نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسطورة الحكيم العظيم 1345

لورد البلاد

لورد البلاد

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

كانت تلك بالتأكيد شخصية بارزة لا يستطيع تحمّل استفزازها الآن. حتى الأميرة الفخرية ربما كانت تتجاوز بكثير ما يمكن أن يتعامل معه. لقد اختبر شخصياً قوة سي لونغ من قبل ، وكان ذلك عندما تم تقييده بموجب قوانين الأقاليم التسع دون سيف التنين الحقيقي لابن السماء. إذا قاتلوا مرة أخرى في عالم الانسان ، فلن يكون لديهم أي فرصة لتحقيق النصر.

“هل هذا المرؤوس شي؟” سمع لورد بلد الغزال الأبيض الصوت ونظر حوله. “لماذا سقطت من السماء وأحدثت ضجة كبيرة كهذه؟”

“جلالتك، لقد أحضرت أحد الكبار إلى المأدبة!”

 

”مرحبا أيها الكبير! أرجوك سامحني لعدم توقع وصولك! من فضلك تعال! ”

“جلالتك، لقد أحضرت أحد الكبار إلى المأدبة!”

كانت تلك بالتأكيد شخصية بارزة لا يستطيع تحمّل استفزازها الآن. حتى الأميرة الفخرية ربما كانت تتجاوز بكثير ما يمكن أن يتعامل معه. لقد اختبر شخصياً قوة سي لونغ من قبل ، وكان ذلك عندما تم تقييده بموجب قوانين الأقاليم التسع دون سيف التنين الحقيقي لابن السماء. إذا قاتلوا مرة أخرى في عالم الانسان ، فلن يكون لديهم أي فرصة لتحقيق النصر.

 

 

أسفل الجناح ، كان شي ماوشي ناصع البياض حيث ارتفعت معدته. الآن فقط فهم لماذا غطى تشو ينغكاي فمه في وقت سابق. استغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يجبرها على العودة. في الواقع ، بصفته مزارعًا لترسيخ الاساس ، كان قادرًا بالفعل على الطيران ، لكنه لم يتمكن من مغادرة الأرض سوى بضعة أمتار ويغطي أربعة أو خمسة كيلومترات على الأكثر. لم يسبق له أن اختبر هذا الإحساس بالصفير عبر الرياح من قبل.

إذا كان حقًا أحمق ، فكيف يمكنه أن يزرع؟ حتى ممارسي تشي طلبوا جهدًا وذكاءً كبيرين ، ناهيك عن مزارعي ترسيخ الأساس.

 

ارتجف لورد بلد الغزال الأبيض. كمزارع ، فهم كيف كان المزارعون العظام مرعوبين. أحدث مجال رئيسي واحد للزراعة كل الاختلاف في العالم ، وكانت زراعته أعلى من عالمين رئيسيين ، لذلك لم يكن قتله في الأساس مختلفًا عن سحق حشرة.

ثم نظر إلى لي تشينغشان بجانبه الذي وقف بثبات على سطح الماء المتدفق. لم يعد لديه أي شكوك حول زراعته. إذا لم يكن مزارعًا لـ الروح الوليدة ، فكيف يمكنه أن يكون قادرًا على شيء مثل هذا؟

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

“أوه! كبير ، أي كبير؟ ” كان لورد بلد الغزال الأبيض أكثر دراية بزراعة شي ماوشي ، لذلك أصبح مهتمًا على الفور عندما سمع كلمة “كبير”. رتب ملابسه على عجل وجلس بثبات على العرش ، مظهراً مكانته كلورد.

أسفل الجناح ، كان شي ماوشي ناصع البياض حيث ارتفعت معدته. الآن فقط فهم لماذا غطى تشو ينغكاي فمه في وقت سابق. استغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يجبرها على العودة. في الواقع ، بصفته مزارعًا لترسيخ الاساس ، كان قادرًا بالفعل على الطيران ، لكنه لم يتمكن من مغادرة الأرض سوى بضعة أمتار ويغطي أربعة أو خمسة كيلومترات على الأكثر. لم يسبق له أن اختبر هذا الإحساس بالصفير عبر الرياح من قبل.

 

 

“إنه مزارع عظيم لـ الروح الوليدة!”

 

 

ارتجف لورد بلد الغزال الأبيض. كمزارع ، فهم كيف كان المزارعون العظام مرعوبين. أحدث مجال رئيسي واحد للزراعة كل الاختلاف في العالم ، وكانت زراعته أعلى من عالمين رئيسيين ، لذلك لم يكن قتله في الأساس مختلفًا عن سحق حشرة.

“هل هذا صحيح؟”

صفق لورد بلد الغزال الأبيض يديه وابتسم معه. “حكم حكيم ، الكبير. هذا هو الحال بالضبط “.

 

 

أضاءت عيون لورد بلد الغزال الأبيض ، متجاهلاً الفوضى على طاولة المأدبة ووصل إلى جانب الجناح بثبات. وضع يده على الدرابزين ونظر لأسفل ، والتقى بعيون لي تشينغشان التي تشبه اليشم الأخضر. كما لو كان مفتونًا بقوة غير مرئية ، فقد تُرك على الفور عاجزًا عن الكلام.

بعد ذلك ، دعا لي تشينغشان إلى مقعد الشرف بينما كان جالسًا على الجانب. بدأت الموسيقى مرة أخرى.

 

 

لطالما كان لي تشينغشان محتقرًا تمامًا للزعيم غير الكفؤ لبلد الغزال الأبيض. كقائد لبلد ما ، تمكن من القيام بعمل فظيع لدرجة أن البلاد كانت في حالة من الفوضى ، لذلك أكد لي تشينغشان نفسه عن قصد ليضعه في مكانه. كانت نظراته مليئة أيضًا بالحكم ، بحيث يمكن أن تجعل لورد بلد الغزال الأبيض يستسلم له بشكل طبيعي.

 

 

 

ولكن لدهشته ، لم يشبه لورد بلد الغزال الأبيض الحاكم غير الكفء والمتسامح مع نفسه الذي تخيله. بدلا من ذلك ، كان لديه شخصية نحيل وعيناه واضحة ومشرقة. مع التاج على رأسه ، كان أنيقًا جدًا ، وفي الواقع يمتلك أيضًا زراعة ترسيخ الأساس. لم يكن يبدو أحمق على الإطلاق.

 

 

“أوه! كبير ، أي كبير؟ ” كان لورد بلد الغزال الأبيض أكثر دراية بزراعة شي ماوشي ، لذلك أصبح مهتمًا على الفور عندما سمع كلمة “كبير”. رتب ملابسه على عجل وجلس بثبات على العرش ، مظهراً مكانته كلورد.

إذا كان حقًا أحمق ، فكيف يمكنه أن يزرع؟ حتى ممارسي تشي طلبوا جهدًا وذكاءً كبيرين ، ناهيك عن مزارعي ترسيخ الأساس.

قال لورد بلد الغزال الأبيض بفخر ، “بالطبع. أميرتنا الفخرية تزرع في الطائفة اللانهائية! ”

 

 

”مرحبا أيها الكبير! أرجوك سامحني لعدم توقع وصولك! من فضلك تعال! ”

ارتجف لورد بلد الغزال الأبيض. كمزارع ، فهم كيف كان المزارعون العظام مرعوبين. أحدث مجال رئيسي واحد للزراعة كل الاختلاف في العالم ، وكانت زراعته أعلى من عالمين رئيسيين ، لذلك لم يكن قتله في الأساس مختلفًا عن سحق حشرة.

 

كان الذي في حوزة تشو ينغكاي من الخشب الأسود ، بينما كان لـ لورد بلد الغزال الأبيض برونزي أصفر. كان يبدو ان له علاقة مع زراعتهم.

كان لورد بلد الغزال الأبيض متحمسًا. لم تغضبه أفعال لي تشينغشان على الإطلاق ، بل أصبح أكثر تهذيبًا واحترامًا. لم يكن يبدو وكأنه لورد أي بلد على الإطلاق ، بل يبدو وكأنه مبتدئ واجه أحد الكبار.

 

 

قال لورد بلد الغزال الأبيض بفخر ، “بالطبع. أميرتنا الفخرية تزرع في الطائفة اللانهائية! ”

من خلال تجارب لي تشينغشان وبصيرته، كان بإمكانه بوضوح أن يقول أن سلوكه لم يكن تظاهراً. لقد كان مخلصًا تمامًا ، دون أي إشارة إلى النفاق. رفع تشو ينغكاي و شي ماوشي وقفز برفق ، ووصل إلى الجناح.

 

 

 

من المؤكد أنه بينما كان يلقي نظرة خاطفة ، كان جميع الضيوف من ممارسي تشي. كان هذا تجمعًا للمزارعين ، من الطبقة السفلي.

“يبدو أنك على دراية تامة بالطائفة اللانهائية.”

 

 

وقف جميع الضيوف. تم غمر معظمهم في الماء ، مما جعلهم يبدون بائسين للغاية ، لكن لم يجرؤ أي منهم على عدم احترام لي تشينغشان أو حتى إظهار تلميح من الغضب. انحنى جميعهم مع لورد بلد الغزال الأبيض. “الكبير!”

 

 

  ترجمة: zixar

أومأ لي تشينغشان برأسه بطريقة متحفظة. سأل لورد بلد الغزال الأبيض ، “هل لي أن أسأل كيف التقى المرؤوس شي مع الكبير؟”

 

 

 

شرح شي ماوشي كل ما حدث في صالون عطر الزهور، من البداية إلى النهاية. أصبح لورد بلد الغزال الأبيض أكثر دهشة بعد سماع ذلك. “أسلوب مثل هذا يجب أن يكون تافهًا بالنسبة لك ، أيها الكبير ، لكنك بالتأكيد وسعت آفاق هؤلاء الفانين. هم حقا محظوظون! الخدم ، أعدوا المأدبة! أيها الموسيقيون ، اعزفوا جيدًا واستقبلوا هذا الكبير بشكل صحيح! ”

 

 

رفع لي تشينغشان حاجبيه. ببساطة من خلال النظر إلى الجنود المتراخيين للغاية على أسوار المدينة والمتسولين الجائعين في الداخل ، كان يعلم أن هذه المدينة ستسقط قريبًا.

بعد ذلك ، دعا لي تشينغشان إلى مقعد الشرف بينما كان جالسًا على الجانب. بدأت الموسيقى مرة أخرى.

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

 

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

كل ما رآه لي تشينغشان هو الأطعمة الشهية التي لم يمسها الخدم بشكل أعمى ، مما جعله يتنهد أكثر في الداخل. لقد فكر في كيف أن منازل الأثرياء تفوح منها رائحة اللحم والكحول بينما الفقراء يتضورون جوعًا ويتجمدون حتى الموت في الشوارع. لم يستطع إلا أن يسخر. “الزميل ، أنت بالتأكيد غير منزعج ، دون أدنى قلق في ذهنك!”

كان لورد بلد الغزال الأبيض متحمسًا. لم تغضبه أفعال لي تشينغشان على الإطلاق ، بل أصبح أكثر تهذيبًا واحترامًا. لم يكن يبدو وكأنه لورد أي بلد على الإطلاق ، بل يبدو وكأنه مبتدئ واجه أحد الكبار.

 

 

أصبح لورد بلد الغزال الأبيض أكثر سعادة عندما سمع كيف تمت الإشارة إليه على أنه “زميل”. سأل: “الكبير ، ماذا تقصد بذلك؟ كيف أستحق تقييمًا كهذا؟ ”

ارتجف الضيوف راغبين في المغادرة.

 

 

“لديك متمردون يحاصرون المدينة ، لكنك ما زلت في مزاج لإقامة مأدبة؟”

كان لورد بلد الغزال الأبيض متحمسًا. لم تغضبه أفعال لي تشينغشان على الإطلاق ، بل أصبح أكثر تهذيبًا واحترامًا. لم يكن يبدو وكأنه لورد أي بلد على الإطلاق ، بل يبدو وكأنه مبتدئ واجه أحد الكبار.

 

 

لوح لورد بلد الغزال الأبيض بيده بطريقة غير مبالية. “ليس لديك ما تقلق بشأنه ، أيها الكبير. هم مجرد بعض الناس الأدنى. لقد تم تحفيزهم من قبل الأوغاد ، وهذا هو السبب في أنهم جريئون بما يكفي لارتكاب مثل هذه الخيانة. ما عليك سوى تجويعهم لبضعة أيام أخرى ، وسينهار الحصار من تلقاء نفسه! ”

ووفقًا لتكهنات راهو شياو مينغ ، كان من المحتمل جدًا أن يكون لدى الطائفة اللانهائية خالدون حقيقيون.

 

 

“إذا قمت بتجويعهم حتى الموت ، بالطبع ، لن يتمكن الموتى من التسبب في المزيد من المشاكل!”

 

 

“هل هذا صحيح؟”

رفع لي تشينغشان حاجبيه. ببساطة من خلال النظر إلى الجنود المتراخيين للغاية على أسوار المدينة والمتسولين الجائعين في الداخل ، كان يعلم أن هذه المدينة ستسقط قريبًا.

فقد لي تشينغشان أعصابه بسبب الإحباط. “يا لك من حاكم غير كفء!”

 

 

صفق لورد بلد الغزال الأبيض يديه وابتسم معه. “حكم حكيم ، الكبير. هذا هو الحال بالضبط “.

ارتجف الضيوف راغبين في المغادرة.

 

“ماذا – ماذا تحاول أن تفعل؟”

فقد لي تشينغشان أعصابه بسبب الإحباط. “يا لك من حاكم غير كفء!”

ارتجف لورد بلد الغزال الأبيض. كمزارع ، فهم كيف كان المزارعون العظام مرعوبين. أحدث مجال رئيسي واحد للزراعة كل الاختلاف في العالم ، وكانت زراعته أعلى من عالمين رئيسيين ، لذلك لم يكن قتله في الأساس مختلفًا عن سحق حشرة.

 

أضاءت عيون لورد بلد الغزال الأبيض ، متجاهلاً الفوضى على طاولة المأدبة ووصل إلى جانب الجناح بثبات. وضع يده على الدرابزين ونظر لأسفل ، والتقى بعيون لي تشينغشان التي تشبه اليشم الأخضر. كما لو كان مفتونًا بقوة غير مرئية ، فقد تُرك على الفور عاجزًا عن الكلام.

لم يغضب لورد بلد الغزال الأبيض. “سواء أكان الحاكم كفؤًا أم غير كفء ، سوف يتحول الحاكم إلى كومة من التراب في غضون قرن من الزمان. فقط من خلال الزراعة والفهم يمكنك أن تدرك طول العمر والحرية اللانهائية. خلاف ذلك ، كلهم ​​نمل. لقد توقفت عن الاهتمام بشؤون الحياة البشرية المختلفة منذ زمن طويل. حتى هذا المنصب كلورد للبلاد أصبح عبئًا على عاتقي. لحسن الحظ ، سأكون قادرًا على التخلص منه ومواصلة الزراعة في الطائفة اللانهائية قريبًا! ”

 

 

كان لي تشينغشان متفاجئًا بعض الشيء. كان قد سمع عن الإمبراطور الفخري فقط ، فمن كانت هذه الأميرة الفخرية بحق الجحيم؟ لم يكن عجبًا لماذا عامله هذا الرجل باحترام ولكنه لم يكن يتمتع بنفس الاحترام والرهبة مثل شي ماوشي. في الأصل ، كان يعتقد أن السبب في ذلك هو أنه كان يتمتع بحمل الملك. كما يبدو الآن ، كان ذلك بسبب وجود شخص أعلى.

“الطائفة اللانهائية مرة أخرى!”

 

 

 

أصبح لي تشينغشان حذرًا. “يجب أن تكون قد حصلت بالفعل على لوح الصعود الخالد ؟”

 

 

“لكن لا يمكنك التقليل من شأن هذه الإشارة المرجعية. بمجرد وصولك إلى الطائفة اللانهائية ، سيكون هناك الكثير من الأوقات التي يمكنك فيها استخدامها! اعذرني ، لكنها تشبه الذهب والفضة في أيدي الفانين. يمكنك استخدامه لتبادل ما تريد! ”

“ما هو لوح الصعود الخالد ؟ هذه مجرد شائعة خلقها الجاهل. إنها فقط إشارة مرجعية. من يدري كم العدد الذي صقلته الطائفة اللانهائية ونحتته. إذا كان الحصول على واحد كافيًا للصعود كخالد، فسيكون العالم مليئًا بالخالدين بالفعل “.

شبك لورد بلد الغزال الأبيض يديه في السماء. “الأميرة الفخرية هي تلميذة مباشرة للطائفة اللانهائية، في المحنة السماوية الخامسة ، سيادة انسان!”

 

لكن كيف يمكن أن يردعه اسمها وحده؟ وبخه. “إذن ليس لديك خوف على الإطلاق ، غير خائف من أن تموت مع بلدك !؟”

ضحك لورد بلد الغزال الأبيض وهو يستعيد إشارة مرجعية صفراء برونزية من كمه. كانت مطابقة للإشارات المرجعية التي حصل عليها لي تشينغشان في مسكن سي لونغ ، فقط أفضل من إشارة مرجعية الخشب الأسود من حيث الكمية.

“إنه مزارع عظيم لـ الروح الوليدة!”

 

 

“لكن لا يمكنك التقليل من شأن هذه الإشارة المرجعية. بمجرد وصولك إلى الطائفة اللانهائية ، سيكون هناك الكثير من الأوقات التي يمكنك فيها استخدامها! اعذرني ، لكنها تشبه الذهب والفضة في أيدي الفانين. يمكنك استخدامه لتبادل ما تريد! ”

 

 

 

أدرك لي تشينغشان على الفور الغرض من صندوق الإشارات المرجعية. لقد كانوا شيئًا شبيهًا بالعملة في الطائفة اللانهائية ، أو بعبارة أخرى ، كانوا المال الذي ادخره سي لونغ. إذا تم قياسها من التشي الروحي التي احتوتها وكميتها ، كان اليشم الأخضر هو الأكثر قيمة ، يليه الفضة البيضاء ، ثم البرونز الأصفر ، وأخيراً الخشب الأسود.

لوح لورد بلد الغزال الأبيض بيده بطريقة غير مبالية. “ليس لديك ما تقلق بشأنه ، أيها الكبير. هم مجرد بعض الناس الأدنى. لقد تم تحفيزهم من قبل الأوغاد ، وهذا هو السبب في أنهم جريئون بما يكفي لارتكاب مثل هذه الخيانة. ما عليك سوى تجويعهم لبضعة أيام أخرى ، وسينهار الحصار من تلقاء نفسه! ”

 

 

كان الذي في حوزة تشو ينغكاي من الخشب الأسود ، بينما كان لـ لورد بلد الغزال الأبيض برونزي أصفر. كان يبدو ان له علاقة مع زراعتهم.

 

 

“يبدو أنك على دراية تامة بالطائفة اللانهائية.”

 

 

إذا كان حقًا أحمق ، فكيف يمكنه أن يزرع؟ حتى ممارسي تشي طلبوا جهدًا وذكاءً كبيرين ، ناهيك عن مزارعي ترسيخ الأساس.

قال لورد بلد الغزال الأبيض بفخر ، “بالطبع. أميرتنا الفخرية تزرع في الطائفة اللانهائية! ”

 

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

“الأميرة الفخرية؟”

 

 

 

كان لي تشينغشان متفاجئًا بعض الشيء. كان قد سمع عن الإمبراطور الفخري فقط ، فمن كانت هذه الأميرة الفخرية بحق الجحيم؟ لم يكن عجبًا لماذا عامله هذا الرجل باحترام ولكنه لم يكن يتمتع بنفس الاحترام والرهبة مثل شي ماوشي. في الأصل ، كان يعتقد أن السبب في ذلك هو أنه كان يتمتع بحمل الملك. كما يبدو الآن ، كان ذلك بسبب وجود شخص أعلى.

ارتجف لورد بلد الغزال الأبيض. كمزارع ، فهم كيف كان المزارعون العظام مرعوبين. أحدث مجال رئيسي واحد للزراعة كل الاختلاف في العالم ، وكانت زراعته أعلى من عالمين رئيسيين ، لذلك لم يكن قتله في الأساس مختلفًا عن سحق حشرة.

 

 

“لا يمكن لدولة يقودها الفانون إلا أن تستمر لمدة قرن أو قرنين. إذا لم يكن الأمر يتعلق بالأميرة الفخرية ، فكيف يمكن لبلد الغزال الأبيض أن يقف لآلاف السنين؟ ”

لكن كيف يمكن أن يردعه اسمها وحده؟ وبخه. “إذن ليس لديك خوف على الإطلاق ، غير خائف من أن تموت مع بلدك !؟”

 

لطالما كان لي تشينغشان محتقرًا تمامًا للزعيم غير الكفؤ لبلد الغزال الأبيض. كقائد لبلد ما ، تمكن من القيام بعمل فظيع لدرجة أن البلاد كانت في حالة من الفوضى ، لذلك أكد لي تشينغشان نفسه عن قصد ليضعه في مكانه. كانت نظراته مليئة أيضًا بالحكم ، بحيث يمكن أن تجعل لورد بلد الغزال الأبيض يستسلم له بشكل طبيعي.

غرق لي تشينغشان في أفكاره. من المؤكد أنه كان يعرف كيفية الدخول في خلافات مع الطائفة اللانهائية. ومع ذلك ، كانت هذه الطائفة اللانهائية ، وكان من المحتمل أن يكون كل من يزرع على صلة بهم ، لذلك كان عليه أن يكون حذرًا. نتيجة لذلك ، سأل أكثر.

اندلعت هالة لي تشينغشان على الفور ، مما جعل ضوء الفانوس يومض ويطفئ واحدًا تلو الآخر.

 

ارتجف الضيوف راغبين في المغادرة.

“إذن ما هي زراعة أميرتك الفخرية؟”

شبك لورد بلد الغزال الأبيض يديه في السماء. “الأميرة الفخرية هي تلميذة مباشرة للطائفة اللانهائية، في المحنة السماوية الخامسة ، سيادة انسان!”

 

 

شبك لورد بلد الغزال الأبيض يديه في السماء. “الأميرة الفخرية هي تلميذة مباشرة للطائفة اللانهائية، في المحنة السماوية الخامسة ، سيادة انسان!”

 

 

 

أصيب لي تشينغشان بالصدمة. لم يكن ذلك بسبب زراعة هذه الأميرة الفخرية فحسب ، بل كان السبب أكثر من ذلك لأنها كانت لا تزال تلميذة في الطائفة اللانهائية. بعبارة أخرى ، سيد الطائفة والشيوخ أعلاه سيكونون خالدين بشر من المحنة السماوية السادسة على الأقل.

لكن كيف يمكن أن يردعه اسمها وحده؟ وبخه. “إذن ليس لديك خوف على الإطلاق ، غير خائف من أن تموت مع بلدك !؟”

 

ثم نظر إلى لي تشينغشان بجانبه الذي وقف بثبات على سطح الماء المتدفق. لم يعد لديه أي شكوك حول زراعته. إذا لم يكن مزارعًا لـ الروح الوليدة ، فكيف يمكنه أن يكون قادرًا على شيء مثل هذا؟

ووفقًا لتكهنات راهو شياو مينغ ، كان من المحتمل جدًا أن يكون لدى الطائفة اللانهائية خالدون حقيقيون.

 

 

 

كانت تلك بالتأكيد شخصية بارزة لا يستطيع تحمّل استفزازها الآن. حتى الأميرة الفخرية ربما كانت تتجاوز بكثير ما يمكن أن يتعامل معه. لقد اختبر شخصياً قوة سي لونغ من قبل ، وكان ذلك عندما تم تقييده بموجب قوانين الأقاليم التسع دون سيف التنين الحقيقي لابن السماء. إذا قاتلوا مرة أخرى في عالم الانسان ، فلن يكون لديهم أي فرصة لتحقيق النصر.

شرح شي ماوشي كل ما حدث في صالون عطر الزهور، من البداية إلى النهاية. أصبح لورد بلد الغزال الأبيض أكثر دهشة بعد سماع ذلك. “أسلوب مثل هذا يجب أن يكون تافهًا بالنسبة لك ، أيها الكبير ، لكنك بالتأكيد وسعت آفاق هؤلاء الفانين. هم حقا محظوظون! الخدم ، أعدوا المأدبة! أيها الموسيقيون ، اعزفوا جيدًا واستقبلوا هذا الكبير بشكل صحيح! ”

 

 

لكن كيف يمكن أن يردعه اسمها وحده؟ وبخه. “إذن ليس لديك خوف على الإطلاق ، غير خائف من أن تموت مع بلدك !؟”

 

 

 

اندلعت هالة لي تشينغشان على الفور ، مما جعل ضوء الفانوس يومض ويطفئ واحدًا تلو الآخر.

لكن كيف يمكن أن يردعه اسمها وحده؟ وبخه. “إذن ليس لديك خوف على الإطلاق ، غير خائف من أن تموت مع بلدك !؟”

 

“أوه! كبير ، أي كبير؟ ” كان لورد بلد الغزال الأبيض أكثر دراية بزراعة شي ماوشي ، لذلك أصبح مهتمًا على الفور عندما سمع كلمة “كبير”. رتب ملابسه على عجل وجلس بثبات على العرش ، مظهراً مكانته كلورد.

“ماذا – ماذا تحاول أن تفعل؟”

 

 

”الكبير! من فضلك اهدأ! ” حاول شي ماوشي إقناعه على عجل.

ارتجف لورد بلد الغزال الأبيض. كمزارع ، فهم كيف كان المزارعون العظام مرعوبين. أحدث مجال رئيسي واحد للزراعة كل الاختلاف في العالم ، وكانت زراعته أعلى من عالمين رئيسيين ، لذلك لم يكن قتله في الأساس مختلفًا عن سحق حشرة.

 

 

 

”الكبير! من فضلك اهدأ! ” حاول شي ماوشي إقناعه على عجل.

“هل هذا المرؤوس شي؟” سمع لورد بلد الغزال الأبيض الصوت ونظر حوله. “لماذا سقطت من السماء وأحدثت ضجة كبيرة كهذه؟”

 

 

ارتجف الضيوف راغبين في المغادرة.

أصيب لي تشينغشان بالصدمة. لم يكن ذلك بسبب زراعة هذه الأميرة الفخرية فحسب ، بل كان السبب أكثر من ذلك لأنها كانت لا تزال تلميذة في الطائفة اللانهائية. بعبارة أخرى ، سيد الطائفة والشيوخ أعلاه سيكونون خالدين بشر من المحنة السماوية السادسة على الأقل.

 

وقف جميع الضيوف. تم غمر معظمهم في الماء ، مما جعلهم يبدون بائسين للغاية ، لكن لم يجرؤ أي منهم على عدم احترام لي تشينغشان أو حتى إظهار تلميح من الغضب. انحنى جميعهم مع لورد بلد الغزال الأبيض. “الكبير!”

بدلاً من ذلك ، قام الحراس في المناطق المحيطة بسحب شفراتهم وصرخوا ، “كيف تجرؤ! أطلق سراح جلالته! ”

 

 

كان الذي في حوزة تشو ينغكاي من الخشب الأسود ، بينما كان لـ لورد بلد الغزال الأبيض برونزي أصفر. كان يبدو ان له علاقة مع زراعتهم.

بموجة من يده ، طار الحراس خارج الجناح وهبطوا في الماء. أمسك لورد بلد الغزال الأبيض الذي كان يحاول الفرار. “قم بالمهمة التي تشغلها! بصفتك لورد لبلد ما ، إن الحاكم غير الكفؤ مثلك يتدرّب ويستمتع  بينما يتجاهل معاناة عامة الناس ، ومع ذلك ما زلت تلجأ إلى السفسطة !؟ حتى شيء مثلك ، لا يختلف عن خنزير أو كلب ، يجرؤ على قول شيء مثل كلهم مثل النمل؟ ”

 

 

ترجمة: zixar

”مرحبا أيها الكبير! أرجوك سامحني لعدم توقع وصولك! من فضلك تعال! ”

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

  ترجمة: zixar

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

كل ما رآه لي تشينغشان هو الأطعمة الشهية التي لم يمسها الخدم بشكل أعمى ، مما جعله يتنهد أكثر في الداخل. لقد فكر في كيف أن منازل الأثرياء تفوح منها رائحة اللحم والكحول بينما الفقراء يتضورون جوعًا ويتجمدون حتى الموت في الشوارع. لم يستطع إلا أن يسخر. “الزميل ، أنت بالتأكيد غير منزعج ، دون أدنى قلق في ذهنك!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط