نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسطورة الحكيم العظيم 1278

القلب متصل بالقلب ، لطيف مثل الماء

القلب متصل بالقلب ، لطيف مثل الماء

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

 

ملأت هالة جليدية جسده كما لو كانت تحاول تجميد روحه. لم يستطع لي تشينغشان إلا أن يمتص نفساً عميقاً ، ولكن مياه البحر الجليدية فقط كانت تتدفق. زفر ببطء وقام على الفور بتعميم طريقة السلحفاة الروحية لقمع البحر بكامل قوتها. ظهرت قطع من القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية في الظلام ، مكونة كرة حولهم.

أحضر لي تشينغشان ذراعيه حول خصرها النحيل الرقيق وسحبهما بشكل مريح. عندما كان يستمع إلى أنينها اللطيف ، ابتسم. “أنا راضٍ تمامًا. أنا سعيد لأنني لم أتخلى عنك ، أو أنه سأصبح بالتأكيد نادمًا لبقية الحياة! ”

 

 

استقرت التيارات المتصاعدة في الهاوية تدريجيًا ، تمامًا مع غونغ يوان بين ذراعيه.

كانت غونغ يوان تشعر بالمرارة قليلاً بشأن هذا ، لكنها في الواقع قبلته بلطف ، وأجلت حفل الزفاف عن طيب خاطر. كل ما قالته هو ، “ومع ذلك ، عندما تكون معي ، لا يمكنك إلا أن تفكر بي.”

 

من الأفضل وصفه بأنه نتيجة حكم منطقي وليس عاطفة. مع هويتها وزراعتها وعمرها ، كان من المستحيل عليها أساسًا أن تذهب بعيدًا لأجل رجل. نتيجة لذلك ، حتى عندما قال شيئًا غبيًا مثل بدء حريم ، سمحت له بفعل ما يريد.

فتحت غونغ يوان عينيها. كانت ساطعة مثل النجوم ، زرقاء مثل الصدوع ، وعميقة مثل نهاية الخراب الأسطورية ، متموجة بعيدًا في هذه اللحظة. بدأ ‘كل الماء حتى نهاية الخراب’ في الدوران أيضًا بنعومة غير مسبوقة. كان لغزًا ما إذا كانت القوة هي التي تحرك المشاعر أم المشاعر هي التي تقود القوة.

عندما تلاشى ألم الدموع تدريجيًا ، أحضرت ذراعيها حول رقبة لي تشينغشان وقبلته بشكل استباقي على شفتيه ، إلا أنه بدت خرقاء قليلاً بسبب إحراجها.

 

 

غرق شعور الفرح من أعماق روحها الانزعاج الذي جاء مع فراق ذيلها. خفق قلبها، وظهرت مسحة من الإحراج في عينيها ، ولم تعد تحمل أي شبه لملكة ميرفولك الباردة والنبيلة.

يمكن أن يشن لي تشينغشان أخيرًا هجومًا متهورًا الآن. رن أنين ساحر بجانب أذنه.

 

 

في الأصل ، كان مجرد شيء كانت غير مبالية به. إذا أراد ذلك ، فبإمكانها ببساطة إعطائه له. لم يكن الأمر كما لو كان لديها أي خيار آخر. منذ اللحظة التي سرق فيها قلبها منذ سنوات عديدة ، كانت قد قررت انه الوحيد. لم تكن الميرفولك متقلبة مثل البشر ، ناهيك عنها.

“لا تجرؤ!” قالت غونغ يوان بشراسة ، وأظهرت على الفور أنها تحمل لقب ملكة ميرفولك. حتى أنها بدأت تشع من البرودة.

 

في الوقت نفسه ، سيطر لي تشينغشان على استنساخ المرآة الخاص به للقيام بشيء كبير في الأقاليم التسع.

من الأفضل وصفه بأنه نتيجة حكم منطقي وليس عاطفة. مع هويتها وزراعتها وعمرها ، كان من المستحيل عليها أساسًا أن تذهب بعيدًا لأجل رجل. نتيجة لذلك ، حتى عندما قال شيئًا غبيًا مثل بدء حريم ، سمحت له بفعل ما يريد.

إذا لم يكن قد ازداد قوة باستمرار ، لكان ملتهمو النار قد أسقطوا القصر الكريستالي . ربما مات الاثنان ، لذا بغض النظر عن مدى ارتباطهما ببعضهما البعض ، هل سيؤدي ذلك إلى أي شيء على الإطلاق؟ كانت المآسي أكثر تأثيرًا ، ولكن فقط إذا حدثت للآخرين.

 

 

خلاف ذلك ، لن تقبل نساء الميرفولك العاديات شيئًا كهذا ، ناهيك عنها. وقد تطلب افتتان نساء ميرفولك نفس الشيء في المقابل.

 

 

 

ومع ذلك ، فقد نسيت كيف كانت بالضبط قبل أن تلتقي بـ لي تشينغشان. متأثرًا بقوة نهاية الخراب، كان قلبها مليئًا بالألم والصمت المميت ، لدرجة أنها أصبحت مجنونة تقريبًا. كان هو الشخص الذي قام شخصياً بتهدئة مخاوفها وجعل قلبها ينبض مرة أخرى. ومع ذلك ، نظرًا لقضاء عدة سنوات بعيدًا عن بعضهم البعض ، اكتسب قوة نهاية الخراب اليد العليا مرة أخرى ، مما أثر بشكل كبير على إرادتها ، لذلك أعادتها إلى امرأة كانت واثقة بشكل غريب وتعتقد أنها باردة.

“بالطبع.”

 

 

ومع ذلك ، انتهك لي تشينغشان دفاعاتها وقلبها بسهولة كبيرة مرة أخرى. جعدت حاجبيها قليلا. تحت تاجها الكريستالي ، ذابت طبقة الصقيع على وجهها الجميل ، وأصبحت أكثر نعومة ، لكنها اكتسبت أيضًا لمحة من المرارة.

يمكن أن يشن لي تشينغشان أخيرًا هجومًا متهورًا الآن. رن أنين ساحر بجانب أذنه.

 

 

“يوان اير ، كيف تشعرين؟”

“إذن يمكنك أن تنقلع!” كانت غونغ يوان غاضبة للغاية لدرجة أنها ارتعدت برفق ، وقطعت الاتصال على الفور. دعمت نفسها ، على وشك المغادرة.

 

 

“هل أنت راض الآن؟” صرت غونغ يوان أسنانها. حاولت إغلاق ساقيها بشكل غريزي ، لكنهما لفتا فقط حول خصر لي تشينغشان.

ابتسم لي تشينغشان بسخرية. كان التعامل مع كونك لطيفًا مثل الماء أكثر صعوبة من التعامل مع الثلج البارد والمتجمد. هذا الطريق إلى الحريم بالتأكيد كان طويلاً مع عبء ثقيل! ومع ذلك ، كان هذا شعورًا لطيفًا للغاية. لقد كان مترددًا في المغادرة في المقام الأول أيضًا.

 

في الأصل ، كان مجرد شيء كانت غير مبالية به. إذا أراد ذلك ، فبإمكانها ببساطة إعطائه له. لم يكن الأمر كما لو كان لديها أي خيار آخر. منذ اللحظة التي سرق فيها قلبها منذ سنوات عديدة ، كانت قد قررت انه الوحيد. لم تكن الميرفولك متقلبة مثل البشر ، ناهيك عنها.

أحضر لي تشينغشان ذراعيه حول خصرها النحيل الرقيق وسحبهما بشكل مريح. عندما كان يستمع إلى أنينها اللطيف ، ابتسم. “أنا راضٍ تمامًا. أنا سعيد لأنني لم أتخلى عنك ، أو أنه سأصبح بالتأكيد نادمًا لبقية الحياة! ”

 

 

 

تنهدت غونغ يوان برفق. “يمكنني أن أفهم نوعًا ما كيف تشعر أختي الصغرى الآن.” ثم تذمرت ، “هذا لا معنى له ، أنت… لقيط غير ناضج.”

 

 

 

رفع لي تشينغشان حاجبه. يمكن أن تصفه بأنه حقير ووقح أو متعجرف ومغرور. كان سيقبل كل شيء ، لكنه لا يستطيع أبدًا قبول أن يُدعى غير ناضج ، لأنه لم يكن لديه حقًا أسباب لدحض ذلك. من حيث العمر وحده ، كان حقًا أصغر بكثير من غونغ يوان.

“لا تلمس!” تذمرت غونغ يوان. لم يكن جسدها قاسيا مثل جسده. لقد حافظت على هذه الحالة فقط لأنها استمتعت بالانسجام التام.

 

 

“هل أنا ربما خيار أسوأ من ملتهمي النار؟”

“يجب أن يكون هذا أيضًا هو الثمن الذي يجب أن أدفعه سعياً وراء القوة!”

 

ملأت هالة جليدية جسده كما لو كانت تحاول تجميد روحه. لم يستطع لي تشينغشان إلا أن يمتص نفساً عميقاً ، ولكن مياه البحر الجليدية فقط كانت تتدفق. زفر ببطء وقام على الفور بتعميم طريقة السلحفاة الروحية لقمع البحر بكامل قوتها. ظهرت قطع من القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية في الظلام ، مكونة كرة حولهم.

“أنت أفضل قليلاً.” قارنت غونغ يوان ما كانت تريده أنثى الميرفولك في شريك لها مع كراهيتها لملتهمو النار، ووجدته أخيرًا مقبولاً، وإن كان بالكاد.

 

 

إذا قالت امرأة عادية ذلك ، فهذا مجرد قول ، لكنهم كانوا مرتبطين بشكل أساسي في جميع الأوقات.

لم يستطع لي تشينغشان إلا أن يضحك. من المؤكد أن هذه الكراهية كان لها تأثير دائم ، لكنه شكر أيضًا والدة رو شين لإسقاطها المعايير. لمس وجهها بلطف. “أنا لست رجلًا صالحًا تمامًا ، لكنني سأفعل كل ما بوسعي لمساعدتك وحمايتك. أنا قوي جدا ، هل تعلمين؟ لا يمكنك الحصول على كل شيء في العالم ، ولكن العمل الجاد في السعي وراء القوة لا يأتي بدون فوائد “.

 

مكث عدة أيام في قصر الكريستال. سافر الاثنان معًا ، مستمتعين بالمناظر الرائعة لبحر الجنوب.

إذا لم يكن قد ازداد قوة باستمرار ، لكان ملتهمو النار قد أسقطوا القصر الكريستالي . ربما مات الاثنان ، لذا بغض النظر عن مدى ارتباطهما ببعضهما البعض ، هل سيؤدي ذلك إلى أي شيء على الإطلاق؟ كانت المآسي أكثر تأثيرًا ، ولكن فقط إذا حدثت للآخرين.

 

 

 

“يجب أن يكون هذا أيضًا هو الثمن الذي يجب أن أدفعه سعياً وراء القوة!”

كانت غونغ يوان تشعر بالمرارة قليلاً بشأن هذا ، لكنها في الواقع قبلته بلطف ، وأجلت حفل الزفاف عن طيب خاطر. كل ما قالته هو ، “ومع ذلك ، عندما تكون معي ، لا يمكنك إلا أن تفكر بي.”

 

عندما تلاشى ألم الدموع تدريجيًا ، أحضرت ذراعيها حول رقبة لي تشينغشان وقبلته بشكل استباقي على شفتيه ، إلا أنه بدت خرقاء قليلاً بسبب إحراجها.

أطلقت غونغ يوان الصعداء. إذا لم تمارس ” كل الماء حتى نهاية الخراب ” التي تركت مثل هذه الفتحة في قلبها ، فكيف يمكنه شق طريقه معها بهذه السهولة؟ تحت تأثير القوة من نهاية الخراب ، كانت باردة إلى أقصى حد من ناحية ، ولم تتأثر بأي شيء في العالم. من ناحية أخرى ، بدت ضعيفة تمامًا عندما واجهته ، حتى أنها كانت ترغب في ذلك بشكل غريزي. لقد كانت في الأساس محاكمة كان مصيرها أن تواجهها.

 

 

 

عندما تلاشى ألم الدموع تدريجيًا ، أحضرت ذراعيها حول رقبة لي تشينغشان وقبلته بشكل استباقي على شفتيه ، إلا أنه بدت خرقاء قليلاً بسبب إحراجها.

ومع ذلك ، فقد نسيت كيف كانت بالضبط قبل أن تلتقي بـ لي تشينغشان. متأثرًا بقوة نهاية الخراب، كان قلبها مليئًا بالألم والصمت المميت ، لدرجة أنها أصبحت مجنونة تقريبًا. كان هو الشخص الذي قام شخصياً بتهدئة مخاوفها وجعل قلبها ينبض مرة أخرى. ومع ذلك ، نظرًا لقضاء عدة سنوات بعيدًا عن بعضهم البعض ، اكتسب قوة نهاية الخراب اليد العليا مرة أخرى ، مما أثر بشكل كبير على إرادتها ، لذلك أعادتها إلى امرأة كانت واثقة بشكل غريب وتعتقد أنها باردة.

 

 

يمكن أن يشن لي تشينغشان أخيرًا هجومًا متهورًا الآن. رن أنين ساحر بجانب أذنه.

أدارت غونغ يوان رأسها بعيدًا عنه. “أشعر بالحزن في داخلي ، فما علاقة ذلك بك؟ اذهب وابدأ الحريم! لكنني لن أكون جزءًا منه أبدًا! ”

 

 

في ظل حالة الزراعة المزدوجة ، كانت أفكارهم متصلة ببعضها البعض ، وكان لأذهانهم صدى. لقد كان شكلاً من أشكال المتعة يفوق الخيال.

 

 

أدارت غونغ يوان رأسها بعيدًا عنه. “أشعر بالحزن في داخلي ، فما علاقة ذلك بك؟ اذهب وابدأ الحريم! لكنني لن أكون جزءًا منه أبدًا! ”

بعد فترة وجيزة ، استلقت غونغ يوان على صدر لي تشينغشان بوجه مليء بالإرهاق ، بمظهر كان في الواقع وديعًا للغاية. تم تهدئة تأثير قوة نهاية الخراب من خلال السلحفاة الروحية ، لذلك بدأت في إظهار الحنان الذي ولدت به أنثى الميرفولك مرة أخرى.

أحضر لي تشينغشان ذراعيه حول خصرها النحيل الرقيق وسحبهما بشكل مريح. عندما كان يستمع إلى أنينها اللطيف ، ابتسم. “أنا راضٍ تمامًا. أنا سعيد لأنني لم أتخلى عنك ، أو أنه سأصبح بالتأكيد نادمًا لبقية الحياة! ”

 

في الوقت نفسه ، سيطر لي تشينغشان على استنساخ المرآة الخاص به للقيام بشيء كبير في الأقاليم التسع.

حرك لي تشينغشان يده لأسفل على ظهرها الناعم ، مما جعلها تتجه نحو الأسفل وأخذ حفنة من النعومة. لم يسعه إلا العودة إلى العمل مرة أخرى.

 

 

في الأصل ، كان مجرد شيء كانت غير مبالية به. إذا أراد ذلك ، فبإمكانها ببساطة إعطائه له. لم يكن الأمر كما لو كان لديها أي خيار آخر. منذ اللحظة التي سرق فيها قلبها منذ سنوات عديدة ، كانت قد قررت انه الوحيد. لم تكن الميرفولك متقلبة مثل البشر ، ناهيك عنها.

“لا تلمس!” تذمرت غونغ يوان. لم يكن جسدها قاسيا مثل جسده. لقد حافظت على هذه الحالة فقط لأنها استمتعت بالانسجام التام.

ابتسم لي تشينغشان بسخرية. كان التعامل مع كونك لطيفًا مثل الماء أكثر صعوبة من التعامل مع الثلج البارد والمتجمد. هذا الطريق إلى الحريم بالتأكيد كان طويلاً مع عبء ثقيل! ومع ذلك ، كان هذا شعورًا لطيفًا للغاية. لقد كان مترددًا في المغادرة في المقام الأول أيضًا.

 

  ترجمة: zixar

“ثم سأذهب لأجد شخصًا آخر.” ابتسم لي تشينغشان.

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

 

 

“لا تجرؤ!” قالت غونغ يوان بشراسة ، وأظهرت على الفور أنها تحمل لقب ملكة ميرفولك. حتى أنها بدأت تشع من البرودة.

 

 

“هل أنا ربما خيار أسوأ من ملتهمي النار؟”

“ما الذي لا أجرؤ عليه؟” لم يكن لي تشينغشان أبدًا من يتعرض للتهديد. ظهرت العديد من الوجوه المختلفة بشكل طبيعي في ذهنه.

 

 

بالطبع، هذا ليس له علاقة بالنساء ، ولم يتطلب الكثير من الجهد أيضًا ، لكنه حدد مستقبل عالم الأقاليم التسع بالكامل.

“إذن يمكنك أن تنقلع!” كانت غونغ يوان غاضبة للغاية لدرجة أنها ارتعدت برفق ، وقطعت الاتصال على الفور. دعمت نفسها ، على وشك المغادرة.

 

 

 

ابتسم لي تشينغشان. “يا إلهي ، ما أعظمك يا جلالتك.” ومع ذلك ، رأى الدموع تنهمر على خديها ، وتتحول إلى لآلئ حورية البحر اللامعة ، الأمر الذي فاجأه. لم يتوقعها أبدا أن تكون هكذا. سحبها بين ذراعيه على عجل وواساها بكل ما لديه. “ما الذي تبكين من أجله؟ أنا فقط أقول وأفكر في الأمر على أنه مزحة… ”

“هل أنت راض الآن؟” صرت غونغ يوان أسنانها. حاولت إغلاق ساقيها بشكل غريزي ، لكنهما لفتا فقط حول خصر لي تشينغشان.

 

 

أدارت غونغ يوان رأسها بعيدًا عنه. “أشعر بالحزن في داخلي ، فما علاقة ذلك بك؟ اذهب وابدأ الحريم! لكنني لن أكون جزءًا منه أبدًا! ”

يمكن أن يشن لي تشينغشان أخيرًا هجومًا متهورًا الآن. رن أنين ساحر بجانب أذنه.

 

“إذن يمكنك أن تنقلع!” كانت غونغ يوان غاضبة للغاية لدرجة أنها ارتعدت برفق ، وقطعت الاتصال على الفور. دعمت نفسها ، على وشك المغادرة.

ابتسم لي تشينغشان بسخرية. كان التعامل مع كونك لطيفًا مثل الماء أكثر صعوبة من التعامل مع الثلج البارد والمتجمد. هذا الطريق إلى الحريم بالتأكيد كان طويلاً مع عبء ثقيل! ومع ذلك ، كان هذا شعورًا لطيفًا للغاية. لقد كان مترددًا في المغادرة في المقام الأول أيضًا.

 

 

في منزل غونغ يوان الرائع ، أراح لي تشينغشان رأسه على فخذها حيث يومض كل ما حدث بينه وبين هان تشيونغزي من خلال رأسه. في ذلك الوقت ، كان مستعدًا بالفعل للصعود ، لذلك رفض تقييدها بكل المظالم التي كانت لديه. بدافع الشعور بالذنب ، أقسم أنه لن يتزوج مع شخص آخر مرة أخرى.

بعد ذلك ، تمسكوا بأيديهم وعادوا إلى القصر الكريستالي. لم تحافظ غونغ يوان على علاقتهما سرا. ترك مظهرها الوديع واللطيف جميع أفراد الأسرة مذهولين تمامًا. لقد اعتقدوا جميعًا أن لي تشينغشان كان شخصًا من خارج هذا العالم لأنه يمكنه تهدئتها.

 

 

 

بعد ذلك ، أرادوا إقامة حفل زفاف كبير لهم. كان اختيار الميرفولك لرفيقه مدى الحياة مسألة بالغة الأهمية ، ناهيك عن حقيقة أنها كانت ملكة ميرفولك.

في الأصل ، كان مجرد شيء كانت غير مبالية به. إذا أراد ذلك ، فبإمكانها ببساطة إعطائه له. لم يكن الأمر كما لو كان لديها أي خيار آخر. منذ اللحظة التي سرق فيها قلبها منذ سنوات عديدة ، كانت قد قررت انه الوحيد. لم تكن الميرفولك متقلبة مثل البشر ، ناهيك عنها.

 

 

“ما زلت أدين لشخص ما بحفل زفاف…”

“بالطبع.”

 

أطلقت غونغ يوان الصعداء. إذا لم تمارس ” كل الماء حتى نهاية الخراب ” التي تركت مثل هذه الفتحة في قلبها ، فكيف يمكنه شق طريقه معها بهذه السهولة؟ تحت تأثير القوة من نهاية الخراب ، كانت باردة إلى أقصى حد من ناحية ، ولم تتأثر بأي شيء في العالم. من ناحية أخرى ، بدت ضعيفة تمامًا عندما واجهته ، حتى أنها كانت ترغب في ذلك بشكل غريزي. لقد كانت في الأساس محاكمة كان مصيرها أن تواجهها.

في منزل غونغ يوان الرائع ، أراح لي تشينغشان رأسه على فخذها حيث يومض كل ما حدث بينه وبين هان تشيونغزي من خلال رأسه. في ذلك الوقت ، كان مستعدًا بالفعل للصعود ، لذلك رفض تقييدها بكل المظالم التي كانت لديه. بدافع الشعور بالذنب ، أقسم أنه لن يتزوج مع شخص آخر مرة أخرى.

 

 

 

كانت غونغ يوان تشعر بالمرارة قليلاً بشأن هذا ، لكنها في الواقع قبلته بلطف ، وأجلت حفل الزفاف عن طيب خاطر. كل ما قالته هو ، “ومع ذلك ، عندما تكون معي ، لا يمكنك إلا أن تفكر بي.”

في ظل حالة الزراعة المزدوجة ، كانت أفكارهم متصلة ببعضها البعض ، وكان لأذهانهم صدى. لقد كان شكلاً من أشكال المتعة يفوق الخيال.

 

في منزل غونغ يوان الرائع ، أراح لي تشينغشان رأسه على فخذها حيث يومض كل ما حدث بينه وبين هان تشيونغزي من خلال رأسه. في ذلك الوقت ، كان مستعدًا بالفعل للصعود ، لذلك رفض تقييدها بكل المظالم التي كانت لديه. بدافع الشعور بالذنب ، أقسم أنه لن يتزوج مع شخص آخر مرة أخرى.

إذا قالت امرأة عادية ذلك ، فهذا مجرد قول ، لكنهم كانوا مرتبطين بشكل أساسي في جميع الأوقات.

في الوقت نفسه ، سيطر لي تشينغشان على استنساخ المرآة الخاص به للقيام بشيء كبير في الأقاليم التسع.

 

حرك لي تشينغشان يده لأسفل على ظهرها الناعم ، مما جعلها تتجه نحو الأسفل وأخذ حفنة من النعومة. لم يسعه إلا العودة إلى العمل مرة أخرى.

“بالطبع.”

 

 

 

مكث عدة أيام في قصر الكريستال. سافر الاثنان معًا ، مستمتعين بالمناظر الرائعة لبحر الجنوب.

كانت غونغ يوان تشعر بالمرارة قليلاً بشأن هذا ، لكنها في الواقع قبلته بلطف ، وأجلت حفل الزفاف عن طيب خاطر. كل ما قالته هو ، “ومع ذلك ، عندما تكون معي ، لا يمكنك إلا أن تفكر بي.”

 

 

في الوقت نفسه ، سيطر لي تشينغشان على استنساخ المرآة الخاص به للقيام بشيء كبير في الأقاليم التسع.

“هل أنت راض الآن؟” صرت غونغ يوان أسنانها. حاولت إغلاق ساقيها بشكل غريزي ، لكنهما لفتا فقط حول خصر لي تشينغشان.

 

 

بالطبع، هذا ليس له علاقة بالنساء ، ولم يتطلب الكثير من الجهد أيضًا ، لكنه حدد مستقبل عالم الأقاليم التسع بالكامل.

“أنت أفضل قليلاً.” قارنت غونغ يوان ما كانت تريده أنثى الميرفولك في شريك لها مع كراهيتها لملتهمو النار، ووجدته أخيرًا مقبولاً، وإن كان بالكاد.

 

ترجمة: zixar

 

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط