرك وو هوان رأس الطفل.

 

 

“لقد جئت للانضمام إلى مجتمع العالم. أردت أيضًا أن أعرف ما يفعله مجتمع العالم، لذلك قمت بالتحقيق على طول الطريق. يمكن اعتبار سمعتهم على أنها جيدة جدًا. لم أتوقع شيئًا كهذا أبدًا “.

“قالوا إن والدي جزء من المعارضة!”

 

 

“إذن ربما تنسى ذلك أيضًا. كان والده في الأصل عضوًا في مجتمع العالم. بعد ذلك خرج وأخذ امرأة بالقوة. حُكم عليه بالإعدام “.

“أين والده؟”

كان القتال الذي لا روح فيه بين الأطفال يشبه صراع الحياة والموت في عيون شخص من ذوي الخبرة مع الجيانغو مثله ، مثل معركة بين مجموعة من الذئاب ونمر.

 

  ترجمة: zixar

“ميت.” غرق وجه المرأة.

 

 

 

“كيف مات؟ لا تقل لي مجتمع العالم… “توقف وو هوان بسرعة، فقط في حال الكشف عن نفسه مرة أخرى.

 

 

 

“تنهد ، كيف عرفت؟” نظرت إليه المرأة بفضول.

“أين والده؟”

 

“ألقوا سيوفنا عليه!”

“لقد جئت للانضمام إلى مجتمع العالم. أردت أيضًا أن أعرف ما يفعله مجتمع العالم، لذلك قمت بالتحقيق على طول الطريق. يمكن اعتبار سمعتهم على أنها جيدة جدًا. لم أتوقع شيئًا كهذا أبدًا “.

“لقد جئت للانضمام إلى مجتمع العالم. أردت أيضًا أن أعرف ما يفعله مجتمع العالم، لذلك قمت بالتحقيق على طول الطريق. يمكن اعتبار سمعتهم على أنها جيدة جدًا. لم أتوقع شيئًا كهذا أبدًا “.

 

كانت المرأة في أوائل الثلاثينيات من عمرها ومربوطة بمنديل في شعرها. كانت في الواقع جميلة للغاية وذات شخصية رشيقة للغاية ، ولم تكن قريبة من حجم زوجات الفلاحين العاديين. من الواضح أنها كانت تمتلك فنون الدفاع عن النفس. لقد اعتاد بالفعل على المشاهد الغريبة من خلال رحلته هنا. في الأساس ، مارس كل شخص في هذا العصر في الشمال فنون الدفاع عن النفس. ومع ذلك ، لم تكن فنونها القتالية قوية بشكل خاص ، ولم تكن قريبة من العالم الفطري ، والتي أثبتت فقط أن موهبة الطفل لم تكن وراثية.

“إذن ربما تنسى ذلك أيضًا. كان والده في الأصل عضوًا في مجتمع العالم. بعد ذلك خرج وأخذ امرأة بالقوة. حُكم عليه بالإعدام “.

نفد صبر الرجل العجوز. “كان هذا هو بث أخبار الشبكة. احتلت صورتي صفحة كاملة “.

 

 

لم يقل وو هوان شيئًا. لقد كره شيئًا كهذا أكثر من غيره في حياته. درس المرأة. “لا تخبرني…”

 

 

 

“نعم ، أنا تلك المرأة. اسرع وتناول الطعام. الأطباق تصبح باردة “. فركت المرأة رأس الصبي. “تيدان ، إذا قاموا بمضايقتك في المستقبل ، فقط قل أنه ليس لديك أب.”

 

 

كانت المرأة في أوائل الثلاثينيات من عمرها ومربوطة بمنديل في شعرها. كانت في الواقع جميلة للغاية وذات شخصية رشيقة للغاية ، ولم تكن قريبة من حجم زوجات الفلاحين العاديين. من الواضح أنها كانت تمتلك فنون الدفاع عن النفس. لقد اعتاد بالفعل على المشاهد الغريبة من خلال رحلته هنا. في الأساس ، مارس كل شخص في هذا العصر في الشمال فنون الدفاع عن النفس. ومع ذلك ، لم تكن فنونها القتالية قوية بشكل خاص ، ولم تكن قريبة من العالم الفطري ، والتي أثبتت فقط أن موهبة الطفل لم تكن وراثية.

وافق تيدان وأجاب بفمه ممتلئًا.

 

 

 

لم يكن وو هوان قادرًا على وصف مشاعره ، لكنه جعله يفكر في ذلك الوجه الجميل مرة أخرى. لي تشينغشان ، يا لي تشينغشان ، أنت منافق مطلق. يمكنك الحكم على الآخرين بالإعدام ، لكن لا يمكنك الحكم على نفسك. حتى الآن ، ما زالت تعاني بسببك!

  ترجمة: zixar

 

يبدو أنه اعتاد على ذلك منذ زمن طويل. كان وجهه الصغير مليئًا بإحساس النضج والقتال والتراجع أثناء رحلته. في كل مرة يلوح فيها بسيفه الخشبي ، يسقط طفل على الأرض ويصرخ.

ومع ذلك ، كانت هذه فرصة. كانت العداوة من قتل الأب أمرًا لا يُغتفر تمامًا ، بل أسوأ من سرقة الزوجة. كانت إرادة السماوات!

ومع ذلك ، كانت هذه فرصة. كانت العداوة من قتل الأب أمرًا لا يُغتفر تمامًا ، بل أسوأ من سرقة الزوجة. كانت إرادة السماوات!

 

ضحك الطفل الأكبر. “تيدان ، دعنا نرى إلى أين تهرب إلى هذا الوقت. سنعطيك ضربة قوية اليوم! ”

كانت الأطباق وفيرة جدًا باللحوم والأسماك. حتى أن الرجل العجوز أحضر إناء من الكحول. كان السائل صافياً ، على عكس الكحول السيء الذي يصنع عادة في القرى.

 

 

 

“سمعت أن المنطقة الشمالية تعاني من الكوارث كل عام. لم أكن أتوقع أن يكون كل شيء على ما يرام “.

 

 

نفد صبر الرجل العجوز. “كان هذا هو بث أخبار الشبكة. احتلت صورتي صفحة كاملة “.

“كل ذلك يعود لزعيم المجتمع ونِعم الملك. لقد قاموا ببناء العديد من الخزانات والقنوات ، لذلك نحن في الأساس منيعين لجميع حالات الجفاف. إنهم لا يجمعون الضرائب أيضًا ، لذلك لم تكن أيامنا أفضل من أي وقت مضى. البذور مختلفة عن الماضي أيضًا. كمية الحبوب التي نحصدها دائمًا ما تكون ضخمة واللحوم رخيصة جدًا ، أو كيف يمكن أن يكون تيدان صحيًا ونشطًا؟ تنهد ، عندما كنت صغيراً، لم نتمكن حتى من إطعام أنفسنا بشكل صحيح ، ناهيك عن ممارسة فنون الدفاع عن النفس… ”

“ألقوا سيوفنا عليه!”

 

لم يكن الأطفال الآخرون بنفس مستوى العبقرية مثله ، لكنهم جميعًا يعرفون مهارة المبارزة ويعرفون أساسيات كيفية الرد في المعركة. على وجه الخصوص ، كان الطفل الأكبر الذي قاد الآخرين موهبة خاصة به. في النهاية ، استخدم جهودهم المشتركة لهزيمة عبقري فخور.

“أبي ، لقد بدأت في الثرثرة مرة أخرى. ألم تدخلها في الأخبار ذات مرة؟ ألا يمكنك أن تنسى هذا القول الآن ، هل يمكنك ذلك؟ ”

“امسكه!” “أوسعه ضربا!”

 

 

نفد صبر الرجل العجوز. “كان هذا هو بث أخبار الشبكة. احتلت صورتي صفحة كاملة “.

 

 

ترجمة: zixar

 

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

“إذن ربما تنسى ذلك أيضًا. كان والده في الأصل عضوًا في مجتمع العالم. بعد ذلك خرج وأخذ امرأة بالقوة. حُكم عليه بالإعدام “.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

ضحك الطفل الأكبر. “تيدان ، دعنا نرى إلى أين تهرب إلى هذا الوقت. سنعطيك ضربة قوية اليوم! ”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط