نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسطورة الحكيم العظيم 1294

تجمع ضد لي تشينغشان ومنغدي

تجمع ضد لي تشينغشان ومنغدي

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

شخص مظلم قوي البنية مزق ملابس سيدة جميلة كبيرة في السن مع رجل ملقى على السرير بجانبها، ميت وعيناه مفتوحتان على مصراعيه والدم يتدفق من الفتحات على رأسه.

كانت السماء صافية على مد البصر. تلألأت النجوم بينما كان القدر يتحرك.

عندما يواجه الملوك بعضهم البعض ، يكون هناك موت!

 

 

رفع لي تشينغشان حاجبيه واستمع بعناية.

 

 

 

“ماذا دهاك؟” سألت تشيو هايتانج.

تجمدت جميع المشاهد وانهارت ، وتحولت إلى حقل لا حدود له من القمح الذهبي.

 

 

“لا شيء.”

 

 

ومع ذلك ، إذا لم يفعل ذلك ، فقد كانت لديه فرصة أقل في الفوز. لم تكن هذه خطوة سيئة ولا خطوة جيدة. لقد كان مجرد كش ملك.

هز لي تشينغشان رأسه بابتسامة. لقد كان تحذيرًا من السلحفاة الروحية.

وصل شاب فجأة. انزلقت الفراشة بين أصابعه ، وراحت ترفرف حوله. “ما هو شعورك حيال تلك القصة في ذلك الوقت؟”

 

أشرقت السماء بضوء لا حدود له. نزل إله من أعلى على تنين ، مشيرًا سيفه إلى ملك الشيطان ، راقبت الكائنات الحية.

منذ اللحظة التي قلب فيها الطاولة ، بدأ القدر يتحرك. أصبحت الأخطار أكبر وأعظم ، وازدادت حتى في ذلك الوقت. حتى بدون تفكير ، كان يعلم أن سي لونغ قد توصل إلى طريقة أخرى للتعامل معه. كان هذا أكبر خصم واجهه في حياته. حتى أن فرصة خمسين في المائة للفوز كانت مفعمة بالأمل قليلاً.

 

 

تجمدت جميع المشاهد وانهارت ، وتحولت إلى حقل لا حدود له من القمح الذهبي.

إذا هُزم ، فلن تكون هناك فرصة للعودة حياً.

مشبعًا بإرادة السماوات وقف على التنين الذهبي، قاد الإله الكائنات الحية ضد ملك الشيطان، حقًا مثل منقذ العالم.

 

تحت الضوء اللامحدود رفع الإله راية تنين. رفعت الكائنات الحية أذرعها وصرخت ؛ كأنه ابن السماوات ملك العالم.

في هذه اللحظة ، كان الأمر أشبه بمشاهدة عجلة القدر وهي تسحق للاسفل ببطء. لا أحد يعرف ما إذا كان بإمكانهم إيقافه. ربما كان السبب وراء وقوفه هناك لمجرد أن الهروب كان خيارًا أسوأ. كانت هناك أهوال كبيرة في الحياة فكيف يكون استثناء؟ ومع ذلك ، لم تكن هناك حاجة له ​​للتوضيح وجعلها تقلق.

 

 

 

تنهدت تشيو هايتانج  برفق. كانت تعلم أنه رفض مشاركته مع امرأة – لا ، مع أي شخص. كل ما فعلته هو الاستلقاء على ذراعيه ، مما يمنحه مزيدًا من الدفء.

 

 

في هذه اللحظة ، كان الأمر أشبه بمشاهدة عجلة القدر وهي تسحق للاسفل ببطء. لا أحد يعرف ما إذا كان بإمكانهم إيقافه. ربما كان السبب وراء وقوفه هناك لمجرد أن الهروب كان خيارًا أسوأ. كانت هناك أهوال كبيرة في الحياة فكيف يكون استثناء؟ ومع ذلك ، لم تكن هناك حاجة له ​​للتوضيح وجعلها تقلق.

سحبها لي تشينغشان أقرب وأغمض عينيه. بعد فترة ، استقرت هالته ، ونمت تدريجياً.

 

 

 

في الوقت نفسه ، انتشر إشعار التنديد ، التجمع ضد لي تشينغشان، في جميع أنحاء العالم.

كان ذلك في الأصل مستحيلاً ، حتى في العالم الصغير. حتى الملك البطل الذي كان يعبد في جميع أنحاء العالم لم يستطع تحقيق ذلك. كانت قلوب الناس معقدة ومتغيرة باستمرار ، ناهيك عن قلوب جميع الكائنات الحية.

 

  ترجمة: zixar

“وُلد لي في ظروف وضيعة ، وانقلب تمامًا على النظام العام بقتل شقيقه الأكبر واغتصاب زوجة أخيه…”

تجمدت جميع المشاهد وانهارت ، وتحولت إلى حقل لا حدود له من القمح الذهبي.

 

 

شخص مظلم قوي البنية مزق ملابس سيدة جميلة كبيرة في السن مع رجل ملقى على السرير بجانبها، ميت وعيناه مفتوحتان على مصراعيه والدم يتدفق من الفتحات على رأسه.

 

 

ومع ذلك، كان لدى سي لونغ فرصة لتحقيق ذلك. لم يكن فقط بسبب الأساس من خمسة آلاف سنة التي دافعت عنها شيا العظمى والدعم من الإرادة غير الملموسة للسماء. الأهم من ذلك، كان لديهم عدو مشترك.

“متعطش للدماء ومتعطش للمعركة ، اينما ذهب ، يتسبب في حرب واضطراب لا نهاية لهما…”

“شين منغدي؟”

 

 

خرج هذا الشخص القاتم البنية من قرية ملطخة بالدماء ، وداس على الجثث المتناثرة عبر البرية المفتوحة وحول المدينة إلى أنقاض. أصبحت عيناه أكثر احمرارًا وأكثر احمرارًا حيث كان شكله ملتويًا بشكل بشع ، ولم يعد يشبه الإنسان.

“وُلد لي في ظروف وضيعة ، وانقلب تمامًا على النظام العام بقتل شقيقه الأكبر واغتصاب زوجة أخيه…”

 

 

“فتح كهوف الشيطان، وفتح بوابة الأشباح ، مما يؤدي إلى غزو العفاريت وخيم الموتى الأحياء…”

“بنداء ، يجيب العالم على تجمعي. من البحار في الجنوب إلى السهول في الشمال ، والعالم الغاضب، رافعًا راية التنين ، متصرفًا نيابة عن السماوات لقتله بموجب قانون السيادة… ”

 

 

جلس الشكل الملتوي بشكل بشع على عرش مكدس من الجثث. حدق زوجان من العيون القرمزية في العالم الذي احتلته العفاريت والأموات الاحياء. كانت شفتيه تتلوى في ابتسامة مرعبة ، متألقة بأسنان حادة.

 

 

 

“ذبح الناس وتدمير العالم…”

 

 

 

داخل البرية التي امتدت لعشرات الآلاف من الكيلومترات ، تشققت الأرض ، واندلعت البراكين ، وتدفقت الحمم البركانية في كل مكان مثل أنهار من النار. تصاعد دخان أسود في السماء ، يشبه منارات تقريبًا.

 

 

 

“هذا الكائن البائس مكروه من كل من الإنسان والاله! حتى العالم ذاته لا يستطيع تحمل وجوده! لقد عاش حياة الجريمة ، بعد أن ارتكب أعمال شنيعة! ”

 

 

 

يقف ملك شيطان مرعب كان يرتفع مثل الجبل في هذا المشهد المروع. كانت قرونه منحنية مثل القمر حيث كانت جناحيه المفتوحتين مثل الغيوم. نشر ذراعيه ، وأطلق ضحكة شديدة في السماء كما لو كان يسخر من عبث السماوات.

مشبعًا بإرادة السماوات وقف على التنين الذهبي، قاد الإله الكائنات الحية ضد ملك الشيطان، حقًا مثل منقذ العالم.

 

يقف ملك شيطان مرعب كان يرتفع مثل الجبل في هذا المشهد المروع. كانت قرونه منحنية مثل القمر حيث كانت جناحيه المفتوحتين مثل الغيوم. نشر ذراعيه ، وأطلق ضحكة شديدة في السماء كما لو كان يسخر من عبث السماوات.

“للأسف ، حتى العالم على وشك الانهيار ، فهل لا يزال لدينا مكان للانتماء؟ العالم ينهار وسيتحول الأحياء إلى تراب “.

 

 

 

هرب عدد لا يحصى من الكائنات الحية خوفًا ، لكن النيران التهمتها وابتلعها الفيضان.

 

 

 

“أنا من نسل يو العظيم ، خليفة التنانين الحقيقية ، الإمبراطور المؤسس لشيا العظمى. لتعزية الناس ومعاقبة الأشرار ، لقد عدت إلى الأقاليم التسع… ”

 

 

 

أشرقت السماء بضوء لا حدود له. نزل إله من أعلى على تنين ، مشيرًا سيفه إلى ملك الشيطان ، راقبت الكائنات الحية.

 

 

“أصرح بموجبه أنني سأقتل هذا الكائن البائس كما تنبأت القوانين!”

“بنداء ، يجيب العالم على تجمعي. من البحار في الجنوب إلى السهول في الشمال ، والعالم الغاضب، رافعًا راية التنين ، متصرفًا نيابة عن السماوات لقتله بموجب قانون السيادة… ”

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

 

 

تحت الضوء اللامحدود رفع الإله راية تنين. رفعت الكائنات الحية أذرعها وصرخت ؛ كأنه ابن السماوات ملك العالم.

 

 

“هذا الكائن البائس مكروه من كل من الإنسان والاله! حتى العالم ذاته لا يستطيع تحمل وجوده! لقد عاش حياة الجريمة ، بعد أن ارتكب أعمال شنيعة! ”

“في معركة مريرة في البرية. في ظل الأجواء القمعية تنهار الجبال. مع الزئير الغاضب ، تتموج الغيوم. تحت سخط الشعب يموت الشيطان. بينما يندفع تشي التنين ، يعود العالم إلى السلام… ”

في الوقت نفسه ، انتشر إشعار التنديد ، التجمع ضد لي تشينغشان، في جميع أنحاء العالم.

 

تجمدت جميع المشاهد وانهارت ، وتحولت إلى حقل لا حدود له من القمح الذهبي.

مشبعًا بإرادة السماوات وقف على التنين الذهبي، قاد الإله الكائنات الحية ضد ملك الشيطان، حقًا مثل منقذ العالم.

لم يرفض سي لونغ الاستسلام فحسب ، بل أصدر تحديًا بحزم بدلاً من ذلك.

 

تنهدت تشيو هايتانج  برفق. كانت تعلم أنه رفض مشاركته مع امرأة – لا ، مع أي شخص. كل ما فعلته هو الاستلقاء على ذراعيه ، مما يمنحه مزيدًا من الدفء.

“أصرح بموجبه أنني سأقتل هذا الكائن البائس كما تنبأت القوانين!”

 

 

“هاه. لأن الأمر ليس كما لو أنني شخص جيد. لست بحاجة لأن أشفق على نفسي! لماذا بالضبط ظهرت في أحلامي؟ ”

ظهر الإله فجأة. كان الإمبراطور المؤسس لشيا العظمى، سي لونغ.

داخل البرية التي امتدت لعشرات الآلاف من الكيلومترات ، تشققت الأرض ، واندلعت البراكين ، وتدفقت الحمم البركانية في كل مكان مثل أنهار من النار. تصاعد دخان أسود في السماء ، يشبه منارات تقريبًا.

 

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

في حلمه ، كانت هذه المشاهد تتكرر باستمرار. قام لي تشينغشان بتجعيد حواجبه بقوة كما لو كان يمر بكابوس.

“أنا من نسل يو العظيم ، خليفة التنانين الحقيقية ، الإمبراطور المؤسس لشيا العظمى. لتعزية الناس ومعاقبة الأشرار ، لقد عدت إلى الأقاليم التسع… ”

 

انجرف صوت، يتردد باستمرار في الحلم ، يأتي أحيانًا من شخص كبير السن ، ولكنه يأتي أحيانًا من طفل صغير. لقد كان سؤالًا باردًا في بعض الأحيان ، ولكنه كان أيضًا نكتة لطيفة في الآخرين.

كان الأمر كما لو أنه أصبح ملكًا شيطانيًا مرعبًا ، مليئًا بإرادة مرعبة لتدمير كل شيء ، ويريد مواجهة سي لونغ في المعركة وتحديد النتيجة النهائية. لكن الحلم كان ينهار هناك في كل مرة ويعود إلى بداية إشعار التنديد ، مما يجعله يمر بحلم سريالي آخر. شعر بالاضطهاد في الداخل كما لو أن جبلًا يثقل على صدره.

 

 

في الوقت نفسه ، انتشر إشعار التنديد ، التجمع ضد لي تشينغشان، في جميع أنحاء العالم.

“هل أنت خائف ، لي تشينغشان؟ هل أنت خائف يا لي تشينغشان؟ هل أنت خائف ، لي تشينغشان؟ ”

“شين منغدي؟”

 

“هذا الكائن البائس مكروه من كل من الإنسان والاله! حتى العالم ذاته لا يستطيع تحمل وجوده! لقد عاش حياة الجريمة ، بعد أن ارتكب أعمال شنيعة! ”

انجرف صوت، يتردد باستمرار في الحلم ، يأتي أحيانًا من شخص كبير السن ، ولكنه يأتي أحيانًا من طفل صغير. لقد كان سؤالًا باردًا في بعض الأحيان ، ولكنه كان أيضًا نكتة لطيفة في الآخرين.

 

 

 

هدأ لي تشينغشان على الفور. “هذا ليس أنا ، فلماذا أخاف؟”

 

 

 

حلقت فراشة في الحلم بخفة ، متدفقة بالألوان والضوء. ضحكة طافت بلطف.

كان ذلك في الأصل مستحيلاً ، حتى في العالم الصغير. حتى الملك البطل الذي كان يعبد في جميع أنحاء العالم لم يستطع تحقيق ذلك. كانت قلوب الناس معقدة ومتغيرة باستمرار ، ناهيك عن قلوب جميع الكائنات الحية.

 

تنهدت تشيو هايتانج  برفق. كانت تعلم أنه رفض مشاركته مع امرأة – لا ، مع أي شخص. كل ما فعلته هو الاستلقاء على ذراعيه ، مما يمنحه مزيدًا من الدفء.

تجمدت جميع المشاهد وانهارت ، وتحولت إلى حقل لا حدود له من القمح الذهبي.

 

 

 

لقد وقف في حقل قمح ، لم يعد ملكًا شيطانيًا مرعبًا. بدلاً من ذلك ، عاد إلى أن يكون ذلك الشاب في القرية ، وهو يصرخ بشراسة ، “شين منغدي ، أنت من يقف وراء هذا!”

رفع لي تشينغشان حاجبيه واستمع بعناية.

 

توقفت الفراشة على كتفها.

لقد تمكن من النوم لمرة واحدة ، ومع ذلك ظهر شخص ما في أحلامه ، وقد تلاعبوا به حتى وصل إلى كابوس كهذا. كان ذلك حقيرًا تمامًا.

هز لي تشينغشان رأسه بابتسامة. لقد كان تحذيرًا من السلحفاة الروحية.

 

 

وصل شاب فجأة. انزلقت الفراشة بين أصابعه ، وراحت ترفرف حوله. “ما هو شعورك حيال تلك القصة في ذلك الوقت؟”

 

 

 

سأل الشاب: “هل هذا إشعار تنديد كتبه سي لونغ؟”

 

 

لقد تمكن من النوم لمرة واحدة ، ومع ذلك ظهر شخص ما في أحلامه ، وقد تلاعبوا به حتى وصل إلى كابوس كهذا. كان ذلك حقيرًا تمامًا.

“لماذا لا تحاول وتخمين النتيجة؟”

كانت السماء صافية على مد البصر. تلألأت النجوم بينما كان القدر يتحرك.

 

سحبها لي تشينغشان أقرب وأغمض عينيه. بعد فترة ، استقرت هالته ، ونمت تدريجياً.

“فهمت. يريد أن يجمع قلوب الناس لمساعدته في صقل الأقاليم التسع! ”

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

 

عندما يواجه الملوك بعضهم البعض ، يكون هناك موت!

بصفته شخصًا خدم بصفته لورد العالم وأصبح إله العالم من قبل ، فقد فهم على الفور ما كان سي لونغ يفعله.

مشبعًا بإرادة السماوات وقف على التنين الذهبي، قاد الإله الكائنات الحية ضد ملك الشيطان، حقًا مثل منقذ العالم.

 

 

كان ذلك في الأصل مستحيلاً ، حتى في العالم الصغير. حتى الملك البطل الذي كان يعبد في جميع أنحاء العالم لم يستطع تحقيق ذلك. كانت قلوب الناس معقدة ومتغيرة باستمرار ، ناهيك عن قلوب جميع الكائنات الحية.

“هل تنصحني بالتخلي عن معارضة سي لونغ؟”

 

 

ومع ذلك، كان لدى سي لونغ فرصة لتحقيق ذلك. لم يكن فقط بسبب الأساس من خمسة آلاف سنة التي دافعت عنها شيا العظمى والدعم من الإرادة غير الملموسة للسماء. الأهم من ذلك، كان لديهم عدو مشترك.

 

 

يقف ملك شيطان مرعب كان يرتفع مثل الجبل في هذا المشهد المروع. كانت قرونه منحنية مثل القمر حيث كانت جناحيه المفتوحتين مثل الغيوم. نشر ذراعيه ، وأطلق ضحكة شديدة في السماء كما لو كان يسخر من عبث السماوات.

بدون ملك شيطان يحاول تدمير العالم ، لن يكون هناك منقذ للعالم. سيكون الخوف والكراهية دائمًا أفضل في توحيد الناس من الإعجاب والحب.

 

 

 

كانت هذه خطة لا تشوبها شائبة. منذ اللحظة التي قلب فيها اللوح بعزم ، اتخذ الجانب الآخر من الكائنات الحية في العالم.

 

 

 

ومع ذلك ، إذا لم يفعل ذلك ، فقد كانت لديه فرصة أقل في الفوز. لم تكن هذه خطوة سيئة ولا خطوة جيدة. لقد كان مجرد كش ملك.

“متعطش للدماء ومتعطش للمعركة ، اينما ذهب ، يتسبب في حرب واضطراب لا نهاية لهما…”

 

 

لم يرفض سي لونغ الاستسلام فحسب ، بل أصدر تحديًا بحزم بدلاً من ذلك.

 

 

لم يرفض سي لونغ الاستسلام فحسب ، بل أصدر تحديًا بحزم بدلاً من ذلك.

بعد الوصول إلى هذه النقطة خطوة بخطوة، لم يكن لدى أي منهما أي فرصة أخرى لإنقاذ الموقف.

هز لي تشينغشان رأسه بابتسامة. لقد كان تحذيرًا من السلحفاة الروحية.

 

 

عندما يواجه الملوك بعضهم البعض ، يكون هناك موت!

“أنا من نسل يو العظيم ، خليفة التنانين الحقيقية ، الإمبراطور المؤسس لشيا العظمى. لتعزية الناس ومعاقبة الأشرار ، لقد عدت إلى الأقاليم التسع… ”

 

“ماذا دهاك؟” سألت تشيو هايتانج.

“في قصة كهذه ، من المحتمل أن يهزم بطل العالم ملك الشيطان الشرير! كم هو محزن! ”

جلس الشكل الملتوي بشكل بشع على عرش مكدس من الجثث. حدق زوجان من العيون القرمزية في العالم الذي احتلته العفاريت والأموات الاحياء. كانت شفتيه تتلوى في ابتسامة مرعبة ، متألقة بأسنان حادة.

 

 

“هيه ، هذه مجرد قصة نسجها بنفسه. إنها مجموعة من الأكاذيب! ”

 

 

 

“سيكون هناك دائما حمقى أكثر من الحكماء. سيكون قبول الأكاذيب أسهل دائمًا من القبول بالواقع ، دون أي قصص كاملة معقدة ، دون أي حقوق أو أخطاء محددة يكافحون للتمييز بينها. علاوة على ذلك ، حتى لو كانت هذه هي الحقيقة المزعومة ، فأنت تدمر هذا العالم ، أليس كذلك؟ بالطبع ، ليس لديك خيار آخر سوى القيام بذلك. بالمقارنة مع هذا الرجل ، من الواضح أنك أكثر شجاعة وإحسانًا. من الواضح أنك لم تنظر أبدًا إلى الكائنات الحية على أنها لا تختلف عن النمل. من الواضح أنك تحاول حماية هذا العالم. ومع ذلك ، في النهاية ، لقد أصبحت أكثر الوجود رعبا وشرا. كم هو مثير للسخرية! ”

 

تجمدت جميع المشاهد وانهارت ، وتحولت إلى حقل لا حدود له من القمح الذهبي.

“هاه. لأن الأمر ليس كما لو أنني شخص جيد. لست بحاجة لأن أشفق على نفسي! لماذا بالضبط ظهرت في أحلامي؟ ”

 

 

“أصرح بموجبه أنني سأقتل هذا الكائن البائس كما تنبأت القوانين!”

“يرجى العودة!”

تجمدت جميع المشاهد وانهارت ، وتحولت إلى حقل لا حدود له من القمح الذهبي.

 

 

“هل تنصحني بالتخلي عن معارضة سي لونغ؟”

أشرقت السماء بضوء لا حدود له. نزل إله من أعلى على تنين ، مشيرًا سيفه إلى ملك الشيطان ، راقبت الكائنات الحية.

 

 

“أنت تفكر كثيرًا. انه مجرد التفاف. ”

بدون ملك شيطان يحاول تدمير العالم ، لن يكون هناك منقذ للعالم. سيكون الخوف والكراهية دائمًا أفضل في توحيد الناس من الإعجاب والحب.

 

 

فجأة ، نظر لي تشينغشان إلى الوراء. وقفت امرأة تحمل مظلة ورقية على مسافة ذراع منه واقفة وظهرها نحوه. كانت المظلة مغطاة بالزهور ، تتفتح وتذبل باستمرار ، وتغطي معظم شكلها. ومع ذلك ، لم يكن أي منهم ملفتًا للنظر مثل الشفاه تحت المظلة.

 

 

تحت الضوء اللامحدود رفع الإله راية تنين. رفعت الكائنات الحية أذرعها وصرخت ؛ كأنه ابن السماوات ملك العالم.

توقفت الفراشة على كتفها.

 

 

“هل أنت خائف ، لي تشينغشان؟ هل أنت خائف يا لي تشينغشان؟ هل أنت خائف ، لي تشينغشان؟ ”

“شين منغدي؟”

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

 

أشرقت السماء بضوء لا حدود له. نزل إله من أعلى على تنين ، مشيرًا سيفه إلى ملك الشيطان ، راقبت الكائنات الحية.

تجعدت الشفتان قليلاً ، وتحطم الحلم.

 

 

 

استيقظ لي تشينغشان على الفور. استمر صدى الصوت في رأسه.

 

 

 

“لقد قضيت الكثير من الوقت في انتظارك. الخامس عشر من الشهر العاشر. من فضلك لا تنسى اجتماعنا “.

“سيكون هناك دائما حمقى أكثر من الحكماء. سيكون قبول الأكاذيب أسهل دائمًا من القبول بالواقع ، دون أي قصص كاملة معقدة ، دون أي حقوق أو أخطاء محددة يكافحون للتمييز بينها. علاوة على ذلك ، حتى لو كانت هذه هي الحقيقة المزعومة ، فأنت تدمر هذا العالم ، أليس كذلك؟ بالطبع ، ليس لديك خيار آخر سوى القيام بذلك. بالمقارنة مع هذا الرجل ، من الواضح أنك أكثر شجاعة وإحسانًا. من الواضح أنك لم تنظر أبدًا إلى الكائنات الحية على أنها لا تختلف عن النمل. من الواضح أنك تحاول حماية هذا العالم. ومع ذلك ، في النهاية ، لقد أصبحت أكثر الوجود رعبا وشرا. كم هو مثير للسخرية! ”

 

ترجمة: zixar

 

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

استيقظ لي تشينغشان على الفور. استمر صدى الصوت في رأسه.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط