نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسطورة الحكيم العظيم 1274

عالم التنين الحقيقي ، وصول الأسطورة

عالم التنين الحقيقي ، وصول الأسطورة

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

في تلك اللحظة ، اندلعت ألوان مختلطة، مرورا بـ لي تشينغشان.

 

 

 

في حالة ذهول ، تدفقت الجبال والأنهار والفصول ، واندمجت جميعها مع الشجرة. كل ورقة تدفقت بالضوء.

 

 

 

اكتسب لي تشينغشان فهمًا جديدًا تمامًا لقوانين عالم الأقاليم التسع. لا يمكن للمعرفة والخبرة أن تحل محل القوة، لكنهما كانا بمثابة أساس مهم للقوة.

 

 

على الفور ، انتشرت السماء المليئة بالرياح والبرق وكأنها لم تكن موجودة أصلاً.

“على هذا النحو ، كل ما تبقى هو إقليم التنين.”

 

 

 

في قمة إقليم التنين ، على المذبح ، تلوت كرمة خضراء وتسلقت إلى أعلى ، وتغرق في أعماق السماء.

 

 

صمت ملك شجرة بانيان العظيم  للحظة. فجأة ، بدا وكأنه يدرك شيئًا ما. “لقد دخلت الى فخ!”

كانت رياح الغلاف الجوي كالشفرات والفؤوس ، لكنها فشلت حتى في قطع ورقة واحدة. كان كرمة تسلق السماء مثل عالم متنام ، يتسلق إلى الفضاء بعد الوصول إلى ارتفاع لا يسبر غوره.

بدا أن سي لونغ يشعر بذلك. نظر إلى الوراء.

 

 

وقفت تشيان رونغزي في وسط المذبح حيث شعرت بدفعة من التشي الروحي النقي غير مسبوقة في جسدها. إلى جانب الفوائد العديدة التي قدمتها لها إمبراطورية شيا العظيمة خلال الأيام القليلة الماضية ، اقتربت من المحنة السماوية الثالثة.

أومأ لي تشينغشان برأسه. كانت هذه هي الأسطورة التي سمع عنها باستمرار منذ أن خرج من الجبال. مقارنةً بمدى بُعد أسطورة خالد المطلقات الخمس وعدم وضوحها ، فإن الإنجازات العظيمة للإمبراطور المؤسس كانت في الأساس على مسافة ذراع منه.

 

 

تحت مراقبة البلاط الإمبراطوري بأكمله ، خرج حذاء ذهبي به سحب مطرزة من الفضاء هناك ، وهبط على ورقة. ارتجف الجميع في الداخل. فقط إمبراطور شيا العظمى ، المعلمون الدينيون لليسار واليمين ، وعدد قليل من الناس يعرفون ما كان يحدث. لقد ظل الآخرون في الواقع في الظلام بشأن هذا الأمر ، لذلك كانوا غير متأكدين مما يجري.

على الفور ، انتشرت السماء المليئة بالرياح والبرق وكأنها لم تكن موجودة أصلاً.

 

ويفترض أن يكون الرفض ليس بهذه الشدة !؟

كانت كرمة تسلق السماء مثل الدرج الذي يؤدي إلى السماء. كانت كل ورقة مثل درج. نزل رجل السلم وخرج من الفضاء. خلف الشرابات ، كان مظهره محجوبًا. كان لباسه مطابقًا بشكل أساسي لإمبراطور شيا العظمى ، لكن تأثيره كان أكثر طبيعية ورشيقة واستقامة.

 

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

على المذبح ، انحنى الإمبراطور الحقيقي لشيا العظمى بعمق. خفض رأسه. “مرحبا ، الإمبراطور المؤسس.”

 

 

 

قال جميع المسؤولين ، “مرحبًا ، أيها الإمبراطور المؤسس.”

 

 

في حالة ذهول ، تدفقت الجبال والأنهار والفصول ، واندمجت جميعها مع الشجرة. كل ورقة تدفقت بالضوء.

فقط الوصي الاله الصقر رفع رأسه والتقى بعينيه. كان هناك اندفاع في المشاعر من خلال عينيه. من يعرف ما كان يفكر فيه.

بصرف النظر عن ذلك ، يجب أن يكون هناك العديد من القيود غير المرئية والمصائب أيضًا. بالتأكيد لم يكن شيئًا يمكن للفرد مقاومته.

 

ابتلعت الرياح والبرق صوته، مثل صخرة ألقيت في بحيرة ، وأطلقت سلسلة من الموجات المضطربة.

في إقليم الصقيع البعيد، غمغم ملك الذئب الصقيع السماوي ، “سيدي”.

في قمة إقليم التنين ، على المذبح ، تلوت كرمة خضراء وتسلقت إلى أعلى ، وتغرق في أعماق السماء.

 

 

خرج الرجل بالكامل من الفضاء. أرجح بيده. “فليقف الجميع.”

 

 

 

ابتلعت الرياح والبرق صوته، مثل صخرة ألقيت في بحيرة ، وأطلقت سلسلة من الموجات المضطربة.

 

 

من الواضح أن زراعة الإمبراطور المؤسس كانت بالفعل تتجاوز ما يمكن للعالم أن يتحمله. هل من المحتمل أن يكون قد مر بوقت سيء في عالم الإنسان؟ لكن لا يبدو أن هذا هو الحال!

اندفعت رياح الغلاف الجوي بشكل متهور ، وتكثف في الأعاصير. تقاطع البرق معًا وشكل مزيجًا من اللون الأزرق والبنفسجي ، وتحول إلى بحر من البرق. تمايلت الجبال ، واهتز جبل رأس التنين بعنف. اهتزت الأرض وانفصلت عندما انبثقت الصهارة من الشقوق. اندفعت أعمدة النار إلى السماء.

كانت رياح الغلاف الجوي كالشفرات والفؤوس ، لكنها فشلت حتى في قطع ورقة واحدة. كان كرمة تسلق السماء مثل عالم متنام ، يتسلق إلى الفضاء بعد الوصول إلى ارتفاع لا يسبر غوره.

 

حدق لي تشينغشان في مشهد مرعب يشبه نهاية العالم. كان الرفض من عالم الأقاليم التسع مخيفًا أكثر بكثير من العالم الصغير. كان الهدف هو القتل بالقوة.

كان العالم مثل الوحش الغاضب. كانت الريح زئيرها والبرق مخالبها والنار أسنانها تتجه نحو الإنسان.

 

 

على المذبح ، انحنى الإمبراطور الحقيقي لشيا العظمى بعمق. خفض رأسه. “مرحبا ، الإمبراطور المؤسس.”

“ماذا يحدث هنا؟”

على المذبح ، في الجزء العلوي من الجبل ، تلاعب سي لونغ  بغطاء مرجل إقليم التنين بيد واحدة. تمتم بهدوء ، “لقد مضى وقت طويل ، الأقاليم التسع.”

 

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

وقف لي تشينغشان على شجرة بانيان العظيمة وحدق في المسافة. حتى من على بعد أكثر من خمسين ألف كيلومتر ، يمكنه أن يشعر بوضوح بالاضطراب في إقليم التنين.

 

 

كان هذا الشعور كما لو كان ‘زوجي كونغمينغ’ ينادي في منتصف تشكيل المعركة ، “أوه لا ، هناك كمين!” كان الأمر غير عادي للغاية. (اقتباس)

غمغم ، “الضوء العميق ينير الكل!”

“من هو؟” كان لدى لي تشينغشان بالفعل فكرة عما كان يحدث.

 

“على هذا النحو ، كل ما تبقى هو إقليم التنين.”

تداخلت قطع القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية وسحبت المشهد على جبل رأس التنين أمام عينيه مباشرة.

 

 

فقط الوصي الاله الصقر رفع رأسه والتقى بعينيه. كان هناك اندفاع في المشاعر من خلال عينيه. من يعرف ما كان يفكر فيه.

تغير وجه لي تشينغشان. ضد هذه القوة العالمية ، حتى هو لا يستطيع أن يناضل ضدها. يمكن أن يستمر فقط للحظة. كانت القوة التي يمتلكها الأفراد والعوالم على مستويات مختلفة تمامًا.

على المذبح ، انحنى الإمبراطور الحقيقي لشيا العظمى بعمق. خفض رأسه. “مرحبا ، الإمبراطور المؤسس.”

 

  ترجمة: zixar

رفع إمبراطور شيا العظمى مرجل إقليم التنين عالياً في الهواء. تألق ببراعة.

 

 

في حالة ذهول ، تدفقت الجبال والأنهار والفصول ، واندمجت جميعها مع الشجرة. كل ورقة تدفقت بالضوء.

استقرت الرياح والبرق قليلاً ، لكنها كانت لا تزال شديدة. ضربت الرياح والنار والبرق الرجل بقسوة.

 

 

 

بدا الرجل وكأنه مقيد بأغلال ثقيلة وهو يمشي ببطء شديد ولكن بثبات شديد. سمح للريح والبرق بتحطيم التاج على رأسه ، نثر شعره. أحرقت النيران رداء التنين الخاص به ، وكشف عن صدره ، لكنه استمر في شق طريقه خطوة بخطوة.

بصرخة التنين، انطلق التنين الذهبي ذو المخالب الخمسة الملتف حول الجبل من بحر النار ، وصعد إلى قمة الجبل ، واندفع إلى صدره.

 

 

انزعج ملك شجرة بانيان العظيم. “إنه هو!”

في قمة إقليم التنين ، على المذبح ، تلوت كرمة خضراء وتسلقت إلى أعلى ، وتغرق في أعماق السماء.

 

اكتسب لي تشينغشان فهمًا جديدًا تمامًا لقوانين عالم الأقاليم التسع. لا يمكن للمعرفة والخبرة أن تحل محل القوة، لكنهما كانا بمثابة أساس مهم للقوة.

“من هو؟” كان لدى لي تشينغشان بالفعل فكرة عما كان يحدث.

 

 

 

“أول إمبراطور لشيا العظمى ، سي لونغ.” كان صوت ملك شجرة بانيان العظيم  مليئًا بشعور من عدم الارتياح.

فوجئ لي تشينغشان. سأل ملك شجرة بانيان العظيم  ، “ما سبب عودة هذا الرجل؟ منن اجل الضرب؟”

 

 

أومأ لي تشينغشان برأسه. كانت هذه هي الأسطورة التي سمع عنها باستمرار منذ أن خرج من الجبال. مقارنةً بمدى بُعد أسطورة خالد المطلقات الخمس وعدم وضوحها ، فإن الإنجازات العظيمة للإمبراطور المؤسس كانت في الأساس على مسافة ذراع منه.

 

 

 

لم يستطع إلا أن يقترب أكثر من الضوء العميق ينير الكل حتى يتمكن من الرؤية بشكل أكثر وضوحًا.

 

 

اكتسب لي تشينغشان فهمًا جديدًا تمامًا لقوانين عالم الأقاليم التسع. لا يمكن للمعرفة والخبرة أن تحل محل القوة، لكنهما كانا بمثابة أساس مهم للقوة.

بدا أن سي لونغ يشعر بذلك. نظر إلى الوراء.

لم يستطع إلا أن يقترب أكثر من الضوء العميق ينير الكل حتى يتمكن من الرؤية بشكل أكثر وضوحًا.

 

ويفترض أن يكون الرفض ليس بهذه الشدة !؟

مع وجود خمسين ألف كيلومتر بينهما ، التقت أسطورتان وجهاً لوجه.

 

 

 

رفع لي تشينغشان حاجبيه وحدق بثبات ، بينما قام سي لونغ بلف زاوية شفتيه. بدا أن عيونه شديدة السواد قادرة على استيعاب كل شيء.

 

 

 

سرعان ما أعاقت الرياح والبرق ظهوره. كان لا يزال يمتلك مظهر شاب.

استقرت الرياح والبرق قليلاً ، لكنها كانت لا تزال شديدة. ضربت الرياح والنار والبرق الرجل بقسوة.

 

لم يستطع إلا أن يقترب أكثر من الضوء العميق ينير الكل حتى يتمكن من الرؤية بشكل أكثر وضوحًا.

فوجئ لي تشينغشان. سأل ملك شجرة بانيان العظيم  ، “ما سبب عودة هذا الرجل؟ منن اجل الضرب؟”

في إقليم الصقيع البعيد، غمغم ملك الذئب الصقيع السماوي ، “سيدي”.

 

بصرف النظر عن ذلك ، يجب أن يكون هناك العديد من القيود غير المرئية والمصائب أيضًا. بالتأكيد لم يكن شيئًا يمكن للفرد مقاومته.

من الواضح أن زراعة الإمبراطور المؤسس كانت بالفعل تتجاوز ما يمكن للعالم أن يتحمله. هل من المحتمل أن يكون قد مر بوقت سيء في عالم الإنسان؟ لكن لا يبدو أن هذا هو الحال!

 

 

 

كان هناك وميض من الضوء الأزرق السماوي الداكن ، وعادت غو يانيينغ إلى ملك شجر البانيان العظيم مع راهو شياو مينغ. “في الأصل ، اعتقدت أنهم سيقترضون قوة عالم الانسان لمواجهة عالم الأشباح الجائعة. لم أكن أتوقع أن ينزل شخصيًا. يبدو… أنه قد خضع للمحنة السماوية الخامسة بالفعل! ”

ويفترض أن يكون الرفض ليس بهذه الشدة !؟

 

انطلقت الرياح العاتية والبرق حيث أشعلت النيران البلاط الإمبراطوري كما لو كانت نهاية العالم. الجميع شاحب. من الواضح أن قوة العالم لم تهتم بإيذاء الأبرياء عرضيًا على الإطلاق. في لحظة أخرى ، كان مصيرهم جميعًا محكوما.

لقد مرت بالفعل خمسة آلاف عام منذ صعود* الإمبراطور المؤسس لشيا العظمى ، لكن تدفق الوقت في عالم الإنسان كان أبطأ بكثير ، لذلك ربما كان ذلك على الأرجح لبضعة قرون أو حتى أقل. على الرغم من ذلك ، فقد تمكن بالفعل من الخضوع لمحنة سماوية أخرى. فقط كيف كانت موهبته مذهلة؟

 

**(م.م / سأغير ارتقاء الى صعود … يبدوا مناسب)

 

 

حدق لي تشينغشان في مشهد مرعب يشبه نهاية العالم. كان الرفض من عالم الأقاليم التسع مخيفًا أكثر بكثير من العالم الصغير. كان الهدف هو القتل بالقوة.

قال لي تشينغشان ، ” صاحب سيادة ‘ لي ‘ آخر !؟”

اكتسب لي تشينغشان فهمًا جديدًا تمامًا لقوانين عالم الأقاليم التسع. لا يمكن للمعرفة والخبرة أن تحل محل القوة، لكنهما كانا بمثابة أساس مهم للقوة.

 

قبل أن يتمكن لي تشينغشان من أن يسأل ملك شجرة بانيان العظيم  عن نوع الفخ الذي دخل اليه ، كان الإمبراطور المؤسس قد وصل بالفعل إلى المذبح. تمزق تشكيل تجميع التنانين الذي كان يحمي البلاط الإمبراطوري لشيا العظمى ، في غمضة عين.

قال راهو شياو مينغ ، “لا ، العالم الانسان ليس لديه القدرة على التهام عوالم أخرى. إنه فقط يستخدم كرمة تسلق السماء كممر. عليه أن يتحمل قوة العالم. لولا حقيقة أنه ولد في هذا العالم ، فإن الرفض الذي يواجهه ليس بهذه الحدة ، فمن المحتمل أنه كان سيتحول إلى رماد بالفعل “.

 

 

 

ويفترض أن يكون الرفض ليس بهذه الشدة !؟

فقط الوصي الاله الصقر رفع رأسه والتقى بعينيه. كان هناك اندفاع في المشاعر من خلال عينيه. من يعرف ما كان يفكر فيه.

 

 

حدق لي تشينغشان في مشهد مرعب يشبه نهاية العالم. كان الرفض من عالم الأقاليم التسع مخيفًا أكثر بكثير من العالم الصغير. كان الهدف هو القتل بالقوة.

 

 

ويفترض أن يكون الرفض ليس بهذه الشدة !؟

بصرف النظر عن ذلك ، يجب أن يكون هناك العديد من القيود غير المرئية والمصائب أيضًا. بالتأكيد لم يكن شيئًا يمكن للفرد مقاومته.

 

 

 

صمت ملك شجرة بانيان العظيم  للحظة. فجأة ، بدا وكأنه يدرك شيئًا ما. “لقد دخلت الى فخ!”

قبل أن يدرك أي شخص ذلك ، تغير مظهره بالفعل. نمت قرون التنين من رأسه ، وكان جسده مغطى بحراشيف التنين. لقد أصبح مزيجًا بين تنين وإنسان. فقط ابتسامته بقيت على حالها.

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

تفاجأ لي تشينغشان. لم يسبق له أن رأى ملك شجرة بانيان العظيم  يفقد رباطة جأشه من هذا القبيل. كان يبدو دائمًا وكأنه يتحكم في كل شيء بحكمته العظيمة. حتى لو أخطأ في التقدير من حين لآخر ، لم يكن ذلك خطأه.

في إقليم الصقيع البعيد، غمغم ملك الذئب الصقيع السماوي ، “سيدي”.

 

سرعان ما أعاقت الرياح والبرق ظهوره. كان لا يزال يمتلك مظهر شاب.

كان هذا الشعور كما لو كان ‘زوجي كونغمينغ’ ينادي في منتصف تشكيل المعركة ، “أوه لا ، هناك كمين!” كان الأمر غير عادي للغاية. (اقتباس)

في إقليم الصقيع البعيد، غمغم ملك الذئب الصقيع السماوي ، “سيدي”.

 

وقفت تشيان رونغزي في وسط المذبح حيث شعرت بدفعة من التشي الروحي النقي غير مسبوقة في جسدها. إلى جانب الفوائد العديدة التي قدمتها لها إمبراطورية شيا العظيمة خلال الأيام القليلة الماضية ، اقتربت من المحنة السماوية الثالثة.

قبل أن يتمكن لي تشينغشان من أن يسأل ملك شجرة بانيان العظيم  عن نوع الفخ الذي دخل اليه ، كان الإمبراطور المؤسس قد وصل بالفعل إلى المذبح. تمزق تشكيل تجميع التنانين الذي كان يحمي البلاط الإمبراطوري لشيا العظمى ، في غمضة عين.

كان العالم مثل الوحش الغاضب. كانت الريح زئيرها والبرق مخالبها والنار أسنانها تتجه نحو الإنسان.

 

أطلق ملك شجرة بانيان العظيم الصعداء. “تنهد ، أنت لست خصمه. استعد للصعود بسرعة! ”

انطلقت الرياح العاتية والبرق حيث أشعلت النيران البلاط الإمبراطوري كما لو كانت نهاية العالم. الجميع شاحب. من الواضح أن قوة العالم لم تهتم بإيذاء الأبرياء عرضيًا على الإطلاق. في لحظة أخرى ، كان مصيرهم جميعًا محكوما.

كان العالم مثل الوحش الغاضب. كانت الريح زئيرها والبرق مخالبها والنار أسنانها تتجه نحو الإنسان.

 

 

بصرخة التنين، انطلق التنين الذهبي ذو المخالب الخمسة الملتف حول الجبل من بحر النار ، وصعد إلى قمة الجبل ، واندفع إلى صدره.

في قمة إقليم التنين ، على المذبح ، تلوت كرمة خضراء وتسلقت إلى أعلى ، وتغرق في أعماق السماء.

 

قال جميع المسؤولين ، “مرحبًا ، أيها الإمبراطور المؤسس.”

ضغط سي لونغ على مرجل إقليم التنين برفق. ارتجف المرجل وأطلق صرخة تنين. خرجت صرخة التنين من فمه.

 

 

“على هذا النحو ، كل ما تبقى هو إقليم التنين.”

قبل أن يدرك أي شخص ذلك ، تغير مظهره بالفعل. نمت قرون التنين من رأسه ، وكان جسده مغطى بحراشيف التنين. لقد أصبح مزيجًا بين تنين وإنسان. فقط ابتسامته بقيت على حالها.

 

 

 

على الفور ، انتشرت السماء المليئة بالرياح والبرق وكأنها لم تكن موجودة أصلاً.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

 

على المذبح ، في الجزء العلوي من الجبل ، تلاعب سي لونغ  بغطاء مرجل إقليم التنين بيد واحدة. تمتم بهدوء ، “لقد مضى وقت طويل ، الأقاليم التسع.”

حدق لي تشينغشان في مشهد مرعب يشبه نهاية العالم. كان الرفض من عالم الأقاليم التسع مخيفًا أكثر بكثير من العالم الصغير. كان الهدف هو القتل بالقوة.

 

 

قال راهو شياو مينغ ، “إذن فهو سليل تنين. نعم. من المحتمل أنه أصبح تنينًا حقيقيًا بالفعل! ”

 

 

 

كان ما يسمى بسليل التنين مخلوقات تمتلك سلالة عشيرة التنين. امتلكت ‘العوالم الكونية الثلاثة ألف’ مجموعة كبيرة ومتنوعة من سلالات غريبة. كان أكثرها انتشارًا هو سلالة التنين ، وكان أكثرهم نسلًا من نسل التنين. يمكن أن تندمج سلالة عشيرة التنين مع سلالات أخرى. إذا نمى سليلو التنين بشق الأنفس ، فيمكنهم تنقية دم التنين الخاص بهم ويصبحوا تنانين حقيقية.

 

 

 

كان لي تشينغشان صارما. لم يكن من المستغرب أن يحصل على دعم الكثير من الملوك الشيطان. لم يكن أبدًا إنسانًا نقيًا في المقام الأول. “هذا الرجل لا يبدو أنه من السهل التعامل معه.”

 

 

لقد مرت بالفعل خمسة آلاف عام منذ صعود* الإمبراطور المؤسس لشيا العظمى ، لكن تدفق الوقت في عالم الإنسان كان أبطأ بكثير ، لذلك ربما كان ذلك على الأرجح لبضعة قرون أو حتى أقل. على الرغم من ذلك ، فقد تمكن بالفعل من الخضوع لمحنة سماوية أخرى. فقط كيف كانت موهبته مذهلة؟

أطلق ملك شجرة بانيان العظيم الصعداء. “تنهد ، أنت لست خصمه. استعد للصعود بسرعة! ”

 

 

ترجمة: zixar

 

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

تداخلت قطع القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية وسحبت المشهد على جبل رأس التنين أمام عينيه مباشرة.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

من الواضح أن زراعة الإمبراطور المؤسس كانت بالفعل تتجاوز ما يمكن للعالم أن يتحمله. هل من المحتمل أن يكون قد مر بوقت سيء في عالم الإنسان؟ لكن لا يبدو أن هذا هو الحال!

ابتلعت الرياح والبرق صوته، مثل صخرة ألقيت في بحيرة ، وأطلقت سلسلة من الموجات المضطربة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط