نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسطورة الحكيم العظيم 1284

دخول عدو بوذا إلى المدينة البوذية

دخول عدو بوذا إلى المدينة البوذية

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

يبلغ ارتفاع المدينة الجبلية عدة آلاف من الأمتار. تم نقش ثلاث كلمات كبيرة عند المدخل – مدينة بوذا اللانهائية.

كانت الأسرار السماوية غير متوقعة. من الواضح أنهم لم يكن لديهم وعي ، ومع ذلك يمكنهم التحكم في المصير ، وإنشاء منطقة قتل دون إثارة أي اهتمام. كان الأمر أكثر رعبًا من أي مخطط استراتيجي ماكر في العالم. حتى المزارعين يمكن أن يكون حكمهم خافتًا ، إما أن يصبحوا حمقى أو مجانين ، ويمشون نحو وفاتهم خطوة بخطوة ، ولكن أيضًا غير مدركين تمامًا طوال الوقت.

“كفى ، لابد أنك أخطأت. في هذا الطقس ، حتى المزارعون لن يتوجهوا إلى الخارج بدون سبب وجيه. بالحديث عن ذلك ، حتى لو كان هناك شخص ما ، فماذا في ذلك؟ هل من المفترض أن يدخلوا المدينة ويحدثوا الخراب؟ هذه هي مدينة بوذا اللانهائية في ليانغ الغربية. حتى لو جاءوا إلى هنا ، فسوف يندفعون برأسهم أولاً إلى هلاكهم! انظر الى السماء. سوف تبدأ في الرعد مرة أخرى. استعد لاستخدام الرعد في الزراعة! ”

 

ابتسم ابتسامة عريضة. لقد فشلت حتى في ترك بصمة ، لكنها كانت محرجة للغاية. لحسن الحظ ، لم يكن هناك أحد. في الإدراك المتأخر ، لم تكن حالته العقلية في وقت سابق تشبه إلى حد كبير حالة السلحفاة الروحية ، حيث تخلت عن وجوده عن طريق الخطأ.

إذا لم يكن ذلك بسبب سلالة لي تشينغشان للسلحفاة الروحية ، فقد كان من المستحيل تمامًا أن يكون هذا الفكر قد خطر في ذهنه.

“هايتانج ، لقد أصبحت حقًا أكثر جمالًا.”

 

ومع ذلك ، لم تنجح صاعقة واحدة في ضربه. كان الأمر كما لو أن إرادة السماء غير الملموسة لم تكن قادرة على تحديده. لقد حلَّق بكل بساطة عبر البرق.

لا أخشى إرادة السماء ، لكن أولويتي هذه المرة هي العثور على هايتانج. قد أبقى كذلك بعيدًا عن الأنظار وأتبع السلحفاة الروحية ، لتجنب أي مشاكل فقط في حالة تسببها في مشكلة.

“هيه ، متى تعتقد أن الأمير سوف يحتضن الجمال؟”

 

 

أغمض لي تشينغشان عينيه. اختفى التشي الشيطاني حيث تحول مظهره إلى مظهر بشري. عندما فتح عينيه مرة أخرى ، تحولت عيونه القرمزية إلى اللون الأسود. كانت تعبيراته هادئة وغير مبالية. لم تكن هالته فقط. حتى إحساسه بوجوده أصبح واهياً للغاية. بدون الاهتمام الدقيق ، يمكن أن يتجاهله الآخرون.

 

 

أثناء مروره عبر العاصفة الرعدية بحثًا عن خيط الحب في أعماق إقليم البرق ، اجتاز عدة آلاف من الجبال ، وعدة مئات من الأنهار الرئيسية ، وواجه عدة عواصف رعدية متتالية. فجأة ، رأى مدينة جبلية مجيدة ، تقريبًا مثل شعلة في الظلام ، تحترق في نهاية العالم.

هبت الرياح في الهواء حيث كانت السحب تثقل كاهلها مع هطول الأمطار الغزيرة والرعد المتطاير.

 

 

 

ابتسم لي تشينغشان. بقفزة لطيفة ، اختفى تحت المطر.

مع ظهورها ، صمت الضحك فجأة. من خلال الموسيقى ، انجذبت إليها أنظار الجميع ، سواء كانوا رجالًا أو نساء ، كبارًا أو صغارًا. ومع ذلك ، فإن ألمع نظرة جاءت من راهب.

 

“يا لها من إرادة السماء!”

بووم!

مرت صاعقة من البرق الأزرق أمامه ، محطمة صخرة. كانت الأنقاض لا تزال تتصاعد في الهواء عندما تمطر شلال آخر من البرق ، مما أدى إلى تحول العالم إلى اللون الأبيض.

 

كانت الأسرار السماوية غير متوقعة. من الواضح أنهم لم يكن لديهم وعي ، ومع ذلك يمكنهم التحكم في المصير ، وإنشاء منطقة قتل دون إثارة أي اهتمام. كان الأمر أكثر رعبًا من أي مخطط استراتيجي ماكر في العالم. حتى المزارعين يمكن أن يكون حكمهم خافتًا ، إما أن يصبحوا حمقى أو مجانين ، ويمشون نحو وفاتهم خطوة بخطوة ، ولكن أيضًا غير مدركين تمامًا طوال الوقت.

مرت صاعقة من البرق الأزرق أمامه ، محطمة صخرة. كانت الأنقاض لا تزال تتصاعد في الهواء عندما تمطر شلال آخر من البرق ، مما أدى إلى تحول العالم إلى اللون الأبيض.

 

 

أثناء مروره عبر العاصفة الرعدية بحثًا عن خيط الحب في أعماق إقليم البرق ، اجتاز عدة آلاف من الجبال ، وعدة مئات من الأنهار الرئيسية ، وواجه عدة عواصف رعدية متتالية. فجأة ، رأى مدينة جبلية مجيدة ، تقريبًا مثل شعلة في الظلام ، تحترق في نهاية العالم.

“يا لها من إرادة السماء!”

أغمض لي تشينغشان عينيه. اختفى التشي الشيطاني حيث تحول مظهره إلى مظهر بشري. عندما فتح عينيه مرة أخرى ، تحولت عيونه القرمزية إلى اللون الأسود. كانت تعبيراته هادئة وغير مبالية. لم تكن هالته فقط. حتى إحساسه بوجوده أصبح واهياً للغاية. بدون الاهتمام الدقيق ، يمكن أن يتجاهله الآخرون.

 

 

كان لي تشينغشان يبحر عبر المطر شديد السواد ، مثل سلحفاة روحية تسبح عبر المحيط. ما يقرب من نصف البرق أطلق تجاهه. حتى الجهود المشتركة لعشرة مزارعين كبار لم تمتلك مثل هذه القوة. كانت هذه قوة العالم.

كان لي تشينغشان يبحر عبر المطر شديد السواد ، مثل سلحفاة روحية تسبح عبر المحيط. ما يقرب من نصف البرق أطلق تجاهه. حتى الجهود المشتركة لعشرة مزارعين كبار لم تمتلك مثل هذه القوة. كانت هذه قوة العالم.

 

لم تضع المرأة أي مكياج. ارتدت رداءًا طويلًا بشكل عرضي وشقت طريقها للخروج من غرفتها ببطء ، ووصلت إلى الطابق السفلي.

ومع ذلك ، لم تنجح صاعقة واحدة في ضربه. كان الأمر كما لو أن إرادة السماء غير الملموسة لم تكن قادرة على تحديده. لقد حلَّق بكل بساطة عبر البرق.

في أعالي المدينة الجبلية ، في جناح رائع بأسلوب مختلف عن المباني الأخرى ، كانت امرأة تتكاسل خلف ستائر محجبة. خفق قلبها لسبب ما ، أو ربما عندما سمعت هذا الاسم مرة أخرى ، لم يتوقف الخفقان أبدًا.

 

نداء قاطع أفكارها. “سيد الطائفة ، لقد جاء الأمير تسانغيانغ مرة أخرى. لابد أنه كتب لك قصيدة حب أخرى “.

“هههه إرادة السماوات؟ حتى هذا لا يمكنه أن يفعل شيئًا لي! ”

أثناء مروره عبر العاصفة الرعدية بحثًا عن خيط الحب في أعماق إقليم البرق ، اجتاز عدة آلاف من الجبال ، وعدة مئات من الأنهار الرئيسية ، وواجه عدة عواصف رعدية متتالية. فجأة ، رأى مدينة جبلية مجيدة ، تقريبًا مثل شعلة في الظلام ، تحترق في نهاية العالم.

 

 

ضحك لي تشينغشان بصوت عالٍ بينما صاعقة من البرق بجانبه تلتوي فجأة وتصدم وجهه.

 

 

هبت الرياح في الهواء حيث كانت السحب تثقل كاهلها مع هطول الأمطار الغزيرة والرعد المتطاير.

ابتسم ابتسامة عريضة. لقد فشلت حتى في ترك بصمة ، لكنها كانت محرجة للغاية. لحسن الحظ ، لم يكن هناك أحد. في الإدراك المتأخر ، لم تكن حالته العقلية في وقت سابق تشبه إلى حد كبير حالة السلحفاة الروحية ، حيث تخلت عن وجوده عن طريق الخطأ.

 

 

 

أثناء مروره عبر العاصفة الرعدية بحثًا عن خيط الحب في أعماق إقليم البرق ، اجتاز عدة آلاف من الجبال ، وعدة مئات من الأنهار الرئيسية ، وواجه عدة عواصف رعدية متتالية. فجأة ، رأى مدينة جبلية مجيدة ، تقريبًا مثل شعلة في الظلام ، تحترق في نهاية العالم.

ابتسم لي تشينغشان. بقفزة لطيفة ، اختفى تحت المطر.

 

 

أضاءت عيون لي تشينغشان. كانت هناك!

“يا له من ادعاء جريء!”

 

 

يبلغ ارتفاع المدينة الجبلية عدة آلاف من الأمتار. تم نقش ثلاث كلمات كبيرة عند المدخل – مدينة بوذا اللانهائية.

“من هذا!؟” رن صوت خوار من أعلى الجدران.

 

ومع ذلك ، لم تنجح صاعقة واحدة في ضربه. كان الأمر كما لو أن إرادة السماء غير الملموسة لم تكن قادرة على تحديده. لقد حلَّق بكل بساطة عبر البرق.

“يا له من ادعاء جريء!”

كان لي تشينغشان يبحر عبر المطر شديد السواد ، مثل سلحفاة روحية تسبح عبر المحيط. ما يقرب من نصف البرق أطلق تجاهه. حتى الجهود المشتركة لعشرة مزارعين كبار لم تمتلك مثل هذه القوة. كانت هذه قوة العالم.

 

 

حدق لي تشينغشان. كانت تماثيل بوذا التي رآها مؤخرًا في دير تشان لـ ديفا ناغا  موجودة في كل مكان هنا. بصرف النظر عن الأجنحة والقاعات والمباني في المدينة ، تم نقش المكان بأكمله بتماثيل بوذا ، أكثر بكثير من عدد لا يحصى ، في الأساس بالملايين. من المحتمل أنه حتى معبد سبيريت كيترا لم يقترب في أي مكان من الضوء البوذي الكثيف المتجمع في الجبال.

بووم!

 

تصفيق الرعد جعل الجميع يقفزون في حالة من الذعر. عندما عادوا إلى رشدهم ، قاموا جميعًا بتوبيخ الحارس. فقط عندما قاموا بتغيير موضوع المحادثة إلى النساء ، خفف الجو المخيف.

لكن ماذا تفعل هايتانج هنا؟ لا تقل لي أنها تحولت إلى البوذية. أنا عاجز عن الكلام. لقد ربحت للتو لقب عدو بوذا المجيد ، وقد جئت إلى بطن الوحش!

مرت صاعقة من البرق الأزرق أمامه ، محطمة صخرة. كانت الأنقاض لا تزال تتصاعد في الهواء عندما تمطر شلال آخر من البرق ، مما أدى إلى تحول العالم إلى اللون الأبيض.

