ملوك الشيطان الإناث, التهاني للعريس
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
توقفت خطوات سي لونغ للحظة طفيفة قبل الاستمرار في طريقه دون حتى النظر إلى الوراء.
سواء كان سي لونغ أو لي تشينغشان…
قام لي تشينغشان بضرب ذقنه. يا له من استياء شديد!
مد لي تشينغشان بذراعيه ، وكاد يصيب كتف سي لونغ. ضاقت عيناه ، وأصبحت عميقة مثل المحيط – الضوء العميق ينير الكل!
ابتسم لباي شياو واغمض عينيه. “يبدو أن شيطان الثعلب لن تكون قادرة بالتأكيد على تحمل سحري. عليك فقط الاستعداد لخدمتي كزوجك! ”
عندما رأى هذا ، شعر بشكل أساسي أن جميع ملوك الشيطان الإناث في العالم قد ظهرن معًا. من حيث القوة ، ربما تنافسوا مع إمبراطورية شيا العظمى.
بضحكة كبيرة ، انطلق نحو أعماق قصر اليشم.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
وقف لي تشينغشان و سي لونغ جنبًا إلى جنب ، مروراً بالعديد من أبواب وممرات القصر. كانوا على بعد خطوات قليلة من بعضهم البعض ، وحافظوا على نفس الوتيرة ، مثل رفقاء العريس.
حدقت باي شياو في شخصيته في حالة ذهول ، فقط لرؤية شعره القرمزي يرقص في الهواء ، مثل كرة من اللهب ، مليئًا بحماس لاذع لا يمكن حتى لعالم الثلج والجليد أن يطفئه. لم يكن يبدو وكأنه وحش بري يدخل في الفخ. بدلا من ذلك ، كان مثل الملك يقترب من عرشه. لقد كان بكل بساطة واثقا وحيويا!
ربما يمكن لشخص مثله أن يهزم سي لونغ بالفعل؟ لكن من حيث السحر… السحر…
في هذا اليوم بالذات ، لم يستطع أحد الحصول على ما يريده غيرها. لن يخسروا إلا أكثر حتى يفقدوا كل شيء.
بمجرد أن وجدت بعض الأمل ، لفها ضباب عميق مرة أخرى. يبدو أن زوجًا من العيون الخضراء اليشم تراقب كل شيء من أعلى ، مما يجعلها ترتجف. عانقت نفسها لا شعوريا.
باي شياو ، يا باي شياو. ما زالت تتلاعب بك. ربما أضاف القسم في ذلك الوقت إلى تسليتها. هي بالتأكيد لن تلومك. بدلاً من ذلك ، سوف تمدحك قليلاً!
باي شياو ، يا باي شياو. ما زالت تتلاعب بك. ربما أضاف القسم في ذلك الوقت إلى تسليتها. هي بالتأكيد لن تلومك. بدلاً من ذلك ، سوف تمدحك قليلاً!
في هذا اليوم بالذات ، لم يستطع أحد الحصول على ما يريده غيرها. لن يخسروا إلا أكثر حتى يفقدوا كل شيء.
بضحكة كبيرة ، انطلق نحو أعماق قصر اليشم.
سواء كان سي لونغ أو لي تشينغشان…
“ميراو تصبح مؤذية مرة أخرى. سأستمتع ببعض المرح معها اليوم بعد ذلك “. هز سي لونغ رأسه. نظر إلى لي تشينغشان بجانبه وسأل بابتسامة ، “هل تعلمت أخيرًا الشعور بالخوف؟”
فجأة أحست بيد تلمس خدها بلطف كالضباب. دمدت غمغمة ناعمة ، مليئة بالابتسامات ، بجانبها ، “أنت تبدين أكثر جمالًا من تلك الفراشة عندما تكونين مثل العثة إلى اللهب. في كل مرة ، تتركني متأثرًا جدًا! فقط انتظر هنا. سأذهب واستمتع بالوليمة. سأريك مرة أخرى كيف أن الرجال غير موثوق بهم “.
ترجمة: zixar
تبدد الضباب. كان الصوت واللمس مثل الحلم.
سواء كان سي لونغ أو لي تشينغشان…
وقف لي تشينغشان و سي لونغ جنبًا إلى جنب ، مروراً بالعديد من أبواب وممرات القصر. كانوا على بعد خطوات قليلة من بعضهم البعض ، وحافظوا على نفس الوتيرة ، مثل رفقاء العريس.
إذا كان هذا هو ، فليكن. لن يتطلب الأمر منه سوى معركة على الأكثر.
لاحظ كلاهما أن المشهد المحيط قد تكرر بالفعل عدة عشرات من المرات. لم يتحركوا بسرعة ، لكن كان لا يزال من المفترض أن يصلوا إلى القصر منذ زمن طويل. ومع ذلك ، وبينما كانوا يحدقون في الخارج ، كان القصر لا يزال بعيدًا. لم يكن حتى أقرب شبر واحد.
على طول الطريق ، غمرت الرياح والثلج المناطق المحيطة مع انجراف العطر. لم يكن لديهم أي فكرة عن نوع الزهرة التي كانت ، لكنها كانت ساحرة. المسؤولون المتعرجون خلفهم اختفوا منذ زمن بعيد.
في مهب الريح والثلج ، بين الهياكل المزخرفة بشكل جميل ، بقي اثنان منهم فقط.
في مهب الريح والثلج ، بين الهياكل المزخرفة بشكل جميل ، بقي اثنان منهم فقط.
ترجمة: zixar
سواء كان سي لونغ أو لي تشينغشان…
“ميراو تصبح مؤذية مرة أخرى. سأستمتع ببعض المرح معها اليوم بعد ذلك “. هز سي لونغ رأسه. نظر إلى لي تشينغشان بجانبه وسأل بابتسامة ، “هل تعلمت أخيرًا الشعور بالخوف؟”
كما لو أنه كان ينتظر أن يخطر بباله هذا الفكر ، اقترب قصر اليشم فجأة ، ووصل أمامه مباشرة من الأفق بنبض قلب. حتى أنه لم يستطع إلا أن يرتجف من الداخل ويتوقف.
قام لي تشينغشان بضرب ذقنه. يا له من استياء شديد!
“كم هو ممل!”
مد لي تشينغشان بذراعيه ، وكاد يصيب كتف سي لونغ. ضاقت عيناه ، وأصبحت عميقة مثل المحيط – الضوء العميق ينير الكل!
وقف لي تشينغشان و سي لونغ جنبًا إلى جنب ، مروراً بالعديد من أبواب وممرات القصر. كانوا على بعد خطوات قليلة من بعضهم البعض ، وحافظوا على نفس الوتيرة ، مثل رفقاء العريس.
ربما كانت تبدو كفتاة صغيرة ، لكن من كان يعرف عدد الأمتار التي ستقف في شكلها الأصلي. هذه اللكمة وحدها يمكن أن تدمر جبلًا.
ارتفع الضباب ، لكن قصر اليشم أصبح بعيدًا كما لو كان جالسًا في الأفق ، كاد أن يضيع في الرياح والثلج.
قطع لي تشينغشان حاجبيه. أليست عشيرة اليوسو معروفة بالسحر؟ كيف هم جيدون جدا في الأوهام أيضا؟ بمجرد أن أبدأ في قتال سي لونغ لاحقًا ، سيكون الأمر عيبًا شديدًا معها مما يخلق مشاكل على الجانب. بعض الحسابات الخاطئة تكفي لتعريض حياتي للخطر.
من المؤكد أن عرين الثعالب هذا ليس مكانًا سهلاً للاقتحام!
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
تبدد الضباب. كان الصوت واللمس مثل الحلم.
كما لو أنه كان ينتظر أن يخطر بباله هذا الفكر ، اقترب قصر اليشم فجأة ، ووصل أمامه مباشرة من الأفق بنبض قلب. حتى أنه لم يستطع إلا أن يرتجف من الداخل ويتوقف.
في القصر ذو الدرابزين المنحوت وتطعيمات اليشم ، كانت الفوانيس الحمراء كبيرة معلقة عالياً في المناطق المحيطة. أنتج الحرير والشرائط الحمراء جوًا بهيجًا.
كان الهواء الدافئ يتدفق من المدخل مسكرًا مثل رياح الربيع.
المسؤولون الذين اختفوا قبل أن يعرفوا أنهم كانوا يقفون بالداخل في انتظارهم. لقد صُدموا جميعًا. لم يكن لديهم أي فكرة كيف انتهى بهم الأمر إلى التخلف عن الركب. لم يكونوا متأكدين حتى من كيفية وصولهم إلى القصر.
كان الهواء الدافئ يتدفق من المدخل مسكرًا مثل رياح الربيع.
قام لي تشينغشان بتجعيد حواجبه أكثر. لم يأخذهم على محمل الجد ، لكنهم كانوا لا يزالون جميعًا مزارعين عظماء بعد كل شيء ، ولكن في قصر اليشم التابع لـ الامبراطورة فوكس ذات الذيول التسعة ، كانوا جميعًا يرقصون في راحة يدها.
سواء كان سي لونغ أو لي تشينغشان…
على طول الطريق ، غمرت الرياح والثلج المناطق المحيطة مع انجراف العطر. لم يكن لديهم أي فكرة عن نوع الزهرة التي كانت ، لكنها كانت ساحرة. المسؤولون المتعرجون خلفهم اختفوا منذ زمن بعيد.
“الرفيق لي ، إذا كنت تريد المغادرة الآن ، فقد يكون الأوان قد فات بالفعل.” نظر سي لونغ إليه بسخرية.
كان لي تشينغشان على وشك توبيخه عندما غمرت مجموعة كبيرة من النساء من المدخل. “الأخوات ، العريس هنا!”
فوجئ لي تشينغشان.
بمجرد أن وجدت بعض الأمل ، لفها ضباب عميق مرة أخرى. يبدو أن زوجًا من العيون الخضراء اليشم تراقب كل شيء من أعلى ، مما يجعلها ترتجف. عانقت نفسها لا شعوريا.
كانت كل هؤلاء النساء جميلات ، ولكل منهن سحر خاص به. بالطبع ، لم يكن الأمر كما لو أنه لم ير امرأة من قبل. هذا وحده لا يمكن أن يجعله يفقد رباطة جأشه هكذا.
لم تكن أي من هؤلاء النساء بشرًا. كانوا كلهم شياطين. حتى كل الشياطين الإناث التي رآها طوال حياته مجتمعة لم تقترب أبدًا مما كان يراه الآن. علاوة على ذلك ، كانت كل واحد منهم من ملوك الشيطان ، مع وجود العديد منهم بالفعل في ذروة المحنة السماوية الثالثة ، وجود شبيه بملك الروح جولدن سيكادا.
بالتفكير هناك، تذكر أمرًا غريبًا آخر. لم يرَ في الأساس أي أنثى من ملوك الشيطان في الأقاليم التسع ، حتى في المدينة الشاهقة في الماضي حيث تجمع الشياطين.
“ميراو تصبح مؤذية مرة أخرى. سأستمتع ببعض المرح معها اليوم بعد ذلك “. هز سي لونغ رأسه. نظر إلى لي تشينغشان بجانبه وسأل بابتسامة ، “هل تعلمت أخيرًا الشعور بالخوف؟”
توتر لي تشينغشان. كان يمتلك ثقة مطلقة في قوته ، لكن عمل كل هؤلاء الملوك الشياطين معًا لم يكن مزحة. ومع ذلك ، تجاوزت الأيدي جسده دون أي نية لمهاجمته. وبدلاً من ذلك ، قاموا بفركه ومداعبته كما لو كانوا يضايقونه. كل واحد منهم كان يمازح ، وليس لديه أي تحفظ من المرأة البشرية.
من الناحية المنطقية ، يجب أن تكون نسبة الإناث بين الشياطين أعلى بكثير من نسبة الإناث بين البشر.
باي شياو ، يا باي شياو. ما زالت تتلاعب بك. ربما أضاف القسم في ذلك الوقت إلى تسليتها. هي بالتأكيد لن تلومك. بدلاً من ذلك ، سوف تمدحك قليلاً!
ومع ذلك ، قفزت كل هؤلاء النساء الملوك الشياطين ولبسوه باللون الأحمر ، متجاهلين سي لونغ بدلاً من ذلك. ماذا كانوا يخططون له؟
عانت الإناث من العديد من السلبيات مقارنة بنظرائهن من الذكور. كانوا أصغر حجمًا بشكل واضح ولديهم مكانة متدنية بين القبائل. علاوة على ذلك ، كان من الأسهل عليهم الوقوع في شرك مشاعرهم ، كونهم أكثر عاطفية من الذكور ، الأمر الذي كان ضارًا بشكل كبير بتطورهم العقلي. كانوا ملتزمين بالعادات الاجتماعية المختلفة في نفس الوقت.
فوجئ لي تشينغشان.
لم يشدد الشياطين على أشياء كثيرة. حتى عندما يمتلك الذكور موقعًا مهيمنًا في المجتمع ، غالبًا ما تمتلك الإناث ميزة كبيرة جدًا من حيث العدد ، مثل فخر الأسد. حتى أن العديد من الأنواع لديها إناث أقوى بكثير من الذكور ، مثل العناكب.
ربما يمكن لشخص مثله أن يهزم سي لونغ بالفعل؟ لكن من حيث السحر… السحر…
يمكنه بالفعل رؤية لولث. ومع ذلك ، مع زراعتها، لم يكن كافياً لها أن تمر عبر مجموعة ملوك الشيطان الأقوياء وتقترب منه. كانت القوة أوضح عامل محدد للتسلسل الهرمي بين الشياطين.
المسؤولون الذين اختفوا قبل أن يعرفوا أنهم كانوا يقفون بالداخل في انتظارهم. لقد صُدموا جميعًا. لم يكن لديهم أي فكرة كيف انتهى بهم الأمر إلى التخلف عن الركب. لم يكونوا متأكدين حتى من كيفية وصولهم إلى القصر.
عندما رأى هذا ، شعر بشكل أساسي أن جميع ملوك الشيطان الإناث في العالم قد ظهرن معًا. من حيث القوة ، ربما تنافسوا مع إمبراطورية شيا العظمى.
ضحكت إناث الشياطين وتشتتت إلى الجانب. فجأة ، انطلقت قبضة في الهواء ، متجهة مباشرة إلى المنشعب.
إذا كان هذا هو ، فليكن. لن يتطلب الأمر منه سوى معركة على الأكثر.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
ومع ذلك ، قفزت كل هؤلاء النساء الملوك الشياطين ولبسوه باللون الأحمر ، متجاهلين سي لونغ بدلاً من ذلك. ماذا كانوا يخططون له؟
أمسك لي تشينغشان بقبضة لوليتا الصغيرة. “مهلا ، اللمس يكفي! هل تعرف كم سيؤلمك إذا ضربتني بهذه الطريقة؟ ”
كان لي تشينغشان على وشك توبيخه عندما غمرت مجموعة كبيرة من النساء من المدخل. “الأخوات ، العريس هنا!”
توتر لي تشينغشان. كان يمتلك ثقة مطلقة في قوته ، لكن عمل كل هؤلاء الملوك الشياطين معًا لم يكن مزحة. ومع ذلك ، تجاوزت الأيدي جسده دون أي نية لمهاجمته. وبدلاً من ذلك ، قاموا بفركه ومداعبته كما لو كانوا يضايقونه. كل واحد منهم كان يمازح ، وليس لديه أي تحفظ من المرأة البشرية.
باي شياو ، يا باي شياو. ما زالت تتلاعب بك. ربما أضاف القسم في ذلك الوقت إلى تسليتها. هي بالتأكيد لن تلومك. بدلاً من ذلك ، سوف تمدحك قليلاً!
بعد فترة ، من عرف عدد الأيدي التي مرت بين رجليه. حتى أن شيطان لوليتا التي بدت وكأنه في السابعة أو الثامنة من عمره فقط قد هرع وأمسك به بشراسة ، مما تركه مخدرًا قليلاً.
في القصر ذو الدرابزين المنحوت وتطعيمات اليشم ، كانت الفوانيس الحمراء كبيرة معلقة عالياً في المناطق المحيطة. أنتج الحرير والشرائط الحمراء جوًا بهيجًا.
قام لي تشينغشان بتجعيد حواجبه أكثر. لم يأخذهم على محمل الجد ، لكنهم كانوا لا يزالون جميعًا مزارعين عظماء بعد كل شيء ، ولكن في قصر اليشم التابع لـ الامبراطورة فوكس ذات الذيول التسعة ، كانوا جميعًا يرقصون في راحة يدها.
لم يكن هناك أي خطأ على الإطلاق في ملابس العريس. كانت مصنوعة فقط من قطعة عادية من الحرير ، لذلك توقف عن المقاومة لمعرفة نوع الحيل التي كانوا يحاولون لعبها.
مع ذلك ، حتى وجه سي لونغ قد تصلب. لم يعد بإمكانه أن يبتسم.
بعد فترة ، خرج عريس طازج من الفرن. وقف لي تشينغشان في المكان الذي كان فيه بالضبط من قبل مع انتشار ذراعيه. لقد وجد لقاء اليوم غريبًا تمامًا. إن تعبير سي لونغ وحده جعله يشعر بسعادة كبيرة.
ضحكت إناث الشياطين وتشتتت إلى الجانب. فجأة ، انطلقت قبضة في الهواء ، متجهة مباشرة إلى المنشعب.
أمسك لي تشينغشان بقبضة لوليتا الصغيرة. “مهلا ، اللمس يكفي! هل تعرف كم سيؤلمك إذا ضربتني بهذه الطريقة؟ ”
قال وزير الطقوس ، “لقد فهمتم الأمر بشكل خاطئ. العريس هو صاحب الجلالة “.
ربما كانت تبدو كفتاة صغيرة ، لكن من كان يعرف عدد الأمتار التي ستقف في شكلها الأصلي. هذه اللكمة وحدها يمكن أن تدمر جبلًا.
ربما كانت تبدو كفتاة صغيرة ، لكن من كان يعرف عدد الأمتار التي ستقف في شكلها الأصلي. هذه اللكمة وحدها يمكن أن تدمر جبلًا.
ارتفع الضباب ، لكن قصر اليشم أصبح بعيدًا كما لو كان جالسًا في الأفق ، كاد أن يضيع في الرياح والثلج.
أدارت شيطان لوليتا عينيها تجاهه وتحركت إلى جانب واحد مطيعة.
“الرفيق لي ، إذا كنت تريد المغادرة الآن ، فقد يكون الأوان قد فات بالفعل.” نظر سي لونغ إليه بسخرية.
قال وزير الطقوس ، “لقد فهمتم الأمر بشكل خاطئ. العريس هو صاحب الجلالة “.
قال وزير الطقوس ، “لقد فهمتم الأمر بشكل خاطئ. العريس هو صاحب الجلالة “.
قال وزير الطقوس ، “لقد فهمتم الأمر بشكل خاطئ. العريس هو صاحب الجلالة “.
بضحكة كبيرة ، انطلق نحو أعماق قصر اليشم.
“هل هذا صحيح. قالت سيدة القصر أنه هو العريس “. خرجت شين منغدي من الخلف ببطء. “أما بالنسبة لإمبراطور شيا العظمى…” لقد اعتبرت ذلك بجدية. “أي نوع من الكلاب هذا؟” *
حدق لي تشينغشان في سي لونغ الذي تحول إلى اللون الأخضر وتنهد سراً كيف كان كل شيء يستحق هذه اللحظة.
**(م.م / همممممم رائحة الأخ الثور تزداد )
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
