نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسطورة الحكيم العظيم 1342

مدينة الغزلان

مدينة الغزلان

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

 

من الواضح أن الطريق الذي نصب فيه اللصوص كمين لن يخلو من أي نشاط بشري. كانت رائحة البشر تتخلل الطريق بأكمله ، ومع استمرارهم في التقدم ، أصبحت الرائحة أثقل وأثقل.

أصيب لي تشينغشان بخيبة أمل طفيفة. عرف تشو ينغكاي القليل جدًا عن الطائفة اللانهائية ، في الأساس فقط شائعات مقترنة بالتخمينات ، ولا شيء مفيد بشكل خاص. لقد كان مجرد ممارس تشي بعد كل شيء ، وكان هذا هو عالم الانسان فوق ذلك. لم يكن ممارسو تشي أقوى بكثير من الفانين هنا. إذا لم يكن محظوظًا بما يكفي لمقابلته ، لكان قد أصبح بالفعل وجبة في أفواه قطاع الطرق.

 

 

على طول الطريق ، أظهر تشو ينغكاي لهذا الكبير ، لي تشينغشان ، أقصى قدر من الاحترام. لقد أجرى محادثة إلى ما لا نهاية. عندما أظهر لي تشينغشان حتى أدنى تلميح من حسن النية تجاهه ، جثا على ركبتيه وقبله كمعلمه على الفور.

 

 

أمسك تشو ينغكاي عرضًا وغادر ، واختفى في ستارة الليل الهابطة بينما أطلق الأخير صرخات خارقة.

رد لي تشينغشان بسؤال. “ألا تحاول الانضمام إلى الطائفة اللانهائية؟ كيف يمكنك أن تجعلني سيدك؟ ”

فجأة ، خفق قلبه. شعر بعيون تراقبه ، وسمع صرخة غريبة من الغزلان. نظر إلى الوراء ، لكن كل ما رآه كان القمر الصافي. ارتفعت صرخات الغزلان وسقطت في جميع أنحاء المدينة. ربما كان مجرد وهم.

 

 

“امم… الطائفة اللانهائية كبيرة جدًا ، لذا لا ينبغي أن يهتموا بأمر تافه مثل هذا ، أليس كذلك؟”

 

 

“المخابرات العسكرية!”

تعثر تشو ينغكاي في كلماته ، ومن الواضح أنه ليس على دراية خاصة بقواعد الطائفة اللانهائية. مقارنة بالطائفة اللانهائية ، فضل لي تشينغشان أكثر. خلاف ذلك ، إذا واجه أي قطاع طرق على طول الطريق مرة أخرى ، فمن المحتمل أنه لن يصل إلى الطائفة اللانهائية. ومع ذلك ، فإن جعله يتخلى عن الانضمام إلى الطائفة اللانهائية لمتابعة شخص مجهول للزراعة كان مستحيلًا تمامًا.

 

 

 

“هيه ، أنا مجرد تافه.”

تراجع الفلاحون وهم يصرخون قبل أن يرموا “أسلحتهم” ويهربون.

 

“لا لا لا. يوم كسيد ، سيد إلى الأبد. بغض النظر عما سيحدث في المستقبل ، ستكون دائمًا سيدي! ” أقسم تشو ينغكاي ، لكن من الواضح أنه لم يكن مقنعًا على الإطلاق.

أصيب لي تشينغشان بخيبة أمل طفيفة. عرف تشو ينغكاي القليل جدًا عن الطائفة اللانهائية ، في الأساس فقط شائعات مقترنة بالتخمينات ، ولا شيء مفيد بشكل خاص. لقد كان مجرد ممارس تشي بعد كل شيء ، وكان هذا هو عالم الانسان فوق ذلك. لم يكن ممارسو تشي أقوى بكثير من الفانين هنا. إذا لم يكن محظوظًا بما يكفي لمقابلته ، لكان قد أصبح بالفعل وجبة في أفواه قطاع الطرق.

لم يكن يريد الطيران إلى المدينة مباشرة ، حيث من المحتمل أن يلاحظه الناس شديدي الانتباه. ومع ذلك ، تم إغلاق بوابات المدينة بإحكام في الوقت الحالي ، لذلك لم يكن أمامه خيار آخر. كل ما يمكنه فعله هو محو هالته قدر الإمكان. ثم أمسك تشو ينغكاي قبل أن يقفز فوق الجدران.

 

 

“لا لا لا. يوم كسيد ، سيد إلى الأبد. بغض النظر عما سيحدث في المستقبل ، ستكون دائمًا سيدي! ” أقسم تشو ينغكاي ، لكن من الواضح أنه لم يكن مقنعًا على الإطلاق.

كان بإمكان لي تشينغشان أن يعرف بوضوح أنه لم يكن هذا الرجل الذي يتراجع. بدلاً من ذلك ، كان هذا كل ما كان قادرًا عليه عندما استخدم قوته الكاملة. لم يكن في الأساس أفضل من تقديم عرض. ومع ذلك ، فإن تشي الحقيقي في الدانتيان كان نقيًا ومكثفًا للغاية ، لدرجة أن مزارعي ترسيخ الأساس من الأقاليم التسع لم يتمكنوا من مطابقتها. في نفس الوقت ، كان هناك كمية صغيرة للغاية أيضًا. فقط هذه “الحيلة” التي قام بها استهلكت معظمها. لا عجب لماذا لم يقف ضد اللصوص.

 

“آه ، إنه ساحر الحاكم غير الكفء! لا بد أنه جاء ليجمع استخبارات عسكرية! أبلغ عنه للجنرال! ”

“سوف نرى!”

 

 

 

في هذه اللحظة ، انفتحت رؤيتهم فجأة. قبل أن يعرفوا ذلك ، كانوا قد خرجوا من الغابة الجبلية. في نهاية الطريق كانت قرية. حتى الآن ، كان الوقت قد تأخر بالفعل ، ولكن لم يرتفع عمود واحد من الدخان من القرية. لم تكن هناك علامات على نشاط من الماشية أيضا.

 

 

كان الحراس على الجدران مرتاحين تمامًا. كان الضباط والرجال يتسكعون حولهم ، حتى أنهم شربوا الخمر ولعبوا مع بعضهم البعض ، ولم يلتفتوا على الإطلاق لجيش المتمردين خارج المدينة. لم يلاحظ أي منهم الشكل الذي ظهر فجأة على أسوار المدينة.

بنظرة أقرب ، تبين أنها قرية مهجورة ، لم يتم التخلي عنها إلا مؤخرًا. عدد قليل من الكلاب الوحشية التي كانت نحيفة للغاية لدرجة أن عظامها كانت ظاهرة تتشاجر على جثة. كشفوا عن أنيابهم ونبحوا عندما رأوا شخصًا يقترب منهم.

كان بإمكان لي تشينغشان أن يعرف بوضوح أنه لم يكن هذا الرجل الذي يتراجع. بدلاً من ذلك ، كان هذا كل ما كان قادرًا عليه عندما استخدم قوته الكاملة. لم يكن في الأساس أفضل من تقديم عرض. ومع ذلك ، فإن تشي الحقيقي في الدانتيان كان نقيًا ومكثفًا للغاية ، لدرجة أن مزارعي ترسيخ الأساس من الأقاليم التسع لم يتمكنوا من مطابقتها. في نفس الوقت ، كان هناك كمية صغيرة للغاية أيضًا. فقط هذه “الحيلة” التي قام بها استهلكت معظمها. لا عجب لماذا لم يقف ضد اللصوص.

 

كانت حقا أقدم مهنة بشرية. ومع ذلك ، عندما يتعلق الأمر بسطور القصيدة “لا تعرف المحظيات كراهية الممالك الساقطة ، ولا يزالون يغنون عن سقوطهم في الردهة عبر النهر” ، حتى أن شخصًا فظًا مثل لي تشينغشان وجدها مألوفة جدًا.

نظر لي تشينغشان أكثر. مع ذلك ، استلقيت الكلاب البرية على الأرض مع أنين ، وهي تهز ذيولها مثل الكلاب الأليفة التي شاهدت للتو أسيادها. ربما في الآونة الأخيرة ، كانوا حقًا كلابًا أليفة.

مع لي تشينغشان بجانبه ، أصبح تشو ينغكاي شجاعًا بشكل خاص ، وقطع عمود الخيزران أمامه قبل أن يلوح بيده ويحدث مسحة من اللهب. أضاءت الوجوه الخائفة .

 

 

فوجئ تشو ينغكاي. لقد رفع نصلًا وجده في قاعدة اللصوص واندفع إلى الأمام ببسالة. “الكبير ، هل تريد مني أن أذبحهم لتناول وجبة خاصة؟”

 

 

 

قال لي تشينغشان بلا مبالاة ، “من المحتمل أن يكون هناك الكثير من اللحم البشري في بطنهم.”

 

 

أخفى لي تشينغشان جميع التحولات من التحولات التسعة للشيطانية والإلهية واستخدم فقط سجل حد السيادة لدمار العالم. إلى جانب القمع من قوانين عالم الانسان ، لم يطر أسرع من الطائر ، لكن بضع مئات من الكيلومترات لن تستغرق وقتًا طويلاً. بحلول الوقت الذي نزلوا فيه كتنوا خارج مدينة الغزال الأبيض ، انهار تشو ينغكاي على الأرض وأفرغ معدته وهو يحدق في لي تشينغشان باحترام تام.

“لحم بشري!” تغير وجه تشو ينغكاي قبل أن يلقي نظرة خاطفة على الجثة المقطوعة على الأرض مرة أخرى. غطى فمه على عجل.

 

 

عالم الانسان لا يمكن الاعتماد عليه إلى حد بعيد. لديهم خالدون بحق السماء ، حتى الخالدون الحقيقيون فوق ذلك ، ومع ذلك يبدو مضطربًا جدًا. ألا يمكنهم الا يظهروا لي شيئًا كهذا عندما اخترت طريق الفضيلة لـ تشيلين؟

“ما هذا المكان؟”

 

 

“بالطبع بكل تأكيد! إنه مشهور للغاية! يبلغ قطرها بضع مئات من الكيلومترات ، ولكن تشتهر عاصمة بلد الغزال الأبيض بازدهارها. سيكون هناك بالتأكيد شيء نأكله هناك! ”

وجد لي تشينغشان العديد من الروائح المختلطة في الهواء. بصرف النظر عن الدماء ، كانت هناك أسلحة. كثير من الناس الذين لا ينتمون إلى هذه القرية شقوا طريقهم إلى هنا ، وأخذوا الجميع. الناس الذين لا يستطيعون المغادرة ماتوا جوعا هنا.

 

 

 

عالم الانسان لا يمكن الاعتماد عليه إلى حد بعيد. لديهم خالدون بحق السماء ، حتى الخالدون الحقيقيون فوق ذلك ، ومع ذلك يبدو مضطربًا جدًا. ألا يمكنهم الا يظهروا لي شيئًا كهذا عندما اخترت طريق الفضيلة لـ تشيلين؟

 

 

أخذ تشو ينغكاي خريطة جلد الغنم من سلة الخيزران على ظهره ودرسها بعناية. “آه ، هذا داخل بلد الغزال الأبيض!”

أخذ تشو ينغكاي خريطة جلد الغنم من سلة الخيزران على ظهره ودرسها بعناية. “آه ، هذا داخل بلد الغزال الأبيض!”

ابتعد لي تشينغشان بعيدًا ، مفرقًا الحشد عندما اقترب من أكبر حفرة من المال ومنزل الفرح في مدينة الغزال. كل المتسولين في الشوارع تحركوا أيضا ، خلفه.

 

رد لي تشينغشان بسؤال. “ألا تحاول الانضمام إلى الطائفة اللانهائية؟ كيف يمكنك أن تجعلني سيدك؟ ”

“هل هي مشهورة جدا؟”

 

 

ومع ذلك ، كان هناك عدد غير قليل من المتسولين يرتدون ملابس ممزقة في الشوارع ، ويتسولون للحصول على الصدقات أثناء مطاردتهم. لا يمكن لجدار واحد أن يفصل العالم إلى قسمين بعد كل شيء.

“بالطبع بكل تأكيد! إنه مشهور للغاية! يبلغ قطرها بضع مئات من الكيلومترات ، ولكن تشتهر عاصمة بلد الغزال الأبيض بازدهارها. سيكون هناك بالتأكيد شيء نأكله هناك! ”

أمسك تشو ينغكاي عرضًا وغادر ، واختفى في ستارة الليل الهابطة بينما أطلق الأخير صرخات خارقة.

 

 

شعر لي تشينغشان بالجوع أكثر. نظر إلى خريطة جلد الغنم وقال ، “فلنذهب إذن!”