 

 

فتحت أبواب المدينة وكأنهم ينتظرونه.

لم تضع المرأة أي مكياج. ارتدت رداءًا طويلًا بشكل عرضي وشقت طريقها للخروج من غرفتها ببطء ، ووصلت إلى الطابق السفلي.

 

بعد فترة ، ارتفعت الستائر.

“من هذا!؟” رن صوت خوار من أعلى الجدران.

 

 

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

كما أصيب الحراس الآخرون بالذهول. كان المدخل خاليًا تمامًا ولا يلوح في الأفق أي ظل. عندها فقط توقفوا عن القلق.

“يا له من ادعاء جريء!”

 

 

“لا يوجد أحد هناك! ما الذي تصرخ من أجله بشكل أعمى؟ ”

“هههه إرادة السماوات؟ حتى هذا لا يمكنه أن يفعل شيئًا لي! ”

 

 

“همم؟ لا تقل لي أنني رأيت خطأ؟ لكنني رأيت بوضوح… ”

 

 

 

“كفى ، لابد أنك أخطأت. في هذا الطقس ، حتى المزارعون لن يتوجهوا إلى الخارج بدون سبب وجيه. بالحديث عن ذلك ، حتى لو كان هناك شخص ما ، فماذا في ذلك؟ هل من المفترض أن يدخلوا المدينة ويحدثوا الخراب؟ هذه هي مدينة بوذا اللانهائية في ليانغ الغربية. حتى لو جاءوا إلى هنا ، فسوف يندفعون برأسهم أولاً إلى هلاكهم! انظر الى السماء. سوف تبدأ في الرعد مرة أخرى. استعد لاستخدام الرعد في الزراعة! ”

“كفى ، لابد أنك أخطأت. في هذا الطقس ، حتى المزارعون لن يتوجهوا إلى الخارج بدون سبب وجيه. بالحديث عن ذلك ، حتى لو كان هناك شخص ما ، فماذا في ذلك؟ هل من المفترض أن يدخلوا المدينة ويحدثوا الخراب؟ هذه هي مدينة بوذا اللانهائية في ليانغ الغربية. حتى لو جاءوا إلى هنا ، فسوف يندفعون برأسهم أولاً إلى هلاكهم! انظر الى السماء. سوف تبدأ في الرعد مرة أخرى. استعد لاستخدام الرعد في الزراعة! ”

 

“هههه إرادة السماوات؟ حتى هذا لا يمكنه أن يفعل شيئًا لي! ”

قبل أن يعرفوا ذلك ، كانت الغيوم الداكنة تثقل كاهل المدينة ، حتى أنها ابتلعت القصر الملكي على الجبل ، باستثناء قطرة مطر واحدة. كان الأمر كما لو كان يتكوّن من أجل شيء ما.

 

 

 

همس أحد الحراس فجأة ، “سمعت… الإقليم الأخضر أنتج عدو بوذا ، وهي أميرة مملكة تشو. لقد عادت من الموت بطريقة ما ، بل إنها أسقطت عاصمة الإقليم القرمزي ، وقتلت الجميع هناك “.

 

 

همس أحد الحراس فجأة ، “سمعت… الإقليم الأخضر أنتج عدو بوذا ، وهي أميرة مملكة تشو. لقد عادت من الموت بطريقة ما ، بل إنها أسقطت عاصمة الإقليم القرمزي ، وقتلت الجميع هناك “.

ارتجف كل الحراس. بدا أن الغيوم الداكنة تخفي وحشًا يحدق بهم. منذ العصور القديمة ، كان إقليم البرق يبجل البوذية. في الأساس صلى الجميع وآمنوا بوذا. حتى عاصمة ليانغ الغربية هذه أسسها الرهبان ، لذا ألم يكونوا الهدف الأكبر لعدو بوذا؟

 

 

 

بووم!

“يا لها من إرادة السماء!”

 

 

تصفيق الرعد جعل الجميع يقفزون في حالة من الذعر. عندما عادوا إلى رشدهم ، قاموا جميعًا بتوبيخ الحارس. فقط عندما قاموا بتغيير موضوع المحادثة إلى النساء ، خفف الجو المخيف.

 

 

“أعتقد قريبًا. خضع الأمير لسبع تناسخات وواجه المحنة السماوية الثالثة ، ومع ذلك فهو مفتون بسيدة الطائفة تشيو تلك. حتى الصخرة من المحتمل أن تذوب أمامه “.

“هيه ، متى تعتقد أن الأمير سوف يحتضن الجمال؟”

كانت الأسرار السماوية غير متوقعة. من الواضح أنهم لم يكن لديهم وعي ، ومع ذلك يمكنهم التحكم في المصير ، وإنشاء منطقة قتل دون إثارة أي اهتمام. كان الأمر أكثر رعبًا من أي مخطط استراتيجي ماكر في العالم. حتى المزارعين يمكن أن يكون حكمهم خافتًا ، إما أن يصبحوا حمقى أو مجانين ، ويمشون نحو وفاتهم خطوة بخطوة ، ولكن أيضًا غير مدركين تمامًا طوال الوقت.

 

بعد فترة ، ارتفعت الستائر.

“أعتقد قريبًا. خضع الأمير لسبع تناسخات وواجه المحنة السماوية الثالثة ، ومع ذلك فهو مفتون بسيدة الطائفة تشيو تلك. حتى الصخرة من المحتمل أن تذوب أمامه “.

 

 

كانت الأسرار السماوية غير متوقعة. من الواضح أنهم لم يكن لديهم وعي ، ومع ذلك يمكنهم التحكم في المصير ، وإنشاء منطقة قتل دون إثارة أي اهتمام. كان الأمر أكثر رعبًا من أي مخطط استراتيجي ماكر في العالم. حتى المزارعين يمكن أن يكون حكمهم خافتًا ، إما أن يصبحوا حمقى أو مجانين ، ويمشون نحو وفاتهم خطوة بخطوة ، ولكن أيضًا غير مدركين تمامًا طوال الوقت.

في أعالي المدينة الجبلية ، في جناح رائع بأسلوب مختلف عن المباني الأخرى ، كانت امرأة تتكاسل خلف ستائر محجبة. خفق قلبها لسبب ما ، أو ربما عندما سمعت هذا الاسم مرة أخرى ، لم يتوقف الخفقان أبدًا.

لم تضع المرأة أي مكياج. ارتدت رداءًا طويلًا بشكل عرضي وشقت طريقها للخروج من غرفتها ببطء ، ووصلت إلى الطابق السفلي.

 

تصفيق الرعد جعل الجميع يقفزون في حالة من الذعر. عندما عادوا إلى رشدهم ، قاموا جميعًا بتوبيخ الحارس. فقط عندما قاموا بتغيير موضوع المحادثة إلى النساء ، خفف الجو المخيف.

“هل مازلت تتذكرني؟ ربما لا تفعل! لكن هذا لا يهم. كل ما يهم هو أنني أتذكرك”. همهمت في نفسها التفت شفتاها الحمراء بابتسامة ساحرة مثل الزهرة.

“من الواضح أنني سمعت عن لي تشينغشان من قبل ، ولكن كيف يمكن لهذا الشخص بلا حب أن يكون رجلك؟”

 

“حسنًا ، أعلم. دعه ينتظر لحظة “.

نداء قاطع أفكارها. “سيد الطائفة ، لقد جاء الأمير تسانغيانغ مرة أخرى. لابد أنه كتب لك قصيدة حب أخرى “.

مع ظهورها ، صمت الضحك فجأة. من خلال الموسيقى ، انجذبت إليها أنظار الجميع ، سواء كانوا رجالًا أو نساء ، كبارًا أو صغارًا. ومع ذلك ، فإن ألمع نظرة جاءت من راهب.

 

 

“حسنًا ، أعلم. دعه ينتظر لحظة “.

كان لي تشينغشان يبحر عبر المطر شديد السواد ، مثل سلحفاة روحية تسبح عبر المحيط. ما يقرب من نصف البرق أطلق تجاهه. حتى الجهود المشتركة لعشرة مزارعين كبار لم تمتلك مثل هذه القوة. كانت هذه قوة العالم.

 

كان يرتدي رداء الراهب الأحمر العظيم. كان شعره قصيرًا جدًا ونظيفًا ومرتبًا للغاية ، ولم يكن محلوقًا مثل الرهبان. لم يؤثر ذلك على مظهره الرقيق على الإطلاق ، وبدلاً من ذلك منحه تحملًا رسميًا ومقدسًا.

بعد فترة ، ارتفعت الستائر.

 

 

 

لم تضع المرأة أي مكياج. ارتدت رداءًا طويلًا بشكل عرضي وشقت طريقها للخروج من غرفتها ببطء ، ووصلت إلى الطابق السفلي.

 

 

 

كان الطابق السفلي مليئًا بالغناء والرقص والموسيقى ، واستمر إلى ما لا نهاية ، لكنه كان بمثابة خلفية للضحك فقط. كان مشهدًا صاخبًا للنشاط العلماني.

 

 

كانت نظرات النساء في المبنى تجاهه شديدة الحماسة ، بينما أظهر الرجال احترامًا كبيرًا ، وانحنوا له من بعيد. ومع ذلك ، فقد تجاهل كل ذلك. فقط عندما ظهرت المرأة صعد لاستقبالها على الفور ، فجمع كفيه وركع.

مع ظهورها ، صمت الضحك فجأة. من خلال الموسيقى ، انجذبت إليها أنظار الجميع ، سواء كانوا رجالًا أو نساء ، كبارًا أو صغارًا. ومع ذلك ، فإن ألمع نظرة جاءت من راهب.

 

 

كما أصيب الحراس الآخرون بالذهول. كان المدخل خاليًا تمامًا ولا يلوح في الأفق أي ظل. عندها فقط توقفوا عن القلق.

كان يرتدي رداء الراهب الأحمر العظيم. كان شعره قصيرًا جدًا ونظيفًا ومرتبًا للغاية ، ولم يكن محلوقًا مثل الرهبان. لم يؤثر ذلك على مظهره الرقيق على الإطلاق ، وبدلاً من ذلك منحه تحملًا رسميًا ومقدسًا.

إذا لم يكن ذلك بسبب سلالة لي تشينغشان للسلحفاة الروحية ، فقد كان من المستحيل تمامًا أن يكون هذا الفكر قد خطر في ذهنه.

 

“كفى ، لابد أنك أخطأت. في هذا الطقس ، حتى المزارعون لن يتوجهوا إلى الخارج بدون سبب وجيه. بالحديث عن ذلك ، حتى لو كان هناك شخص ما ، فماذا في ذلك؟ هل من المفترض أن يدخلوا المدينة ويحدثوا الخراب؟ هذه هي مدينة بوذا اللانهائية في ليانغ الغربية. حتى لو جاءوا إلى هنا ، فسوف يندفعون برأسهم أولاً إلى هلاكهم! انظر الى السماء. سوف تبدأ في الرعد مرة أخرى. استعد لاستخدام الرعد في الزراعة! ”

كانت نظرات النساء في المبنى تجاهه شديدة الحماسة ، بينما أظهر الرجال احترامًا كبيرًا ، وانحنوا له من بعيد. ومع ذلك ، فقد تجاهل كل ذلك. فقط عندما ظهرت المرأة صعد لاستقبالها على الفور ، فجمع كفيه وركع.

بووم!

 

مرت صاعقة من البرق الأزرق أمامه ، محطمة صخرة. كانت الأنقاض لا تزال تتصاعد في الهواء عندما تمطر شلال آخر من البرق ، مما أدى إلى تحول العالم إلى اللون الأبيض.

“هايتانج ، لقد أصبحت حقًا أكثر جمالًا.”

“لا يوجد أحد هناك! ما الذي تصرخ من أجله بشكل أعمى؟ ”

 

في أعالي المدينة الجبلية ، في جناح رائع بأسلوب مختلف عن المباني الأخرى ، كانت امرأة تتكاسل خلف ستائر محجبة. خفق قلبها لسبب ما ، أو ربما عندما سمعت هذا الاسم مرة أخرى ، لم يتوقف الخفقان أبدًا.

كان بصره مليء بالإخلاص بلا رغبة. لم يخف الإعجاب والتقدير في قلبه على الإطلاق ، ناهيك عن الاهتمام بنظرات الآخرين.

 

 

“كتبت لك قصيدة أخرى…”

قالت تشيو هايتانج، “أنا حقًا لست مستحقًا لمدح الأمير. هل لي أن أسأل لماذا أتيت إلى هنا؟ ”

أضاءت عيون لي تشينغشان. كانت هناك!

 

 

“كتبت لك قصيدة أخرى…”

 

 

 

قاطعته تشيو هايتانج. “صاحب السمو ، شكرًا لك على هذا ، ولكن يجب أن تعرف عن خلفيتي ، ويجب أن تعرف أيضًا من هو رجلي.”

 

 

 

“من الواضح أنني سمعت عن لي تشينغشان من قبل ، ولكن كيف يمكن لهذا الشخص بلا حب أن يكون رجلك؟”

 

 

 

ماذا يجري بحق السماء؟ حتى الراهب يحاول سرقة امرأتي. حتى أنه يتصرف كما لو كان مسلوب العقل، ولا حرج على الإطلاق أمام كل هؤلاء الأشخاص. يوجد في الواقع عدد غير قليل من الرهبان هنا أيضًا. لا تقل لي أن مدينة بوذا اللانهائية هي في الواقع القاعدة الرئيسية للرهبان الفاسقين !؟ علق لي تشينغشان في الداخل.

ابتسم ابتسامة عريضة. لقد فشلت حتى في ترك بصمة ، لكنها كانت محرجة للغاية. لحسن الحظ ، لم يكن هناك أحد. في الإدراك المتأخر ، لم تكن حالته العقلية في وقت سابق تشبه إلى حد كبير حالة السلحفاة الروحية ، حيث تخلت عن وجوده عن طريق الخطأ.

 

“كفى ، لابد أنك أخطأت. في هذا الطقس ، حتى المزارعون لن يتوجهوا إلى الخارج بدون سبب وجيه. بالحديث عن ذلك ، حتى لو كان هناك شخص ما ، فماذا في ذلك؟ هل من المفترض أن يدخلوا المدينة ويحدثوا الخراب؟ هذه هي مدينة بوذا اللانهائية في ليانغ الغربية. حتى لو جاءوا إلى هنا ، فسوف يندفعون برأسهم أولاً إلى هلاكهم! انظر الى السماء. سوف تبدأ في الرعد مرة أخرى. استعد لاستخدام الرعد في الزراعة! ”

كان لي تشينغشان قد حدد هالة تشيو هايتانج  بمجرد دخوله المدينة ، لذلك سمع المحادثة.

 

 

“هههه إرادة السماوات؟ حتى هذا لا يمكنه أن يفعل شيئًا لي! ”

لم يكن يعلم أن البوذية في إقليم التنين كانت شكلاً من أشكال فاجراينا أو البوذية التانترا. حتى الرهبان لم يُمنعوا من الزواج ، ولهذا السبب تمكنوا من تأسيس مملكة ليانغ الغربية. وبالمقارنة مع الأراضي البرية مثل إقليم الضباب وإقليم الصقيع ، كانت عاداتهم الاجتماعية شديدة التراخي والتقدم. لم يكن تقديم الحب علنًا أمرًا سيئًا فحسب ، بل كان أيضًا عملًا يستحق الثناء.

“أعتقد قريبًا. خضع الأمير لسبع تناسخات وواجه المحنة السماوية الثالثة ، ومع ذلك فهو مفتون بسيدة الطائفة تشيو تلك. حتى الصخرة من المحتمل أن تذوب أمامه “.

 

ترجمة: zixar

 

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط