طريقة الزراعة الجديدة، سجل حد السيادة لدمار العالم
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
صادف أن لي تشينغشان كان يفكر في تغيير أسلوب الزراعة البشرية.
ومع ذلك ، بمجرد وصولهم إلى هذه المرحلة ، وصلوا أساسًا إلى نهاية مسار التعلم. إذا أرادوا إحراز مزيد من التقدم والانضمام إلى ” الأكاديمية”، فعليهم أن يخضعوا للمحنة السماوية السابعة ويحققوا الثمرة الحقيقية لـ أرهات، الذي هو ان تصبح أرهات حقيقيًا. كان ذلك معادلاً لأرهات قاهر التنين وأرهات مروض النمر الذي يعرفه الناس العاديون.
نشأ فن شيطان المعركة من مجال الشيطان. يمكن زراعته إلى عالم مرتفع جدًا ، لكن النسخة التي حصل عليها كانت معدلة وغير مكتملة ، سيتمكن من الوصول إلى المحنة السماوية الرابعة على الأكثر.
تنهد لي تشينغشان بالداخل. لقد كانت حقًا شخصية تقف في قمة العالم. في الأصل ، كان يعتقد أن هذا سيكون مزعجًا للغاية ، ولكن كان من السهل جدًا حله عندما يتعلق الأمر بها. ربما كان هذا أيضًا لأن مجتمع الزراعة في ذلك العالم كان متطورًا للغاية.
كان من المستحيل تمامًا بالنسبة له أن يغامر بعمق في مجال الشيطان ويطلب من عشيرة شيطان المعركة طريقة الزراعة الكاملة. بحلول الوقت الذي يمكنه فيه تجاهل التهديد من الآلهة العفريت الاثني عشر ، والمغامرة بعمق في مجال الشيطان لمواجهة تشيونغتشي ، ما الذي سيظل يستخدم فن شيطان المعركة من أجله؟ لمسح مؤخرته؟
هذا منطقي. قد تحتوي أي طريقة زراعة تصلح من الصفر على قدر هائل من المعلومات ، يكفي لملء أكثر من مائة كتاب. بالنسبة لأساليب الزراعة التي أرادها ، إذا تم تسجيلها كلها على هيئة كلمات ، فلن يكون نقش جبل بأكمله كافيًا ، لذلك سيعتمد كل ذلك على إمبراطورة القلب الحجري هذه الآن.
من الناحية العملية ، كانت حيازة شيطان المعركة حركة لطيفة للغاية ، ولكن بعد أن تكثف قلب الشيطانية والإلهية، كان الشيطانية والإلهية بداخله متوازنين ، وأصبحت التحولات الخمسة واحدة. “شيطان المعركة” الإضافي سوف يجلب ضررًا أكثر من نفعه.
حتى في المعارك في المستقبل ، من المحتمل أن يضطر إلى بناء كل شيء حول التحولات التسعة للشيطانية والإلهية واستخدام طريقة الزراعة البشرية الخاصة به كمورد إضافي.
حتى في المعارك في المستقبل ، من المحتمل أن يضطر إلى بناء كل شيء حول التحولات التسعة للشيطانية والإلهية واستخدام طريقة الزراعة البشرية الخاصة به كمورد إضافي.
عندما وصلت إلى هناك ، ارتجف حتى عقل امبراطورة القلب الحجري على الرغم من بقائه هادئًا للغاية ومتألقًا طوال الوقت.
نتيجة لذلك ، فتح عقله وبحث في الجزر. من المؤكد أنه وجد العديد من زلات اليشم ، لكنهم نفدوا جميعًا من تشي الروحي. حتى لو تعافوا تدريجياً مع تسرب تشي الروحي، فإن المعلومات التي احتواها لن تكون موجودة بعد الآن.
صادف أن لي تشينغشان كان يفكر في تغيير أسلوب الزراعة البشرية.
لقد وجد بعض طرق الزراعة المنحوتة في المنحدرات والصخور ، لكن جميعها كانت غير مكتملة ولم تكن على مستوى عالٍ أيضًا. لم يكونوا حتى عظماء مثل فن شيطان المعركة.
هذا منطقي. قد تحتوي أي طريقة زراعة تصلح من الصفر على قدر هائل من المعلومات ، يكفي لملء أكثر من مائة كتاب. بالنسبة لأساليب الزراعة التي أرادها ، إذا تم تسجيلها كلها على هيئة كلمات ، فلن يكون نقش جبل بأكمله كافيًا ، لذلك سيعتمد كل ذلك على إمبراطورة القلب الحجري هذه الآن.
ولهذا السبب كانت مليئة برغبة قوية في البقاء ، ليس فقط للعيش ، ولكن لتحقيق طول العمر أيضًا!
“الزميل القلب الحجري، يمكنني مساعدتك على التعافي ، لكن أنصحك بالاحتفاظ بشكلك الحالي في الوقت الحالي! لقد خضعت بالفعل للمحنة السماوية الرابعة. لقد فقدت كل زراعتك ، لكنك لا تنتمي إلى هذا العالم بعد كل شيء “.
“لم يكن ذلك ممكنًا في الأصل ، لكن معبد حد السيادة انتقل من الطاوية إلى الشيطانية بعد ذلك ، محوّلًا إياه إلى سجل حد السيادة لدمار العالم سعياً وراء القوة التدميرية القصوى. يمكنك البدء بطريقة الزراعة هذه أولاً قبل الانتقال من الشيطانية إلى الطاوية “.
“أيها الرفيق ، بصفتك إله العالم ، لا يمكنك حتى حل مثل هذه المشكلة البسيطة؟ إذا كان لديك أي طلبات ، فلا تتردد في ذكرها. سأحققها بالتأكيد بأفضل ما لدي “.
“لدي طلب، لكنني لا أعتقد أنه يمكن تنفيذه بهذه السهولة. أحتاج إلى طريقة زراعة لتحل محل الطريقة الحالية. الفن الذي أمارسه الآن يسمى فن قمع الشيطان ، مشتق من فن شيطان المعركة لعشيرة شيطان المعركة من مجال الشيطان. لقد لويته واستخدمته لاستنتاج فن شيطان المعركة وحتى استخدمته لتكثيف قلب شيطان ، لذلك أنا في الأساس لا أختلف عن العفاريت فيما يتعلق بالزراعة الآن. أريد أن أعود إلى طريق المزارعين العاديين مرة أخرى ، فهل لديك أي أفكار لذلك؟ ”
حتى لي تشينغشان شعر ببعض الحرج. لقد انتقل مبتكر طريقة الزراعة من الشيطانية إلى البوذي بعد الكثير من الصعوبات ، ومع ذلك كان عليه فقط التراجع عن كل ما فعله والعودة إلى الشيطانية. بمجرد تكثيف قلب الشيطان ، لم يكن تغييره مرة أخرى سهلاً ، لذلك لم يكن لديه الكثير من الآمال.
قالت الإمبراطورة القلب الحجري ، “لا تكن جشعًا ، يا صديقي. أنت تكثف روح اليين بعد المحنة السماوية الرابعة. فقط بعد المحنة السماوية الخامسة تقوم بتكثيف روح اليانغ. إذا كنت ترغب في الخضوع للمحنة السماوية السادسة ، فأنت بحاجة إلى الجمع بين اليين واليانغ والوصول إلى أصل الروح ، ومن ثم تُعرف باسم الإنسان الخالد. بالنسبة للبوذيين ، سيكون هذا هو تحقيق ثمرة أناغامي ، على بعد عالم واحد فقط من ثمرة أرهات. بحلول ذلك الوقت ، سيكونون قد تخلصوا تمامًا من فنائهم ، ولم يعودوا يولدون من جديد في عالم الرغبة الأكبر عند الموت. مثل هذه الزراعة تفوق بكثير ما يفهمه أمثالي “.
“لقد أصبحت بالفعل إله العالم. من الآن فصاعدًا ، أنت تتعايش مع العالم ، فلماذا لا تزال بحاجة إلى طريقة زراعة؟ ”
“أوه ، ما هذا؟”
“لقد كان فقط استنساخي هو الذي أصبح الإله.”
ولهذا السبب كانت مليئة برغبة قوية في البقاء ، ليس فقط للعيش ، ولكن لتحقيق طول العمر أيضًا!
“للاعتقاد أن هذا ممكن بالفعل. أنت بالتأكيد لست من هذا العالم “.
امتلك لي تشينغشان التحولات التسعة للشيطانية والإلهية، لذلك لم يكن عليه أن يقلق بشأن هذا الأمر. بمجرد أن يعطي الآلهة العفريت الاثني عشر ضربة في مجال الشيطان وضرب والدة شياو مينغ ، هل كان لا يزال من المفترض أن يقلق من عدم امتلاكه طريقة زراعة بشرية مناسبة؟
“دعنا لا نتحدث عن هذا الآن. باختصار، لقد أنقذت حياتك في الفضاء الخارجي “.
“أوه ، ما هذا؟”
“يمكنك حتى التجول في الفضاء الخارجي !؟”
سوف يتمتعون بالمجد الأبدي ، ويكتسبون الاعتراف من البوذية ويضافون إلى صفوف حكمائهم ، ويقفون بألوهية ، متحررين من الحياة والموت ، غير مقيد بدورة المعاناة.
استطاع لي تشينغشان أن يتذكر أن “القبور الثلاثة” في إمبراطورية شيا العظمى، القبور الثلاثة، الخمس كلاسيكيات، الثمانية سلاسل ، والتسعة تلال تتوافق مع هذا المستوى من طريقة الزراعة. ربما كان الأمر أسوأ قليلاً ، لكنه لن يكون مختلفًا جدًا بالنسبة لأساليب الزراعة من نفس المجال. بعد كل شيء ، العالم الذي نشأت منه إمبراطورة القلب الحجري قد تطور طوال تلك السنوات ، وكانوا عالمًا أعلى من الأقاليم التسع ، فكيف يمكن أن يكون من نفس المستوى؟
لم تتجرأ الإمبراطورة القلب الحجري على اعتبار لي تشينغشان أحد السكان الأصليين للعالم الصغير بعد الآن. إذا كانت تمتلك هذا النوع من القوة ، فإنها بالتأكيد لن تتحول إلى حجر بسبب اليأس عندما تم تدمير العالم. ومع ذلك ، كوجود يمكن أن يتجول في الفضاء الخارجي ، كيف كانت زراعته منخفضة جدًا؟ يبدو أن لي تشينغشان هذا يخفي كمية لا نهائية من الأسرار.
استطاع لي تشينغشان أن يتذكر أن “القبور الثلاثة” في إمبراطورية شيا العظمى، القبور الثلاثة، الخمس كلاسيكيات، الثمانية سلاسل ، والتسعة تلال تتوافق مع هذا المستوى من طريقة الزراعة. ربما كان الأمر أسوأ قليلاً ، لكنه لن يكون مختلفًا جدًا بالنسبة لأساليب الزراعة من نفس المجال. بعد كل شيء ، العالم الذي نشأت منه إمبراطورة القلب الحجري قد تطور طوال تلك السنوات ، وكانوا عالمًا أعلى من الأقاليم التسع ، فكيف يمكن أن يكون من نفس المستوى؟
“أشكرك مرة أخرى لإنقاذ حياتي. يمكنني تزويدك بطريقة الزراعة ، وهي واحدة من أعظم طرق الزراعة في عالمي “.
“أوه ، ما هذا؟”
“أيها الرفيق ، بصفتك إله العالم ، لا يمكنك حتى حل مثل هذه المشكلة البسيطة؟ إذا كان لديك أي طلبات ، فلا تتردد في ذكرها. سأحققها بالتأكيد بأفضل ما لدي “.
“سجل حد السيادة لازدهار العالم.”
”تبدو لطيفة. دعنا نسمع المزيد عنها “.
كان من المستحيل تمامًا بالنسبة له أن يغامر بعمق في مجال الشيطان ويطلب من عشيرة شيطان المعركة طريقة الزراعة الكاملة. بحلول الوقت الذي يمكنه فيه تجاهل التهديد من الآلهة العفريت الاثني عشر ، والمغامرة بعمق في مجال الشيطان لمواجهة تشيونغتشي ، ما الذي سيظل يستخدم فن شيطان المعركة من أجله؟ لمسح مؤخرته؟
“كان يُطلق على أعظم طائفة من عالمنا اسم معبد حد السيادة ، وكان سجل حد السيادة لازدهار العالم هو أعظم تعاليم لمعبد حد السيادة. يمكن أن تمارس لزراعة عالية للغاية. لا يمكنها فقط السماح للمزارع بالخضوع للمحنة السماوية الخامسة ، ولكن يمكنه أيضًا الوصول إلى ذروة المحنة السماوية الخامسة ، حدود السيادة البشرية ، ولهذا السبب يطلق عليها “حد السيادة”.
“لقد كان فقط استنساخي هو الذي أصبح الإله.”
أي أعلى ويقفون بين صفوف الخالدين ، يتألقون مع القمر والشمس ، ويتعايشون مع العالم.
عادةً ما تتجاوز أعظم طرق الزراعة في العالم حدود العالم ، حيث كان من الممكن للأشخاص الذين ارتقوا التواصل مع عالمهم الأصلي وتمرير بعض أساليب الزراعة الأقوى. علاوة على ذلك ، عبر نهر الزمن الطويل ، ستحدث مصادفات مختلفة ولقاءات عرضية ، شيء مثل المتجسد السماوي.
نتيجة لذلك ، فتح عقله وبحث في الجزر. من المؤكد أنه وجد العديد من زلات اليشم ، لكنهم نفدوا جميعًا من تشي الروحي. حتى لو تعافوا تدريجياً مع تسرب تشي الروحي، فإن المعلومات التي احتواها لن تكون موجودة بعد الآن.
استطاع لي تشينغشان أن يتذكر أن “القبور الثلاثة” في إمبراطورية شيا العظمى، القبور الثلاثة، الخمس كلاسيكيات، الثمانية سلاسل ، والتسعة تلال تتوافق مع هذا المستوى من طريقة الزراعة. ربما كان الأمر أسوأ قليلاً ، لكنه لن يكون مختلفًا جدًا بالنسبة لأساليب الزراعة من نفس المجال. بعد كل شيء ، العالم الذي نشأت منه إمبراطورة القلب الحجري قد تطور طوال تلك السنوات ، وكانوا عالمًا أعلى من الأقاليم التسع ، فكيف يمكن أن يكون من نفس المستوى؟
“أيها الرفيق ، بصفتك إله العالم ، لا يمكنك حتى حل مثل هذه المشكلة البسيطة؟ إذا كان لديك أي طلبات ، فلا تتردد في ذكرها. سأحققها بالتأكيد بأفضل ما لدي “.
“هل لديك أي شيء أفضل؟ مثل طرق الزراعة التي تصل إلى المحنة السماوية السادسة؟ ”
”تبدو لطيفة. دعنا نسمع المزيد عنها “.
قالت الإمبراطورة القلب الحجري ، “لا تكن جشعًا ، يا صديقي. أنت تكثف روح اليين بعد المحنة السماوية الرابعة. فقط بعد المحنة السماوية الخامسة تقوم بتكثيف روح اليانغ. إذا كنت ترغب في الخضوع للمحنة السماوية السادسة ، فأنت بحاجة إلى الجمع بين اليين واليانغ والوصول إلى أصل الروح ، ومن ثم تُعرف باسم الإنسان الخالد. بالنسبة للبوذيين ، سيكون هذا هو تحقيق ثمرة أناغامي ، على بعد عالم واحد فقط من ثمرة أرهات. بحلول ذلك الوقت ، سيكونون قد تخلصوا تمامًا من فنائهم ، ولم يعودوا يولدون من جديد في عالم الرغبة الأكبر عند الموت. مثل هذه الزراعة تفوق بكثير ما يفهمه أمثالي “.
تذكر لي تشينغشان أن ثمرة أناغامي كانت ثالث ثمار من ثمار ارهاتشيب الأربعة. عُرف الخضوع للمحنة السماوية الرابعة باسم أرهات الثمرة الأولى ، والتي كانت تُعرف أيضًا باسم ثمار سروتابانا. كان معنى سروتابانا هو “دخول الرتب”.
امتلك لي تشينغشان التحولات التسعة للشيطانية والإلهية، لذلك لم يكن عليه أن يقلق بشأن هذا الأمر. بمجرد أن يعطي الآلهة العفريت الاثني عشر ضربة في مجال الشيطان وضرب والدة شياو مينغ ، هل كان لا يزال من المفترض أن يقلق من عدم امتلاكه طريقة زراعة بشرية مناسبة؟
ثم أصبح فضوليًا إلى حد ما. “بما أن معبد حد السيادة كان بالفعل أعظم طائفة في العالم ، فلماذا انتقلوا من الطاوية إلى الشيطانية؟ لا تقل لي أنهم ما زالوا يريدون توحيد العالم تحتهم؟ وكيف انتهى الأمر بهذه الأساليب الزراعية بين يديك؟ ”
إذا استخدم المدارس من حياته السابقة كمقارنة ، فإن ممارسي التشي كانوا “روضة أطفال” ، بينما كانت العوالم الثلاثة التالية طلاب المدارس الابتدائية وطلاب المدارس الإعدادية وطلاب المدارس الثانوية على التوالي. فقط في المحنة السماوية الرابعة يمكن اعتبارهم “طلاب جامعة” ، الآن مع هدف واضح واتجاه. يمكن وصف الأشكال المختلفة للزراعة التي جاءت قبل ذلك بأنها تحضير لتلك الخطوة.
تنهد لي تشينغشان بالداخل. لقد كانت حقًا شخصية تقف في قمة العالم. في الأصل ، كان يعتقد أن هذا سيكون مزعجًا للغاية ، ولكن كان من السهل جدًا حله عندما يتعلق الأمر بها. ربما كان هذا أيضًا لأن مجتمع الزراعة في ذلك العالم كان متطورًا للغاية.
بعد ذلك ، عُرفت الثمرة الثانية بثمار ساكريداغامي، والتي كانت خطوة إلى الأمام. يمكن اعتبار ذلك “طلاب الدراسات العليا”. إذا حصلوا على الثمرة الثالثة ، ثمرة أناغامي ، فسيكون ذلك مثيرًا للإعجاب. بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه “طلاب الدكتوراه” هؤلاء ، فسيتم اعتبارهم رهبانًا بارزين ، أعلى بكثير من “طلاب الدراسات العليا”.
“هل لديك أي شيء أفضل؟ مثل طرق الزراعة التي تصل إلى المحنة السماوية السادسة؟ ”
ومع ذلك ، بمجرد وصولهم إلى هذه المرحلة ، وصلوا أساسًا إلى نهاية مسار التعلم. إذا أرادوا إحراز مزيد من التقدم والانضمام إلى ” الأكاديمية”، فعليهم أن يخضعوا للمحنة السماوية السابعة ويحققوا الثمرة الحقيقية لـ أرهات، الذي هو ان تصبح أرهات حقيقيًا. كان ذلك معادلاً لأرهات قاهر التنين وأرهات مروض النمر الذي يعرفه الناس العاديون.
تذكر لي تشينغشان أن ثمرة أناغامي كانت ثالث ثمار من ثمار ارهاتشيب الأربعة. عُرف الخضوع للمحنة السماوية الرابعة باسم أرهات الثمرة الأولى ، والتي كانت تُعرف أيضًا باسم ثمار سروتابانا. كان معنى سروتابانا هو “دخول الرتب”.
استطاع لي تشينغشان أن يتذكر أن “القبور الثلاثة” في إمبراطورية شيا العظمى، القبور الثلاثة، الخمس كلاسيكيات، الثمانية سلاسل ، والتسعة تلال تتوافق مع هذا المستوى من طريقة الزراعة. ربما كان الأمر أسوأ قليلاً ، لكنه لن يكون مختلفًا جدًا بالنسبة لأساليب الزراعة من نفس المجال. بعد كل شيء ، العالم الذي نشأت منه إمبراطورة القلب الحجري قد تطور طوال تلك السنوات ، وكانوا عالمًا أعلى من الأقاليم التسع ، فكيف يمكن أن يكون من نفس المستوى؟
سوف يتمتعون بالمجد الأبدي ، ويكتسبون الاعتراف من البوذية ويضافون إلى صفوف حكمائهم ، ويقفون بألوهية ، متحررين من الحياة والموت ، غير مقيد بدورة المعاناة.
كان الإنسان الخالد بالنسبة لأولئك الذين ليسوا جزءًا من البوذية معادلاً للفاكهة الثالثة للبوذية. سوف يصلون إلى حد جديد في طريقهم في الزراعة ، وفي النهاية يحصلون على الحق في أن يُعرفوا بأنهم خالدين. ومع ذلك ، إذا أرادوا إزالة “الإنسان” من أسمائهم ، فعليهم أن يرتفعوا.
قالت الإمبراطورة القلب الحجري ، “لا تكن جشعًا ، يا صديقي. أنت تكثف روح اليين بعد المحنة السماوية الرابعة. فقط بعد المحنة السماوية الخامسة تقوم بتكثيف روح اليانغ. إذا كنت ترغب في الخضوع للمحنة السماوية السادسة ، فأنت بحاجة إلى الجمع بين اليين واليانغ والوصول إلى أصل الروح ، ومن ثم تُعرف باسم الإنسان الخالد. بالنسبة للبوذيين ، سيكون هذا هو تحقيق ثمرة أناغامي ، على بعد عالم واحد فقط من ثمرة أرهات. بحلول ذلك الوقت ، سيكونون قد تخلصوا تمامًا من فنائهم ، ولم يعودوا يولدون من جديد في عالم الرغبة الأكبر عند الموت. مثل هذه الزراعة تفوق بكثير ما يفهمه أمثالي “.
أي أعلى ويقفون بين صفوف الخالدين ، يتألقون مع القمر والشمس ، ويتعايشون مع العالم.
بعد ذلك ، عُرفت الثمرة الثانية بثمار ساكريداغامي، والتي كانت خطوة إلى الأمام. يمكن اعتبار ذلك “طلاب الدراسات العليا”. إذا حصلوا على الثمرة الثالثة ، ثمرة أناغامي ، فسيكون ذلك مثيرًا للإعجاب. بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه “طلاب الدكتوراه” هؤلاء ، فسيتم اعتبارهم رهبانًا بارزين ، أعلى بكثير من “طلاب الدراسات العليا”.
كان الفرق بين الخالدين والفانين مثل هوة لا يمكن اجتيازها. بحلول المحنة السماوية السادسة ، لم يتحولوا إلى فراشة بعد ، لكنهم دخلوا بالفعل الشرنقة. سيتم عزل طرق الزراعة العادية خارج الشرنقة، وليس شيئًا يمكن للمزارعين رؤيته. حتى لو رأوا واحدة ، فلن يكونوا قادرين على فهمها.
عادةً ما تتجاوز أعظم طرق الزراعة في العالم حدود العالم ، حيث كان من الممكن للأشخاص الذين ارتقوا التواصل مع عالمهم الأصلي وتمرير بعض أساليب الزراعة الأقوى. علاوة على ذلك ، عبر نهر الزمن الطويل ، ستحدث مصادفات مختلفة ولقاءات عرضية ، شيء مثل المتجسد السماوي.
امتلك لي تشينغشان التحولات التسعة للشيطانية والإلهية، لذلك لم يكن عليه أن يقلق بشأن هذا الأمر. بمجرد أن يعطي الآلهة العفريت الاثني عشر ضربة في مجال الشيطان وضرب والدة شياو مينغ ، هل كان لا يزال من المفترض أن يقلق من عدم امتلاكه طريقة زراعة بشرية مناسبة؟
“حسنًا، لقد كنت أفكر كثيرًا. لكن سجل حد السيادة لازدهار العالم يبدو وكأنه طريقة زراعة أرثوذكسية للطاوية. هل يمكنه تحويل قلوب الشيطان؟ ”
“كان يُطلق على أعظم طائفة من عالمنا اسم معبد حد السيادة ، وكان سجل حد السيادة لازدهار العالم هو أعظم تعاليم لمعبد حد السيادة. يمكن أن تمارس لزراعة عالية للغاية. لا يمكنها فقط السماح للمزارع بالخضوع للمحنة السماوية الخامسة ، ولكن يمكنه أيضًا الوصول إلى ذروة المحنة السماوية الخامسة ، حدود السيادة البشرية ، ولهذا السبب يطلق عليها “حد السيادة”.
“لم يكن ذلك ممكنًا في الأصل ، لكن معبد حد السيادة انتقل من الطاوية إلى الشيطانية بعد ذلك ، محوّلًا إياه إلى سجل حد السيادة لدمار العالم سعياً وراء القوة التدميرية القصوى. يمكنك البدء بطريقة الزراعة هذه أولاً قبل الانتقال من الشيطانية إلى الطاوية “.
بعد ذلك ، عُرفت الثمرة الثانية بثمار ساكريداغامي، والتي كانت خطوة إلى الأمام. يمكن اعتبار ذلك “طلاب الدراسات العليا”. إذا حصلوا على الثمرة الثالثة ، ثمرة أناغامي ، فسيكون ذلك مثيرًا للإعجاب. بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه “طلاب الدكتوراه” هؤلاء ، فسيتم اعتبارهم رهبانًا بارزين ، أعلى بكثير من “طلاب الدراسات العليا”.
تنهد لي تشينغشان بالداخل. لقد كانت حقًا شخصية تقف في قمة العالم. في الأصل ، كان يعتقد أن هذا سيكون مزعجًا للغاية ، ولكن كان من السهل جدًا حله عندما يتعلق الأمر بها. ربما كان هذا أيضًا لأن مجتمع الزراعة في ذلك العالم كان متطورًا للغاية.
“لم يكن ذلك ممكنًا في الأصل ، لكن معبد حد السيادة انتقل من الطاوية إلى الشيطانية بعد ذلك ، محوّلًا إياه إلى سجل حد السيادة لدمار العالم سعياً وراء القوة التدميرية القصوى. يمكنك البدء بطريقة الزراعة هذه أولاً قبل الانتقال من الشيطانية إلى الطاوية “.
استطاع لي تشينغشان أن يتذكر أن “القبور الثلاثة” في إمبراطورية شيا العظمى، القبور الثلاثة، الخمس كلاسيكيات، الثمانية سلاسل ، والتسعة تلال تتوافق مع هذا المستوى من طريقة الزراعة. ربما كان الأمر أسوأ قليلاً ، لكنه لن يكون مختلفًا جدًا بالنسبة لأساليب الزراعة من نفس المجال. بعد كل شيء ، العالم الذي نشأت منه إمبراطورة القلب الحجري قد تطور طوال تلك السنوات ، وكانوا عالمًا أعلى من الأقاليم التسع ، فكيف يمكن أن يكون من نفس المستوى؟
ثم أصبح فضوليًا إلى حد ما. “بما أن معبد حد السيادة كان بالفعل أعظم طائفة في العالم ، فلماذا انتقلوا من الطاوية إلى الشيطانية؟ لا تقل لي أنهم ما زالوا يريدون توحيد العالم تحتهم؟ وكيف انتهى الأمر بهذه الأساليب الزراعية بين يديك؟ ”
ثم أصبح فضوليًا إلى حد ما. “بما أن معبد حد السيادة كان بالفعل أعظم طائفة في العالم ، فلماذا انتقلوا من الطاوية إلى الشيطانية؟ لا تقل لي أنهم ما زالوا يريدون توحيد العالم تحتهم؟ وكيف انتهى الأمر بهذه الأساليب الزراعية بين يديك؟ ”
ومع ذلك ، بمجرد وصولهم إلى هذه المرحلة ، وصلوا أساسًا إلى نهاية مسار التعلم. إذا أرادوا إحراز مزيد من التقدم والانضمام إلى ” الأكاديمية”، فعليهم أن يخضعوا للمحنة السماوية السابعة ويحققوا الثمرة الحقيقية لـ أرهات، الذي هو ان تصبح أرهات حقيقيًا. كان ذلك معادلاً لأرهات قاهر التنين وأرهات مروض النمر الذي يعرفه الناس العاديون.
“لو كان فقط توحيد العالم هو كل ما أراده معبد حد السيادة. بسبب عدم كفاية التشي الروحي للعالم ، عمل معبد حد السيادة مع تسع طوائف عظيمة لتدمير جميع الطوائف الأخرى والمزارعين المستقلين. ثم انكسر تحالفهم ، مما أدى إلى مجموعة من التحالفات والتنافسات والفوضى المختلفة لسنوات عديدة. لقد أرادوا جعل عالم أسورا ينحدر، لكن عالم أسورا لم ينحدر أبدًا. بعد ذلك ، عملت خمسة من الطوائف العظيمة معًا لتدمير معبد حد السيادة ، مما سمح لطريقة الزراعة هذه بالانتشار. من تلك اللحظة فصاعدًا، أدرك الجميع أن عالمنا قد انفصل تمامًا عن عوالم السامسارا الستة بالفعل، لذلك حتى جمع التشي الروحي أصبح بلا معنى. بحلول ذلك الوقت ، أصبحت أساليب الزراعة لا قيمة لها ، لذلك حتى الفانين يمكن أن يتصلوا مع معظمهم. إذا كنت تريدهم ، فلدي بعض أساليب الزراعة الأخرى ذات القوة المتساوية التي يمكنني أن أعلمك إياها “.
نتيجة لذلك ، فتح عقله وبحث في الجزر. من المؤكد أنه وجد العديد من زلات اليشم ، لكنهم نفدوا جميعًا من تشي الروحي. حتى لو تعافوا تدريجياً مع تسرب تشي الروحي، فإن المعلومات التي احتواها لن تكون موجودة بعد الآن.
”تبدو لطيفة. دعنا نسمع المزيد عنها “.
عندما وصلت إلى هناك ، ارتجف حتى عقل امبراطورة القلب الحجري على الرغم من بقائه هادئًا للغاية ومتألقًا طوال الوقت.
غمرها ظل نهاية العالم ، استمرت الحرب على مدى آلاف السنين. سقط معظم المزارعين في العالم في معركة ، وتم القضاء أيضًا على تسعين بالمائة من الفانين. كان ذلك وحشيًا بشكل لا يوصف. كان الجميع ممتلئًا باليأس حتى انهار العالم ودُمر.
“أيها الرفيق ، بصفتك إله العالم ، لا يمكنك حتى حل مثل هذه المشكلة البسيطة؟ إذا كان لديك أي طلبات ، فلا تتردد في ذكرها. سأحققها بالتأكيد بأفضل ما لدي “.
ولهذا السبب كانت مليئة برغبة قوية في البقاء ، ليس فقط للعيش ، ولكن لتحقيق طول العمر أيضًا!
كان من المستحيل تمامًا بالنسبة له أن يغامر بعمق في مجال الشيطان ويطلب من عشيرة شيطان المعركة طريقة الزراعة الكاملة. بحلول الوقت الذي يمكنه فيه تجاهل التهديد من الآلهة العفريت الاثني عشر ، والمغامرة بعمق في مجال الشيطان لمواجهة تشيونغتشي ، ما الذي سيظل يستخدم فن شيطان المعركة من أجله؟ لمسح مؤخرته؟
ترجمة: zixar
قالت الإمبراطورة القلب الحجري ، “لا تكن جشعًا ، يا صديقي. أنت تكثف روح اليين بعد المحنة السماوية الرابعة. فقط بعد المحنة السماوية الخامسة تقوم بتكثيف روح اليانغ. إذا كنت ترغب في الخضوع للمحنة السماوية السادسة ، فأنت بحاجة إلى الجمع بين اليين واليانغ والوصول إلى أصل الروح ، ومن ثم تُعرف باسم الإنسان الخالد. بالنسبة للبوذيين ، سيكون هذا هو تحقيق ثمرة أناغامي ، على بعد عالم واحد فقط من ثمرة أرهات. بحلول ذلك الوقت ، سيكونون قد تخلصوا تمامًا من فنائهم ، ولم يعودوا يولدون من جديد في عالم الرغبة الأكبر عند الموت. مثل هذه الزراعة تفوق بكثير ما يفهمه أمثالي “.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
نتيجة لذلك ، فتح عقله وبحث في الجزر. من المؤكد أنه وجد العديد من زلات اليشم ، لكنهم نفدوا جميعًا من تشي الروحي. حتى لو تعافوا تدريجياً مع تسرب تشي الروحي، فإن المعلومات التي احتواها لن تكون موجودة بعد الآن.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