صمت المتسولون الصغار. أولئك الذين يثيرون المشاجرة نسوا إثارة المشاجرة ، بينما الذين بكوا نسوا البكاء أيضًا. في الأصل ، كانوا يريدون منه فقط بعض العملات المعدنية ، لكنهم لم يتوقعوا أبدًا أن تتحول إلى وليمة. بحلول الوقت الذي عادوا فيه إلى رشدهم ، كانوا قد أطلقوا صيحات الفرح وتبعوه من ورائه ، واندفعوا نحو المبنى الذي اشتعلت فيه الأضواء. لم يهتم لي تشينغشان بما كان هذا المكان. عندما يأكل ، من الواضح أنه كان يأكل الأفضل.

 

 

أمسك تشو ينغكاي عرضًا وغادر ، واختفى في ستارة الليل الهابطة بينما أطلق الأخير صرخات خارقة.

 

 

 

أخفى لي تشينغشان جميع التحولات من التحولات التسعة للشيطانية والإلهية واستخدم فقط سجل حد السيادة لدمار العالم. إلى جانب القمع من قوانين عالم الانسان ، لم يطر أسرع من الطائر ، لكن بضع مئات من الكيلومترات لن تستغرق وقتًا طويلاً. بحلول الوقت الذي نزلوا فيه كتنوا خارج مدينة الغزال الأبيض ، انهار تشو ينغكاي على الأرض وأفرغ معدته وهو يحدق في لي تشينغشان باحترام تام.

 

 

 

“الكبير- يمكنك- أن تطير- لا تخبرني- أنت- مزارع الروح الوليدة؟”

 

 

 

قال لي تشينغشان بازدراء شديد: “ألا يمكنك التحدث معي بعد الانتهاء من التقيؤ؟ لكن هل هذه هي أرض الرخاء التي تحدثت عنها؟ ”

“هيه ، أنا مجرد تافه.”

 

 

في الأمام مباشرة كانت هناك بوابات المدينة التي تم نقشها بعبارة ” مدينة الغزال ” في أعلاها ، باستثناء أكواخ من مختلف الأحجام تقف خارج البوابات ، تحيط بالمدينة بأكملها. كانت تعج بالضوضاء البشرية ، مع الأنين وحتى النحيب. حتى من بعيد ، يمكن أن يشم لي تشينغشان الرائحة الكريهة.

“سوف نرى!”

 

“هل هي مشهورة جدا؟”

بسماع صراخ تشو ينغكاي أحاطتهم مجموعة من الفلاحين الجائعين ، الذين كانوا يرتدون ملابس ممزقة ، بأسلحة مكسورة أو حتى مجرد محاريث وعصي من الخيزران ، بسبب انزعاجهم من صرخات تشو ينغكاي.

 

 

 

“من- من أنت؟ من أين أنت؟”

 

 

لم يكن يريد الطيران إلى المدينة مباشرة ، حيث من المحتمل أن يلاحظه الناس شديدي الانتباه. ومع ذلك ، تم إغلاق بوابات المدينة بإحكام في الوقت الحالي ، لذلك لم يكن أمامه خيار آخر. كل ما يمكنه فعله هو محو هالته قدر الإمكان. ثم أمسك تشو ينغكاي قبل أن يقفز فوق الجدران.

“كيف تجرؤ! كيف تجرؤ على عدم احترام الكبير هكذا! تقنية نار التنين العظيمة! ”

“ما هذا المكان؟”

 

”الكبير! انتظرني!”

مع لي تشينغشان بجانبه ، أصبح تشو ينغكاي شجاعًا بشكل خاص ، وقطع عمود الخيزران أمامه قبل أن يلوح بيده ويحدث مسحة من اللهب. أضاءت الوجوه الخائفة .

كان بإمكان لي تشينغشان أن يعرف بوضوح أنه لم يكن هذا الرجل الذي يتراجع. بدلاً من ذلك ، كان هذا كل ما كان قادرًا عليه عندما استخدم قوته الكاملة. لم يكن في الأساس أفضل من تقديم عرض. ومع ذلك ، فإن تشي الحقيقي في الدانتيان كان نقيًا ومكثفًا للغاية ، لدرجة أن مزارعي ترسيخ الأساس من الأقاليم التسع لم يتمكنوا من مطابقتها. في نفس الوقت ، كان هناك كمية صغيرة للغاية أيضًا. فقط هذه “الحيلة” التي قام بها استهلكت معظمها. لا عجب لماذا لم يقف ضد اللصوص.

 

”الكبير! انتظرني!”

كان بإمكان لي تشينغشان أن يعرف بوضوح أنه لم يكن هذا الرجل الذي يتراجع. بدلاً من ذلك ، كان هذا كل ما كان قادرًا عليه عندما استخدم قوته الكاملة. لم يكن في الأساس أفضل من تقديم عرض. ومع ذلك ، فإن تشي الحقيقي في الدانتيان كان نقيًا ومكثفًا للغاية ، لدرجة أن مزارعي ترسيخ الأساس من الأقاليم التسع لم يتمكنوا من مطابقتها. في نفس الوقت ، كان هناك كمية صغيرة للغاية أيضًا. فقط هذه “الحيلة” التي قام بها استهلكت معظمها. لا عجب لماذا لم يقف ضد اللصوص.

 

 

بنظرة أقرب ، تبين أنها قرية مهجورة ، لم يتم التخلي عنها إلا مؤخرًا. عدد قليل من الكلاب الوحشية التي كانت نحيفة للغاية لدرجة أن عظامها كانت ظاهرة تتشاجر على جثة. كشفوا عن أنيابهم ونبحوا عندما رأوا شخصًا يقترب منهم.

“آه ، إنه ساحر الحاكم غير الكفء! لا بد أنه جاء ليجمع استخبارات عسكرية! أبلغ عنه للجنرال! ”

رد لي تشينغشان بسؤال. “ألا تحاول الانضمام إلى الطائفة اللانهائية؟ كيف يمكنك أن تجعلني سيدك؟ ”

 

 

تراجع الفلاحون وهم يصرخون قبل أن يرموا “أسلحتهم” ويهربون.

على الفور ، أحاطوا تمامًا بـ لي تشينغشان. بالنظر إلى مدى نحافتهم ، بدوا جميعًا يرثى لهم. لوح بيده وقال: “هيا ، سأدعوكم إلى وليمة!”

 

أخذ تشو ينغكاي خريطة جلد الغنم من سلة الخيزران على ظهره ودرسها بعناية. “آه ، هذا داخل بلد الغزال الأبيض!”

“المخابرات العسكرية!”

ومع ذلك ، كان هناك عدد غير قليل من المتسولين يرتدون ملابس ممزقة في الشوارع ، ويتسولون للحصول على الصدقات أثناء مطاردتهم. لا يمكن لجدار واحد أن يفصل العالم إلى قسمين بعد كل شيء.

 

 

الآن فقط أدرك لي تشينغشان أن الأكواخ كانت معسكرات عسكرية. حتى أنه يشبه الحصار. ربما كان هؤلاء الأشخاص جيشًا من المتمردين مؤلفًا من اللاجئين. كل ما رآه في القرية المهجورة أصبح الآن منطقيًا.

فجأة ، خفق قلبه. شعر بعيون تراقبه ، وسمع صرخة غريبة من الغزلان. نظر إلى الوراء ، لكن كل ما رآه كان القمر الصافي. ارتفعت صرخات الغزلان وسقطت في جميع أنحاء المدينة. ربما كان مجرد وهم.

 

فتنت عدد قليل من النساء المارّات على جانب الجسر ، وكدن يسقطن في الماء.

لم يكن يريد الطيران إلى المدينة مباشرة ، حيث من المحتمل أن يلاحظه الناس شديدي الانتباه. ومع ذلك ، تم إغلاق بوابات المدينة بإحكام في الوقت الحالي ، لذلك لم يكن أمامه خيار آخر. كل ما يمكنه فعله هو محو هالته قدر الإمكان. ثم أمسك تشو ينغكاي قبل أن يقفز فوق الجدران.

على الفور ، أحاطوا تمامًا بـ لي تشينغشان. بالنظر إلى مدى نحافتهم ، بدوا جميعًا يرثى لهم. لوح بيده وقال: “هيا ، سأدعوكم إلى وليمة!”

 

 

كان الحراس على الجدران مرتاحين تمامًا. كان الضباط والرجال يتسكعون حولهم ، حتى أنهم شربوا الخمر ولعبوا مع بعضهم البعض ، ولم يلتفتوا على الإطلاق لجيش المتمردين خارج المدينة. لم يلاحظ أي منهم الشكل الذي ظهر فجأة على أسوار المدينة.

 

 

“المخابرات العسكرية!”

وفجأة قام شخص واحد فقط بتوسيع عينيه ، ولكن عندما رمشهما كان الشكل قد اختفى بالفعل ، مما جعله يفرك عينيه. شتم ، “بحق الجحيم! يشرب الآخرون في حديقة صرخة الغزال ، ومع ذلك فقد تمركزت هنا! ”

 

 

مع لي تشينغشان بجانبه ، أصبح تشو ينغكاي شجاعًا بشكل خاص ، وقطع عمود الخيزران أمامه قبل أن يلوح بيده ويحدث مسحة من اللهب. أضاءت الوجوه الخائفة .

أثناء تجوله في الشوارع ، علم لي تشينغشان أخيرًا أن تشو ينغكاي كان يقول الحقيقة. كانت مدينة الغزلان هذه بالفعل أرض الرخاء. كان الوقت بالفعل ليلا ولكن الناس تعج في كل مكان ، مشكلين مشهدًا مزدهرًا. فقط جدار يفصلهم عن الخارج ، ومع ذلك بدا وكأنه عالمين مختلفين.

 

 

 

لقد ترقى حقًا إلى لقبها كمدينة الغزال أيضًا. كان هناك الغزلان في كل مكان ، ذكورا وإناثا ، صغارا وكبارا ، تتجول في الشوارع على مهل. لم يقتصر الأمر على عدم خوفهم من الناس ، بل حتى أن المشاة أفسحوا المجال لهم. كان مشهدًا رائعًا للتناغم بين الإنسان والطبيعة.

 

 

فوجئ تشو ينغكاي. لقد رفع نصلًا وجده في قاعدة اللصوص واندفع إلى الأمام ببسالة. “الكبير ، هل تريد مني أن أذبحهم لتناول وجبة خاصة؟”

ومع ذلك ، كان هناك عدد غير قليل من المتسولين يرتدون ملابس ممزقة في الشوارع ، ويتسولون للحصول على الصدقات أثناء مطاردتهم. لا يمكن لجدار واحد أن يفصل العالم إلى قسمين بعد كل شيء.

 

 

 

حتى أنه اكتشف أن عددًا أكبر من المشاة يطعمون الغزلان أكثر مما يقدمون الصدقات للمتسولين. كان المتسولون الجائعون يحدقون بالغزلان الممتلئة بالجوع ، لكن لم يجرؤ أي منهم على فعل أي شيء.

وجد لي تشينغشان العديد من الروائح المختلطة في الهواء. بصرف النظر عن الدماء ، كانت هناك أسلحة. كثير من الناس الذين لا ينتمون إلى هذه القرية شقوا طريقهم إلى هنا ، وأخذوا الجميع. الناس الذين لا يستطيعون المغادرة ماتوا جوعا هنا.

 

أمسك تشو ينغكاي عرضًا وغادر ، واختفى في ستارة الليل الهابطة بينما أطلق الأخير صرخات خارقة.

البشر أقل من الغزلان. يا له من مشهد غريب. هل يمكن أن يسمى هذا عالم الانسان؟ إذا أمسكت بواحد وأكلته، أتساءل ماذا سيحدث.

 

 

لم يكن يريد الطيران إلى المدينة مباشرة ، حيث من المحتمل أن يلاحظه الناس شديدي الانتباه. ومع ذلك ، تم إغلاق بوابات المدينة بإحكام في الوقت الحالي ، لذلك لم يكن أمامه خيار آخر. كل ما يمكنه فعله هو محو هالته قدر الإمكان. ثم أمسك تشو ينغكاي قبل أن يقفز فوق الجدران.

هز رأسه وتجاهل هذه الأفكار التي لن تؤدي إلا إلى المتاعب. رفع رأسه وامتص نفسا عميقا. دخلت روائح المدن المختلفة منخريه. اختار الرائحة الأكثر إغراء وشق طريقه بين الحشد.

“المخابرات العسكرية!”

 

 

تبع تشو ينغكاي خلفه. دارت عينيه حوله وهو يتساءل كيف كان من المفترض أن يخدع لي تشينغشان ليذهب إلى الطائفة اللانهائية. حتى لو لم يستطع أن يصبح سيده ، فلا يزال بإمكانه العمل كحارس شخصي. مع قدرة لي تشينغشان على الطيران ، ربما كان يومًا واحدًا كافيًا لهم للوصول إلى وجهته ، مما يوفر قدرًا كبيرًا من المتاعب.

مع لي تشينغشان بجانبه ، أصبح تشو ينغكاي شجاعًا بشكل خاص ، وقطع عمود الخيزران أمامه قبل أن يلوح بيده ويحدث مسحة من اللهب. أضاءت الوجوه الخائفة .

 

“هل هي مشهورة جدا؟”

شق لي تشينغشان طريقه على جسر حجري. كانت المياه تحت الجسر تتناثر بينما كانت القوارب تنجرف على طول النهر. جاء العطر من مبنى متوهج بالضوء. كانت أصوات النساء المبهجة والآلات الموسيقية تنطلق من هناك إلى ما لا نهاية. كانت الرائحة القوية لمستحضرات التجميل قد طمرت بالفعل رائحة الطعام. كان يعرف نوع المكان الذي كان حتى بدون التخمين.

 

 

نظر لي تشينغشان أكثر. مع ذلك ، استلقيت الكلاب البرية على الأرض مع أنين ، وهي تهز ذيولها مثل الكلاب الأليفة التي شاهدت للتو أسيادها. ربما في الآونة الأخيرة ، كانوا حقًا كلابًا أليفة.

كانت حقا أقدم مهنة بشرية. ومع ذلك ، عندما يتعلق الأمر بسطور القصيدة “لا تعرف المحظيات كراهية الممالك الساقطة ، ولا يزالون يغنون عن سقوطهم في الردهة عبر النهر” ، حتى أن شخصًا فظًا مثل لي تشينغشان وجدها مألوفة جدًا.

 

 

 

لم يستطع إلا التفكير في تشيو هايتانج. على الرغم من أنهم التقوا عدة مرات في النهاية ، إلا أنهم ما زالوا يقضون وقتًا بعيدًا أكثر من الوقت الذي يقضونه معًا. جلب الخيط الأحمر لمرض الحب حزنًا كبيرًا لها أيضًا ، لكنها شعرت بتحسن كبير بعد النوم معًا.

 

 

صمت المتسولون الصغار. أولئك الذين يثيرون المشاجرة نسوا إثارة المشاجرة ، بينما الذين بكوا نسوا البكاء أيضًا. في الأصل ، كانوا يريدون منه فقط بعض العملات المعدنية ، لكنهم لم يتوقعوا أبدًا أن تتحول إلى وليمة. بحلول الوقت الذي عادوا فيه إلى رشدهم ، كانوا قد أطلقوا صيحات الفرح وتبعوه من ورائه ، واندفعوا نحو المبنى الذي اشتعلت فيه الأضواء. لم يهتم لي تشينغشان بما كان هذا المكان. عندما يأكل ، من الواضح أنه كان يأكل الأفضل.

”الكبير! انتظرني!”

فتنت عدد قليل من النساء المارّات على جانب الجسر ، وكدن يسقطن في الماء.

 

 

هرع تشو ينغكاي بينما كان يلهث بحثًا عن الهواء ، ليلحق بـ لي تشينغشان بصعوبة. كل ما رآه كان ابتسامة باهتة على وجهه الوسيم الرقيق ، كاشفة عن تعبير عن الذكريات. لقد أطلق إحساسًا لا يوصف بالود والانسجام كما لو كان يتوهج بضعف ، مما ترك تشو ينغكاي مذهولًا. لم يستطع إلا التفكير ، أنقذ حياتي. إذا كنت ما زلت أحاول استخدامه ، فهل لا يزال لدي أي إنسانية متبقية في داخلي؟

 

 

 

فتنت عدد قليل من النساء المارّات على جانب الجسر ، وكدن يسقطن في الماء.

 

 

ابتعد لي تشينغشان بعيدًا ، مفرقًا الحشد عندما اقترب من أكبر حفرة من المال ومنزل الفرح في مدينة الغزال. كل المتسولين في الشوارع تحركوا أيضا ، خلفه.

ومع ذلك ، لم يكونوا الأكثر حساسية تجاهه. بدلاً من ذلك ، كانت مجموعة من المتسولين الصغار ، الذين يستحيل تمييزهم كأولاد أو فتيات ، هم الذين اجتمعوا برغبة في البقاء على قيد الحياة. كان الأمر كما لو أنهم شهدوا وصول “الحياة” الحقيقية. رفعوا الأطباق في وجهه.

فتنت عدد قليل من النساء المارّات على جانب الجسر ، وكدن يسقطن في الماء.

 

 

“سيدي ، هل يمكنك أن تعطيني اي شيء! أنا على وشك الموت جوعا “. “انا ايضا انا ايضا! لقد مرت ثلاثة أيام منذ أن حصلت على أي شيء! ” “بوهووهوهوو!” البعض الآخر انفجر في البكاء ، ووجوههم مغطاة بالمخاط والدموع.

 

 

 

على الفور ، أحاطوا تمامًا بـ لي تشينغشان. بالنظر إلى مدى نحافتهم ، بدوا جميعًا يرثى لهم. لوح بيده وقال: “هيا ، سأدعوكم إلى وليمة!”

“الكبير- يمكنك- أن تطير- لا تخبرني- أنت- مزارع الروح الوليدة؟”

 

 

صمت المتسولون الصغار. أولئك الذين يثيرون المشاجرة نسوا إثارة المشاجرة ، بينما الذين بكوا نسوا البكاء أيضًا. في الأصل ، كانوا يريدون منه فقط بعض العملات المعدنية ، لكنهم لم يتوقعوا أبدًا أن تتحول إلى وليمة. بحلول الوقت الذي عادوا فيه إلى رشدهم ، كانوا قد أطلقوا صيحات الفرح وتبعوه من ورائه ، واندفعوا نحو المبنى الذي اشتعلت فيه الأضواء. لم يهتم لي تشينغشان بما كان هذا المكان. عندما يأكل ، من الواضح أنه كان يأكل الأفضل.

“امم… الطائفة اللانهائية كبيرة جدًا ، لذا لا ينبغي أن يهتموا بأمر تافه مثل هذا ، أليس كذلك؟”

 

 

الآن فقط عاد تشو ينغكاي إلى رشده ، متابعًا على عجل. مدح لي تشينغشان بالداخل ، هل يزور بيت دعارة مع مجموعة من الشباب المتسولين؟ الكبير حقا هو سيد مرموق! لا يمكنك حتى التفكير في شيء كهذا إذا لم تكن كبيرًا! ولكن مع مدى روعة كونه كبيرًا ، إذا طلبت منه أن يأخذني معه في جزء من الرحلة ، فمن المحتمل أنه لن يرفض ، أليس كذلك؟

 

 

 

ابتعد لي تشينغشان بعيدًا ، مفرقًا الحشد عندما اقترب من أكبر حفرة من المال ومنزل الفرح في مدينة الغزال. كل المتسولين في الشوارع تحركوا أيضا ، خلفه.

 

 

 

كلاهما يشبه ملك الأطفال ، وكذلك زعيم عصابة المتسولين ، لكنه نسي شيئًا. لم يكن لديه حتى عملة واحدة. لماذا قد يخزن شيئًا مثل الذهب والفضة العادية في خاتمه السوميرو؟ حتى لو فكر في هذا ، فمن المحتمل أن يسخر من الداخل. حتى أنني آكل الناس دون أن أدفع ، فلماذا سأدفع عندما أتناول الطعام؟

شعر لي تشينغشان بالجوع أكثر. نظر إلى خريطة جلد الغنم وقال ، “فلنذهب إذن!”

 

 

فجأة ، خفق قلبه. شعر بعيون تراقبه ، وسمع صرخة غريبة من الغزلان. نظر إلى الوراء ، لكن كل ما رآه كان القمر الصافي. ارتفعت صرخات الغزلان وسقطت في جميع أنحاء المدينة. ربما كان مجرد وهم.

 

 

ترجمة: zixar

على طول الطريق ، أظهر تشو ينغكاي لهذا الكبير ، لي تشينغشان ، أقصى قدر من الاحترام. لقد أجرى محادثة إلى ما لا نهاية. عندما أظهر لي تشينغشان حتى أدنى تلميح من حسن النية تجاهه ، جثا على ركبتيه وقبله كمعلمه على الفور.

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

“المخابرات العسكرية!”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط