ثمانية وأربعون ألف حشرة في وعاء ماء بمعبد بوذي
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
ومع ذلك ، فقد استغرق راهب الكنوز السبعة عدة قرون من الصلاة المستمرة قبل أن يتمكن من تلخيص صورة برابهاتاراتنا.
لا يمكن الحصول على لقب “عدو بوذا” من مجرد تدمير عدد قليل من المعابد وقتل عدد قليل من الرهبان. ذهب فقط لأولئك الذين جدفوا على دارما البوذية ودمروا أسس البوذية. في الواقع ، لا علاقة له بالقوة.
وصفت القصيدة بشكل أساسي وجود عدد لا يحصى من الكائنات الدقيقة غير المرئية بالعين المجردة في الماء. حتى شرب الماء كان يرتكب خطيئة قتل الأرواح ويتطلب ترديد الكتب المقدسة والكفارة.
نتيجة لذلك ، غالبًا ما كان للعدو البوذيين صلة وثيقة جدًا بالبوذية ، أو كانوا شخصيات قوية من البوذية في المقام الأول ، مثل بوديساتفا العظام البيضاء ، مثل ماهيفارا .
ربما كان هذا هو السبب في أنه حتى مع قواه اللامحدودة ، لم يستطع بوذا تدميرهم.
“عدو بوذا ، ماذا تحاول أن تفعل؟”
أظهر هذا فقط مدى ندرة وجود عدو بوذا ، ومع ذلك ظهر اثنان منهم معًا ، وكان كلاهما من دير تشان لـ ديفا ناغا.
ومع ذلك ، فقد استغرق راهب الكنوز السبعة عدة قرون من الصلاة المستمرة قبل أن يتمكن من تلخيص صورة برابهاتاراتنا.
أشار لي تشينغشان إلى وعاء الماء وقال ببطء ، “ثمانية وأربعون ألف حشرة في وعاء الماء في معبد بوذي.”
من الواضح أن ماهيفارا كان إلهًا في البوذية ، ومع ذلك لم يكن هناك معبد واحد يقدس تمثالًا له. كل الذين آمنوا به تم استنكارهم بالزنادقة. سيجدون طرقًا لحظر هذه الممارسات تمامًا.
من الواضح أن لي تشينغشان لم يؤمن بـ ماهيفارا . كانت الصورة المظلمة خلفه أقرب إلى برابهاتاراتنا التي استحضرها ملك الراهب الكنوز السبعة. لم يكن الإله حقًا ، لكنه امتلك قوة هائلة.
ومع ذلك ، فقد استغرق راهب الكنوز السبعة عدة قرون من الصلاة المستمرة قبل أن يتمكن من تلخيص صورة برابهاتاراتنا.
لا يمكن الحصول على لقب “عدو بوذا” من مجرد تدمير عدد قليل من المعابد وقتل عدد قليل من الرهبان. ذهب فقط لأولئك الذين جدفوا على دارما البوذية ودمروا أسس البوذية. في الواقع ، لا علاقة له بالقوة.
“سيد المارا ، ماهيفارا!”
لقد فعل ذلك تمامًا بناءً على حواس الهالة ، مستحضرًا الشيطان في فكرة واحدة.
أشار الراهب الشجاع إلى لي تشينغشان بشراسة. “نعم ، هذا بالضبط ما هو عليه ، هذا الموقف من عدم الاحترام الكامل! من الواضح أنك عدو بوذا! ”
عندما قام لي تشينغشان بزيارة خاصة إلى دير تشان لـ ديفا ناغا ، كان قد فعل ذلك من منطلق حسن النية ، ومع ذلك فقد أغلق الباب في وجهه ، مما جعله يغضب. لقد شق طريقه لصعود الدرج في خطوة واحدة ، على وشك أن يشق طريقه بقوة.
كان على يقين من أنه لا سجل حد السيادة لازدهار العالم ولا سجل حد السيادة لدمار العالم يمتلك هذه الخطوة. كيف يمكن لأولئك الذين يئسوا عندما واجهوا نهاية العالم أن يفهموا الجوهر الحقيقي للدمار العظيم والإبادة العظمى؟ في النهاية ، غرقوا جميعًا في الجنون من مدى الالتواء!
راهب الراهب الشجاع غاضبًا ، “إنه أنت!”
أي شخص يمتلك حتى تلميحًا من الخشوع والإيمان في ماهيفارا لا يمكنه إظهار قوته.
“أيها التلميذ الملعون ، لا تكن جامحًا!”
بعد فترة وجيزة ، فتح لي تشينغشان عينيه وسحب هالته وتفريق الصورة. لا يزال ليس لديه أي فكرة عن أنه قد تم تصنيفه بالفعل على أنه عدو بوذا ، لذلك اتجه إلى دير تشان لـ ديفا ناغا على الوحش ملتهم الفضاء. عندما وبخه الراهب الشجاع بشدة باعتباره عدو بوذا ، خدش رأسه في حيرة.
“أيها الراهب ، لا تقل لي أنك فقدت عقلك؟ عدو بوذا هو شياو آن ، حسنًا؟ منذ متى وأنا أعارض بوذا؟ لا تقل لي أنه من المفترض أن يكون معديًا؟ ”
هز لي تشينغشان كتفيه. “انه أنا.”
حتى أن لي تشينغشان شعر بأنه مظلوم قليلاً. لقد كان دائمًا محترمًا جدًا لبوذا. لقد قام بضرب وقتل الرهبان من قبل ، وكان قد دمر المعابد من قبل. لقد كان يدمر العالم الآن ، لكن لا يمكن الافتراء عليه بهذا الشكل.
**(م.م / المنطق يبكي في الزاوية هاهاهاهاها)
دقت أجراس التحذير في أنحاء الدير. كان الرهبان جميعًا خائفين وكأنهم يواجهون كارثة وشيكة. وفقًا لتجاربهم السابقة ، لا شيء جيد يمكن أن يأتي من أي زيارات منه.
سأل لي تشينغشان ، “شياو آن؟”
التقط لي تشينغشان وعاءًا ؛ كان الراهب أونراينغ قد شرب بالفعل عدة كؤوس. أخذ رشفة ، فقط ليكتشف أنها كانت ماء فقط.
لم يعد الراهب الشجاع يريد أن يقول أي شيء آخر. لم يجد شيئًا أكثر حزنًا من ذلك. “إذا دخلت المعبد ، سألقي بحياتي عليك!”
غمرت راية الكحول في المطر بسرعة كبيرة ، وانخفضت. دخل الاثنان إلى حانة صغيرة مغطاة بالغبار.
“يا إلهي ، انظر إلى مدى حماقتك. أنا فقط لا أستطيع تحمل شيء من هذا القبيل. دعونا نرى كيف ستلقي بحياتك في وجهي! ”
“يا إلهي ، انظر إلى مدى حماقتك. أنا فقط لا أستطيع تحمل شيء من هذا القبيل. دعونا نرى كيف ستلقي بحياتك في وجهي! ”
عندما قام لي تشينغشان بزيارة خاصة إلى دير تشان لـ ديفا ناغا ، كان قد فعل ذلك من منطلق حسن النية ، ومع ذلك فقد أغلق الباب في وجهه ، مما جعله يغضب. لقد شق طريقه لصعود الدرج في خطوة واحدة ، على وشك أن يشق طريقه بقوة.
“أيها التلميذ الملعون ، لا تكن جامحًا!”
كان الراهب الشجاع غاضبًا لدرجة أنه ترك الكلام. أراد الراهب أونراينغ أن يقول شيئًا ما ، لكنه تعثر ، وتنهد فقط في النهاية.
اندفع الراهب أونراينغ في عجلة من أمره وأوقف لي تشينغشان.
“سيدي ، لقد تم بالفعل طردي. أنا لست حتى تلميذا علمانيا بعد الآن ، أليس كذلك؟ ”
تنهد الراهب أونراينغ. لقد كان قذرًا ، حتى أنه بدا أنحف قليلاً.
**(م.م / المنطق يبكي في الزاوية هاهاهاهاها)
لم يستطع لي تشينغشان أن يتحمل المزيد من الأذى للراهب أونراينغ. “أيا يكن أيا يكن. لا يوجد شيء مثير للاهتمام حول هذا الدير على أي حال. لقد جئت مع وضع الأمور في الاعتبار “.
حتى أن لي تشينغشان شعر بأنه مظلوم قليلاً. لقد كان دائمًا محترمًا جدًا لبوذا. لقد قام بضرب وقتل الرهبان من قبل ، وكان قد دمر المعابد من قبل. لقد كان يدمر العالم الآن ، لكن لا يمكن الافتراء عليه بهذا الشكل.
“هيا ، سأدعوك إلى فنجان.”
أمسك الراهب أونراينغ بذراعه وخرج ، ووصل إلى بلدة صغيرة وراء الجبل.
هز الراهب أونراينغ رأسه. “عالم الأشباح الجائعة.”
أمسك الراهب أونراينغ بذراعه وخرج ، ووصل إلى بلدة صغيرة وراء الجبل.
كانت السماء ضبابية ، تسقط برذاذ خفيف. كانت المدينة صامتة بشكل مميت.
كان هذا بمثابة استجواب دارما البوذية والافتراء على دارما البوذية من صميمها.
سأل لي تشينغشان ، “شياو آن؟”
اندفع الراهب أونراينغ في عجلة من أمره وأوقف لي تشينغشان.
هز الراهب أونراينغ رأسه. “عالم الأشباح الجائعة.”
“أيها الراهب ، لا تقل لي أنك فقدت عقلك؟ عدو بوذا هو شياو آن ، حسنًا؟ منذ متى وأنا أعارض بوذا؟ لا تقل لي أنه من المفترض أن يكون معديًا؟ ”
ومع ذلك ، فقد استغرق راهب الكنوز السبعة عدة قرون من الصلاة المستمرة قبل أن يتمكن من تلخيص صورة برابهاتاراتنا.
غمرت راية الكحول في المطر بسرعة كبيرة ، وانخفضت. دخل الاثنان إلى حانة صغيرة مغطاة بالغبار.
التقط لي تشينغشان وعاءًا ؛ كان الراهب أونراينغ قد شرب بالفعل عدة كؤوس. أخذ رشفة ، فقط ليكتشف أنها كانت ماء فقط.
“عدو بوذا ، ماذا تحاول أن تفعل؟”
“حتى بدون عالم الأشباح الجائعة ، لم تكن هذه الحانة لتظل مفتوحة. لم يعد هذا مجرد تخفيف للكحول بالماء. لا يمكنك تذوق الكحول على الإطلاق! ”
حتى أن لي تشينغشان شعر بأنه مظلوم قليلاً. لقد كان دائمًا محترمًا جدًا لبوذا. لقد قام بضرب وقتل الرهبان من قبل ، وكان قد دمر المعابد من قبل. لقد كان يدمر العالم الآن ، لكن لا يمكن الافتراء عليه بهذا الشكل.
“لقد كان الكحول دائمًا. لقد توقفت عن الشرب “.
كان لي تشينغشان عاجزًا عن الكلام. كان هذا مثل كيف أن الشخص الذي قال أنه لا يوجد شيء خطأ معهم بالتأكيد كان لديه شيء خاطئ معهم. كان من المستحيل في الأساس مواصلة هذا النقاش.
“تسك ، فلماذا تشرب بحرارة شديدة؟” وضع لي تشينغشان الوعاء وقال بجدية: “لا يمكن أن يبقى دير تشان لـ ديفا ناغا في الأقاليم التسع بعد الآن.”
“إذا ناديتني بـ عدو بوذا مرة أخرى ، فسوف أتصرف مثل واحد لمرة واحدة!”
“عدو بوذا ، ماذا تحاول أن تفعل؟”
“أيها الراهب ، لا تقل لي أنك فقدت عقلك؟ عدو بوذا هو شياو آن ، حسنًا؟ منذ متى وأنا أعارض بوذا؟ لا تقل لي أنه من المفترض أن يكون معديًا؟ ”
“تسك ، فلماذا تشرب بحرارة شديدة؟” وضع لي تشينغشان الوعاء وقال بجدية: “لا يمكن أن يبقى دير تشان لـ ديفا ناغا في الأقاليم التسع بعد الآن.”
قبل أن يتمكن الراهب أونراينغ من قول أي شيء ، انطلق هدير الراهب الشجاع الغاضب من الخارج ، وهز كل الغبار في الحانة.
أمسك الراهب أونراينغ بذراعه وخرج ، ووصل إلى بلدة صغيرة وراء الجبل.
“إذا ناديتني بـ عدو بوذا مرة أخرى ، فسوف أتصرف مثل واحد لمرة واحدة!”
“أيها الراهب ، لا تقل لي أنك فقدت عقلك؟ عدو بوذا هو شياو آن ، حسنًا؟ منذ متى وأنا أعارض بوذا؟ لا تقل لي أنه من المفترض أن يكون معديًا؟ ”
قفز لي تشينغشان على قدميه. في الواقع ، لم يكن لديه أي مشاعر قوية تجاه مصطلح “عدو بوذا”. كان الأمر أشبه بتسمية قطة بالكلب وتسمية الثور بالحصان. لقد تركت له فقط طعمًا سيئًا في فمه.
شرب لي تشينغشان كل الماء في الوعاء مرة واحدة وابتسم. “سأناديك سيدي مرة أخرى ، وهذه هي نهاية علاقتنا كسيد وتلميذ.”
دقت أجراس التحذير في أنحاء الدير. كان الرهبان جميعًا خائفين وكأنهم يواجهون كارثة وشيكة. وفقًا لتجاربهم السابقة ، لا شيء جيد يمكن أن يأتي من أي زيارات منه.
“الأخ الأكبر ، لماذا تسمي تشينغشان بأنه عدو بوذا؟” كان الراهب أونراينغ في حيرة من أمره أيضًا.
كان الراهب الشجاع والراهب أونراينغ يمتلكان حكمة عظيمة. لقد فهموا على الفور ما كان يحاول قوله. نظروا إلى بعضهم البعض ، ولكن لم يكن هناك سوى كلمتين في عيونهم. “عدو بوذا!”
“أنا شخصياً رأيت تجسيد ماهيفارا من ورائه!”
اهتزت الأرض مجددًا ، كما لو كان للتحقق من كلماته ، وتموج الماء في الوعاء.
“أيها التلميذ الملعون ، لا تكن جامحًا!”
“سيد المارا ، ماهيفارا!”
“لقد كان الكحول دائمًا. لقد توقفت عن الشرب “.
ترجمة: zixar
تفاجأ الراهب أونراينغ. كان سيد المارا ، ماهيفارا ، على عكس الكائنات الخارقة الأخرى. حتى أولئك “الزنادقة” الذين عبدوا ماهيفارا لم يستطيعوا تكثيف تجسيد له!
“ما علاقة ماهيفارا بي بحق الجحيم؟”
لم يعد الراهب الشجاع يريد أن يقول أي شيء آخر. لم يجد شيئًا أكثر حزنًا من ذلك. “إذا دخلت المعبد ، سألقي بحياتي عليك!”
الآن فقط أكد لي تشينغشان اسم تلك الصورة ، لكنه لم يقدسه على الإطلاق. تزامنت مساراتهم فقط ، وحدث مجرد تطوير اتصال. وببساطة على هذا النحو، فقد تم تسميته على أنه عدو بوذا. لقد كان ظلمًا مطلقًا. ومع ذلك ، فقد نسي شيئًا ما. إذا تزامن مع مسار ماهيفارا ، فماذا كان إذا لم يكن عدو بوذا؟ كان نصف راهب فقط ، لكن خلفيته كانت في الأساس أكبر من خلفية شياو آن.
“عدو بوذا ، ماذا تحاول أن تفعل؟”
“أنا شخصياً رأيت تجسيد ماهيفارا من ورائه!”
أشار الراهب الشجاع إلى لي تشينغشان بشراسة. “نعم ، هذا بالضبط ما هو عليه ، هذا الموقف من عدم الاحترام الكامل! من الواضح أنك عدو بوذا! ”
كان لي تشينغشان عاجزًا عن الكلام. كان هذا مثل كيف أن الشخص الذي قال أنه لا يوجد شيء خطأ معهم بالتأكيد كان لديه شيء خاطئ معهم. كان من المستحيل في الأساس مواصلة هذا النقاش.
وصفت القصيدة بشكل أساسي وجود عدد لا يحصى من الكائنات الدقيقة غير المرئية بالعين المجردة في الماء. حتى شرب الماء كان يرتكب خطيئة قتل الأرواح ويتطلب ترديد الكتب المقدسة والكفارة.
سأل لي تشينغشان ، “شياو آن؟”
“أيا كان! إذا كنت عدو بوذا ، فأنا عدو بوذا! لن أتشاجر معك. لقد أوشك الإقليم الأخضر على الانتهاء ، لذا من الأفضل الابتعاد بسرعة “.
من الواضح أن ماهيفارا كان إلهًا في البوذية ، ومع ذلك لم يكن هناك معبد واحد يقدس تمثالًا له. كل الذين آمنوا به تم استنكارهم بالزنادقة. سيجدون طرقًا لحظر هذه الممارسات تمامًا.
“انها حرب. الأبرياء والضعيف سيكونون دائمًا سيئو الحظ أولاً. ومع ذلك ، لم أبدأ هذه الحرب “.
اهتزت الأرض مجددًا ، كما لو كان للتحقق من كلماته ، وتموج الماء في الوعاء.
راهب الراهب الشجاع غاضبًا ، “إنه أنت!”
كان لي تشينغشان هادئًا. منذ أن اتخذ قراره ، لم يكن هناك جدوى من التصرف بكل تعاطف مع البائس. لم يكن ترك مصير نسائه وأطفاله لكرم العدو شيئًا يجب على الرجل فعله. بغض النظر عن عدد الأبرياء الذين قتلهم ، وبغض النظر عن عدد الخطايا التي حملها ، فلن يغير رأيه.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
هز لي تشينغشان كتفيه. “انه أنا.”
هز الراهب أونراينغ رأسه. “عالم الأشباح الجائعة.”
اندفع الراهب أونراينغ في عجلة من أمره وأوقف لي تشينغشان.
“هل تعرف أي نوع من الخطيئة هو تدمير العالم وإغراق الناس في البؤس؟”
“أيها التلميذ الملعون ، لا تكن جامحًا!”
“انها حرب. الأبرياء والضعيف سيكونون دائمًا سيئو الحظ أولاً. ومع ذلك ، لم أبدأ هذه الحرب “.
“ما علاقة ماهيفارا بي بحق الجحيم؟”
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
كان لي تشينغشان هادئًا. منذ أن اتخذ قراره ، لم يكن هناك جدوى من التصرف بكل تعاطف مع البائس. لم يكن ترك مصير نسائه وأطفاله لكرم العدو شيئًا يجب على الرجل فعله. بغض النظر عن عدد الأبرياء الذين قتلهم ، وبغض النظر عن عدد الخطايا التي حملها ، فلن يغير رأيه.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
كان الراهب الشجاع غاضبًا لدرجة أنه ترك الكلام. أراد الراهب أونراينغ أن يقول شيئًا ما ، لكنه تعثر ، وتنهد فقط في النهاية.
شرب لي تشينغشان كل الماء في الوعاء مرة واحدة وابتسم. “سأناديك سيدي مرة أخرى ، وهذه هي نهاية علاقتنا كسيد وتلميذ.”
أشار لي تشينغشان إلى وعاء الماء وقال ببطء ، “ثمانية وأربعون ألف حشرة في وعاء الماء في معبد بوذي.”
أمسك الراهب أونراينغ بذراعه وخرج ، ووصل إلى بلدة صغيرة وراء الجبل.
وصفت القصيدة بشكل أساسي وجود عدد لا يحصى من الكائنات الدقيقة غير المرئية بالعين المجردة في الماء. حتى شرب الماء كان يرتكب خطيئة قتل الأرواح ويتطلب ترديد الكتب المقدسة والكفارة.
لم يستطع لي تشينغشان أن يتحمل المزيد من الأذى للراهب أونراينغ. “أيا يكن أيا يكن. لا يوجد شيء مثير للاهتمام حول هذا الدير على أي حال. لقد جئت مع وضع الأمور في الاعتبار “.
“هل الكائنات الحية كلها متساوية أم أنها ليست كذلك؟”
بدا لي تشينغشان وكأنه يطرح سؤالاً ، لكنه بدا أيضًا وكأنه يتحدث إلى نفسه. إذا كانتا متساويتين ، فإن قتل الحشرات لا يختلف عن قتل الناس. منذ ولادتهم ، ارتكبوا خطايا شنيعة. إذا لم يكونوا متساوين ، فمن المحتمل أن يكون الفرق بين البشر والآلهة والبوذا أكبر من الفرق بين الحشرات والبشر. نتيجة لذلك ، سيكون إبادة الحياة أمرًا عاديًا مثل مياه الشرب.
من الواضح أن لي تشينغشان لم يؤمن بـ ماهيفارا . كانت الصورة المظلمة خلفه أقرب إلى برابهاتاراتنا التي استحضرها ملك الراهب الكنوز السبعة. لم يكن الإله حقًا ، لكنه امتلك قوة هائلة.
هز لي تشينغشان كتفيه. “انه أنا.”
كان الراهب الشجاع والراهب أونراينغ يمتلكان حكمة عظيمة. لقد فهموا على الفور ما كان يحاول قوله. نظروا إلى بعضهم البعض ، ولكن لم يكن هناك سوى كلمتين في عيونهم. “عدو بوذا!”
وصفت القصيدة بشكل أساسي وجود عدد لا يحصى من الكائنات الدقيقة غير المرئية بالعين المجردة في الماء. حتى شرب الماء كان يرتكب خطيئة قتل الأرواح ويتطلب ترديد الكتب المقدسة والكفارة.
نتيجة لذلك ، غالبًا ما كان للعدو البوذيين صلة وثيقة جدًا بالبوذية ، أو كانوا شخصيات قوية من البوذية في المقام الأول ، مثل بوديساتفا العظام البيضاء ، مثل ماهيفارا .
كان هذا بمثابة استجواب دارما البوذية والافتراء على دارما البوذية من صميمها.
شرب لي تشينغشان كل الماء في الوعاء مرة واحدة وابتسم. “سأناديك سيدي مرة أخرى ، وهذه هي نهاية علاقتنا كسيد وتلميذ.”
“سيدي ، لقد تم بالفعل طردي. أنا لست حتى تلميذا علمانيا بعد الآن ، أليس كذلك؟ ”
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
أشار الراهب الشجاع إلى لي تشينغشان بشراسة. “نعم ، هذا بالضبط ما هو عليه ، هذا الموقف من عدم الاحترام الكامل! من الواضح أنك عدو بوذا! ”
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
كان لي تشينغشان هادئًا. منذ أن اتخذ قراره ، لم يكن هناك جدوى من التصرف بكل تعاطف مع البائس. لم يكن ترك مصير نسائه وأطفاله لكرم العدو شيئًا يجب على الرجل فعله. بغض النظر عن عدد الأبرياء الذين قتلهم ، وبغض النظر عن عدد الخطايا التي حملها ، فلن يغير رأيه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
