نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسطورة الحكيم العظيم 1346

الوغد

الوغد

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

سيكون الحرق والنهب والقتل أمرًا لا مفر منه ، مما يحول مدينة الغزال الأبيض هذه إلى جحيم حي ، ولكن ما هي الجرائم التي ارتكبها عامة الناس في المدينة؟ كان بالضبط كما قالوا ، “أنا لا أقتل بسبب الإحسان ، لكني أموت بسبب الإحسان!”

“لدي الأميرة الفخرية لتحميني. إذا لمست شعري ، فلن تجنبك أبدًا! لقد أرسلت بالفعل طلبًا للمساعدة لها في معبد الأجداد. ستكون هنا قريبًا جدًا… أوه! ”

 

 

 

هدد لورد بلد الغزال الأبيض بصوت عالٍ ، مما جعل لي تشينغشان أكثر غضبًا. صفعه على وجهه وخلع التاج عن رأسه ، وتركه أشعثًا. “همف ، ألمس شعرك؟ أنت بالتأكيد تعرف كيف تحلم! ”

هدد لورد بلد الغزال الأبيض بصوت عالٍ ، مما جعل لي تشينغشان أكثر غضبًا. صفعه على وجهه وخلع التاج عن رأسه ، وتركه أشعثًا. “همف ، ألمس شعرك؟ أنت بالتأكيد تعرف كيف تحلم! ”

 

سقط لورد بلد الغزال الأبيض على الأرض قبل أن يتوسل بيأس.

بالاستيلاء على تشو ينغكاي ، انطلق في الهواء. زحف لورد بلد الغزال الأبيض من تحت الطاولة وقال باستياء ، “فقط انتظر! بمجرد وصولي إلى الطائفة اللانهائية ، سأبلغ بالتأكيد الأميرة الفخرية بهذا الأمر! ”

 

بدلاً من ذلك ، حددت الليلة العميقة الحرائق من المخيمات حول المدينة ، مثل حرائق الغابات المحيطة بمدينة وحيدة ، مشتعلة بصمت بعيدًا. من كان يعلم متى ستحترق.

”الكبير! نحن من نشترك في نفس المسار! لماذا تغضب مني بسبب هؤلاء المنخفضين؟ بمجرد وصول الأميرة الفخرية ، سوف أساعدك على وضع كلمة طيبة معها حتى تعطيك إشارة مرجعية من اليشم الأخضر. مع ذلك ، يمكنك الانضمام إلى الطائفة اللانهائية أيضًا. سنكون أخوة أكبر وأصغر بعد ذلك “.

 

 

 

“من يشاركك نفس المسار؟ هل لديك إشارة مرجعية من اليشم الأخضر؟ ”

سقط لورد بلد الغزال الأبيض على الأرض قبل أن يتوسل بيأس.

 

لا ، هذا بالتأكيد ليس مسار تشيلين. حتى لو قمت بالتضحية بكرمة تسلق السماء لإنقاذ جميع كائنات الأقاليم التسع ، فلن تنجح أبدًا.

رفع لي تشينغشان حاجبيه. كان لدى تشو ينغكاي إشارة مرجعية من الخشب الأسود ، بينما كان لدى لورد بلد الغزال الأبيض إشارة مرجعية من البرونز الأصفر. فيما يتعلق بالزراعة ، سيحتاج إلى إشارة مرجعية من اليشم الأخضر لتكون بمثابة “لوح الصعود الخالد”.

 

 

عندما التقى بمزارع الروح الوليدة العظيم لي تشينغشان ، خطرت له فكرة. لقد خطط لدعوته إلى مأدبة راقية. بمجرد ملأه بالكحول، عندما يكون من غير الملائم رفض الطلب ، سيطلب مساعدة لي تشينغشان لتدمير جيش المتمردين خارج المدينة. ثم يمكنه الهروب بسهولة.

“هل تعرف كم هي ثمينة الإشارات المرجعية اليشم الأخضر؟ كيف يمكن لمزارع ترسيخ الاساس تافهة مثلي أن يمتلك واحدًا؟ الكبير ، مع زراعتك في المحنة السماوية الثالثة ، فأنت بحاجة إلى إشارة مرجعية من اليشم الأخضر للمشاركة في الاختبار إذا كنت تريد الانضمام إلى الطائفة اللانهائية! إذا كنت على استعداد لقتل المتمردين خارج المدينة ، فستكافئك الأميرة الفخرية بكل تأكيد! تشتهر بلد الغزال الأبيض بأنها موطنها الأم. إنه وطنها! ”

 

 

 

اعترف لورد بلد الغزال الأبيض أخيرًا بهدفه الأصلي. تجمع المتمردين خارج المدينة كالنار ، بعد أن حاصروا المدينة لمدة شهر تقريبًا الآن. ملأ المتسولون شوارع المدينة لدرجة أن الفوضى يمكن أن تندلع في أي لحظة. بمجرد أن تم اختراق المدينة ، كانت العواقب لا يمكن تصورها.

كان تشو ينغكاي في غاية السعادة. “حقا؟” ضرب رأسه بالأرض عدة مرات. “شكرا لك على لطفك أيها الكبير!”

 

“الكبير ، إذا كنت تحاول أيضًا الانضمام إلى الطائفة اللانهائية ، فهل يمكنك اصطحابي معك؟ هناك الكثير من قطاع الطرق على الطريق. إذا كنت سأسافر بمفردي ، فربما لن أفعل ذلك حتى لو أمضيت بقية حياتي في السفر “.

لقد طلب المساعدة من الأميرة الفخرية في طائفة اللانهائية منذ وقت طويل ، لكنه لم يتلق ردًا أبدًا. بعد أن جمع السحرة المختلفين في المأدبة ، كان مستعدًا بالفعل للفرار من المدينة والبحث عن ملجأ مباشر من طائفة اللانهائية ، ومع ذلك لم يكن متأكدًا من كيفية مواجهة الأميرة الفخرية إذا فعل شيئًا كهذا.

سيكون الحرق والنهب والقتل أمرًا لا مفر منه ، مما يحول مدينة الغزال الأبيض هذه إلى جحيم حي ، ولكن ما هي الجرائم التي ارتكبها عامة الناس في المدينة؟ كان بالضبط كما قالوا ، “أنا لا أقتل بسبب الإحسان ، لكني أموت بسبب الإحسان!”

 

 

كما قال ، كان بلد الغزال الأبيض هي الوطن الأم للأميرة الفخرية. والآن بعد أن تحول إلى مثل هذه الحالة البائسة في ظل حكمه ، من كان يعلم أي عقاب تنتظره.

 

 

“حقا؟” رن صوت امرأة لطيف فجأة من خلف لي تشينغشان.

لقد تصرف عمداً بشكل غير مبالٍ واستمر في إقامة الولائم لأنه كان واثقًا من الهروب من المدينة بزراعته. كما كان يهدف إلى خداع الجمهور ومنعهم من الذعر.

 

 

 

عندما التقى بمزارع الروح الوليدة العظيم لي تشينغشان ، خطرت له فكرة. لقد خطط لدعوته إلى مأدبة راقية. بمجرد ملأه بالكحول، عندما يكون من غير الملائم رفض الطلب ، سيطلب مساعدة لي تشينغشان لتدمير جيش المتمردين خارج المدينة. ثم يمكنه الهروب بسهولة.

كما نادى لورد بلد الغزال الأبيض من تحته ، “ما الذي تحدق فيه؟ أحضروا للكبير كحوله وأطباقه! ”

 

لقد أطلق العنان لكل حيويتها فجأة ، لكنه أيضًا استهلك كل حيويتها. ربما كان قد نجح في إطعام مجموعة من المتسولين ، ولكن هل كان القتل لا يزال تشيلين ؟

من كان يظن أن لي تشينغشان سيكون شديد المزاج ، على عكس مظهره تمامًا. حتى عندما سمع عن الطائفة اللانهائية ، كان لا يزال جريئًا بما يكفي لوضع يديه عليه ، جالسًا بفخر في المقعد الرئيسي.

 

 

كان تشو ينغكاي في غاية السعادة. “حقا؟” ضرب رأسه بالأرض عدة مرات. “شكرا لك على لطفك أيها الكبير!”

“أنت حاكم غير كفء ، كنت تخطط أصلاً لمطالبة مساعدتي على الهروب ، أليس كذلك؟ همف ، يمكنك الاستمرار في الحلم! ”

اعترف لورد بلد الغزال الأبيض أخيرًا بهدفه الأصلي. تجمع المتمردين خارج المدينة كالنار ، بعد أن حاصروا المدينة لمدة شهر تقريبًا الآن. ملأ المتسولون شوارع المدينة لدرجة أن الفوضى يمكن أن تندلع في أي لحظة. بمجرد أن تم اختراق المدينة ، كانت العواقب لا يمكن تصورها.

 

 

أصبح لي تشينغشان مغرياً بالقتل. كانت عيناه على وشك التألق بالضوء الأحمر عندما فكر فجأة في شيء ما ، ثم تلاشى بصمت مرة أخرى. جلس على لورد بلد الغزال الأبيض.

 

 

كانت أفكار لي تشينغشان واضحة. قال:” الحياة ، والموت ، والصعود والهبوط ، كما يتنبأ القدر. الشجرة على هذا النحو ، والبلد على هذا النحو! ”

في هذه اللحظة ، تم توصيل المشروبات الكحولية والأطباق الطازجة من قبل الخدم. لقد رأوا كيف تم القبض على لورد البلاد ، لذلك شعروا جميعًا بالخوف ، خائفين من اتخاذ خطوة إلى الأمام.

مع صفير رياح الليل ، حدق لي تشينغشان من أعلى. تضاءلت الأضواء في المدينة مع تضاؤل ​​عدد الناس في الشوارع ، واستراح معظمهم بالفعل. فقط عدد قليل من المتسولين كانوا يتجولون مثل الأرواح الضالة ، يبحثون في القمامة.

 

كان تشو ينغكاي في غاية السعادة. “حقا؟” ضرب رأسه بالأرض عدة مرات. “شكرا لك على لطفك أيها الكبير!”

شعر لي تشينغشان وكأنه يتضور جوعًا ، لذلك صرخ ، “أحضر لي اللحم ، أو سأحفر قلوبكم لتذهب مع الكحول!”

لقد مر الكثير من الوقت بالفعل ، ومع ذلك لم أصل إلى الطبقة الأولى من قواعد تشيلين لطول العمر. ربما فشلت في فهم جوهرها. لقد حاولت بكل إخلاص كسب الناس بالفضيلة ، ولكن منذ وصولي إلى عالم الإنسان ، ما الذي فعلته يمكن اعتباره كسب الناس للفضيلة؟

 

 

كما نادى لورد بلد الغزال الأبيض من تحته ، “ما الذي تحدق فيه؟ أحضروا للكبير كحوله وأطباقه! ”

 

 

 

شرب لي تشينغشان الكحول وأكل الأطباق عند قدومهم. لقد تصرف كما لو لم يكن هناك أي شخص آخر ، إلا أنه غرق في أفكاره أثناء العملية.

كما نادى لورد بلد الغزال الأبيض من تحته ، “ما الذي تحدق فيه؟ أحضروا للكبير كحوله وأطباقه! ”

 

 

كل ما فكر فيه هو تحول تشيلين. لقد أراد كسب الناس بالفضيلة ، فكيف يتم إغراءه بالقتل؟ لم يحرز أي تقدم بشكل أساسي مع قواعد تشيلين لطول العمر على الإطلاق. كان التقدم أكثر صعوبة من كتاب العنقاء المقدس للنيرفانا. لا تخبرني أنني لست مولودًا لأكون لطيفًا ، وأنني لا أستطيع أن أزرع أي كارما جيدة ، وكل ما أستطيع فعله هو الصراع والخطايا؟

في هذه اللحظة ، تم توصيل المشروبات الكحولية والأطباق الطازجة من قبل الخدم. لقد رأوا كيف تم القبض على لورد البلاد ، لذلك شعروا جميعًا بالخوف ، خائفين من اتخاذ خطوة إلى الأمام.

 

بدلاً من ذلك ، حددت الليلة العميقة الحرائق من المخيمات حول المدينة ، مثل حرائق الغابات المحيطة بمدينة وحيدة ، مشتعلة بصمت بعيدًا. من كان يعلم متى ستحترق.

بحلول الوقت الذي كان قد شبع ، كان قد اتخذ قرارًا بالفعل. كان عليه أن يقوم بزيارة إلى الطائفة اللانهائية. فقط من خلال مقابلة المزيد من المزارعين الذين كانوا أقوى حتى يمكن أن يفهم حقًا عالم الانسان بأكمله ، والعثور على الطريق إلى ‘نهاية الخراب’ ، وتجميع المزيد من الموارد لزراعته في المستقبل.

هدد لورد بلد الغزال الأبيض بصوت عالٍ ، مما جعل لي تشينغشان أكثر غضبًا. صفعه على وجهه وخلع التاج عن رأسه ، وتركه أشعثًا. “همف ، ألمس شعرك؟ أنت بالتأكيد تعرف كيف تحلم! ”

 

 

كانت المشكلة الوحيدة هي أنه بينما كان يمتلك الإشارات المرجعية لـ اليشم الأخضر من مسكن بركة التنين ، لم يستطع ببساطة إخراجها. بعد كل شيء ، كانت أكثر قيمة بكثير من الإشارات المرجعية للخشب الأسود. إذا قررت الطائفة اللانهائية أن تسأله عن أصولهم ، فسيكون من الصعب الإجابة على هذا السؤال. قد يتخلى عن نفسه ، وهذا من شأنه أن يسير في الأساس إلى هلاكه!

جلس تحت شجرة الخوخ وعمم مسار تشيلين لطول العمر بصمت. كانت التجارب المختلفة التي مر بها منذ وصوله إلى عالم الإنسان تومض عينيه.

 

 

قال تشو ينغكاي فجأة ، “الكبير ، لدي طلب!”

 

 

 

“ما هذا؟”

 

 

 

نظر إليه لي تشينغشان. بعد أن رأى كيف كان متضاربًا ، كان بإمكانه تخمين ما كان يفكر فيه. من الواضح أنه كان يفكر في جعله يحضره إلى الطائفة اللانهائية ، لكنه كان يخشى كسب كراهية الأميرة الفخرية بسبب لي تشينغشان. لقد اتخذ قراره فقط بعد كل هذا الوقت ، ومع ذلك كان لا يزال خائفًا للغاية.

تشيلين هو وحش إلهي من الإحسان الفائق. هل الخير هو مجرد عمل الخير وتراكم الكارما الجيدة؟ لكن ما هو الخير؟ إنقاذ الناس مع قتل شجرة ، وقتل حاكم غير كفء مع ذبح مدينة بأكملها. بسبب فكرة واحدة عن الإحسان ، أرتكب خطايا لا تعد ولا تحصى.

 

كل ما فكر فيه هو تحول تشيلين. لقد أراد كسب الناس بالفضيلة ، فكيف يتم إغراءه بالقتل؟ لم يحرز أي تقدم بشكل أساسي مع قواعد تشيلين لطول العمر على الإطلاق. كان التقدم أكثر صعوبة من كتاب العنقاء المقدس للنيرفانا. لا تخبرني أنني لست مولودًا لأكون لطيفًا ، وأنني لا أستطيع أن أزرع أي كارما جيدة ، وكل ما أستطيع فعله هو الصراع والخطايا؟

“الكبير ، إذا كنت تحاول أيضًا الانضمام إلى الطائفة اللانهائية ، فهل يمكنك اصطحابي معك؟ هناك الكثير من قطاع الطرق على الطريق. إذا كنت سأسافر بمفردي ، فربما لن أفعل ذلك حتى لو أمضيت بقية حياتي في السفر “.

“من يشاركك نفس المسار؟ هل لديك إشارة مرجعية من اليشم الأخضر؟ ”

 

بعد أن طار مرتين ، أصبح تشو ينغكاي أكثر شجاعة الآن. سأل بصوت عال ، “الكبير ، هل نحن ذاهبون إلى الطائفة اللانهائية الآن؟”

قال لي تشينغشان ، “حسنًا!”

 

 

كان يجب تدمير بلد الغزال الأبيض منذ وقت طويل ، ومع ذلك فقد استمر في الصمود لآلاف السنين بسبب قوة المزارعين. أعطى جميع لوردات البلاد الأولوية للزراعة. لم يكن أي منهم مهتمًا بالحكم. لقد سمحوا لمجالهم بالوقوع في الاضطرابات وسقوط شعوبهم في الفقر المدقع ، لدرجة أنهم أجبروا على القدوم لمدينة الغزال هذه في النهاية. ومع ذلك ، تحت حماية صاحب السيادة الانسان ، حتى جيش قوامه مليون شخص لم يتمكن من هزيمة هذه المدينة. لن يتحولوا إلا إلى جثث جائعة متناثرة عبر الأرض.

كان تشو ينغكاي في غاية السعادة. “حقا؟” ضرب رأسه بالأرض عدة مرات. “شكرا لك على لطفك أيها الكبير!”

كما نادى لورد بلد الغزال الأبيض من تحته ، “ما الذي تحدق فيه؟ أحضروا للكبير كحوله وأطباقه! ”

 

شرب لي تشينغشان الكحول وأكل الأطباق عند قدومهم. لقد تصرف كما لو لم يكن هناك أي شخص آخر ، إلا أنه غرق في أفكاره أثناء العملية.

نادى لورد بلد الغزال الأبيض من أسفل لي تشينغشان ، “الكبير ، هل يمكنك أن تأخذني معك أيضًا!”

 

”الكبير! نحن من نشترك في نفس المسار! لماذا تغضب مني بسبب هؤلاء المنخفضين؟ بمجرد وصول الأميرة الفخرية ، سوف أساعدك على وضع كلمة طيبة معها حتى تعطيك إشارة مرجعية من اليشم الأخضر. مع ذلك ، يمكنك الانضمام إلى الطائفة اللانهائية أيضًا. سنكون أخوة أكبر وأصغر بعد ذلك “.

كانت مغادرة المدينة صعبة للغاية عليه الآن. بينما كان يستطيع الطيران لمسافة ، يمكنه فقط قطع خمسة كيلومترات على الأكثر. بمجرد سقوطه في جيش المتمردين ، سيكون ذلك خطيرًا. هؤلاء المتمردين كرهوه حتى العظم. ربما سيفعلون أي شيء لقتله.

 

 

كما قال ، كان بلد الغزال الأبيض هي الوطن الأم للأميرة الفخرية. والآن بعد أن تحول إلى مثل هذه الحالة البائسة في ظل حكمه ، من كان يعلم أي عقاب تنتظره.

كان لي تشينغشان مذهولًا من وقاحه. ربت على رأسه. “أشكرك على تسليتي ، أيها الحاكم غير الكفء! انت لوحدك!”

سيكون الحرق والنهب والقتل أمرًا لا مفر منه ، مما يحول مدينة الغزال الأبيض هذه إلى جحيم حي ، ولكن ما هي الجرائم التي ارتكبها عامة الناس في المدينة؟ كان بالضبط كما قالوا ، “أنا لا أقتل بسبب الإحسان ، لكني أموت بسبب الإحسان!”

 

 

بالاستيلاء على تشو ينغكاي ، انطلق في الهواء. زحف لورد بلد الغزال الأبيض من تحت الطاولة وقال باستياء ، “فقط انتظر! بمجرد وصولي إلى الطائفة اللانهائية ، سأبلغ بالتأكيد الأميرة الفخرية بهذا الأمر! ”

 

 

“هل تعرف كم هي ثمينة الإشارات المرجعية اليشم الأخضر؟ كيف يمكن لمزارع ترسيخ الاساس تافهة مثلي أن يمتلك واحدًا؟ الكبير ، مع زراعتك في المحنة السماوية الثالثة ، فأنت بحاجة إلى إشارة مرجعية من اليشم الأخضر للمشاركة في الاختبار إذا كنت تريد الانضمام إلى الطائفة اللانهائية! إذا كنت على استعداد لقتل المتمردين خارج المدينة ، فستكافئك الأميرة الفخرية بكل تأكيد! تشتهر بلد الغزال الأبيض بأنها موطنها الأم. إنه وطنها! ”

مع صفير رياح الليل ، حدق لي تشينغشان من أعلى. تضاءلت الأضواء في المدينة مع تضاؤل ​​عدد الناس في الشوارع ، واستراح معظمهم بالفعل. فقط عدد قليل من المتسولين كانوا يتجولون مثل الأرواح الضالة ، يبحثون في القمامة.

 

لقد طلب المساعدة من الأميرة الفخرية في طائفة اللانهائية منذ وقت طويل ، لكنه لم يتلق ردًا أبدًا. بعد أن جمع السحرة المختلفين في المأدبة ، كان مستعدًا بالفعل للفرار من المدينة والبحث عن ملجأ مباشر من طائفة اللانهائية ، ومع ذلك لم يكن متأكدًا من كيفية مواجهة الأميرة الفخرية إذا فعل شيئًا كهذا.

بدلاً من ذلك ، حددت الليلة العميقة الحرائق من المخيمات حول المدينة ، مثل حرائق الغابات المحيطة بمدينة وحيدة ، مشتعلة بصمت بعيدًا. من كان يعلم متى ستحترق.

كان يجب تدمير بلد الغزال الأبيض منذ وقت طويل ، ومع ذلك فقد استمر في الصمود لآلاف السنين بسبب قوة المزارعين. أعطى جميع لوردات البلاد الأولوية للزراعة. لم يكن أي منهم مهتمًا بالحكم. لقد سمحوا لمجالهم بالوقوع في الاضطرابات وسقوط شعوبهم في الفقر المدقع ، لدرجة أنهم أجبروا على القدوم لمدينة الغزال هذه في النهاية. ومع ذلك ، تحت حماية صاحب السيادة الانسان ، حتى جيش قوامه مليون شخص لم يتمكن من هزيمة هذه المدينة. لن يتحولوا إلا إلى جثث جائعة متناثرة عبر الأرض.

 

 

بعد أن طار مرتين ، أصبح تشو ينغكاي أكثر شجاعة الآن. سأل بصوت عال ، “الكبير ، هل نحن ذاهبون إلى الطائفة اللانهائية الآن؟”

 

 

تشيلين هو وحش إلهي من الإحسان الفائق. هل الخير هو مجرد عمل الخير وتراكم الكارما الجيدة؟ لكن ما هو الخير؟ إنقاذ الناس مع قتل شجرة ، وقتل حاكم غير كفء مع ذبح مدينة بأكملها. بسبب فكرة واحدة عن الإحسان ، أرتكب خطايا لا تعد ولا تحصى.

“انتظر هنا من أجلي.”

كانت مغادرة المدينة صعبة للغاية عليه الآن. بينما كان يستطيع الطيران لمسافة ، يمكنه فقط قطع خمسة كيلومترات على الأكثر. بمجرد سقوطه في جيش المتمردين ، سيكون ذلك خطيرًا. هؤلاء المتمردين كرهوه حتى العظم. ربما سيفعلون أي شيء لقتله.

 

 

ترك لي تشينغشان تشو ينغكاي على قمة برج طويل قبل أن يهبط قبل صالون عطر الزهور بهدوء. هدأ بيت الدعارة الصاخب أيضًا مع إغلاق الأبواب بإحكام وخفت الأضواء. لم يبق سوى صفين من الفوانيس الحمراء الكبيرة التي تضيء ظلال الأشجار.

 

 

  ترجمة: zixar

وصل لي تشينغشان تحت شجرة الخوخ ، ولمسه مرة أخرى. سقطت أزهار الخوخ ، وذبلت الأوراق الخضراء ، وذبلت الشجرة.

من كان يظن أن لي تشينغشان سيكون شديد المزاج ، على عكس مظهره تمامًا. حتى عندما سمع عن الطائفة اللانهائية ، كان لا يزال جريئًا بما يكفي لوضع يديه عليه ، جالسًا بفخر في المقعد الرئيسي.

 

 

لقد أطلق العنان لكل حيويتها فجأة ، لكنه أيضًا استهلك كل حيويتها. ربما كان قد نجح في إطعام مجموعة من المتسولين ، ولكن هل كان القتل لا يزال تشيلين ؟

 

 

 

إن قتل الحاكم غير الكفء سيجلب له ارتياحًا كبيرًا ، ولكن حتى لو تجاهل تلك الأميرة الفخرية والطائفة اللانهائية ، فإن المدينة ستغرق بالتأكيد في حالة من الفوضى مع وفاة الحاكم. بمجرد أن استولى المتمردون على المدينة ، ماذا سيفعلون؟

 

 

 

سيكون الحرق والنهب والقتل أمرًا لا مفر منه ، مما يحول مدينة الغزال الأبيض هذه إلى جحيم حي ، ولكن ما هي الجرائم التي ارتكبها عامة الناس في المدينة؟ كان بالضبط كما قالوا ، “أنا لا أقتل بسبب الإحسان ، لكني أموت بسبب الإحسان!”

 

 

تشيلين هو وحش إلهي من الإحسان الفائق. هل الخير هو مجرد عمل الخير وتراكم الكارما الجيدة؟ لكن ما هو الخير؟ إنقاذ الناس مع قتل شجرة ، وقتل حاكم غير كفء مع ذبح مدينة بأكملها. بسبب فكرة واحدة عن الإحسان ، أرتكب خطايا لا تعد ولا تحصى.

فجأة اكتشف أن طريق تشيلين لم يكن بهذه البساطة. ربما لم يكن مجرد امتلاك قلب من الخير وبعض التعاطف كافيًا. في كثير من الأحيان ، سيصبح بدلاً من ذلك مقيدًا بسبب الكثير من الهواجس. حتى التمسك بالعدالة ومساعدة الضعيف سيتأثران.

 

 

إن قتل الحاكم غير الكفء سيجلب له ارتياحًا كبيرًا ، ولكن حتى لو تجاهل تلك الأميرة الفخرية والطائفة اللانهائية ، فإن المدينة ستغرق بالتأكيد في حالة من الفوضى مع وفاة الحاكم. بمجرد أن استولى المتمردون على المدينة ، ماذا سيفعلون؟

لقد مر الكثير من الوقت بالفعل ، ومع ذلك لم أصل إلى الطبقة الأولى من قواعد تشيلين لطول العمر. ربما فشلت في فهم جوهرها. لقد حاولت بكل إخلاص كسب الناس بالفضيلة ، ولكن منذ وصولي إلى عالم الإنسان ، ما الذي فعلته يمكن اعتباره كسب الناس للفضيلة؟

بحلول الوقت الذي كان قد شبع ، كان قد اتخذ قرارًا بالفعل. كان عليه أن يقوم بزيارة إلى الطائفة اللانهائية. فقط من خلال مقابلة المزيد من المزارعين الذين كانوا أقوى حتى يمكن أن يفهم حقًا عالم الانسان بأكمله ، والعثور على الطريق إلى ‘نهاية الخراب’ ، وتجميع المزيد من الموارد لزراعته في المستقبل.

 

جلس تحت شجرة الخوخ وعمم مسار تشيلين لطول العمر بصمت. كانت التجارب المختلفة التي مر بها منذ وصوله إلى عالم الإنسان تومض عينيه.

هدد لورد بلد الغزال الأبيض بصوت عالٍ ، مما جعل لي تشينغشان أكثر غضبًا. صفعه على وجهه وخلع التاج عن رأسه ، وتركه أشعثًا. “همف ، ألمس شعرك؟ أنت بالتأكيد تعرف كيف تحلم! ”

 

بحلول الوقت الذي كان قد شبع ، كان قد اتخذ قرارًا بالفعل. كان عليه أن يقوم بزيارة إلى الطائفة اللانهائية. فقط من خلال مقابلة المزيد من المزارعين الذين كانوا أقوى حتى يمكن أن يفهم حقًا عالم الانسان بأكمله ، والعثور على الطريق إلى ‘نهاية الخراب’ ، وتجميع المزيد من الموارد لزراعته في المستقبل.

تشيلين هو وحش إلهي من الإحسان الفائق. هل الخير هو مجرد عمل الخير وتراكم الكارما الجيدة؟ لكن ما هو الخير؟ إنقاذ الناس مع قتل شجرة ، وقتل حاكم غير كفء مع ذبح مدينة بأكملها. بسبب فكرة واحدة عن الإحسان ، أرتكب خطايا لا تعد ولا تحصى.

اعترف لورد بلد الغزال الأبيض أخيرًا بهدفه الأصلي. تجمع المتمردين خارج المدينة كالنار ، بعد أن حاصروا المدينة لمدة شهر تقريبًا الآن. ملأ المتسولون شوارع المدينة لدرجة أن الفوضى يمكن أن تندلع في أي لحظة. بمجرد أن تم اختراق المدينة ، كانت العواقب لا يمكن تصورها.

 

 

لا ، هذا بالتأكيد ليس مسار تشيلين. حتى لو قمت بالتضحية بكرمة تسلق السماء لإنقاذ جميع كائنات الأقاليم التسع ، فلن تنجح أبدًا.

كما نادى لورد بلد الغزال الأبيض من تحته ، “ما الذي تحدق فيه؟ أحضروا للكبير كحوله وأطباقه! ”

 

 

إن قتل النمل لإنقاذ شخص ما ليس من فعل تشيلين. إن قتل شخص لإنقاذ عشرات الآلاف ليس من فعل تشيلين أيضًا.

 

 

إن قتل النمل لإنقاذ شخص ما ليس من فعل تشيلين. إن قتل شخص لإنقاذ عشرات الآلاف ليس من فعل تشيلين أيضًا.

كانت أفكار لي تشينغشان واضحة. قال:” الحياة ، والموت ، والصعود والهبوط ، كما يتنبأ القدر. الشجرة على هذا النحو ، والبلد على هذا النحو! ”

بدلاً من ذلك ، حددت الليلة العميقة الحرائق من المخيمات حول المدينة ، مثل حرائق الغابات المحيطة بمدينة وحيدة ، مشتعلة بصمت بعيدًا. من كان يعلم متى ستحترق.

 

 

كان يجب تدمير بلد الغزال الأبيض منذ وقت طويل ، ومع ذلك فقد استمر في الصمود لآلاف السنين بسبب قوة المزارعين. أعطى جميع لوردات البلاد الأولوية للزراعة. لم يكن أي منهم مهتمًا بالحكم. لقد سمحوا لمجالهم بالوقوع في الاضطرابات وسقوط شعوبهم في الفقر المدقع ، لدرجة أنهم أجبروا على القدوم لمدينة الغزال هذه في النهاية. ومع ذلك ، تحت حماية صاحب السيادة الانسان ، حتى جيش قوامه مليون شخص لم يتمكن من هزيمة هذه المدينة. لن يتحولوا إلا إلى جثث جائعة متناثرة عبر الأرض.

 

 

 

من المحتمل أن ينجو الباقون من أكل لحوم البشر ، ولم يعد لديهم أي مقاومة. سيتم دفع الجيش المحيط بالمدينة إلى الوراء ، ولن ينتفض أبدًا مرة أخرى حتى الاضطرابات التالية.

 

 

لقد مر الكثير من الوقت بالفعل ، ومع ذلك لم أصل إلى الطبقة الأولى من قواعد تشيلين لطول العمر. ربما فشلت في فهم جوهرها. لقد حاولت بكل إخلاص كسب الناس بالفضيلة ، ولكن منذ وصولي إلى عالم الإنسان ، ما الذي فعلته يمكن اعتباره كسب الناس للفضيلة؟

“هذه الأميرة الفخرية هي بالتأكيد لقيط!”

 

 

لقد مر الكثير من الوقت بالفعل ، ومع ذلك لم أصل إلى الطبقة الأولى من قواعد تشيلين لطول العمر. ربما فشلت في فهم جوهرها. لقد حاولت بكل إخلاص كسب الناس بالفضيلة ، ولكن منذ وصولي إلى عالم الإنسان ، ما الذي فعلته يمكن اعتباره كسب الناس للفضيلة؟

“حقا؟” رن صوت امرأة لطيف فجأة من خلف لي تشينغشان.

مع صفير رياح الليل ، حدق لي تشينغشان من أعلى. تضاءلت الأضواء في المدينة مع تضاؤل ​​عدد الناس في الشوارع ، واستراح معظمهم بالفعل. فقط عدد قليل من المتسولين كانوا يتجولون مثل الأرواح الضالة ، يبحثون في القمامة.

 

مع صفير رياح الليل ، حدق لي تشينغشان من أعلى. تضاءلت الأضواء في المدينة مع تضاؤل ​​عدد الناس في الشوارع ، واستراح معظمهم بالفعل. فقط عدد قليل من المتسولين كانوا يتجولون مثل الأرواح الضالة ، يبحثون في القمامة.

 

ترجمة: zixar

إن قتل النمل لإنقاذ شخص ما ليس من فعل تشيلين. إن قتل شخص لإنقاذ عشرات الآلاف ليس من فعل تشيلين أيضًا.

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

كان لي تشينغشان مذهولًا من وقاحه. ربت على رأسه. “أشكرك على تسليتي ، أيها الحاكم غير الكفء! انت لوحدك!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط