التحول الشيطاني
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
ومع ذلك ، حتى عندما أمسك بالمقبض ، لم يستجب سيف الانحراف.
“هذا هو…”
خرج رجل في منتصف العمر من خيمة كبيرة تشبه القصر ، وهو يحدق في السماء بدهشة. لم يكن الأمر أنه لم يشهد ولادة بذرة شيطانية من قبل. وبدلاً من ذلك ، لم يسبق له أن رأى أو سمع عن واحدة يمكن أن تسبب مثل هذه الظاهرة الكبيرة.
“هذا هو…”
كان مجال الشيطان لا حدود له ، وهو أبعد من أي شيء يمكن للأقاليم التسع أن يقارن به. إذا كانت الأقاليم التسع عبارة عن بحيرة صغيرة ، فإن مجال الشيطان كان محيطًا هائلاً. كان من المستحيل أن تنتج بحيرة صغيرة أي سمكة كبيرة ، بينما كان بإمكان التنانين الإلهية السباحة بحرية عبر المحيط.
ومع ذلك ، قفز المزيد من العفاريت ، وابتلعت الثعبان ككتلة سوداء. من الأعلى ، بدوا وكأنهم سرب من النمل يحاول شق ثعبان ميت.
معظم الذين تم سحقهم إلى اللب كانوا عفاريت عاديين. كان الجنرالات العفاريت وقادة العفاريت مثل النمل الجندي الذي يمتلك أجنحة ، يتحرك في الهواء بخفة حركة كبيرة. لقد سمحوا ببساطة للعفاريت الآخرين بإرهاق الأفعى العملاقة.
سوف يملأ الشر كل حبة من الغبار. ربما لم يكن هناك فرق متأصل عن إرادة العالم في الأقاليم التسع ، ولكن عندما تموج بحيرة صغيرة ، اندلع المحيط واشتد. حتى التنانين الحقيقية لم تستطع السباحة عكس تيارها. إذا تمكنوا من التحرك مع التيار ، فسيحصلون على مساعدة لا نهاية لها ، تمامًا كما كان كل شيء أسهل عندما كان التوقيت مناسبًا.
تدريجيًا ، توقف الثعبان العملاق عن التملص كما لو أنه استنفد كل قوته أثناء النضال ، مستلقيًا على الأرض كما لو كان ميتًا ويسمح لسرب النمل بتغطيته.
كانت حراشفه الذهبية شديدة الصلابة ، لكنها لم تستطع إيقاف أسنان ومخالب الكثير من العفاريت. تم تمزيقه وتجريده شيئا فشيئا.
وعلى مر التاريخ ، كانت البذور الشيطانية مثل الشبوط الذي يسبح مع التدفق. كما تم تقسيمهم من حيث الجودة. كلما كانوا أكثر نقاءً ، كانوا أكثر إغراءً.
خرج رجل في منتصف العمر من خيمة كبيرة تشبه القصر ، وهو يحدق في السماء بدهشة. لم يكن الأمر أنه لم يشهد ولادة بذرة شيطانية من قبل. وبدلاً من ذلك ، لم يسبق له أن رأى أو سمع عن واحدة يمكن أن تسبب مثل هذه الظاهرة الكبيرة.
الهالة من البذرة الشيطانية التي ولدت في السماء الآن أغرت هذا الرجل الذي كانت إرادته نقية ومتماسكة مثل السيف.
الثعبان العملاق ابتلع كل تشي العفريت وهو يسقط على الأرض. سقط في الجيش الضخم ، وسحق عددًا لا يحصى من العفاريت.
لقد كره هذا الشعور الذي لا يمكن السيطرة عليه ، ولهذا السبب لم يطير على سيفه ليلتهم البذرة الشيطانية. ما كان يمقته أكثر هو البرودة الطفيفة في أعماق قلبه. شعر أن البذرة الشيطانية كانت مليئة بالكارثة والفأل السيئ.
كانت الصرخة الحادة التي تقسم الأذن مثل صوت الرعد. مئات الآلاف من العفاريت طاروا نحو البذرة الشيطانية.
لقد سخر من الداخل ، سأدعك تأكل قليلاً في الوقت الحالي. إذا كنت تجرؤ على التهام البذرة الشيطانية ، فسوف تطلب الموت!
كان العفاريت العاديون غير قادرين على مقاومة هذا الإغراء ، ناهيك عن تلك الوحوش الشيطانية الطائشة.
لم يستطع إلا أن يلقي نظرة على كهوف الشيطان في السماء. فجأة ضاقت عينيه. كل ما رآه كان سيفًا غريبًا ملتويًا يحوم مباشرة أسفل كهوف الشيطان السوداء. صرخ بلا حسيب ولا رقيب ، “سيف الانحراف!”
نشر طائر غريب جناحيه الخفاش السوداء المخضرة وجرف كل العفاريت على بعد عدة أمتار منه مع هبوب رياح شديدة ، واندفع في الهواء.
كووو!
لقد كره هذا الشعور الذي لا يمكن السيطرة عليه ، ولهذا السبب لم يطير على سيفه ليلتهم البذرة الشيطانية. ما كان يمقته أكثر هو البرودة الطفيفة في أعماق قلبه. شعر أن البذرة الشيطانية كانت مليئة بالكارثة والفأل السيئ.
نشر طائر غريب جناحيه الخفاش السوداء المخضرة وجرف كل العفاريت على بعد عدة أمتار منه مع هبوب رياح شديدة ، واندفع في الهواء.
كانت الصرخة الحادة التي تقسم الأذن مثل صوت الرعد. مئات الآلاف من العفاريت طاروا نحو البذرة الشيطانية.
تدريجيًا ، توقف الثعبان العملاق عن التملص كما لو أنه استنفد كل قوته أثناء النضال ، مستلقيًا على الأرض كما لو كان ميتًا ويسمح لسرب النمل بتغطيته.
في تلك اللحظة ، تم طمس السماء. تم رفع الجحيم.
ومع ذلك ، حتى عندما أمسك بالمقبض ، لم يستجب سيف الانحراف.
“ننتظر!”
كانت نظرة الرجل مثل السيف. وقف دون أن يتزحزح. حتى بصفته قائدا لهذا الجيش ، لم يحاول وقف ما يحدث. عند التحديق في الخارج ، ظل جميع ملوك العفاريت الذين كانوا تحت إمرته في مكانهم ، وعلى استعداد لمشاهدة ما كان على وشك الحدوث. لم يتصرف أي منهم بإهمال ، ويحرسون ضد بعضهم البعض في نفس الوقت. في النهاية ، تجمعت نظراتهم عليه. لا أحد يستطيع أن ينافسه على البذرة الشيطانية.
“ننتظر!”
“سيدي الإمبراطور العفريت ، ماذا نفعل؟”
في وسط الدوامة ، كان هذا الجسم من التنين الحقيقي الذي تم دمجه مع لحم ودم العديد من المزارعين العظام وملوك الشيطان العظماء يتمايل صعودًا وهبوطًا. كان الأمر أشبه بطفل يُلقى جانباً دون أن يعتني به أحد على الرغم من أن هذا هو السبب الدقيق وراء حدوث الخلاف في المقام الأول.
“ننتظر!”
بالنسبة له ، كان سيف الانحراف أكثر أهمية من البذرة الشيطانية. كان هذا هو السبب الرئيسي وراء تخليه عن الزراعة وقيادة الغزو شخصيًا ضد الأقاليم التسع. عندما اقترب بسرعة ، أمسك سيفًا آخر على خصره بحذر. لا يزال عليه أن يكون حذرًا من روح السيف داخل سيف الانحراف.
خرج رجل في منتصف العمر من خيمة كبيرة تشبه القصر ، وهو يحدق في السماء بدهشة. لم يكن الأمر أنه لم يشهد ولادة بذرة شيطانية من قبل. وبدلاً من ذلك ، لم يسبق له أن رأى أو سمع عن واحدة يمكن أن تسبب مثل هذه الظاهرة الكبيرة.
في أعماق الدوامة ، تردد صوتان ، رجل وامرأة ، في نزاع حاد. اشتبكت إرادتان بشكل يائس.
ونتيجة لذلك ، بدأ ينمو بتهور وبلا خوف. اندفع تشي العفريت إليه ، مما جعله ينتفخ إلى ألف مرة من حجمه الأصلي. لقد تحول إلى ثعبان ذهبي له زوج من عيون التنين ، يلوي ويلوي جسده بعنف كما لو كان مجنونًا.
“أيتها العاهرة ، أخرجي مني!” زأر الرجل وهو يقاوم إرادة السماء. مع قوته المطلقة ، حافظ على اليد العليا المطلقة.
“أوه! فقط كم ستكون والدتك حزينة لو سمعت ذلك! ” ومع ذلك ، فإن المرأة لم تعامل الموت كتهديد. بدأت في السخرية من عدم جدوى الرجل بحرية أكبر.
لقد رأى الأرض من زاوية عينه ، فقط ليرى ملوك العفاريت يرمون أنفسهم على الأفعى العملاقة من كل اتجاه ، ويقتلون كل العفاريت الذين تجرأوا على سد ممراتهم واكل جسد الأفعى. من أجل تناول الطعام بشكل أسرع ، قاموا بالتحول بشكل مباشر.
“ههههه ، قمامة ، فشل ، إمبراطور قذر…” ضحكت المرأة بجنون ، وقالت هذه العبارات بمرونة مطلقة ، وهاجمت بشكل مباشر مناطق الرجل المؤلمة.
تم خلط جميع الأصوات معًا ، وهو ما يكفي لتهز وتخدر الناس. في غمضة عين ، تحولت الأرض إلى مستنقع من اللحم والدم. كانت مليئة بالبقايا والأطراف المقطوعة. رائحة الدم ملأت الهواء مباشرة.
“كل النساء في العالم يستحقن الموت!” رقصت الشياطين الداخلية للرجل بجنون. كان غاضبًا للغاية ، وكان يميل إلى الموت معها.
وعلى مر التاريخ ، كانت البذور الشيطانية مثل الشبوط الذي يسبح مع التدفق. كما تم تقسيمهم من حيث الجودة. كلما كانوا أكثر نقاءً ، كانوا أكثر إغراءً.
“أوه! فقط كم ستكون والدتك حزينة لو سمعت ذلك! ” ومع ذلك ، فإن المرأة لم تعامل الموت كتهديد. بدأت في السخرية من عدم جدوى الرجل بحرية أكبر.
كان مثل صراع بين الرجل والمرأة لم يتغير منذ زمن بعيد ، صراع بين العقلانية والعواطف ، بين القوة والمرونة. بغض النظر عن مدى قوة الرجل ، لم يكن قادرًا على التغلب تمامًا على المرأة الحساسة ، تمامًا مثلما لا يمكن للعقلانية أبدًا أن تقضي على المشاعر ، حيث ان جسد المرأة يغذي “بركة السماوات”.
لقد سخر من الداخل ، سأدعك تأكل قليلاً في الوقت الحالي. إذا كنت تجرؤ على التهام البذرة الشيطانية ، فسوف تطلب الموت!
في وسط الدوامة ، كان هذا الجسم من التنين الحقيقي الذي تم دمجه مع لحم ودم العديد من المزارعين العظام وملوك الشيطان العظماء يتمايل صعودًا وهبوطًا. كان الأمر أشبه بطفل يُلقى جانباً دون أن يعتني به أحد على الرغم من أن هذا هو السبب الدقيق وراء حدوث الخلاف في المقام الأول.
كان العفاريت يتغذون على لحم ودم تنين حقيقي مع جرعات كبيرة. إن القوة الغامضة الموجودة في البذرة الشيطانية تركتهم أكثر نشاطًا بمئات المرات من ذي قبل ، وأصبحوا أكثر حماسة.
في هذه اللحظة ، رن عواء بائس من الأسفل. اكتشف بصدمة أن العواء أتى بالفعل من ملوك العفاريت تحت قيادته.
ونتيجة لذلك ، بدأ ينمو بتهور وبلا خوف. اندفع تشي العفريت إليه ، مما جعله ينتفخ إلى ألف مرة من حجمه الأصلي. لقد تحول إلى ثعبان ذهبي له زوج من عيون التنين ، يلوي ويلوي جسده بعنف كما لو كان مجنونًا.
لقد كره هذا الشعور الذي لا يمكن السيطرة عليه ، ولهذا السبب لم يطير على سيفه ليلتهم البذرة الشيطانية. ما كان يمقته أكثر هو البرودة الطفيفة في أعماق قلبه. شعر أن البذرة الشيطانية كانت مليئة بالكارثة والفأل السيئ.
كان الإمبراطور العفريت متوتراً. مثل هذا الكيان الكبير لن يكون بالتأكيد خصمًا سهلاً. حتى أن ملوك العفاريت بدأوا يفكرون في التراجع ، مستسلمين أساسًا عن التهام البذرة الشيطانية.
تدريجيًا ، توقف الثعبان العملاق عن التملص كما لو أنه استنفد كل قوته أثناء النضال ، مستلقيًا على الأرض كما لو كان ميتًا ويسمح لسرب النمل بتغطيته.
الثعبان العملاق ابتلع كل تشي العفريت وهو يسقط على الأرض. سقط في الجيش الضخم ، وسحق عددًا لا يحصى من العفاريت.
ومع ذلك ، قفز المزيد من العفاريت ، وابتلعت الثعبان ككتلة سوداء. من الأعلى ، بدوا وكأنهم سرب من النمل يحاول شق ثعبان ميت.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
قعقعة. تتلوى جسد الثعبان ، يطحن الأرض مع كل حركة.
في أعماق الدوامة ، تردد صوتان ، رجل وامرأة ، في نزاع حاد. اشتبكت إرادتان بشكل يائس.
الكراك الكراك! تحطمت العظام! رش الدم واللحم في كل مكان.
“ههههه ، قمامة ، فشل ، إمبراطور قذر…” ضحكت المرأة بجنون ، وقالت هذه العبارات بمرونة مطلقة ، وهاجمت بشكل مباشر مناطق الرجل المؤلمة.
تم خلط جميع الأصوات معًا ، وهو ما يكفي لتهز وتخدر الناس. في غمضة عين ، تحولت الأرض إلى مستنقع من اللحم والدم. كانت مليئة بالبقايا والأطراف المقطوعة. رائحة الدم ملأت الهواء مباشرة.
ومع ذلك ، فإن أجواء الجنون لم تنته. بدلا من ذلك ، تصاعدت أكثر. استمر العفاريت في إلقاء أنفسهم على الأفعى العملاقة.
لم يستطع إلا أن يلقي نظرة على كهوف الشيطان في السماء. فجأة ضاقت عينيه. كل ما رآه كان سيفًا غريبًا ملتويًا يحوم مباشرة أسفل كهوف الشيطان السوداء. صرخ بلا حسيب ولا رقيب ، “سيف الانحراف!”
كووو!
معظم الذين تم سحقهم إلى اللب كانوا عفاريت عاديين. كان الجنرالات العفاريت وقادة العفاريت مثل النمل الجندي الذي يمتلك أجنحة ، يتحرك في الهواء بخفة حركة كبيرة. لقد سمحوا ببساطة للعفاريت الآخرين بإرهاق الأفعى العملاقة.
تدريجيًا ، توقف الثعبان العملاق عن التملص كما لو أنه استنفد كل قوته أثناء النضال ، مستلقيًا على الأرض كما لو كان ميتًا ويسمح لسرب النمل بتغطيته.
كانت حراشفه الذهبية شديدة الصلابة ، لكنها لم تستطع إيقاف أسنان ومخالب الكثير من العفاريت. تم تمزيقه وتجريده شيئا فشيئا.
ومع ذلك ، حتى عندما أمسك بالمقبض ، لم يستجب سيف الانحراف.
كان العفاريت يتغذون على لحم ودم تنين حقيقي مع جرعات كبيرة. إن القوة الغامضة الموجودة في البذرة الشيطانية تركتهم أكثر نشاطًا بمئات المرات من ذي قبل ، وأصبحوا أكثر حماسة.
“هذا ؟”
“هذا ؟”
تفاجأ الإمبراطور العفريت. إذا كان هذا هو كل ما يمكنه فعله ، فهذا في الأساس أسوأ من وحش بري عادي. لقد كان مضيعة لمثل هذا القدر المخيف من القوة.
لم يستطع إلا أن يلقي نظرة على كهوف الشيطان في السماء. فجأة ضاقت عينيه. كل ما رآه كان سيفًا غريبًا ملتويًا يحوم مباشرة أسفل كهوف الشيطان السوداء. صرخ بلا حسيب ولا رقيب ، “سيف الانحراف!”
كان لديه شعور بأن الأفعى العملاقة لا تكافح ضد العفاريت ، وبدلاً من ذلك تتصارع ضد عدو غير مرئي. فقط ماذا حدث في الأقاليم التسع ؟
“سيدي الإمبراطور العفريت ، ماذا نفعل؟”
لم يستطع إلا أن يلقي نظرة على كهوف الشيطان في السماء. فجأة ضاقت عينيه. كل ما رآه كان سيفًا غريبًا ملتويًا يحوم مباشرة أسفل كهوف الشيطان السوداء. صرخ بلا حسيب ولا رقيب ، “سيف الانحراف!”
في الأصل ، كان على وشك الذهاب وأخذ البذرة الشيطانية لنفسه عندما رأى كيف توقفت الأفعى العملاقة عن الكفاح ، ولكن الآن ، لم يعد من الممكن أن يزعجه هذا الأمر بعد الآن. شكل على الفور ختم. سووش ، خرج السيف على ظهره من غمده. اندفع فوقه بعد ذلك بوقت قصير ، تاركًا وراءه شعاعًا من الضوء البنفسجي وهو ينطلق نحو السيف.
كان الإمبراطور العفريت متوتراً. مثل هذا الكيان الكبير لن يكون بالتأكيد خصمًا سهلاً. حتى أن ملوك العفاريت بدأوا يفكرون في التراجع ، مستسلمين أساسًا عن التهام البذرة الشيطانية.
لقد رأى الأرض من زاوية عينه ، فقط ليرى ملوك العفاريت يرمون أنفسهم على الأفعى العملاقة من كل اتجاه ، ويقتلون كل العفاريت الذين تجرأوا على سد ممراتهم واكل جسد الأفعى. من أجل تناول الطعام بشكل أسرع ، قاموا بالتحول بشكل مباشر.
كان مثل صراع بين الرجل والمرأة لم يتغير منذ زمن بعيد ، صراع بين العقلانية والعواطف ، بين القوة والمرونة. بغض النظر عن مدى قوة الرجل ، لم يكن قادرًا على التغلب تمامًا على المرأة الحساسة ، تمامًا مثلما لا يمكن للعقلانية أبدًا أن تقضي على المشاعر ، حيث ان جسد المرأة يغذي “بركة السماوات”.
لقد سخر من الداخل ، سأدعك تأكل قليلاً في الوقت الحالي. إذا كنت تجرؤ على التهام البذرة الشيطانية ، فسوف تطلب الموت!
في هذه اللحظة ، رن عواء بائس من الأسفل. اكتشف بصدمة أن العواء أتى بالفعل من ملوك العفاريت تحت قيادته.
بالنسبة له ، كان سيف الانحراف أكثر أهمية من البذرة الشيطانية. كان هذا هو السبب الرئيسي وراء تخليه عن الزراعة وقيادة الغزو شخصيًا ضد الأقاليم التسع. عندما اقترب بسرعة ، أمسك سيفًا آخر على خصره بحذر. لا يزال عليه أن يكون حذرًا من روح السيف داخل سيف الانحراف.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
ومع ذلك ، حتى عندما أمسك بالمقبض ، لم يستجب سيف الانحراف.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
لم يستطع إلا أن يضحك بصوت عالٍ. “كل هذا يعود إلى الحظ بعد كل شيء ، وليس الجهد! بمجرد حصولي على البذرة الشيطانية ، فإن ما ربحته سيكون بالتأكيد ليس أقل من هزيمة الأقاليم التسع! ”
في هذه اللحظة ، رن عواء بائس من الأسفل. اكتشف بصدمة أن العواء أتى بالفعل من ملوك العفاريت تحت قيادته.
نشر طائر غريب جناحيه الخفاش السوداء المخضرة وجرف كل العفاريت على بعد عدة أمتار منه مع هبوب رياح شديدة ، واندفع في الهواء.
كل ملوك العفاريت هؤلاء كانوا كائنات شديدة الوحشية. من كان يعرف عدد المذابح التي مروا بها قبل أن يصلوا إلى حيث كانوا يقفون الآن. لقد أصبحوا مخدرين تقريبًا لدرجة الألم. إذا لم يراه بأم عينيه ، فلن يكون قادرًا أساسًا على تصديق أن الألم يمكن أن يجعلهم يصدرون صوتًا كهذا. كان الأمر كما لو أنهم… سقطوا في عالم الجحيم.
“هذا ؟”
استمر الأفعى العملاقة في الاستلقاء على مستنقع اللحم والدم دون أن تتزحزح على الإطلاق.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
ترجمة: zixar
كل ملوك العفاريت هؤلاء كانوا كائنات شديدة الوحشية. من كان يعرف عدد المذابح التي مروا بها قبل أن يصلوا إلى حيث كانوا يقفون الآن. لقد أصبحوا مخدرين تقريبًا لدرجة الألم. إذا لم يراه بأم عينيه ، فلن يكون قادرًا أساسًا على تصديق أن الألم يمكن أن يجعلهم يصدرون صوتًا كهذا. كان الأمر كما لو أنهم… سقطوا في عالم الجحيم.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
خرج رجل في منتصف العمر من خيمة كبيرة تشبه القصر ، وهو يحدق في السماء بدهشة. لم يكن الأمر أنه لم يشهد ولادة بذرة شيطانية من قبل. وبدلاً من ذلك ، لم يسبق له أن رأى أو سمع عن واحدة يمكن أن تسبب مثل هذه الظاهرة الكبيرة.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
لقد سخر من الداخل ، سأدعك تأكل قليلاً في الوقت الحالي. إذا كنت تجرؤ على التهام البذرة الشيطانية ، فسوف تطلب الموت!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
