مثلما التقينا لأول مرة
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
“نعم ، تمامًا هكذا! عندما تعيش ، فأنت بحاجة إلى العيش بشكل جيد. عندما تريد أن تكون مبتهجًا ، فكن سعيدًا قدر الإمكان. عندما تصل حقًا إلى اليوم الذي يجب أن تموت فيه ، احتضن الموت بأذرع مفتوحة! ”
“لكن لماذا نبعد بعضنا البعض جانبًا مثل المراوح في الخريف!”
رأى لي تشينغشان كم كانت رائعة ولم يستطع إلا لمس خديها. “أنت حقًا مثل الطفل.”
تحكمت تشيو هايتانج في نبرة صوتها وجرفت شعر كتفها الأيسر خلفها. في النهاية ، أطلقت الصعداء الذي كان مليئًا بالشفقة.
لم يتوقع لي تشينغشان أبدًا أن تكون حواسها حادة جدًا. من الواضح أنه خطط لإنكار ذلك حتى وفاته. “كيف لا تتناسب مع المناسبة الحالية؟ هذه قصيدة توصلت إليها عندما فكرت فيك ، عندما كنت قلقًا بشأن ما إذا كنت قد وجدت شخصًا آخر أم لا. ”
وجدت تشيو هايتانج كلماته مثل النصل. لقد كانوا بسيطين وصادقين ، لكن يمكنهم بسهولة قطع الأفكار المقلقة.
انحنت تشيو هايتانج على يدها واستمعت بهدوء.
لم يكن هناك سوى فكرة واحدة ثقلت في ذهنها أنها لا تعرف كيف تتعامل معها. عندما شاهدت كيف كان يحبها كطفل ، شعرت بلطف أكثر في الداخل.
ومع ذلك ، كيف يمكنه ببساطة التراجع هنا؟
“لقد تغيرت قليلاً على الأقل ، لكن من الواضح أنك لا تختلف عما كنت عليه في ذلك الوقت ، ومع ذلك فأنت تعاملني كطفل.”
قبل أذنها بلطف وابتسم. “ما الخطأ في ذلك؟ على الأقل ، هذا أفضل من التغيير الجذري بعد التعرض لصحوة فظة، والتخلي عن من تحبه والانطلاق في مسار مختلف “.
رفع لي تشينغشان حاجبه. “يكتب قصائد؟”
“حقا؟”
“هيه ، هل أنت مقتنعة الآن؟”
لم تعد الملابس تحجب الإحساس الناعم والسلس. كل ما شعر به لي تشينغشان هو أن أطراف أصابعه تغرق في كتلة من النعومة كما لو كانت قد ذابت بعيدًا. نفخ في أذنها وابتسم. “لماذا لم تعد تقرئين بعد الآن؟”
حك لي تشينغشان رأسه. مع سلالته الشيطانية والإلهية ، حتى لو بقي هنا ولم يفعل شيئًا ، فإن عمره سيصل بسهولة إلى أكثر من عشرة آلاف سنة. كان قرن تافه لا شيء على الإطلاق. بالطبع ، لن يتغير مظهره.
بطبيعة الحال ، لم تكن تشيو هايتانج تتحدث عن مظهره الخارجي أيضًا ؛ بدلاً من ذلك ، كانت تشير إلى ما بداخله. قلوب الناس تتغير باستمرار وتنمو وتتقدم في السن.
في الواقع ، لقد مر بأشياء أكثر بكثير من تشيو هايتانج. ومضت مشاهد مختلفة عبر عينيه.
يجري مطاردته حتى وفاته من قبل ملك التنين لبحر الحبر ويعود للحياة مع نيرفانا العنقاء.
“هيه ، هل أنت مقتنعة الآن؟”
الانجراف والبحث في الأوهام التي أنشأتها شين منغدي ملك البطلينوس لبحر السراب.
ونتيجة لذلك ، قال بوضوح ، “ليت الحياة فقط كانت مثل عندما التقينا لأول مرة!”
أن نصبح زوجًا وأبًا ولورد العالم وإله العالم في العالم الصغير.
عبور مليارات الكيلومترات من الفضاء الخارجي ، مصحوب بالنجوم.
“من أين نسخته؟ لا يناسبك فعل شيء من هذا القبيل ، أليس كذلك؟ ”
لم يكن هناك سوى فكرة واحدة ثقلت في ذهنها أنها لا تعرف كيف تتعامل معها. عندما شاهدت كيف كان يحبها كطفل ، شعرت بلطف أكثر في الداخل.
كانت أي حادثة واحدة كافية لتغيير شخص بشكل جذري. على أقل تقدير ، سيصبحون أكثر “نضجًا”.
لكنه لم يتغير قط. لم ينضج أبدًا. لم يشيخ قط. بدلاً من ذلك ، طور شيطان قرد حيوي ومبهج في قلبه ، مما جعله أكثر تهوراً وتقلبًا.
ترجمة: zixar
قبل أذنها بلطف وابتسم. “ما الخطأ في ذلك؟ على الأقل ، هذا أفضل من التغيير الجذري بعد التعرض لصحوة فظة، والتخلي عن من تحبه والانطلاق في مسار مختلف “.
ترجمة: zixar
“هل تعتقد أن كل شخص غير مرن وغير متغير مثلك؟” رفعت تشيو هايتانج زاوية شفتيها. كانت عيناها مليئة بالعاطفة.
حدّق تشيو هايتانج في وجهه وابتسمت فجأة. نتيجة لذلك ، اتخذت قرارها. بما أنك قلت ذلك بالفعل ، فلا يمكنك أن تلومني. أنا فقط أفعل هذا لأكون مخصّصًا لك.
تنهدت تشيو هايتانج برفق. “فقط السطر الأول من القصيدة يفوق كل قصائد الحب التي قرأتها من قبل. لو لم تكن يدك مزعجة، لكانت أفضل “.
“في بعض الأحيان ، كلما كان الشخص أكثر ذكاءً ، كان من الأسهل عليه أن يضيع. لحسن الحظ ، أنا لست بهذا الذكاء. بالحديث عن ذلك ، ما الذي يتحدث عنه “راهب الحب”؟ لطالما كان الاتحاد المبهج ممارسة هرطقة. إذا كان راهبًا ، فمن الأفضل أن يلتزم بنظامه الغذائي النباتي وكتابه المقدس. لماذا يفكر في النساء؟ ”
“لا تقلل من شأنه. يُعرف الأمير تسانغيانغ باسم راهب الحب ذي الأرواح السبعة. إنه عاشق أحلام عدد لا يحصى من النساء في إقليم البرق! لم يكن مفتونًا بي فحسب ، بل كان بإمكانه أيضًا كتابة القصائد. ليس لديك فكرة عن مدى روعته. تنهد ، إنه لأمر مؤسف أننا التقينا بعد فوات الأوان. كان علي فقط أن أقابل شيطانًا بائسًا قبله “.
تحكمت تشيو هايتانج في نبرة صوتها وجرفت شعر كتفها الأيسر خلفها. في النهاية ، أطلقت الصعداء الذي كان مليئًا بالشفقة.
تحكمت تشيو هايتانج في نبرة صوتها وجرفت شعر كتفها الأيسر خلفها. في النهاية ، أطلقت الصعداء الذي كان مليئًا بالشفقة.
رفع لي تشينغشان حاجبه. “يكتب قصائد؟”
“نعم ، لقد احتفظت بهم جميعًا! هناك كومة كثيفة منهم! ” من المؤكد أن تشيو هايتانج أخرجت كومة من مسودات القصائد من خاتمها السوميرو وقالت بشكل هزلي ، “هل تريدني أن أقرأها لك حتى تتمكن من توسيع آفاقك أيضًا ومعرفة ما يسمى بالحب الحقيقي؟”
أطلقت تشيو هايتانج تأوهًا وأمسكت يده بكلتا يديه. تناثرت مسودات القصائد على السرير ؛ لم تعد تقرأها بعد الآن. كان وجهها أحمر فاتح، نفس الظل الرائع مثل الخوخ والبرقوق. كان جمالها لا مثيل له ، متوهجًا بسحر غير مسبوق.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“بالتأكيد!” لعق لي تشينغشان شفتيه. لقد أصبح الأمر خطيرًا عليها بعض الشيء الآن.
“من أين نسخته؟ لا يناسبك فعل شيء من هذا القبيل ، أليس كذلك؟ ”
لم يكن لي تشينغشان شاعراً في حياته الماضية ، لكنه لا يزال يتذكر القليل من تلك القصائد الشهيرة. ومع ذلك ، فإن الزراعة تتلخص في من هو أكثر صرامة ، وليس من كان أكثر علمًا وموهبة. يمكن أن يساعده استنساخ الروايات على اكتساب قوة الإيمان ، لكن نسخ القصائد لم يعطه شيئًا.
ومع ذلك ، لم تكن تشيو هايتانج مهتمة على الإطلاق. استمرت في مضايقته ودفع خطه النهائي، وبدأت في القراءة. لقد كانت حقا قصائد حب راهب حب. كانت اللغة أنيقة وجميلة ، والقافية كانت دقيقة للغاية. كانت مليئة بالإعجاب والمودة تجاهها.
لم يعد بإمكان لي تشينغشان كبح جماحه، حيث قام بتقبيلها على شفتيها الناعمتين والساحرتين.
“هيه ، هل أنت مقتنعة الآن؟”
قرأت من خلال نصفها عندما أطلقت فجأة أنين وتوقفت. شعرت أن يده الكبيرة الحارقة تصل مباشرة إلى ملابسها الداخلية.
ومع ذلك ، لم تكن تشيو هايتانج مهتمة على الإطلاق. استمرت في مضايقته ودفع خطه النهائي، وبدأت في القراءة. لقد كانت حقا قصائد حب راهب حب. كانت اللغة أنيقة وجميلة ، والقافية كانت دقيقة للغاية. كانت مليئة بالإعجاب والمودة تجاهها.
“حقا؟” لم تصدقه تشيو هايتانج. “لا أريد مائة.”
لم تعد الملابس تحجب الإحساس الناعم والسلس. كل ما شعر به لي تشينغشان هو أن أطراف أصابعه تغرق في كتلة من النعومة كما لو كانت قد ذابت بعيدًا. نفخ في أذنها وابتسم. “لماذا لم تعد تقرئين بعد الآن؟”
لم يعد بإمكان لي تشينغشان كبح جماحه، حيث قام بتقبيلها على شفتيها الناعمتين والساحرتين.
أمسكت تشيو هايتانج بيده المؤذية ، واستمرت في القراءة. مرت الدفء من يده عبر جلدها ، ممسكًا بقلبها ، مما جعل تنفسها أسرع أكثر فأكثر حيث أصبح وجهها أكثر احمرارًا واحمرارًا. ذاب جسدها بين ذراعيه مثل بركة ماء ، لكنها شعرت أيضًا بشيء تحت أردافها. كانت تتلوى في حالة من عدم الارتياح ، وتريد أن تبقيها بعيدة عنها قليلاً.
لم يتوقع لي تشينغشان أبدًا أن تكون حواسها حادة جدًا. من الواضح أنه خطط لإنكار ذلك حتى وفاته. “كيف لا تتناسب مع المناسبة الحالية؟ هذه قصيدة توصلت إليها عندما فكرت فيك ، عندما كنت قلقًا بشأن ما إذا كنت قد وجدت شخصًا آخر أم لا. ”
امتص لي تشينغشان نفسا عميقا. كانت في الواقع ساحرة للغاية! ضغط على بطنها بيده اليسرى ليجعلها جالسة بين ذراعيه اللتين تغوصان في النعومة. قطف الحبة الحمراء بيده اليمنى وفركها برفق.
أطلقت تشيو هايتانج تأوهًا وأمسكت يده بكلتا يديه. تناثرت مسودات القصائد على السرير ؛ لم تعد تقرأها بعد الآن. كان وجهها أحمر فاتح، نفس الظل الرائع مثل الخوخ والبرقوق. كان جمالها لا مثيل له ، متوهجًا بسحر غير مسبوق.
“هل تعتقد أن كل شخص غير مرن وغير متغير مثلك؟” رفعت تشيو هايتانج زاوية شفتيها. كانت عيناها مليئة بالعاطفة.
كان هذا جمالًا يتفتح معه فقط امام الشخص الذي تحبه.
“أنت غير مؤمنة بسهولة، لكنك تدعين الآخرين غير مؤمنين. أنت وأنا مثل إمبراطور تانغ اللامع والسيدة يانغ ، اللذان أقسما يومًا ما قسم الحب في قصر طول العمر ، ومع ذلك فقد انفصلا بعزم في النهاية ، دون أي استياء. ولكن كيف يمكنك المقارنة بإمبراطور تانغ اللامع؟ على الأقل كان لا يزال يقسم على أن يكون مقيدًا مثل الطيور في السماء أو الجذور في الأرض “.(اقتباس)
“كل ما تفعله… هو اغاظتي!” عضت تشيو هايتانج شفتيها وتلعثمت.
نظر إليها ، فقط ليراها مغمورة قليلاً كما لو كانت متفاجئة للغاية. لم يستطع إلا أن يشعر بالرضا في الداخل. قد تكون هذه القصيدة في كل مكان تمامًا ، لكن بالنسبة إلى الشابات الجاهلات ، فهي في الأساس آلة قتل.
قال لي تشينغشان بفخر ، “همف ، ما هو الشيء العظيم في كتابة القصائد؟ إذا كنت أرغب في كتابتها ، فيمكنني ابتكار مائة بنفسي أيضًا “.
“بالتأكيد!” لعق لي تشينغشان شفتيه. لقد أصبح الأمر خطيرًا عليها بعض الشيء الآن.
“حقا؟” لم تصدقه تشيو هايتانج. “لا أريد مائة.”
“اسمعي.”
لم يكن لي تشينغشان شاعراً في حياته الماضية ، لكنه لا يزال يتذكر القليل من تلك القصائد الشهيرة. ومع ذلك ، فإن الزراعة تتلخص في من هو أكثر صرامة ، وليس من كان أكثر علمًا وموهبة. يمكن أن يساعده استنساخ الروايات على اكتساب قوة الإيمان ، لكن نسخ القصائد لم يعطه شيئًا.
لم يكن هناك سوى فكرة واحدة ثقلت في ذهنها أنها لا تعرف كيف تتعامل معها. عندما شاهدت كيف كان يحبها كطفل ، شعرت بلطف أكثر في الداخل.
ومع ذلك ، كيف يمكنه ببساطة التراجع هنا؟
“حقا؟” لم تصدقه تشيو هايتانج. “لا أريد مائة.”
ونتيجة لذلك ، قال بوضوح ، “ليت الحياة فقط كانت مثل عندما التقينا لأول مرة!”
“من الأفضل ألا تندم.” يبدو أن تشيو هايتانج تشير إلى شيء ما.
نظر إليها ، فقط ليراها مغمورة قليلاً كما لو كانت متفاجئة للغاية. لم يستطع إلا أن يشعر بالرضا في الداخل. قد تكون هذه القصيدة في كل مكان تمامًا ، لكن بالنسبة إلى الشابات الجاهلات ، فهي في الأساس آلة قتل.
“لكن لماذا نبعد بعضنا البعض جانبًا مثل المراوح في الخريف!”
ومع ذلك ، كيف يمكنه ببساطة التراجع هنا؟
انحنت تشيو هايتانج على يدها واستمعت بهدوء.
“أنت غير مؤمنة بسهولة، لكنك تدعين الآخرين غير مؤمنين. أنت وأنا مثل إمبراطور تانغ اللامع والسيدة يانغ ، اللذان أقسما يومًا ما قسم الحب في قصر طول العمر ، ومع ذلك فقد انفصلا بعزم في النهاية ، دون أي استياء. ولكن كيف يمكنك المقارنة بإمبراطور تانغ اللامع؟ على الأقل كان لا يزال يقسم على أن يكون مقيدًا مثل الطيور في السماء أو الجذور في الأرض “.(اقتباس)
ومع ذلك ، كيف يمكنه ببساطة التراجع هنا؟
تنهدت تشيو هايتانج برفق. “فقط السطر الأول من القصيدة يفوق كل قصائد الحب التي قرأتها من قبل. لو لم تكن يدك مزعجة، لكانت أفضل “.
كما اتضح ، عندما كان لي تشينغشان يسرق الادب، لم يتوقف أبدًا عن مداعبتها ، تمامًا كما كان من الصعب التوقف عن مداعبة قطعة من اليشم الناعم.
يجري مطاردته حتى وفاته من قبل ملك التنين لبحر الحبر ويعود للحياة مع نيرفانا العنقاء.
“هيه ، هل أنت مقتنعة الآن؟”
“بالتأكيد!” لعق لي تشينغشان شفتيه. لقد أصبح الأمر خطيرًا عليها بعض الشيء الآن.
“هل تعتقد أن كل شخص غير مرن وغير متغير مثلك؟” رفعت تشيو هايتانج زاوية شفتيها. كانت عيناها مليئة بالعاطفة.
“من أين نسخته؟ لا يناسبك فعل شيء من هذا القبيل ، أليس كذلك؟ ”
ونتيجة لذلك ، قال بوضوح ، “ليت الحياة فقط كانت مثل عندما التقينا لأول مرة!”
”أصلي بدقة! يمكنك التحقيق معي إذا كانت نسخة! ”
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
لم يتوقع لي تشينغشان أبدًا أن تكون حواسها حادة جدًا. من الواضح أنه خطط لإنكار ذلك حتى وفاته. “كيف لا تتناسب مع المناسبة الحالية؟ هذه قصيدة توصلت إليها عندما فكرت فيك ، عندما كنت قلقًا بشأن ما إذا كنت قد وجدت شخصًا آخر أم لا. ”
نظر إليها ، فقط ليراها مغمورة قليلاً كما لو كانت متفاجئة للغاية. لم يستطع إلا أن يشعر بالرضا في الداخل. قد تكون هذه القصيدة في كل مكان تمامًا ، لكن بالنسبة إلى الشابات الجاهلات ، فهي في الأساس آلة قتل.
“نعم ، لقد احتفظت بهم جميعًا! هناك كومة كثيفة منهم! ” من المؤكد أن تشيو هايتانج أخرجت كومة من مسودات القصائد من خاتمها السوميرو وقالت بشكل هزلي ، “هل تريدني أن أقرأها لك حتى تتمكن من توسيع آفاقك أيضًا ومعرفة ما يسمى بالحب الحقيقي؟”
“همف، أنا لا أصدقك. هيه ، لقد أمسكت بك متلبسا. ”
”أصلي بدقة! يمكنك التحقيق معي إذا كانت نسخة! ”
انحنت تشيو هايتانج على يدها واستمعت بهدوء.
تشيو هايتانج ضحكت بشكل ساحر. فجأة ، وضعت يدها على يده التي كانت على صدرها بين الملابس ودفعت إلى أسفل.
حتى لي تشينغشان لم يستخدم الكثير من القوة من قبل، خائفًا من أن يؤذيها. لقد قالت ببساطة بجدية ، “قلبي لن يتغير أبدًا. هل أنت على استعداد لإعطاء قلبك لي؟ ”
“همف، أنا لا أصدقك. هيه ، لقد أمسكت بك متلبسا. ”
كيف يمكن أن يقول لي تشينغشان لا؟
أطلقت تشيو هايتانج تأوهًا وأمسكت يده بكلتا يديه. تناثرت مسودات القصائد على السرير ؛ لم تعد تقرأها بعد الآن. كان وجهها أحمر فاتح، نفس الظل الرائع مثل الخوخ والبرقوق. كان جمالها لا مثيل له ، متوهجًا بسحر غير مسبوق.
حك لي تشينغشان رأسه. مع سلالته الشيطانية والإلهية ، حتى لو بقي هنا ولم يفعل شيئًا ، فإن عمره سيصل بسهولة إلى أكثر من عشرة آلاف سنة. كان قرن تافه لا شيء على الإطلاق. بالطبع ، لن يتغير مظهره.
“من الأفضل ألا تندم.” يبدو أن تشيو هايتانج تشير إلى شيء ما.
ومع ذلك ، كيف يمكنه ببساطة التراجع هنا؟
“أنا لا أندم على أي شيء أبدًا.”
ومع ذلك ، لم تكن تشيو هايتانج مهتمة على الإطلاق. استمرت في مضايقته ودفع خطه النهائي، وبدأت في القراءة. لقد كانت حقا قصائد حب راهب حب. كانت اللغة أنيقة وجميلة ، والقافية كانت دقيقة للغاية. كانت مليئة بالإعجاب والمودة تجاهها.
حدّق تشيو هايتانج في وجهه وابتسمت فجأة. نتيجة لذلك ، اتخذت قرارها. بما أنك قلت ذلك بالفعل ، فلا يمكنك أن تلومني. أنا فقط أفعل هذا لأكون مخصّصًا لك.
قبل أذنها بلطف وابتسم. “ما الخطأ في ذلك؟ على الأقل ، هذا أفضل من التغيير الجذري بعد التعرض لصحوة فظة، والتخلي عن من تحبه والانطلاق في مسار مختلف “.
رمشت عينيها وفتحت شفتيها. كان صوتها واضحا وحازما. “خذني!”
لم يعد بإمكان لي تشينغشان كبح جماحه، حيث قام بتقبيلها على شفتيها الناعمتين والساحرتين.
ترجمة: zixar
نظر إليها ، فقط ليراها مغمورة قليلاً كما لو كانت متفاجئة للغاية. لم يستطع إلا أن يشعر بالرضا في الداخل. قد تكون هذه القصيدة في كل مكان تمامًا ، لكن بالنسبة إلى الشابات الجاهلات ، فهي في الأساس آلة قتل.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
“نعم ، تمامًا هكذا! عندما تعيش ، فأنت بحاجة إلى العيش بشكل جيد. عندما تريد أن تكون مبتهجًا ، فكن سعيدًا قدر الإمكان. عندما تصل حقًا إلى اليوم الذي يجب أن تموت فيه ، احتضن الموت بأذرع مفتوحة! ”
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
قرأت من خلال نصفها عندما أطلقت فجأة أنين وتوقفت. شعرت أن يده الكبيرة الحارقة تصل مباشرة إلى ملابسها الداخلية.
“هيه ، هل أنت مقتنعة الآن؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
