الأمور عابرة مثل الغيوم ، لا تضيع ، لا تنسى
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
وحتى لو كان ملك شجرة بانيان العظيم قد خذل السيدة فاين ، فذلك لأن السيدة فاين أصرت على الوقوف في طريقه. بغض النظر عن مدى شعوره بالخجل ، فإنه سيتخذ نفس الخيار حتى لو اختار مائة مرة ، ومع ذلك ، فقد أظهر الكثير من الأسف الآن. لقد كان غريبا جدا!
كان ضوء الشمس شديد السطوع. لم يعد ظل المظلة أكثر من ذلك. كانت المدينة الشاهقة قد اختفت بالفعل ، تاركة وراءها أرضًا مليئة بالثقوب.
ابتسمت غو يانيينغ. “نعم ، لديك حبيبة قديمة هناك ، ملكة ميرفولك تلك.”
اندفع عدد لا يحصى من الشياطين آذرفولك والبرابرة في ذعر. إذا لم يروا ذلك بأعينهم ، فربما لم يكن أحد يتخيل أن العديد من الكائنات والأنواع تعيش بالفعل في بحر الأشجار.
وحتى لو كان ملك شجرة بانيان العظيم قد خذل السيدة فاين ، فذلك لأن السيدة فاين أصرت على الوقوف في طريقه. بغض النظر عن مدى شعوره بالخجل ، فإنه سيتخذ نفس الخيار حتى لو اختار مائة مرة ، ومع ذلك ، فقد أظهر الكثير من الأسف الآن. لقد كان غريبا جدا!
كل ما فعله لي تشينغشان هو التحديق في الشمال. قال في الفكر ، “سي لونغ”.
سقطت السيدة فاين على ركبتيها بينما كانت الدموع تنهمر على وجهها ، ورفعت الغبار. فجأة ، نهضت على قدميها مرة أخرى. امتلأت عيناها بالكراهية وهي تتجه نحو إقليم التنين.
“تنهد ، إنه ضيق للغاية! حسنًا ، ماذا يمكنني أن أفعل حيال حقيقة أنك كرمة؟ ” قال الطفل بلا حول ولا قوة. امتلأ وجهه الرقيق بلطف كما لو أنه أصبح أكثر نضجًا فجأة. هي التي احتلت ما يقرب من نصف ذكرياته أصبحت بالفعل أهم وجود في حياته الجديدة.
مع وميض أبيض ، اوقفتها شياو آن. “لم يمت بعد!”
يمكن أن يشعر لي تشينغشان بشكل غامض بزوج من العيون تراقبه. لقد كان إلهًا للعالم من قبل ، لذلك فهم أن إقليم الضباب كان قد وقع بالفعل تحت سيطرة سي لونغ.
حدقت السيدة فاين في ثمرة الحكمة في يدها. مدت يديها ، شعرت بشظية هالة مألوفة مخبأة في أعماقها. عندها فقط هدأت تدريجيًا ، وأظهرت الحزن والحنان.
هز رأسه ونبذ هذه الأفكار ، ورفع يده ونقر على اللحاء.
“من- من فضلك أعطني البذرة!”
في أعماق المحيط اللامحدود ، على جزيرة خضراء ، في مكان بعيد عن الأقاليم التسع ، زرعت السيدة فاين البذرة رسميًا.
“على ما يرام.”
ومع ذلك ، إذا لم يكن هناك شيء مثل الأقاليم التسع ، فسيكون من دواعي سروره أن يقضي بقية حياته معهم. بمجرد ظهور هذا الفكر ، خرج عن السيطرة. ومضت الوجوه في عقله، إما ساحرة أو هادئة أو لطيفة. كان لا بد أن يكون حريم عظيم.
شياو آن أكلت على الفور ثمرة الحكمة. تم تكثيف فاكهة الحكمة الجديدة من خبرة ملك شجرة بانيان العظيم البالغة عشرة آلاف سنة وفهمه للزراعة. كانت المعلومات الواردة فيها هائلة بشكل غير عادي. بعد أن حصلت على كل ذلك فجأة ، شعرت أنها قد حققت التنوير. كانت غير قادرة على استيعاب كل شيء دون قضاء لحظة جيدة.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
وضعت البذرة في يد السيدة فاين. أغلقت السيدة فاين ذراعيها حولها بإحكام حيث بدأت دموعها تتدفق مرة أخرى.
”لا يمكننا البقاء هنا. نحن بحاجة إلى زرع البذرة بسرعة أيضًا. دعنا نذهب إلى بحر الجنوب! ”
” هل ما زلت تتذكرني؟” مشيت السيدة فاين وسألت بعصبية.
يمكن أن يشعر لي تشينغشان بشكل غامض بزوج من العيون تراقبه. لقد كان إلهًا للعالم من قبل ، لذلك فهم أن إقليم الضباب كان قد وقع بالفعل تحت سيطرة سي لونغ.
قالت غو يانيينغ ، “أنت لن تذهب إلى إقليم الصقيع؟”
ومع ذلك ، كانت هذه الذكريات أيضًا غير واضحة ومبهمة. حتى عندما يتم الجمع بينها، لا يمكن أن تتطابق مع ذكرياته عن المرأة ذات الشعر الذهبي امامه مباشرة. كانت الغالبية العظمى من التفاصيل غير ذات أهمية ومحادثات يومية لا طائل من ورائها ، ومع ذلك كانت جميعها واضحة بشكل غير عادي ، دون فقد جزء واحد منها.
قال لي تشينغشان ، “لقد اختفى مرجل إقليم الصقيع ، ولكن بما يستطيع سي لونغ تحقيقه ، فإن الاندماج مع إقليم الصقيع ليس سوى مسألة وقت. هذا المكان ليس مناسبًا لنمو النبات أيضًا. مناخ بحر الجنوب أكثر ملاءمة قليلاً “.
ابتسمت غو يانيينغ. “نعم ، لديك حبيبة قديمة هناك ، ملكة ميرفولك تلك.”
سقطت السيدة فاين على ركبتيها بينما كانت الدموع تنهمر على وجهها ، ورفعت الغبار. فجأة ، نهضت على قدميها مرة أخرى. امتلأت عيناها بالكراهية وهي تتجه نحو إقليم التنين.
نظر إليها لي تشينغشان بطريقة غريبة. بعد هذا الاضطراب العظيم ، حتى هو لم يفكر في ذلك.
نظر إليها لي تشينغشان بطريقة غريبة. بعد هذا الاضطراب العظيم ، حتى هو لم يفكر في ذلك.
حولت غو يانيينغ نظرتها ، ناظرة إلى السماء.
قال لي تشينغشان مازحا ، “نعم ، أنا بحاجة للذهاب والعثور على حبيبتي القديمة!”
في أعماق المحيط اللامحدود ، على جزيرة خضراء ، في مكان بعيد عن الأقاليم التسع ، زرعت السيدة فاين البذرة رسميًا.
” هل ما زلت تتذكرني؟” مشيت السيدة فاين وسألت بعصبية.
“ما زلت أتذكر بعض الأشياء بشكل غامض. سي لونغ ، هذا الوغد الحقير الوقح خدعني! ” الطفل غاضب ، لكن لم يكن هناك الكثير من الكراهية. بدلا من ذلك ، كان مليئا بشعور من البراءة. ثم قال بلا حول ولا قوة ، “لا بأس. لا يمكن أن تحتوي البذرة على الكثير من الذكريات. ما زلت بحاجة إلى تذكر الكثير من الأشياء المتعلقة بالزراعة ، لذا فقد تخطيت الأشياء الأخرى بلا مبالاة! ”
وتحت نظرتها الشغوفة ، برز نبتة رقيقة من التربة ونمت بسرعة ، وتحولت إلى شجرة في غمضة عين. من الواضح أنه لا يمكن مقارنتها بالمدينة الشاهقة ، ولا يمكن أن تنافس أيًا من استنساخاته السابقة ، ولكن من الواضح أنها امتلكت هالة ملك شجرة بانيان العظيم.
نظر الاثنان إلى لي تشينغشان في نفس الوقت. قال لي تشينغشان ، “أوي ، ما الذي تبحثون عنه؟”
مثل مرور الفصول ، تجذرت وتبرعمت وتفتحت وأثمرت. مرت دورة أخرى.
نظر إليها لي تشينغشان بطريقة غريبة. بعد هذا الاضطراب العظيم ، حتى هو لم يفكر في ذلك.
ظهر وجه طفل على اللحاء ، وله ملامح وجه لطيفة وحساسة. “آه ، أنا على قيد الحياة مرة أخرى!”
“تنهد ، إنه ضيق للغاية! حسنًا ، ماذا يمكنني أن أفعل حيال حقيقة أنك كرمة؟ ” قال الطفل بلا حول ولا قوة. امتلأ وجهه الرقيق بلطف كما لو أنه أصبح أكثر نضجًا فجأة. هي التي احتلت ما يقرب من نصف ذكرياته أصبحت بالفعل أهم وجود في حياته الجديدة.
يمكن أن يشعر لي تشينغشان بشكل غامض بزوج من العيون تراقبه. لقد كان إلهًا للعالم من قبل ، لذلك فهم أن إقليم الضباب كان قد وقع بالفعل تحت سيطرة سي لونغ.
فوجئ لي تشينغشان. وجد هذا غريبًا تمامًا ، حيث تبادل النظرات مع غو يانيينغ.
“انه امر رائع! انه امر رائع!” ابتسم الطفل. كانت الأغصان تلوح كما لو كان يهتف بفرح.
نظر إليها لي تشينغشان بطريقة غريبة. بعد هذا الاضطراب العظيم ، حتى هو لم يفكر في ذلك.
“انه امر رائع! انه امر رائع!” ابتسم الطفل. كانت الأغصان تلوح كما لو كان يهتف بفرح.
هل كان من المفترض أن… يغادر هكذا؟
“ملك شجرة بانيان العظيم؟”
“آه ، لي تشينغشان. لي تشينغشان ، أليس كذلك؟ أتذكر هذا الاسم “. فكر الطفل في الأمر بجدية. “نعم ، نحن أصدقاء جيدون. لقد ساعدتني كثيرًا “. بدا أن كل شيء يتذكره يقتصر على بعض المفاهيم غير الواضحة.
قال لي تشينغشان ، “لقد اختفى مرجل إقليم الصقيع ، ولكن بما يستطيع سي لونغ تحقيقه ، فإن الاندماج مع إقليم الصقيع ليس سوى مسألة وقت. هذا المكان ليس مناسبًا لنمو النبات أيضًا. مناخ بحر الجنوب أكثر ملاءمة قليلاً “.
نظر إليها لي تشينغشان بطريقة غريبة. بعد هذا الاضطراب العظيم ، حتى هو لم يفكر في ذلك.
فوجئ لي تشينغشان. “لا تقل لي أنك نسيت كل شيء!”
نظر إليها لي تشينغشان بطريقة غريبة. بعد هذا الاضطراب العظيم ، حتى هو لم يفكر في ذلك.
ارتجفت السيدة فاين واتسعت عينيها.
ترجمة: zixar
“ما زلت أتذكر بعض الأشياء بشكل غامض. سي لونغ ، هذا الوغد الحقير الوقح خدعني! ” الطفل غاضب ، لكن لم يكن هناك الكثير من الكراهية. بدلا من ذلك ، كان مليئا بشعور من البراءة. ثم قال بلا حول ولا قوة ، “لا بأس. لا يمكن أن تحتوي البذرة على الكثير من الذكريات. ما زلت بحاجة إلى تذكر الكثير من الأشياء المتعلقة بالزراعة ، لذا فقد تخطيت الأشياء الأخرى بلا مبالاة! ”
حدقت السيدة فاين في ثمرة الحكمة في يدها. مدت يديها ، شعرت بشظية هالة مألوفة مخبأة في أعماقها. عندها فقط هدأت تدريجيًا ، وأظهرت الحزن والحنان.
مثل مرور الفصول ، تجذرت وتبرعمت وتفتحت وأثمرت. مرت دورة أخرى.
كان لي تشينغشان عاجزًا عن الكلام. لقد فهم أن الآلاف من أشجار البانيان العظيمة لم تشكل فقط احتياطي قوة ملك شجرة بانيان العظيم ، ولكن أيضًا أساس حكمته. الآن وقد تم تدميرهم جميعًا ، ولم يتبق سوى بذرة واحدة ، فقد فقدت معظم ذكرياته أيضًا.
هز رأسه ونبذ هذه الأفكار ، ورفع يده ونقر على اللحاء.
” هل ما زلت تتذكرني؟” مشيت السيدة فاين وسألت بعصبية.
“تنهد ، إنه ضيق للغاية! حسنًا ، ماذا يمكنني أن أفعل حيال حقيقة أنك كرمة؟ ” قال الطفل بلا حول ولا قوة. امتلأ وجهه الرقيق بلطف كما لو أنه أصبح أكثر نضجًا فجأة. هي التي احتلت ما يقرب من نصف ذكرياته أصبحت بالفعل أهم وجود في حياته الجديدة.
قالت غو يانيينغ ، “أنت لن تذهب إلى إقليم الصقيع؟”
حدق الطفل في السيدة فاين بحواجب مجعدة. للحظة ، لم يقل شيئًا.
” هل ما زلت تتذكرني؟” مشيت السيدة فاين وسألت بعصبية.
ومع ذلك ، إذا لم يكن هناك شيء مثل الأقاليم التسع ، فسيكون من دواعي سروره أن يقضي بقية حياته معهم. بمجرد ظهور هذا الفكر ، خرج عن السيطرة. ومضت الوجوه في عقله، إما ساحرة أو هادئة أو لطيفة. كان لا بد أن يكون حريم عظيم.
“انا…”
“حسنًا ، الآن هذا يسمى الفتيات قبل الأصدقاء! لست بحاجة إلى الاعتماد عليك لتزويدي بأي نصيحة مفيدة الآن على أي حال! ”
السيدة فاين أرادت أن تشرح. كان لديها آلاف الأشياء لتقولها ، لكنها في الواقع لم تكن لديها أدنى فكرة من أين تبدأ. الأشياء الصغيرة التي تراكمت على مدى آلاف السنين التي قضوها معًا شكلت محيطًا عظيمًا منذ زمن طويل ، ولكن الآن ، كم بقي منه؟ شعرت بحزن شديد ، حتى أكثر مما شعرت به عندما قتلها في ذلك الوقت.
“حسنًا ، الآن هذا يسمى الفتيات قبل الأصدقاء! لست بحاجة إلى الاعتماد عليك لتزويدي بأي نصيحة مفيدة الآن على أي حال! ”
تمتم الطفل: غريب. إنه واضح جدا “. استحوذت الذكريات المتعلقة بها بشكل أساسي على نصف المساحة الكاملة ، حتى أكثر من ذكريات الزراعة ، كجزء من الذكريات كانت تتعلق بالوضع العام للأقاليم التسع والعلاقات الشخصية المعقدة أيضًا.
ارتجفت السيدة فاين واتسعت عينيها.
كان هذا مهمًا جدًا للزراعة أيضًا. لقد أظهر ملك شجرة بانيان العظيم ذات مرة كرمًا كبيرًا للجميع. كان لديه الكثير من الملوك الشيطان وملوك آذرفولك تحت قيادته. حتى أدنى مساعدة قدموها له ستكون مفيدة له إلى ما لا نهاية. حتى أن ملوك قوم الخشب العملاق جاءوا معه ، معربين عن أنهم لا يزالون مخلصين له وسوف يحمون سلامته. جاء العديد من ملوك الشيطان أيضًا ، جميعهم تقريبًا.
وحتى لو كان ملك شجرة بانيان العظيم قد خذل السيدة فاين ، فذلك لأن السيدة فاين أصرت على الوقوف في طريقه. بغض النظر عن مدى شعوره بالخجل ، فإنه سيتخذ نفس الخيار حتى لو اختار مائة مرة ، ومع ذلك ، فقد أظهر الكثير من الأسف الآن. لقد كان غريبا جدا!
ومع ذلك ، كانت هذه الذكريات أيضًا غير واضحة ومبهمة. حتى عندما يتم الجمع بينها، لا يمكن أن تتطابق مع ذكرياته عن المرأة ذات الشعر الذهبي امامه مباشرة. كانت الغالبية العظمى من التفاصيل غير ذات أهمية ومحادثات يومية لا طائل من ورائها ، ومع ذلك كانت جميعها واضحة بشكل غير عادي ، دون فقد جزء واحد منها.
حولت غو يانيينغ نظرتها ، ناظرة إلى السماء.
حدقت السيدة فاين في ثمرة الحكمة في يدها. مدت يديها ، شعرت بشظية هالة مألوفة مخبأة في أعماقها. عندها فقط هدأت تدريجيًا ، وأظهرت الحزن والحنان.
فجأة تلاشى الطفل كما لو كان قد تذكر شيئًا ما. قال بخجل ، “لقد خذلتك. أنا أحمق. رجاءا سامحيني!” كان حزينًا جدًا لدرجة أنه بدا وكأنه على وشك البكاء.
“آه ، لي تشينغشان. لي تشينغشان ، أليس كذلك؟ أتذكر هذا الاسم “. فكر الطفل في الأمر بجدية. “نعم ، نحن أصدقاء جيدون. لقد ساعدتني كثيرًا “. بدا أن كل شيء يتذكره يقتصر على بعض المفاهيم غير الواضحة.
فوجئ الجميع. حك لي تشينغشان رأسه. لقد وصف ملك شجرة بانيان العظيم نفسه بأنه أحمق. هل كان هناك شيء أكثر غرابة من ذلك في العالم؟ حتى ذلك المخطط العظيم سي لونغ اعترف أن حكمته لا مثيل لها في العالم.
ارتجفت السيدة فاين واتسعت عينيها.
“هل يحاول تعويض أخطائه الماضية؟” تنهدت غو يانيينغ أيضا.
وحتى لو كان ملك شجرة بانيان العظيم قد خذل السيدة فاين ، فذلك لأن السيدة فاين أصرت على الوقوف في طريقه. بغض النظر عن مدى شعوره بالخجل ، فإنه سيتخذ نفس الخيار حتى لو اختار مائة مرة ، ومع ذلك ، فقد أظهر الكثير من الأسف الآن. لقد كان غريبا جدا!
اندفعت السيدة فاين في مفاجأة وفرح ، وهي تعانق الشجرة بحزم. “أنا أسامحك!”
مثل مرور الفصول ، تجذرت وتبرعمت وتفتحت وأثمرت. مرت دورة أخرى.
اندفع عدد لا يحصى من الشياطين آذرفولك والبرابرة في ذعر. إذا لم يروا ذلك بأعينهم ، فربما لم يكن أحد يتخيل أن العديد من الكائنات والأنواع تعيش بالفعل في بحر الأشجار.
“تنهد ، إنه ضيق للغاية! حسنًا ، ماذا يمكنني أن أفعل حيال حقيقة أنك كرمة؟ ” قال الطفل بلا حول ولا قوة. امتلأ وجهه الرقيق بلطف كما لو أنه أصبح أكثر نضجًا فجأة. هي التي احتلت ما يقرب من نصف ذكرياته أصبحت بالفعل أهم وجود في حياته الجديدة.
ابتسمت غو يانيينغ. “نعم ، لديك حبيبة قديمة هناك ، ملكة ميرفولك تلك.”
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
قالت شياو آن فجأة: “لقد اختار طريقًا جديدًا”.
“هل يحاول تعويض أخطائه الماضية؟” تنهدت غو يانيينغ أيضا.
نظر الاثنان إلى لي تشينغشان في نفس الوقت. قال لي تشينغشان ، “أوي ، ما الذي تبحثون عنه؟”
فجأة تلاشى الطفل كما لو كان قد تذكر شيئًا ما. قال بخجل ، “لقد خذلتك. أنا أحمق. رجاءا سامحيني!” كان حزينًا جدًا لدرجة أنه بدا وكأنه على وشك البكاء.
ومع ذلك ، فقد جعله يتساءل عما إذا كان بإمكانه أن يقتلهم إذا حاولوا قطع طريقه. بالطبع ، كان سؤال كهذا مملًا وعديم الجدوى مثل من ستنقذه أولاً إذا سقطت والدتك وزوجتك في الماء في نفس الوقت.
السيدة فاين أرادت أن تشرح. كان لديها آلاف الأشياء لتقولها ، لكنها في الواقع لم تكن لديها أدنى فكرة من أين تبدأ. الأشياء الصغيرة التي تراكمت على مدى آلاف السنين التي قضوها معًا شكلت محيطًا عظيمًا منذ زمن طويل ، ولكن الآن ، كم بقي منه؟ شعرت بحزن شديد ، حتى أكثر مما شعرت به عندما قتلها في ذلك الوقت.
” هل ما زلت تتذكرني؟” مشيت السيدة فاين وسألت بعصبية.
ومع ذلك ، إذا لم يكن هناك شيء مثل الأقاليم التسع ، فسيكون من دواعي سروره أن يقضي بقية حياته معهم. بمجرد ظهور هذا الفكر ، خرج عن السيطرة. ومضت الوجوه في عقله، إما ساحرة أو هادئة أو لطيفة. كان لا بد أن يكون حريم عظيم.
“ملك شجرة بانيان العظيم؟”
هز رأسه ونبذ هذه الأفكار ، ورفع يده ونقر على اللحاء.
قالت شياو آن فجأة: “لقد اختار طريقًا جديدًا”.
“ما زلت أتذكر بعض الأشياء بشكل غامض. سي لونغ ، هذا الوغد الحقير الوقح خدعني! ” الطفل غاضب ، لكن لم يكن هناك الكثير من الكراهية. بدلا من ذلك ، كان مليئا بشعور من البراءة. ثم قال بلا حول ولا قوة ، “لا بأس. لا يمكن أن تحتوي البذرة على الكثير من الذكريات. ما زلت بحاجة إلى تذكر الكثير من الأشياء المتعلقة بالزراعة ، لذا فقد تخطيت الأشياء الأخرى بلا مبالاة! ”
“حسنًا ، الآن هذا يسمى الفتيات قبل الأصدقاء! لست بحاجة إلى الاعتماد عليك لتزويدي بأي نصيحة مفيدة الآن على أي حال! ”
أصبح الطفل فجأة مهيبًا. ” تشينغشان، اترك الأقاليم التسع!”
قالت غو يانيينغ ، “أنت لن تذهب إلى إقليم الصقيع؟”
أصبح الطفل فجأة مهيبًا. ” تشينغشان، اترك الأقاليم التسع!”
“انه امر رائع! انه امر رائع!” ابتسم الطفل. كانت الأغصان تلوح كما لو كان يهتف بفرح.
شياو آن أكلت على الفور ثمرة الحكمة. تم تكثيف فاكهة الحكمة الجديدة من خبرة ملك شجرة بانيان العظيم البالغة عشرة آلاف سنة وفهمه للزراعة. كانت المعلومات الواردة فيها هائلة بشكل غير عادي. بعد أن حصلت على كل ذلك فجأة ، شعرت أنها قد حققت التنوير. كانت غير قادرة على استيعاب كل شيء دون قضاء لحظة جيدة.
في عيون لي تشينغشان ، كان وجه الطفل متداخلًا بشكل غامض مع وجه ملك شجرة بانيان العظيم في الماضي ، مثل تحذير رسمي.
هل كان من المفترض أن… يغادر هكذا؟
ظهر وجه طفل على اللحاء ، وله ملامح وجه لطيفة وحساسة. “آه ، أنا على قيد الحياة مرة أخرى!”
ترجمة: zixar
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
“تنهد ، إنه ضيق للغاية! حسنًا ، ماذا يمكنني أن أفعل حيال حقيقة أنك كرمة؟ ” قال الطفل بلا حول ولا قوة. امتلأ وجهه الرقيق بلطف كما لو أنه أصبح أكثر نضجًا فجأة. هي التي احتلت ما يقرب من نصف ذكرياته أصبحت بالفعل أهم وجود في حياته الجديدة.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
ابتسمت غو يانيينغ. “نعم ، لديك حبيبة قديمة هناك ، ملكة ميرفولك تلك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
