نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسطورة الحكيم العظيم 1285

راهب الحب ذو السبع أرواح

راهب الحب ذو السبع أرواح

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

قالت تشيو هايتانج  كل ذلك في نفس واحد وتوقف للحظة. فجأة غيرت نبرتها. “ولكن ما علاقة ذلك بي؟ وما علاقة ذلك بك؟ ”

حسنًا ، إذا كنت مزارعًا عاديًا ، فليكن ذلك ، لكنني ما زلت نصف تلميذ بوذي! من الأفضل أن تشاهد وأنا أستخدم قدراتي لحماية دارما البوذية وادمركم أيها الأوغاد الفاحشون!

 

**(م.م / بوذا يبكي في الزاوية هاهاهاها)

 

 

كان لي تشينغشان قد طور بالفعل نية القتل ، لذلك أطلق نفسه ببساطة ، مما سمح للمطر بالتساقط عليه.

بفكرة ، استجابت الأسرار السماوية وتحطم البرق الهائج.

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

 

 

كان البرق الأبيض الحارق مثل التنين ، يخترق الغيوم المنخفضة ويضيء شفتيه الملتفة ، ويكشف عن أسنانه.

 

 

 

دقات الريح على الأفاريز تتناثر مع انجراف المطر على الشوارع المرصوفة بالحصى ، وتحول إلى هطول غزير في غمضة عين. أظلمت المناطق المحيطة.

 

 

 

كان لي تشينغشان قد طور بالفعل نية القتل ، لذلك أطلق نفسه ببساطة ، مما سمح للمطر بالتساقط عليه.

 

 

امرأة عجوز شيب الشعر تلف عجلة صلاة وهي جالسة تحت الأفاريز تتلو الكتب المقدسة. فجأة ، رأت شخصية تشق طريقها إلى أعلى الجبل. من الواضح أنه كان يتحرك ببطء شديد ، لكنه وصل أمامها في غمضة عين ، مما جعلها توسع عينيها.

لقد تأخر بالفعل. لم يكن هناك الكثير من الناس في الشوارع في المقام الأول ، لذلك أصبحت فارغة أكثر مع المطر. كان الوحيد الباقي يشق طريقه في الشوارع.

حتى وجه لي تشينغشان قد أغمق ، لكنه لم يستطع إلا أن اعترف بأنها لم تتهمه خطأً بأي شيء. كان بإمكانه سماع التعلق في صوتها أيضًا ، لذلك استمر في الاستماع بهدوء.

 

 

كانت جوانب الشوارع مليئة بالمنافذ وتماثيل بوذا ، بالإضافة إلى الملوك الاوصياء، والأرهات ، والعديد من الكائنات الغريبة الأخرى التي لم يكن يعرف اسمها. اختلف أسلوبهم اختلافًا جذريًا عن معابد الإقليم الأخضر ، مما أعطى شعورًا غريبًا غير بشري كما لو كانوا يراقبونه بصمت. بين ومضات البرق ، كان مشهدًا مخيفًا للنظر.

“نعم ، ربما نسيني بالفعل. لطالما كان لديه الكثير من النساء إلى جانبه ، وصحيح أنه متقلب. لا ، ربما لم يأخذ مسألة الحب بجدية خاصة في المقام الأول… ”

 

 

امرأة عجوز شيب الشعر تلف عجلة صلاة وهي جالسة تحت الأفاريز تتلو الكتب المقدسة. فجأة ، رأت شخصية تشق طريقها إلى أعلى الجبل. من الواضح أنه كان يتحرك ببطء شديد ، لكنه وصل أمامها في غمضة عين ، مما جعلها توسع عينيها.

ظهرت ابتسامة على وجه الأمير تسانغيانغ. وقد أتى إصراره في السنوات الأخيرة ثماره أخيرًا. ربما كانت عدة سنوات طويلة جدًا بالنسبة للفانين، ولكن لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لمن عاش سبع أرواح.

 

“نعم ، ربما نسيني بالفعل. لطالما كان لديه الكثير من النساء إلى جانبه ، وصحيح أنه متقلب. لا ، ربما لم يأخذ مسألة الحب بجدية خاصة في المقام الأول… ”

ابتسم لها الشخص وكشف لها عن ابتسامة بيضاء مسننة.

 

 

في حياته السابعة ، اختار أميرًا ليكون ‘تولكو’* خاصته. لم يكن مقدرًا له أن يتولى العرش فحسب ، بل كان بإمكانه أيضًا الاستمرار في قيادة معبد ماهاتشاكرا ، بامتلاك سلطة منقطعة النظير. سيكون حقًا أعظم شخص في إقليم البرق.

ارتجفت في كل مكان عندما مرت قشعريرة في جسدها. في غمضة عين أخرى ، اختفى الشخص مرة أخرى كما لو كان مجرد وهم.

اندفع الناس خارج الردهة. حتى الرياح العاتية والأمطار لم تستطع أن تثبط حماس المتفرجين ، المحيطين بالمدخل بالكامل.

 

لقد تأخر بالفعل. لم يكن هناك الكثير من الناس في الشوارع في المقام الأول ، لذلك أصبحت فارغة أكثر مع المطر. كان الوحيد الباقي يشق طريقه في الشوارع.

ومع ذلك ، كانت الابتسامة مطبوعة بقوة في عقلها. جعلتها تتذكر مجد جميع تماثيل الشياطين والآلهة التي رأتها من قبل ، ومع ذلك لم يكن أي منها حيويًا مثل وجه ذلك الرجل العادي. كان الأمر كما لو كان ملك الشر خرج من كابوس ، يقاوم الهزيمة ، ويسخر من دارما البوذية ، ويحطم البلد البوذي.

قالت سيدة الطائفة تشيو هذه في الواقع أن لديها رجل بالفعل. من الواضح أنها لم تكن لديها نية لقبول حب الأمير تسانغيانغ ، والذي كان صادمًا حقًا.

 

 

أدارت عجلة الصلاة بأسرع ما يمكن وهتفت دون توقف ، لكنها كافحت لإخفاء خوفها.

 

 

 

داخل ردهة الغيوم والمطر المشتعلة بالأضواء ، حدق الجميع بحذر ، حتى متجاهلين المطر الغزير والبرق. لقد اعتادوا عليه منذ زمن طويل على أي حال. مع حماية تشكيل قصف الرعد ، لن يسقط أي من البرق على المدينة. لم يكن قريبًا من أي مكان رائع مثل المشهد الذي أمامهم.

 

 

بفكرة ، استجابت الأسرار السماوية وتحطم البرق الهائج.

قالت سيدة الطائفة تشيو هذه في الواقع أن لديها رجل بالفعل. من الواضح أنها لم تكن لديها نية لقبول حب الأمير تسانغيانغ ، والذي كان صادمًا حقًا.

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

 

 

الأمير تسانغيانغ لم يخيب أملهم أيضًا. صرح على الفور باسم لي تشينغشان ، ولم يُظهر أي خوف فحسب ، بل أظهر أيضًا تصميمًا بدلاً من ذلك. لقد كان حقا راهب الحب لسبع أرواح.

 

 

ومع ذلك ، كانت الابتسامة مطبوعة بقوة في عقلها. جعلتها تتذكر مجد جميع تماثيل الشياطين والآلهة التي رأتها من قبل ، ومع ذلك لم يكن أي منها حيويًا مثل وجه ذلك الرجل العادي. كان الأمر كما لو كان ملك الشر خرج من كابوس ، يقاوم الهزيمة ، ويسخر من دارما البوذية ، ويحطم البلد البوذي.

تنهدت تشيو هايتانج  برفق. نظرًا لأنها قد كشفت كل شيء بالفعل ، لم يكن هناك فرصة لها لإنقاذ هذا الموقف بعد الآن. لم يعد من المناسب لها البقاء في إقليم البرق ، لذلك قررت توضيح الأمور. “هل الأمير حقا في حالة حب؟”

كانت الشروط التي وضعها هذا الأمير تسانغيانغ رائعة حقًا ، لكنه لم يكن قلقًا من أن تقبلها تشيو هايتانج. إذا كان من الممكن تغيير رأيها بهذه السهولة ، فلن يأتي إلى إقليم البرق في المقام الأول. لم يكن هناك الكثير من العلاقات بينهما في ذلك الوقت أيضًا. لقد فقدوا بعضهم البعض في بحر البشر منذ زمن طويل.

 

 

ابتسم الأمير تسانغيانغ. “إذا كنت لا تصدقيني ، هايتانج ، فنحن نرحب بك لتسأل كل الجالسين هنا. مرحبًا بك لسؤال الجميع في المدينة “.

 

 

تجاهل الأمير تسانغيانغ ردود الناس من حوله وحدق في تشيو هايتانج  بحنان. “هايتانج ، هل هذا كاف لإظهار حبي؟ ربما لم يكن حبي لك مرضي ، لكنه أفضل بكثير من تقلب لي تشينغشان. من المحتمل أنه نسي أمرك بالفعل “.

حتى الأطفال الصغار كانوا يعرفون سمعة راهب الحب سبعة أرواح.

 

 

امرأة عجوز شيب الشعر تلف عجلة صلاة وهي جالسة تحت الأفاريز تتلو الكتب المقدسة. فجأة ، رأت شخصية تشق طريقها إلى أعلى الجبل. من الواضح أنه كان يتحرك ببطء شديد ، لكنه وصل أمامها في غمضة عين ، مما جعلها توسع عينيها.

معبد ماهاتشاكرا في إقليم البرق قدس ملك تدوير العجلة شاكرافارتي. لم يدخل تلاميذهم العوالم الستة للولادة من جديد عند الموت. عندما يصلون إلى نهاية حياتهم ، يكثفون أرواحهم وإرادتهم في روح حقيقية ؛ يوضع هذا في جسد مولود جديد مثل سكب الماء على صورة بوذا ، وتحويلها إلى “تولكو”.

 

 

 

كان من المستحيل عليهم الاحتفاظ بكل خبراتهم وذكرياتهم ، لكنهم كانوا أفضل بكثير من المزارعين العاديين. إذا لم تنجح حياة واحدة ، فيمكن أن يخضعوا لولادة جديدة ، والتي كانت تُعرف بدورة صغيرة من السامسارا.

بفكرة ، استجابت الأسرار السماوية وتحطم البرق الهائج.

 

 

تمامًا مثل ذلك ، سوف يراكمون الخبرات والكرما الجيدة على مدار حياتهم. طالما أنهم لم يموتوا موتًا غير طبيعي في هذه العملية ، كان لدى الجميع فرصة في أن يصبحوا بوذا. حتى أن بعض الناس عُرفوا باسم بوذا الأحياء. على مدى سنوات لا حصر لها ، كان هناك عدد لا يحصى من تماثيل بوذا الحية في إقليم  البرق. كان هذا هو المعنى الحقيقي وراء مدينة بوذا اللانهائية.

ارتجفت في كل مكان عندما مرت قشعريرة في جسدها. في غمضة عين أخرى ، اختفى الشخص مرة أخرى كما لو كان مجرد وهم.

 

حسنًا ، إذا كنت مزارعًا عاديًا ، فليكن ذلك ، لكنني ما زلت نصف تلميذ بوذي! من الأفضل أن تشاهد وأنا أستخدم قدراتي لحماية دارما البوذية وادمركم أيها الأوغاد الفاحشون!

كان هذا الأمير تسانغيانغ بالفعل في حياته السابعة. كل واحد من حياته كان له تأثير باقٍ عليه. لقد كان وسيمًا ورائعًا ، لدرجة أنه كان محبوب أحلام جميع النساء في إقليم  البرق. لقد غنوا القصص المقتبسة من قصائد حبه في كل مكان ، ولهذا عُرف باسم راهب الحب ذي الأرواح السبعة. سؤاله عما إذا كان في حالة حب هو في الأساس مثل السؤال عما إذا كان الراهب لديه بوذا في قلوبهم.

قال تشيو هايتانج  ، “لماذا يجب عليك دائمًا حساب التكاليف والفوائد إلى هذه الدرجة الدقيقة؟ لماذا يجب أن يكون هناك دائمًا شيء مقابل ما تشعر به أو ما تفعله؟ أنا أحبه. هذا هو مشكلتي. ماذا ، إذا لم يمنحك بوذا الفوائد ، هل ستتوقف عن الإيمان بوذا؟ ”

 

عندما تحدث البشر باستخفاف عن الموت ، كان ذلك على الأرجح في خضم اللحظة. لن يخسروا سوى عقود قليلة ، لكن بالنسبة للمزارعين ، كانت تلك قرونًا أو حتى آلاف السنين من الحرية. كان ذلك وقتًا يقضيه في الحفاظ على الشباب ، خاليًا من عذاب المرض والألم ، مع فرصة أن يصبحوا خالدين. إذا قُتلوا ، فربما واجهوا حقًا اللعنة الأبدية ، حتى أنهم خسروا فرصة الخضوع للولادة الجديدة.

نتيجة لذلك ، أثار الكثير من الناس ضجة. “إذا كان الأمير بلا حب ، فلا أحد في العالم يحب!”

لطالما كانت المزارعات الإناث نادرات نسبيًا ، وكانت تلك التي يمكن أن تصل إلى زراعتها أكثر ندرة. علاوة على ذلك ، كانت جميلة بشكل طبيعي وملفتة للنظر ، وقد مارست فنون السحر ، مما دفع بجمالها إلى أقصى الحدود. طالما كان معها ، كيف يمكن للمرأة العادية أن تلفت نظره؟ سيكون ذا فائدة كبيرة لممارسته لفرصة الاتحاد المبهج.

 

 

قالت تشيو هايتانج  ، “أنا لا أسأل أي شخص آخر. أنا فقط أسألك “.

ظهرت ابتسامة على وجه الأمير تسانغيانغ. وقد أتى إصراره في السنوات الأخيرة ثماره أخيرًا. ربما كانت عدة سنوات طويلة جدًا بالنسبة للفانين، ولكن لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لمن عاش سبع أرواح.

 

امرأة عجوز شيب الشعر تلف عجلة صلاة وهي جالسة تحت الأفاريز تتلو الكتب المقدسة. فجأة ، رأت شخصية تشق طريقها إلى أعلى الجبل. من الواضح أنه كان يتحرك ببطء شديد ، لكنه وصل أمامها في غمضة عين ، مما جعلها توسع عينيها.

تغير تعبير الأمير تسانغيانغ قليلاً. ابتسم بحرارة. “من المؤكد أنك المرأة التي تفهمني بشكل أفضل. من الواضح أن الحب بين المزارعين يختلف عن المشاعر الإنسانية الشائعة ، ويتجاوز المشاعر الإنسانية الشائعة. إذا أصبحت شريكتي، ستصبحين ملكة مملكة غرب ليانغ في المستقبل ، وسوف أقسم على عدم اخذ امرأة أخرى! ”

 

 

 

كانت هناك سلسلة من الشهقات في الردهة. امتلأت النساء جميعًا بالحسد ، ورفضن قبول ذلك ، بينما تنهد الرجال جميعًا بالقوة والنفوذ اللذين ينطوي عليهما الأمر.

 

 

داخل ردهة الغيوم والمطر المشتعلة بالأضواء ، حدق الجميع بحذر ، حتى متجاهلين المطر الغزير والبرق. لقد اعتادوا عليه منذ زمن طويل على أي حال. مع حماية تشكيل قصف الرعد ، لن يسقط أي من البرق على المدينة. لم يكن قريبًا من أي مكان رائع مثل المشهد الذي أمامهم.

عاش الأمير تسانغيانغ سبع أرواح. خلال حياته السادسة ، كان حتى رئيس دير معبد ماهاتشاكرا ، وكاد يكون قادرًا على الصعود.

 

 

 

في حياته السابعة ، اختار أميرًا ليكون ‘تولكو’* خاصته. لم يكن مقدرًا له أن يتولى العرش فحسب ، بل كان بإمكانه أيضًا الاستمرار في قيادة معبد ماهاتشاكرا ، بامتلاك سلطة منقطعة النظير. سيكون حقًا أعظم شخص في إقليم البرق.

 

 

 

كل ما كان على تشيو هايتانج فعله هو الإيماءة ، وستصبح في المرتبة الثانية بعده فقط ، وتحصل على دعم معبد ماهاتشاكرا ومملكة ليانغ الغربية بأكملها. حتى الخضوع للمحنة السماوية الثالثة لن يكون شيئًا صعبًا ، فهو في الأساس ارتفاع بشكل نيزكي.

 

 

تغير تعبير الأمير تسانغيانغ مرارًا وتكرارًا. ليس فقط أنه فشل في الحصول عليها ، بل إنه تعرض لضربة كبيرة لسمعته باعتباره راهب الحب سبعة أرواح. كانت حكمته وزراعته ومكانته أعلى بكثير من حكمتها ، ومع ذلك لم يقترب كثيرًا عندما يتعلق الأمر بالحب. شعر وكأنه قد صُفع على وجهه.

ناهيك عن المرأة ، ربما حتى الرجال لا يستطيعون رفض مثل هذا العرض.

 

 

 

تجاهل الأمير تسانغيانغ ردود الناس من حوله وحدق في تشيو هايتانج  بحنان. “هايتانج ، هل هذا كاف لإظهار حبي؟ ربما لم يكن حبي لك مرضي ، لكنه أفضل بكثير من تقلب لي تشينغشان. من المحتمل أنه نسي أمرك بالفعل “.

لقد تأخر بالفعل. لم يكن هناك الكثير من الناس في الشوارع في المقام الأول ، لذلك أصبحت فارغة أكثر مع المطر. كان الوحيد الباقي يشق طريقه في الشوارع.

 

تنهد لي تشينغشان بالداخل. حسنا اذا. جنون هذه المرأة يزداد سوءا! في الماضي ، كانت مجرد شابة مفتونة ، لكنها الآن كادت أن تصبح قديسة حب. رغم ذلك ، أنا أحب ذلك!

اندفع الناس خارج الردهة. حتى الرياح العاتية والأمطار لم تستطع أن تثبط حماس المتفرجين ، المحيطين بالمدخل بالكامل.

بفكرة ، استجابت الأسرار السماوية وتحطم البرق الهائج.

 

حتى وجه لي تشينغشان قد أغمق ، لكنه لم يستطع إلا أن اعترف بأنها لم تتهمه خطأً بأي شيء. كان بإمكانه سماع التعلق في صوتها أيضًا ، لذلك استمر في الاستماع بهدوء.

وصل لي تشينغشان خارج القاعة بصمت ، مختبئًا وسط الحشد. عندما سمع ذلك ، كان غاضبًا. ليس فقط هذا الأصلع اللعين يحاول سرقة امرأتي ، لكنه يحاول حتى أن يتفوق عليّ!

 

 

 

كانت الشروط التي وضعها هذا الأمير تسانغيانغ رائعة حقًا ، لكنه لم يكن قلقًا من أن تقبلها تشيو هايتانج. إذا كان من الممكن تغيير رأيها بهذه السهولة ، فلن يأتي إلى إقليم البرق في المقام الأول. لم يكن هناك الكثير من العلاقات بينهما في ذلك الوقت أيضًا. لقد فقدوا بعضهم البعض في بحر البشر منذ زمن طويل.

 

 

 

“نعم ، ربما نسيني بالفعل. لطالما كان لديه الكثير من النساء إلى جانبه ، وصحيح أنه متقلب. لا ، ربما لم يأخذ مسألة الحب بجدية خاصة في المقام الأول… ”

كانت هناك سلسلة من الشهقات في الردهة. امتلأت النساء جميعًا بالحسد ، ورفضن قبول ذلك ، بينما تنهد الرجال جميعًا بالقوة والنفوذ اللذين ينطوي عليهما الأمر.

 

 

انتقدت تشيو هايتانج لي تشينغشان بلا رحمة. لقد كان في الأساس نفايات بين القمامة كرجل. شعر الجميع وكأن ترك رجل مثل هذا هو في الأساس العدالة التي فرضت عليه.

 

 

 

حتى وجه لي تشينغشان قد أغمق ، لكنه لم يستطع إلا أن اعترف بأنها لم تتهمه خطأً بأي شيء. كان بإمكانه سماع التعلق في صوتها أيضًا ، لذلك استمر في الاستماع بهدوء.

وصل لي تشينغشان خارج القاعة بصمت ، مختبئًا وسط الحشد. عندما سمع ذلك ، كان غاضبًا. ليس فقط هذا الأصلع اللعين يحاول سرقة امرأتي ، لكنه يحاول حتى أن يتفوق عليّ!

 

تغير تعبير الأمير تسانغيانغ قليلاً. ابتسم بحرارة. “من المؤكد أنك المرأة التي تفهمني بشكل أفضل. من الواضح أن الحب بين المزارعين يختلف عن المشاعر الإنسانية الشائعة ، ويتجاوز المشاعر الإنسانية الشائعة. إذا أصبحت شريكتي، ستصبحين ملكة مملكة غرب ليانغ في المستقبل ، وسوف أقسم على عدم اخذ امرأة أخرى! ”

ظهرت ابتسامة على وجه الأمير تسانغيانغ. وقد أتى إصراره في السنوات الأخيرة ثماره أخيرًا. ربما كانت عدة سنوات طويلة جدًا بالنسبة للفانين، ولكن لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لمن عاش سبع أرواح.

  ترجمة: zixar

 

 

لطالما كانت المزارعات الإناث نادرات نسبيًا ، وكانت تلك التي يمكن أن تصل إلى زراعتها أكثر ندرة. علاوة على ذلك ، كانت جميلة بشكل طبيعي وملفتة للنظر ، وقد مارست فنون السحر ، مما دفع بجمالها إلى أقصى الحدود. طالما كان معها ، كيف يمكن للمرأة العادية أن تلفت نظره؟ سيكون ذا فائدة كبيرة لممارسته لفرصة الاتحاد المبهج.

 

 

 

نظرت مدارس البوذية الأخرى إلى البوذية الباطنية على أنها هرطقة ، وكانت فرصة الاتحاد المبهج تقريبًا مسارًا شيطانيًا. أولئك الذين لم يكن لديهم حكمة كبيرة وقوة إرادة كبيرة لم يتمكنوا من ممارستها والالتزام بها. لقد فهموا الحقيقة البوذية القائلة بأن الشكل كان عبارة عن فراغ وأن الفراغ يتشكل من خلال الرغبة الجنسية والحب ، لذلك سيؤدي ذلك دائمًا إلى تجاوز الشهوة.

ومع ذلك، فقد شعر ببعض الذنب في الداخل. في ذلك الوقت ، أكد لأول مرة أن لي تشينغشان قد تم إطلاقه خارج العالم. لم يعتقد أبدًا أن لي تشينغشان لا يزال بإمكانه العودة. لا أحد يريد استفزاز عدو قوي.

 

 

ومع ذلك ، فقد شعر بالذنب. كان هذا مفيدًا جدًا لـ تشيو هايتانج  أيضًا. إذا تمكنت من رؤية فراغ المظاهر والتحول إلى البوذية ، فستتمتع أيضًا بفوائد لا نهاية لها. كانت في الأساس شريكه الطبيعي في الزراعة.

تنهد لي تشينغشان بالداخل. حسنا اذا. جنون هذه المرأة يزداد سوءا! في الماضي ، كانت مجرد شابة مفتونة ، لكنها الآن كادت أن تصبح قديسة حب. رغم ذلك ، أنا أحب ذلك!

 

اندفع الناس خارج الردهة. حتى الرياح العاتية والأمطار لم تستطع أن تثبط حماس المتفرجين ، المحيطين بالمدخل بالكامل.

قالت تشيو هايتانج  كل ذلك في نفس واحد وتوقف للحظة. فجأة غيرت نبرتها. “ولكن ما علاقة ذلك بي؟ وما علاقة ذلك بك؟ ”

 

 

 

فوجئ الأمير تسانغيانغ.

 

 

 

قال تشيو هايتانج  ، “لماذا يجب عليك دائمًا حساب التكاليف والفوائد إلى هذه الدرجة الدقيقة؟ لماذا يجب أن يكون هناك دائمًا شيء مقابل ما تشعر به أو ما تفعله؟ أنا أحبه. هذا هو مشكلتي. ماذا ، إذا لم يمنحك بوذا الفوائد ، هل ستتوقف عن الإيمان بوذا؟ ”

ومع ذلك، فقد شعر ببعض الذنب في الداخل. في ذلك الوقت ، أكد لأول مرة أن لي تشينغشان قد تم إطلاقه خارج العالم. لم يعتقد أبدًا أن لي تشينغشان لا يزال بإمكانه العودة. لا أحد يريد استفزاز عدو قوي.

 

ومع ذلك ، فقد شعر بالذنب. كان هذا مفيدًا جدًا لـ تشيو هايتانج  أيضًا. إذا تمكنت من رؤية فراغ المظاهر والتحول إلى البوذية ، فستتمتع أيضًا بفوائد لا نهاية لها. كانت في الأساس شريكه الطبيعي في الزراعة.

كان الأمير تسانغيانغ منزعجًا. “إنه مجرد شيطان بائس تافه. كيف يقارن بوذا؟ ”

ناهيك عن المرأة ، ربما حتى الرجال لا يستطيعون رفض مثل هذا العرض.

 

عندما تحدث البشر باستخفاف عن الموت ، كان ذلك على الأرجح في خضم اللحظة. لن يخسروا سوى عقود قليلة ، لكن بالنسبة للمزارعين ، كانت تلك قرونًا أو حتى آلاف السنين من الحرية. كان ذلك وقتًا يقضيه في الحفاظ على الشباب ، خاليًا من عذاب المرض والألم ، مع فرصة أن يصبحوا خالدين. إذا قُتلوا ، فربما واجهوا حقًا اللعنة الأبدية ، حتى أنهم خسروا فرصة الخضوع للولادة الجديدة.

“لماذا انت مشوش، صاحب السمو؟ أنا لا أتحدث عن لي تشينغشان ، لكن الحب! بالنسبة لي ، هذا شيء أكثر أهمية من بوذا. حتى لو خيبني لي تشينغشان بطرق مختلفة لا حصر لها ، لم أرغب أبدًا في أي شيء في المقابل منه ، ناهيك عن أنه مدين لي بأي شيء. بالحديث عن ذلك ، إنه قوي جدًا. صاحب السمو ، بالنظر إلى الرعاية التي أظهرتها لي على مر السنين ، لا أرغب حقًا في جرك إلى هذا الأمر ، لذلك سأخذ إجازتي الآن “.

 

 

كان من المستحيل عليهم الاحتفاظ بكل خبراتهم وذكرياتهم ، لكنهم كانوا أفضل بكثير من المزارعين العاديين. إذا لم تنجح حياة واحدة ، فيمكن أن يخضعوا لولادة جديدة ، والتي كانت تُعرف بدورة صغيرة من السامسارا.

انحنت تشيو هايتانج  برشاقة ، واستدار للعودة إلى غرفتها.

 

 

ساد الصمت الحشد سواء في الداخل أو الخارج. كشعب في إقليم البرق، لم يكن هناك ما هو أكثر أهمية من بوذا. لم يتمكنوا من قبول هذا السبب ، لكنهم ما زالوا متأثرين به.

ساد الصمت الحشد سواء في الداخل أو الخارج. كشعب في إقليم البرق، لم يكن هناك ما هو أكثر أهمية من بوذا. لم يتمكنوا من قبول هذا السبب ، لكنهم ما زالوا متأثرين به.

 

 

 

“انتظري. إلى أين تذهبين؟” شعر الأمير تسانغيانغ وكأنه فقد للتو شيئًا مهمًا للغاية بالنسبة له ، لذلك شعر بالفراغ في الداخل.

كان لي تشينغشان قد طور بالفعل نية القتل ، لذلك أطلق نفسه ببساطة ، مما سمح للمطر بالتساقط عليه.

 

انتقدت تشيو هايتانج لي تشينغشان بلا رحمة. لقد كان في الأساس نفايات بين القمامة كرجل. شعر الجميع وكأن ترك رجل مثل هذا هو في الأساس العدالة التي فرضت عليه.

“من الواضح لأجده.” ابتسمت تشيو هايتانج  في وجهه ، دون أي استياء أو ندم.

فوجئ الأمير تسانغيانغ.

 

 

أصبح الأمير تسانغيانغ أكثر ترددًا في رحيلها. لم يستطع إلا أن يقول ، “لقد صنع من نفسه عدوًا من شيا العظمى ، ومن السيادة الانسان. لم يعد لديه متسع من الوقت! ”

بصفتها مزارعة سعت إلى طول العمر ، فقد صدمت الجميع حقًا بقولها شيئًا كهذا.

 

 

“وماذا في ذلك؟” لم تكن تشيو هايتانج مندهشة. لم تشعر أن هذا كان أمرًا مهمًا بشكل خاص ، ولكن عندما فكرت في عملية تفكير الآخرين ، قالت في تفكير ، “نعم ، لهذا السبب لديك الشجاعة للمثابرة على هذا النحو ، غير خائف من الإساءة إليه…”

 

 

انحنت تشيو هايتانج  برشاقة ، واستدار للعودة إلى غرفتها.

“كيف يمكنك أن تقولي ذلك، هايتانج؟ اعترفت لك بحبي منذ سنوات عديدة.” قال الأمير تسانغيانغ بغضب.

فوجئ الأمير تسانغيانغ.

 

ابتسم الأمير تسانغيانغ. “إذا كنت لا تصدقيني ، هايتانج ، فنحن نرحب بك لتسأل كل الجالسين هنا. مرحبًا بك لسؤال الجميع في المدينة “.

ومع ذلك، فقد شعر ببعض الذنب في الداخل. في ذلك الوقت ، أكد لأول مرة أن لي تشينغشان قد تم إطلاقه خارج العالم. لم يعتقد أبدًا أن لي تشينغشان لا يزال بإمكانه العودة. لا أحد يريد استفزاز عدو قوي.

اندفع الناس خارج الردهة. حتى الرياح العاتية والأمطار لم تستطع أن تثبط حماس المتفرجين ، المحيطين بالمدخل بالكامل.

 

حتى الأطفال الصغار كانوا يعرفون سمعة راهب الحب سبعة أرواح.

لم تتعمق تشيو هايتانج  في الأمر. “حسنا اذا. من فضلك لا تغضب ، صاحب السمو. إذا كنت على استعداد لمرافقتي وشرح ذلك له ، فسأكون قد اتهمتك خطأ. سأعتذر بالتأكيد. ”

قالت تشيو هايتانج  ، “أنا لا أسأل أي شخص آخر. أنا فقط أسألك “.

 

 

“أنت تحاولين أن ترسليني إلى نهايتي!”

 

 

 

كيف يمكن للأمير تسانغيانغ أن يوافق على ذلك؟ قتل لي تشينغشان إمبراطور الجثة ودمر معبد سبيريت كيترا. كم كان ذلك مرعبا ؟ ما مدى عنف شخصيته؟ حتى سي لونغ كان عاجزًا مؤقتًا ضده.

 

 

 

إذا صعد إليه وأخبره في وجهه أنه يحب امرأته ، ألن يكون هذا مجرد طلب للموت؟

  ترجمة: zixar

 

في حياته السابعة ، اختار أميرًا ليكون ‘تولكو’* خاصته. لم يكن مقدرًا له أن يتولى العرش فحسب ، بل كان بإمكانه أيضًا الاستمرار في قيادة معبد ماهاتشاكرا ، بامتلاك سلطة منقطعة النظير. سيكون حقًا أعظم شخص في إقليم البرق.

ابتسمت تشيو هايتانج. “سوف أتحدث نيابة عن جلالتك. على الأقل لن يكون موت مؤكد. في الواقع ، إنه ليس مرعبًا كما تقول الشائعات. لو كنت مكانك لذهبت حتى لو كان الموت مؤكدًا. طالما يمكنني أن أجعل الشخص الذي أحبه يؤمن بحبي ويتذكر مظهري ، فماذا إذا انتهى بي الأمر في مواجهة اللعنة الأبدية؟ ”

عندما تحدث البشر باستخفاف عن الموت ، كان ذلك على الأرجح في خضم اللحظة. لن يخسروا سوى عقود قليلة ، لكن بالنسبة للمزارعين ، كانت تلك قرونًا أو حتى آلاف السنين من الحرية. كان ذلك وقتًا يقضيه في الحفاظ على الشباب ، خاليًا من عذاب المرض والألم ، مع فرصة أن يصبحوا خالدين. إذا قُتلوا ، فربما واجهوا حقًا اللعنة الأبدية ، حتى أنهم خسروا فرصة الخضوع للولادة الجديدة.

 

 

بدت وكأنها تتألق بنور غير مرئي ، تجذب أنظار الجميع ، لكنها أيضًا ساطعة جدًا لدرجة أنهم لا يستطيعون التحديق فيها مباشرة. أعطت شعورًا لا يصدق.

كان لي تشينغشان قد طور بالفعل نية القتل ، لذلك أطلق نفسه ببساطة ، مما سمح للمطر بالتساقط عليه.

 

 

عندما تحدث البشر باستخفاف عن الموت ، كان ذلك على الأرجح في خضم اللحظة. لن يخسروا سوى عقود قليلة ، لكن بالنسبة للمزارعين ، كانت تلك قرونًا أو حتى آلاف السنين من الحرية. كان ذلك وقتًا يقضيه في الحفاظ على الشباب ، خاليًا من عذاب المرض والألم ، مع فرصة أن يصبحوا خالدين. إذا قُتلوا ، فربما واجهوا حقًا اللعنة الأبدية ، حتى أنهم خسروا فرصة الخضوع للولادة الجديدة.

ومع ذلك ، كانت الابتسامة مطبوعة بقوة في عقلها. جعلتها تتذكر مجد جميع تماثيل الشياطين والآلهة التي رأتها من قبل ، ومع ذلك لم يكن أي منها حيويًا مثل وجه ذلك الرجل العادي. كان الأمر كما لو كان ملك الشر خرج من كابوس ، يقاوم الهزيمة ، ويسخر من دارما البوذية ، ويحطم البلد البوذي.

 

كانت الشروط التي وضعها هذا الأمير تسانغيانغ رائعة حقًا ، لكنه لم يكن قلقًا من أن تقبلها تشيو هايتانج. إذا كان من الممكن تغيير رأيها بهذه السهولة ، فلن يأتي إلى إقليم البرق في المقام الأول. لم يكن هناك الكثير من العلاقات بينهما في ذلك الوقت أيضًا. لقد فقدوا بعضهم البعض في بحر البشر منذ زمن طويل.

بصفتها مزارعة سعت إلى طول العمر ، فقد صدمت الجميع حقًا بقولها شيئًا كهذا.

تنهدت تشيو هايتانج  برفق. نظرًا لأنها قد كشفت كل شيء بالفعل ، لم يكن هناك فرصة لها لإنقاذ هذا الموقف بعد الآن. لم يعد من المناسب لها البقاء في إقليم البرق ، لذلك قررت توضيح الأمور. “هل الأمير حقا في حالة حب؟”

 

أدارت عجلة الصلاة بأسرع ما يمكن وهتفت دون توقف ، لكنها كافحت لإخفاء خوفها.

تغير تعبير الأمير تسانغيانغ مرارًا وتكرارًا. ليس فقط أنه فشل في الحصول عليها ، بل إنه تعرض لضربة كبيرة لسمعته باعتباره راهب الحب سبعة أرواح. كانت حكمته وزراعته ومكانته أعلى بكثير من حكمتها ، ومع ذلك لم يقترب كثيرًا عندما يتعلق الأمر بالحب. شعر وكأنه قد صُفع على وجهه.

 

 

 

تنهد لي تشينغشان بالداخل. حسنا اذا. جنون هذه المرأة يزداد سوءا! في الماضي ، كانت مجرد شابة مفتونة ، لكنها الآن كادت أن تصبح قديسة حب. رغم ذلك ، أنا أحب ذلك!

تغير تعبير الأمير تسانغيانغ مرارًا وتكرارًا. ليس فقط أنه فشل في الحصول عليها ، بل إنه تعرض لضربة كبيرة لسمعته باعتباره راهب الحب سبعة أرواح. كانت حكمته وزراعته ومكانته أعلى بكثير من حكمتها ، ومع ذلك لم يقترب كثيرًا عندما يتعلق الأمر بالحب. شعر وكأنه قد صُفع على وجهه.

 

ترجمة: zixar

  ترجمة: zixar

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

“كيف يمكنك أن تقولي ذلك، هايتانج؟ اعترفت لك بحبي منذ سنوات عديدة.” قال الأمير تسانغيانغ بغضب.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

“لماذا انت مشوش، صاحب السمو؟ أنا لا أتحدث عن لي تشينغشان ، لكن الحب! بالنسبة لي ، هذا شيء أكثر أهمية من بوذا. حتى لو خيبني لي تشينغشان بطرق مختلفة لا حصر لها ، لم أرغب أبدًا في أي شيء في المقابل منه ، ناهيك عن أنه مدين لي بأي شيء. بالحديث عن ذلك ، إنه قوي جدًا. صاحب السمو ، بالنظر إلى الرعاية التي أظهرتها لي على مر السنين ، لا أرغب حقًا في جرك إلى هذا الأمر ، لذلك سأخذ إجازتي الآن “.

تغير تعبير الأمير تسانغيانغ قليلاً. ابتسم بحرارة. “من المؤكد أنك المرأة التي تفهمني بشكل أفضل. من الواضح أن الحب بين المزارعين يختلف عن المشاعر الإنسانية الشائعة ، ويتجاوز المشاعر الإنسانية الشائعة. إذا أصبحت شريكتي، ستصبحين ملكة مملكة غرب ليانغ في المستقبل ، وسوف أقسم على عدم اخذ امرأة أخرى! ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط