نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسطورة الحكيم العظيم 1279

التهام العالم

التهام العالم

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

  ترجمة: zixar

علق القمر الساطع في السماء بينما كان وهجه يتدفق مثل الماء.

ماتت غابة الخيزران منذ زمن طويل. البحيرة لم يعد بها سمكة واحدة متبقية. لقد كان الشخص الوحيد الذي بقي على بحيرة التنانين والأفاعي!

 

قال لي تشينغشان ، “تعال.”

كان هناك دور علوي صغير من الخيزران داخل غابة الخيزران القاتمة. داخل الدور العلوي ، كان وميض النار بحجم حبة البازلاء يحيط به الظلام كما لو كان يمكن إخماده في أي وقت.

ومضت عيون لي تشينغشان ؛ لم يطلب المزيد. منذ عدة سنوات ، أصبح سون فوباي رجلًا عجوزًا بالفعل. خضوعه للمحنة السماوية الأولى كان بالفعل حدوده. ربما مات أثناء نومه ، أو ربما تعرض لحادث ، لكن موت الناس كان مثل إطفاء المصابيح. لا شيء من ذلك يهم بعد الآن.

 

 

رجل في منتصف العمر انحنى أمام طاولة وكتب بعيدًا بسرعة ، غير متأثر تمامًا بالظلام. في الواقع ، من خلال زراعته ، تمكن من الرؤية بوضوح حتى في الظلام. حتى لو لم يستطع ، يمكنه فتح النوافذ والسماح بدخول ضوء القمر.

 

 

في الماضي ، استقبل الجمهور بحرارة قصة سيف كسر السماء وسيف ذبح التنين. حاليا ، كان يكتب التكملة. كانت قصة عن سليل تسنغ آنيو ، الذي أتقن أولاً الفنون الإلهية اللانهائية للجليد والنار لتسعة يين وتسعة يانغ في جزيرة الجليد والنار. ثم شن حربًا على المدينة المحرمة وقتل تشو تشونغبا ووحد العالم. بعد ذلك ، قتل طريقه إلى الطائفة الدينية مينغ وأضاف عذراءهم المقدسة ، شياوزهاو ، إلى حريمه.

كان المصباح موجودًا فقط ليضيف إلى الجو. أما نوع الأجواء فلم يستطع حتى وصفها بشكل صحيح. على أي حال ، سيضيئ الفانون بالتأكيد المصابيح في الليل. ما كان يكتبه الآن هو بالضبط ليقرأه الفانون.

“ليو تشوانفنغ!”

 

 

في الماضي ، استقبل الجمهور بحرارة قصة سيف كسر السماء وسيف ذبح التنين. حاليا ، كان يكتب التكملة. كانت قصة عن سليل تسنغ آنيو ، الذي أتقن أولاً الفنون الإلهية اللانهائية للجليد والنار لتسعة يين وتسعة يانغ في جزيرة الجليد والنار. ثم شن حربًا على المدينة المحرمة وقتل تشو تشونغبا ووحد العالم. بعد ذلك ، قتل طريقه إلى الطائفة الدينية مينغ وأضاف عذراءهم المقدسة ، شياوزهاو ، إلى حريمه.

“ليو تشوانفنغ!”

 

ابتسم لي تشينغشان. كان الوحش ملتهم الفضاء قد ابتلع بالفعل بحيرة التنين والبحيرات بأكملها. استمر في الإبحار على الأرض، وابتلع كل ما واجهه. كان مقيد بقوانين العالم ، غير قادر على إظهار نفس النوع من القوة كما هو الحال في الفضاء الخارجي ، ولكن بعد تعديل طفيف ، لم يكن التهام الصخور والتربة مشكلة.

بالطبع ، خلال هذه العملية ، كان قد طور بالفعل حريمًا من الجمال. الآن ، كان يفكر فيما إذا كان سيضيف له ثوب التنين الأرجواني الملك.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

“وماذا في ذلك؟ يمكنني إنقاذ هذا العالم. يمكنني أيضًا تدميره! ”

من وجهة نظر الفانين، كانت تبدو قديمة بعض الشيء ، لكن هذا لم يكن شيئًا للمزارعين. مع مدى قوة فنون الدفاع عن النفس في الرواية ، يمكن اعتبارهم نصف مزارعين. إذا كانت امرأة عادية ، فليكن ، لكن ما الذي يمكنه فعله حيال حقيقة أنها كانت شياوزهاو…

من وجهة نظر الفانين، كانت تبدو قديمة بعض الشيء ، لكن هذا لم يكن شيئًا للمزارعين. مع مدى قوة فنون الدفاع عن النفس في الرواية ، يمكن اعتبارهم نصف مزارعين. إذا كانت امرأة عادية ، فليكن ، لكن ما الذي يمكنه فعله حيال حقيقة أنها كانت شياوزهاو…

**(م.م / اقتباس من رواية اخرى)

“لقد عدت لإلقاء نظرة.”

 

من وجهة نظر الفانين، كانت تبدو قديمة بعض الشيء ، لكن هذا لم يكن شيئًا للمزارعين. مع مدى قوة فنون الدفاع عن النفس في الرواية ، يمكن اعتبارهم نصف مزارعين. إذا كانت امرأة عادية ، فليكن ، لكن ما الذي يمكنه فعله حيال حقيقة أنها كانت شياوزهاو…

ظهرت ابتسامة غامضة على وجهه ، بدت فاحشة إلى حد ما بين الظل والنار. أضاءت عيناه على وشك إحضار الفرشاة على الورق.

”سي لونغ… يا له من اسم مألوف. لا تخبرني… ”

 

 

انطفأ المصباح فجأة ، متقلبًا بقطعة من الدخان. ارتجف الرجل بلطف كما لو أنه استيقظ من حلم رائع. يبدو أنه ضائع إلى حد ما. نظر إلى الحبر المبلل على الورقة ، وأطلق الصعداء. وقف وفتح نوافذ الخيزران. نظر إلى بحيرة التنانين والأفاعي الهادئة ، بدا كئيبًا للغاية.

 

 

رجل في منتصف العمر انحنى أمام طاولة وكتب بعيدًا بسرعة ، غير متأثر تمامًا بالظلام. في الواقع ، من خلال زراعته ، تمكن من الرؤية بوضوح حتى في الظلام. حتى لو لم يستطع ، يمكنه فتح النوافذ والسماح بدخول ضوء القمر.

ماتت غابة الخيزران منذ زمن طويل. البحيرة لم يعد بها سمكة واحدة متبقية. لقد كان الشخص الوحيد الذي بقي على بحيرة التنانين والأفاعي!

 

 

لم يستطع ليو تشوانفنغ إلا أن يسأل. في الماضي ، عندما أصبح لي تشينغشان تلميذًا لمدرسة الروايات ، كان ينظر إليها على أنها وصمة عار. بعد ذلك ، حتى عندما صعدت إلى الازدهار ، لا يمكن مقارنتها بالمدارس الأكبر مثل مدرسة البوذية أو الطاوية أو الجيش أو الموهيزم. إذا كان الأمر كذلك ، فسيكون في خطر. كانت طبيعة الشياطين غير متوقعة.

لولا الإلهام لما عاد أبدًا. حدث أنه نجح في الوصول إلى هنا بعد كل ما حدث مع عالم الأشباح الجائعة  ، لذلك قام بتنشيط التشكيل في جزيرة كلاود ويسب واختبأ هنا للكتابة. لقد وجد الكثير من الإلهام ، ولكن حتى لو أنهى كتابته ، فكم عدد الأشخاص الذين يمكنهم قراءته؟

 

 

كان العالم في حالة اضطراب. لقد تعرضت مدرسة الروايات بشكل أساسي لضربة قاتلة. يمكن تلاوة القصائد من تلقاء نفسها ، بينما يمكن أن تعبر المقالات عن الإرادة والروح ، لكن الروايات كانت للقراءة. وإلا ، كيف كان مختلفًا عن أحلام اليقظة؟

كان المصباح موجودًا فقط ليضيف إلى الجو. أما نوع الأجواء فلم يستطع حتى وصفها بشكل صحيح. على أي حال ، سيضيئ الفانون بالتأكيد المصابيح في الليل. ما كان يكتبه الآن هو بالضبط ليقرأه الفانون.

 

“لي تشينغشان ، ماذا تحاول أن تفعل؟”

“همم؟ ما هذا؟”

 

 

نظر لي تشينغشان إلى الوراء. وقف على نصف القمر الأزرق ، وصل إلى بحيرة التنانين والأفاعي.

وسع عينيه ليرى نصف قمر يرتفع في الأفق. كان أكبر بكثير من القمر في السماء ، إلا أنه لم يكن بهذا السطوع وأطلق توهجًا أزرق سماوي. لم تترك الأفق. بدلاً من ذلك ، نمت أكبر وأكبر كما لو كانت على قيد الحياة.

رجل في منتصف العمر انحنى أمام طاولة وكتب بعيدًا بسرعة ، غير متأثر تمامًا بالظلام. في الواقع ، من خلال زراعته ، تمكن من الرؤية بوضوح حتى في الظلام. حتى لو لم يستطع ، يمكنه فتح النوافذ والسماح بدخول ضوء القمر.

 

 

شعر الرجل بعدم الارتياح. عندما كان على وشك الهروب ، اكتشف فجأة أن هناك شخصية بدت وكأنها تقف على قمة نصف القمر الأزرق السماوي. عندما رأى الشكل ، رأى شخصًا بشعر وعينين قرمزية، وسيمًا شيطانيًا. لقد كان ملك الشيطان نورث مون!

انطفأ المصباح فجأة ، متقلبًا بقطعة من الدخان. ارتجف الرجل بلطف كما لو أنه استيقظ من حلم رائع. يبدو أنه ضائع إلى حد ما. نظر إلى الحبر المبلل على الورقة ، وأطلق الصعداء. وقف وفتح نوافذ الخيزران. نظر إلى بحيرة التنانين والأفاعي الهادئة ، بدا كئيبًا للغاية.

 

علق القمر الساطع في السماء بينما كان وهجه يتدفق مثل الماء.

“تشينغشان!”

 

 

“وماذا في ذلك؟ يمكنني إنقاذ هذا العالم. يمكنني أيضًا تدميره! ”

“ليو تشوانفنغ!”

ماتت غابة الخيزران منذ زمن طويل. البحيرة لم يعد بها سمكة واحدة متبقية. لقد كان الشخص الوحيد الذي بقي على بحيرة التنانين والأفاعي!

 

ابتسم لي تشينغشان. كان الوحش ملتهم الفضاء قد ابتلع بالفعل بحيرة التنين والبحيرات بأكملها. استمر في الإبحار على الأرض، وابتلع كل ما واجهه. كان مقيد بقوانين العالم ، غير قادر على إظهار نفس النوع من القوة كما هو الحال في الفضاء الخارجي ، ولكن بعد تعديل طفيف ، لم يكن التهام الصخور والتربة مشكلة.

نظر لي تشينغشان إلى الوراء. وقف على نصف القمر الأزرق ، وصل إلى بحيرة التنانين والأفاعي.

“همم؟ ما هذا؟”

 

 

الآن فقط اكتشف ليو تشوانفنغ أن نصف القمر الأزرق كان حقًا شيئًا حيًا. كان هائلا للغاية. فقط الجزء المكشوف منه يرتفع مثل الجبل. كان بحاجة إلى النظر عموديًا تقريبًا ليرى لي تشينغشان يقف فوق ذراعيه ، ومع ذلك فقد كان أيضًا محجوبًا إلى حد ما. تحت ضوء القمر بدا وكأنه حلم أو وهم ، مما جعله يتساءل عما إذا كان لا يزال يحلم أم لا. وإلا كيف يمكن أن يظهر وحش مثل هذا في العالم؟

وسع عينيه ليرى نصف قمر يرتفع في الأفق. كان أكبر بكثير من القمر في السماء ، إلا أنه لم يكن بهذا السطوع وأطلق توهجًا أزرق سماوي. لم تترك الأفق. بدلاً من ذلك ، نمت أكبر وأكبر كما لو كانت على قيد الحياة.

 

قام ليو تشوانفنغ بتخزين مسودته بعيدًا وطار على ظهر الوحش العملاق ، مترددًا وهو يحاول حشد الشجاعة ليطأ قدمه مباشرة. فجأة نظر إلى الوراء. كان الوحش العملاق قد ابتلع جزيرة كلاود ويسب  بأكملها ، مما جعله يصرخ.

قال لي تشينغشان ، “تعال.”

 

 

“تشينغشان!”

قام ليو تشوانفنغ بتخزين مسودته بعيدًا وطار على ظهر الوحش العملاق ، مترددًا وهو يحاول حشد الشجاعة ليطأ قدمه مباشرة. فجأة نظر إلى الوراء. كان الوحش العملاق قد ابتلع جزيرة كلاود ويسب  بأكملها ، مما جعله يصرخ.

بالطبع ، خلال هذه العملية ، كان قد طور بالفعل حريمًا من الجمال. الآن ، كان يفكر فيما إذا كان سيضيف له ثوب التنين الأرجواني الملك.

 

“من الواضح أنني أفعل.”

فكر لي تشينغشان في الكيفية التي واجه بها تشو دانكينغ في معركة في الماضي من أجل جزيرة كلاود ويسب  من حوله ، ومع ذلك ، اليوم ، كان سيدمرها بيديه. تركته يتنهد في الداخل قليلا. ومع ذلك ، فقد تلوث هذا المكان بتشي الموت من عالم الأشباح الجائعة  ، بعد أن تحول بالفعل إلى أرض الموت ، لذلك لم يتحكم بشكل استباقي في السمين الصغير الأزرق. في غمضة عين ، كانت قد ابتلعت بالفعل معظم البحيرة.

 

 

قفز لي تشينغشان ، وتحول إلى قرد أسود غاضب وأشار إلى السماء بشراسة. “اخرس. إذا كانت لديك الشجاعة ، تعال وواجهني في المعركة ، أو استعد للعودة إلى عالم الانسان* خاصتك! هل تعتقد حقًا أنك تلعب لعبة شطرنج؟ ثم سأضرب وجهك بلوحة الشطرنج! ”

أراد ليو تشوان فنغ أن يقول شيئًا ، لكنه تعثر. أصبح هذا التلميذ في مدرسة الروايات بالفعل ملكًا شيطانًا عظيمًا يتردد صدى اسمه في جميع أنحاء العالم. في ذلك الوقت ، رفضته مئات المدارس ، وانتهى به الأمر في جزيرة كلاود ويسب .

**(م.م / اقتباس من رواية اخرى)

 

 

ابتسم لي تشينغشان. “ما الذي تفعله هنا؟”

 

 

قال سي لونغ ، “لا يمكنك الفوز بلعبة الشطرنج ، لذا تريد قلب الطاولة؟ أيها الرفيق، ألست قاسيًا قليلاً مع هذا؟ ”

“لقد عدت لإلقاء نظرة.”

 

 

 

“هل ما زال فوباي يعمل بشكل جيد؟”

 

 

نظر لي تشينغشان إلى الوراء. وقف على نصف القمر الأزرق ، وصل إلى بحيرة التنانين والأفاعي.

“لقد مات بالفعل.”

ظهرت ابتسامة غامضة على وجهه ، بدت فاحشة إلى حد ما بين الظل والنار. أضاءت عيناه على وشك إحضار الفرشاة على الورق.

 

 

ومضت عيون لي تشينغشان ؛ لم يطلب المزيد. منذ عدة سنوات ، أصبح سون فوباي رجلًا عجوزًا بالفعل. خضوعه للمحنة السماوية الأولى كان بالفعل حدوده. ربما مات أثناء نومه ، أو ربما تعرض لحادث ، لكن موت الناس كان مثل إطفاء المصابيح. لا شيء من ذلك يهم بعد الآن.

 

 

 

في هذه اللحظة ، حتى ذكر الماضي سيجعله يبدو ميلودراميًا. كل ما قاله هو ، “لم أعد تلميذًا لمدرسة الروايات.”

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

قام ليو تشوانفنغ بتخزين مسودته بعيدًا وطار على ظهر الوحش العملاق ، مترددًا وهو يحاول حشد الشجاعة ليطأ قدمه مباشرة. فجأة نظر إلى الوراء. كان الوحش العملاق قد ابتلع جزيرة كلاود ويسب  بأكملها ، مما جعله يصرخ.

لقد ضاعت التعويذة الإلهية للخلق العظيم بالفعل في العالم الصغير. كان من المستحيل عليه أن يكثفها مرة أخرى.

“لقد عدت لإلقاء نظرة.”

 

 

“هل جئت لتدمير الأدلة؟”

 

 

“لي تشينغشان ، ماذا تحاول أن تفعل؟”

لم يستطع ليو تشوانفنغ إلا أن يسأل. في الماضي ، عندما أصبح لي تشينغشان تلميذًا لمدرسة الروايات ، كان ينظر إليها على أنها وصمة عار. بعد ذلك ، حتى عندما صعدت إلى الازدهار ، لا يمكن مقارنتها بالمدارس الأكبر مثل مدرسة البوذية أو الطاوية أو الجيش أو الموهيزم. إذا كان الأمر كذلك ، فسيكون في خطر. كانت طبيعة الشياطين غير متوقعة.

 

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

ضحك لي تشينغشان بصوت عالٍ. “كان من أعظم ثرواتي أني انضممت إلى مدرسة الروايات!”

**(م.م / اذا نسيت عالم الانسان هو واحد من عوالم السامسارا الستة)

 

ظهرت ابتسامة غامضة على وجهه ، بدت فاحشة إلى حد ما بين الظل والنار. أضاءت عيناه على وشك إحضار الفرشاة على الورق.

لولا التعويذة الإلهية للخلق العظيم ، لكان قد مات بالفعل في العالم الصغير. بغض النظر عن مدى عمق أساليب الزراعة في المدارس الأخرى ، فإنها ستكون عديمة الفائدة. كانت مدرسة الروايات حقًا أكثر المدارس إثارة للاهتمام أيضًا. لقد كان ضعيفًا بعض الشيء، لكن بالنسبة لشيطان القرد ، لم يكن هناك شيء أكثر أهمية من كونه ممتعًا.

ابتسم لي تشينغشان. “ما الذي تفعله هنا؟”

 

”سي لونغ… يا له من اسم مألوف. لا تخبرني… ”

“لي تشينغشان ، ماذا تحاول أن تفعل؟”

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

 

ماتت غابة الخيزران منذ زمن طويل. البحيرة لم يعد بها سمكة واحدة متبقية. لقد كان الشخص الوحيد الذي بقي على بحيرة التنانين والأفاعي!

صُدم ليو تشوانفنغ ، لأن هذه الكلمات لم تأت منه. بدلا من ذلك ، سقطت من أعلى ، رن من جميع الاتجاهات. امتلكت هالة عظيمة من الهيبة والقوة مثل مجيء الإله إلى عالم الفانين ، مما دفعه إلى السجود على الأرض.

أراد ليو تشوان فنغ أن يقول شيئًا ، لكنه تعثر. أصبح هذا التلميذ في مدرسة الروايات بالفعل ملكًا شيطانًا عظيمًا يتردد صدى اسمه في جميع أنحاء العالم. في ذلك الوقت ، رفضته مئات المدارس ، وانتهى به الأمر في جزيرة كلاود ويسب .

 

لولا الإلهام لما عاد أبدًا. حدث أنه نجح في الوصول إلى هنا بعد كل ما حدث مع عالم الأشباح الجائعة  ، لذلك قام بتنشيط التشكيل في جزيرة كلاود ويسب واختبأ هنا للكتابة. لقد وجد الكثير من الإلهام ، ولكن حتى لو أنهى كتابته ، فكم عدد الأشخاص الذين يمكنهم قراءته؟

سخر لي تشينغشان. “سي لونغ، هل نفد صبرك أخيرًا؟”

 

 

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

”سي لونغ… يا له من اسم مألوف. لا تخبرني… ”

“تشينغشان!”

 

لولا التعويذة الإلهية للخلق العظيم ، لكان قد مات بالفعل في العالم الصغير. بغض النظر عن مدى عمق أساليب الزراعة في المدارس الأخرى ، فإنها ستكون عديمة الفائدة. كانت مدرسة الروايات حقًا أكثر المدارس إثارة للاهتمام أيضًا. لقد كان ضعيفًا بعض الشيء، لكن بالنسبة لشيطان القرد ، لم يكن هناك شيء أكثر أهمية من كونه ممتعًا.

وسع ليو تشوانفنغ عينيه ونظر حوله، لكنه لم يجد أي أثر للإمبراطور المؤسس لشيا العظمى. بدلاً من ذلك ، اكتشف فجوة ضخمة تتعرج من الأفق. انتهى المطاف بكل الأرض في بطن الوحش العملاق.

صُدم ليو تشوانفنغ ، لأن هذه الكلمات لم تأت منه. بدلا من ذلك ، سقطت من أعلى ، رن من جميع الاتجاهات. امتلكت هالة عظيمة من الهيبة والقوة مثل مجيء الإله إلى عالم الفانين ، مما دفعه إلى السجود على الأرض.

 

 

“هل تعرف مدى خطورة العواقب التي سيؤدي إليها ذلك؟” زأر سي لونغ ، مليئًا بالغضب.

أراد ليو تشوان فنغ أن يقول شيئًا ، لكنه تعثر. أصبح هذا التلميذ في مدرسة الروايات بالفعل ملكًا شيطانًا عظيمًا يتردد صدى اسمه في جميع أنحاء العالم. في ذلك الوقت ، رفضته مئات المدارس ، وانتهى به الأمر في جزيرة كلاود ويسب .

 

“من الواضح أنني أفعل.”

 

 

ومضت عيون لي تشينغشان ؛ لم يطلب المزيد. منذ عدة سنوات ، أصبح سون فوباي رجلًا عجوزًا بالفعل. خضوعه للمحنة السماوية الأولى كان بالفعل حدوده. ربما مات أثناء نومه ، أو ربما تعرض لحادث ، لكن موت الناس كان مثل إطفاء المصابيح. لا شيء من ذلك يهم بعد الآن.

ابتسم لي تشينغشان. كان الوحش ملتهم الفضاء قد ابتلع بالفعل بحيرة التنين والبحيرات بأكملها. استمر في الإبحار على الأرض، وابتلع كل ما واجهه. كان مقيد بقوانين العالم ، غير قادر على إظهار نفس النوع من القوة كما هو الحال في الفضاء الخارجي ، ولكن بعد تعديل طفيف ، لم يكن التهام الصخور والتربة مشكلة.

 

 

لم يستطع ليو تشوانفنغ إلا أن يسأل. في الماضي ، عندما أصبح لي تشينغشان تلميذًا لمدرسة الروايات ، كان ينظر إليها على أنها وصمة عار. بعد ذلك ، حتى عندما صعدت إلى الازدهار ، لا يمكن مقارنتها بالمدارس الأكبر مثل مدرسة البوذية أو الطاوية أو الجيش أو الموهيزم. إذا كان الأمر كذلك ، فسيكون في خطر. كانت طبيعة الشياطين غير متوقعة.

كان تحذير ملك شجرة بانيان العظيم  صارمًا ، لكنه أثبت أيضًا شيئًا ما. لم يستطع سي لونغ مغادرة إقليم التنين أو حتى جبل رأس التنين. صقل الأقاليم التسع إلى أرض مباركة للزراعة بالتأكيد لا يمكن أن يكتمل في يوم أو يومين. نتيجة لذلك ، أراد لي تشينغشان التنافس معه لمعرفة ما إذا كان بإمكانه الصقل بشكل أسرع أو ما إذا كان يمكنه الالتهام بشكل أسرع.

 

 

 

قال سي لونغ بصرامة ، “أنت تدمر هذا العالم؟”

 

 

أراد ليو تشوان فنغ أن يقول شيئًا ، لكنه تعثر. أصبح هذا التلميذ في مدرسة الروايات بالفعل ملكًا شيطانًا عظيمًا يتردد صدى اسمه في جميع أنحاء العالم. في ذلك الوقت ، رفضته مئات المدارس ، وانتهى به الأمر في جزيرة كلاود ويسب .

“وماذا في ذلك؟ يمكنني إنقاذ هذا العالم. يمكنني أيضًا تدميره! ”

أراد ليو تشوان فنغ أن يقول شيئًا ، لكنه تعثر. أصبح هذا التلميذ في مدرسة الروايات بالفعل ملكًا شيطانًا عظيمًا يتردد صدى اسمه في جميع أنحاء العالم. في ذلك الوقت ، رفضته مئات المدارس ، وانتهى به الأمر في جزيرة كلاود ويسب .

 

 

حفر لي تشينغشان في أذنه بينما كان ذيل القرد يتمايل خلفه. لم يكن شيطان القرد عنيدًا ولا مسعورًا ، لكن طبيعته الشيطانية لم تكن أضعف من شيطان الثور أو شيطان النمر. بدلاً من ذلك ، كان من المستحيل تطبيق منطق مشترك على سلوكه.

في هذه اللحظة ، حتى ذكر الماضي سيجعله يبدو ميلودراميًا. كل ما قاله هو ، “لم أعد تلميذًا لمدرسة الروايات.”

 

 

قال سي لونغ ، “لا يمكنك الفوز بلعبة الشطرنج ، لذا تريد قلب الطاولة؟ أيها الرفيق، ألست قاسيًا قليلاً مع هذا؟ ”

حفر لي تشينغشان في أذنه بينما كان ذيل القرد يتمايل خلفه. لم يكن شيطان القرد عنيدًا ولا مسعورًا ، لكن طبيعته الشيطانية لم تكن أضعف من شيطان الثور أو شيطان النمر. بدلاً من ذلك ، كان من المستحيل تطبيق منطق مشترك على سلوكه.

 

 

قفز لي تشينغشان ، وتحول إلى قرد أسود غاضب وأشار إلى السماء بشراسة. “اخرس. إذا كانت لديك الشجاعة ، تعال وواجهني في المعركة ، أو استعد للعودة إلى عالم الانسان* خاصتك! هل تعتقد حقًا أنك تلعب لعبة شطرنج؟ ثم سأضرب وجهك بلوحة الشطرنج! ”

“هل جئت لتدمير الأدلة؟”

**(م.م / اذا نسيت عالم الانسان هو واحد من عوالم السامسارا الستة)

 

 

ترجمة: zixar

 

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط