حصاد وافر
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
ضعف السحب الكبير من الجبل فجأة ، في حين تعزز مجال قوة لي تشينغشان للأرض بسرعة. انطلقت كرات الأقطاب المغناطيسية الترابية على الفور مثل الأسهم ، وكلها تهبط في الحقيبة الكونية.
“حصاد وافر!”
“مفهوم.”
صفّر لي تشينغشان ، لكنه شعر بالاضطراب على الفور مرة أخرى ، حيث لم تكن هناك جبال قريبة لإيوائهم. حتى لو سافروا بعيدًا قليلاً ، فإن قوة السحب ستكون أضعف قليلاً على الأكثر ، لكن الأقطاب المغناطيسية الأرضية كان من الصعب للغاية التعامل معها. حتى من بعيد ، يمكن أن يجعل تشي الشيطاني ينهار قليلاً ، لذلك إذا كان أقرب ، ألن يكون التأثير أكبر؟
“تنهد ، يبدو أننا يجب أن نأخذ الأمر ببطء بعد ذلك.”
حتى لو كان ذلك من أجل الأرض المتورمة للسماوات التسع، فلا يمكنهم الاستسلام الآن. كان على وشك جعل غو يانيينغ تطير نحو أقرب جبل قريب.
كانت قوة نهاية الخراب شاسعة ووفيرة جدًا لدرجة أنها كانت بلا حدود ، فكيف يمكن مقارنتها بالأرض المتورمة للسماوات التسع؟ حتى في هذا العالم الذي لم يكن أصغر من الأقاليم التسع ، لم يكن هناك سوى كتلة صغيرة جدًا من الأرض المتورمة للسماوات التسع ، ولم يكن مضمونًا دائمًا وجود أي منها. فقط كم كان ذلك ثمينًا وندرًا؟
قال راهو شياو مينغ ، “كم من الوقت ستستغرق بعد ذلك؟ هل ستنتظر حقًا حتى يبتلعنا وحش ملتهم الفضاء جميعًا؟ ”
“إذن ماذا تعتقد أننا يجب أن نفعل؟ لا يمكننا التخلي عن هذا ، هل يمكننا ذلك؟ ”
يمكن أن يشعر لي تشينغشان بوضوح بالأرض المتورمة للسماوات التسع التي تنادي له. ربما كان مجرد وهم ، ولكن كان هناك شيء كان متأكدًا منه تمامًا. ستكون الأرض المتورمة للسماء التسع ذات فائدة كبيرة لتحول شيطان الثور ، لذلك لا يمكنه حقًا قبول الاستسلام هكذا.
صفّر لي تشينغشان ، لكنه شعر بالاضطراب على الفور مرة أخرى ، حيث لم تكن هناك جبال قريبة لإيوائهم. حتى لو سافروا بعيدًا قليلاً ، فإن قوة السحب ستكون أضعف قليلاً على الأكثر ، لكن الأقطاب المغناطيسية الأرضية كان من الصعب للغاية التعامل معها. حتى من بعيد ، يمكن أن يجعل تشي الشيطاني ينهار قليلاً ، لذلك إذا كان أقرب ، ألن يكون التأثير أكبر؟
“خذ!” مرر راهو شياو مينغ الحقيبة الكونية إلى لي تشينغشان.
قبل لي تشينغشان الحقيبة الكونية وقال بدهشة ، “من اجلي؟”
ضعف السحب الكبير من الجبل فجأة ، في حين تعزز مجال قوة لي تشينغشان للأرض بسرعة. انطلقت كرات الأقطاب المغناطيسية الترابية على الفور مثل الأسهم ، وكلها تهبط في الحقيبة الكونية.
“أيها الوغد! أنا فقط أقرضها لك “.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“هاها ، يا لك من بخيل.”
قال راهو شياو مينغ ، “استخدم سحبك!”
يمكن أن يشعر لي تشينغشان بوضوح بالأرض المتورمة للسماوات التسع التي تنادي له. ربما كان مجرد وهم ، ولكن كان هناك شيء كان متأكدًا منه تمامًا. ستكون الأرض المتورمة للسماء التسع ذات فائدة كبيرة لتحول شيطان الثور ، لذلك لا يمكنه حقًا قبول الاستسلام هكذا.
قام لي تشينغشان بتوجيه تشي الشيطاني إلى الحقيبة ، ويمكنه السيطرة عليها على الفور. من الواضح أن راهو شياو مينغ قد جعل الأمر هكذا بالنسبة له. لم يقل أي شيء ، لكنه تأثر قليلاً بالداخل. فقط مع هذا القدر من الثقة يمكنهم السفر معًا في قارب واحد.
“إذن ماذا تعتقد أننا يجب أن نفعل؟ لا يمكننا التخلي عن هذا ، هل يمكننا ذلك؟ ”
**(م.م / هاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاها)
“دعني أعلمك كيفية استخدامه…”
انفتحت الحقيبة الكونية مثل معدة كبيرة فتحت فمها. امتص نفسا عميقا ، وصفّرت الرياح في المنطقة كلها. دخلت خيوط من جوهر رياح الغلاف الجوي الحقيبة.
سحب الخيط الأحمر مغلقًا ، وأغلق الحقيبة ، وانكمشت تدريجياً ، وسقطت في يد لي تشينغشان مرة أخرى. كان ممتلئ الجسم ومستديرًا كما لو كان ممتلئًا بالريح. أعادها إلى راهو شياو مينغ عرضًا كما لو كان كيس نقود عادي يحتوي فقط على بضع قطع من الفضة.
أوضح راهو شياو مينغ ببطء ، وأومأ لي تشينغشان برأسه بعيدًا. كانت الحقيبة الكونية في الأساس من عمل الإله. بالتأكيد لم يكن الأمر بهذه البساطة كنسخة مطورة من خاتم سوميرو. كان في الأساس مثل عالم مصغر.
“مفهوم.”
ألقى الحقيبة الكونية عالياً. توسعت بسرعة ، لتصبح عدة مئات من الكيلومترات ؛ كان هذا في ظل ظروف قوة لي تشينغشان المحدودة ، أو يمكن أن تصبح أكبر. كان لغزا كاملا ما هو الحد.
ومع ذلك ، على قطعة الأرض الصغيرة ، كان كل انتفاخ مثل الجبل ، وكل زاوية كانت مثل الوادي. يبدو أنه أصل كلمة “الأرض” ورمزها ، بغض النظر عن المكان والزمان ، بغض النظر عن حجمها أو شكلها. لا شيء من ذلك يمكن أن يؤثر على طبيعتها.
“فتح!” صرخ لي تشينغشان.
“فتح!” صرخ لي تشينغشان.
لم يعد هناك عائق واحد بينه وبين الطبقة السادسة من تحول شيطان الثور بعد الآن. في واقع الأمر ، يمكنه حتى الاختراق الآن والحصول على قوة غير مسبوقة من شيطان الثور.
انفتحت الحقيبة الكونية مثل معدة كبيرة فتحت فمها. امتص نفسا عميقا ، وصفّرت الرياح في المنطقة كلها. دخلت خيوط من جوهر رياح الغلاف الجوي الحقيبة.
ومع ذلك ، لم تتأثر الأقطاب المغناطيسية الارضية تمامًا ، واستمرت في التحرك بحرية دون أي نمط. كانت طبيعتها الجوهرية مختلفة اختلافًا كبيرًا عن جوهر رياح الغلاف الجوي. من الواضح أنها بدت ملموسة ، لكن رياح الغلاف الجوي لم تؤثر عليها. وبدلاً من ذلك ، كانت تشبه كرات البرق لأنها تومض بالضوء.
كانت قوة نهاية الخراب شاسعة ووفيرة جدًا لدرجة أنها كانت بلا حدود ، فكيف يمكن مقارنتها بالأرض المتورمة للسماوات التسع؟ حتى في هذا العالم الذي لم يكن أصغر من الأقاليم التسع ، لم يكن هناك سوى كتلة صغيرة جدًا من الأرض المتورمة للسماوات التسع ، ولم يكن مضمونًا دائمًا وجود أي منها. فقط كم كان ذلك ثمينًا وندرًا؟
يمكن أن يشعر لي تشينغشان بوضوح بالأرض المتورمة للسماوات التسع التي تنادي له. ربما كان مجرد وهم ، ولكن كان هناك شيء كان متأكدًا منه تمامًا. ستكون الأرض المتورمة للسماء التسع ذات فائدة كبيرة لتحول شيطان الثور ، لذلك لا يمكنه حقًا قبول الاستسلام هكذا.
قال راهو شياو مينغ ، “استخدم سحبك!”
“مفهوم.”
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
ومع ذلك ، في قلب لي تشينغشان ، كانت الكتلة الصغيرة من الأرض أثقل وأوسع من كل الجبال هنا.
نشر لي تشينغشان ذراعيه وأطلق العنان لمجال القوة الأرض ، مغلقًا على الأقطاب المغناطيسية الأرضية واحدًا تلو الآخر ، لكن النتيجة النهائية لم تكن سلسة كما تخيل.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
أثر السحب على الأقطاب المغناطيسية الأرضية ، لكن من الواضح أنهم كانوا أكثر ترددًا في مغادرة الجبل. هكذا دخلوا في طريق مسدود. من كان يعلم كم من الوقت سيستغرق قبل أن يتمكن من سحبهم.
ضعف السحب الكبير من الجبل فجأة ، في حين تعزز مجال قوة لي تشينغشان للأرض بسرعة. انطلقت كرات الأقطاب المغناطيسية الترابية على الفور مثل الأسهم ، وكلها تهبط في الحقيبة الكونية.
أغلق لي تشينغشان عينيه وشعر بوجود الجبل الصغير. إنه يمتلك في الواقع دفئًا أموميًا داخل الفضاء الخارجي البارد الفارغ. قال بلطف: “أرجوك أعطني قوتك!”
ضعف السحب الكبير من الجبل فجأة ، في حين تعزز مجال قوة لي تشينغشان للأرض بسرعة. انطلقت كرات الأقطاب المغناطيسية الترابية على الفور مثل الأسهم ، وكلها تهبط في الحقيبة الكونية.
“تنهد ، يبدو أننا يجب أن نأخذ الأمر ببطء بعد ذلك.”
“تنهد ، يبدو أننا يجب أن نأخذ الأمر ببطء بعد ذلك.”
سحب الخيط الأحمر مغلقًا ، وأغلق الحقيبة ، وانكمشت تدريجياً ، وسقطت في يد لي تشينغشان مرة أخرى. كان ممتلئ الجسم ومستديرًا كما لو كان ممتلئًا بالريح. أعادها إلى راهو شياو مينغ عرضًا كما لو كان كيس نقود عادي يحتوي فقط على بضع قطع من الفضة.
انفتحت الحقيبة الكونية مثل معدة كبيرة فتحت فمها. امتص نفسا عميقا ، وصفّرت الرياح في المنطقة كلها. دخلت خيوط من جوهر رياح الغلاف الجوي الحقيبة.
“إذن ماذا تعتقد أننا يجب أن نفعل؟ لا يمكننا التخلي عن هذا ، هل يمكننا ذلك؟ ”
مد راهو شياو مينغ يده وقبلها قبل أن يعلقها على خصره مرة أخرى ، متصرفًا كما لو كان طبيعيًا تمامًا.
فتح راهو شياو مينغ الحقيبة الكونية قليلاً بينما خرجت خيوط من رياح الغلاف الجوي. بلغ عرض أجنحة لي تشينغشان للرياح ثلاثة آلاف متر ، واقترضت الرياح لترتفع. لم يواجه أي مقاومة في الفضاء الخارجي ، لذلك وصل إلى سرعة كبيرة للغاية. ثم استخدم مجال قوة الأرض وأصبح على الفور أسرع عدة مرات مرة أخرى. في الوقت نفسه ، كان يعدل باستمرار وضعه لتفادي شظايا العالم.
تم تطهير المنطقة ، ولكن لا يزال هناك عدد كبير من شظايا العالم تطفو حولها. تجمعوا هنا بكثافة أكبر من أي مكان مروا به. ما لم يتقلص كون بينغ أكثر ، لن يتمكنوا من الاقتراب من الجبل.
ترجمة: zixar
“حصاد وافر!”
جرب لي تشينغشان من حوله. يمكن أن يؤثر مجال قوة الأرض على شظايا العالم ، ولكن حتى الحقيبة الكونية لم تكن قادرة على تخزينها ، لأن طبيعتها كانت بالتأكيد على قدم المساواة مع الحقيبة الكونية أو حتى أكبر.
ومع ذلك ، لم يكن هناك سبب للشعور بأي شفقة أيضًا. كانت هذه الرحلة تستحق العناء للغاية حتى لو نظروا فقط إلى كمية جوهر رياح الغلاف الجوي والأقطاب المغناطيسية الأرضية التي جمعوها. ومع ذلك ، سيتم حفظ الأفضل دائمًا للأخير.
“هاها ، يا لك من بخيل.”
كما قال راهو شياو مينغ ، لم يكن مظهره مميزًا على الإطلاق. بدا وكأنه كتلة من التربة ذات لون أصفر بني طبيعي تمامًا. لم يكن يمتلك أي تشي روحي ، ناهيك عن إعطاء أي توهج ، وكان بحجم قبضة اليد فقط.
الأرض المتورمة للسماوات التسع ، أنا قادم!
قال راهو شياو مينغ ، “لن يصطدم بالجبل ويموت ، أليس كذلك؟”
أثر السحب على الأقطاب المغناطيسية الأرضية ، لكن من الواضح أنهم كانوا أكثر ترددًا في مغادرة الجبل. هكذا دخلوا في طريق مسدود. من كان يعلم كم من الوقت سيستغرق قبل أن يتمكن من سحبهم.
نشر لي تشينغشان أجنحة طائر العنقاء وقال لراهو شياو مينغ ، “اقرضني بعض الريح!”
مد راهو شياو مينغ يده وقبلها قبل أن يعلقها على خصره مرة أخرى ، متصرفًا كما لو كان طبيعيًا تمامًا.
فتح راهو شياو مينغ الحقيبة الكونية قليلاً بينما خرجت خيوط من رياح الغلاف الجوي. بلغ عرض أجنحة لي تشينغشان للرياح ثلاثة آلاف متر ، واقترضت الرياح لترتفع. لم يواجه أي مقاومة في الفضاء الخارجي ، لذلك وصل إلى سرعة كبيرة للغاية. ثم استخدم مجال قوة الأرض وأصبح على الفور أسرع عدة مرات مرة أخرى. في الوقت نفسه ، كان يعدل باستمرار وضعه لتفادي شظايا العالم.
سحب الخيط الأحمر مغلقًا ، وأغلق الحقيبة ، وانكمشت تدريجياً ، وسقطت في يد لي تشينغشان مرة أخرى. كان ممتلئ الجسم ومستديرًا كما لو كان ممتلئًا بالريح. أعادها إلى راهو شياو مينغ عرضًا كما لو كان كيس نقود عادي يحتوي فقط على بضع قطع من الفضة.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يطير فيها بهذه السرعة من خلال قوته الخاصة ، مما جعله يفهم سعي غو يانيينغ قليلاً. ومع ذلك ، ما كان يبحث عنه لم يكن السماء ، بل إنه كره صمت الفضاء الخارجي أكثر. مستشعرًا نداء الأرض ، طار نحو الجبل الصغير مثل طفل يلقي بنفسه في أحضان أمه.
“دعني أعلمك كيفية استخدامه…”
**(م.م / هاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاها)
قال راهو شياو مينغ ، “لن يصطدم بالجبل ويموت ، أليس كذلك؟”
**(م.م / هاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاها)
ومع ذلك ، على قطعة الأرض الصغيرة ، كان كل انتفاخ مثل الجبل ، وكل زاوية كانت مثل الوادي. يبدو أنه أصل كلمة “الأرض” ورمزها ، بغض النظر عن المكان والزمان ، بغض النظر عن حجمها أو شكلها. لا شيء من ذلك يمكن أن يؤثر على طبيعتها.
امتص نفسا عميقا وسيطر على عواطفه. لم يتوقع أبدًا أن مجرد رؤية الأرض المتورمة للسماوات التسع ستجلب له مثل هذه الفائدة العظيمة. كان مشابهًا لما حصلت عليه السلحفاة الروحانية من قوة نهاية الخراب.
قالت غو يانيينغ ، “بالتأكيد لا!”
نشر لي تشينغشان أجنحة طائر العنقاء وقال لراهو شياو مينغ ، “اقرضني بعض الريح!”
من وجهة نظرهم ، كان لي تشينغشان يندفع برأسه أولاً نحو الجبل الصغير. فقط عندما وصل إلى مسافة خمسين كيلومترًا منها ، قام فجأة بفرد جناحيه وعكس مجال القوة ، لكنه لا يزال يتحرك بسرعة كبيرة. عندما كان على وشك الاصطدام بالجبل ، ألقى لكمة قوية.
**(م.م / هاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاها)
“حصاد وافر!”
انفتح الجبل الصغير بصمت ، وغامر لي تشينغشان بالدخول على طول الشقوق حتى وصل إلى المركز. هناك ، رأى أخيرًا الأرض المتورمة للسماوات التسع الأسطورية.
أغلق لي تشينغشان عينيه وشعر بوجود الجبل الصغير. إنه يمتلك في الواقع دفئًا أموميًا داخل الفضاء الخارجي البارد الفارغ. قال بلطف: “أرجوك أعطني قوتك!”
كما قال راهو شياو مينغ ، لم يكن مظهره مميزًا على الإطلاق. بدا وكأنه كتلة من التربة ذات لون أصفر بني طبيعي تمامًا. لم يكن يمتلك أي تشي روحي ، ناهيك عن إعطاء أي توهج ، وكان بحجم قبضة اليد فقط.
قال راهو شياو مينغ ، “استخدم سحبك!”
ومع ذلك ، في قلب لي تشينغشان ، كانت الكتلة الصغيرة من الأرض أثقل وأوسع من كل الجبال هنا.
“خذ!” مرر راهو شياو مينغ الحقيبة الكونية إلى لي تشينغشان.
فقط كومة من قطع الصخور التي لا تعد ولا تحصى يمكن اعتبارها جبلًا. فقط تراكم كمية لا نهائية من التربة يمكن اعتباره الأرض.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يطير فيها بهذه السرعة من خلال قوته الخاصة ، مما جعله يفهم سعي غو يانيينغ قليلاً. ومع ذلك ، ما كان يبحث عنه لم يكن السماء ، بل إنه كره صمت الفضاء الخارجي أكثر. مستشعرًا نداء الأرض ، طار نحو الجبل الصغير مثل طفل يلقي بنفسه في أحضان أمه.
فقط كومة من قطع الصخور التي لا تعد ولا تحصى يمكن اعتبارها جبلًا. فقط تراكم كمية لا نهائية من التربة يمكن اعتباره الأرض.
ومع ذلك ، على قطعة الأرض الصغيرة ، كان كل انتفاخ مثل الجبل ، وكل زاوية كانت مثل الوادي. يبدو أنه أصل كلمة “الأرض” ورمزها ، بغض النظر عن المكان والزمان ، بغض النظر عن حجمها أو شكلها. لا شيء من ذلك يمكن أن يؤثر على طبيعتها.
مد لي تشينغشان ذراعيه ببطء ، واقترب من الأرض المتورمة للسماوات التسع. ظهر شكل الأخ ثور فجأة في قلبه حيث تغير كل شيء أمام عينيه ، من ممارسة فنون الدفاع عن النفس في قرية الثور الرابض في البداية إلى أنواع الزراعة والتجارب المختلفة التي واجهها بعد ذلك ، الطبقة الأولى ، الطبقة الثانية… على طول الطريق حتى الطبقة الخامسة من شيطان الثور. ومضت كل قدرة فردية لتحول شيطان الثور من خلال رأسه في تلك اللحظة ، لدرجة أنه شعر بالفعل وكأنه أتقنهم جميعًا في تلك اللحظة.
قال راهو شياو مينغ ، “كم من الوقت ستستغرق بعد ذلك؟ هل ستنتظر حقًا حتى يبتلعنا وحش ملتهم الفضاء جميعًا؟ ”
“خذ!” مرر راهو شياو مينغ الحقيبة الكونية إلى لي تشينغشان.
لم يستطع إلا أن يقول بصرامة ، “شيطان الثور ، بقوته العظيمة ، يغرق في الوحل!”
لم يعد هناك عائق واحد بينه وبين الطبقة السادسة من تحول شيطان الثور بعد الآن. في واقع الأمر ، يمكنه حتى الاختراق الآن والحصول على قوة غير مسبوقة من شيطان الثور.
امتص نفسا عميقا وسيطر على عواطفه. لم يتوقع أبدًا أن مجرد رؤية الأرض المتورمة للسماوات التسع ستجلب له مثل هذه الفائدة العظيمة. كان مشابهًا لما حصلت عليه السلحفاة الروحانية من قوة نهاية الخراب.
“حصاد وافر!”
كانت قوة نهاية الخراب شاسعة ووفيرة جدًا لدرجة أنها كانت بلا حدود ، فكيف يمكن مقارنتها بالأرض المتورمة للسماوات التسع؟ حتى في هذا العالم الذي لم يكن أصغر من الأقاليم التسع ، لم يكن هناك سوى كتلة صغيرة جدًا من الأرض المتورمة للسماوات التسع ، ولم يكن مضمونًا دائمًا وجود أي منها. فقط كم كان ذلك ثمينًا وندرًا؟
قال راهو شياو مينغ ، “لن يصطدم بالجبل ويموت ، أليس كذلك؟”
لمس طرف إصبعه الأرض المتورمة للسماوات التسع. في تلك اللحظة ، شعر لي تشينغشان بقوة لا نهاية لها من خلال جسده ، مما قلل تمامًا من القوة التي كان يمتلكها ذات يوم!
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
“حصاد وافر!”
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
لمس طرف إصبعه الأرض المتورمة للسماوات التسع. في تلك اللحظة ، شعر لي تشينغشان بقوة لا نهاية لها من خلال جسده ، مما قلل تمامًا من القوة التي كان يمتلكها ذات يوم!
أثر السحب على الأقطاب المغناطيسية الأرضية ، لكن من الواضح أنهم كانوا أكثر ترددًا في مغادرة الجبل. هكذا دخلوا في طريق مسدود. من كان يعلم كم من الوقت سيستغرق قبل أن يتمكن من سحبهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
