نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسطورة الحكيم العظيم 1283

فكرة عن مرض الحب ، إرادة السماوات غير الملموسة

فكرة عن مرض الحب ، إرادة السماوات غير الملموسة

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

“هايتانج!”

مع انفجار ، ثار لي تشينغشان بموجة من الهواء وانطلق.

ظهرت فكرة فجأة من خلال رأس لي تشينغشان. شعر بإشارة من القلق ، ففتح عينيه ووقف. لقد كان محيرًا إلى حد ما ، لأن الشعور بعدم الارتياح لم يأت منه ولكن من مكان آخر.

 

 

حدق الراهب أونراينغ في الوعاء الفارغ على الطاولة ، ولم يكن قادرًا على قول أي شيء لفترة طويلة جدًا.

 

 

 

في الماضي ، كان يأمل في تغيير لي تشينغشان ، لإرشاده إلى الطريق الصحيح للبوذية ووراثة إرثه.

ولدت السلحفاة الروحية مع القدرة على التكهن. منذ أن شكل عالماً بداخله ، تعززت هذه القدرة ، لذلك وجد دليلًا بعد فترة طويلة. بإشارة من يده ، استدعى قطعة من القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية. كان الجو ضبابيًا في الداخل حيث تومض عدد لا يحصى من المشاهد ، لكنها كانت كلها محجوبة وغير واضحة.

 

حدق الراهب أونراينغ في الوعاء الفارغ على الطاولة ، ولم يكن قادرًا على قول أي شيء لفترة طويلة جدًا.

في حالة ذهول ، مرت سنوات عديدة. عندها فقط اكتشف أن لي تشينغشان لم يتغير أبدًا. لقد نما فقط أقوى.

 

 

التهام ، هضم ، تدمير.

ومع ذلك ، كان الراهب أونراينغ بعد كل شيء. ابتسم باستنكار الذات. “الأخ الأكبر ، لقد قبلتَ عدو بوذا ، لقد قبلتُ عدو بوذا. يبدو أننا… في نفس القارب “.

كان سبب وجود هذا الاتصال في الوقت الحالي بعيدًا تمامًا عن تفكيرها ، مما جعلها مرتبطة ببعضهما البعض مثل الخيط الأحمر.

 

كانت امرأة مثل تشيو هايتانج حقًا استثناءً بين المزارعين.

ألقى الراهب الشجاع نظرة حادة عليه قبل أن يبتسم بسخرية أيضًا.

 

 

“هايتانج!”

كان لكل منهم خط نهائي يتمسكون به. كانت تصرفات لي تشينغشان غير محتملة تمامًا بالنسبة للبوذية ، وقد حصل حتى على لقب عدو بوذا. على هذا النحو ، فإن الحفاظ على علاقتهم كسيد وتلميذ ، حتى بالاسم فقط ، من شأنه أن يعيق فقط زراعة الراهب أونراينغ. نتيجة لذلك ، كان من الأفضل قطع العلاقات.

 

 

 

قعقعة!

في الماضي ، كان يأمل في تغيير لي تشينغشان ، لإرشاده إلى الطريق الصحيح للبوذية ووراثة إرثه.

 

اكتشف لي تشينغشان أن المجال المغناطيسي الأرضي هنا كان فوضوياً بشكل خاص. عندما تتراكم الغيوم إلى حد ما ، فإنها ستومض ببرق كان شرسًا بشكل غير عادي.

انفجرت صاعقة من البرق في الهواء وسقطت على لي تشينغشان.

في حالة ذهول ، مرت سنوات عديدة. عندها فقط اكتشف أن لي تشينغشان لم يتغير أبدًا. لقد نما فقط أقوى.

 

كان لكل منهم خط نهائي يتمسكون به. كانت تصرفات لي تشينغشان غير محتملة تمامًا بالنسبة للبوذية ، وقد حصل حتى على لقب عدو بوذا. على هذا النحو ، فإن الحفاظ على علاقتهم كسيد وتلميذ ، حتى بالاسم فقط ، من شأنه أن يعيق فقط زراعة الراهب أونراينغ. نتيجة لذلك ، كان من الأفضل قطع العلاقات.

كان لي تشينغشان يشعر بأن العداء في العالم يزداد قوة. امام الإرادة غير الملموسة للسماء ، كان حتى المزارعون خائفون ، لكنهم بدلاً من ذلك ذكّره بالوضع داخل العالم الصغير ، الذي ملأه بروح قتالية ، قضى وقتًا في حياته وهو يحارب السماوات ويتحدى القدر.

لم تكن مثل غو يانيينغ ، حيث وقع في الحب من النظرة الأولى عندما كان لا يزال صغيراً وعديم الخبرة ، ولا مثل هان تشيونغزي ، حيث كان لا يزال مخطوبًا عندما كان لا يزال مزارعًا ضئيلًا. حتى مع غونغ يوان التي التقى بها فقط في وقت لاحق ، كانا قد زرعا معًا. حتى أنهم قاتلوا جنبًا إلى جنب عدة مرات ، وواجهوا تجارب الحياة والموت.

 

لم تكن مثل غو يانيينغ ، حيث وقع في الحب من النظرة الأولى عندما كان لا يزال صغيراً وعديم الخبرة ، ولا مثل هان تشيونغزي ، حيث كان لا يزال مخطوبًا عندما كان لا يزال مزارعًا ضئيلًا. حتى مع غونغ يوان التي التقى بها فقط في وقت لاحق ، كانا قد زرعا معًا. حتى أنهم قاتلوا جنبًا إلى جنب عدة مرات ، وواجهوا تجارب الحياة والموت.

طار عائدا على ظهر السمين الصغير الأزرق. لم يتوقف عن الأكل حتى ثانية واحدة. كان قد أحدث بالفعل هوة كبيرة خارج دير تشان لـ ديفا ناغا. قبل مضي وقت طويل ، لن يتأثر هذا المكان فقط بالهزات الارتدادية. من المحتمل أن تصبح مركز الزلزال.

خلال نهاية العالم التي خلقها بيديه ، اختبر لي تشينغشان بعمق إرادة الدمار الهائل والإبادة الكبيرة. لقد أحرز تقدمًا يوميًا في سجل حد السيادة لدمار العالم.

 

 

فكر لي تشينغشان في فكرة. مستخدمًا إصبعه مثل السيف ، وجهه نحو المنحدر البعيد ولوح بعيدًا ، بضربة رأسية ، وضربة أفقية … وحتى دائرة في النهاية. لقد درسها بعناية قبل الإيماء برأسه بارتياح ، راكباً الوحش ملتهم الفضاء بضحكة كبيرة.

كان هناك حتى دائرة ملتوية حول الكلمة.

 

حدق لي تشينغشان في وجه جمال منقطع النظير. لم يقتصر الأمر على فشل الوقت في ترك بصمة فحسب ، بل أصبحت أكثر جمالًا من ذي قبل. حدقت عيناها الشبيهة بزهرة الخوخ من خلال المرآة في وجهه.

عاد الراهب الشجاع والراهب أونراينغ إلى دير تشان لـ ديفا ناغا  وشاهدوا كلمة هائلة عبر عدة مئات من الأمتار على منحدر صخري بعيد – إزالة!

 

 

 

كان هناك حتى دائرة ملتوية حول الكلمة.

 

 

 

كان الراهب الشجاع غاضبًا تمامًا ، ولكن عندما كان يحدق في الهوة العملاقة عند مدخل الدير واستشعر الزلازل تتزايد بشكل متكرر ، فقد قرر بالفعل اتباع اقتراح لي تشينغشان ومغادرة الإقليم الأخضر ، مكان المتاعب هذا.

 

 

ظل صبورًا ومرر يده اليمنى عبر المرآة ببطء ، وأزال الضباب الكثيف. ظهر أمامه وجه جميل.

التهام ، هضم ، تدمير.

نتيجة لذلك ، قام بتعميم طريقة السلحفاة الروحية لقمع البحر ، والحساب بهدوء.

 

 

تحرك الوحش ملتهم الفضاء بسرعة وبحرية عبر هذه الأرض القاحلة.

 

 

ولكن بما أنه طور اتصالاً اليوم ، فكيف يمكنه أن يجلس ويتجاهل ذلك؟

خلال نهاية العالم التي خلقها بيديه ، اختبر لي تشينغشان بعمق إرادة الدمار الهائل والإبادة الكبيرة. لقد أحرز تقدمًا يوميًا في سجل حد السيادة لدمار العالم.

كان الراهب الشجاع غاضبًا تمامًا ، ولكن عندما كان يحدق في الهوة العملاقة عند مدخل الدير واستشعر الزلازل تتزايد بشكل متكرر ، فقد قرر بالفعل اتباع اقتراح لي تشينغشان ومغادرة الإقليم الأخضر ، مكان المتاعب هذا.

 

 

كانت غونغ يوان قد ودعته بالفعل ، وعادت إلى هاوية البحر لتدعيم كل ما اكتسبته خلال الأيام القليلة الماضية. مع ذلك ، يمكنها تحويلها إلى زراعتها والارتقاء إلى مستوى أعلى. لم يكونوا رجالا ونساء فانين. لم يتمكنوا من قضاء النهار والليل معًا.

كان لكل منهم خط نهائي يتمسكون به. كانت تصرفات لي تشينغشان غير محتملة تمامًا بالنسبة للبوذية ، وقد حصل حتى على لقب عدو بوذا. على هذا النحو ، فإن الحفاظ على علاقتهم كسيد وتلميذ ، حتى بالاسم فقط ، من شأنه أن يعيق فقط زراعة الراهب أونراينغ. نتيجة لذلك ، كان من الأفضل قطع العلاقات.

 

 

فوق المحيط ، كانت الغيوم البيضاء تتمايل وتتأرجح مع مرور الوقت. عند الزراعة ، يمر الوقت دائمًا بسرعة كبيرة.

 

 

  ترجمة: zixar

ظهرت فكرة فجأة من خلال رأس لي تشينغشان. شعر بإشارة من القلق ، ففتح عينيه ووقف. لقد كان محيرًا إلى حد ما ، لأن الشعور بعدم الارتياح لم يأت منه ولكن من مكان آخر.

كانت غونغ يوان قد ودعته بالفعل ، وعادت إلى هاوية البحر لتدعيم كل ما اكتسبته خلال الأيام القليلة الماضية. مع ذلك ، يمكنها تحويلها إلى زراعتها والارتقاء إلى مستوى أعلى. لم يكونوا رجالا ونساء فانين. لم يتمكنوا من قضاء النهار والليل معًا.

 

كان هناك حتى دائرة ملتوية حول الكلمة.

نتيجة لذلك ، قام بتعميم طريقة السلحفاة الروحية لقمع البحر ، والحساب بهدوء.

كان من الواضح أن هذا مستحيل. لم تستطع رؤيته على الإطلاق. كانت الصورة فقط نتيجة لحواسه من الأسرار السماوية. ومع ذلك ، كان الشعور قوياً لدرجة أنه شعر وكأن قطعة زجاج فقط تفصل بينهما.

 

 

ولدت السلحفاة الروحية مع القدرة على التكهن. منذ أن شكل عالماً بداخله ، تعززت هذه القدرة ، لذلك وجد دليلًا بعد فترة طويلة. بإشارة من يده ، استدعى قطعة من القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية. كان الجو ضبابيًا في الداخل حيث تومض عدد لا يحصى من المشاهد ، لكنها كانت كلها محجوبة وغير واضحة.

 

 

كان سبب وجود هذا الاتصال في الوقت الحالي بعيدًا تمامًا عن تفكيرها ، مما جعلها مرتبطة ببعضهما البعض مثل الخيط الأحمر.

تمامًا كما كانت الأسرار السماوية غير متوقعة ، حتى السلاحف الروحية الحقيقية لم تستطع حساب كل شيء ، ناهيك عن شخص نصف مؤمن مثله. بدون أي معلومات ، كان من الصعب جدًا عليه الوصول إلى نتيجة دقيقة. فقط عندما يتعلق الأمر بمصيره ستكون حواسه أكثر حدة نسبيًا.

والآن بعد أن كانت الحرب وشيكة ، كانت الزراعة هي الأولوية. خلاف ذلك ، إذا هُزم ، فسيكون من الصعب البقاء على قيد الحياة ، ناهيك عن بدء بعض الحريم. لقد أمضى كل وقته بشكل أساسي مؤخرًا في سجل حد السيادة لدمار العالم. لم يكن قادرًا حتى على التحكم في استنساخاته ، ناهيك عن العثور على النساء.

 

عاد الراهب الشجاع والراهب أونراينغ إلى دير تشان لـ ديفا ناغا  وشاهدوا كلمة هائلة عبر عدة مئات من الأمتار على منحدر صخري بعيد – إزالة!

ظل صبورًا ومرر يده اليمنى عبر المرآة ببطء ، وأزال الضباب الكثيف. ظهر أمامه وجه جميل.

ولدت السلحفاة الروحية مع القدرة على التكهن. منذ أن شكل عالماً بداخله ، تعززت هذه القدرة ، لذلك وجد دليلًا بعد فترة طويلة. بإشارة من يده ، استدعى قطعة من القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية. كان الجو ضبابيًا في الداخل حيث تومض عدد لا يحصى من المشاهد ، لكنها كانت كلها محجوبة وغير واضحة.

 

ظل صبورًا ومرر يده اليمنى عبر المرآة ببطء ، وأزال الضباب الكثيف. ظهر أمامه وجه جميل.

“هايتانج!”

مع تصرفي الحالي وعندما أقوم عمداً بتعميم طريقة السلحفاة الروحية لقمع البحر ، يمكن أن يهز ذهني بالفعل. يا له من أمر لا يصدق. لتعتقد ان حبها عميق جدا! هل سيكون هذا ما تسميه أقصى قدر من الصدق يمكن أن يكسر حتى أقسى الحجارة؟

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

حدق لي تشينغشان في وجه جمال منقطع النظير. لم يقتصر الأمر على فشل الوقت في ترك بصمة فحسب ، بل أصبحت أكثر جمالًا من ذي قبل. حدقت عيناها الشبيهة بزهرة الخوخ من خلال المرآة في وجهه.

 

 

كانت امرأة مثل تشيو هايتانج حقًا استثناءً بين المزارعين.

كان من الواضح أن هذا مستحيل. لم تستطع رؤيته على الإطلاق. كانت الصورة فقط نتيجة لحواسه من الأسرار السماوية. ومع ذلك ، كان الشعور قوياً لدرجة أنه شعر وكأن قطعة زجاج فقط تفصل بينهما.

 

 

لم يكن هناك كراهية بسبب الانفصال ، ولا حزن وغرور ، مجرد فكرة عن الحب.

فجأة ، أدرك أنها كانت تفكر فيه ، أو أنه سيكون من المستحيل عليه تطوير هذا الارتباط. حدثت أشياء كثيرة بينهما في الماضي ، لكن العلاقات بينهما في الواقع لم تكن بهذا العمق.

 

 

توقفت التضاريس فجأة وتحولت إلى هضاب عالية. ارتفعت الجبال وسقطت ، متلألئة بالثلج الأبيض. تقلبت الغيوم هادئة ونقية. كانت المشاهد ممتعة.

لم تكن مثل غو يانيينغ ، حيث وقع في الحب من النظرة الأولى عندما كان لا يزال صغيراً وعديم الخبرة ، ولا مثل هان تشيونغزي ، حيث كان لا يزال مخطوبًا عندما كان لا يزال مزارعًا ضئيلًا. حتى مع غونغ يوان التي التقى بها فقط في وقت لاحق ، كانا قد زرعا معًا. حتى أنهم قاتلوا جنبًا إلى جنب عدة مرات ، وواجهوا تجارب الحياة والموت.

 

 

 

كان سبب وجود هذا الاتصال في الوقت الحالي بعيدًا تمامًا عن تفكيرها ، مما جعلها مرتبطة ببعضهما البعض مثل الخيط الأحمر.

 

 

توقفت التضاريس فجأة وتحولت إلى هضاب عالية. ارتفعت الجبال وسقطت ، متلألئة بالثلج الأبيض. تقلبت الغيوم هادئة ونقية. كانت المشاهد ممتعة.

على عكس ذكراه عنها ، لم يكن هناك مرارة خفية. بدلاً من ذلك ، كان لديها شعور بالهدوء واللامبالاة تجاهها ، وكان واضحًا جدًا لدرجة أنها كانت شبه شفافة. لم تكن تحمل أي شبه بالمرأة البائسة التي كانت مغرمة بالحب بلا حول ولا قوة. وبدلاً من ذلك ، بدت وكأنها راهب مستنير وبارز.

فوق المحيط ، كانت الغيوم البيضاء تتمايل وتتأرجح مع مرور الوقت. عند الزراعة ، يمر الوقت دائمًا بسرعة كبيرة.

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

لم يكن هناك كراهية بسبب الانفصال ، ولا حزن وغرور ، مجرد فكرة عن الحب.

تحرك الوحش ملتهم الفضاء بسرعة وبحرية عبر هذه الأرض القاحلة.

 

 

لقد لمسه. كانت الصورة في المرآة مموجة بقلبه. كان عليه أن يتجاهل أفكاره بسرعة ، وعندها فقط توقفت التموجات.

حدق لي تشينغشان في وجه جمال منقطع النظير. لم يقتصر الأمر على فشل الوقت في ترك بصمة فحسب ، بل أصبحت أكثر جمالًا من ذي قبل. حدقت عيناها الشبيهة بزهرة الخوخ من خلال المرآة في وجهه.

 

 

مع تصرفي الحالي وعندما أقوم عمداً بتعميم طريقة السلحفاة الروحية لقمع البحر ، يمكن أن يهز ذهني بالفعل. يا له من أمر لا يصدق. لتعتقد ان حبها عميق جدا! هل سيكون هذا ما تسميه أقصى قدر من الصدق يمكن أن يكسر حتى أقسى الحجارة؟

 

 

 

حتى الميرفولك المرضى بالحب لا يمكن أن يكونوا مهووسين. لم يكن الأمر كذلك كما لو كانت امرأة فانية ، شخصًا لا يمكنه العيش بدون رجل. من الواضح أن أمامها طريق أوسع وأبعد بكثير ، فلماذا يجب أن تكون مقيدة بالمشاعر بين الرجل والمرأة؟

 

 

 

صرحت هان تشيونغزي ذات مرة بوضوح أنها تحبه عندما تقدم ببسالة دون أن يتم تقييده. كان إعجابه بـ غو يانيينغ لنفس السبب أيضًا. الآن كانت هذه هي فلسفة الزراعة السائدة. حتى عندما شكلوا شركاء زراعة ، احتلت الزراعة المرتبة الأولى.

 

 

 

كانت امرأة مثل تشيو هايتانج حقًا استثناءً بين المزارعين.

 

 

تحرك الوحش ملتهم الفضاء بسرعة وبحرية عبر هذه الأرض القاحلة.

لقد قال إنه يريد أن يبدأ حريمًا ، لكن هذا لم يكن إلا من طبيعته للتحرر من أي شيء يقيده في سعيه وراء الحرية. من منظور معين ، كان هذا أيضًا “مسار” شيطان القرد. كان من المستحيل عليه نقل جميع النساء اللواتي يعرفهن إلى قصر واحد. كان لديهم جميعًا مساراتهم وملاحقتهم الخاصة.

 

 

كان لي تشينغشان يشعر بأن العداء في العالم يزداد قوة. امام الإرادة غير الملموسة للسماء ، كان حتى المزارعون خائفون ، لكنهم بدلاً من ذلك ذكّره بالوضع داخل العالم الصغير ، الذي ملأه بروح قتالية ، قضى وقتًا في حياته وهو يحارب السماوات ويتحدى القدر.

والآن بعد أن كانت الحرب وشيكة ، كانت الزراعة هي الأولوية. خلاف ذلك ، إذا هُزم ، فسيكون من الصعب البقاء على قيد الحياة ، ناهيك عن بدء بعض الحريم. لقد أمضى كل وقته بشكل أساسي مؤخرًا في سجل حد السيادة لدمار العالم. لم يكن قادرًا حتى على التحكم في استنساخاته ، ناهيك عن العثور على النساء.

 

 

نتيجة لذلك ، قام بتعميم طريقة السلحفاة الروحية لقمع البحر ، والحساب بهدوء.

ولكن بما أنه طور اتصالاً اليوم ، فكيف يمكنه أن يجلس ويتجاهل ذلك؟

 

فوق المحيط ، كانت الغيوم البيضاء تتمايل وتتأرجح مع مرور الوقت. عند الزراعة ، يمر الوقت دائمًا بسرعة كبيرة.

نشر لي تشينغشان جناحيه وحلق في السماء. ببساطة عن طريق الاستشعار حوله، عرف أنها كانت في الغرب. لم يكن لديه موقعها الدقيق ، لكن من الواضح أنه كان هناك رابط يقوده إليها.

مع تصرفي الحالي وعندما أقوم عمداً بتعميم طريقة السلحفاة الروحية لقمع البحر ، يمكن أن يهز ذهني بالفعل. يا له من أمر لا يصدق. لتعتقد ان حبها عميق جدا! هل سيكون هذا ما تسميه أقصى قدر من الصدق يمكن أن يكسر حتى أقسى الحجارة؟

 

 

وحلّق فوق المحيط ، وعاد إلى الأقاليم التسع ، وعبر إقليم الضباب ودخل إقليم البرق.

ظهرت فكرة فجأة من خلال رأس لي تشينغشان. شعر بإشارة من القلق ، ففتح عينيه ووقف. لقد كان محيرًا إلى حد ما ، لأن الشعور بعدم الارتياح لم يأت منه ولكن من مكان آخر.

 

فوق المحيط ، كانت الغيوم البيضاء تتمايل وتتأرجح مع مرور الوقت. عند الزراعة ، يمر الوقت دائمًا بسرعة كبيرة.

توقفت التضاريس فجأة وتحولت إلى هضاب عالية. ارتفعت الجبال وسقطت ، متلألئة بالثلج الأبيض. تقلبت الغيوم هادئة ونقية. كانت المشاهد ممتعة.

 

 

 

اكتشف لي تشينغشان أن المجال المغناطيسي الأرضي هنا كان فوضوياً بشكل خاص. عندما تتراكم الغيوم إلى حد ما ، فإنها ستومض ببرق كان شرسًا بشكل غير عادي.

 

 

 

الكثير من البرق لم يتساقط من فوق. بدلاً من ذلك ، ارتفع من الأرض ، وهي ترقص بجنون مثل الثعابين. عندما ربطوا الأرض والسماء بكل صاعقة ، كان مشهدًا رائعًا.

 

 

كان لي تشينغشان يشعر بأن العداء في العالم يزداد قوة. امام الإرادة غير الملموسة للسماء ، كان حتى المزارعون خائفون ، لكنهم بدلاً من ذلك ذكّره بالوضع داخل العالم الصغير ، الذي ملأه بروح قتالية ، قضى وقتًا في حياته وهو يحارب السماوات ويتحدى القدر.

“أنا ملعون من سوء الحظ في الوقت الحالي ، لذلك أنا في الأساس أطلب أن تصيبني الصاعقة هنا. انتظر ، لا تخبرني أن هذا المكان هو أيضًا تحت تأثير الإرادة غير الملموسة للسماء ويريد أن يعرضني للخطر؟ ”

 

 

ترجمة: zixar

 

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

تمامًا كما كانت الأسرار السماوية غير متوقعة ، حتى السلاحف الروحية الحقيقية لم تستطع حساب كل شيء ، ناهيك عن شخص نصف مؤمن مثله. بدون أي معلومات ، كان من الصعب جدًا عليه الوصول إلى نتيجة دقيقة. فقط عندما يتعلق الأمر بمصيره ستكون حواسه أكثر حدة نسبيًا.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

مع انفجار ، ثار لي تشينغشان بموجة من الهواء وانطلق.

عاد الراهب الشجاع والراهب أونراينغ إلى دير تشان لـ ديفا ناغا  وشاهدوا كلمة هائلة عبر عدة مئات من الأمتار على منحدر صخري بعيد – إزالة!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط