وجه
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
دوى جلجلة من الضحك فجأة. صفع لي تشينغشان على ركبته. “لقد علمت الان فقط أنكم لا لا تمتلكون أي ذوق، لذلك اختبرتكم أولاً عن قصد! مسكن نقطة البداية… ههههههه… ”
ارتجفت زاوية عين راو شياو مينغ ، “أريد حقًا أن أضربه!” دحرجت غو يانيينغ عينيها. “إنه لأمر مؤسف أنك لا تستطيع هزيمته!”
شياو آن خفضت رأسها. ” محزن.”
صمت لي تشينغشان للحظة. لقد ضغط جملة بين أسنانه. “الجحيم اللعين ، عالم الإنسان بالتأكيد غير ودود!”
“كل واحد منا هنا هو جدك. نحتاج جميعًا إلى ثلاثة انحناءات ، وكلنا بحاجة إلى أن تنادينى الجد ثلاث مرات. الذي أمامك هو جدك الأول. أنا جدك الثاني… ”
فرك لي تشينغشان رأسها. “من الواضح أن شياو آن الخاص بي هي استثناء ، ولكن نظرًا لأنه يسمى مسكن بركة التنين ، فلنتركه هكذا! لا يمكننا حقًا البقاء هنا لفترة طويلة ، فقط في حالة انتهاء أي من “الضيوف” بالزيارة. نحن بحاجة إلى إيجاد مسكن جديد في أقرب وقت ممكن ، مكان للحصول على موطئ قدم. يمكنك البقاء هنا الآن والزراعة! رغم ذلك ، لا تجتازوا المحنة بعد. أخشى أن يجذب انتباه بعض الأشخاص شديدي الانتباه”.
ترجمة: zixar
قالت شياو آن ، “الغبي تشينغشان ، هل نريدك أن تخبرنا بذلك؟ ”
فجأة ، رفع حاجبيه ، وأصبح في حيرة من أمره. كان هناك الكثير من الناس في المناطق المحيطة ، ولكن لماذا يختبئون جميعًا خلف الأشجار ، ولماذا تنبعث منهم رائحة الدم الخافتة؟
تصلبت ابتسامة لي تشينغشان. بدأت شياو آن تضحك.
وقف زعيم اللصوص هناك فارغًا كما لو أن عينيه الغريبتين الساحرتين قد جذبته بعيدًا.
ابتسمت غو يانيينغ. “تأكد من أن المسكن الجديد ليس مخيبا للآمال!”
“لا تقلق، سيكون بالتأكيد جيد.”
مع قعقعة ، فتح الباب الحجري. تدفقت أشعة الشمس المشعة ، وتبتلع شكله.
“رغم أنه يبدو وكأنه مفلس. إنه لا يبدو سيئًا للغاية ، لذلك قد يتمكن من جلب فلس واحد! ”
فرك لي تشينغشان خدي شياو آن بقسوة قبل أن يلوح بيده ويشق طريقه للخروج من المدخل.
مع قعقعة ، فتح الباب الحجري. تدفقت أشعة الشمس المشعة ، وتبتلع شكله.
ترجمة: zixar
غربت الشمس. كانت حاليا ذروة الصيف. كانت الغابات المرتفعة في الجبال خضراء. كان اللون الأخضر كثيفًا لدرجة أنه بدا وكأنه على وشك التدفق أسفل الجبال. مع النسيم ، ستملأ رائحة النباتات وجهه. إلى جانب صرخات الطيور ، كان مشهدًا مفعمًا بالحياة.
ومع ذلك ، لم يكن هناك شيء مميز بشكل خاص حول كل هذا. لولا كون تشي الروحي كثيفًا بشكل غير عادي ، لكان ذلك سيجعله يعتقد أنه عاد إلى الأقاليم التسع وكان يقف حاليًا على تلة الثور الرابض ، يحدق في جبال بلا حدود.
مع حفيف ، امتد نصل أمامه مع وميض. خرج رجل قوي البنية من الشجرة بتعبير شرير. كان عاري الصدر ، مموج بالعضلات.
بعد أن وطأت قدمه رسميا عوالم السامسارا الستة ، شعر وكأنه قد مر للتو بدورة. ومع ذلك ، عندما نظر إلى الوراء ، لم تكن هناك قرية صغيرة ، فقط الجبال الشاهقة التي تبدوا مثل التنين.
التقط لي تشينغشان حجرًا بشكل عرضي وسحقه، مستشعرًا التغييرات في قوته.
بحلول الوقت الذي خرج فيه من البركة وانقطعت قطرات الماء عنه ، كانت عيناه القرمزية وشعره القرمزي قد أصبحا بالفعل عيون سوداء وشعر أسود ، بعد أن دمج شكله الشيطان مع مظهره الأصلي كإنسان. كان لا يزال وسيمًا بشكل غير عادي ، لكنه لم يعد مجرد شيطان على طول الطريق.
“يكاد يكون ذلك بمثابة إسقاط لعالم زراعة رئيسي أو ربما أكثر من ذلك. إذا افترضت بنية الجسم الشيطاني والإلهي في الوقت الحالي ، فربما لن أصل إلى ثلاثمائة متر. هذا رائع تمامًا للزراعة. كم هو مثير للاهتمام. ”
“همم؟ رائحة البشر! ”
“لكن من المؤكد ، كما توقعت ، ان قوانين العالم مقيدة الآن. خلاف ذلك ، فإن جميع الطيور والوحوش ستطول أعمارها بشكل كبير حتى لو لم تصبح شياطين في بيئة بها مثل هذه الروح الروحية الكثيفة. بمجرد إطالة عمرهم ، تزداد فرصهم في أن يصبحوا شياطين بشكل كبير. بصفتهم نموذجًا للطبيعة ، من المحتمل أن ينعم جميع البشر من حيث اللياقة البدنية ، مع الموهبة ليصبحوا مزارعين. إذا كان هذا هو الحال ، فمن المحتمل ألا يسمى هذا المكان بالمملكة البشرية بعد الآن. ”
بصرف النظر عن مسكن بركة التنين خلفه ، لم تكن هناك علامات على وجود نشاط بشري في المناطق المحيطة. كان ذلك متوقعًا أيضًا. حتى عندما يصبح البشر أغنياء ، كانوا يبنون قصورهم في أماكن ذات مناظر طبيعية رائعة. سيختار المزارعون جميعًا بناء مساكنهم في الأراضي المباركة حيث تتلاقى الأوردة الروحية ، لذلك كان من غير المرجح أن يجتمعوا معًا. خلاف ذلك ، حتى أنه لن يكون جريئًا بما يكفي للخروج من المدخل الرئيسي بهذه الطريقة المفتوحة.
لمس وجهه وابتسم. “حسنًا ، هذا هو. سنذهب بهذا الوجه. إذا تجرأ أي شخص على مناداتي بشخص سيء ، فسوف ألوي رؤوسهم. لا بد لي من ممارسة ‘قواعد تشيلين لطول العمر’ أيضًا ، لذا فهي مثالية “.
من الواضح أنه كان عليه أن يتحرك كإنسان في عالم الإنسان ، ولكن حتى عندما مسح كل التشي الشيطاني ، كافح لإخفاء الوحشية والعنف لملك الشيطان. حتى مع هويته البشرية ، مارس طريقة زراعة شديدة الضراوة والوحشية ، سجل حد السيادة لدمار العالم. كل ما كان يفتقده هو نقش عبارة “شخص سيء” على رأسه. حقًا لم يكن مناسبًا لجمع المعلومات حول أي شيء.
ومع ذلك ، هذا لا يعني أن هذا المكان آمن. يجب أن يكون مسكن بركة التنين يقع ضمن نطاق تأثير الطائفة اللانهائية. بالسرعة التي يمكن أن يتحرك بها المزارعون ، يمكن لأي شخص البحث عن سي لونغ في أي وقت. إذا لاحظوا أي شيء خاطئ ، فسيقومون بالتأكيد بالتحقيق.
بدلاً من ذلك ، قام الرجل القوي بخفض النصل في يده وابتسم. “هذا الفتى خائفا للغاية. أيها الإخوة ، تعالوا! ”
مع حفيف ، امتد نصل أمامه مع وميض. خرج رجل قوي البنية من الشجرة بتعبير شرير. كان عاري الصدر ، مموج بالعضلات.
مع قوتهم ، لم يتمكنوا حتى من هزيمة السيادة الانسان في الوقت الحالي ، ناهيك عن حقيقة أن أقوى مزارع في الطائفة اللانهائية سيكون بالتأكيد أكثر بكثير من مجرد سيادة انسان. حتى لو لم يحدث أي من هذا ، فإن الزراعة تتطلب راحة البال ، فكيف يمكن أن يظلوا غير مرتاحين في جميع الأوقات؟ حتى الخضوع للمحن يتطلب الحذر الشديد ، لذلك كان عليهم أن يجدوا مسكنًا آخر كقاعدة جديدة.
ومع ذلك ، نظرًا لأن هذه كانت المرة الأولى له في عالم الإنسان ، فقد كان في أرض غير مألوفة بدون أي معارف. وبالتالي ، لم يكن لديه أي فكرة إلى أين يذهب لمعرفة المزيد عن محيطه. كان على وشك اختيار اتجاه عشوائي للسفر فيه عندما جعد أنفه فجأة. ثم مد يده وأمسك بقطعة من الريح ، ورفعها إلى أنفه واستنشقها بقوة.
“هذا الفتى خالي الوفاض. لا يبدو كتاجر ، ولا يبدو وكأنه مجرد عابر سبيل. من هو بالضبط؟ ”
“همم؟ رائحة البشر! ”
وقف زعيم اللصوص هناك فارغًا كما لو أن عينيه الغريبتين الساحرتين قد جذبته بعيدًا.
ابتسم ، مثل الشيطان الذي كان على وشك مطاردة بعض البشر. بقفزة، سقط على الجرف الهائل.
من الواضح أنه كان عليه أن يتحرك كإنسان في عالم الإنسان ، ولكن حتى عندما مسح كل التشي الشيطاني ، كافح لإخفاء الوحشية والعنف لملك الشيطان. حتى مع هويته البشرية ، مارس طريقة زراعة شديدة الضراوة والوحشية ، سجل حد السيادة لدمار العالم. كل ما كان يفتقده هو نقش عبارة “شخص سيء” على رأسه. حقًا لم يكن مناسبًا لجمع المعلومات حول أي شيء.
صفرت ريح الجبل عبر أذنيه بينما كانت بركة خضراء تملأ عينيه.
مع رذاذ ، تحطمت الخضرة ، وسقط في البركة. لقد غرق أكثر من ثلاثين مترا ، لكن القاع لم يكن على مرمى البصر. ربما كان هذا هو سبب تسميتها ببركة التنين.
فرك لي تشينغشان خدي شياو آن بقسوة قبل أن يلوح بيده ويشق طريقه للخروج من المدخل.
ومع ذلك ، نظرًا لأن هذه كانت المرة الأولى له في عالم الإنسان ، فقد كان في أرض غير مألوفة بدون أي معارف. وبالتالي ، لم يكن لديه أي فكرة إلى أين يذهب لمعرفة المزيد عن محيطه. كان على وشك اختيار اتجاه عشوائي للسفر فيه عندما جعد أنفه فجأة. ثم مد يده وأمسك بقطعة من الريح ، ورفعها إلى أنفه واستنشقها بقوة.
توغلت أشعة الشمس في الماء ، متلألئة في التموجات. رفع رأسه وحدق في هذا. بعد لحظة من التأمل ، سبح لأعلى.
“لكن من المؤكد ، كما توقعت ، ان قوانين العالم مقيدة الآن. خلاف ذلك ، فإن جميع الطيور والوحوش ستطول أعمارها بشكل كبير حتى لو لم تصبح شياطين في بيئة بها مثل هذه الروح الروحية الكثيفة. بمجرد إطالة عمرهم ، تزداد فرصهم في أن يصبحوا شياطين بشكل كبير. بصفتهم نموذجًا للطبيعة ، من المحتمل أن ينعم جميع البشر من حيث اللياقة البدنية ، مع الموهبة ليصبحوا مزارعين. إذا كان هذا هو الحال ، فمن المحتمل ألا يسمى هذا المكان بالمملكة البشرية بعد الآن. ”
بحلول الوقت الذي خرج فيه من البركة وانقطعت قطرات الماء عنه ، كانت عيناه القرمزية وشعره القرمزي قد أصبحا بالفعل عيون سوداء وشعر أسود ، بعد أن دمج شكله الشيطان مع مظهره الأصلي كإنسان. كان لا يزال وسيمًا بشكل غير عادي ، لكنه لم يعد مجرد شيطان على طول الطريق.
مع قعقعة ، فتح الباب الحجري. تدفقت أشعة الشمس المشعة ، وتبتلع شكله.
من الواضح أنه كان عليه أن يتحرك كإنسان في عالم الإنسان ، ولكن حتى عندما مسح كل التشي الشيطاني ، كافح لإخفاء الوحشية والعنف لملك الشيطان. حتى مع هويته البشرية ، مارس طريقة زراعة شديدة الضراوة والوحشية ، سجل حد السيادة لدمار العالم. كل ما كان يفتقده هو نقش عبارة “شخص سيء” على رأسه. حقًا لم يكن مناسبًا لجمع المعلومات حول أي شيء.
“فكره جيده!”
تصلبت ابتسامة لي تشينغشان. بدأت شياو آن تضحك.
بإشارة من يده ، استقرت البركة ، وأصبحت مصقولة مثل المرآة. انحنى وفحص انعكاسه ، الأمر الذي جعله يعبس. بدأ على الفور يشع بالقتل مثل النمر الرابض ، بما يكفي لإصابة الآخرين بقشعريرة.
“شيطان النمر شرير للغاية! طائر العنقاء فخور جدًا ، والسلحفاة الروحية شديدة البرودة ، بينما الشيطان القرد هو مثل الاحمق. ربما يخرج بحثًا عن المتعة بلا حسيب ولا رقيب ، أو ينبغي أن أقول مشكلة. شيطان الثور ليس سيئا… إنه يبدو صادق إلى حد معقول ، لكنه غير منطقي بعض الشيء ، للأسف.. ”
تمتم لنفسه وهو يفترض مجموعة متنوعة من التعبيرات ، بدءًا من كونه متحفظًا إلى كونه غير مبالٍ. كان الأمر كما لو كان يغير وجهه. اختلف كل تعبير بشكل جذري عن الآخرين ، كما لو كان شخصًا مختلفًا تمامًا. كانت الخصائص الخاصة المختلفة لتحولات الشيطانية والإلهية. لم يؤثر ذلك على مظهره وهالته فحسب ، بل أثر أيضًا على الطريقة التي يتصرف بها من الداخل وعلى زراعته القادمة.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
استدار وشق طريقه إلى الغابة ، منطلقا الى اتجاه الرائحة البشرية.
ومض تعبير عبر وجهه ، وأضاءت عيناه. ربت على خده الأيمن ثلاث مرات ، وتغير تعبيره ثلاث مرات. ثم ربت على خده الأيسر برفق ، والتقط أخيرًا التعبير الذي مر للتو. ابتسم بارتياح.
عبر الجبال وسافر أكثر من خمسين كيلومترًا عندما أصابته رائحة كريهة فجأة. مع هدير ، قفز نمر مخطط من الغابة ، ضعف حجم النمر العادي. كان على وشك أن يصبح شيطان ، حدق في لي تشينغشان وأعاق طريقه.
في الانعكاس ، كان وجهه مليئًا باللطف ، ومليء بالحماس من أعماق قلبه تجاه كل الحياة في العالم ، لدرجة أنه لم يستطع إيذاء حتى قطعة واحدة من العشب أو نملة.
في الانعكاس ، كان وجهه مليئًا باللطف ، ومليء بالحماس من أعماق قلبه تجاه كل الحياة في العالم ، لدرجة أنه لم يستطع إيذاء حتى قطعة واحدة من العشب أو نملة.
على وجه الخصوص ، بدت عيناه في الواقع خضراء ، مثل أوراق الصفصاف المتمايلة في نسيم الربيع ، لطيفة ومرنة ، لكنها أيضًا مثل مياه البحر تحت شمس الصيف ، مليئة بالحيوية المبهجة. حتى أنها بدت بريئة إلى حد ما. بابتسامة ، بدا وكأنه صبي.
فرك لي تشينغشان خدي شياو آن بقسوة قبل أن يلوح بيده ويشق طريقه للخروج من المدخل.
كان هذا هو الإحسان الذي يكمن في أعماق قلبه ، مما جعل تحول تشيلين أكثر وضوحًا.
“هاها ، بالتأكيد ، هذه الخطوة فعالة. دعنا فقط نكسب الناس بالفضيلة في المستقبل! ”
لمس وجهه وابتسم. “حسنًا ، هذا هو. سنذهب بهذا الوجه. إذا تجرأ أي شخص على مناداتي بشخص سيء ، فسوف ألوي رؤوسهم. لا بد لي من ممارسة ‘قواعد تشيلين لطول العمر’ أيضًا ، لذا فهي مثالية “.
“رغم أنه يبدو وكأنه مفلس. إنه لا يبدو سيئًا للغاية ، لذلك قد يتمكن من جلب فلس واحد! ”
استدار وشق طريقه إلى الغابة ، منطلقا الى اتجاه الرائحة البشرية.
عبر الجبال وسافر أكثر من خمسين كيلومترًا عندما أصابته رائحة كريهة فجأة. مع هدير ، قفز نمر مخطط من الغابة ، ضعف حجم النمر العادي. كان على وشك أن يصبح شيطان ، حدق في لي تشينغشان وأعاق طريقه.
فرك لي تشينغشان خدي شياو آن بقسوة قبل أن يلوح بيده ويشق طريقه للخروج من المدخل.
محى لي تشينغشان كل هالته ، مما جعله يبدو وكأنه بشري. حدق في النمر في طريقه ، لم يندفع. بدلا من ذلك ، توقف وابتسم للنمر.
درسه النمر بشكل مشكوك فيه ، واقترب أكثر مع كل خطوة. فجأة ، التقى بعينيه ، وخفض رأسه، وتراجع ببطء ، وفتح طريقًا مثل جنرال مخلص يواجه لورده الخير.
نمت ابتسامة لي تشينغشان على نطاق أوسع. ”قط جيد. نحن حقا مرتبطين. يجب عليك التمسك أكثر بنظام غذائي نباتي وتقليل تناول اللحوم في المستقبل. أتمنى أن تصبح شيطان قريبًا “.
“هاها ، كان هناك الكثير من الحمقى مثل هؤلاء مؤخرًا. لماذا لا يتبولون ويفحصون أنفسهم في الانعكاس! هل يعتقدون حقًا أنهم يستحقون؟ إذا كان حقًا ، فسنكون قادرين على تناول وليمة مرة أخرى “.
التقط لي تشينغشان حجرًا بشكل عرضي وسحقه، مستشعرًا التغييرات في قوته.
هدر النمر وكأنه يرد عليه ، متجهًا عائداً إلى الغابة.
كان تشيلين هو صاحب السيادة على جميع الوحوش. حتى مجرد تلميح من هالته يمكن أن يصد النمور الشريرة. ومع ذلك ، حتى لو كان البشر يمكن أن يتأثروا بهالة الإحسان ، فإنهم لم يغيروا رأيهم بهذه السهولة. بعد كل شيء ، لم يكن لدى تشيلين نفس قوة السحر مثل الثعالب ذو الذيول التسعة.
“هاها ، بالتأكيد ، هذه الخطوة فعالة. دعنا فقط نكسب الناس بالفضيلة في المستقبل! ”
واصل لي تشينغشان تقدمه ، وشق طريقه عبر الغابة الكثيفة. عندما اقترب من الرائحة البشرية ، أصبح متحمسًا بعض الشيء. لم يستطع إلا أن يبطئ. هؤلاء كانوا بشر من عالم الإنسان.
فجأة ، رفع حاجبيه ، وأصبح في حيرة من أمره. كان هناك الكثير من الناس في المناطق المحيطة ، ولكن لماذا يختبئون جميعًا خلف الأشجار ، ولماذا تنبعث منهم رائحة الدم الخافتة؟
صفرت ريح الجبل عبر أذنيه بينما كانت بركة خضراء تملأ عينيه.
أثار قطاع الطرق المشاجرة. “من المؤكد أنه أحمق! لماذا لا تلقي نظرة على ما نقوم به من أجل لقمة العيش! هل تعتقد حقًا أنه يمكنك تجاوزنا ببضع كلمات؟ ”
مع حفيف ، امتد نصل أمامه مع وميض. خرج رجل قوي البنية من الشجرة بتعبير شرير. كان عاري الصدر ، مموج بالعضلات.
“أوي! يا فتى ، لقد بنيت هذا الطريق وغرست هذه الشجرة. إذا كنت تريد المرور من هنا ، ادفع! ”
فوجئ لي تشينغشان. شعر بالإرهاق. فكر في عدم التصديق ، أنا فعلا أتعرض للسرقة؟
بدلاً من ذلك ، قام الرجل القوي بخفض النصل في يده وابتسم. “هذا الفتى خائفا للغاية. أيها الإخوة ، تعالوا! ”
خرج أكثر من عشرة قطاع طرق من الأشجار ، ودرسوا لي تشينغشان كما لو كان من الماشية. ناقشوا كل مرة.
توغلت أشعة الشمس في الماء ، متلألئة في التموجات. رفع رأسه وحدق في هذا. بعد لحظة من التأمل ، سبح لأعلى.
“هذا الفتى خالي الوفاض. لا يبدو كتاجر ، ولا يبدو وكأنه مجرد عابر سبيل. من هو بالضبط؟ ”
نمت ابتسامة لي تشينغشان على نطاق أوسع. ”قط جيد. نحن حقا مرتبطين. يجب عليك التمسك أكثر بنظام غذائي نباتي وتقليل تناول اللحوم في المستقبل. أتمنى أن تصبح شيطان قريبًا “.
“من يدري ، قد يكون أيضًا أحمق يبحث عن الخالدين.”
فرك لي تشينغشان خدي شياو آن بقسوة قبل أن يلوح بيده ويشق طريقه للخروج من المدخل.
كان تشيلين هو صاحب السيادة على جميع الوحوش. حتى مجرد تلميح من هالته يمكن أن يصد النمور الشريرة. ومع ذلك ، حتى لو كان البشر يمكن أن يتأثروا بهالة الإحسان ، فإنهم لم يغيروا رأيهم بهذه السهولة. بعد كل شيء ، لم يكن لدى تشيلين نفس قوة السحر مثل الثعالب ذو الذيول التسعة.
“هاها ، كان هناك الكثير من الحمقى مثل هؤلاء مؤخرًا. لماذا لا يتبولون ويفحصون أنفسهم في الانعكاس! هل يعتقدون حقًا أنهم يستحقون؟ إذا كان حقًا ، فسنكون قادرين على تناول وليمة مرة أخرى “.
كان هذا هو الإحسان الذي يكمن في أعماق قلبه ، مما جعل تحول تشيلين أكثر وضوحًا.
“رغم أنه يبدو وكأنه مفلس. إنه لا يبدو سيئًا للغاية ، لذلك قد يتمكن من جلب فلس واحد! ”
توغلت أشعة الشمس في الماء ، متلألئة في التموجات. رفع رأسه وحدق في هذا. بعد لحظة من التأمل ، سبح لأعلى.
“دعونا فقط نأكله بدلا من ذلك!”
خرج أكثر من عشرة قطاع طرق من الأشجار ، ودرسوا لي تشينغشان كما لو كان من الماشية. ناقشوا كل مرة.
عاد لي تشينغشان إلى رشده ، على وشك أن ينقلب عليهم ويذبحهم جميعًا على الفور. ثم تذكر أنه كان قد قرر للتو سلوكه في عالم الإنسان. كان هؤلاء أيضًا أول مجموعة من الأشخاص الذين التقى بهم في عالم الإنسان. حتى لو كان ذلك من أجل الزراعة فقط ، فلا يمكن أن ينجرف بعيدًا بسبب لهجتهم على الفور.
صمت لي تشينغشان للحظة. لقد ضغط جملة بين أسنانه. “الجحيم اللعين ، عالم الإنسان بالتأكيد غير ودود!”
“مهما يكن ، أنتم محظوظون اليوم. سوف أتعامل معهم كأن السماء تحرسهم. سأربح الناس بالفضيلة الآن. بالفضيلة!”
قالت شياو آن ، “الغبي تشينغشان ، هل نريدك أن تخبرنا بذلك؟ ”
تمتم مرارًا وتكرارًا ” بالفضيلة ” وهو يحدق في زعيم اللصوص في المقدمة. ابتسم. “صديقي ، فقط أسدي لي معروفًا هذه المرة!”
“فكره جيده!”
وقف زعيم اللصوص هناك فارغًا كما لو أن عينيه الغريبتين الساحرتين قد جذبته بعيدًا.
ابتسم لي تشينغشان ، على وشك أن يشق طريقه من حوله.
“شيطان النمر شرير للغاية! طائر العنقاء فخور جدًا ، والسلحفاة الروحية شديدة البرودة ، بينما الشيطان القرد هو مثل الاحمق. ربما يخرج بحثًا عن المتعة بلا حسيب ولا رقيب ، أو ينبغي أن أقول مشكلة. شيطان الثور ليس سيئا… إنه يبدو صادق إلى حد معقول ، لكنه غير منطقي بعض الشيء ، للأسف.. ”
اندلع زعيم العصابة فجأة في حالة من الغضب وجلب نصله إلى رقبة لي تشينغشان. “أنت بالتأكيد جريء ، أيها الطفل ، وتعاملني مثل صديقك! ركع الآن ، احني رأسك ثلاث مرات ، نادني جدي ثلاث مرات ، وسأقدم لك خدمة! ”
“لا تقلق، سيكون بالتأكيد جيد.”
كان تشيلين هو صاحب السيادة على جميع الوحوش. حتى مجرد تلميح من هالته يمكن أن يصد النمور الشريرة. ومع ذلك ، حتى لو كان البشر يمكن أن يتأثروا بهالة الإحسان ، فإنهم لم يغيروا رأيهم بهذه السهولة. بعد كل شيء ، لم يكن لدى تشيلين نفس قوة السحر مثل الثعالب ذو الذيول التسعة.
مع رذاذ ، تحطمت الخضرة ، وسقط في البركة. لقد غرق أكثر من ثلاثين مترا ، لكن القاع لم يكن على مرمى البصر. ربما كان هذا هو سبب تسميتها ببركة التنين.
صمت لي تشينغشان للحظة. لقد ضغط جملة بين أسنانه. “الجحيم اللعين ، عالم الإنسان بالتأكيد غير ودود!”
أثار قطاع الطرق المشاجرة. “من المؤكد أنه أحمق! لماذا لا تلقي نظرة على ما نقوم به من أجل لقمة العيش! هل تعتقد حقًا أنه يمكنك تجاوزنا ببضع كلمات؟ ”
ابتسم قائد اللصوص بشراسة. “إذا كنت تجرؤ على قول لا ، سأخرج قلبك الآن وأكله مع النبيذ!”
ابتسم قائد اللصوص بشراسة. “إذا كنت تجرؤ على قول لا ، سأخرج قلبك الآن وأكله مع النبيذ!”
“كل واحد منا هنا هو جدك. نحتاج جميعًا إلى ثلاثة انحناءات ، وكلنا بحاجة إلى أن تنادينى الجد ثلاث مرات. الذي أمامك هو جدك الأول. أنا جدك الثاني… ”
استدار وشق طريقه إلى الغابة ، منطلقا الى اتجاه الرائحة البشرية.
“رغم أنه يبدو وكأنه مفلس. إنه لا يبدو سيئًا للغاية ، لذلك قد يتمكن من جلب فلس واحد! ”
ابتسم قائد اللصوص بشراسة. “إذا كنت تجرؤ على قول لا ، سأخرج قلبك الآن وأكله مع النبيذ!”
“فكره جيده!”
ترجمة: zixar
صُعق زعيم العصابة للحظة ، فقط ليرى أن لي تشينغشان قد أخرج جرة نبيذ من مكان ما. بعد ذلك ، قضم قلب دموي في بضع لدغات ، ويمتص الدم من أصابعه بلذة.
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“أوي! يا فتى ، لقد بنيت هذا الطريق وغرست هذه الشجرة. إذا كنت تريد المرور من هنا ، ادفع! ”
“دعونا فقط نأكله بدلا من ذلك!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
