نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسطورة الحكيم العظيم 1329

التفكير في الماضي ، السنوات التي لا تنسى

التفكير في الماضي ، السنوات التي لا تنسى

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

 

في الجزء الجنوبي من الجبال بلا حدود ، ابتلع الوحش ملتهم الفضاء ، جنرال شيطان جرذ ووكر من شياطين الجرذان. صرخوا بأعلى رئتيهم. بينما كانوا يتدحرجون عبر كرمة تسلق السماء ، صرخ أحدهم ، “أعفني ، الملك العظيم نورث مون!”

رجل عجوز ذو بشرة داكنة يُدعى دياو فاي جعل لي تشينغشان يفكر في الوقت الذي أمضاه كحارس هوك وولف في مدينة جيابينغ. لم يكن الجزء الذي لا يُنسى هو كيف حارب رئيسه في معركة دهاء وشجاعة ، لكن المومس فورونج كانت تضحك وتغازله ، في محاولة لاستخدام فنون السحر عليه. في النهاية ، جعله ذلك يشعر بالاشمئزاز لدرجة أنه قتلها بلكمة.

 

ومع ذلك ، نظرًا لأنه تم اختياره من قبل ذلك الشخص ، ففي يوم من الأيام في المستقبل ، ربما سيصبح أعظم شخص يمكنها الاعتماد عليه.

لم يستطع لي تشينغشان إلا أن يضحك بصوت عالٍ. في ذلك الوقت ، كان “ملك الجرذ” هذا قد طارده! أطلق على نفسه اسم الفأر الذي يأكل القطط ، ومع ذلك فقد كان خائفًا جدًا من مواء واحد من شوانيو لدرجة أنه اندفع عائداً إلى عرينه. لم يتوقع منه أبدا أن يتعرف عليه.

 

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

لم يكن يعلم أنه منذ أن سمع ملك الجرذ هذا عن السمعة العظيمة التي يتمتع بها الملك الشيطان نورث مون ، لم ينجح أبدًا في الحصول على النوم المناسب مرة أخرى.

قيادة بحر الجنوب ، جبل الهمج ، دين السم اللانهائي…

 

تجمع المزارعون الكبار وملوك الشيطان من الأقاليم التسع فوق بحر الجنوب. كانوا جميعًا متوترين للغاية ، محدقين في لي تشينغشان الذي جلس على ظهر الوحش ملتهم الفضاء. خلفه ، كانت الأقاليم التسع قد تحولت بالفعل إلى محيط لا حدود له ، بعد أن انتهى بهم الأمر جميعًا في معدة السمين الصغير الأزرق.

تساءل أين ذهبت شيطان القط التي نحتت الكلمات “نورث” و “مون” في قرنيه ، لكن هذا كان جيدًا. طالما استمر على هذا النحو ، سينتهي بهم الأمر إلى الاجتماع.

 

 

 

رجل عجوز ذو بشرة داكنة يُدعى دياو فاي جعل لي تشينغشان يفكر في الوقت الذي أمضاه كحارس هوك وولف في مدينة جيابينغ. لم يكن الجزء الذي لا يُنسى هو كيف حارب رئيسه في معركة دهاء وشجاعة ، لكن المومس فورونج كانت تضحك وتغازله ، في محاولة لاستخدام فنون السحر عليه. في النهاية ، جعله ذلك يشعر بالاشمئزاز لدرجة أنه قتلها بلكمة.

 

 

“آاااتشوو!” فرك لي تشينغشان أنفه وابتسم في حالة سكر. “يجب أن يكون هناك جمال يفكر بي. هيا ، دعنا نستمر في الشرب! ”

في الأصل ، أراد تناول مشروب معه ، لكن دياو فاي تحول إلى اللون الأبيض بمجرد رؤيته ، لذلك لم يحدث شيء في النهاية. لقد كان أمرًا مؤسفًا للغاية ، حيث جمع العديد من الكحوليات الفاخرة من جميع أنحاء العالم.

 

 

 

بصرف النظر عن تجنيب الكائنات الحية من هضمها من قبل السمين الصغير الأزرق ، فقد احتفظ بالكحول لنفسه. كان يحب الكحول ، لكنه لم يكن متذوقًا. لم يكن يهتم بأصنافها ، حيث قام بتخزينها جميعًا في نفس القرع المعدني. كان هناك الكثير مما يكفي لملء بحيرة بأكملها.

والأسوأ من ذلك ، أن مصيرهم كان بالفعل متشابكًا بعمق. بمجرد أن اتخذت هذه الخطوة ، لم تعد قادرة على العودة مرة أخرى. بمجرد أن تنتهي بالفشل ، سيتم جرها بالتأكيد إلى أسفل. حتى أخف عاقبة كانت الهلاك.

 

 

كان القرع المعدني كنزًا غامضًا. في الأصل ، كان الغرض منه استيعاب تقنيات الأعداء. وجدتها غو يانيينغ في مكان ما وأعطته له ، وأبلغته عن الوضع في بحر الجنوب في هذه العملية. لم تكن هناك معركة فوضوية كان يقلق بشأنها ، مما جعله يمتدح راهو شياو مينغ لقدرته على إبقاء الوضع تحت السيطرة. كان حقًا من عشيرة راهو. ومع ذلك ، لم يكن يعرف لماذا كانت ابتسامة غو يانيينغ غريبة نوعًا ما.

 

 

“عوالم السامسارا الستة ليس لها نهاية. الأقاليم التسع ليست سوى زاوية “.

كان من الصعب أن يشرب بمفرده، وكان الكحول لوحده لا طعم له ، لكن لحسن الحظ ، واجه رجلًا رائعًا من مدرسة موهيزم. كان الشخص الذي قاتل إلى جانبه ذات مرة ، هاو بينغيانغ. كانت زراعته تقترب بالفعل من المحنة السماوية  الثانية ، بعد أن بنى مدينة ميكانيكية في أعماق الجبال.

 

 

هيه ، “نيو جوشيا” لم يكن زميلاً مقبولًا.

وافق هاو بينغيانغ على دعوة لي تشينغشان بحماس. تحدثوا عن مغامرتهم في كهف الزومبي وتذكروا زملائهم الذين سقطوا. من بين تنهداتهم ، كان قد أصبح بالفعل في حالة سكر تمامًا ، لذلك ألقاه لي تشينغشان في فم السمين الصغير الأزرق وأرسله إلى العالم الآخر.

  ترجمة: zixar

 

عندما وصل إلى مدينة جبل الملح ، كان المكان قد تحول بالفعل إلى بركان نشط. لم يتوقع أبدًا أن يجد يو شوكوانغ هنا ، ناهيك عن كونه بمفرده. لقد كان بالفعل خرفًا جدًا ، يقضي وقته في التقاعد بمشاهدة قبر فارغ. لقد كان مستعدًا بالفعل للموت هنا.

عندما وصل إلى مدينة جبل الملح ، كان المكان قد تحول بالفعل إلى بركان نشط. لم يتوقع أبدًا أن يجد يو شوكوانغ هنا ، ناهيك عن كونه بمفرده. لقد كان بالفعل خرفًا جدًا ، يقضي وقته في التقاعد بمشاهدة قبر فارغ. لقد كان مستعدًا بالفعل للموت هنا.

وافق هاو بينغيانغ على دعوة لي تشينغشان بحماس. تحدثوا عن مغامرتهم في كهف الزومبي وتذكروا زملائهم الذين سقطوا. من بين تنهداتهم ، كان قد أصبح بالفعل في حالة سكر تمامًا ، لذلك ألقاه لي تشينغشان في فم السمين الصغير الأزرق وأرسله إلى العالم الآخر.

 

لحسن الحظ ، كان هناك العديد من معارف لي تشينغشان هنا أيضًا. لقد اتفقوا جميعًا على مبدأ مسبقًا. قبل فشل المفاوضات ، لن يقوم أحد بمهاجمة لي تشينغشان بشكل استباقي.

تأثر الرجل العجوز يو بشدة لأن لي تشينغشان يمكن أن يرسله الى نهايته. لم يكن يريد الذهاب إلى أي مكان آخر. بعد دراسة جادة ، أمر مباشرة السمين الصغير الأزرق بأكله في جرعة واحدة ، وألقاه على كرمة تسلق السماء.

في الجزء الجنوبي من الجبال بلا حدود ، ابتلع الوحش ملتهم الفضاء ، جنرال شيطان جرذ ووكر من شياطين الجرذان. صرخوا بأعلى رئتيهم. بينما كانوا يتدحرجون عبر كرمة تسلق السماء ، صرخ أحدهم ، “أعفني ، الملك العظيم نورث مون!”

 

لاحظه زوج من عيون الثعلب بصمت طوال الوقت.

هيه ، “نيو جوشيا” لم يكن زميلاً مقبولًا.

 

 

 

كانت الإقليم الأخضر في حالة خراب بعد أن واجه العديد من الكوارث ، لكنها كانت موطنًا له. لا يزال هناك العديد من الوجوه التي كان لي تشينغشان مألوفًا بها ، ومعظمها من معارفه القدامى من أكاديمية المدارس المائة.

لحسن الحظ ، كان هناك العديد من معارف لي تشينغشان هنا أيضًا. لقد اتفقوا جميعًا على مبدأ مسبقًا. قبل فشل المفاوضات ، لن يقوم أحد بمهاجمة لي تشينغشان بشكل استباقي.

 

نتيجة لذلك ، كما اتفقوا مسبقًا ، وقف الراهب أونراينغ إلى الأمام وابتسم بسخرية. “تشينغشان ، ماذا تحاول أن تفعل؟”

قبل أن يعرف ذلك ، كانت معظم الوجوه المألوفة قد أصبحت بالفعل عجوزة. لا يمكن للجميع الاستمرار في طريق الزراعة إلى الأبد.

في الجزء الجنوبي من الجبال بلا حدود ، ابتلع الوحش ملتهم الفضاء ، جنرال شيطان جرذ ووكر من شياطين الجرذان. صرخوا بأعلى رئتيهم. بينما كانوا يتدحرجون عبر كرمة تسلق السماء ، صرخ أحدهم ، “أعفني ، الملك العظيم نورث مون!”

 

 

اكتشف لي تشينغشان فجأة أنه في الواقع لا يزال صغيرًا جدًا ، مثلما كان عندما خرج لتوه من القرية الجبلية ، يتجول في الجيانغو بأمل كبير.

 

 

اكتشف لي تشينغشان فجأة أنه في الواقع لا يزال صغيرًا جدًا ، مثلما كان عندما خرج لتوه من القرية الجبلية ، يتجول في الجيانغو بأمل كبير.

لكن الجيانغو قد اصبح بالفعل بعيدًا. حتى الخمسة عشر ألف كيلومتر من الإقليم الأخضر لم تكن كافية له للتجول. كان يشق طريقه للخروج من “قرية جبلية” تسمى الأقاليم التسع في الوقت الحالي ويطأ قدمه في عالم أوسع.

 

 

 

“عوالم السامسارا الستة ليس لها نهاية. الأقاليم التسع ليست سوى زاوية “.

“عوالم السامسارا الستة ليس لها نهاية. الأقاليم التسع ليست سوى زاوية “.

 

لكن الجيانغو قد اصبح بالفعل بعيدًا. حتى الخمسة عشر ألف كيلومتر من الإقليم الأخضر لم تكن كافية له للتجول. كان يشق طريقه للخروج من “قرية جبلية” تسمى الأقاليم التسع في الوقت الحالي ويطأ قدمه في عالم أوسع.

بالعودة إلى أكاديمية المدارس المائة ، توقفت بحيرة التنانين والأفاعي عن الوجود منذ فترة طويلة ، وحل محلها واد عميق. ملأ الدخان الأسود المكان بتدفق الصهارة بحرية ، ولم يعد يمتلك أي مشهد كما كان من قبل. تفرق جميع معارفه.

لحسن الحظ ، كان هناك العديد من معارف لي تشينغشان هنا أيضًا. لقد اتفقوا جميعًا على مبدأ مسبقًا. قبل فشل المفاوضات ، لن يقوم أحد بمهاجمة لي تشينغشان بشكل استباقي.

 

كان من الصعب أن يشرب بمفرده، وكان الكحول لوحده لا طعم له ، لكن لحسن الحظ ، واجه رجلًا رائعًا من مدرسة موهيزم. كان الشخص الذي قاتل إلى جانبه ذات مرة ، هاو بينغيانغ. كانت زراعته تقترب بالفعل من المحنة السماوية  الثانية ، بعد أن بنى مدينة ميكانيكية في أعماق الجبال.

حتى عندما شرب بحر الحبر بالكامل ، لم ير ملك التنين. يجب أن يكون هذا الرجل الأدبي بدون تلاميذ قد سئم من هذا المكان وغامر بالتجول في المحيط الحقيقي. ربما كان ينتظره الآن في بحر الجنوب؟

 

 

 

لقد تم بالفعل التخلي عن شكاوى الماضي من مطاردة آلاف الكيلومترات ، والموت في إقليم الضباب. بدلاً من ذلك ، شكر شياو آن على مساعدته في الوفاء بوعده ، ومنحه ما يريد.

تساءل أين ذهبت شيطان القط التي نحتت الكلمات “نورث” و “مون” في قرنيه ، لكن هذا كان جيدًا. طالما استمر على هذا النحو ، سينتهي بهم الأمر إلى الاجتماع.

 

في الأصل ، أراد تناول مشروب معه ، لكن دياو فاي تحول إلى اللون الأبيض بمجرد رؤيته ، لذلك لم يحدث شيء في النهاية. لقد كان أمرًا مؤسفًا للغاية ، حيث جمع العديد من الكحوليات الفاخرة من جميع أنحاء العالم.

قيادة بحر الجنوب ، جبل الهمج ، دين السم اللانهائي…

 

 

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

أعاد زيارة هذه الأماكن واحدًا تلو الآخر. عندما ابتلع دين اللوتس الأبيض ، فكر في لقاءاته في إقليم الضباب. وبينما كان يتذوق الذكريات ، لم يستطع إلا أن يأخذ بضع رشفات إضافية من الكحول.

كان من الصعب أن يشرب بمفرده، وكان الكحول لوحده لا طعم له ، لكن لحسن الحظ ، واجه رجلًا رائعًا من مدرسة موهيزم. كان الشخص الذي قاتل إلى جانبه ذات مرة ، هاو بينغيانغ. كانت زراعته تقترب بالفعل من المحنة السماوية  الثانية ، بعد أن بنى مدينة ميكانيكية في أعماق الجبال.

 

اكتشف لي تشينغشان فجأة أنه في الواقع لا يزال صغيرًا جدًا ، مثلما كان عندما خرج لتوه من القرية الجبلية ، يتجول في الجيانغو بأمل كبير.

عندما يأكل الوحش ملتهم الفضاء بعيدًا ، تتدفق ذكرياته مثل النهر ، وتتحرك بشكل أسرع وأسرع. عندما تدفق الكحول في القرع إلى حلقه ، حتى لي تشينغشان أصبح منتشيًا قليلاً ، التهم العالم باستمرار بقلب من الخير.

 

 

لاحظه زوج من عيون الثعلب بصمت طوال الوقت.

 

 

تساءل أين ذهبت شيطان القط التي نحتت الكلمات “نورث” و “مون” في قرنيه ، لكن هذا كان جيدًا. طالما استمر على هذا النحو ، سينتهي بهم الأمر إلى الاجتماع.

هذا اللقيط. من المؤكد أنه لم يأخذني على محمل الجد. أخبرته أن يأتي لرؤيتي بمجرد استيقاظه ، لكنه في الواقع يضيع الوقت في شيء غبي للغاية. ألا يخاف من الإله العفريت تشيونغتشي على الإطلاق؟

 

 

حتى عندما شرب بحر الحبر بالكامل ، لم ير ملك التنين. يجب أن يكون هذا الرجل الأدبي بدون تلاميذ قد سئم من هذا المكان وغامر بالتجول في المحيط الحقيقي. ربما كان ينتظره الآن في بحر الجنوب؟

كان الرجل ذو الرائحة الكريهة جريئًا بما يكفي لتجاهل سحرها. كان هذا لا يغتفر تماما. كان هذا هو تخصصها الذي افتخرت به. إذا كان خاليًا من الرغبات وكان يمتلك قدرًا كبيرًا من الزراعة ، فليكن الأمر كذلك ، لكن هذا الرجل كان شهوانيًا للغاية مع زراعة تحتها.

  ترجمة: zixar

 

من الواضح أنه كان “ينقذ العالم” ، لكن في نظر الآخرين ، كان “يدمر العالم” ، مما يتسبب في موت الجميع. كانت هذه بالفعل كارثة غير مسبوقة للأقاليم التسع. من المؤكد أن السيادة الانسان سي لونغ لم يكن مخطئ. لقد كان ملكًا شيطانيًا مرعبًا.

والأسوأ من ذلك ، أن مصيرهم كان بالفعل متشابكًا بعمق. بمجرد أن اتخذت هذه الخطوة ، لم تعد قادرة على العودة مرة أخرى. بمجرد أن تنتهي بالفشل ، سيتم جرها بالتأكيد إلى أسفل. حتى أخف عاقبة كانت الهلاك.

اكتشف لي تشينغشان فجأة أنه في الواقع لا يزال صغيرًا جدًا ، مثلما كان عندما خرج لتوه من القرية الجبلية ، يتجول في الجيانغو بأمل كبير.

 

 

ومع ذلك ، نظرًا لأنه تم اختياره من قبل ذلك الشخص ، ففي يوم من الأيام في المستقبل ، ربما سيصبح أعظم شخص يمكنها الاعتماد عليه.

حتى عندما شرب بحر الحبر بالكامل ، لم ير ملك التنين. يجب أن يكون هذا الرجل الأدبي بدون تلاميذ قد سئم من هذا المكان وغامر بالتجول في المحيط الحقيقي. ربما كان ينتظره الآن في بحر الجنوب؟

 

 

إنه حقًا لم يُسمع به من قبل…. ركوب وحش ملتهم الفضاء كمطية. يجب أن يكون هذا مشهدًا رائعًا! تموج قلبها قليلا ، ولعقت شفتيها. إذا كان بإمكاني رؤية مشاهد كهذه بانتظام ، فلن يكون الأمر مملًا ، ولكن مع عمل لورد المملكة كمثال ، لا يمكنني بالتأكيد أن أصبح محظية لأي شخص. اللعنة ، لماذا أفكر في هذا؟ لكن مهما يكن! بالتأكيد سأنزله!

عندما يأكل الوحش ملتهم الفضاء بعيدًا ، تتدفق ذكرياته مثل النهر ، وتتحرك بشكل أسرع وأسرع. عندما تدفق الكحول في القرع إلى حلقه ، حتى لي تشينغشان أصبح منتشيًا قليلاً ، التهم العالم باستمرار بقلب من الخير.

 

 

“آاااتشوو!” فرك لي تشينغشان أنفه وابتسم في حالة سكر. “يجب أن يكون هناك جمال يفكر بي. هيا ، دعنا نستمر في الشرب! ”

 

 

  ترجمة: zixar

أشار راهو شياو مينغ بتكاسل نحو الجنوب. “من الأفضل أن تذهب وتشرح نفسك أولاً.”

 

 

“عوالم السامسارا الستة ليس لها نهاية. الأقاليم التسع ليست سوى زاوية “.

تجمع المزارعون الكبار وملوك الشيطان من الأقاليم التسع فوق بحر الجنوب. كانوا جميعًا متوترين للغاية ، محدقين في لي تشينغشان الذي جلس على ظهر الوحش ملتهم الفضاء. خلفه ، كانت الأقاليم التسع قد تحولت بالفعل إلى محيط لا حدود له ، بعد أن انتهى بهم الأمر جميعًا في معدة السمين الصغير الأزرق.

 

 

أخبرتهم غو يانيينغ عن الموقف ، لكن العديد من المزارعين كانوا على يقين من أن لي تشينغشان قد جمعهم معًا حتى يتمكن من قتلهم بضربة واحدة. بعد كل شيء ، تحدثت الحقائق بصوت أعلى من الكلمات.

قضى راهو شياو مينغ وقتًا سهلاً للغاية. لم يتطلب الأمر الكثير من الجهد لوضع الوضع تحت سيطرته. عندما بدأ لي تشينغشان رحلته في “الذكريات” ، بدأ العديد من المزارعين في اليأس.

قبل أن يعرف ذلك ، كانت معظم الوجوه المألوفة قد أصبحت بالفعل عجوزة. لا يمكن للجميع الاستمرار في طريق الزراعة إلى الأبد.

 

لحسن الحظ ، كان هناك العديد من معارف لي تشينغشان هنا أيضًا. لقد اتفقوا جميعًا على مبدأ مسبقًا. قبل فشل المفاوضات ، لن يقوم أحد بمهاجمة لي تشينغشان بشكل استباقي.

من الواضح أنه كان “ينقذ العالم” ، لكن في نظر الآخرين ، كان “يدمر العالم” ، مما يتسبب في موت الجميع. كانت هذه بالفعل كارثة غير مسبوقة للأقاليم التسع. من المؤكد أن السيادة الانسان سي لونغ لم يكن مخطئ. لقد كان ملكًا شيطانيًا مرعبًا.

هيه ، “نيو جوشيا” لم يكن زميلاً مقبولًا.

 

قضى راهو شياو مينغ وقتًا سهلاً للغاية. لم يتطلب الأمر الكثير من الجهد لوضع الوضع تحت سيطرته. عندما بدأ لي تشينغشان رحلته في “الذكريات” ، بدأ العديد من المزارعين في اليأس.

أخبرتهم غو يانيينغ عن الموقف ، لكن العديد من المزارعين كانوا على يقين من أن لي تشينغشان قد جمعهم معًا حتى يتمكن من قتلهم بضربة واحدة. بعد كل شيء ، تحدثت الحقائق بصوت أعلى من الكلمات.

 

 

 

تحت التهديد المرعب ، سواء كانوا بشرًا أو شيطانًا أو آذرفولك ، فقد تخلصوا بشكل أساسي من كل تحيزهم واتحدوا معًا بحزم ، في انتظار وصول هذا الصراع إلى الموت. ومع ذلك ، لم يكن لدى أحد أي ثقة في قدرته على الخروج منتصرًا. نتيجة لذلك ، استمر جو الخوف في النمو. لقد وصل بالفعل إلى الحد الأقصى.

 

 

كانت الإقليم الأخضر في حالة خراب بعد أن واجه العديد من الكوارث ، لكنها كانت موطنًا له. لا يزال هناك العديد من الوجوه التي كان لي تشينغشان مألوفًا بها ، ومعظمها من معارفه القدامى من أكاديمية المدارس المائة.

تسبب عطس لي تشينغشان في وقت سابق في ان يكاد العديد من المزارعين ان يشنوا هجومًا ويبدؤون في صراع يائس.

اكتشف لي تشينغشان فجأة أنه في الواقع لا يزال صغيرًا جدًا ، مثلما كان عندما خرج لتوه من القرية الجبلية ، يتجول في الجيانغو بأمل كبير.

 

 

لحسن الحظ ، كان هناك العديد من معارف لي تشينغشان هنا أيضًا. لقد اتفقوا جميعًا على مبدأ مسبقًا. قبل فشل المفاوضات ، لن يقوم أحد بمهاجمة لي تشينغشان بشكل استباقي.

عندما يأكل الوحش ملتهم الفضاء بعيدًا ، تتدفق ذكرياته مثل النهر ، وتتحرك بشكل أسرع وأسرع. عندما تدفق الكحول في القرع إلى حلقه ، حتى لي تشينغشان أصبح منتشيًا قليلاً ، التهم العالم باستمرار بقلب من الخير.

 

 

نتيجة لذلك ، كما اتفقوا مسبقًا ، وقف الراهب أونراينغ إلى الأمام وابتسم بسخرية. “تشينغشان ، ماذا تحاول أن تفعل؟”

تساءل أين ذهبت شيطان القط التي نحتت الكلمات “نورث” و “مون” في قرنيه ، لكن هذا كان جيدًا. طالما استمر على هذا النحو ، سينتهي بهم الأمر إلى الاجتماع.

 

ترجمة: zixar

 

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

كان الرجل ذو الرائحة الكريهة جريئًا بما يكفي لتجاهل سحرها. كان هذا لا يغتفر تماما. كان هذا هو تخصصها الذي افتخرت به. إذا كان خاليًا من الرغبات وكان يمتلك قدرًا كبيرًا من الزراعة ، فليكن الأمر كذلك ، لكن هذا الرجل كان شهوانيًا للغاية مع زراعة تحتها.

لم يستطع لي تشينغشان إلا أن يضحك بصوت عالٍ. في ذلك الوقت ، كان “ملك الجرذ” هذا قد طارده! أطلق على نفسه اسم الفأر الذي يأكل القطط ، ومع ذلك فقد كان خائفًا جدًا من مواء واحد من شوانيو لدرجة أنه اندفع عائداً إلى عرينه. لم يتوقع منه أبدا أن يتعرف عليه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط