زميل
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
جلب لقب “الزميل” حقًا إلى لي تشينغشان شعورًا بالحنين ، لكن قلبه ارتجف بعد ذلك. كان هناك في الواقع مزارع في الصالون ، وقد فشل في ملاحظته. على الرغم من أنه أثار ضجة كبيرة ولم يبحث في المنطقة بشكل خاص بإحساسه الروحي ، كان هذا شيئًا لم يكن ليحدث له في الأقاليم التسع. كان الأمر أكثر استحالة في عالم القارات الخمس. هناك ، يمكنه حتى قراءة عقول الناس.
ترجمة: zixar
قيدت قوانين عالم الانسان بشدة سلطة المزارعين ، والتي شملت حواسهم وقدراتهم الاستقصائية. حتى حواس السلحفاة الروحية أصبحت غير واضحة للغاية. منذ أن وصل إلى هذا العالم ، كان أكثر ما يعتمد عليه هو حاسة الشم.
“المشرفة ، أعطني القليل من الخوخ. سأعطيك خمسة ، لا ، عشرة تايل من الذهب! ”
جلب لقب “الزميل” حقًا إلى لي تشينغشان شعورًا بالحنين ، لكن قلبه ارتجف بعد ذلك. كان هناك في الواقع مزارع في الصالون ، وقد فشل في ملاحظته. على الرغم من أنه أثار ضجة كبيرة ولم يبحث في المنطقة بشكل خاص بإحساسه الروحي ، كان هذا شيئًا لم يكن ليحدث له في الأقاليم التسع. كان الأمر أكثر استحالة في عالم القارات الخمس. هناك ، يمكنه حتى قراءة عقول الناس.
ثم استذكر إحساسه بأنه مراقب سابقًا ، وكذلك صراخ غزال غريب جعله يغرق في أفكاره. هل كان شديد الإهمال بإظهار قوته في المدينة؟
كان ممارسو تشي العاديون أسوأ حالًا. ألقى أحدهم بنفسه مباشرة تحت الطاولة وكان مؤخرته بارزة.
كان ممارسو تشي العاديون أسوأ حالًا. ألقى أحدهم بنفسه مباشرة تحت الطاولة وكان مؤخرته بارزة.
في هذه اللحظة ، انجرف رجل في منتصف العمر إلى أسفل ، لكنه كان أكثر أناقة من أي شخص آخر. كان لديه شارب طويل ولحية على وجهه النحيف ، وكانت أرديته الخضراء تحمل بعض التشابه مع أردية كهنة الطاويين. لقد أعطى شعورًا رصينًا جدًا.
نظر شي ماوشي إلى تشو ينغكاي وكان بإمكانه أن يعرف على الفور أنه كان ممارسًا لـ تشي ، لكنه لم يكن قادرًا على معرفة زراعة الرجل الوسيم امامه. ومع ذلك ، فقط من خلال إظهار براعته ، كان يعلم أن لي تشينغشان لم يكن عادي.
لقد دار حول الشجرة المليئة بأزهار الخوخ أولاً ، حتى أنه قطف زهرة ووضعها في فمه ، مؤكدًا أن هذه كانت زهرة خوخ فعلية وليست خدعة. بعد ذلك ، وصل امام لي تشينغشان وقال في دهشة ، “ما هذه التقنية؟ الزميل ، كيف حققت هذا؟ ”
“لورد البلاد يقيم مأدبة للمزارعين، فلماذا لا تحضر؟”
أصدر لي تشينغشان تعليمات للمشرفة. كانت المشرفة على وشك الرد عندما اندفع الثلاثة في الهواء ، وانطلقوا في اتجاه القصر الإمبراطوري. سقطت على مؤخرتها في مفاجأة. “خالد!”
“مزارع ترسيخ الأساس؟” سأل لي تشينغشان.
“سأعطيك عشرين!”
“سأعطيك عشرين!”
“هذا صحيح. أنا مجرد مزارع ترسيخ الأساس تافه، “كان الرجل في منتصف العمر يمسك بشواربه ويقول بفخر إلى حد ما.
“سعيد بلقائك.”
ابتسم لي تشينغشان. نظرًا للقيود المفروضة من قوانين العالم ، لم يكن عالم الانسان عالماً كان فيه مزارعو الروح الوليدة مألوفة وكان مزارعو الجوهر الذهبي عديمة القيمة. ممارسو تشي العاديون كانوا سحرة فقط. لم يُنظر إليهم حتى على أنهم مزارعون. يجب أن يكون هناك العديد من المزارعين الأقوى منهم، ولكن نظرًا لأنهم منتشرون في جميع أنحاء عالم الانسان الشاسع ، فإن فرص مواجهة أحدهم ستكون ضئيلة تقريبًا. إذا لم يكن لديه حتى الشجاعة لإثبات تقنياته ، لكان حذرا للغاية.
“مزارع ترسيخ الأساس؟” سأل لي تشينغشان.
“المشرفة ، أعطني القليل من الخوخ. سأعطيك خمسة ، لا ، عشرة تايل من الذهب! ”
“أنا شي ماوشي. هل لي أن أسأل عن اسمك وزراعتك ، الزميل؟ ”
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
نظر شي ماوشي إلى تشو ينغكاي وكان بإمكانه أن يعرف على الفور أنه كان ممارسًا لـ تشي ، لكنه لم يكن قادرًا على معرفة زراعة الرجل الوسيم امامه. ومع ذلك ، فقط من خلال إظهار براعته ، كان يعلم أن لي تشينغشان لم يكن عادي.
“سعيد بلقائك.”
“لي تشينغشان ، الروح الوليدة.”
كان لي تشينغشان مهتمًا. كان يحاول جمع المعلومات ، لذلك كانت هذه فرصة رائعة. علاوة على ذلك ، كانت جثث الجوعى ملقاة في كل مكان خارج المدينة ، بينما يعيش الناس في المدينة حياة الرفاهية والمرح. صادف أنه كان مهتمًا بمقابلة هذا الحاكم غير الكفء والسؤال عن مدى عدم كفاءته.
كشف لي تشينغشان عن تلميح من هالته ، لكنه أخفى الجانب المسيطر والقاتم من حد السيادة للتدمير العالمي قدر الإمكان ، وانتقل مؤقتًا إلى حد السيادة للازدهار العالمي. لقد أعطى بشكل طبيعي إحساسًا بالأهمية كما لو كان العالم بأسره في متناول يده.
” الروح الوليدة !؟”
شحب شي ماوشي من المفاجأة. كان قد خمّن بالفعل أن زراعة لي تشينغشان ربما كانت أعلى من زراعته ، على الأرجح مزارع الجوهر الذهبي ، لكنه لم يتوقع أبدًا أن تكون أعلى من ذلك بكثير. رتب ملابسه على عجل قبل أن ينحني بعمق مرة أخرى. “لذا فهو الكبير لي. أرجوك سامحني على وقاحتي! ”
نظر إليه شي ماوشي في حيرة ، لكنه رفض تحدي لي تشينغشان ، لذلك قدم له الاتجاه والمسافة.
حصل تشو ينغكاي أخيرًا على تأكيد من لي تشينغشان نفسه ، لذلك كان مندهشًا أيضًا. اعتقد ، مزارع الروح الوليدة. هذا الشخص من الأساطير. إذا كان بإمكاني جعله سيدي ، فإن الأمر يستحق ذلك حتى لو لم أذهب إلى الطائفة اللانهائية!
قالت شي ماوشي بخجل ، “أنا متحمس للنساء. لقد جعلت من نفسي احمق ، الكبير “.
لم يكن معظم الناس على دراية بالأهمية وراء الروح الوليدة ، لكنهم كانوا على دراية كبيرة بـ شي ماوشي. كان شخصًا على قدم المساواة مع سيد البلاد ؛ أشاروا إلى بعضهم البعض باسم الزميل. كان معروفًا بكونه غير رسمي وكيف أنه لم يشدد أبدًا على الشكليات ، لذلك لم يروه أبدًا وهو يعامل شخصًا بمثل هذا الأدب من قبل.
أصبحت النساء أكثر اهتماما. لم يتخيل أي منهم أن هذا الشاب الذي بدا حساسًا مثل الصبي سوف يتمتع بمثل هذه المكانة العظيمة بين السحرة.
ترجمة: zixar
لم يستطع شي ماوشي تصديق هذا أيضًا ، ولكن عندما تذكر كيف يمكن لكل المزارعين العظماء هؤلاء الحفاظ على شبابهم ، كان هذا هو السبب في أنه وصفه بأنه الكبير واعتبر نفسه صغيرًا. كان يخشى أن يسبب له أدنى إهانة ، لأن ذلك لن يؤدي إلا إلى سوء الحظ.
قيدت قوانين عالم الانسان بشدة سلطة المزارعين ، والتي شملت حواسهم وقدراتهم الاستقصائية. حتى حواس السلحفاة الروحية أصبحت غير واضحة للغاية. منذ أن وصل إلى هذا العالم ، كان أكثر ما يعتمد عليه هو حاسة الشم.
خفضت المشرفة نفسها إلى أبعد من ذلك ، قائلة بحذر ، “سيدي لي ، سيتم تحضير الأطباق قريبًا ، قريبًا جدًا! من فضلك تعال إلى الصالون واجلس! ”
كان هناك عشرات الأشخاص إجمالاً ، سواء من اللورد والمرؤوسين ، كلهم يستمتعون بالمأكولات الشهية بينما يقدرون الموسيقى والعروض. لقد غنوا القصائد وشربوا النخب لبعضهم البعض.
نظر إليه شي ماوشي في حيرة ، لكنه رفض تحدي لي تشينغشان ، لذلك قدم له الاتجاه والمسافة.
لوح شي ماوشي بيده. “لماذا تهتم بهذا؟ بيت دعارة مثل هذا لن يجلب إلا العار للكبير! ”
لوح شي ماوشي بيده. “لماذا تهتم بهذا؟ بيت دعارة مثل هذا لن يجلب إلا العار للكبير! ”
لم يكن معظم الناس على دراية بالأهمية وراء الروح الوليدة ، لكنهم كانوا على دراية كبيرة بـ شي ماوشي. كان شخصًا على قدم المساواة مع سيد البلاد ؛ أشاروا إلى بعضهم البعض باسم الزميل. كان معروفًا بكونه غير رسمي وكيف أنه لم يشدد أبدًا على الشكليات ، لذلك لم يروه أبدًا وهو يعامل شخصًا بمثل هذا الأدب من قبل.
تجمد تعبير المشرفة لكنها لم تجرؤ على توبيخه. لقد شتمت الداخل ، أيها العجوز ، في أي يوم لم تأت إلى صالون عطر الزهور الخاص بي؟ كيف لا يجلب لك أي عار؟ همف ، من الواضح أنك قلق من أن يسرق السيد لي نسائك إذا دخل إلى الداخل!
جلب لقب “الزميل” حقًا إلى لي تشينغشان شعورًا بالحنين ، لكن قلبه ارتجف بعد ذلك. كان هناك في الواقع مزارع في الصالون ، وقد فشل في ملاحظته. على الرغم من أنه أثار ضجة كبيرة ولم يبحث في المنطقة بشكل خاص بإحساسه الروحي ، كان هذا شيئًا لم يكن ليحدث له في الأقاليم التسع. كان الأمر أكثر استحالة في عالم القارات الخمس. هناك ، يمكنه حتى قراءة عقول الناس.
لم يكن شي ماوشي يفكر في ذلك حقًا. لقد أصبح للتو متحمسًا للغاية بعد رؤية مزارع الروح الوليدة حي. كانت هذه مناسبة نادرة للغاية.
“الكبير، لورد البلاد حاليًا يدعو المزارعين من الخارج لتناول العشاء في حديقة صراخ الغزال. لماذا لا نحضر المأدبة أيضًا… لا ، لا ، لا ، هذا سيكون غير محترم للغاية بالنسبة لك ، أيها الكبير. سأتصل بأشخاص القصر الآن وأبلغهم بوصولك. سيستقبلك لورد البلاد بالتأكيد شخصيًا! ”
نظر شي ماوشي إلى تشو ينغكاي وكان بإمكانه أن يعرف على الفور أنه كان ممارسًا لـ تشي ، لكنه لم يكن قادرًا على معرفة زراعة الرجل الوسيم امامه. ومع ذلك ، فقط من خلال إظهار براعته ، كان يعلم أن لي تشينغشان لم يكن عادي.
“لورد البلاد يقيم مأدبة للمزارعين، فلماذا لا تحضر؟”
“سأعطيك عشرين!”
كان لي تشينغشان مهتمًا. كان يحاول جمع المعلومات ، لذلك كانت هذه فرصة رائعة. علاوة على ذلك ، كانت جثث الجوعى ملقاة في كل مكان خارج المدينة ، بينما يعيش الناس في المدينة حياة الرفاهية والمرح. صادف أنه كان مهتمًا بمقابلة هذا الحاكم غير الكفء والسؤال عن مدى عدم كفاءته.
قالت شي ماوشي بخجل ، “أنا متحمس للنساء. لقد جعلت من نفسي احمق ، الكبير “.
ثم استذكر إحساسه بأنه مراقب سابقًا ، وكذلك صراخ غزال غريب جعله يغرق في أفكاره. هل كان شديد الإهمال بإظهار قوته في المدينة؟
ابتسم لي تشينغشان. “أنت رجل رومانسي. لا يوجد شيء مضحك في ذلك “.
أضاءت عيون شي ماوشي. ”يا له من قول! الكبير ، أنت مستنير حقًا ، بعيدًا عن أي شيء أستطيع القيام به. سأجعل الناس في القصر ينقلون الأخبار على الفور حتى يرحب بك لورد البلد عند البوابات الرئيسية للقصر! ”
شحب شي ماوشي من المفاجأة. كان قد خمّن بالفعل أن زراعة لي تشينغشان ربما كانت أعلى من زراعته ، على الأرجح مزارع الجوهر الذهبي ، لكنه لم يتوقع أبدًا أن تكون أعلى من ذلك بكثير. رتب ملابسه على عجل قبل أن ينحني بعمق مرة أخرى. “لذا فهو الكبير لي. أرجوك سامحني على وقاحتي! ”
لن يكون ذلك ضروريا. أخبرني ، في أي اتجاه تقع حديقة صراخ الغزال وما مدى بعدها؟ ”
ابتسم لي تشينغشان. “أنت رجل رومانسي. لا يوجد شيء مضحك في ذلك “.
فهم تشو ينغكاي على الفور ما أراد لي تشينغشان فعله ، لذلك غطى فمه بكلتا يديه.
ابتسم لي تشينغشان. نظرًا للقيود المفروضة من قوانين العالم ، لم يكن عالم الانسان عالماً كان فيه مزارعو الروح الوليدة مألوفة وكان مزارعو الجوهر الذهبي عديمة القيمة. ممارسو تشي العاديون كانوا سحرة فقط. لم يُنظر إليهم حتى على أنهم مزارعون. يجب أن يكون هناك العديد من المزارعين الأقوى منهم، ولكن نظرًا لأنهم منتشرون في جميع أنحاء عالم الانسان الشاسع ، فإن فرص مواجهة أحدهم ستكون ضئيلة تقريبًا. إذا لم يكن لديه حتى الشجاعة لإثبات تقنياته ، لكان حذرا للغاية.
نظر إليه شي ماوشي في حيرة ، لكنه رفض تحدي لي تشينغشان ، لذلك قدم له الاتجاه والمسافة.
لقد دار حول الشجرة المليئة بأزهار الخوخ أولاً ، حتى أنه قطف زهرة ووضعها في فمه ، مؤكدًا أن هذه كانت زهرة خوخ فعلية وليست خدعة. بعد ذلك ، وصل امام لي تشينغشان وقال في دهشة ، “ما هذه التقنية؟ الزميل ، كيف حققت هذا؟ ”
“اعتني بضيوفي جيدًا.”
شحب شي ماوشي من المفاجأة. كان قد خمّن بالفعل أن زراعة لي تشينغشان ربما كانت أعلى من زراعته ، على الأرجح مزارع الجوهر الذهبي ، لكنه لم يتوقع أبدًا أن تكون أعلى من ذلك بكثير. رتب ملابسه على عجل قبل أن ينحني بعمق مرة أخرى. “لذا فهو الكبير لي. أرجوك سامحني على وقاحتي! ”
أصدر لي تشينغشان تعليمات للمشرفة. كانت المشرفة على وشك الرد عندما اندفع الثلاثة في الهواء ، وانطلقوا في اتجاه القصر الإمبراطوري. سقطت على مؤخرتها في مفاجأة. “خالد!”
ابتسم لي تشينغشان. نظرًا للقيود المفروضة من قوانين العالم ، لم يكن عالم الانسان عالماً كان فيه مزارعو الروح الوليدة مألوفة وكان مزارعو الجوهر الذهبي عديمة القيمة. ممارسو تشي العاديون كانوا سحرة فقط. لم يُنظر إليهم حتى على أنهم مزارعون. يجب أن يكون هناك العديد من المزارعين الأقوى منهم، ولكن نظرًا لأنهم منتشرون في جميع أنحاء عالم الانسان الشاسع ، فإن فرص مواجهة أحدهم ستكون ضئيلة تقريبًا. إذا لم يكن لديه حتى الشجاعة لإثبات تقنياته ، لكان حذرا للغاية.
لم يكن معظم الناس على دراية بالأهمية وراء الروح الوليدة ، لكنهم كانوا على دراية كبيرة بـ شي ماوشي. كان شخصًا على قدم المساواة مع سيد البلاد ؛ أشاروا إلى بعضهم البعض باسم الزميل. كان معروفًا بكونه غير رسمي وكيف أنه لم يشدد أبدًا على الشكليات ، لذلك لم يروه أبدًا وهو يعامل شخصًا بمثل هذا الأدب من قبل.
“المشرفة ، أعطني القليل من الخوخ. سأعطيك خمسة ، لا ، عشرة تايل من الذهب! ”
“لورد البلاد يقيم مأدبة للمزارعين، فلماذا لا تحضر؟”
ثم أمرت بعض الخصيان. “تأكد من معاملة ضيوف السيد لي بشكل جيد. امنحهم وليمة مناسبة. دعنا نقول فقط أنني أقوم بعمل جيد لمرة واحدة! ”
“سأعطيك عشرين!”
“أمي ، أريد بعضًا أيضًا!”
فهم تشو ينغكاي على الفور ما أراد لي تشينغشان فعله ، لذلك غطى فمه بكلتا يديه.
امتلأ الصالون على الفور بالضوضاء. تم تنشيط المشرفة مرة أخرى. “عشرة تايل من الذهب مقابل الخوخ! هذا هو السعر الأساسي. يرجى تقديم العطاء بأنفسكم. سيكون بيعًا عادلاً ، وسيذهب إلى الشخص الذي يدفع أكثر! البنات ، إذا كنت ترغبن في تذوقهن ، فمن الأفضل أن تسألن الضيوف بجواركن “.
شحب شي ماوشي من المفاجأة. كان قد خمّن بالفعل أن زراعة لي تشينغشان ربما كانت أعلى من زراعته ، على الأرجح مزارع الجوهر الذهبي ، لكنه لم يتوقع أبدًا أن تكون أعلى من ذلك بكثير. رتب ملابسه على عجل قبل أن ينحني بعمق مرة أخرى. “لذا فهو الكبير لي. أرجوك سامحني على وقاحتي! ”
ثم أمرت بعض الخصيان. “تأكد من معاملة ضيوف السيد لي بشكل جيد. امنحهم وليمة مناسبة. دعنا نقول فقط أنني أقوم بعمل جيد لمرة واحدة! ”
في الوقت نفسه ، وضمن المشهد الرائع للحديقة الإمبراطورية ، كانت الأشجار تُظلل بينما كانت صرخات الغزلان تصعد وتهبط. داخل الجناح المحاط بالمياه ، كانت خادمات القصر يرتدين الشاش الناعم يتنقلن بسرعة ورفق مثل الغيوم.
نظر شي ماوشي إلى تشو ينغكاي وكان بإمكانه أن يعرف على الفور أنه كان ممارسًا لـ تشي ، لكنه لم يكن قادرًا على معرفة زراعة الرجل الوسيم امامه. ومع ذلك ، فقط من خلال إظهار براعته ، كان يعلم أن لي تشينغشان لم يكن عادي.
“اعتني بضيوفي جيدًا.”
كان هناك عشرات الأشخاص إجمالاً ، سواء من اللورد والمرؤوسين ، كلهم يستمتعون بالمأكولات الشهية بينما يقدرون الموسيقى والعروض. لقد غنوا القصائد وشربوا النخب لبعضهم البعض.
“اعتني بضيوفي جيدًا.”
مع انفجار كبير ، سقط شيء ما من الأعلى ، وركل موجة ارتفاعها ثلاثون مترًا تدفقت في الجناح مثل العاصفة. أذهل الخادمات في القصر وأزعج الموسيقى. للحظة ، سقطوا جميعًا ، وتم اسقاط الأطباق كلها أيضًا. قفز اللورد والرعايا جميعًا في ذعر. نادى لورد بلد الغزال الأبيض ، “الحراس! الحراس!” لقد تجاهل تماما زراعته.
لن يكون ذلك ضروريا. أخبرني ، في أي اتجاه تقع حديقة صراخ الغزال وما مدى بعدها؟ ”
كان ممارسو تشي العاديون أسوأ حالًا. ألقى أحدهم بنفسه مباشرة تحت الطاولة وكان مؤخرته بارزة.
قالت شي ماوشي بخجل ، “أنا متحمس للنساء. لقد جعلت من نفسي احمق ، الكبير “.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
رن صوت من تحت الجناح ، “لا داعي للذعر يا جلالتك! إنه أنا ، إنه أنا! ”
ترجمة: zixar
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
في الوقت نفسه ، وضمن المشهد الرائع للحديقة الإمبراطورية ، كانت الأشجار تُظلل بينما كانت صرخات الغزلان تصعد وتهبط. داخل الجناح المحاط بالمياه ، كانت خادمات القصر يرتدين الشاش الناعم يتنقلن بسرعة ورفق مثل الغيوم.
ابتسم لي تشينغشان. “أنت رجل رومانسي. لا يوجد شيء مضحك في ذلك “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
