وحش
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
في عمق الليل ، انجرف الثلج في السماء.
جلس معسكرا الجيش أمام بعضهما البعض خارج مدينة شوانوو. كان ضوء الفوانيس يضيء عشرات الكيلومترات مثل نيزك على الأرض. أضاءت ليلة الريح والثلج.
لقد اختبر قوة غير مسبوقة ، قوة كافية لتدمير كل شيء.
وقف تشانغ يونتيان على أسوار المدينة ، محدقًا في ضوء النار من بعيد. حتى كشخص تباركه السماء ، شعر بالتوتر. كان العدو القوي الذي انتظره ستة عشر عامًا على بعد أقل من عشرة كيلومترات ، بينما كان حاليًا في حالة واهية للغاية.
“شعرت بالملل في الخيمة الرئيسية ، لذلك خرجت في نزهة. مرحبًا ، لا تخبرني أنك خائف؟ ” ابتسم لي تشينغشان.
لقد اختفى الكثير من تشي التنين في ختم اليشم للتنين الإلهي ، مما يمثل تحولًا في إرادة الشعب.
في الخيمة ، تأمّلت يانغ مياوزين واستقرت على وسادة بينما اندفعت عاصفة من الرياح الباردة ، مع رقاقات الثلج. قبل أن تتمكن حتى من الاستجابة ، تم دفعها للأسفل على السجادة السميكة. عندما رفعت رأسها ، قوبلت بزوج من العيون الذهبية الداكنة. سألت بلا مبالاة ، “لماذا أتيت؟”
جلس معسكرا الجيش أمام بعضهما البعض خارج مدينة شوانوو. كان ضوء الفوانيس يضيء عشرات الكيلومترات مثل نيزك على الأرض. أضاءت ليلة الريح والثلج.
لقد أعلن الحرب بشكل استباقي ، وجند الجنود ، وجمع المؤن بشكل جماعي ، وكان عدوه شخصًا مشهورًا بسمعته الطيبة ، لي تشينغشان. في ظل هذه العوامل المختلفة التي عملت ضده ، فقد حاليًا ثقة الناس ، مما أدى إلى تدهور السلطة.
جلس معسكرا الجيش أمام بعضهما البعض خارج مدينة شوانوو. كان ضوء الفوانيس يضيء عشرات الكيلومترات مثل نيزك على الأرض. أضاءت ليلة الريح والثلج.
إذا اندفع لي تشينغشان في الوقت الحالي ، فستكون هزيمته.
“ما هذا؟” كانت يانغ مياوزين مندهشة ، مما جعلها تفتح عينيها.
“كل لمصيره!” أغلقت يانغ مياوزين عينيها واستعدت بصمت لتطفل يديه الكبيرتين. ارتفعت درجة حرارة جسدها تدريجيًا.
ومع ذلك ، كان يعلم أنه لن يفعل شيئًا كهذا ، أو لم يكن ليأتي إلى هنا بمثل هذا الجيش الضخم.
“هاي، لم ارك منذ وقت طويل! أنت تدعى تشانغ يونتيان ، أليس كذلك؟ ” فجأة رن صوت.
بابتسامة ، أخذ لي تشينغشان كل شيء عنها. استلقى جسدها الجميل النحيف على الأرض وهو يمسك خديها بكلتا يديه ، وينزلق برفق عبر رقبتها وثدييها وخصرها ويتوقف على بطنها المسطح. “سأساعدك على صنع طفل.”
شد قلب تشانغ يونتيان. حدق في اتجاه الصوت ، ومض زوج من العيون الذهبية الداكنة في الظلام. وقف لي تشينغشان على السقيفة بينما ترفرف عباءته في الريح والثلج مثل العلم العظيم.
وقف تشانغ يونتيان على أسوار المدينة ، محدقًا في ضوء النار من بعيد. حتى كشخص تباركه السماء ، شعر بالتوتر. كان العدو القوي الذي انتظره ستة عشر عامًا على بعد أقل من عشرة كيلومترات ، بينما كان حاليًا في حالة واهية للغاية.
” أنت…”
ركبت غو يانيينغ حصانًا ، “من المؤكد أن تشي الجيش الذي جمع من مليون جندي ليس شيئًا يسخر منه. من الأفضل ألا تخسر “.
“شعرت بالملل في الخيمة الرئيسية ، لذلك خرجت في نزهة. مرحبًا ، لا تخبرني أنك خائف؟ ” ابتسم لي تشينغشان.
“سآخذ المنصة وأطلب منهم الاعتراف بي كجنرال على الفور!”
ضغط تشانغ يونتيان على ختم اليشم للتنين الإلهي. هبت رياح شديدة من حوله ، صفروا مثل هدير الوحوش البرية.
“هاي، لم ارك منذ وقت طويل! أنت تدعى تشانغ يونتيان ، أليس كذلك؟ ” فجأة رن صوت.
“بما أنت عليه الآن ، من المؤكد أنك ستجعلني أفقد الاهتمام. آمل ألا تخيب ظني كثيرا غدا “.
“هيه ، القدر.”
أطلق لي تشينغشان ضحكة عظيمة وقفز في الريح والثلج. استمر صدى صوته في الصدى ، مدويًا في مدينة شوانوو.
“لا أريد! هل رأيت سيدي؟ ” أمسكت يانغ مياوزين يديه وهو يحاول الانزلاق أكثر.
“اعثر عليه بسرعة!”
“زعيم التحالف!” أسرع زعيم معبد أبستروس. فقط عندما رأى كيف كان تشانغ يونتيان آمنًا وسليمًا ، تنفس الصعداء. إذا كان لي تشينغشان قد ضرب في تلك اللحظة ، فإن كل جهودهم كانت ستذهب سدى.
ترجمة: zixar
“كيف هذا؟” قام تشانغ يونتيان بتهدئة نفسه. فجأة ، لم يعد يمتلك الثقة في أن كل شيء كان في نطاق سيطرته.
“جيش المليون جاهز بالفعل.”
ذهب الملك ليستريح في واحدة من خيمة السيدات. من المستحيل العثور عليه! ”
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“سآخذ المنصة وأطلب منهم الاعتراف بي كجنرال على الفور!”
أطلق تشانغ يونتيان ضربة كف على الأسوار. مع دوي الانفجار انفجرت الشظايا في كل الاتجاهات.
“لي تشينغشان ، سوف تدفع ثمن غطرستك!”
في الخيمة ، تأمّلت يانغ مياوزين واستقرت على وسادة بينما اندفعت عاصفة من الرياح الباردة ، مع رقاقات الثلج. قبل أن تتمكن حتى من الاستجابة ، تم دفعها للأسفل على السجادة السميكة. عندما رفعت رأسها ، قوبلت بزوج من العيون الذهبية الداكنة. سألت بلا مبالاة ، “لماذا أتيت؟”
في غمضة عين ، كان قد نما بالفعل أطول من منصة الجنرال. ثم أصبح أطول من مدينة شوانوو خلفه ، حتى وصل ارتفاعه إلى ثلاثمائة متر. حتى الآن ، لم يعد يبدو بشريًا على الإطلاق. كان النصف السفلي من جسده متعرجًا على الأرض ، بينما كان النصف العلوي من جسده مسلحًا بالأسنان والمخالب ، مثل تنين عملاق أصبح منتفخًا لدرجة أنه كان مشوهًا تقريبًا ، قبيحًا ومرعبًا. استمر جسده في التململ والتحول.
“لماذا لا أستطيع المجيء؟” ألقى لي تشينغشان عباءته جانباً ومد يديه لخلع ملابسها.
“من الأفضل أن تتذكر أنني لا أعرف كل تلك الحيل لخدمتك.” أدارت يانغ مياوزين رأسها بعيدًا بينما احمر وجهها قليلاً.
“إذن دعني أخدمك!”
“كل لمصيره!” أغلقت يانغ مياوزين عينيها واستعدت بصمت لتطفل يديه الكبيرتين. ارتفعت درجة حرارة جسدها تدريجيًا.
بابتسامة ، أخذ لي تشينغشان كل شيء عنها. استلقى جسدها الجميل النحيف على الأرض وهو يمسك خديها بكلتا يديه ، وينزلق برفق عبر رقبتها وثدييها وخصرها ويتوقف على بطنها المسطح. “سأساعدك على صنع طفل.”
“لا أريد! هل رأيت سيدي؟ ” أمسكت يانغ مياوزين يديه وهو يحاول الانزلاق أكثر.
“إذن دعني أخدمك!”
“كيف عرفت أنني ذهبت إلى مدينة شوانوو؟”
قام لي تشينغشان بحماية عينيه من الشمس ، “هل هذا عدونا؟ إنه كبير جدًا! ”
محاطًا بآلاف الخيام ، وقف تشانغ يونتيان على منصة الجنرال وحدق باتجاه الشمال. صوته اخترق الريح. “تعال ، لي تشينغشان!”
“خمنت.”
“لقد ألقيت نظرة سريعة عليه. كيف هذا؟ إذا كنت تخدمني جيدًا الليلة ، فسوف اجنب حياته مرة أخرى! ”
في الخيمة ، تأمّلت يانغ مياوزين واستقرت على وسادة بينما اندفعت عاصفة من الرياح الباردة ، مع رقاقات الثلج. قبل أن تتمكن حتى من الاستجابة ، تم دفعها للأسفل على السجادة السميكة. عندما رفعت رأسها ، قوبلت بزوج من العيون الذهبية الداكنة. سألت بلا مبالاة ، “لماذا أتيت؟”
“كل لمصيره!” أغلقت يانغ مياوزين عينيها واستعدت بصمت لتطفل يديه الكبيرتين. ارتفعت درجة حرارة جسدها تدريجيًا.
لم يكن قائد جيش عظيم فحسب ، بل كان أيضًا ابنًا من أبناء السماء قاد بنفسه القوات لقهر العدو!
“هيه ، القدر.”
فجأة ، دوى هدير التنين تمامًا في المناطق المحيطة ، مما أدى إلى غرق الرياح والثلج.
“بما أنت عليه الآن ، من المؤكد أنك ستجعلني أفقد الاهتمام. آمل ألا تخيب ظني كثيرا غدا “.
“بما أنت عليه الآن ، من المؤكد أنك ستجعلني أفقد الاهتمام. آمل ألا تخيب ظني كثيرا غدا “.
“ما هذا؟” كانت يانغ مياوزين مندهشة ، مما جعلها تفتح عينيها.
“زعيم التحالف!” أسرع زعيم معبد أبستروس. فقط عندما رأى كيف كان تشانغ يونتيان آمنًا وسليمًا ، تنفس الصعداء. إذا كان لي تشينغشان قد ضرب في تلك اللحظة ، فإن كل جهودهم كانت ستذهب سدى.
“كلب ينبح.”
انحنى لي تشينغشان. بعد فترة ، ملأت الخيمة أنينًا ناعمًا ساحرًا.
حتى المدينة بأكملها اهتزت بلطف. اندهش كل المتفرجين. ألم يوجد مثل هذا الوحش إلا في الكوابيس؟ حتى الأشخاص الذين كانوا واثقين تمامًا من أن تشانغ يونتيان سيموت في البداية بدأوا يترددون الآن. فقط من في العالم يمكنه هزيمة وحش مثل هذا !؟
قام لي تشينغشان بحماية عينيه من الشمس ، “هل هذا عدونا؟ إنه كبير جدًا! ”
وصل الصباح. كان اليوم السابع من الشهر الثاني عشر يوم المعركة.
محاطًا بآلاف الخيام ، وقف تشانغ يونتيان على منصة الجنرال وحدق باتجاه الشمال. صوته اخترق الريح. “تعال ، لي تشينغشان!”
تكلم بلطف ، لكنه كان مدويًا ، اخترق عشرات الكيلومترات وأصدر التحدي استباقيًا!
ومع ذلك ، كان يعلم أنه لن يفعل شيئًا كهذا ، أو لم يكن ليأتي إلى هنا بمثل هذا الجيش الضخم.
حدق الجيش المليوني في المنصة من بعيد. امتلأت أسوار مدينة شوانوو بالكامل بالمتفرجين. كان العالم كله ينتظر نتيجة هذه المعركة.
لوح تشانغ يونتيان بالعلم ، واندفع تشي جيش من مليون جندي نحوه كما لو كان ملموسًا.
“اذهب وابحث عن قائد المجتمع!”
انتفخت جميع عضلات تشانغ يونتيان ، منتفخة بالأوردة وتنفجر في ملابسه. جثا على ركبتيه على منصة الجنرال حيث امتلأ وجهه بالألم. لم يكن من الأفضل دائمًا أن يكون لديك المزيد من تشي الجيش ، ناهيك عن حقيقة أنه لا يزال في الطبقة العاشرة من العالم الفطري. لم يكن حتى مزارعًا مناسبًا حتى الآن. حتى بعد ليلة من التكيف ، كافح لتحمل هذه القوة الهائلة.
محاطًا بآلاف الخيام ، وقف تشانغ يونتيان على منصة الجنرال وحدق باتجاه الشمال. صوته اخترق الريح. “تعال ، لي تشينغشان!”
ولكن في هذه اللحظة ، تألق ختم اليشم للتنين الإلهي في ملابسه بالضوء ، والتهم تشي الجيش الصاعد.
لم يكن قائد جيش عظيم فحسب ، بل كان أيضًا ابنًا من أبناء السماء قاد بنفسه القوات لقهر العدو!
“زعيم التحالف!” أسرع زعيم معبد أبستروس. فقط عندما رأى كيف كان تشانغ يونتيان آمنًا وسليمًا ، تنفس الصعداء. إذا كان لي تشينغشان قد ضرب في تلك اللحظة ، فإن كل جهودهم كانت ستذهب سدى.
مع هدير التنين ، تمزقت ملابسه إلى أشلاء مع توسع جسده بسرعة. نما زوج من القرون من رأسه حيث أصبح مغطى بالحراشيف ، ونمت أسنانه ومخالبه الحادة.
“هاي، لم ارك منذ وقت طويل! أنت تدعى تشانغ يونتيان ، أليس كذلك؟ ” فجأة رن صوت.
اشتكت منصة الجنرال قبل أن تنهار بصوت عالٍ.
في الوقت نفسه ، انغلق عليه زوج من عيون التنين ، مليئة بالعداء القاسي.
في غمضة عين ، كان قد نما بالفعل أطول من منصة الجنرال. ثم أصبح أطول من مدينة شوانوو خلفه ، حتى وصل ارتفاعه إلى ثلاثمائة متر. حتى الآن ، لم يعد يبدو بشريًا على الإطلاق. كان النصف السفلي من جسده متعرجًا على الأرض ، بينما كان النصف العلوي من جسده مسلحًا بالأسنان والمخالب ، مثل تنين عملاق أصبح منتفخًا لدرجة أنه كان مشوهًا تقريبًا ، قبيحًا ومرعبًا. استمر جسده في التململ والتحول.
كانت القاعدة الرئيسية لمجتمع العالم متقلبة أيضًا. لقد اعتقدوا في الأصل أن هذه المعركة ستكون سهلة ، لكنهم لم يعتقدوا أبدًا أنهم سيواجهون وحشًا كهذا. حتى السادة الفطريون ربما كانوا مثل النمل امامه. حتى لي تشينغشان لم يظهر أبدًا مثل هذه القوة المرعبة.
“لا أريد! هل رأيت سيدي؟ ” أمسكت يانغ مياوزين يديه وهو يحاول الانزلاق أكثر.
بعد أن جمع هذا العدد الكبير من الناس فجأة ، لم يكن الجيش موحدًا بالتأكيد ، وكانت طريقته في جمع تشي الجيش فجة أيضًا. على الرغم من ذلك ، يمكنه سحق كل شيء بحجمه فقط.
“بما أنت عليه الآن ، من المؤكد أنك ستجعلني أفقد الاهتمام. آمل ألا تخيب ظني كثيرا غدا “.
لقد اختبر قوة غير مسبوقة ، قوة كافية لتدمير كل شيء.
كانت القاعدة الرئيسية لمجتمع العالم متقلبة أيضًا. لقد اعتقدوا في الأصل أن هذه المعركة ستكون سهلة ، لكنهم لم يعتقدوا أبدًا أنهم سيواجهون وحشًا كهذا. حتى السادة الفطريون ربما كانوا مثل النمل امامه. حتى لي تشينغشان لم يظهر أبدًا مثل هذه القوة المرعبة.
أطلق هديرًا غاضبًا يصم الآذان ، “لي تشينغشان!”
“كيف عرفت أنني ذهبت إلى مدينة شوانوو؟”
حتى المدينة بأكملها اهتزت بلطف. اندهش كل المتفرجين. ألم يوجد مثل هذا الوحش إلا في الكوابيس؟ حتى الأشخاص الذين كانوا واثقين تمامًا من أن تشانغ يونتيان سيموت في البداية بدأوا يترددون الآن. فقط من في العالم يمكنه هزيمة وحش مثل هذا !؟
مع ظهورهم ، استقر معسكر الجيش تدريجياً.
تم تنشيط تحالف فنون الدفاع عن النفس بشكل كبير. كان النصر مضمونًا بهذه المعركة. كانوا قلقين فقط من أن يفر لي تشينغشان في مواجهة العدو. ومع ذلك ، إذا فعل ذلك ، فمن المؤكد أن سمعته ستتضرر بشدة. حتى لو تمكن من غزو العالم ، فلن يكون من حقه.
كانت القاعدة الرئيسية لمجتمع العالم متقلبة أيضًا. لقد اعتقدوا في الأصل أن هذه المعركة ستكون سهلة ، لكنهم لم يعتقدوا أبدًا أنهم سيواجهون وحشًا كهذا. حتى السادة الفطريون ربما كانوا مثل النمل امامه. حتى لي تشينغشان لم يظهر أبدًا مثل هذه القوة المرعبة.
كانت القاعدة الرئيسية لمجتمع العالم متقلبة أيضًا. لقد اعتقدوا في الأصل أن هذه المعركة ستكون سهلة ، لكنهم لم يعتقدوا أبدًا أنهم سيواجهون وحشًا كهذا. حتى السادة الفطريون ربما كانوا مثل النمل امامه. حتى لي تشينغشان لم يظهر أبدًا مثل هذه القوة المرعبة.
انحنى لي تشينغشان. بعد فترة ، ملأت الخيمة أنينًا ناعمًا ساحرًا.
بعض الناس لا يسعهم إلا أن يتساءلوا عما إذا كان من الممكن الفوز بهذه المعركة أم لا.
ضغط تشانغ يونتيان على ختم اليشم للتنين الإلهي. هبت رياح شديدة من حوله ، صفروا مثل هدير الوحوش البرية.
اشتكت منصة الجنرال قبل أن تنهار بصوت عالٍ.
“أين الملك؟”
“كيف عرفت أنني ذهبت إلى مدينة شوانوو؟”
“لا نعرف.”
“اعثر عليه بسرعة!”
” أنت…”
“لا أريد! هل رأيت سيدي؟ ” أمسكت يانغ مياوزين يديه وهو يحاول الانزلاق أكثر.
ذهب الملك ليستريح في واحدة من خيمة السيدات. من المستحيل العثور عليه! ”
“اذهب وابحث عن قائد المجتمع!”
خرج لي تشينغشان من الخيمة وتثاؤب ، “ما هذه الضجة؟ ماذا ، أنت في عجلة من أمرك للانتقال إلى الآخرة؟ ”
خرج لي تشينغشان من الخيمة وتثاؤب ، “ما هذه الضجة؟ ماذا ، أنت في عجلة من أمرك للانتقال إلى الآخرة؟ ”
“ملكي ، هناك وحش!”
جلس معسكرا الجيش أمام بعضهما البعض خارج مدينة شوانوو. كان ضوء الفوانيس يضيء عشرات الكيلومترات مثل نيزك على الأرض. أضاءت ليلة الريح والثلج.
حدق لي تشينغشان. حتى من بعيد جدًا ، كان بإمكانه أن يرى الوحش الجبلي بوضوح.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
في الوقت نفسه ، انغلق عليه زوج من عيون التنين ، مليئة بالعداء القاسي.
“كيف هذا؟” قام تشانغ يونتيان بتهدئة نفسه. فجأة ، لم يعد يمتلك الثقة في أن كل شيء كان في نطاق سيطرته.
قام لي تشينغشان بحماية عينيه من الشمس ، “هل هذا عدونا؟ إنه كبير جدًا! ”
“لي تشينغشان ، سوف تدفع ثمن غطرستك!”
ركبت غو يانيينغ حصانًا ، “من المؤكد أن تشي الجيش الذي جمع من مليون جندي ليس شيئًا يسخر منه. من الأفضل ألا تخسر “.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا … PAYPAL
“من برأيك أنا؟”
“ملكي ، هناك وحش!”
مع ظهورهم ، استقر معسكر الجيش تدريجياً.
في الوقت نفسه ، انغلق عليه زوج من عيون التنين ، مليئة بالعداء القاسي.
وصل لي تشينغشان إلى مقدمة المعسكر. كان جيش الأسورا قد تجمع هناك بالفعل ، في انتظاره. لوح بيده ، “اتبعني إلى المعركة!”
“هيه ، القدر.”
“نعم سيدي!”
لوح تشانغ يونتيان بالعلم ، واندفع تشي جيش من مليون جندي نحوه كما لو كان ملموسًا.
الفصل برعاية King Mimo
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا … PAYPAL
“أين الملك؟”
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
لقد اختفى الكثير من تشي التنين في ختم اليشم للتنين الإلهي ، مما يمثل تحولًا في إرادة الشعب.
حدق الجيش المليوني في المنصة من بعيد. امتلأت أسوار مدينة شوانوو بالكامل بالمتفرجين. كان العالم كله ينتظر نتيجة هذه المعركة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
